الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ازهر عبدالله طوالبه : معركة الإعلام وتأثيرها الذي يفوق تأثير أي معركة أُخرى
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه لَم نعهَد حالَة الخوف والذّعر التي يقوم بنشرها الإسرائليونَ على صفحاتهم على مواقع التواصُل الإجتماعي، بل لَم نعتاد على أن يكون الموقف الرسمي لقياداتِ الكيان بهذا الكَمّ مِن إظهار الضُّعُف والذُّل . وحقيقةً، أنا لستُ مُطمئنًّا البتّة مِن هذا، حيث أنّني أراهُ يجُب المصائبَ لنا جبّا، وأنّهُ مُقدّمة لشرٍّ أكثر قتامة .ومِن خلال قراءة ما يجري بالإقليم، بل في العالَم المُلتهب مِن إعادة تشكيل للتحالفات، والعمل على تدعيم لُعبة الجيوسياسي، بشكلٍ لَم نعرفهُ مِن قبل، فعلى ما يبدو، أنَّ هُناكَ ثمّة شيء يُحاك بالخفاء للفلسطينيينَ وللعرَب ولقضيّتهم التي تُعتبر أمّ القضايا العالميّة، وجدّة الصراعات الإقليميّة ؛ ويُستدلّ على هذا مِن خلالِ أمورٍ كثيرة، مِن أهمّها تحوّل إسرائيل مِن سياسة التكتُّم إلى سياسة الإفصاح، وكأنّها طلقة يُنتظر لها أن تتموضَع في بيتِ النّار ؛ فإسرائيل دائمًا ما تنتَهج سياسة التعتيم على الحقائق، وإن أقرّت بنشرها، فبالتأكيد فإنّها لن تنشُرها إلّا بعد أن تُزيّفها . وأقصُد هُنا أمور كثيرة، منها المقالات التي نُشِرت مؤخرًا، وكان أهمّها ذلك المقال الذي حمل عُنوان " إسرائيل تحتَرق"، وهذا أمرٌ لهُ دور كبير في التأثير على الموقف الدوليّ في هذه القضيّة، وهذا ما لُمس بتصريحِ الخارجية الأميركية، حيث قالت: " مِن حقِّ إسرائيل أن تُدافع عن نفسها " . ففي ذاتِ السّياق، فمنذ أكثر من أربعة أيّام، وأنا أرتطِم بالكثيرِ من التغريدات التي تنقُل أخبارًا ولِدت من رحم إعلام الإحتلال، وكُلّ هذا لمُجرَّد أنّها تتوافَق مع ما نُريد ونُحِب، وللأسف، أن هذا التداول يأتي دون أيّ تفكيرٍ بما يُقدّمه الإحتلال، ودونَ التعمُّق بمقاصِد الإحتلال من نشرهِ لمثل هذه الأخبار، والتعامُل مع الأهداف التي يرنو لتحقيقها الإحتلال، كما لو أنّها سمك على شاطئ .فليس هناك حالة أعجَب من حالة تناقُل وتداوُل الأخبار التي مصدرها إعلام الإحتلال، وخاصةً، تلكَ التي يُشير _حسبما يرى الناقل_ بها الإحتلال إلى مواطن ضعفه، وأنّها تُدلِّل على مسكنته وعدم حيلته أمام المُقاومة، وأنَّ أكثر مَن نصف المستوطنين لديه يُقيمون داخل الملاجئ، وأنَّ الرعبَ قد دبَّ فيهم وقد بلغ أقصى درجاته، وهذا قد يكون صحيحًا. لكن، ليس كما يقدّمه الإحتلال .لا أعتقد أنَّ هُناك مَن يُنكر أنَّ محتلّنا"عدوّنا" يتمتَّع بالذّكاء في ظروفٍ كثيرة، وأنّه مُتقدِّم في امتلاكه لأقوى الأسلحة الفتّاكة، وعلى رأسها؛ سلاح العصِر "السلاح السيبراني"، وأنّ الإقليمَ، بل جزء كبير مِن العالَم مطوَّع لهُ، وفيه قضايا مُتشابكة ومُتداخلة إلى أقصى حد، ومن لَم يُدرك هذا فلن يتمكّن مَن مُقارعته بتلكَ النفس الطويلة التي تهيء لهُ كُلّ أدوات الإنتصار ؛ وذلك لأنّه يفتقَد لأُهم أُسسُ أيّ صراع ؛ ألا وهو فهم عدوّك/خصمكَ فهمًا جيّدا .لذا، أقول: لازمًا علينا إن أردنا أن نعلو وننتَصر على كّلّ أعداءنا، أيًّا كانوا هؤلاء الأعداد ؛ أن نُطلّق العاطفة طلاقًا لا تحلّ بعده العودة أبدا ؛ حتى وإن ضاجعت بعده خمسينَ سببًا، وأن نتوقّف عن كّل ما يُقدّمه العدو لنا ما دامت معالمه غير واضحة، حتى وإن كُنّا نعتَقد أنّهُ يصُب في صالحنا ؛ لأنّ ما هذا إلا اعتقاد، وفي الغالب يكون هذا الإعتقاد خاطئ، بل وقاتل؛ لأنّ العدو لا يهدف فيه إلّا لدسّ السُّم بالدّسم ".أرى بأنَّ مَن يُجيد قراءة الواقع، اليوم، هو الأقدَر على الوصول إلى حقيقة ما يجري وما سيتولَّد عنهُ في الأيّام القادمة .حكّموا عقولَكُم، وكسّروا نوافذ العواطِف ..وأختِم مقاليَ هذ ......
#معركة
#الإعلام
#وتأثيرها
#الذي
#يفوق
#تأثير
#معركة
ُخرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719007
عزيز باكوش : حسين عبروس : عدد الأطفال في الوطن العربي يفوق 22مليون طفلا، وعدد الذين يكتبون للطفل لايصل إلى 200 كاتب للطفل فقط.
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش هل يمكن الحديث عن "ثقافة موجهة للطفل" في موروثنا الأدبي العربي ؟ ماهي الأسس الفنية والأدبية لإنجاز محتوى أدبي موجه للطفولة ؟ وهل حقق العالم العربي اكتفاء ذاتيا في مجال الكتابة للأطفال؟ وما حال التعامل مع الطفولة العربية الصحافة الورقية نموذجا في الجزائر على غرار تجربة سابقة لجريدة الاتحاد الاشتراكي التي كانت تخصص ملحقا أسبوعيا خاصا للطفولة ؟ أسئلة وغيرها اقترحناها على الأديب والشاعر الجزائري حسين عبروس وتفاعل معها بواقعية تارة وبموضوعية تارة أخرى نورد هنا تفاصيها في هذا الحوار الشفيف :أعد الحوار وقدم له عزيز باكوش 1 - هل يمكن الحديث عن "ثقافة موجهة للطفل" في موروثنا الأدبي العربي ؟ - الحديث عن ثقافة موجهة للطفل في موروثنا الأدبي العربي يقودنا بالضرورة إلى العودة للنبع الأول في حياة المجتمع العربي قبل الإسلام، فلقد كان المجتمع أنذاك يزيد فخره بظهور موهبة شاعر بينهم . وذلك منذ الطفولة ،حيث إننا نجد أمثلة على ذلك في شخصية الأطفال كلا من (عروة بن الورد"وكعب بن زهير" وليلى بنت حسان بن ثابت) هذه النماذج من الأطفال الموهوبين كانت لهم رعاية خاصة من الأسرة ومن المجتمع ، وهم يسعون إلى تنمية مواهبهم وقدراتهم على التفوّق في مجال القول الشعري، كما عني المجتمع في بداية الإسلام بالرعاية الخاصة للطفل سواء كان ولدا أو بنتا. وهذا الإمام علي كرّم الله وجهه يقول: " روّوا أولادكم الشعر فإنّه يعلّم مكارم الأخلاق" كما يقول أحد الشعراء في هذا المجال : قد ينفع الأدب الأولاد في الصغر // وليس ينفعهم من بعده أدب - إنّ الغصون إذا عدّلتها اعتدلت // ولا تلين لو ليّنته الخشــب./ / هذه لمحة خاطفة عن اهتمام المجتمع العربي بثقافة الطفل وتعليمه شتى المواهب ، منها المبارزة بالسيف والترس والرمح والرماية بالنبل والقوس وركوب الخيل والسباحة.2- ماهي الأسس الفنية والأدبية لإنجاز محتوى أدبي مخطط للطفولة ؟ أعتقد أن الأسس الفنية والأدبية لإنجاز محتوى مخطط أدبي للطفولة هي فن متكامل الأبعاد والمستويات . فالكتابة للطفل فن الفسيفساء التي تحتوي المعنى والصورة ، كي تحلّق بالقارئ الصغير في عوالم شتى، والكتابة للطفل علم وفن ، يحتاج كاتب الطفل إلى الإلمام بعدة علوم ومعارف منها علم النفس الطفل، وعلم النفس المراهقة وعلم النفس التربوي وعلم النفس الإجتماعي، وعلى هذا الأساس يبنى مخطط الكتابة للطفل. للأسف العالم العربي لم يحقق الإكتفاء الذاتي في الكتابة للطفل . إذا وقفنا عند عدد الأطفال في الوطن العربي الذي يفوق 22مليون طفلا، وعدد الذين يكتبون للطفل لايصل إلى 200 كاتب للطفل، أما المتطفلين على أدب الطفل ما أكثرهم ،وخاصة في مجال كتابة القصة، وهم يحاولون أن يبيعوا الوهم للصغار ،ويتاجرون بأحلامهم البريئة. وللأسف في الوطن العربي لا تهتم الجهات الوصية بثقافة الطفل ،وتعدها من المكملات الغذائية( عفو) الثقافية غير الضرورية. 3- كيف تقرأون التجربة الراهنة في التعامل مع الطفولة العربية الصحافة الورقية نموذجا ؟ أعتقد أن التجربة الراهنة في التعامل مع الطفولة العربية ( الصحافة الورقية) تختلف في موضوع الطفولة في الوطن العربي، وخاصة في مجال الصحافة الموجة للطفل، فهناك تجارب ناضجة تجلت في شكلها الورقي المكتوب كما هو الحال في مصر مجلة السندباد المصرية 1952، وأولاد البلاد. وفي الكويت (العربي الصغير) والأردن وسوريا ولبنان والعراق في وقت سابق، ولكن للأسف لم تمتك بعض البلدان الأخرى تجارب كافية في هذا المجال . إذا ذكرنا مثلا الجزائر والمغرب و ......
#حسين
#عبروس
#الأطفال
#الوطن
#العربي
#يفوق
#22مليون
#طفلا،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726055
زياد جيوسي : الواقع والحلم في كتاب -ما يفوق الواقع-
#الحوار_المتمدن
#زياد_جيوسي غلاف يحمل لوحة فنية لسجين مقيد اليدين يضم لصدره طفلة ويغلب عليه الألوان القاتمة بدون الاشارة لمن تعود اللوحة، مع نص على الغلاف الأخير يعطي بالنص المنتقى فكرة عن الكتاب والآفاق التي يحلق بها، فكانت بدايتي مع كتاب "ما يفوق الواقع" والذي صنف تحت بند الشعر للأستاذ بسام سعيد عرار، والذي شرفني باهدائي الكتاب بكلمات جميلة، وعنوان يشير أن نصوص الكتاب مختلفة عن الواقع فهي تبحث عما هو وراء الواقع، والكتاب من منشورات دار ورد الأردنية للنشر والتوزيع وقدمت له الأديبة الجزائرية شهرزاد المسعودي، ومقدمة بقلم المؤلف واهداء شمل القراء والأصدقاء والأبناء والأحفاد، وسبعة وستون نصاً إنثالت في صفحات الكتاب التي بلغت مائة وستون صفحة من القطع المتوسط، ومن خلال تجوال دقيق بين دفتي الكتاب عبر جهد أخذ مساحة كبيرة من الوقت وجدت أن الكتاب يدور بشكل خاص حول ثلاثة محاور رئيسة هي: الفلسفة الحياتية، الأحاسيس والمشاعر، البحث عن الحقيقة، وتحت هذه المحاور نجد محاور فرعية مهمة سعيت بقرائتي للكتاب لتبيانها ومن ثم الحديث عن وجهة نظري بالكتاب. الفلسفة الحياتية: منذ بداية الكتاب نجد الكاتب يبحث في فلسفة حياتية من جوانب عدة، ففي نص البداية "خوابي الجعاب" نجد الشاعر يجول في فلسفتة الحياتية المستمدة من تجاربه وتجواله كما كل فلسطيني لا يعرف الاستقرار طالما أنه بعيد عن وطنه، يبدأها بالقول: "الجعاب تكتنز بلا نهاية، زاد الروح الآخر المديد"، لنجد النص على مساحة صفحتين يبحث في اطار هذه الفكرة، فهو يبحث عن زاد الروح وقلب نقي وعقل من نور والسمو بسماواته وبذور الجنان وفنارات مراسي السلامة والطروس التي لم تقرأ بعد، وعن أقلام تمتح وحروف تعتمل وطلع سامقات الثمر وانتظار القطاف وتبدد العادات والمفاهيم الصدئة، وغيرها الكثير في النص الذي ينهيه بالقول: "الجعاب ملأى حافلة بلا عدد، تنتشي وتنثال لمن يحث الخطا ويتزود، يواعد السناء والبهاء"، وهذه دعوة للجميع للبحث عن الحقيقة فالحقيقة بحث في الوجود. وهذا النص "خوابي الجعاب" بحد ذاته لخص فكرة الكتاب بأكملها فأصبحت النصوص الأخرى تبحث بشكل مفصل عما ورد في هذا النص، ففي نصه "هو القلم" يتحدث بالتفصيل عن دور القلم في نص طويل من صفحتين ويقول فيه بعض من وصف القلم "الحاضر بين الشك واليقين" بينما في النص الأول ذكره بالقول "أقلام تمتح وحروف تعتمل"، وينهي النص المطول بالقول: "زاد مداده، القلب والفكر والروح والعلم"، بينما في نصه "تباينات" يؤمن بالقوة للتغيير فيقول: "الحائط مسدود، تفتحه سواعد الحق، مخضبة بالضياء والندى"، بينما في نصه "متاهات مقفرة" يرسم الواقع المؤلم فيقول: "انسانية مهدورة ثكلى، تستدعي وتناشد، الحضور والإرث الإنساني الممتد"، وأما في نصه "مدارات عُمر" فهو يتحدث عن مسار مدارات العمر فهي "مدارات عمر تتوالى" لينهي النص بالقول: "ذاكرة تتسرب لهذا وذاك، تذكره بكل جميل"، وأيضا أهمس لشاعرنا أن الذاكرة حين تتسرب قد تذكرنا بكل ما هو مؤلم أيضا. وهكذا نرى أن الفلسفة الحياتية تحضر بصور مختلفة في غالبية النصوص فنراه في نص "أحمال واحتمالات" بعد وصف الواقع والحال حيث "قد ضاق الخناق" يقول: "ثمة زمن مائز صعب، يحمل بالضرورة آفاقا ورجاء، يستدعي الفرص والحلول، كي يفوق واقعه للذي سوف يجيء"، ونرى ذلك أيضا في نص "جسر الطفولة" حين يهمس: "يظل الضياء وللمؤمنين البشارة، للطفولة جسر التواصل"، وكذلك في نص "المدى الموهوم" الأحاسيس والمشاعر: وهذه المسألة أخذت مساحة جيدة في الكتاب، ففي نص "غياب موصول" تحدث عن لوعة الغياب والغائب فقال: "أيها الغائب وفراقك موصول، ت ......
#الواقع
#والحلم
#كتاب
#يفوق
#الواقع-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762513