أمين شمس الدين : مشاركة الشيشانيين في حروب روسيا الخارجية في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين
#الحوار_المتمدن
#أمين_شمس_الدين خاتوييف إسلام زاؤدينوفيتشدكتوراه في التاريخ أستاذ مشارك في جامعة الشيشان الحكومية، رئيس اتحاد الصحفيين في جمهورية الشيشان، وعضو اتحاد كتاب روسيا الترجمة عن الروسية أمين شمس الدين داسي يعود تاريخ العلاقات، بما في ذلك رابطة الحرب، بين الروس وأسلاف الشيشانيين المعاصرين إلى قرون. والآن أصبح العلم مدركا لحقائق جديدة في علاقات التحالف بين الشعبين في مراحل مختلفة من التاريخ. وجدت روسيا القديمة الدعم من الشعوب الأصلية في شمال القوقاز (الشيشانية في المقام الأول كأكبر مجموعة عرقية في المنطقة) في الحرب ضد الخزر، وجحافل التتار- المغول، وفي وقت لاحق، خلال اضطرابات أوائل القرن 17، في الدفاع عن البلاد من التدخل البولندي.إن تاريخ وثقافة الشعب الشيشاني جزء لا يتجزأ من الحضارة القوقازية وعموم روسيا. وجمهورية الشيشان جزء لا يتجزأ من الاتحاد الروسي، تتمتع في الوقت نفسه بإدارة ذاتية لدولة وتقرير مصير. وللشعب الشيشاني تاريخ معقد يعود إلى قرون مضت، تاريخ من الخَلق والإبداع، وروابط مفيدة متنوعة، وتعاون متبادل المنفعة مع الشعوب القوقازية والروسية وغيرها من الشعوب.يعمل الشيشانيون بشكل وثيق مع ثقافات شعوب روسيا، حاملين على مر القرون سماتها العرقية الثقافية: اللغة، الطقوس، العادات، التقاليد، البنية الاجتماعية، القيم الروحية - الأخلاقية. إن العلاقة الروسية الشيشانية لها تاريخ معقد ومتناقض منذ قرون. لم تكن طريقها سهلة دائماً. [3]خلال فترة الحكم القيصري، كانت العلاقات تتحدد إلى حد كبير من خلال السياسة القيصرية في الغزو والاستعمار وردود الفعل المقاوم للشعب، على الرغم من أنها لم تختزل تماماً في هذا، حيث تضمنت أحوال معينة من التعاون، وإدخال الشيشانيين إلى أشكال متقدمة من الاقتصاد والتعليم.وفي نفس الوقت الذي كانت تقوم فيه الحملات العسكرية المشتركة، تم إرساء علاقات دبلوماسية بين قادة شمال القوقاز، بما في ذلك الشيشانين، مع موسكو في الخمسينيات والثمانينيات من القرن السادس عشر[5]. لقد حققت روسيا في صراعها العنيد مع ورثة القبيلة الذهبية مخرجا لها إلى بحر قزوين وشمال القوقاز. وإلى حد ما، مكنها من ذلك مشاركة الشعوب الجبلية معها في تلك الحروب، والتي من جانبها، كانت تخوض حروبا ضد الإمبراطورية العثمانية وخان القرم الموالي لها..يقول ب. غ. بوتكوف، الباحث في تاريخ القوقاز للقرن الثامن عشر - القرن التاسع عشر، أنه في عام 1735 ، تم تكوين تشكيلة عسكرية تِرِك قيزليار (اسم مكان) ، قوامها 169 شخصًا ، "من ضمنهم القوزاق والشيشان - أوكوتشان" [6]. قدم الشيشان مساعدة نشطة للقوات الروسية في هزيمة قوات خان القرم التي غزت شمال القوقاز وسهوب جنوب روسيا.استمرت تقاليد الكفاح المشترك بين الجبليين والروس ضد الأعداء الخارجيين لأوقات لاحقة. وبحلول نهاية الأربعينيات من القرن الثامن عشر، تتزايد رغبة سكان بلاد الشيشان في إقامة علاقات ودية مع روسيا.ومع ذلك، فمن النصف الثاني من القرن الثامن عشر يكتسب الطابع الاستعماري لتقدم روسيا في الشيشان المزيد من الخطوط العريضة. وتتخذ مقاومة الجبليين شكل نضال التحرر الوطني ضد القيصرية. كان أبرز أحداث هذه السلسلة انتفاضة الشيخ منصور في نهاية القرن الثامن عشر، إضافة إلى حرب إمامة شامل ضد روسيا القيصرية في القرن التاسع عشر.على الرغم من ذلك، هناك العديد من الأمثلة على الأخوة العسكرية الروسية الشيشانية المشتركة ضد الأعداء الأجانب. فالجبليون بما في ذلك الش ......
#مشاركة
#الشيشانيين
#حروب
#روسيا
#الخارجية
#أواخر
#القرن
#التاسع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703235
#الحوار_المتمدن
#أمين_شمس_الدين خاتوييف إسلام زاؤدينوفيتشدكتوراه في التاريخ أستاذ مشارك في جامعة الشيشان الحكومية، رئيس اتحاد الصحفيين في جمهورية الشيشان، وعضو اتحاد كتاب روسيا الترجمة عن الروسية أمين شمس الدين داسي يعود تاريخ العلاقات، بما في ذلك رابطة الحرب، بين الروس وأسلاف الشيشانيين المعاصرين إلى قرون. والآن أصبح العلم مدركا لحقائق جديدة في علاقات التحالف بين الشعبين في مراحل مختلفة من التاريخ. وجدت روسيا القديمة الدعم من الشعوب الأصلية في شمال القوقاز (الشيشانية في المقام الأول كأكبر مجموعة عرقية في المنطقة) في الحرب ضد الخزر، وجحافل التتار- المغول، وفي وقت لاحق، خلال اضطرابات أوائل القرن 17، في الدفاع عن البلاد من التدخل البولندي.إن تاريخ وثقافة الشعب الشيشاني جزء لا يتجزأ من الحضارة القوقازية وعموم روسيا. وجمهورية الشيشان جزء لا يتجزأ من الاتحاد الروسي، تتمتع في الوقت نفسه بإدارة ذاتية لدولة وتقرير مصير. وللشعب الشيشاني تاريخ معقد يعود إلى قرون مضت، تاريخ من الخَلق والإبداع، وروابط مفيدة متنوعة، وتعاون متبادل المنفعة مع الشعوب القوقازية والروسية وغيرها من الشعوب.يعمل الشيشانيون بشكل وثيق مع ثقافات شعوب روسيا، حاملين على مر القرون سماتها العرقية الثقافية: اللغة، الطقوس، العادات، التقاليد، البنية الاجتماعية، القيم الروحية - الأخلاقية. إن العلاقة الروسية الشيشانية لها تاريخ معقد ومتناقض منذ قرون. لم تكن طريقها سهلة دائماً. [3]خلال فترة الحكم القيصري، كانت العلاقات تتحدد إلى حد كبير من خلال السياسة القيصرية في الغزو والاستعمار وردود الفعل المقاوم للشعب، على الرغم من أنها لم تختزل تماماً في هذا، حيث تضمنت أحوال معينة من التعاون، وإدخال الشيشانيين إلى أشكال متقدمة من الاقتصاد والتعليم.وفي نفس الوقت الذي كانت تقوم فيه الحملات العسكرية المشتركة، تم إرساء علاقات دبلوماسية بين قادة شمال القوقاز، بما في ذلك الشيشانين، مع موسكو في الخمسينيات والثمانينيات من القرن السادس عشر[5]. لقد حققت روسيا في صراعها العنيد مع ورثة القبيلة الذهبية مخرجا لها إلى بحر قزوين وشمال القوقاز. وإلى حد ما، مكنها من ذلك مشاركة الشعوب الجبلية معها في تلك الحروب، والتي من جانبها، كانت تخوض حروبا ضد الإمبراطورية العثمانية وخان القرم الموالي لها..يقول ب. غ. بوتكوف، الباحث في تاريخ القوقاز للقرن الثامن عشر - القرن التاسع عشر، أنه في عام 1735 ، تم تكوين تشكيلة عسكرية تِرِك قيزليار (اسم مكان) ، قوامها 169 شخصًا ، "من ضمنهم القوزاق والشيشان - أوكوتشان" [6]. قدم الشيشان مساعدة نشطة للقوات الروسية في هزيمة قوات خان القرم التي غزت شمال القوقاز وسهوب جنوب روسيا.استمرت تقاليد الكفاح المشترك بين الجبليين والروس ضد الأعداء الخارجيين لأوقات لاحقة. وبحلول نهاية الأربعينيات من القرن الثامن عشر، تتزايد رغبة سكان بلاد الشيشان في إقامة علاقات ودية مع روسيا.ومع ذلك، فمن النصف الثاني من القرن الثامن عشر يكتسب الطابع الاستعماري لتقدم روسيا في الشيشان المزيد من الخطوط العريضة. وتتخذ مقاومة الجبليين شكل نضال التحرر الوطني ضد القيصرية. كان أبرز أحداث هذه السلسلة انتفاضة الشيخ منصور في نهاية القرن الثامن عشر، إضافة إلى حرب إمامة شامل ضد روسيا القيصرية في القرن التاسع عشر.على الرغم من ذلك، هناك العديد من الأمثلة على الأخوة العسكرية الروسية الشيشانية المشتركة ضد الأعداء الأجانب. فالجبليون بما في ذلك الش ......
#مشاركة
#الشيشانيين
#حروب
#روسيا
#الخارجية
#أواخر
#القرن
#التاسع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703235
الحوار المتمدن
أمين شمس الدين - مشاركة الشيشانيين في حروب روسيا الخارجية في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين
أمين شمس الدين : الديانة في تاريخ الشعب الشيشاني- الوثنية والمسيحية في الشيشان
#الحوار_المتمدن
#أمين_شمس_الدين خلال عصور تاريخية مختلفة، طرأت تغيرات على المعتقدات الدينية لأسلاف الشيشان والأنجوش (شعب الوايناخ، الناخيون). منذ عهد الدول الحورية -الأورارتية (الألفية الثالثة - الأولى قبل الميلاد) جاءت الوثنية. كان لكل ظاهرة طبيعة ولكل نور سماوي إلهه الخاص. ضَحَّى الناس لآلهة الشمس، والمطر، والحرب، والحب، والخصوبة. بقيت أسماء بعض الآلهة حتى يومنا هذا كأسماء أشخاص ذكور وإناث شيشانية: خلاد، آنو، أشتاتي، نانّا، كيبيلا، كوجوخ.. Х-;-а-;-л-;-а-;-д-;-, А-;-н-;-у-;-, А-;-ш-;-т-;-а-;-т-;-и-;-, Н-;-а-;-н-;-н-;-а-;-, К-;-и-;-б-;-е-;-л-;-а-;-, К-;-у-;-ж-;-у-;-х-;-) ) وغيرها. وهناك ذكرى أخرى للوثنية- هي حلف اليمين عند الشيشان؛ على سبيل المثال: "أقسم بالشمس الذهبية"، "أقسم بالأرض"، "أقسم بالخبز".تتحدث الأساطير والتقاليد والآثار الخاصة بالثقافة المادية القديمة وبالعصور الوسطى، والتي اكتشفها علماء الآثار، عن الماضي الوثني والمسيحي لأسلاف الشيشان والإنغوش.تقع ثلاث كنائس مسيحية قديمة – "تْخَابا يِردا" Т-;-х-;-а-;-б-;-а-;--Е-;-р-;-д-;-а-;-، و"ألبي يردا" А-;-л-;-б-;-и-;--Е-;-р-;-д-;-а-;- و"تارجيم" Т-;-а-;-р-;-г-;-и-;-м-;- - في واد أسينوفسكي. وفقا للحكايات المتناقلة وُجِدت معابد وكنائس مماثلة أيضا في أماكن أخرى من الجزء الجبلي من الشيشان. وكان معبد تْخابا يِردا هو الأكبر، بمساحة تتجاوز 100 مترا مربعا. تم العثور فيه على معمودية حجرية، وكذلك على أماكن دفن مسيحية تحت الأرض بالقرب من جدران الكنيسة. يرجع الخبراء النصب المسيحي "تْخَابا يِردا" Т-;-х-;-а-;-б-;-а-;--Е-;-р-;-д-;-а-;- هذا إلى القرن العاشر الميلادي. تم بناؤه من قبل المهندسين المعماريين الجورجيين، وهو أكبر الكنائس في وسط القوقاز آنذاك. يشير المؤرخ وعالم الآثار الشيشاني موجوخوييف م.ب. M.B Muzhukhoyev في مقاله بعنوان "اعتناق الشعب الوايناخي المسيحية" إلى أن معبد "تخابا يِردا" أقيم في مكان معبد وثني مخصص للإله تْخَابا. وفقا لعلم أصول الكلام، يمكن مقارنة هذا الاسم بإله الناخيين الوثني القديم "تْحا" Т-;-х-;-ь-;-а-;-.استمرت عملية تنصير الشيشان والأنغوش في عهد الملكة الجورجية تمارا (1184-1207)، ويتضح ذلك بشكل خاص من خلال ظهور كنيستين جديدتين بالقرب من المعبد الرئيسي تخابا يِردا، وكذلك العديد من اكتشافات الصلبان المسيحية. تتطابق تسمية الشيشان للصليب (جَعَر Ж-;-⧡-;-а-;-р-;-) مع اسم "دْجْفاري" д-;-ж-;-в-;-а-;-р-;-и-;- الجورجي، الذي يؤكد على نظرية تغلغل المسيحية في شمال القوقاز عبر جورجيا.تم تأكيد وجود الصلات الجورجية- الشيشانية في فترة التنصير من خلال اكتشافات لنصوص الرسائل القديمة المكتوبة بخط اليد في إقليم الشيشان - إنغوشيا، حيث تم استخدام الأبجدية الجورجية. تم اكتشاف واحدة منها كان قد حُفِظ في معبد تخابا يردي، في نهاية القرن التاسع عشر. كما وتم العثور على واحدة أخرى في بداية القرن العشرين في معبد (Mago-Yerdy) М-;-а-;-г-;-о-;--Е-;-р-;-д-;-ы-;- في إنغوشيا الجبلية. إضافة إلى ذلك، لا يزال يُطلق على بعض أيام الأسبوع للشيشان كلمات من التقويم المسيحي الجورجي؛ وهي أيام -الاثنين والجمعة والسبت والأحد-. وتحت تأثير الديانة المسيحية، ظهرت أسماء مثل آدم وحَوَا (حواء) في المجتمعا ......
#الديانة
#تاريخ
#الشعب
#الشيشاني-
#الوثنية
#والمسيحية
#الشيشان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703456
#الحوار_المتمدن
#أمين_شمس_الدين خلال عصور تاريخية مختلفة، طرأت تغيرات على المعتقدات الدينية لأسلاف الشيشان والأنجوش (شعب الوايناخ، الناخيون). منذ عهد الدول الحورية -الأورارتية (الألفية الثالثة - الأولى قبل الميلاد) جاءت الوثنية. كان لكل ظاهرة طبيعة ولكل نور سماوي إلهه الخاص. ضَحَّى الناس لآلهة الشمس، والمطر، والحرب، والحب، والخصوبة. بقيت أسماء بعض الآلهة حتى يومنا هذا كأسماء أشخاص ذكور وإناث شيشانية: خلاد، آنو، أشتاتي، نانّا، كيبيلا، كوجوخ.. Х-;-а-;-л-;-а-;-д-;-, А-;-н-;-у-;-, А-;-ш-;-т-;-а-;-т-;-и-;-, Н-;-а-;-н-;-н-;-а-;-, К-;-и-;-б-;-е-;-л-;-а-;-, К-;-у-;-ж-;-у-;-х-;-) ) وغيرها. وهناك ذكرى أخرى للوثنية- هي حلف اليمين عند الشيشان؛ على سبيل المثال: "أقسم بالشمس الذهبية"، "أقسم بالأرض"، "أقسم بالخبز".تتحدث الأساطير والتقاليد والآثار الخاصة بالثقافة المادية القديمة وبالعصور الوسطى، والتي اكتشفها علماء الآثار، عن الماضي الوثني والمسيحي لأسلاف الشيشان والإنغوش.تقع ثلاث كنائس مسيحية قديمة – "تْخَابا يِردا" Т-;-х-;-а-;-б-;-а-;--Е-;-р-;-д-;-а-;-، و"ألبي يردا" А-;-л-;-б-;-и-;--Е-;-р-;-д-;-а-;- و"تارجيم" Т-;-а-;-р-;-г-;-и-;-м-;- - في واد أسينوفسكي. وفقا للحكايات المتناقلة وُجِدت معابد وكنائس مماثلة أيضا في أماكن أخرى من الجزء الجبلي من الشيشان. وكان معبد تْخابا يِردا هو الأكبر، بمساحة تتجاوز 100 مترا مربعا. تم العثور فيه على معمودية حجرية، وكذلك على أماكن دفن مسيحية تحت الأرض بالقرب من جدران الكنيسة. يرجع الخبراء النصب المسيحي "تْخَابا يِردا" Т-;-х-;-а-;-б-;-а-;--Е-;-р-;-д-;-а-;- هذا إلى القرن العاشر الميلادي. تم بناؤه من قبل المهندسين المعماريين الجورجيين، وهو أكبر الكنائس في وسط القوقاز آنذاك. يشير المؤرخ وعالم الآثار الشيشاني موجوخوييف م.ب. M.B Muzhukhoyev في مقاله بعنوان "اعتناق الشعب الوايناخي المسيحية" إلى أن معبد "تخابا يِردا" أقيم في مكان معبد وثني مخصص للإله تْخَابا. وفقا لعلم أصول الكلام، يمكن مقارنة هذا الاسم بإله الناخيين الوثني القديم "تْحا" Т-;-х-;-ь-;-а-;-.استمرت عملية تنصير الشيشان والأنغوش في عهد الملكة الجورجية تمارا (1184-1207)، ويتضح ذلك بشكل خاص من خلال ظهور كنيستين جديدتين بالقرب من المعبد الرئيسي تخابا يِردا، وكذلك العديد من اكتشافات الصلبان المسيحية. تتطابق تسمية الشيشان للصليب (جَعَر Ж-;-⧡-;-а-;-р-;-) مع اسم "دْجْفاري" д-;-ж-;-в-;-а-;-р-;-и-;- الجورجي، الذي يؤكد على نظرية تغلغل المسيحية في شمال القوقاز عبر جورجيا.تم تأكيد وجود الصلات الجورجية- الشيشانية في فترة التنصير من خلال اكتشافات لنصوص الرسائل القديمة المكتوبة بخط اليد في إقليم الشيشان - إنغوشيا، حيث تم استخدام الأبجدية الجورجية. تم اكتشاف واحدة منها كان قد حُفِظ في معبد تخابا يردي، في نهاية القرن التاسع عشر. كما وتم العثور على واحدة أخرى في بداية القرن العشرين في معبد (Mago-Yerdy) М-;-а-;-г-;-о-;--Е-;-р-;-д-;-ы-;- في إنغوشيا الجبلية. إضافة إلى ذلك، لا يزال يُطلق على بعض أيام الأسبوع للشيشان كلمات من التقويم المسيحي الجورجي؛ وهي أيام -الاثنين والجمعة والسبت والأحد-. وتحت تأثير الديانة المسيحية، ظهرت أسماء مثل آدم وحَوَا (حواء) في المجتمعا ......
#الديانة
#تاريخ
#الشعب
#الشيشاني-
#الوثنية
#والمسيحية
#الشيشان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703456
الحوار المتمدن
أمين شمس الدين - الديانة في تاريخ الشعب الشيشاني- الوثنية والمسيحية في الشيشان