الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منذر علي : انقلاب الرياض كانقلاب صنعاء صناعةٌ خارجية 4 1
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي الانقلاب الجديد في الرياض يوم الخميس، 7 أبريل سنة 2022 كالانقلاب القديم في صنعاء يوم الأحد 21 سبتمبر سنة 2014. ثمة تغييرٌ في المكان والزمان، ولكن ليس هناك تغيير في المضمون. إذ مع وجود التباين الظاهر بين الانقلابيين، إلا أنَّ ما يوحدهم هو أنَّ انقلابيهما رجعيان في جوهره، يعبران عن تزاوج وثيق بين القِوَى الخارجية العدوانية التوسعية الماكرة وأدواتها الداخلية الرخيصة والتافهة. إنهما فعلان انقلابيان رجعيان نُفذا بذرائع مختلفة، لغاية واحدة وهي السيطرة على اليمن. **انقلاب 21 سبتمبر 2014 أتى بعد انتفاضة شعبية عارمة. الانقلابيون حينئذ تذرَّعوا بالجرعة والتدخل الأمريكي، ومكَّنوا الحكومة الإيرانية من السيطرة على الحكم في صنعاء. والانقلابيون في 7 أبريل سنة 2022 أتوا بعد سلسلة من المعارك الدامية في عدن وأبين وشبوة وسقطرى، وعدد من الانقلابات الصغيرة ضد الشخصيات الوطنية، أمثال أحمد عُبيد بن دغر، ورمزي محروس، وأحمد الميسري، وعبد العزيز جباري، وصالح الجبواني، ومحمد صالح بن عديو. الانقلابيون في أبريل الجاري تذرَّعوا بالإخوان المسلمين، ومكَّنوا السُّعُودية والإمارات من السيطرة على الحكم في عدن. ***الإيرانيون وأتباعهم استغلوا توقَ الرئيس علي عبد الله صالح في العودة إلى السلطة، ورغبته الجامحة في الانتقام من خصومه ولاسيما من أولئك الذين طوحوا به سنة 2012، فاستغلوا نزوعه الانتقامي وتطلعه إلى السلطة فتظاهروا أنهم تناسوا أحقادهم عليه، فسعد الرئيس صالح بذلك وظنَّ أنه رقص مرة أخرى على "رؤوس الثعابين". وهكذا، أغروه بالمشاركة معهم في الانقلاب سنة 2014، فوافق وشاركهم في الانقلاب ثم غدروا به وقتلوه شر قَتْلةٍ في 4 ديسمبر سنة 2017. *** والسعوديون خدعوا الرئيس عبد ربه منصور، و جرجروه وهو، بقميص النوم، إلى الرياض، وهناك أسكنوه في قصر مزوَّد بأجهزة التنصت والكاميرات الخفية، وحوَّلوه إلى مجرد جثة متحركة، وطلبوا منه أن يُنفذ ما يُطلب منه، فكان طوع بنانهم في أغلب الأحيان، ولكنه في أحيان قليلة كان يقاوم بالتردد في تنفيذ طلباتهم، وحينما شعر السعوديون أنه يتردد ويناور ويتمهل، ضاعفوا الضغط عليه، عبر تقليص جماعته و الاهتمام بالجماعات المناهضة له وتمكينها من السيطرة على مفاصل الدولة ، فنتج عن هذا النوع من الضغط: الاكتئاب والنوم ، فضاقوا به ذرعًا ولم يعد في مقدورهم أن يتسامحوا مع مقاومته التي تجلت من خلال التردد والتململ والاكتئاب والنوم ولذلك حاولوا أن يسحبوا صلاحياته بشكل كامل. *** لقد ذهب الأمير بنفسه إلى مخدعه في منتصف ليلة الأربعاء 6 أبريل، أيقظه من نومه، وطلب منه أن يخلع شرعيته ويَلْبِسها خصومه، أو بالأحرى يَلْبِسها “حمران العيون" الذين لا يعرفون التردد والتململ والاكتئاب والنوم ويسهرون الليالي حرصًا على مصالح الأشقاء في السُّعُودية والإمارات. في البَدْء تململ الرئيس وأقترح على الأمير الانتظار إلى الغد، والصباح رباح، وحاول أنْ يعود إلى النوم، ولكن الأمير ابتسم بسخرية، وعوضَ أن يوافق ويغادر، جلس الأمير فوق السرير، بجانب الرئيس وَطَلب منه أنْ يمنح كامل صلاحياته "لحمران العيون"، وعليه أن يوقع على وثيقة التنازل دون تردد، الآن وفورًا! نظر الرئيس بذهول يُمنةً ويُسرةً، فلم ير أحدًا من أقاربه أو معاونيه، ولكنه رأى السفير محمد آل جابر، وحشد من رج ......
#انقلاب
#الرياض
#كانقلاب
#صنعاء
#صناعةٌ
#خارجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755028
منذر علي : انقلاب الرياض كانقلاب صنعاء، صناعةٌ خارجية: 4 2
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي لقد أشرتُ في الحلقة السابقة إلى أنَّ الانقلاب على الرئيس عبد ربه منصور في الرياض في 7 أبريل 2022، كان شبيهًا بالانقلاب عليه في صنعاء في 21 سبتمبر 2014. الانقلابان فعلان خارجيان مدروسان بإتقان، ومصممان بإحكام للسيطرة على اليمن. الانقلاب القديم حاكته إيران، والانقلاب الجديد دبرته السُّعُودية والإمارات. عقب الانقلاب الأول، تمكَّن الرئيس عبد ربه منصور، بمساعدة السُّعُودية، من الفِرَار من صنعاء إلى الرياض، وفي الرياض استعاد رئاسته، ولكنه بقيَ تحت الوصاية السُّعُودية. وبعد أكثر من سبع سنوات من إقامته في الرياض تم الانقلاب عليه وأُجْبِرَ على نقل صلاحياته الكاملة إلى مجلس القيادة الرئاسي الذي نصبته السُّعُودية والإمارات. واليوم الرئيس السابق يُقِيمُ في الرياض، وربما يكون تحت الإقامة الجبرية كما تشير بعض المصادر الصحفية، ولن يتمكن من الهروب من الرياض، كما هرب من صنعاء، وبذلك لن يتمكن من استعادة رئاسته كما استعادها في الماضي. وعليه تكون مسيرة الرئيس الشرعي عبد ربه منصور هادي قد انتهت نهاية مأساوية. وأنا إلى ذلك كنتُ قد أشرتُ إلى أنَّ عزل الرئيس منصور في الرياض كان مخالفًا للدستور، وإهانة كبرى للشعب اليمني. وخَلَصْتُ إلى نتيجة مُفادها أنَّ إيران والسعودية والإمارات أحكمت قبضتها على اليمن بواسطة سيطرتها على المجلسين المشكلين في صنعاء والرياض اللذين يكرسان الهيمنة الإيرانية والخليجية على اليمن. ***تذكروا، أيها الأصدقاء والصديقات، أنَّ الحكام الإيرانيين والسعوديين والإماراتيين ليسوا مصدر السلطات في اليمن، ولكن الشعب اليمني وحده هو مصدر السلطات في اليمن، وعلينا أن نساعد شعبنا لكي يستعيد السلطات المستلبة منه، ويستعيد استقلال وسيادة وطنه المغدور. لا تنشغلوا بالتقاسم الوظيفي والجغرافي والقبلي والسياسي في إطار المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، ومجلس القيادة الرئاسي في الرياض، وكَمْ كَسَبَ هذا الطرف وكَمْ خَسِرَ ذاك الطرف، فهذه شكليات لا معنى لها. إذْ لا ينبغي أن تعنينا قبيلة الحاكم الجديد، أو مكان ولادته، أو طائفته الدينية، أو انتمائه السياسي، أو لونه، أو جنسه، ذلك أنَّ ما يجب أن يعنينا، في هذا السياق، هو كفاءته السياسية وإخلاصه للوطن والشعب، وإيمانه بالمواطنة المتساوية، وتمثله لقيم الحرية والعدالة والتقدم. حتى وإنْ بدت العناوين مختلفة ومُربكة، فالحقيقة هي أنَّ الرابحين من الانقلاب الجديد والرابحين من الانقلاب القديم، هم الأوباش الإقليميون وأتباعهم المحليون، أمَّا الخاسرون، من جرّاءِ الفعلينِ الانْقِلابِيِّنِ المشؤومينِ، فهم اليمنيون الطيبون والشرفاء الذين يتطلعون إلى العيش في سلام وكرامة في وطنٍ مستقل وآمن وناهض، وطنٌ يحكمه القانون، وتسوده المواطنة المتساوية، وتظلله رايات الحرية والعدالة والتقدم. إذَنْ لا تتركوا الأوباش، المتاجرين بالوطن، يضحكون عليكم ويقولون لكم: إنَّ هناك إنجازًا عظيمًا تحقق في الرياض في فجر السابع من أبريل 2022 أو أن كارثة وقعت لا يمكن تلافيها. إنَّ علينا أنْ نتحلى باليقظة ونتمسك بالأمل، والتحلي باليقظة والتمسك بالأمل لا يعني أنْ تتفاءلوا بسذاجة، وترقصون طربًا إزاء ما جرى، وبالمقابل، ليس المطلوبُ منكم أنْ تتشاءموا ببلاهة وتلطموا خدودكم كمدًا، بل عليكم أنْ تُفَكِّرُوا برصانة ومسؤولية تجاه ما يجري في الوطن وتبحثون، بصبرٍ وتأنٍ، عن السُبل المثلى لإنقاذ وطنكم وشعبكم. ***لقد ضاع الوطن الذي أيقظه من سباته وقاده إلى التحرير وا ......
#انقلاب
#الرياض
#كانقلاب
#صنعاء،
#صناعةٌ
#خارجية:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756132
منذر علي : انقلاب الرياض كانقلاب صنعاء، صناعةٌ خارجية: 4 3
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي قلتُ في خاتمة الحلقة السابقة أنَّ هناك من سينبري وسيقول بحماس: لماذا تعقِّد الأمور، وتعكِّر صفو السلام، وتُشكِك في كل شيء، وتخنقنا بتشاؤمك الذي لا مبرر له، وتختلق الأخطار من خيالك، وتحط من شأن مجلس القيادة الرئاسي المُوقَر، وتطلق أحكامك السريعة والمسبقة، بناء على أوهام وفرضيات أيدلوجية مُعلَّبة، عفا عليها الزمان، على جماعة سياسية وعسكرية لم تـُجرَّب في الحكم؟ *** وجوابي على هذه التساؤلات، المشروعة منها وغير المشروعة، بسيطٌ للغاية، وهو أنني، كمواطن ذي رؤى يسارية وطنية، لا أميل للتعصب لهذه الجهة الجغرافية من الوطن أو تلك، ولا لهذه الطائفة أو تلك، ولا لهذه القبيلة أو تلك، ذلك إنَّ تعصبي هو للإنسان وللعدالة وللكرامة الوطنية. وأنا لا أصدر أحكامي وفقًا لتوجيهات حزبية ضيقة، ورؤى أيديولوجية معطوبة بالتشوش وضيق الأفق والجمود. وأنا إلى ذلك لا أصدر أحكامي على الأفراد، بشكل مسبق ومتعسف، لمجرد أنَّهم يخالفوني الرأي، ولكنني أنطلق من ضميري الوطني وأنظر، بشكل موضوعي، إلى الواقع، وأعمد إلى تحليل الوقائع واستيعابها، ثم أوازن بين الفعل السياسي السلبي، والفعل السياسي الإيجابي، وعادة ما أتسامح مع الأفعال السلبية غير الضارة بالوطن، وأتحيَّز للحقيقة الموضوعية، وأتعاطف مع المواقف الإيجابية، ولا سيما تلك المواقف التي تنافح عن استقلال اليمن، وتُعزِز وحدته الوطنية، وتبتغي تحقيق الحرية والعدالة والتقدم في ربوعه. وأنا إلى ذلك لا أحتكر الحقيقة، وكأي إنسان، أصيبُ بعض الأحيان في توقعاتي وتقديراتي وأحكامي وأخطئ في أحيان أخرى، وللقارئ الكريم الحرية المطلقة في قَبُول استنتاجاتي أو رفضها. ***وفي سياق الحديث عن أعضاء مجلس القيادة الرئاسي الجديد فأنني أنظر إليهم انطلاقًا من تاريخهم السياسي والعسكري ومؤهلاتهم الأكاديمية وموقفهم من الشعب وعلاقاتهم أو تبعيتهم الخارجية، وأتجنب إصدار الأحكام الشخصية المُتسرِّعة ضد أي منهم، وأنظر إلى السياق السياسي الذي يتحركون ضمنه. وفي هذا الإطار يمكنني أنْ أسجِّل خلفية أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، والظروف المحيطة بهم، والعوامل المتنافرة الكامنة في تكوين المجلس، ثَمّ الأخطار المحتملة التي يمكن أن تنجم عن كل ذلك، على النحو التالي:الخطر الأول هو أنَّ أعضاء مجلس القيادة الرئاسي نُصِّبُوا في الرياض من قبل السُّعُودية والإمارات، ولم يُنَصَّبُوا في عدن، أو صنعاء من قبل الشعب اليمني، أو من قبل ممثلي الشعب اليمني. وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي يُدْعَمُونَ من قبل السُّعُودية والإمارات، وكانوا يُقِيمُونَ، مع عائلاتهم إلى وقتٍ قريب في أراضي هاتين الدولتينِ. وفي مطلع الأسبوع المُنصرم قُذِفَ بهم إلى عدن، أو أنهم عَضُّوا عليها بالنواجذ، وتجاسروا وعادوا إلى اليمن دون عائلاتهم، على أمل العودة مرة أخرى إلى السُّعُودية والإمارات أو غيرهما. ولقد أدوا يوم 19 أبريل الجاري، اليمين الدستورية، بشكل يوحي بالتنافر الشديد إزاء الموقف من النظام الجمهوري والوحدة اليمنية والولاء للشعب اليمني، وبالمقابل فأنَّ سلوكهم السياسي كان يوحي بقوة بأنهم يحملون امتنانًا عظيمًا وولاءً شديدًا للسعودية والإمارات. والسؤال هنا، هو: هل رئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي، ورئيس الوزراء والوزراء، ورئيس مجلس النواب والنواب سيقيمون في عدن بشكل دائم، وهل سيعتمدون على دعم الشعب اليمني، وهل سيتحررون من التبعية للقوى الخارجية التي نصَّبتهم في مواقعهم الرسمية؟ والجواب هو لا. إذْ لا أعتقد أنَّ أعضا ......
#انقلاب
#الرياض
#كانقلاب
#صنعاء،
#صناعةٌ
#خارجية:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757923
منذر علي : انقلاب الرياض كانقلاب صنعاء صناعةٌ خارجية: 4 4
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي إنَّ ما جرى في الرياض كان ترقيعًا سياسيًا ونقلاً للأزمة من مستوىً إلى مستوىً آخر، وليس محاولة جادة لحل الأزمة السياسية التي تعصف باليمن. وبتعبير أوضح، لقد تم نقل السلطة من أيدي قيادة مهلهلة ومترددة وغبية وتابعة للمحور السعودي إلى أيدي قيادة لا تقل حماقة، ولكنها متنافرة وتابعة، بشكل مطلق، للمحورين السعودي والإماراتي، وأعني للدولتين الخليجيتين الغنيتين اللتين تخلَّصتا من تردد وعناد الرئيس السابق، وأحكمتا سيطرتهما المُشتركة على قيادة الدولة اليمنية عبر مجلس القيادة الرئاسي الجديد. ***إذِنْ المستقبل ليس مُمَهَدًا، كما يبدو للمتفائلين، والوضع ليس مضطربًا فحسب، كما كان عليه الحال في ظل قيادة الرئيس منصور هادي، ولكنه أصبح مثيرًا للقلق ويُنذر بالمزيد من الكوارث. هذا هو حال اليمن في هذا الظرف، وهذا ما سيكون عليه حال اليمن في المستقبل المنظور، إذا لم تتوحد الفرق العسكرية والأمنية تحت قيادة عسكرية محترفة ووطنية واحدة، ولكن هذا، مع الأسف، لن يحدث، حيثُ صُمِمَت القيادة على هذا النحو المتنافر لكيلا يحدث، ولكي يسْهل للدولتين الخليجيتين التحكم بالشأن اليمني عن طريق التكوين الرئاسي المتنافر والتابع. إذْ كان يُفترض أن يجري توحيد المؤسسات العسكرية والأمنية في البَدْء، ثم يتم، بعد ذلك، الإتيان برئيس وطني كُفُؤٌ، ونائبيْنِ وَطَنِيَّيْنِ ُمقْتَدِرَيْنِ وَمُتَجَانِسَيْنِ، من خارج الوجوه القميئة المعروفة، ولكن هذا لم يحدث. هذه هي الأخطار الماثلة أمامنا التي ستبرز في الحِقْبَة المقبلة إذا لم يجرِ تلافيها بسرعة، من قبل الوطنيين الأحرار في اليمن. ***وهنا قد يعترض آخر، ويقول: والله أنك أحزنتني، دعنا نتفاءل، يا أخي، ثم يضيف: ما قلتَه للتو، هي فرضيات، حتى لو كانت منطقية، فهي تبقى مجرد فرضيات ولا يمكن التأكد من صحتها إلاَّ بعد اختبارها. ثم يختتم اعتراضه، بسؤال: ما المعايير السياسية، يا تُرى التي تتَّبِعها في الحكم على هذه الجماعة أو تلك في تحديد كونها وطنية أو غير وطنية؟وجوابي، هو: إنَّ المعايير التي أتَّبِعها وأحرص عليها لكي أفرِّق بين المواقف السياسية الوطنية ونقيضها، يمكنني تلخيصها في سبعة معايير جوهرية:المعيار الأول: التمسك باستقلال القرار السياسي اليمني والاحتكام لإرادة الشعب اليمني دون غيره.المعيار الثاني: التمسك بوحدة واستقلال وسيادة اليمن على كل أراضيه وبحاره وجُزره، والتعاون مع دول الإقليم، العربية والإسلامية، الآسيوية والأفريقية، ومع جميع دول العالم، ولكن بما لا يخل أو يؤذي اليمن ويضر بسيادته.المعيار الثالث، التمسك بقيم الدولة الحديثة والامتناع المطلق عن قَبُول الحكم على أسس جهوية أو طائفية أو قبلية، وتحرير الدولة من الكهنوت، والرفض المطلق لكل أشكال الكراهيَة التي تخلط، بمكر، بين الحكام الطغاة والفاسدين، هنا أو هناك، وبين المواطنين وتسعى للتفريق بين أبناء الشعب اليمني.المعيار الرابع: التمسك بالفصل بين السلطات الثلاث: التشريعية والتنفيذية والقضائية، وفصل الدين عن الدولة، واحترام عقيدة الشعب اليمني وطوائفه المختلفة، السنية والشيعية والزيدية، والاتجاهات الصوفية، وتشجيع الحِوار والتسامح بين المكوناتِ المختلفة، ومراعاة التباينات والخصوصيات الثقافية.المعيار الخامس: التمسك بالمواطنة المتساوية بين اليمنيين بصرف النظر عن اللون، أو الجنس، أو العِرْق، أو المكانة الاجتماعية، أو الاعتبارات الجهوية والطائفية والقبلية.المعيار السادس: التمسك ......
#انقلاب
#الرياض
#كانقلاب
#صنعاء
#صناعةٌ
#خارجية:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758852