هاله ابوليل : المال لا يشتري الاحترام يا إمارات الشّر
#الحوار_المتمدن
#هاله_ابوليل ما حاجة العرب والمسلمين إلى دولة الامارات !!!تحاول الامارات منذ ما يقارب السبع سنوات وبعد اختفاء ذكر رئيس الدولة الشيخ خليفة وتولي مهامه ولي العهد الذي انفرد بالسلطة "محمد بن زايد واستحوذ على كامل السلطات في الدولة تحاول الامارات جاهدة بناء مقعد مركزي لها بين الدول معتمدة على شراء كل شيء بالمال والحراسة حتى لو كان من طرف منظمات حراسة سيئة السمعة مثل البلاك ووتر لتامين الحراسة المشددة لولي العهد خوفا من اغتياله عن طريق عائلته أو اخوته أو أحد ابناء الولايات السبع الاخرى الذين قد لا تعجبهم سياسة التطبيع مع الكيان الصهيوني أو الانفتاح الغير منضبط لكل معايير مجتمعاتنا الذي رمىبها الى الأرض وداس عليها من فتح الاجواء للشواذ والمثليين والملحدين وبناء المعابد وعبادة الاصنام التي اعاد بعثها من جديد. تعتقد الامارات أن المال يشتري الولاءات والضمائر والاقلام المأجورة والمثقفين وحكام الدول الفقيرة وقلوب العذارى ونساء المعمورة وهو اعتقاد صحيح ولكنه لا يصنع دولا محترمة ولا دولا معتبرة لها وزن سياسي أو ثقل مركزي وقرار سيادي بحجم دولتها ولا حتى دولا ذات صلاحية مستقبلية . المال قد يشتري كل شيء إلا الاحترام فهو لا يشترى ولا يباع. وفعليا يتضح أن محاولات الامارات أن تشتري كل شيء بفلوسها حتى ولاءات الرؤساء والوزراء والفنانين والكتاب والصحفيين وذلك بضخ االمليارات وتمويل الانقلابيين وتوزيع المال على المرتشين وبائعي أوطانهم وهي ظاهرة لا تكاد تخلو منها البشرية ومن كل الاطياف وكل الجنسيات والأعراق فلخيانة موجودة قدم الحياة نفسها ويتعلق الأمر بالنهاية هل تريد أن تكون خائن أو لا تريد .تعتقد الامارات أن شراء مقعد في رحلة للفضاء وفي زيارة مدفوعة الثمن للمسبار الصاعد للمريخ بعقول صينية وامريكية ويابانية لم تشارك فيه الامارات بصنع مسمار فيه كما كان المغردون يسخرون من انجازاتها العلمية التي تقوم على التباهي والتفاخر بالبليارات التي تنفقها بسخاء منقطع النظير لأصحاب الانجازات العلمية لتلك الدول مقابل أن يوضع اسمها كنوع من االفذلكة والتفكه والاستعراض .فالمعروف أن الامارات تموت بالاستعراضات والاحتفالات وصنع الاحداث المرسومة والدخول في الموسوعات الترفيهية كأكبر كندورا واكبر طبق ثريد وأكبر(( مرحاض )) للبول !!!! مصنوع من الذهب والألماس !!ومن دولة كانت تتباهى بصناعة الترفيه والاستعراضات سابقا نجدها في عهد ولي العهد باتت تعادي الجميع فمن حربها في اليمن وتحويله لأكبر كارثة انسانية دمرتها مليارات الامارات الى تمويلها انقلاب الجنرال الخاسر حفتر وتدميره بلده ( ليبيا ) من اجل تعيينه على راس النظام الليبي ليتم التحكم فيه كما تم التحكم بالانقلابي عبد الفتاح السيسي الذي صار قراره نابعا من الامارات التي انفقت المليارات على انقلابه فباع الجزر المصرية تيران وصنافير للسعودية , واستهان بوحدة اراضيه التاريخية . ونراها في السودان تمول الجنرال حميدتي وترسل المليارات لاثيوبيا والصومال لعمل الانقلابات بل وتفتح لها سفارة في الصحراء المغربية لكي تشجع ملك المغرب على التطبيع مع العدو الصهيوني هذا عوضا عن جرها السودان للتطبيع مع الكيان الغاصب لفلسطين التاريخية لقاء حفنات من اكياس القمح فاصبحت بحق عراب التطبيع بل وعادت الفلسطينيين عداء غير مبرر فقلصت دعمها للاونروا التي اقيمت خصيصا لمساعدة اللاجئين الذي سرقت اسرائيل فيها اراضيهم قلصت دعمها من 51 مليون الى مليون تركته في المنظمة لكي لايغيب اسمها عن دفاتر الممولين و من اجل التفاخر والاست ......
#المال
#يشتري
#الاحترام
#إمارات
#الشّر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713049
#الحوار_المتمدن
#هاله_ابوليل ما حاجة العرب والمسلمين إلى دولة الامارات !!!تحاول الامارات منذ ما يقارب السبع سنوات وبعد اختفاء ذكر رئيس الدولة الشيخ خليفة وتولي مهامه ولي العهد الذي انفرد بالسلطة "محمد بن زايد واستحوذ على كامل السلطات في الدولة تحاول الامارات جاهدة بناء مقعد مركزي لها بين الدول معتمدة على شراء كل شيء بالمال والحراسة حتى لو كان من طرف منظمات حراسة سيئة السمعة مثل البلاك ووتر لتامين الحراسة المشددة لولي العهد خوفا من اغتياله عن طريق عائلته أو اخوته أو أحد ابناء الولايات السبع الاخرى الذين قد لا تعجبهم سياسة التطبيع مع الكيان الصهيوني أو الانفتاح الغير منضبط لكل معايير مجتمعاتنا الذي رمىبها الى الأرض وداس عليها من فتح الاجواء للشواذ والمثليين والملحدين وبناء المعابد وعبادة الاصنام التي اعاد بعثها من جديد. تعتقد الامارات أن المال يشتري الولاءات والضمائر والاقلام المأجورة والمثقفين وحكام الدول الفقيرة وقلوب العذارى ونساء المعمورة وهو اعتقاد صحيح ولكنه لا يصنع دولا محترمة ولا دولا معتبرة لها وزن سياسي أو ثقل مركزي وقرار سيادي بحجم دولتها ولا حتى دولا ذات صلاحية مستقبلية . المال قد يشتري كل شيء إلا الاحترام فهو لا يشترى ولا يباع. وفعليا يتضح أن محاولات الامارات أن تشتري كل شيء بفلوسها حتى ولاءات الرؤساء والوزراء والفنانين والكتاب والصحفيين وذلك بضخ االمليارات وتمويل الانقلابيين وتوزيع المال على المرتشين وبائعي أوطانهم وهي ظاهرة لا تكاد تخلو منها البشرية ومن كل الاطياف وكل الجنسيات والأعراق فلخيانة موجودة قدم الحياة نفسها ويتعلق الأمر بالنهاية هل تريد أن تكون خائن أو لا تريد .تعتقد الامارات أن شراء مقعد في رحلة للفضاء وفي زيارة مدفوعة الثمن للمسبار الصاعد للمريخ بعقول صينية وامريكية ويابانية لم تشارك فيه الامارات بصنع مسمار فيه كما كان المغردون يسخرون من انجازاتها العلمية التي تقوم على التباهي والتفاخر بالبليارات التي تنفقها بسخاء منقطع النظير لأصحاب الانجازات العلمية لتلك الدول مقابل أن يوضع اسمها كنوع من االفذلكة والتفكه والاستعراض .فالمعروف أن الامارات تموت بالاستعراضات والاحتفالات وصنع الاحداث المرسومة والدخول في الموسوعات الترفيهية كأكبر كندورا واكبر طبق ثريد وأكبر(( مرحاض )) للبول !!!! مصنوع من الذهب والألماس !!ومن دولة كانت تتباهى بصناعة الترفيه والاستعراضات سابقا نجدها في عهد ولي العهد باتت تعادي الجميع فمن حربها في اليمن وتحويله لأكبر كارثة انسانية دمرتها مليارات الامارات الى تمويلها انقلاب الجنرال الخاسر حفتر وتدميره بلده ( ليبيا ) من اجل تعيينه على راس النظام الليبي ليتم التحكم فيه كما تم التحكم بالانقلابي عبد الفتاح السيسي الذي صار قراره نابعا من الامارات التي انفقت المليارات على انقلابه فباع الجزر المصرية تيران وصنافير للسعودية , واستهان بوحدة اراضيه التاريخية . ونراها في السودان تمول الجنرال حميدتي وترسل المليارات لاثيوبيا والصومال لعمل الانقلابات بل وتفتح لها سفارة في الصحراء المغربية لكي تشجع ملك المغرب على التطبيع مع العدو الصهيوني هذا عوضا عن جرها السودان للتطبيع مع الكيان الغاصب لفلسطين التاريخية لقاء حفنات من اكياس القمح فاصبحت بحق عراب التطبيع بل وعادت الفلسطينيين عداء غير مبرر فقلصت دعمها للاونروا التي اقيمت خصيصا لمساعدة اللاجئين الذي سرقت اسرائيل فيها اراضيهم قلصت دعمها من 51 مليون الى مليون تركته في المنظمة لكي لايغيب اسمها عن دفاتر الممولين و من اجل التفاخر والاست ......
#المال
#يشتري
#الاحترام
#إمارات
#الشّر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713049
الحوار المتمدن
هاله ابوليل - المال لا يشتري الاحترام يا إمارات الشّر