سلامه ابو زعيتر : ذوي الاعاقة وحقهم بالعمل
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيم17/1/2021مقال بعنوان :ذوي الإعاقة وحقهم بالعمل اللائق• د. سلامه أبو زعيترلم تكن الإعاقة يوما حائل دون مشاركة الانسان في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وهذا ما أكدته الدراسات والتجارب الإنسانية عبر التاريخ، وإنما القوانين والثقافة المتخلفة والبالية هي السبب في حرمان الأشخاص من ذوي الاعاقة بالاندماج والمساهمة في بناء وتطوير المجتمع بما يناسب قدراتهم، وعند الحديث عن هذه الفئة وحقوقها الإنسانية والاجتماعية، نجد عدم مبالاة وقلة اهتمام وتجاهل لحاجاتهم ولظروفهم، برغم ما يشكلون من حضور في مجتمعنا الفلسطيني، فالكثير منهم تسبب الاحتلال في إعاقته، وهي نتاج مشاركتهم في مراحل النضال الوطني الفلسطيني حتى يومنا هذا، بالإضافة لمن كانت إعاقته لأسباب حوادث، أو صحية أو وراثية وكلها خارجة عن إرادتهم، ورغم ذلك لم تشكل الإعاقة سببا في اعتزالهم الحياة؛ بل كانت دافعا للتقدم والتأهيل والتدريب واكتساب مهارات جديدة تتناسب مع خصوصيتهم، والاستعداد للاندماج الكامل بالمجتمع بإرادة صلبة وبروح إيجابية وحب للحياة والعطاء والمشاركة، وهذا يحتاج من الجميع للتعاون معهم ومشاركتهم في استكمال رسالتهم الإنسانية، واعطائهم الفرصة الكاملة ليكونوا عنصرا فعالا ومنتجا من خلال حقهم بالعمل المناسب واللائق والكريم، فالحياة والوجود الإنساني يقترن بالعمل، والإنسان من ذوي الاعاقة من حقه أن يحقق ذاته ومكانته، ومركزه الاجتماعي من خلال مشاركته في العملية الإنتاجية، واستثماره لقدراته ومهارته في بناء المجتمع وتنميته، فالإنسان يشعر بآدميته وكينونته طالما هو عنصر فعال ومشارك في العملية التنموية بإيجابية وفعالية، والعمل حق لكل إنسان قادر عليه، وهذا ما تنص عليه القوانين والتشريعات الدولية والعربية والوطنية، وهو حق من الحقوق الأساسية للإنسان التي يجب الحفاظ عليها، وفق معايير العمل اللائق والتي تحفظ كرامة الانسان العامل، بعدالة ومساواة وبدون تمييز، ويحقق لهم دخل يضمن لهم مستوى جيدا من المعيشة.وعلى الصعيد واقعنا الفلسطيني قد أصدر المشرع الفلسطيني العديد من القوانين لحماية هذه الفئة من الأشخاص ذوي الإعاقة وذوي الحاجات الخاصة، لضمان دمجها في المجتمع، وتنص على حق ذوي الإعاقة بالعمل والانصاف والدمج الاجتماعي، ومنها القانون الأساس، وقانون رقم 4 لسنة 1999 لحقوق ذوي الإعاقة، وقانون العمل رقم 7 لسنة 2000، والذي أكد على حقهم بالعمل، وبنسبة لا تقل عن 5%، وهذا بهدف حفظ التوازن الاجتماعي، والزام المشغلين بتشغيل عمال من ذوي الإعاقة بمهن تناسب إعاقتهم، ومنحهم فرصة بالعمل والمشاركة في العملية التنموية، وبرغم ذلك ما زال هناك قصور؟!، وعدم التزام بالقانون، وتتجاهل واضح؛ فحجم التدخل لا يرقى لمستوى معاناة هذه الفئة من أبناء شعبنا وفي خاصة فرص العمل، فالمتابع لجهات التشغيل في مجتمعنا الفلسطيني ومنها الحكومة، ووكالة الغوث الدولية، والقطاع الخاص والأهلي، يلاحظ تجاهل في حقهم بالعمل، وعدم التزام بتشغيلهم بهذه النسب التي ينص عليها القانون، وهذا يحتاج لوقفة جادة من الجميع، وانطلاقا من واقع المسئولية الاجتماعية، لتقدير الموقف ووضع اليات جديدة لدمج هذه الفئة الاجتماعية في العملية التنموية، فمعظم التجارب السابقة اثبتت مقدرتهم العالية برغم الإعاقة على استكمال حياتهم بالمجتمع والقيام بواجباتهم وإنجاز المهام التي توكل لهم وفق قدراتهم،- ومن منا كامل يستطيع فعل كل شيء؟!- من هنا نري ضرورة لتحمل المسئولية من الجهات المسئولة كلا في اختصاصه وإعادة دراسة الواقع وتقدير الموقف والعمل على تذليل العقبات أمام ......
#الاعاقة
#وحقهم
#بالعمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706077
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيم17/1/2021مقال بعنوان :ذوي الإعاقة وحقهم بالعمل اللائق• د. سلامه أبو زعيترلم تكن الإعاقة يوما حائل دون مشاركة الانسان في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وهذا ما أكدته الدراسات والتجارب الإنسانية عبر التاريخ، وإنما القوانين والثقافة المتخلفة والبالية هي السبب في حرمان الأشخاص من ذوي الاعاقة بالاندماج والمساهمة في بناء وتطوير المجتمع بما يناسب قدراتهم، وعند الحديث عن هذه الفئة وحقوقها الإنسانية والاجتماعية، نجد عدم مبالاة وقلة اهتمام وتجاهل لحاجاتهم ولظروفهم، برغم ما يشكلون من حضور في مجتمعنا الفلسطيني، فالكثير منهم تسبب الاحتلال في إعاقته، وهي نتاج مشاركتهم في مراحل النضال الوطني الفلسطيني حتى يومنا هذا، بالإضافة لمن كانت إعاقته لأسباب حوادث، أو صحية أو وراثية وكلها خارجة عن إرادتهم، ورغم ذلك لم تشكل الإعاقة سببا في اعتزالهم الحياة؛ بل كانت دافعا للتقدم والتأهيل والتدريب واكتساب مهارات جديدة تتناسب مع خصوصيتهم، والاستعداد للاندماج الكامل بالمجتمع بإرادة صلبة وبروح إيجابية وحب للحياة والعطاء والمشاركة، وهذا يحتاج من الجميع للتعاون معهم ومشاركتهم في استكمال رسالتهم الإنسانية، واعطائهم الفرصة الكاملة ليكونوا عنصرا فعالا ومنتجا من خلال حقهم بالعمل المناسب واللائق والكريم، فالحياة والوجود الإنساني يقترن بالعمل، والإنسان من ذوي الاعاقة من حقه أن يحقق ذاته ومكانته، ومركزه الاجتماعي من خلال مشاركته في العملية الإنتاجية، واستثماره لقدراته ومهارته في بناء المجتمع وتنميته، فالإنسان يشعر بآدميته وكينونته طالما هو عنصر فعال ومشارك في العملية التنموية بإيجابية وفعالية، والعمل حق لكل إنسان قادر عليه، وهذا ما تنص عليه القوانين والتشريعات الدولية والعربية والوطنية، وهو حق من الحقوق الأساسية للإنسان التي يجب الحفاظ عليها، وفق معايير العمل اللائق والتي تحفظ كرامة الانسان العامل، بعدالة ومساواة وبدون تمييز، ويحقق لهم دخل يضمن لهم مستوى جيدا من المعيشة.وعلى الصعيد واقعنا الفلسطيني قد أصدر المشرع الفلسطيني العديد من القوانين لحماية هذه الفئة من الأشخاص ذوي الإعاقة وذوي الحاجات الخاصة، لضمان دمجها في المجتمع، وتنص على حق ذوي الإعاقة بالعمل والانصاف والدمج الاجتماعي، ومنها القانون الأساس، وقانون رقم 4 لسنة 1999 لحقوق ذوي الإعاقة، وقانون العمل رقم 7 لسنة 2000، والذي أكد على حقهم بالعمل، وبنسبة لا تقل عن 5%، وهذا بهدف حفظ التوازن الاجتماعي، والزام المشغلين بتشغيل عمال من ذوي الإعاقة بمهن تناسب إعاقتهم، ومنحهم فرصة بالعمل والمشاركة في العملية التنموية، وبرغم ذلك ما زال هناك قصور؟!، وعدم التزام بالقانون، وتتجاهل واضح؛ فحجم التدخل لا يرقى لمستوى معاناة هذه الفئة من أبناء شعبنا وفي خاصة فرص العمل، فالمتابع لجهات التشغيل في مجتمعنا الفلسطيني ومنها الحكومة، ووكالة الغوث الدولية، والقطاع الخاص والأهلي، يلاحظ تجاهل في حقهم بالعمل، وعدم التزام بتشغيلهم بهذه النسب التي ينص عليها القانون، وهذا يحتاج لوقفة جادة من الجميع، وانطلاقا من واقع المسئولية الاجتماعية، لتقدير الموقف ووضع اليات جديدة لدمج هذه الفئة الاجتماعية في العملية التنموية، فمعظم التجارب السابقة اثبتت مقدرتهم العالية برغم الإعاقة على استكمال حياتهم بالمجتمع والقيام بواجباتهم وإنجاز المهام التي توكل لهم وفق قدراتهم،- ومن منا كامل يستطيع فعل كل شيء؟!- من هنا نري ضرورة لتحمل المسئولية من الجهات المسئولة كلا في اختصاصه وإعادة دراسة الواقع وتقدير الموقف والعمل على تذليل العقبات أمام ......
#الاعاقة
#وحقهم
#بالعمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706077
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - ذوي الاعاقة وحقهم بالعمل
سلامه ابو زعيتر : ذوي الاعاقة وحقهم بالعمل اللائق
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر لم تكن الإعاقة يوما حائل دون مشاركة الانسان في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وهذا ما أكدته الدراسات والتجارب الإنسانية عبر التاريخ، وإنما القوانين والثقافة المتخلفة والبالية هي السبب في حرمان الأشخاص من ذوي الاعاقة بالاندماج والمساهمة في بناء وتطوير المجتمع بما يناسب قدراتهم، وعند الحديث عن هذه الفئة وحقوقها الإنسانية والاجتماعية، نجد عدم مبالاة وقلة اهتمام وتجاهل لحاجاتهم ولظروفهم، برغم ما يشكلون من حضور في مجتمعنا الفلسطيني، فالكثير منهم تسبب الاحتلال في إعاقته، وهي نتاج مشاركتهم في مراحل النضال الوطني الفلسطيني حتى يومنا هذا، بالإضافة لمن كانت إعاقته لأسباب حوادث، أو صحية أو وراثية وكلها خارجة عن إرادتهم، ورغم ذلك لم تشكل الإعاقة سببا في اعتزالهم الحياة؛ بل كانت دافعا للتقدم والتأهيل والتدريب واكتساب مهارات جديدة تتناسب مع خصوصيتهم، والاستعداد للاندماج الكامل بالمجتمع بإرادة صلبة وبروح إيجابية وحب للحياة والعطاء والمشاركة، وهذا يحتاج من الجميع للتعاون معهم ومشاركتهم في استكمال رسالتهم الإنسانية، واعطائهم الفرصة الكاملة ليكونوا عنصرا فعالا ومنتجا من خلال حقهم بالعمل المناسب واللائق والكريم، فالحياة والوجود الإنساني يقترن بالعمل، والإنسان من ذوي الاعاقة من حقه أن يحقق ذاته ومكانته، ومركزه الاجتماعي من خلال مشاركته في العملية الإنتاجية، واستثماره لقدراته ومهارته في بناء المجتمع وتنميته، فالإنسان يشعر بآدميته وكينونته طالما هو عنصر فعال ومشارك في العملية التنموية بإيجابية وفعالية، والعمل حق لكل إنسان قادر عليه، وهذا ما تنص عليه القوانين والتشريعات الدولية والعربية والوطنية، وهو حق من الحقوق الأساسية للإنسان التي يجب الحفاظ عليها، وفق معايير العمل اللائق والتي تحفظ كرامة الانسان العامل، بعدالة ومساواة وبدون تمييز، وبما يحقق لهم دخل يضمن مستوى جيدا من المعيشة.وعلى الصعيد واقعنا الفلسطيني قد أصدر المشرع الفلسطيني العديد من القوانين لحماية هذه الفئة من الأشخاص ذوي الإعاقة وذوي الحاجات الخاصة، لضمان دمجها في المجتمع، وتنص على حق ذوي الإعاقة بالعمل والانصاف والدمج الاجتماعي، ومنها القانون الأساس، وقانون رقم 4 لسنة 1999 لحقوق ذوي الإعاقة، وقانون العمل رقم 7 لسنة 2000، والذي أكد على حقهم بالعمل، بنسبة لا تقل عن 5%، وهذا بهدف حفظ التوازن الاجتماعي، والزام المشغلين بتشغيل عمال من ذوي الإعاقة بمهن تناسب إعاقتهم، ومنحهم فرصة بالعمل والمشاركة في العملية التنموية، وبرغم ذلك ما زال هناك قصور وبطالة في صفوفهم عالية..؟!، وعدم التزام بالقانون، وتتجاهل واضح؛ فحجم التدخل لا يرقى لمستوى معاناة هذه الفئة من أبناء شعبنا وفي خاصة فرص العمل، فالمتابع لجهات التشغيل في مجتمعنا الفلسطيني ومنها الحكومة، ووكالة الغوث الدولية، والقطاع الخاص والأهلي، يلاحظ تجاهل في حقهم بالعمل، وعدم التزام بتشغيلهم بهذه النسب التي ينص عليها القانون، وهذا يحتاج لوقفة جادة من الجميع انطلاقا من واقع المسئولية الاجتماعية، لتقدير الموقف ووضع اليات جديدة لدمج هذه الفئة الاجتماعية في العملية التنموية والتشغيل، فمعظم التجارب السابقة اثبتت مقدرتهم العالية، برغم الإعاقة على استكمال حياتهم بالمجتمع والقيام بواجباتهم وإنجاز المهام التي توكل لهم وفق قدراتهم،- ومن منا كامل يستطيع فعل كل شيء؟!- من هنا نري ضرورة لتحمل المسئولية من الجهات المسئولة كلا في اختصاصه وإعادة دراسة الواقع، وتقدير الموقف والعمل على تذليل العقبات أمام الأشخاص ذوي الإعاقة بإعطائهم فرصة حقيقية للاندماج الاجتماعي والحق بالعمل، وذ ......
#الاعاقة
#وحقهم
#بالعمل
#اللائق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706083
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر لم تكن الإعاقة يوما حائل دون مشاركة الانسان في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وهذا ما أكدته الدراسات والتجارب الإنسانية عبر التاريخ، وإنما القوانين والثقافة المتخلفة والبالية هي السبب في حرمان الأشخاص من ذوي الاعاقة بالاندماج والمساهمة في بناء وتطوير المجتمع بما يناسب قدراتهم، وعند الحديث عن هذه الفئة وحقوقها الإنسانية والاجتماعية، نجد عدم مبالاة وقلة اهتمام وتجاهل لحاجاتهم ولظروفهم، برغم ما يشكلون من حضور في مجتمعنا الفلسطيني، فالكثير منهم تسبب الاحتلال في إعاقته، وهي نتاج مشاركتهم في مراحل النضال الوطني الفلسطيني حتى يومنا هذا، بالإضافة لمن كانت إعاقته لأسباب حوادث، أو صحية أو وراثية وكلها خارجة عن إرادتهم، ورغم ذلك لم تشكل الإعاقة سببا في اعتزالهم الحياة؛ بل كانت دافعا للتقدم والتأهيل والتدريب واكتساب مهارات جديدة تتناسب مع خصوصيتهم، والاستعداد للاندماج الكامل بالمجتمع بإرادة صلبة وبروح إيجابية وحب للحياة والعطاء والمشاركة، وهذا يحتاج من الجميع للتعاون معهم ومشاركتهم في استكمال رسالتهم الإنسانية، واعطائهم الفرصة الكاملة ليكونوا عنصرا فعالا ومنتجا من خلال حقهم بالعمل المناسب واللائق والكريم، فالحياة والوجود الإنساني يقترن بالعمل، والإنسان من ذوي الاعاقة من حقه أن يحقق ذاته ومكانته، ومركزه الاجتماعي من خلال مشاركته في العملية الإنتاجية، واستثماره لقدراته ومهارته في بناء المجتمع وتنميته، فالإنسان يشعر بآدميته وكينونته طالما هو عنصر فعال ومشارك في العملية التنموية بإيجابية وفعالية، والعمل حق لكل إنسان قادر عليه، وهذا ما تنص عليه القوانين والتشريعات الدولية والعربية والوطنية، وهو حق من الحقوق الأساسية للإنسان التي يجب الحفاظ عليها، وفق معايير العمل اللائق والتي تحفظ كرامة الانسان العامل، بعدالة ومساواة وبدون تمييز، وبما يحقق لهم دخل يضمن مستوى جيدا من المعيشة.وعلى الصعيد واقعنا الفلسطيني قد أصدر المشرع الفلسطيني العديد من القوانين لحماية هذه الفئة من الأشخاص ذوي الإعاقة وذوي الحاجات الخاصة، لضمان دمجها في المجتمع، وتنص على حق ذوي الإعاقة بالعمل والانصاف والدمج الاجتماعي، ومنها القانون الأساس، وقانون رقم 4 لسنة 1999 لحقوق ذوي الإعاقة، وقانون العمل رقم 7 لسنة 2000، والذي أكد على حقهم بالعمل، بنسبة لا تقل عن 5%، وهذا بهدف حفظ التوازن الاجتماعي، والزام المشغلين بتشغيل عمال من ذوي الإعاقة بمهن تناسب إعاقتهم، ومنحهم فرصة بالعمل والمشاركة في العملية التنموية، وبرغم ذلك ما زال هناك قصور وبطالة في صفوفهم عالية..؟!، وعدم التزام بالقانون، وتتجاهل واضح؛ فحجم التدخل لا يرقى لمستوى معاناة هذه الفئة من أبناء شعبنا وفي خاصة فرص العمل، فالمتابع لجهات التشغيل في مجتمعنا الفلسطيني ومنها الحكومة، ووكالة الغوث الدولية، والقطاع الخاص والأهلي، يلاحظ تجاهل في حقهم بالعمل، وعدم التزام بتشغيلهم بهذه النسب التي ينص عليها القانون، وهذا يحتاج لوقفة جادة من الجميع انطلاقا من واقع المسئولية الاجتماعية، لتقدير الموقف ووضع اليات جديدة لدمج هذه الفئة الاجتماعية في العملية التنموية والتشغيل، فمعظم التجارب السابقة اثبتت مقدرتهم العالية، برغم الإعاقة على استكمال حياتهم بالمجتمع والقيام بواجباتهم وإنجاز المهام التي توكل لهم وفق قدراتهم،- ومن منا كامل يستطيع فعل كل شيء؟!- من هنا نري ضرورة لتحمل المسئولية من الجهات المسئولة كلا في اختصاصه وإعادة دراسة الواقع، وتقدير الموقف والعمل على تذليل العقبات أمام الأشخاص ذوي الإعاقة بإعطائهم فرصة حقيقية للاندماج الاجتماعي والحق بالعمل، وذ ......
#الاعاقة
#وحقهم
#بالعمل
#اللائق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706083
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - ذوي الاعاقة وحقهم بالعمل اللائق
ستار الجودة : الرسامة امال محمد ... قاهرة الصعاب و الاعاقة
#الحوار_المتمدن
#ستار_الجودة للتشكيلية العشرينية "أمال محمد عبيد " من ذوي الاحتياجات الخاصة ( الصم والبكم ) محراب من الألوان ،واعمال فنية أنجزت بفكر وقاد ،تجسدت على سطوح بصرية بتقنية عالية من حيث البناء الفني للوحات وتوزيع المساحات اللونية، واختيار الافكار وطريقة توظيفها ،والقدرة على استدعاء عناصر الفن وعناصر البيئة والمحاكاة بينهما ، رسوماتها مفعمة بالعاطفة والشفافية والفرح ،تحديها للايام التي سلبت منها نعمة السمع والنطق والتعلم ، تجسدت عبر لوحاتها على اختلاف مشارب المدارس التشكيلية، ترجمة حقيقية لإحساس معين وتجسيد صادق لتجربة وفكرة ومبدأ".، قدمت منجز عجز الاصحاء عن تقديمه، بفضل إرادتها الصلبة آمنت بمبادرة المتحف المتجول الثقافي لتحقيق حلمها وشاركت عبر صومعة طرزتها بأعمال تشكيلية ،آمال بقدرتها تحول الصعب إلى ممكن وتشق في وعورة الحياة دروباً مشرقة تمنح ذوي الاحتياجات الخاصة ما يليق بقدراتهم وتنسيهم واقعاً مثقل بالألم والمعاناة"، فنانة شابة متأهبة الحواس نضجت ببطئ وبنت نفسها بنفسها ،تتمتع بدماثة الأخلاق العالية ، قطفت ثمار حلمها عبر احترام واعجاب الفنانين ودعم الجمهور على امتداد العراق.،اقتنصنا لها مكاناً خارج الظل، لإجراء تحقيق صحفي بمساعدة استاذ مصطفى زوج اخت امال .*نبذة عن حياتك؟*امال محمد عبيد فنانة تشكيلية 22 عام من محافظة بغداد و من ذوي الاحتياجات الخاصة من الصم والبكم كانت الظروف قاسية جدًا على مال منذ نعومة أظافرها ، فلم تحصل على ابسط الحقوق و الدخول بالمدرسة مثل الاطفال، في بلد يدعي مجانيه التعليم ، و لا الدخول بالمعاهد المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة بسبب حالة الوضع المادي المتردي لعائلتها .* هل كان الرسم بالنسبة لك موهبة طورتها بمجهودك الشخصي أم بالدراسة ؟* لا احد علمها الرسم ،انما كانت هوايتها الرسم منذ الطفولةطورت مهاراتها من خلال اليوتيوب والتمارين المستمرة على الرسم لانها كانت مصرة على تحقيق حلمها ان تكون رسامة وتتحدث مع الجمهور عبر اللون واللوحة . ولانها ولدت قوية من رحم المعاناة فلم تكن المعاقة الوحيدة بالعائلة لكنها الوحيدة بالفن . رفضت كل أشكال اليأس والضعف والاستسلام لتعلن عن ذاتها للملأ و حبّها للحياة واصرارها على الفرح والإبداع والنجاح. وتنتزع هويتها كفنانة تشكيلية عبر نضال ريشتها "*هل اثر العوق على حياتك ؟*الطموح عند أمال لا يعترف بالمستحيل والعجز ، والإعاقة بمفهومها والمفهوم العام ،ليست سوى إعاقة الفكر والروح والعزيمة. وما زادتها الشدائد إلاّ إيماناً بذاتها وإصراراً على استكمال مسيرتها لتحقيق حلما الذي لا حدود له، لتكون رسالة أنسانية لكل معاقي للعالم لا تحددها الهوية الدينية ولأ العرقية ولا المذهبية.* المحيط الخاص بك هل كان متقبلاً لحلمك في أن تكونين فنانة تشكيلية ،هل حصلت على دعم او مدت لها يد العون ؟ *نعم حصلت على تعاون الاهل والوالد اكثر الداعمين ،واخيها و زوج اختها، الذي يرافقها في المشاركة بالمعارض والتواجد بالمتنبي ،ولم تحصل على اي دعم من اي جهه حكومية او مدنية,عدى شهادات التقدير التي لا تغني من جوع ولا تروي من عطش ،هناك دعم معنوي فقط من خلال المتحف المتجول الثقافي الاستاذ هاشم طراد،*المشاركات والمعارض ؟*شاركت في عدة معارض منها يوم المرأة ويوم الشهيد ويوم العوق العالمي و لها معارض منها شخصي و معارض مشتركة. وأخيرا وليس أخرًا ،نعتبر هذا التحقيق واحدة من أصعب المواضيع الإنسانية التي نتناولها عن رسامة مبدعة من ذوي الاحتياجات الخاصة تكالبت عليها عاديات الزمن منذ ......
#الرسامة
#امال
#محمد
#قاهرة
#الصعاب
#الاعاقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714596
#الحوار_المتمدن
#ستار_الجودة للتشكيلية العشرينية "أمال محمد عبيد " من ذوي الاحتياجات الخاصة ( الصم والبكم ) محراب من الألوان ،واعمال فنية أنجزت بفكر وقاد ،تجسدت على سطوح بصرية بتقنية عالية من حيث البناء الفني للوحات وتوزيع المساحات اللونية، واختيار الافكار وطريقة توظيفها ،والقدرة على استدعاء عناصر الفن وعناصر البيئة والمحاكاة بينهما ، رسوماتها مفعمة بالعاطفة والشفافية والفرح ،تحديها للايام التي سلبت منها نعمة السمع والنطق والتعلم ، تجسدت عبر لوحاتها على اختلاف مشارب المدارس التشكيلية، ترجمة حقيقية لإحساس معين وتجسيد صادق لتجربة وفكرة ومبدأ".، قدمت منجز عجز الاصحاء عن تقديمه، بفضل إرادتها الصلبة آمنت بمبادرة المتحف المتجول الثقافي لتحقيق حلمها وشاركت عبر صومعة طرزتها بأعمال تشكيلية ،آمال بقدرتها تحول الصعب إلى ممكن وتشق في وعورة الحياة دروباً مشرقة تمنح ذوي الاحتياجات الخاصة ما يليق بقدراتهم وتنسيهم واقعاً مثقل بالألم والمعاناة"، فنانة شابة متأهبة الحواس نضجت ببطئ وبنت نفسها بنفسها ،تتمتع بدماثة الأخلاق العالية ، قطفت ثمار حلمها عبر احترام واعجاب الفنانين ودعم الجمهور على امتداد العراق.،اقتنصنا لها مكاناً خارج الظل، لإجراء تحقيق صحفي بمساعدة استاذ مصطفى زوج اخت امال .*نبذة عن حياتك؟*امال محمد عبيد فنانة تشكيلية 22 عام من محافظة بغداد و من ذوي الاحتياجات الخاصة من الصم والبكم كانت الظروف قاسية جدًا على مال منذ نعومة أظافرها ، فلم تحصل على ابسط الحقوق و الدخول بالمدرسة مثل الاطفال، في بلد يدعي مجانيه التعليم ، و لا الدخول بالمعاهد المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة بسبب حالة الوضع المادي المتردي لعائلتها .* هل كان الرسم بالنسبة لك موهبة طورتها بمجهودك الشخصي أم بالدراسة ؟* لا احد علمها الرسم ،انما كانت هوايتها الرسم منذ الطفولةطورت مهاراتها من خلال اليوتيوب والتمارين المستمرة على الرسم لانها كانت مصرة على تحقيق حلمها ان تكون رسامة وتتحدث مع الجمهور عبر اللون واللوحة . ولانها ولدت قوية من رحم المعاناة فلم تكن المعاقة الوحيدة بالعائلة لكنها الوحيدة بالفن . رفضت كل أشكال اليأس والضعف والاستسلام لتعلن عن ذاتها للملأ و حبّها للحياة واصرارها على الفرح والإبداع والنجاح. وتنتزع هويتها كفنانة تشكيلية عبر نضال ريشتها "*هل اثر العوق على حياتك ؟*الطموح عند أمال لا يعترف بالمستحيل والعجز ، والإعاقة بمفهومها والمفهوم العام ،ليست سوى إعاقة الفكر والروح والعزيمة. وما زادتها الشدائد إلاّ إيماناً بذاتها وإصراراً على استكمال مسيرتها لتحقيق حلما الذي لا حدود له، لتكون رسالة أنسانية لكل معاقي للعالم لا تحددها الهوية الدينية ولأ العرقية ولا المذهبية.* المحيط الخاص بك هل كان متقبلاً لحلمك في أن تكونين فنانة تشكيلية ،هل حصلت على دعم او مدت لها يد العون ؟ *نعم حصلت على تعاون الاهل والوالد اكثر الداعمين ،واخيها و زوج اختها، الذي يرافقها في المشاركة بالمعارض والتواجد بالمتنبي ،ولم تحصل على اي دعم من اي جهه حكومية او مدنية,عدى شهادات التقدير التي لا تغني من جوع ولا تروي من عطش ،هناك دعم معنوي فقط من خلال المتحف المتجول الثقافي الاستاذ هاشم طراد،*المشاركات والمعارض ؟*شاركت في عدة معارض منها يوم المرأة ويوم الشهيد ويوم العوق العالمي و لها معارض منها شخصي و معارض مشتركة. وأخيرا وليس أخرًا ،نعتبر هذا التحقيق واحدة من أصعب المواضيع الإنسانية التي نتناولها عن رسامة مبدعة من ذوي الاحتياجات الخاصة تكالبت عليها عاديات الزمن منذ ......
#الرسامة
#امال
#محمد
#قاهرة
#الصعاب
#الاعاقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714596
الحوار المتمدن
ستار الجودة - الرسامة امال محمد ... قاهرة الصعاب و الاعاقة
ستار الجودةً : الرسام ابراهيم الساهر لم تثنيه الاعاقة من تحقيق حلمه
#الحوار_المتمدن
#ستار_الجودةً شاب جميل لم يقطف سنوات عقده الثلاثين،قادم من خلف ثنايا الوجع والألم وغدر القدر ، يتجشم عناء الحضور في بنية المشهد الثقافي متعكز على على حلمه، متأبط لوحاته ، وعدة الرسم ، يطوي الارض بصعوبة،ليؤدي مراسيم طقوس ناصية حلمه كإنسان وفنان تشكيلي، تسقط وريقات المعاناة عند أعتاب صومعته الفنية وعشق الأرض التي استودع فيها حبله السري ، يحمل رسالة تحدي لكل معاقي العالم ، بأن الحلم لا حدود له ولا تمنعه الاعاقة ، وعلى الانسان المعاق ان يجتهد ويرسم ، لا للشهرة بل لإشاعة المحبة والألفة ، ابراهيم الساهر الرسام المعاق جسديا ،الناضج فكريا ،المثقف ،كسب الرهان واسقط نظرية (المعاق لا يبدع )،صنع المستحيل و تحدى الصعاب ، حطم كل الأصفاد ، شرب لهيب شعاع شمس الصيف ، وتجرع زمهرير الشتاء وتجشم عناء الصعاب ليصل الى هدفه ، حفر اسمه على الحجر ، وقدم منجزاته برسالة لونية للجمهور ، وقدم خطابا بصريا مميز في المتحف المتجول الثقافي تراقصت لوحاته طربا ، و تلاقفته القلوب وعمل الكل كخلية نحل ، تطرز المتحف ،بالشريط الشذري والحلوى و" الكيك " والضجيج ، وجهوه تعلوها الابتسامة ، انطفأت الكهرباء الوطنية مع افتتاح المعرض لتكشر عن أنيابها و تعلن رفضها للجمال وكبح جماح هذا الشاب المتحدي للقدر ، لكنها لم تفلح فقد اشعلت جذوة القلوب وإنارة المكان ، وبداء افتتاح الكرنفال بيد راعي المواهب " هاشم طراد " قدم الرسام الساهر نصوص بصرية بفن الرسم بمعرضه الشخصي الثاني الذي أقيم في باحة المتحف المتجول ، عجز عن تقديمها الكثير من الأصحاء ، تحدىً كل الصعاب وبعث رسائل اطمئنان الى كل معاق العالم بان لا شيئ مستحيل امام الانسان ، لم تنصفه الإجراءات الحكومية ولم تقدم له حقوقه كمواطن ، ولم ينصفه الوطن كفنان مميز بشهادة الجميع ، لا يريد سوى حقه والعيش بكرامة كإنسان عبر وظيفة يسد بها ثقوب الحياة ، يرغب ان يفتح منزل وعائلة وأطفال وهذا من ابسط الحقوق ، لم توقفه هذ المنغصات عن مشروعة ويكفيه انه يشهد رعاية وحب من الجميع لدماثة أخلاقه وقدرته في استدعاء المفردة وتحويلها الى مفاهيم تتحرك بنصوص بصرية مطرزة بالألوان الجميلة والمتناسقة ابراهيم محبوب ويمتلك مساحة واسعة من الجمهور فلو رشح للانتخابات نزيه لفاز ، لكن مثله تلوذ به المناصب والكراسي ويكفيه حباً أن له عرشاً في قلوب محبيه ومن عرف ابراهيم الساهر عن قرب سيعرف انه يشرف الكرسي بفنه واخلاقه، تغترف الانسانية من قبس معين سفر فنه المضئ لتنير به عتمة فكر الانسان المعلق في كل بقاع الارض ، جزاه الله خيرا وسلمت اليد التي ترسم لوحات جميلة تنطق بالجمال والإبداع والنقاء في وقت ضاع فيه الجمال والصدق في غمره الكذب والرياء والمخادعه ، دمت رسام نقي ونخلة عراقية باسقة ......
#الرسام
#ابراهيم
#الساهر
#تثنيه
#الاعاقة
#تحقيق
#حلمه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749014
#الحوار_المتمدن
#ستار_الجودةً شاب جميل لم يقطف سنوات عقده الثلاثين،قادم من خلف ثنايا الوجع والألم وغدر القدر ، يتجشم عناء الحضور في بنية المشهد الثقافي متعكز على على حلمه، متأبط لوحاته ، وعدة الرسم ، يطوي الارض بصعوبة،ليؤدي مراسيم طقوس ناصية حلمه كإنسان وفنان تشكيلي، تسقط وريقات المعاناة عند أعتاب صومعته الفنية وعشق الأرض التي استودع فيها حبله السري ، يحمل رسالة تحدي لكل معاقي العالم ، بأن الحلم لا حدود له ولا تمنعه الاعاقة ، وعلى الانسان المعاق ان يجتهد ويرسم ، لا للشهرة بل لإشاعة المحبة والألفة ، ابراهيم الساهر الرسام المعاق جسديا ،الناضج فكريا ،المثقف ،كسب الرهان واسقط نظرية (المعاق لا يبدع )،صنع المستحيل و تحدى الصعاب ، حطم كل الأصفاد ، شرب لهيب شعاع شمس الصيف ، وتجرع زمهرير الشتاء وتجشم عناء الصعاب ليصل الى هدفه ، حفر اسمه على الحجر ، وقدم منجزاته برسالة لونية للجمهور ، وقدم خطابا بصريا مميز في المتحف المتجول الثقافي تراقصت لوحاته طربا ، و تلاقفته القلوب وعمل الكل كخلية نحل ، تطرز المتحف ،بالشريط الشذري والحلوى و" الكيك " والضجيج ، وجهوه تعلوها الابتسامة ، انطفأت الكهرباء الوطنية مع افتتاح المعرض لتكشر عن أنيابها و تعلن رفضها للجمال وكبح جماح هذا الشاب المتحدي للقدر ، لكنها لم تفلح فقد اشعلت جذوة القلوب وإنارة المكان ، وبداء افتتاح الكرنفال بيد راعي المواهب " هاشم طراد " قدم الرسام الساهر نصوص بصرية بفن الرسم بمعرضه الشخصي الثاني الذي أقيم في باحة المتحف المتجول ، عجز عن تقديمها الكثير من الأصحاء ، تحدىً كل الصعاب وبعث رسائل اطمئنان الى كل معاق العالم بان لا شيئ مستحيل امام الانسان ، لم تنصفه الإجراءات الحكومية ولم تقدم له حقوقه كمواطن ، ولم ينصفه الوطن كفنان مميز بشهادة الجميع ، لا يريد سوى حقه والعيش بكرامة كإنسان عبر وظيفة يسد بها ثقوب الحياة ، يرغب ان يفتح منزل وعائلة وأطفال وهذا من ابسط الحقوق ، لم توقفه هذ المنغصات عن مشروعة ويكفيه انه يشهد رعاية وحب من الجميع لدماثة أخلاقه وقدرته في استدعاء المفردة وتحويلها الى مفاهيم تتحرك بنصوص بصرية مطرزة بالألوان الجميلة والمتناسقة ابراهيم محبوب ويمتلك مساحة واسعة من الجمهور فلو رشح للانتخابات نزيه لفاز ، لكن مثله تلوذ به المناصب والكراسي ويكفيه حباً أن له عرشاً في قلوب محبيه ومن عرف ابراهيم الساهر عن قرب سيعرف انه يشرف الكرسي بفنه واخلاقه، تغترف الانسانية من قبس معين سفر فنه المضئ لتنير به عتمة فكر الانسان المعلق في كل بقاع الارض ، جزاه الله خيرا وسلمت اليد التي ترسم لوحات جميلة تنطق بالجمال والإبداع والنقاء في وقت ضاع فيه الجمال والصدق في غمره الكذب والرياء والمخادعه ، دمت رسام نقي ونخلة عراقية باسقة ......
#الرسام
#ابراهيم
#الساهر
#تثنيه
#الاعاقة
#تحقيق
#حلمه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749014
الحوار المتمدن
ستار الجودةً - الرسام ابراهيم الساهر لم تثنيه الاعاقة من تحقيق حلمه