محسن ابو رمضان : اجتماع الأمناء العامين بين الغاية و الوسيلة
#الحوار_المتمدن
#محسن_ابو_رمضان تكررت مطالب العديد من القوي والفصائل السياسية منذ عدة اعوام بضرورة عقد اجتماع الأمناء العامين الفصائل بحضور ورئاسة الرئيس محمود عباس بهدف ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني و الإجابة علي تساؤل ما العمل في مواجهة التحديات العاصفة والمحدقة بالقضية الوطنية لشعبنا وأبرزها ما يسمي بصفقة القرن وما تمخض عنها مؤخرا من خطة الضم ومسارارات التطبيع. استجاب الرئيس حديثا لهذا المطلب حيث سيعقد الاجتماع قريبا بين رام اللة وبيروت عبر الفيديو كونفرنس وتفاعلت حماس إيجابيا مع هذة المبادرة .ولكي يصبح الاجتماع وسيلة وأداة وليس هدفا بحد ذاتة فمن الضروري أن يخرج بنتائج وقرارات تساهم بمعالجة أزمة العمل الوطني الفلسطيني .واذا كان من الضروري الترحيب بهذا الاجتماع فمن الضروري أن لا يتم التعامل معة كهدف او غاية بحد ذاتها بل وسيلة وأداة لتحقيق الجديد بالحالة الوطنية الفلسطينية. وعلية فمن الهام أن يخرج الاجتماع بسلسلة من الأجرائات والقرارات أبرزها معالجة ملف الانقسام وتحقيق المصالحة والوحدة الوطنية وبلورة برنامج كفاحي يساهم في تعزيز الصمود وإطلاق العنان للمقاومة الشعبية والقانونية والدبلوماسية. ولعل العنوان الأبرز بذلك يكمن بالشراكة السياسية وتعزيز الديمقراطية سواء عبر الانتخابات او التوافق الديمقراطي بالمناطق التي تتعثر بها عملية الانتخابات .أن إعلاء شأن منظمة التحرير يشكل الحلقة المركزية بالصراع وهي الحلقة التي يجب الامساك بها في ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني بوصفها الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا وقائدة كفاحة الوطني علي أن تدار بصورة ديمقراطية وعبر قيادة جماعية تشاركية لتصبح قرارات الحرب والسلم من صنيعتها فقط دون تفرد سواء في قرار المفاوضات او المقاومة .وعلي أن يتم فصل السلطة عن المنظمة لتصبح الأولي اي السلطة أداة لتعزيز صمود شعبنا وتصبح المنظمة مرجعيتها. يتطلع شعبنا بكافة فاعلياتة وقواة السياسية والاجتماعية للقاء الأمناء العامون الأمر الذي يجب أن يتم بة تجاوز مسألة الخروج ببيان رغم اهمية ذلك بل الانتقال لمربع العمل وفق برامج تشاركية تقود الي الوحدة والصمود واستنهاض الطاقات .انتهي . ......
#اجتماع
#الأمناء
#العامين
#الغاية
#الوسيلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690628
#الحوار_المتمدن
#محسن_ابو_رمضان تكررت مطالب العديد من القوي والفصائل السياسية منذ عدة اعوام بضرورة عقد اجتماع الأمناء العامين الفصائل بحضور ورئاسة الرئيس محمود عباس بهدف ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني و الإجابة علي تساؤل ما العمل في مواجهة التحديات العاصفة والمحدقة بالقضية الوطنية لشعبنا وأبرزها ما يسمي بصفقة القرن وما تمخض عنها مؤخرا من خطة الضم ومسارارات التطبيع. استجاب الرئيس حديثا لهذا المطلب حيث سيعقد الاجتماع قريبا بين رام اللة وبيروت عبر الفيديو كونفرنس وتفاعلت حماس إيجابيا مع هذة المبادرة .ولكي يصبح الاجتماع وسيلة وأداة وليس هدفا بحد ذاتة فمن الضروري أن يخرج بنتائج وقرارات تساهم بمعالجة أزمة العمل الوطني الفلسطيني .واذا كان من الضروري الترحيب بهذا الاجتماع فمن الضروري أن لا يتم التعامل معة كهدف او غاية بحد ذاتها بل وسيلة وأداة لتحقيق الجديد بالحالة الوطنية الفلسطينية. وعلية فمن الهام أن يخرج الاجتماع بسلسلة من الأجرائات والقرارات أبرزها معالجة ملف الانقسام وتحقيق المصالحة والوحدة الوطنية وبلورة برنامج كفاحي يساهم في تعزيز الصمود وإطلاق العنان للمقاومة الشعبية والقانونية والدبلوماسية. ولعل العنوان الأبرز بذلك يكمن بالشراكة السياسية وتعزيز الديمقراطية سواء عبر الانتخابات او التوافق الديمقراطي بالمناطق التي تتعثر بها عملية الانتخابات .أن إعلاء شأن منظمة التحرير يشكل الحلقة المركزية بالصراع وهي الحلقة التي يجب الامساك بها في ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني بوصفها الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا وقائدة كفاحة الوطني علي أن تدار بصورة ديمقراطية وعبر قيادة جماعية تشاركية لتصبح قرارات الحرب والسلم من صنيعتها فقط دون تفرد سواء في قرار المفاوضات او المقاومة .وعلي أن يتم فصل السلطة عن المنظمة لتصبح الأولي اي السلطة أداة لتعزيز صمود شعبنا وتصبح المنظمة مرجعيتها. يتطلع شعبنا بكافة فاعلياتة وقواة السياسية والاجتماعية للقاء الأمناء العامون الأمر الذي يجب أن يتم بة تجاوز مسألة الخروج ببيان رغم اهمية ذلك بل الانتقال لمربع العمل وفق برامج تشاركية تقود الي الوحدة والصمود واستنهاض الطاقات .انتهي . ......
#اجتماع
#الأمناء
#العامين
#الغاية
#الوسيلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690628
الحوار المتمدن
محسن ابو رمضان - اجتماع الأمناء العامين بين الغاية و الوسيلة
إبراهيم ابراش : حول اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش تابعنا بانتباه كلمات قادة الفصائل الفلسطينية في اللقاء الذي جرى ما بين بيروت ورام الله كما تابعنا ردود الفعل الشعبية والدولية على الاجتماع، وكما هي العادة تفاوتت المواقف الشعبية ما بين متفائل ومتشائم وإن كانت نغمة التشاؤم أكبر، ليس من المؤتمر بحد ذاته أو من كلمات القادة، بل لتجارب سابقة من الاجتماعات والتفاهمات وتوقيع اتفاقات مصالحة وتبادل قبلات التهنئة وإطلاق الرصاص وتوزيع الحلوى ابتهاجاً بالمصالحة وكانت النتيجة العودة لمربع الانقسام والخصومة بشكل أشد. أما ردود الفعل العربية والدولية فكانت شبه غائبة وكأن العالم أيضاً لم يعد يثق بمثل هكذا لقاءات وينتظر ممارسات فعلية على الأرض يقتنع من خلالها أن هناك تحولاً في مواقف وسياسات الفلسطينيين، وجزء من التجاهل العربي الرسمي يعود لأن هناك مخططاً يتم إعداده لتجاوز القيادة الفلسطينية وهو ما يتبدى من خلال رفض طلب فلسطيني لاجتماع الجامعة العربية لبحث ما يجري من تطبيع ومجمل التطورات الخاصة بالقضية الفلسطينية.لا يمكن أن نجزم بأهمية اللقاء والزعم بأنه تاريخي كما يذهب المتفائلون إلا من خلال النتائج التطبيقية لقراراته كما قال محمد بركة رئيس لجنة المتابعة العليا في الداخل المحتل في كلمته في المؤتمر. صحيح أنه سادت في كلمات الوفود نغمة تصالحية وودية حيث كانت كلمة الرئيس أبو مازن وطنية وواضحة وشاملة وأكدت على التمسك بالحد الأدنى المتفق عليه وطنياً وهو الدولة في الضفة وغزة وعاصمتها القدس وحق العودة للاجئين كما أكدت على رفض صفقة القرن وسياسة الضم والتطبيع أيضاً لهجته التصالحية تجاه حركة حماس والجهاد الإسلامي ودعوته لهما بالانضواء في منظمة التحرير، كما كانت كلمة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية تصالحية حاول فيها تبديد الشكوك فيما يتعلق بالاعتراف بمنظمة التحرير ممثلاً شرعياً للشعب الفلسطيني أيضاً في تأكيده على رفض حركة حماس إقامة دولة في غزة بالرغم من الإغراءات التي عُرضت عليها، وعلى نفس المنوال كانت كلمات قادة الفصائل، ومع ذلك وحتى لا يكون اللقاء مجرد هوجة انفعالية سيتلاشى مفعولها بعد أيام في دهاليز التفاصيل واللجان التي تم تشكيلها نبدي الملاحظات التالية: 1- لأول مرة بعد الانقسام ينعقد لقاء بين الفصائل بدون وساطة أو رعاية خارجية وهو ما أشار إليه أحمد مجدلاني الأمين العام لجبهة النضال الشعبي في كلمته في المؤتمر، وهذا يعني إمكانية تكرار اللقاء سواء من بيروت أو غيرها. 2- تجاوز الوساطة العربية قد يعود لأن من كان يرعى المصالحة أصبح جزءاً من المحاور المتصارعة في المنطقة سواء تعلق الأمر بمصر أو بقطر، كما أن القيادة أصبحت تخشى على استقلالية القرار الوطني في ظل حالة الاستقطاب هذه.3- مشاهدتنا لقادة الفصائل واستماعنا لكلماتهم يؤكد على ضرورة تجديد وتشبيب النخب القيادية، كما تؤكد أن وجود بعض الفصائل في منظمة التحرير زيادة عددية فقط وتعبير عن حالة وفاء لمرحلة تاريخية. 4- لم يتم اتخاذ أي قرار أو إجراء عملي حول كل القضايا الاساسية العالقة مع انها موجودة منذ سنوات، والإجراء العملي الوحيد هو إرسال مساعدات لقطاع غزة وهو في حد ذاته يُظهر وكأن مشكلة غزة مشكلة إنسانية حلها بمساعدات عينية ورواتب فقط !!. 5- غاب عن كلمات غالبية المتحدثين وخصوصاً الرئيس أبو مازن ورئيس حركة حماس أي ذكر للانتخابات وهي في رأيي قضية مركزية ومطلب جماهيري ولا يمكن استنهاض النظام السياسي بدون الانتخابات، أما التوافق كبديل عن الانتخابات كما ذكر أحمد مجدلاني فهو لا يمثل مخرجاً الآن – كان يمكنه ذلك قبل سنوات وقد يكون مفيداً حول بعض ......
#اجتماع
#الأمناء
#العامين
#للفصائل
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690817
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش تابعنا بانتباه كلمات قادة الفصائل الفلسطينية في اللقاء الذي جرى ما بين بيروت ورام الله كما تابعنا ردود الفعل الشعبية والدولية على الاجتماع، وكما هي العادة تفاوتت المواقف الشعبية ما بين متفائل ومتشائم وإن كانت نغمة التشاؤم أكبر، ليس من المؤتمر بحد ذاته أو من كلمات القادة، بل لتجارب سابقة من الاجتماعات والتفاهمات وتوقيع اتفاقات مصالحة وتبادل قبلات التهنئة وإطلاق الرصاص وتوزيع الحلوى ابتهاجاً بالمصالحة وكانت النتيجة العودة لمربع الانقسام والخصومة بشكل أشد. أما ردود الفعل العربية والدولية فكانت شبه غائبة وكأن العالم أيضاً لم يعد يثق بمثل هكذا لقاءات وينتظر ممارسات فعلية على الأرض يقتنع من خلالها أن هناك تحولاً في مواقف وسياسات الفلسطينيين، وجزء من التجاهل العربي الرسمي يعود لأن هناك مخططاً يتم إعداده لتجاوز القيادة الفلسطينية وهو ما يتبدى من خلال رفض طلب فلسطيني لاجتماع الجامعة العربية لبحث ما يجري من تطبيع ومجمل التطورات الخاصة بالقضية الفلسطينية.لا يمكن أن نجزم بأهمية اللقاء والزعم بأنه تاريخي كما يذهب المتفائلون إلا من خلال النتائج التطبيقية لقراراته كما قال محمد بركة رئيس لجنة المتابعة العليا في الداخل المحتل في كلمته في المؤتمر. صحيح أنه سادت في كلمات الوفود نغمة تصالحية وودية حيث كانت كلمة الرئيس أبو مازن وطنية وواضحة وشاملة وأكدت على التمسك بالحد الأدنى المتفق عليه وطنياً وهو الدولة في الضفة وغزة وعاصمتها القدس وحق العودة للاجئين كما أكدت على رفض صفقة القرن وسياسة الضم والتطبيع أيضاً لهجته التصالحية تجاه حركة حماس والجهاد الإسلامي ودعوته لهما بالانضواء في منظمة التحرير، كما كانت كلمة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية تصالحية حاول فيها تبديد الشكوك فيما يتعلق بالاعتراف بمنظمة التحرير ممثلاً شرعياً للشعب الفلسطيني أيضاً في تأكيده على رفض حركة حماس إقامة دولة في غزة بالرغم من الإغراءات التي عُرضت عليها، وعلى نفس المنوال كانت كلمات قادة الفصائل، ومع ذلك وحتى لا يكون اللقاء مجرد هوجة انفعالية سيتلاشى مفعولها بعد أيام في دهاليز التفاصيل واللجان التي تم تشكيلها نبدي الملاحظات التالية: 1- لأول مرة بعد الانقسام ينعقد لقاء بين الفصائل بدون وساطة أو رعاية خارجية وهو ما أشار إليه أحمد مجدلاني الأمين العام لجبهة النضال الشعبي في كلمته في المؤتمر، وهذا يعني إمكانية تكرار اللقاء سواء من بيروت أو غيرها. 2- تجاوز الوساطة العربية قد يعود لأن من كان يرعى المصالحة أصبح جزءاً من المحاور المتصارعة في المنطقة سواء تعلق الأمر بمصر أو بقطر، كما أن القيادة أصبحت تخشى على استقلالية القرار الوطني في ظل حالة الاستقطاب هذه.3- مشاهدتنا لقادة الفصائل واستماعنا لكلماتهم يؤكد على ضرورة تجديد وتشبيب النخب القيادية، كما تؤكد أن وجود بعض الفصائل في منظمة التحرير زيادة عددية فقط وتعبير عن حالة وفاء لمرحلة تاريخية. 4- لم يتم اتخاذ أي قرار أو إجراء عملي حول كل القضايا الاساسية العالقة مع انها موجودة منذ سنوات، والإجراء العملي الوحيد هو إرسال مساعدات لقطاع غزة وهو في حد ذاته يُظهر وكأن مشكلة غزة مشكلة إنسانية حلها بمساعدات عينية ورواتب فقط !!. 5- غاب عن كلمات غالبية المتحدثين وخصوصاً الرئيس أبو مازن ورئيس حركة حماس أي ذكر للانتخابات وهي في رأيي قضية مركزية ومطلب جماهيري ولا يمكن استنهاض النظام السياسي بدون الانتخابات، أما التوافق كبديل عن الانتخابات كما ذكر أحمد مجدلاني فهو لا يمثل مخرجاً الآن – كان يمكنه ذلك قبل سنوات وقد يكون مفيداً حول بعض ......
#اجتماع
#الأمناء
#العامين
#للفصائل
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690817
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - حول اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية
محسن ابو رمضان : اجتماع الأمناء العامون والمجتمع المدنى
#الحوار_المتمدن
#محسن_ابو_رمضان اجتماع الأمناء العامون والمجتمع المدني. نظرت قطاعات واسعة من شعبنا ومن ضمنها ممثلي منظمات المجتمع المدني باهتمام وبقليل من التفاؤل لاجتماع الأمناء العامون الذي تم مؤخرا ببن رام اللة وبيروت. ولا شك بأن الاجتماع يعتبر ذو اهمية نوعية ومميزة وذلك بسبب انقطاعة لمدة طويلة بسبب الانقسام وكذلك بسبب التحديات العاصفة والمحدقة بالقضية الوطنية لشعبنا والمجسدة بصفقة القرن وخطة الضم ومسار التطبيع في تجاوز كامل لقرارات الشرعية الدولية وللقانون الدولي الإنساني. أن القرارات والآليات التي اتخذت بالاجتماع وعبر البيان الختامي والتي لها علاقة بتشكيل اللجان للمقاومة الشعبية وإنهاء الانقسام وتفعيل المنظمة ليشارك بها الجميع ذات خطوات عملية وهي ستعمل بالضرورة علي نقل الشعارات والخطابات من الحيز النظري الي التطبيق العملي.ومن أجل الحفاظ علي زخم الاجتماع وعدم السماح بتكرار خيبات الأمل التي حدثت وفق تجارب محطات المصالحة العديدة التي تمت بالسابق فلابد من تشكيل جسم يتكون من ممثلي منظمات العمل الأهلي والمجتمع المدني بما يشمل ممثلي النقابات والقطاع الخاص يعمل علي الاندماج بالحوار الشامل الذي تمت الدعوة لة أثناء الاجتماع مع مكونات الحركة السياسية كما يعمل في ذات الوقت علي الرقابة علي أداء المسؤولين المكلفين بإنجاز مهمات اللجان المطلوبة و باتجاة ترجمتها وصياغة خطة عمل مجدولة زمنيا لتنفيذها. لقد أن الأوان لاستنهاض دور مؤسسات المجتمع المدني للمساهمة بترتيب البيت الداخلي والمشاركة عبر تقديم الرؤا في إطار الحوار الوطني الشامل و كذلك بالرقابة الإيجابية و باتجاة الحفاظ علي الزخم الناتج عن الاجتماع ومنع النكوص عنة والدفع باتجاة تطبيقية. انتهي. ......
#اجتماع
#الأمناء
#العامون
#والمجتمع
#المدنى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690906
#الحوار_المتمدن
#محسن_ابو_رمضان اجتماع الأمناء العامون والمجتمع المدني. نظرت قطاعات واسعة من شعبنا ومن ضمنها ممثلي منظمات المجتمع المدني باهتمام وبقليل من التفاؤل لاجتماع الأمناء العامون الذي تم مؤخرا ببن رام اللة وبيروت. ولا شك بأن الاجتماع يعتبر ذو اهمية نوعية ومميزة وذلك بسبب انقطاعة لمدة طويلة بسبب الانقسام وكذلك بسبب التحديات العاصفة والمحدقة بالقضية الوطنية لشعبنا والمجسدة بصفقة القرن وخطة الضم ومسار التطبيع في تجاوز كامل لقرارات الشرعية الدولية وللقانون الدولي الإنساني. أن القرارات والآليات التي اتخذت بالاجتماع وعبر البيان الختامي والتي لها علاقة بتشكيل اللجان للمقاومة الشعبية وإنهاء الانقسام وتفعيل المنظمة ليشارك بها الجميع ذات خطوات عملية وهي ستعمل بالضرورة علي نقل الشعارات والخطابات من الحيز النظري الي التطبيق العملي.ومن أجل الحفاظ علي زخم الاجتماع وعدم السماح بتكرار خيبات الأمل التي حدثت وفق تجارب محطات المصالحة العديدة التي تمت بالسابق فلابد من تشكيل جسم يتكون من ممثلي منظمات العمل الأهلي والمجتمع المدني بما يشمل ممثلي النقابات والقطاع الخاص يعمل علي الاندماج بالحوار الشامل الذي تمت الدعوة لة أثناء الاجتماع مع مكونات الحركة السياسية كما يعمل في ذات الوقت علي الرقابة علي أداء المسؤولين المكلفين بإنجاز مهمات اللجان المطلوبة و باتجاة ترجمتها وصياغة خطة عمل مجدولة زمنيا لتنفيذها. لقد أن الأوان لاستنهاض دور مؤسسات المجتمع المدني للمساهمة بترتيب البيت الداخلي والمشاركة عبر تقديم الرؤا في إطار الحوار الوطني الشامل و كذلك بالرقابة الإيجابية و باتجاة الحفاظ علي الزخم الناتج عن الاجتماع ومنع النكوص عنة والدفع باتجاة تطبيقية. انتهي. ......
#اجتماع
#الأمناء
#العامون
#والمجتمع
#المدنى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690906
الحوار المتمدن
محسن ابو رمضان - اجتماع الأمناء العامون والمجتمع المدنى
سنية الحسيني : اجتماع الأمناء العامين... هل يمكن أن يشكل نقطة تحول؟
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني يحمل اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، الذي عقد قبل أيام، فرصة أكبر للنجاح مقارنة بغيره من مبادرات المصالحة والشراكة السياسية السابقة. وتتمثل تلك الفرصة في وجود رغبة ونية حقيقية لدى حركتي فتح وحماس لتحقيق هذا الاختراق السياسي. فجاءت هذه المبادرة من قبل حركة فتح، دون تدخلات أو وساطات خارجية، كما كان في الماضي، ولاقت اهتماما وترحيبا لافتا من قبل حركة حماس. وتعد المرونة التي أبداها طرفا المعادلة السياسية الفلسطينية الرئيسيين في تجاوز أي عقبات تقف في طريق التفاهمات المشتركة بينهما وتمرير البيان الختامي لاجتماع الأمناء العامين دون اعتراض أحد من المشاركين، وبما يختلف عن برامجها الخاصة، من بين المؤشرات الهامة التي تعكس تلك النية والرغبة في احداث هذا الاختراق السياسي. وتوجت تلك النية والرغبة لدى حركتي فتح وحماس بانعقاد اجتماع الأمناء العامين مطلع الشهر الجاري، ضمن سلسلة متسارعة من اللقاءات التصالحية بين الحركتين بدأت فقط قبل شهرين من انعقاده. فاستهلت تلك القاءات بشكل علني في المؤتمر الصحفي المشترك بين جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح وصالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، مطلع شهر يوليو الماضي. واتبعت بفعاليات مشتركة بالتوازي ما بين غزة والضفة في أريحا وترمسعيا. والحقت باجتماع القيادة الذي عقد في المقاطعة بمشاركة حركتي حركة حماس والجهاد بالإضافة إلى قوات الصاعقة. واختتمت باجتماع الأمناء العامين، الذي قد يشكل نقطة تحول في منظومة العمل السياسي الفلسطيني. ورغم أن قضية الاطار القيادي الموحد والمكون في الأساس من الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية ليست جديدة؛ فأقر الاطار القيادي الموحد عام 2009 ضمن تفاهمات المصالحة بين حركتي حماس وفتح في حينه وعقد اجتماع واحد لهذا الاطار عام 2011؛ الا أن عوامل تشكيل هذا الاطار هذه المرة وعلى رأسها المخاطر التي تهدد القضية الفلسطينية، هي التي يمكن أن تجعل منه اطاراً قابلاً للحياة. فتبنى اجتماع الأمناء عنواناً رئيساً لانعقاده تمثل بالتصدي لصفقة ترامب للسلام ومخطط الضم الصهيوني ومخطط التطبيع الإسرائيلي مع دول عربية، ليعكس حالة من الاجماع الفلسطيني للتصدي لهذا الخطر الوجودي ضد الشعب والقضية الفلسطينية. جاءت رغبة القيادة الفلسطينية لتحقيق الوحدة والمصالحة من أجل مواجهة ذلك الخطر الوجودي، ذلك الخطر الذي يجعل من الصعب على حركة حماس التنصل من التزاماتها الوطنية لمواجهته، خصوصا في ظل الإقرار بدورها ومكانتها الوطنية والسياسية. فقرار المصالحة ووحدة الصف والقرار الفلسطيني بات ضرورة وطنية لمواجهة خطر تصفية القضية الفلسطينية. وترجم اجتماع الأمناء العامين ذلك التوجه بمشاركة جميع الفصائل الفلسطينية بما فيها تلك التي لا تنضوي تحت مظلة منظمة التحرير. فأقر هذا اللقاء بمكانة ودور الفصائل الفلسطينية المختلفة وعلى رأسها حركة حماس، التي طالما تطلعت لان تمثل في اطار منظمة التحرير ضمن وزنها وثقلها السياسي. فجاءت كلمة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس بعد كلمة الرئيس محمود عباس مباشرة في ذلك الاجتماع. إن وحدة الهدف الفلسطيني حيدت التناقضات بين حركتي فتح وحماس كما حيدت تأثير الحلفاء الإقليميين السلبي لتقويض المصالحة. فتدعم إيران وحلفاؤها في المنطقة التوجه الرادع للسياسات الإسرائيلية والأمريكية فيها، الامر الذي يفسر دعمها لقرار الوحدة الفلسطيني لمواجهة الخطر الإسرائيلي الأمريكي. كما تنتقد تركيا بشكل علني خطة ترامب للسلام ومخطط الضم الإسرائيلي، ودعمت قرار الفلسطينيين بالمصالحة ل ......
#اجتماع
#الأمناء
#العامين...
#يمكن
#يشكل
#نقطة
#تحول؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691475
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني يحمل اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، الذي عقد قبل أيام، فرصة أكبر للنجاح مقارنة بغيره من مبادرات المصالحة والشراكة السياسية السابقة. وتتمثل تلك الفرصة في وجود رغبة ونية حقيقية لدى حركتي فتح وحماس لتحقيق هذا الاختراق السياسي. فجاءت هذه المبادرة من قبل حركة فتح، دون تدخلات أو وساطات خارجية، كما كان في الماضي، ولاقت اهتماما وترحيبا لافتا من قبل حركة حماس. وتعد المرونة التي أبداها طرفا المعادلة السياسية الفلسطينية الرئيسيين في تجاوز أي عقبات تقف في طريق التفاهمات المشتركة بينهما وتمرير البيان الختامي لاجتماع الأمناء العامين دون اعتراض أحد من المشاركين، وبما يختلف عن برامجها الخاصة، من بين المؤشرات الهامة التي تعكس تلك النية والرغبة في احداث هذا الاختراق السياسي. وتوجت تلك النية والرغبة لدى حركتي فتح وحماس بانعقاد اجتماع الأمناء العامين مطلع الشهر الجاري، ضمن سلسلة متسارعة من اللقاءات التصالحية بين الحركتين بدأت فقط قبل شهرين من انعقاده. فاستهلت تلك القاءات بشكل علني في المؤتمر الصحفي المشترك بين جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح وصالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، مطلع شهر يوليو الماضي. واتبعت بفعاليات مشتركة بالتوازي ما بين غزة والضفة في أريحا وترمسعيا. والحقت باجتماع القيادة الذي عقد في المقاطعة بمشاركة حركتي حركة حماس والجهاد بالإضافة إلى قوات الصاعقة. واختتمت باجتماع الأمناء العامين، الذي قد يشكل نقطة تحول في منظومة العمل السياسي الفلسطيني. ورغم أن قضية الاطار القيادي الموحد والمكون في الأساس من الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية ليست جديدة؛ فأقر الاطار القيادي الموحد عام 2009 ضمن تفاهمات المصالحة بين حركتي حماس وفتح في حينه وعقد اجتماع واحد لهذا الاطار عام 2011؛ الا أن عوامل تشكيل هذا الاطار هذه المرة وعلى رأسها المخاطر التي تهدد القضية الفلسطينية، هي التي يمكن أن تجعل منه اطاراً قابلاً للحياة. فتبنى اجتماع الأمناء عنواناً رئيساً لانعقاده تمثل بالتصدي لصفقة ترامب للسلام ومخطط الضم الصهيوني ومخطط التطبيع الإسرائيلي مع دول عربية، ليعكس حالة من الاجماع الفلسطيني للتصدي لهذا الخطر الوجودي ضد الشعب والقضية الفلسطينية. جاءت رغبة القيادة الفلسطينية لتحقيق الوحدة والمصالحة من أجل مواجهة ذلك الخطر الوجودي، ذلك الخطر الذي يجعل من الصعب على حركة حماس التنصل من التزاماتها الوطنية لمواجهته، خصوصا في ظل الإقرار بدورها ومكانتها الوطنية والسياسية. فقرار المصالحة ووحدة الصف والقرار الفلسطيني بات ضرورة وطنية لمواجهة خطر تصفية القضية الفلسطينية. وترجم اجتماع الأمناء العامين ذلك التوجه بمشاركة جميع الفصائل الفلسطينية بما فيها تلك التي لا تنضوي تحت مظلة منظمة التحرير. فأقر هذا اللقاء بمكانة ودور الفصائل الفلسطينية المختلفة وعلى رأسها حركة حماس، التي طالما تطلعت لان تمثل في اطار منظمة التحرير ضمن وزنها وثقلها السياسي. فجاءت كلمة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس بعد كلمة الرئيس محمود عباس مباشرة في ذلك الاجتماع. إن وحدة الهدف الفلسطيني حيدت التناقضات بين حركتي فتح وحماس كما حيدت تأثير الحلفاء الإقليميين السلبي لتقويض المصالحة. فتدعم إيران وحلفاؤها في المنطقة التوجه الرادع للسياسات الإسرائيلية والأمريكية فيها، الامر الذي يفسر دعمها لقرار الوحدة الفلسطيني لمواجهة الخطر الإسرائيلي الأمريكي. كما تنتقد تركيا بشكل علني خطة ترامب للسلام ومخطط الضم الإسرائيلي، ودعمت قرار الفلسطينيين بالمصالحة ل ......
#اجتماع
#الأمناء
#العامين...
#يمكن
#يشكل
#نقطة
#تحول؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691475
الحوار المتمدن
سنية الحسيني - اجتماع الأمناء العامين... هل يمكن أن يشكل نقطة تحول؟
معتصم حمادة : لماذا تجاوزت الجبهة الديمقراطية اتفاق أوسلو وتجاهلته في مؤتمر الأمناء العامين
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة تقديم■-;- اتصل بي عدد من الأصدقاء، يسألونني لماذا خلت كلمة الجبهة الديمقراطية في اجتماع الأمناء العامين من أية إشارة إلى اتفاق أوسلو وبروتوكول باريس، وضرورة إلغائهما، والتحرر من قيودهما، عملاً بقرارات المجلس الوطني، وفيما إذا كانت الجبهة قد تراجعت عن هذا الموقف وما هو السبب؟لا شك في أن السؤال وجيه ومهم، ويستحق الاهتمام، خاصة وأنه يدل على مدى اهتمام الرأي العام بأهمية الخلاص من اتفاق أوسلو، وبروتوكول باريس، ومدى أهمية الانتقال إلى مرحلة سياسية جديدة، نستعيد فيها الالتزام بالبرنامج الوطني، ونستعيد من خلاله المفاهيم والقيم والأساليب النضالية التي يتطلبها الالتزام بهذا البرنامج. فضلاً عن إدراك عميق بأن أي حديث عن تطور أو تقدم في الحالة الفلسطينية لا يستند إلى مبدأ الخلاص والتخلص من أوسلو والتزاماته وقيمه ومفاهيمه، سيبقى مجرد لغو وثرثرة سياسية، ومراوحة في المكان، ولن ينتقل بالحالة الفلسطينية من مربع الرفض اللفظي لرؤية ترامب وخطة الضم، وباقي مشاريع الاحتلال، إلى مربع المجابهة الوطنية الشاملة، ولن ينتقل بقرار «التحلل» من الاتفاقات في 19/5/2020، نحو مرحلة أرقى في الاشتباك مع الاحتلال ومشاريعه على كل المستويات.وفي سياق توضيح موقف الجبهة الديمقراطية في اجتماع الأمناء العامين يمكن أن نقدم الأمور التالية.أولاً: لا يحتاج الأمر إلى تأكيد جديد، ليدرك أي مراقب أن موقف الجبهة من اتفاقات أوسلو وبروتوكول باريس، لم يتغير، منذ أن تم الكشف عنهما وحتى اللحظة.وهذا ما يبدو واضحاً في تصريحات قادة الجبهة ومنظماتها وبياناتها السياسية التي لا تخلو إطلاقاً من إعادة تجديد الموقف من اتفاق أوسلو والدعوة إلى إلغائه، سياسياً، عبر سحب الاعتراف بإسرائيل، وأمنياً عبر وقف التنسيق الأمني مع سلطات الاحتلال والمخابرات الأميركية، واقتصادياً عبر مقاطعة الاقتصاد الإسرائيلي، وليس فقط منتج المستوطنات، إلى جانب باقي الخطوات السياسية التي تدخل في باب إعادة صياغة العلاقة مع دولة إسرائيل، باعتبارها دولة احتلال وعدوان، وضم زاحف وتمييز عنصري، ما يستدعي مقاومتها بكل الأساليب من أجل الخلاص منها، وأن نسقط عنها الصفة التي اكتسبتها في غفلة من الزمن، باعتبارها شريكاً في السلام.هذا ما ناضلت الجبهة وعملت له، في المؤسسة الوطنية وفي صفوف الحركة الجماهيرية إلى أن نجحت في إطار من التوافق الوطني في ترجمة هذا كله، في قرارات المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية في 5/3/2015، ودورة 15/1/2018، وفي دورة المجلس الوطني في 30/4/2018، وباقي دورات المجلس المركزي لعام 2018. باتت هذه القرارات موضع اجماع وطني، من كافة القوى السياسية وعموم شرائح الشعب الفلسطيني وتجمعاته في كل مكان، بحيث لم يعد هناك من بات يجرؤ على الدعوة إلى التمسك باتفاق أوسلو وبروتوكولاته، وإلا صنف خارج الإجماع الوطني، بل وخارج الصف الوطني. وقد سجل الموقف الفلسطيني خطوة إلى الأمام حين قرر في 19/5/2020 «التحلل» من الاتفاقات والتفاهمات مع الجانبين الإسرائيلي والأميركي.ثانياً: رحبت الجبهة بالقرار 19/5/2020 ورأت فيه خطوة إيجابية تستحق الاهتمام لأنها وضعت قرارات المؤسسة على خط التنفيذ العملي، بعدما تعطل العمل بها وتنفيذها وقتاً أطول من اللازم، وبقي الموقف الرسمي المعارض لرؤية ترامب في إطاره اللفظي، إلى أن أعلنت حكومة الثنائي الإسرائيلي نتنياهو – غانتس في 17/5/2020 تبنيها المعلن لخطة الضم. كما أكدت الجبهة أنها، وهي تدعم قرار «التحلل» في 19/5، ترى أنه يعاني من ثغرتين رئيستين، الأولى أنه مازال في إطاره التكتيكي المحدود، ول ......
#لماذا
#تجاوزت
#الجبهة
#الديمقراطية
#اتفاق
#أوسلو
#وتجاهلته
#مؤتمر
#الأمناء
#العامين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692036
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة تقديم■-;- اتصل بي عدد من الأصدقاء، يسألونني لماذا خلت كلمة الجبهة الديمقراطية في اجتماع الأمناء العامين من أية إشارة إلى اتفاق أوسلو وبروتوكول باريس، وضرورة إلغائهما، والتحرر من قيودهما، عملاً بقرارات المجلس الوطني، وفيما إذا كانت الجبهة قد تراجعت عن هذا الموقف وما هو السبب؟لا شك في أن السؤال وجيه ومهم، ويستحق الاهتمام، خاصة وأنه يدل على مدى اهتمام الرأي العام بأهمية الخلاص من اتفاق أوسلو، وبروتوكول باريس، ومدى أهمية الانتقال إلى مرحلة سياسية جديدة، نستعيد فيها الالتزام بالبرنامج الوطني، ونستعيد من خلاله المفاهيم والقيم والأساليب النضالية التي يتطلبها الالتزام بهذا البرنامج. فضلاً عن إدراك عميق بأن أي حديث عن تطور أو تقدم في الحالة الفلسطينية لا يستند إلى مبدأ الخلاص والتخلص من أوسلو والتزاماته وقيمه ومفاهيمه، سيبقى مجرد لغو وثرثرة سياسية، ومراوحة في المكان، ولن ينتقل بالحالة الفلسطينية من مربع الرفض اللفظي لرؤية ترامب وخطة الضم، وباقي مشاريع الاحتلال، إلى مربع المجابهة الوطنية الشاملة، ولن ينتقل بقرار «التحلل» من الاتفاقات في 19/5/2020، نحو مرحلة أرقى في الاشتباك مع الاحتلال ومشاريعه على كل المستويات.وفي سياق توضيح موقف الجبهة الديمقراطية في اجتماع الأمناء العامين يمكن أن نقدم الأمور التالية.أولاً: لا يحتاج الأمر إلى تأكيد جديد، ليدرك أي مراقب أن موقف الجبهة من اتفاقات أوسلو وبروتوكول باريس، لم يتغير، منذ أن تم الكشف عنهما وحتى اللحظة.وهذا ما يبدو واضحاً في تصريحات قادة الجبهة ومنظماتها وبياناتها السياسية التي لا تخلو إطلاقاً من إعادة تجديد الموقف من اتفاق أوسلو والدعوة إلى إلغائه، سياسياً، عبر سحب الاعتراف بإسرائيل، وأمنياً عبر وقف التنسيق الأمني مع سلطات الاحتلال والمخابرات الأميركية، واقتصادياً عبر مقاطعة الاقتصاد الإسرائيلي، وليس فقط منتج المستوطنات، إلى جانب باقي الخطوات السياسية التي تدخل في باب إعادة صياغة العلاقة مع دولة إسرائيل، باعتبارها دولة احتلال وعدوان، وضم زاحف وتمييز عنصري، ما يستدعي مقاومتها بكل الأساليب من أجل الخلاص منها، وأن نسقط عنها الصفة التي اكتسبتها في غفلة من الزمن، باعتبارها شريكاً في السلام.هذا ما ناضلت الجبهة وعملت له، في المؤسسة الوطنية وفي صفوف الحركة الجماهيرية إلى أن نجحت في إطار من التوافق الوطني في ترجمة هذا كله، في قرارات المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية في 5/3/2015، ودورة 15/1/2018، وفي دورة المجلس الوطني في 30/4/2018، وباقي دورات المجلس المركزي لعام 2018. باتت هذه القرارات موضع اجماع وطني، من كافة القوى السياسية وعموم شرائح الشعب الفلسطيني وتجمعاته في كل مكان، بحيث لم يعد هناك من بات يجرؤ على الدعوة إلى التمسك باتفاق أوسلو وبروتوكولاته، وإلا صنف خارج الإجماع الوطني، بل وخارج الصف الوطني. وقد سجل الموقف الفلسطيني خطوة إلى الأمام حين قرر في 19/5/2020 «التحلل» من الاتفاقات والتفاهمات مع الجانبين الإسرائيلي والأميركي.ثانياً: رحبت الجبهة بالقرار 19/5/2020 ورأت فيه خطوة إيجابية تستحق الاهتمام لأنها وضعت قرارات المؤسسة على خط التنفيذ العملي، بعدما تعطل العمل بها وتنفيذها وقتاً أطول من اللازم، وبقي الموقف الرسمي المعارض لرؤية ترامب في إطاره اللفظي، إلى أن أعلنت حكومة الثنائي الإسرائيلي نتنياهو – غانتس في 17/5/2020 تبنيها المعلن لخطة الضم. كما أكدت الجبهة أنها، وهي تدعم قرار «التحلل» في 19/5، ترى أنه يعاني من ثغرتين رئيستين، الأولى أنه مازال في إطاره التكتيكي المحدود، ول ......
#لماذا
#تجاوزت
#الجبهة
#الديمقراطية
#اتفاق
#أوسلو
#وتجاهلته
#مؤتمر
#الأمناء
#العامين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692036
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - لماذا تجاوزت الجبهة الديمقراطية اتفاق أوسلو وتجاهلته في مؤتمر الأمناء العامين
فهد سليمان : ماذا بعد اجتماع الأمناء العامين؟
#الحوار_المتمدن
#فهد_سليمان فهد سليماننائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين[■-;- يكتسب اجتماع الأمناء العامين في 3/9/2020، بين بيروت ورام الله، أكثر من معنى. فهو المرة الأولى التي يلتقي فيها القادة الفلسطينيون بكامل انتماءاتهم، وتياراتهم، وفي كافة مناطق تواجدهم، دون وساطة خارجية، ودون أن تقدم لهم اقتراحات وأوراق عمل من خارج الصف الوطني، بل شكل اللقاء الوطني ثمرة إرادة وطنية فلسطينية جامعة، ومشاورات ثنائية وثلاثية وجماعية، توجَّها اللقاء الواحد في مكانين.■-;- لقد أزاح هذا اللقاء الحاجز الجغرافي بين «الداخل» و«الخارج»، وأزاح أية ذرائع وحجج قد تكون عائقاً أمام الدعوة لجولات حوار جديدة، سوف تتطلبها المرحلة القادمة بكل تأكيد. إذ بفضل القرار السياسي أولاً، وبفعل التقنية ثانياً، التي لجأ إليها الحوار، بات الحاجز الجغرافي، غير ذي معنى. وحتى ولو تعقَّدت مسألة إيجاد المكان مستقبلاً، فقد بات بالإمكان تجديد اللقاء في أكثر من مكان، بما يُسهِّل على القيادات تجاوز عقبات التنقل ومراعاة العلاقات مع الأشقاء العرب، إن لم يكن مداراتها. وبالتالي، لم يعد صعباً أن يصدر عن المجلس المركزي – مثلاً - قرار بآلية ملزمة لحوار الأمناء العامين وللحوار عموماً، تستجيب – كلما اقتضى الأمر - للضرورات الوطنية.■-;- فضلاً عن ذلك، منح اللقاء العاصمة اللبنانية بعداً إقليمياً خاصاً بها، ثمة حاجة ماسة له في ضوء الظروف الصعبة التي يجتازها لبنان، نالت منه سمعة ومكانة، فبيروت هي العاصمة الثالثة بعد القاهرة وموسكو، التي تستضيف على أرضها جولة للحوار الوطني. وسوف يُذكر على الدوام اسم بيروت إلى جانب القاهرة وموسكو كلما أتى الحديث عن جولات الحوار الوطني الفلسطيني.■-;- وهذا أمر لا شك في أن بيروت تستحقه بكل جدارة، وهي عاصمة البلد الشقيق الذي يستضيف واحداً من أهم تجمعات الشعب الفلسطيني، والذي احتضن قيادة المقاومة الفلسطينية لفترة زمنية ذات طابع تاريخي ستبقى محفورة في الذاكرة، وهي العاصمة العربية التي صمدت 87 يوماً، صموداً أسطورياً في وجه الغزو الإسرائيلي عام 1982، وقدمت ضريبة العروبة والوفاء لشعبنا ولقضيته الوطنية؛ وهي عاصمة لشعب مناضل أصيل، مازال يعتمد المقاومة وسيلة رئيسية، لا بل حاسمة، في التصدي لعدوان إسرائيل المتمادي على لبنان، بعد أن حرر ما يقارب كامل ترابه الوطني من رجس احتلالها، شعب مقاوم ينظر إلى الحركة الفلسطينية ومقاومتها باعتبارها شريكاً في مشروع سياسي وطني وثوري وقومي، مشروع التصدي للتحالف الأميركي - الإسرائيلي ومخططاته لاستتباع المنطقة، والسيطرة على شعوبها واستغلال ثرواتها، والتحكم بمقدراتها؛ ومن هنا السمة المسئولة والناضجة في آن، للقرار السياسي اللبناني- لأصحاب الشأن - في استضافة إجتماع القيادة الفلسطينية، وتوفير الغطاء السياسي له ■-;-] (1)الهجمة الأميركية – الإسرائيليةوالبيان الثلاثي■-;- تتصاعد على شعوب المنطقة الهجمة العدوانية للتحالف الأميركي – الإسرائيلي، وغايتها السعي الدؤوب لتصفية القضية الفلسطينية والحقوق الوطنية لشعبنا، من خلال الدفع لتطبيق صفقة القرن (رؤية ترامب)، على مستوى الإقليم، في العلاقة مع الدول والأنظمة العربية، وعلى المستوى الفلسطيني، في إطار خطة الضم الزاحف بإجراءاته اليومية في شتّى أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس.في 13/8/2020 طالعتنا الخطوة الثلاثية الأميركية - الإسرائيلية – الإماراتية في بيان أعلن عن «تطبيع العلاقات» بين النظام الإماراتي ودولة الاستعمار الاستيطاني، والإتفاق على توقيع معاهدة سلام، في إنتهاك إم ......
#ماذا
#اجتماع
#الأمناء
#العامين؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692303
#الحوار_المتمدن
#فهد_سليمان فهد سليماننائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين[■-;- يكتسب اجتماع الأمناء العامين في 3/9/2020، بين بيروت ورام الله، أكثر من معنى. فهو المرة الأولى التي يلتقي فيها القادة الفلسطينيون بكامل انتماءاتهم، وتياراتهم، وفي كافة مناطق تواجدهم، دون وساطة خارجية، ودون أن تقدم لهم اقتراحات وأوراق عمل من خارج الصف الوطني، بل شكل اللقاء الوطني ثمرة إرادة وطنية فلسطينية جامعة، ومشاورات ثنائية وثلاثية وجماعية، توجَّها اللقاء الواحد في مكانين.■-;- لقد أزاح هذا اللقاء الحاجز الجغرافي بين «الداخل» و«الخارج»، وأزاح أية ذرائع وحجج قد تكون عائقاً أمام الدعوة لجولات حوار جديدة، سوف تتطلبها المرحلة القادمة بكل تأكيد. إذ بفضل القرار السياسي أولاً، وبفعل التقنية ثانياً، التي لجأ إليها الحوار، بات الحاجز الجغرافي، غير ذي معنى. وحتى ولو تعقَّدت مسألة إيجاد المكان مستقبلاً، فقد بات بالإمكان تجديد اللقاء في أكثر من مكان، بما يُسهِّل على القيادات تجاوز عقبات التنقل ومراعاة العلاقات مع الأشقاء العرب، إن لم يكن مداراتها. وبالتالي، لم يعد صعباً أن يصدر عن المجلس المركزي – مثلاً - قرار بآلية ملزمة لحوار الأمناء العامين وللحوار عموماً، تستجيب – كلما اقتضى الأمر - للضرورات الوطنية.■-;- فضلاً عن ذلك، منح اللقاء العاصمة اللبنانية بعداً إقليمياً خاصاً بها، ثمة حاجة ماسة له في ضوء الظروف الصعبة التي يجتازها لبنان، نالت منه سمعة ومكانة، فبيروت هي العاصمة الثالثة بعد القاهرة وموسكو، التي تستضيف على أرضها جولة للحوار الوطني. وسوف يُذكر على الدوام اسم بيروت إلى جانب القاهرة وموسكو كلما أتى الحديث عن جولات الحوار الوطني الفلسطيني.■-;- وهذا أمر لا شك في أن بيروت تستحقه بكل جدارة، وهي عاصمة البلد الشقيق الذي يستضيف واحداً من أهم تجمعات الشعب الفلسطيني، والذي احتضن قيادة المقاومة الفلسطينية لفترة زمنية ذات طابع تاريخي ستبقى محفورة في الذاكرة، وهي العاصمة العربية التي صمدت 87 يوماً، صموداً أسطورياً في وجه الغزو الإسرائيلي عام 1982، وقدمت ضريبة العروبة والوفاء لشعبنا ولقضيته الوطنية؛ وهي عاصمة لشعب مناضل أصيل، مازال يعتمد المقاومة وسيلة رئيسية، لا بل حاسمة، في التصدي لعدوان إسرائيل المتمادي على لبنان، بعد أن حرر ما يقارب كامل ترابه الوطني من رجس احتلالها، شعب مقاوم ينظر إلى الحركة الفلسطينية ومقاومتها باعتبارها شريكاً في مشروع سياسي وطني وثوري وقومي، مشروع التصدي للتحالف الأميركي - الإسرائيلي ومخططاته لاستتباع المنطقة، والسيطرة على شعوبها واستغلال ثرواتها، والتحكم بمقدراتها؛ ومن هنا السمة المسئولة والناضجة في آن، للقرار السياسي اللبناني- لأصحاب الشأن - في استضافة إجتماع القيادة الفلسطينية، وتوفير الغطاء السياسي له ■-;-] (1)الهجمة الأميركية – الإسرائيليةوالبيان الثلاثي■-;- تتصاعد على شعوب المنطقة الهجمة العدوانية للتحالف الأميركي – الإسرائيلي، وغايتها السعي الدؤوب لتصفية القضية الفلسطينية والحقوق الوطنية لشعبنا، من خلال الدفع لتطبيق صفقة القرن (رؤية ترامب)، على مستوى الإقليم، في العلاقة مع الدول والأنظمة العربية، وعلى المستوى الفلسطيني، في إطار خطة الضم الزاحف بإجراءاته اليومية في شتّى أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس.في 13/8/2020 طالعتنا الخطوة الثلاثية الأميركية - الإسرائيلية – الإماراتية في بيان أعلن عن «تطبيع العلاقات» بين النظام الإماراتي ودولة الاستعمار الاستيطاني، والإتفاق على توقيع معاهدة سلام، في إنتهاك إم ......
#ماذا
#اجتماع
#الأمناء
#العامين؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692303
الحوار المتمدن
فهد سليمان - ماذا بعد اجتماع الأمناء العامين؟