محمد مير سعادة : شهداء ايلول – الحزب الجبهوي لتحرير الشعب في تركيا
#الحوار_المتمدن
#محمد_مير_سعادة شهداء الحزب الجبهوي لتحرير الشعب في تركيا و وحدة الدعاية المسلحة اللينينية الماركسيةMarksist Leninist Silahlı-;- Propaganda Birliğ-;-iعبر التاريخ .. تفقد الحركات والاحزاب الثورية شعبيتها وتنتهي وتختفي بين سطور الايام عندما تتوقف عن تقديم الشهداء على درب النضال والكفاح الثوري .. وكم من حزب وحركة كان لها دور كبير وشعبية كبيرة في غابر الزمان لكنها لم تعد موجودة ولم يعد يذكرها احد.من هذه المقدمة القصيرة ندخل الى مقالتنا التي هي ضمن سلسلة مقالات تروي تاريخ الحزب الجبهوي التحرير الشعب في تركيا وتضيء على نضالاته وتضحياته وشهدائه .. وكنا قبل شهرين قد تحدثنا في مقالة اخرى عن شهداء حزيران الذي استشهدوا وهم ذروة عطائهم الحزبي والنضالي عبر عشرات السنين منذ تاسيس الحزب الجبهوي.واليوم نقف عند شهداء ايلول الذين استشهدوا ما بعد مجزرة قزلدرة التي كان يضن العدو الفاشي انها الضربة القاسمة للحركة اليسارية الثورية في تركيا بالقضاء على مؤسس الحزب و وحدة الدعاية الماركسية اللينينية المسلحة – Marksist Leninist Silahlı-;- Propaganda Birliğ-;-i ولكن حاب ضنهم.حيث استمر الحزب في نضاله وتابع اعضائه المؤسسين من الرعيل الثاني كفاحهم متمسكين بفكرهم ومبادئهم التي امنوا بها وبمطالب شعبهم وفي سبيل حريته وكرامته .. وبعد مضي ما يقارب العشرة سنوات على مجزرة قزلدرة كان استشهاد الرفيق – زكي مرتجى – Zeki YUMURTACI القيادي السياسي والعسكري في الحزب والذي كان له دور مهم في تفعيل العمليات العسكرية بعد ان قام بنقل التجربة الفلسطينية واللبنانية وتدريب كوادر الحزب وعاد بهم الى تركيا حيث استشهد بتاريخ 17- 9 – 1980 على يد الفاشية التركية والتي اذاقها الويل بعملياته النوعية.ولم تضمي سوى سنوات وقبل نهاية مرحلة الثمانينات حتى تعمدت سطور التاريخ بدماء ايقونة النضال النسائي الرفيقة – ديدار سانشوي – Didar Ş-;-ENSOY والتي كانت اولى النساء المناضلات في سبيل حقوق الانسان والنضال السلمي ومتابعة المعتقلين والاعتصامات امام السجون التابعة للفاشية التركية وهي التي عرفت بمواقفها العلنية والواضحة ولم تخشى تهديدات الاستخبارات ولا البوليس وبقيت على موقفها في ساحات النضال وهي يوغسلافية الاصل ثورية الانتماء يسارية العقيدة حتى يوم استشهادها بتاريخ 1 – 9 – 1987 لتصبح مثالا وقدوة للمنضالات في سبيل حقوق الانسان.وبعد الثمانينات تابع الحزب نضاله السياسي والعسكري وانتقلت المعارك الى الجبال واصبحت قوات الحزب جزء من قوات الكريلا التي تقاتل الفاشية التركية استمرت مسيرة التضحيات والشهداء حتى جاءت حرب الارهاب في القرن الواحد والعشرين.وما ان بدات المعارك في شمال سورية قرر الحزب الدفاع عن الشعب السوري والوقوف الى جانبه في حربه ضد الارهاب الفاشي العالمي المدعوم من قبل دولة الارهاب التركية والامبريالية العالمية وكان بداية معارك الحزب في عام 2014 واستمرت حتى القضاء على الارهاب وكان شهداء الحزب في الخطوط الامامية من ريف القامشلي وراس العين حتى ريف الرقة في عين عيسى حيث ارتقى الشهيد البير جاكاز عام 2015 والرفيق محمد ارسلان الذي كان يشارك في المعارك وارتقى في نفس العام في جبال قنديل وعفرين حيث حيث ارتقى الرفيق رمضان جولكان عام 2018 .وفي 16-9-2019 كانت مجموعة جديدة من رفاقنا تنضم الى مسيرة الشهداء في الحزب حيث ارتقى اربع شهداء خلال مواجهتهم للفاشية التركية في جبال قنديل الشامخة ليكونوا على درب من سبقهم من رفاق خالدين وشهداء ايلول الاربع كان لهم وقفات ب ......
#شهداء
#ايلول
#الحزب
#الجبهوي
#لتحرير
#الشعب
#تركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692341
#الحوار_المتمدن
#محمد_مير_سعادة شهداء الحزب الجبهوي لتحرير الشعب في تركيا و وحدة الدعاية المسلحة اللينينية الماركسيةMarksist Leninist Silahlı-;- Propaganda Birliğ-;-iعبر التاريخ .. تفقد الحركات والاحزاب الثورية شعبيتها وتنتهي وتختفي بين سطور الايام عندما تتوقف عن تقديم الشهداء على درب النضال والكفاح الثوري .. وكم من حزب وحركة كان لها دور كبير وشعبية كبيرة في غابر الزمان لكنها لم تعد موجودة ولم يعد يذكرها احد.من هذه المقدمة القصيرة ندخل الى مقالتنا التي هي ضمن سلسلة مقالات تروي تاريخ الحزب الجبهوي التحرير الشعب في تركيا وتضيء على نضالاته وتضحياته وشهدائه .. وكنا قبل شهرين قد تحدثنا في مقالة اخرى عن شهداء حزيران الذي استشهدوا وهم ذروة عطائهم الحزبي والنضالي عبر عشرات السنين منذ تاسيس الحزب الجبهوي.واليوم نقف عند شهداء ايلول الذين استشهدوا ما بعد مجزرة قزلدرة التي كان يضن العدو الفاشي انها الضربة القاسمة للحركة اليسارية الثورية في تركيا بالقضاء على مؤسس الحزب و وحدة الدعاية الماركسية اللينينية المسلحة – Marksist Leninist Silahlı-;- Propaganda Birliğ-;-i ولكن حاب ضنهم.حيث استمر الحزب في نضاله وتابع اعضائه المؤسسين من الرعيل الثاني كفاحهم متمسكين بفكرهم ومبادئهم التي امنوا بها وبمطالب شعبهم وفي سبيل حريته وكرامته .. وبعد مضي ما يقارب العشرة سنوات على مجزرة قزلدرة كان استشهاد الرفيق – زكي مرتجى – Zeki YUMURTACI القيادي السياسي والعسكري في الحزب والذي كان له دور مهم في تفعيل العمليات العسكرية بعد ان قام بنقل التجربة الفلسطينية واللبنانية وتدريب كوادر الحزب وعاد بهم الى تركيا حيث استشهد بتاريخ 17- 9 – 1980 على يد الفاشية التركية والتي اذاقها الويل بعملياته النوعية.ولم تضمي سوى سنوات وقبل نهاية مرحلة الثمانينات حتى تعمدت سطور التاريخ بدماء ايقونة النضال النسائي الرفيقة – ديدار سانشوي – Didar Ş-;-ENSOY والتي كانت اولى النساء المناضلات في سبيل حقوق الانسان والنضال السلمي ومتابعة المعتقلين والاعتصامات امام السجون التابعة للفاشية التركية وهي التي عرفت بمواقفها العلنية والواضحة ولم تخشى تهديدات الاستخبارات ولا البوليس وبقيت على موقفها في ساحات النضال وهي يوغسلافية الاصل ثورية الانتماء يسارية العقيدة حتى يوم استشهادها بتاريخ 1 – 9 – 1987 لتصبح مثالا وقدوة للمنضالات في سبيل حقوق الانسان.وبعد الثمانينات تابع الحزب نضاله السياسي والعسكري وانتقلت المعارك الى الجبال واصبحت قوات الحزب جزء من قوات الكريلا التي تقاتل الفاشية التركية استمرت مسيرة التضحيات والشهداء حتى جاءت حرب الارهاب في القرن الواحد والعشرين.وما ان بدات المعارك في شمال سورية قرر الحزب الدفاع عن الشعب السوري والوقوف الى جانبه في حربه ضد الارهاب الفاشي العالمي المدعوم من قبل دولة الارهاب التركية والامبريالية العالمية وكان بداية معارك الحزب في عام 2014 واستمرت حتى القضاء على الارهاب وكان شهداء الحزب في الخطوط الامامية من ريف القامشلي وراس العين حتى ريف الرقة في عين عيسى حيث ارتقى الشهيد البير جاكاز عام 2015 والرفيق محمد ارسلان الذي كان يشارك في المعارك وارتقى في نفس العام في جبال قنديل وعفرين حيث حيث ارتقى الرفيق رمضان جولكان عام 2018 .وفي 16-9-2019 كانت مجموعة جديدة من رفاقنا تنضم الى مسيرة الشهداء في الحزب حيث ارتقى اربع شهداء خلال مواجهتهم للفاشية التركية في جبال قنديل الشامخة ليكونوا على درب من سبقهم من رفاق خالدين وشهداء ايلول الاربع كان لهم وقفات ب ......
#شهداء
#ايلول
#الحزب
#الجبهوي
#لتحرير
#الشعب
#تركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692341
الحوار المتمدن
محمد مير سعادة - شهداء ايلول – الحزب الجبهوي لتحرير الشعب في تركيا
سعد الله مزرعاني : الركائز الأربع ل«المشروع الوطني الجبهوي»
#الحوار_المتمدن
#سعد_الله_مزرعاني طوت الانتفاضة الشعبية أكثر من سنة كاملة على اندلاعها؛ أما الأزمة الشاملة التي حفَّزتها فتواصل تدحرجاً متسارعاً يجعل البلاد متجهة، ما لم تحدث معجزة، نحو هوة سحيقة. ذلك يعني، في ما يعنيه، أنّ الانتفاضة التي تراجعت إلى حدّ كبير، قد عجزت عن أن تؤثّر في مساري وقف التدهور، من جهة، ومحاسبة وإزاحة (ولو جزئياً) المسؤولين عن حصول الأزمة الشاملة، من جهة ثانية.ثمّة إنجازات حصلت: في شمولية الانتفاضة، في تحرّرها من قيود معيقة، تقليدياً، من نوع الولاءات العمياء، والعصبيات الطائفية والمذهبية، وعدم المشاركة الواسعة في نشاط أو تحرّك ذي طابع مطلبي واقتصادي واجتماعي، كذلك في ما ولّدته من ضغط شعبي غير مسبوق على أطراف السلطة ورموزها... لكنّ الانتفاضة ظلّت أقرب إلى الفورة العفوية. تأكّد ذلك من خلال عدم قدرة المبادرين والمشاركين على بلورة موقف موحّد بشأن الأزمة وأسبابها، وبشأن الحلول والمعالجات والأولويات، وبشأن توحيد التحرّك من خلال خطة تعبئة مركزية مشتركة، ومن خلال قيادة تُدير وتنسق وتستمر وتستثمر وتتحمّل مسؤولية القرار والنتائج.قوى التغيير التقليدية التي شاركت في الانتفاضة، لم تكن هي صاحبة المبادرة في الدعوة إلى التحرّكات والاحتجاجات. استجابت للمشاركة، لكن بشكل مرتبك ومتنافر في ما بينها (أحياناً ضمن التنظيم الواحد). بذلك، لم تستطع هذه القوى، كما هو الأمر بالنسبة إلى قوى الانتفاضة الأخرى، أن تتشكّل في صيغة موحّدة، أي في نطاق مركز وطني معارض موحَّد، فاعل ومؤثِّر في المشهد الصاخب والمأساوي الذي ما زالت تعاني منه البلاد منذ أواخر العام الماضي.أمور عديدة في السياسة والتحالفات والأسباب والمسؤوليات والأولويات والتنظيم، دار ويدور نقاش وتباين بشأنها، وبشأن ارتباط مجمل الأزمة بالنظام السياسي القائم. كذلك بشأن ما برز، بشكل مبكِّر، من تدخّل خارجي كبير في محاولة لتوجيه الاحتجاجات واستغلالها. في هذا السياق، كان الدور الأميركي هو الأهم والأوقح والأكثر مثابرة. شجَّع ذلك، كما أسلفنا، غياب البرنامج والأولويات الموحّدين، والإطار التنظيمي المشترك، والأولويات المطلبية الواضحة. ومع تمادي الأزمة وتحوّلها إلى أزمة نظام (وحتى أزمة كيان )، برزت بشكل خطير أزمة البديل، ما مكّن قوى السلطة من استعادة زمام المبادرة، من جهة، والإفلات من المحاسبة من جهة ثانية!نكتفي، هنا، بتكثيف مكمِّل لما كنّا عرضناه في مقالين سابقين في «الأخبار» في 22 شباط / فبراير و3 آذار / مارس الماضيين، تحت عنوان «الأزمة مستمرّة، ماذا عن المشروع الوطني». الواقع أنّه في سياق تجاذب متواصل بشأن الموقف من «المطالب» و»الحقوق» التي تردّدت من قبل أكثر المحتجّين، غاب إلى حدّ مقلق، الموقف الشامل من الأزمة وأسبابها ومسبّبيها وصولاً إلى مستغلّيها الداخليين والخارجيين. ما هي المسائل الرئيسة في هذا الصدد؟المسألة الأولى الجوهرية هي الآتية: نظام البورجوازية الكبرى التابعة، الاقتصادي السياسي التحاصصي الطائفي المذهبي الراهن، هو المانع لقيام دولة موحّدة، دولة قانون ومؤسّسات ومواطنة متساوية. هو المانع أيضاً لبناء وحدة وطنية صلبة تحمي الاستقرار والسيادة والاستقلال، وتحول دون التدخّلات الخارجية الفظّة في الشؤون الداخلية اللبنانية. بذلك، يكون مدخل كلّ إصلاح إزاحة منظومة المحاصصة لا محاولة التعايش معها، لأنها قد أثبتت أنها المولِّدة الأساسية للأزمة الشاملة الراهنة، عبر الفئوية والنهب والفساد، والتي تهدّد اللبنانيين بالجوع والفقر، ولبنان بالضياع على مذبح المصالح والمخطّطات الخارجية الموجّهة بالدرجة الأولى، لخدمة المشروع الصه ......
#الركائز
#الأربع
#ل«المشروع
#الوطني
#الجبهوي»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702039
#الحوار_المتمدن
#سعد_الله_مزرعاني طوت الانتفاضة الشعبية أكثر من سنة كاملة على اندلاعها؛ أما الأزمة الشاملة التي حفَّزتها فتواصل تدحرجاً متسارعاً يجعل البلاد متجهة، ما لم تحدث معجزة، نحو هوة سحيقة. ذلك يعني، في ما يعنيه، أنّ الانتفاضة التي تراجعت إلى حدّ كبير، قد عجزت عن أن تؤثّر في مساري وقف التدهور، من جهة، ومحاسبة وإزاحة (ولو جزئياً) المسؤولين عن حصول الأزمة الشاملة، من جهة ثانية.ثمّة إنجازات حصلت: في شمولية الانتفاضة، في تحرّرها من قيود معيقة، تقليدياً، من نوع الولاءات العمياء، والعصبيات الطائفية والمذهبية، وعدم المشاركة الواسعة في نشاط أو تحرّك ذي طابع مطلبي واقتصادي واجتماعي، كذلك في ما ولّدته من ضغط شعبي غير مسبوق على أطراف السلطة ورموزها... لكنّ الانتفاضة ظلّت أقرب إلى الفورة العفوية. تأكّد ذلك من خلال عدم قدرة المبادرين والمشاركين على بلورة موقف موحّد بشأن الأزمة وأسبابها، وبشأن الحلول والمعالجات والأولويات، وبشأن توحيد التحرّك من خلال خطة تعبئة مركزية مشتركة، ومن خلال قيادة تُدير وتنسق وتستمر وتستثمر وتتحمّل مسؤولية القرار والنتائج.قوى التغيير التقليدية التي شاركت في الانتفاضة، لم تكن هي صاحبة المبادرة في الدعوة إلى التحرّكات والاحتجاجات. استجابت للمشاركة، لكن بشكل مرتبك ومتنافر في ما بينها (أحياناً ضمن التنظيم الواحد). بذلك، لم تستطع هذه القوى، كما هو الأمر بالنسبة إلى قوى الانتفاضة الأخرى، أن تتشكّل في صيغة موحّدة، أي في نطاق مركز وطني معارض موحَّد، فاعل ومؤثِّر في المشهد الصاخب والمأساوي الذي ما زالت تعاني منه البلاد منذ أواخر العام الماضي.أمور عديدة في السياسة والتحالفات والأسباب والمسؤوليات والأولويات والتنظيم، دار ويدور نقاش وتباين بشأنها، وبشأن ارتباط مجمل الأزمة بالنظام السياسي القائم. كذلك بشأن ما برز، بشكل مبكِّر، من تدخّل خارجي كبير في محاولة لتوجيه الاحتجاجات واستغلالها. في هذا السياق، كان الدور الأميركي هو الأهم والأوقح والأكثر مثابرة. شجَّع ذلك، كما أسلفنا، غياب البرنامج والأولويات الموحّدين، والإطار التنظيمي المشترك، والأولويات المطلبية الواضحة. ومع تمادي الأزمة وتحوّلها إلى أزمة نظام (وحتى أزمة كيان )، برزت بشكل خطير أزمة البديل، ما مكّن قوى السلطة من استعادة زمام المبادرة، من جهة، والإفلات من المحاسبة من جهة ثانية!نكتفي، هنا، بتكثيف مكمِّل لما كنّا عرضناه في مقالين سابقين في «الأخبار» في 22 شباط / فبراير و3 آذار / مارس الماضيين، تحت عنوان «الأزمة مستمرّة، ماذا عن المشروع الوطني». الواقع أنّه في سياق تجاذب متواصل بشأن الموقف من «المطالب» و»الحقوق» التي تردّدت من قبل أكثر المحتجّين، غاب إلى حدّ مقلق، الموقف الشامل من الأزمة وأسبابها ومسبّبيها وصولاً إلى مستغلّيها الداخليين والخارجيين. ما هي المسائل الرئيسة في هذا الصدد؟المسألة الأولى الجوهرية هي الآتية: نظام البورجوازية الكبرى التابعة، الاقتصادي السياسي التحاصصي الطائفي المذهبي الراهن، هو المانع لقيام دولة موحّدة، دولة قانون ومؤسّسات ومواطنة متساوية. هو المانع أيضاً لبناء وحدة وطنية صلبة تحمي الاستقرار والسيادة والاستقلال، وتحول دون التدخّلات الخارجية الفظّة في الشؤون الداخلية اللبنانية. بذلك، يكون مدخل كلّ إصلاح إزاحة منظومة المحاصصة لا محاولة التعايش معها، لأنها قد أثبتت أنها المولِّدة الأساسية للأزمة الشاملة الراهنة، عبر الفئوية والنهب والفساد، والتي تهدّد اللبنانيين بالجوع والفقر، ولبنان بالضياع على مذبح المصالح والمخطّطات الخارجية الموجّهة بالدرجة الأولى، لخدمة المشروع الصه ......
#الركائز
#الأربع
#ل«المشروع
#الوطني
#الجبهوي»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702039
الحوار المتمدن
سعد الله مزرعاني - الركائز الأربع ل«المشروع الوطني الجبهوي»