الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ايليا أرومي كوكو : بولس كوكوكافي كودي في سفر الخالدين
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو الراحل بولس كوكوكافي كودي في سفر الخالدين كوكبة من النجوم و الشموس والنيازك أضاءت الطريق لوحات الشرف لأسماء في حياتنا شموع قناديل مناراتقامات باسقات طالت عنان السماوات علواً سمواً رفعةًرجال افذاذ ابطال أشاوس صناديد قوم كرام أعزاء أكابرهماتهم الشوامخ شموخ الجبال جباههم المرفوعة شهامةمن مروا من هنا في دروب الكفاح النضال التضحياتمهروا الثورات بأروحهم الخالدة كتبوا الحرية بالدماء القانيةاعدوا العدة رسموا الخطي استبانوا معالم الطريق بالرؤيأعادوا كتابة نصوص تواريخ بلادي للأجيال بفكرهم المستنير قدموا ذواتهم فداء للحاضر بنكران الذات قتلتوا هوي النفسدفعوا الثمن الغالي الثمين ليكون للأجيال مستقبل و غد أفضلأستحقوا بأن يكون لحياتهم بعد الموت معني و ذكري و خلودهؤلاء من رفضوا الظلم و الضيم و الاستكبار وعنادوا الطغاةهؤلاء من اشعلوا دياجير الظلام باشعال شمعة في مهب الريحكانوا فسحة الامل الكبير لمن لم يكن لهم في الحياة أدني أملمن أيقظوا النائمين نوم أهل الكهف في كنف الذل و الاستعبادأيقظوهم لأحلام اليقظة و طلب الحرية و الانعتاق من العبوديةهؤلاء القادة العظماء الاجلاء رموز الكرامة و رأيات الاقتداءتموت اجسادهم الفانية و تصعد أرواحهم الخالدة الي باريهاهؤلاء الاعزاء الشرفاء يرحلون تباعاً الواحد اثر الاخر يغيبهم الموت لكن تبقي ذكراهم و مأثرهم و جليل أعمالهمفقد سطروا بشجاعتهم بسالتهم و مواقفهم البطولية الخلودمثلهم لن تقدر القبور و اللحود من كبت انفاسهم الحرة الطليقةو لا يستطيع الموت تغييب حضورهم الباقي السرمدي الابديوبولس كوكو كافي كودي لن يكون اخر الراحلين الكبار في حياتنافقد سبقه الي الابدية من القادة العظام الكبار الذين تطول قائم الشرف باسمائهم الكبيرة المنيرة اللامعة الرفيعة السامية العاليةفأسمحوا لي ان اذكر بعض من سار بولس في دربهم و نهج نهجهم.قائمة العظماء و لوحة الشرف بالراحلين الخالدين في حياتنا.القائد السودان العظيم الدكتور جون قرنق أتيم ديمبيورملهم المهمشين الاب فليب عباس غبوش ادممفجر ثورة جبال النوبة القائد يوسف كوه مكي الاستاذ القائد و المربي الجليل تجاني تيمه الاستاذ القائد الرائد سايمون كالو كندة القائد البطل الشهم ادم كوكوالقائد الغيور رمضان حامد دلدوم و تطول القائمة بالراحلين الكبار و لا تسعفني الذاكرة لذكرهم حصرياً في هذا الوقت العصيب و الحزن الكبير . لكن يمكنكم أضافة اسماء من ترونهم و تذكرونهم و يكون الامر صحيحاً . و لا يسعني في الختام الا ان أقول الرب أعطي و الرب اخذ فليكن اسم الرب مباركاً . و انا لله و انا اليه راجعون السلام و الراحة الابدية لروحك بولس كوكو كافي كودي و التعزية الروحية لأسرتك الكريمة و لكل الاهل في أبل و هيبان وكل جبال النوبة و السودان و الولايات المتحدة و كل العالم . ......
#بولس
#كوكوكافي
#كودي
#الخالدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685538
يوسف حمك : المجد لمراقد الخالدين .
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حمك تكاليف البقاء الأبديِّ باهظٌ ، و ثمن الخلود جسيمٌ جداً ، بلوغ منزلة القدوة و الحذو أعظم نجاحٍ ينجزه رواد الفكر ، و هم تحت أطباق الأرض راقدون . لأن النيل من الأجساد وحده من صلاحيات الموت ، أما الأفكار فلا طاقة للموت في هزيمتها و وأد الإبداع . فرائد القلم الحر لا يرحل ، و ثري الفكر حضوره دائمٌ لا يغيب ، و إرث العقل المنتج و المترف بانبلاج البراعة و الابتكار لا يمكن طمسه . و حامل راية الفكر المستنير كلما حاصرته ، ازداد اندفاعاً ، و كلما ضاق الخناق على عزيمته ، تدفقت منها روح التحدي و التعنت ، فلا قوة تستطيع ثني همته ، أو لي ذراعه . بل ينكب على أداء رسالته بكل صرامةٍ و بلا حدودٍ . أقلام رواد الفكر أشد فاعليةً من فوهات بنادق الجبابرة و مفعول فتاوى المهرطقين . فإذا كانت الأجساد إلى زوالٍ ، فإن الأفكار لا تفنى بموت أجسامها ، مهما توهم الطغاة ، و حاول الظلاميون تشويه سمعة العقول اللامعة التي تهدد وجودهم ، أو إبادة روادها . بل تظل حيةً متسللةً إلى أذهان الأجيال متداولةً ، فتزداد مصداقيةً ، و تغدو على الفناء عصيةً ، كونها تحمل جمرة الحذاقة و الابتكار التي تمرغ كبرياء المستبدين و أنوف الملتحين في الوحل ، و ترهق سلاحهم . نعم العقول النيرة متدفقةٌ بحب الحياة ، تفيض بالحرية و العدل ، و تظل شاهقةً ثائرةً لاستقامة الفكر المنحرف ، و تصحيح الذهن المتسلط ، لإحياء الذات المنصاعة و إصلاح الوجدان التائه . و الفكر الرائد يبقى صارماً دون أن يفلح أحدٌ في انزلاقه مهما تطاول عليه ، و لا أن يجره لتغيير مساره . بل يمضي شامخاً سامقاً لا يلوي على إغراءٍ ، أو يقف على مكسبٍ ، أو ينتظر مكافأةً مذلةً . إنه القلم الحر الذي لا يعرف تجار الدين هزيمته ، و لا بمقدور الحكام الفاسدين انكساره . بل يمسي مداوماً بتسطير الأفكار الخالدة في مواجهة العقائد المروجة للخرافة و الجهل المقدس و عجرفة الطغيان . كما المنابر الإعلامية التي تشجع تعطيل العقل ، و نبذ الأقلام المأجورة التي تساهم في عملية بطلان التفكير . حينما يضيع القلم فحوى جوهره ، ينحرف من مساره ، ليصبح أداةً زهيدةً ، تعرض في أسواق البيع و الشراء . كثيرةٌ هي هذه الأقلام التي باتت جزءاً من العسف و الترويع ، لمساندة الأفكار الرجعية بضجيجها المستفزة ، من عقولٍ تضج بالكراهية و الأفكار الظلامية ، صانعة عبيد الأنظمة الفاشية و ترسيخ نفوذ تجار الدين . يا لهول تلك الأقلام التي باعت نفسها بثمنٍ بخسٍ ، معتقدةً أن دورها مقتصرٌ في تكديس المال و جمع الثروة ، أو اعتلاء منصبٍ زائلٍ ، و أنها وجدت لزخرفة الفكر الظلاميِّ ، و تلميع صورة الفاسد المستبد . و العناد لا يبدو صائباً في كل المواضع ، لكنه في مواجهة الطغيان و الاستبداد سديدٌ ، لكسر شوكة الجائر الباغي ، و نتف لحية المخادع ، و التفوق على أقزامٍ جعلوا من أنفسهم موطئ أقدام الطغاة و الفاسدين . في ردها على سؤالٍ للدكتورة الخالدة نوال السعداوي لماذا قالوا عنكِ : أنت امرأةٌ متوحشةٌ خطيرةٌ .؟ تجيب قائلةً : “ أنا أقول الحقيقة ، و الحقيقة متوحشةٌ خطيرةٌ بالنسبة لهم " يا لعقم تلك الأفكار اليائسة التي تحاول جعل الحقيقة شرسةً خشنةً . و تباً للأقلام المهزومة التي تسعى بائسةً لتبرهن على صحة أقوالٍ زائفةٍ ، تحرف الواقع بهدف قلب الصواب باطلاً محفوفاً بالمخاطر . أسلحة الدين و السياسة توحدت في وجه كلماتها الصريحة ، و اندمجت لكسر قلمها المثابر المفعم بالنشاط حتى أواخر أيامها و هي في العقد التاسع من العمر ......
#المجد
#لمراقد
#الخالدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714634
أسامة هوادف : بصمات الخالدين من شهداء الثورة التحريرية في مدينة نڨاوس
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف كلما أقبل على الشعب الجزائري يوم الفاتح من نوفمبر المجيد نذكر يوما من ملاحمه الخالدة ، أنه اليوم المقدس الذي انتفض فيه الشعب الأبي على جلاده ، معلنا أنتهاء عهد الاستعلاء ، والسيطرة والإذعان لهيمنة المعتدي .أنه يوم الفصل الذي أعلن فيه التمرد على صلف الإستدمار وطغيانه وجبروته ، اليوم الذي أنبثقت من فجره طلائع مؤمنة بنصر ربها ، متسلحة بقوة عقيدتها السمحاء ، متدرعة بأصالتها ،وقيمها ، مصرة على أنتزاع حقها المسلوب، مهما كلفها ذلك من عناء الإبتلاء وزكي الدماء وشعارها دون وهن أو خنا قوله تعالى (يأيها الذين أمنوا مالكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثَّاقلتم إلي الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الأخرة فما متاع الحياة الدنيا في الأخرة إلا قليل)سورة التوبة (&#1635-;-&#1640-;-) ولا يزال صدى كلمات هذه الآية القرآنية الكريمة مستنفرا ثلاثة من أوائل شيوخ المجاهدين الذين أستهوتهم الشهادة في سبيل الله فلبوا سراعا نداء الوطن الجريح ، مقدمين صورة رائعة من الإباء والمجالدة ، والصمود ولسان حالهم يردد عاليا « لبيك أيها الوطن العزيز» هؤلاء المجاهدين الشهداء الأبطال الذين مازالت المنطقة تذكرهم بفخر واعتزاز وتلهج الألسنة بأسمائهم : الشهيد بلقاسم معامير ، والشهيد لكحل دحمان ، والشهيد محمد حذفاني رحمهم الله وكل شهداء الوطن وأسكنهم فسيح جنانه،ويهذه المناسبة المقدسة كان لي اتصال مع الباحث في تاريخ مدينة ن&#1700-;-اوس الأستاذ « معامير معمر فاروق» الذي وافق وبشكل حصري لجريدة الوسيط المغاربي بنشر قبسات من سيرتهم العطرة والتي دونها في مخطوطه الموسوم بعنوان "ن&#1704-;-اوس بين حواضر الحضنة والأوراس" فصل الثورة التحريرية.عرض وتقديم أسامة هوادف الشهيد سي بلقاسم معامير ولد الشهيد سي بلقاسم معامير بن أحمد عام 1910 ببلدة ن&#1704-;-اوس ، من عائلة كريمة ميسورة الحال ، وبها نشأ وترعرع ، وفيها خطا أولى خطواته نحو كتاب سيدي صالح العريق ، فحفظ به ما تيسر له من القرآن الكريم، وكان منتسبا حينذاك إلى مدرسة الأهالي ( كوليج أنديجان ) ، فتحصل منه على شهادة التعليم الإبتدائي ( C.E.P.E) في صيف سنة 1927 بملاحظة امتياز ، وهي التي أهلته وفق التعليمات الرسمية، والتوجيهات التربوية لوصاية أكاديمية عمالة قسنطينة إلى متابعة الدراسة بمعهد &#1704-;-المة للعلوم الفلاحية ، غير أنه ولظروف خاصة ، فضل التوجه إلى ممارسة الأعمال الحرة: من تجارة ، وبستنة ، ونشاطات جانبية أخرى أهمها الأشغال الميكانيكية ، التي أفضى مردودها الوفير ، إلى حصوله على ترخيص إداري لممارسة مقاولة النقل الجماعي للمسافرين بين مدن الحضنة ، والأوراس ، والهضاب العليا ، التي كان يشاركه في إستغلال خط النقل بها كل من الفرنسي بيلان (BiLAN) واليهودي شملة (CHEMLA) ، ورغم المنافسة الشرسة التي كانت بين الناقلين الثلاثة على هذه الخطوط ، إلا أن سي بلقاسم ، وهو الذي أبدى معاملة متميزة إزاء المسافرين ، أكسبته ثقتهم ، وتفضيلهم التنقل على متن حافلاته ، كفلها حسن معاملته لهم ، ودماثة خلقه ، فمكنه هذا اللقاء اليومي بالمواطنين ، والإحتكاك بهم من الإطلاع على مجريات معيشتهم اليومية ، فطفق يتلمس عن كثب معاناتهم التي لا نهاية لها عند حد معين ، من قصور مادي، وقلة ذات اليد ، وشظف العيش ، فدفعه حالهم المزري إلى العمل ، قدر الإمكان بما أتيح له من تخفيف بعض من وطأة هذه الفاقة ، مدعما مساعيه الخيرية بإتصالات حثيثة بمناضلي أحزاب الحركة السياسية الوطنية التي كانت قائمة يومئذ ، ومعمقا معها علاقات متينة ، جلبت له إحتراما ، وتقديرا ، ......
#بصمات
#الخالدين
#شهداء
#الثورة
#التحريرية
#مدينة
ڨاوس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740435