باهر عادل نادى : متى سيتم الأفراج عن مصر المحبوسة؟
#الحوار_المتمدن
#باهر_عادل_نادى الاوله آه ... والثانيه آاه ... والثالثه آااهالاوله آه .. والغدر لما حكم صبح الامان بقشيش والثانيه آه .. والندل لما احتكم يقدر ولا يعفيش والثالثه آه .. والحر مهما انحكم للندل ما يوطيشأحمد فؤاد نجمقام نظام سيادة الشاويش عبد الفتاح السيسي بحبس مصر كلها، حتى أصبح لا يسمع إلا نفسه، ونجح في أن يجعل كل قضيتنا أن نطالب بالأفراج عن بعض المعتقلين ظلماً وعدوناً، بهدف تخفيض سقف مطالبنا، و أن ننسي الهدف الأساسي للثورة المصرية(الحرية والعدالة والكرامة)، وننشغل فقط بالمطالبات والمناشدات لكي يعطف علينا سيادته ليفرج عن بعض النشطاء المسجونين ظلماً أصلاً!وعلى فترات يفرج عن بعضهم-والحمدلله- فبعدما خرج السفير معصوم مرزوق وشادي الغزالي حرب و استاذي العلوم السياسية : حسن نافعة و حازم حسني ، تم في الأيام الماضية إخلاء سبيل "عبد الناصر اسماعيل" و"جمال الجمل" و"اسراء عبد الفتاح" و"ماهينور المصري" و"مصطفي الأعصر" و "معتز ودنان "..مبروك لنا جميعاً!!ولكننا يجب أن نقول: إننا لا نستجدى من هذا النظام العاهر-"اللي يخاف مايختشيش" كما يقول أهالينا المصريين، فإننا يجب أن نقولها بملء الفم "الحرية لكل سجناء الرأى" وليس بضع من المشاهير فقط، فيجب أن يخرج كل صاحب رأي، ليس عليه تهم حقيقة!بل يجب أن نعلم أنه " ناس كتير جوة" بالمصري الفصيح، ويجب الأفراج عنهم فوراً ،من كل القوي السياسية المدنية في مصر وعلى رأسهم مجموعة الباحثين الذين يدرسون في الخارج مثل الباحث " باتريك جورج زكي " ، وآخرين مثل السفير" يحي نجم"، وصاحب الأمل " زياد العليمي" ،والسياسي الواعد" حسام مؤنس"و الناشط القبطي" رامي كامل" ، والمنهدس "حازم عبد العظيم"، والشاعرالثوري الحالم "أحمد دومة"، والفتاة المصرية الطيبة "رشا خالد" وهي محكوم عليها بعشرة سنوات سجن، في قضية أحداث مجلس الوزراء من القاضي ناجي شحاته. كل هؤلاء وغيرهم يجب أن يخرجوا فوراً، الآن الآن وليس غدا!وعلينا ألا ننسى أيضا أن هناك رئيس حزب مصري "حزب العدل" الشاب مصطفى النجار، مختفي منذ سنوات ولا أحد يعلم عنه شيئاً، فيجب على النظام أن يعلن معلوماته عن هذا!هذه مجرد نماذج نسمع عنهم، ومشهورين إعلامياً، ولكن يجب خروج "الكل" في الحال ، لا يجب أن يُسجن صاحب رأي مهما كان هذا الرأي، طالما لا يدعو للعنف أو يستخدم العنف. هذه بديهيات قام هذا النظام بالتلبيس علينا فيها، وتخويف المجتمع من شباب سياسيين أطهار، وقام بعملية ممنهجة لتشويه صورتهم حتى يتم البطش بهم بسهولة ويسر، دون مقاومة تذكر من المجتمع! كما حدث ومازال يحدث!"الحق والحرية روح الوجود"سيد حجابولا بد أن نقول هنا : تبقى خطوة إلزامية وهي إلغاء التعديل المعيب في قانون الحبس الاحتياطي الذي تم تمريره في فترة المستشار عدلي منصور-والذي كان ستاراً لتمرير مثل هذه القوانيين سيئة السمعة- و الذي أتاح حبس الناس سنتين بدون محاكمة، لماذا لانعود للقاعدة القانونية القديمة (قبل قوانين عدلى منصور الجائرة ) وهى : (الأفراج عن كل سجين رأى أمضى فى الحبس الاحتياطى فترة 6شهور أو أكثر ولم يصدر أسمه فى أى قرار اتهام ). هذه القاعدة طبقت فى كل القضايا السياسية فى السبعينيات والثمانينات والتسعينات وحتى 25 يناير 2011. ولا بد أيضا التراجع عن فكرة "تدوير القضايا".هذا فقط لو أردنا إصلاح حقيقي و ملموس وليس بروباجاندا Propaganda للنظام كالعادة!أما كلمتى لمؤيدين هذه المهزلة : ألا تخجلون؟!خاتمة: الغرض من كتابة هذه المقالات كي يع ......
#سيتم
#الأفراج
#المحبوسة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734705
#الحوار_المتمدن
#باهر_عادل_نادى الاوله آه ... والثانيه آاه ... والثالثه آااهالاوله آه .. والغدر لما حكم صبح الامان بقشيش والثانيه آه .. والندل لما احتكم يقدر ولا يعفيش والثالثه آه .. والحر مهما انحكم للندل ما يوطيشأحمد فؤاد نجمقام نظام سيادة الشاويش عبد الفتاح السيسي بحبس مصر كلها، حتى أصبح لا يسمع إلا نفسه، ونجح في أن يجعل كل قضيتنا أن نطالب بالأفراج عن بعض المعتقلين ظلماً وعدوناً، بهدف تخفيض سقف مطالبنا، و أن ننسي الهدف الأساسي للثورة المصرية(الحرية والعدالة والكرامة)، وننشغل فقط بالمطالبات والمناشدات لكي يعطف علينا سيادته ليفرج عن بعض النشطاء المسجونين ظلماً أصلاً!وعلى فترات يفرج عن بعضهم-والحمدلله- فبعدما خرج السفير معصوم مرزوق وشادي الغزالي حرب و استاذي العلوم السياسية : حسن نافعة و حازم حسني ، تم في الأيام الماضية إخلاء سبيل "عبد الناصر اسماعيل" و"جمال الجمل" و"اسراء عبد الفتاح" و"ماهينور المصري" و"مصطفي الأعصر" و "معتز ودنان "..مبروك لنا جميعاً!!ولكننا يجب أن نقول: إننا لا نستجدى من هذا النظام العاهر-"اللي يخاف مايختشيش" كما يقول أهالينا المصريين، فإننا يجب أن نقولها بملء الفم "الحرية لكل سجناء الرأى" وليس بضع من المشاهير فقط، فيجب أن يخرج كل صاحب رأي، ليس عليه تهم حقيقة!بل يجب أن نعلم أنه " ناس كتير جوة" بالمصري الفصيح، ويجب الأفراج عنهم فوراً ،من كل القوي السياسية المدنية في مصر وعلى رأسهم مجموعة الباحثين الذين يدرسون في الخارج مثل الباحث " باتريك جورج زكي " ، وآخرين مثل السفير" يحي نجم"، وصاحب الأمل " زياد العليمي" ،والسياسي الواعد" حسام مؤنس"و الناشط القبطي" رامي كامل" ، والمنهدس "حازم عبد العظيم"، والشاعرالثوري الحالم "أحمد دومة"، والفتاة المصرية الطيبة "رشا خالد" وهي محكوم عليها بعشرة سنوات سجن، في قضية أحداث مجلس الوزراء من القاضي ناجي شحاته. كل هؤلاء وغيرهم يجب أن يخرجوا فوراً، الآن الآن وليس غدا!وعلينا ألا ننسى أيضا أن هناك رئيس حزب مصري "حزب العدل" الشاب مصطفى النجار، مختفي منذ سنوات ولا أحد يعلم عنه شيئاً، فيجب على النظام أن يعلن معلوماته عن هذا!هذه مجرد نماذج نسمع عنهم، ومشهورين إعلامياً، ولكن يجب خروج "الكل" في الحال ، لا يجب أن يُسجن صاحب رأي مهما كان هذا الرأي، طالما لا يدعو للعنف أو يستخدم العنف. هذه بديهيات قام هذا النظام بالتلبيس علينا فيها، وتخويف المجتمع من شباب سياسيين أطهار، وقام بعملية ممنهجة لتشويه صورتهم حتى يتم البطش بهم بسهولة ويسر، دون مقاومة تذكر من المجتمع! كما حدث ومازال يحدث!"الحق والحرية روح الوجود"سيد حجابولا بد أن نقول هنا : تبقى خطوة إلزامية وهي إلغاء التعديل المعيب في قانون الحبس الاحتياطي الذي تم تمريره في فترة المستشار عدلي منصور-والذي كان ستاراً لتمرير مثل هذه القوانيين سيئة السمعة- و الذي أتاح حبس الناس سنتين بدون محاكمة، لماذا لانعود للقاعدة القانونية القديمة (قبل قوانين عدلى منصور الجائرة ) وهى : (الأفراج عن كل سجين رأى أمضى فى الحبس الاحتياطى فترة 6شهور أو أكثر ولم يصدر أسمه فى أى قرار اتهام ). هذه القاعدة طبقت فى كل القضايا السياسية فى السبعينيات والثمانينات والتسعينات وحتى 25 يناير 2011. ولا بد أيضا التراجع عن فكرة "تدوير القضايا".هذا فقط لو أردنا إصلاح حقيقي و ملموس وليس بروباجاندا Propaganda للنظام كالعادة!أما كلمتى لمؤيدين هذه المهزلة : ألا تخجلون؟!خاتمة: الغرض من كتابة هذه المقالات كي يع ......
#سيتم
#الأفراج
#المحبوسة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734705
الحوار المتمدن
باهر عادل نادى - متى سيتم الأفراج عن مصر المحبوسة؟