الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نهلة الجمزاوي : حوار مع د. نهلة الجمزاوي حول إشكالية المسرح العربي بين الإبداع والنقد.
#الحوار_المتمدن
#نهلة_الجمزاوي حاورها / عدي السيد• الجمزاوي: الفنّ هو التعبير الجمالي عن الحياة الذي يمكننا من احتمالها:• حركة النقد هي انعكاس لحركة المسرح وتتناسب طردياً معها.• إنّ خصوصية الكتابة المسرحية ووعورتها قد تودي إلى هروب الكاتب إلى أجناس أدبية يجدها أكثر رحابة وحرية ..• القضايا الوطنية والإنسانية التحررية استحوذت على جلّ أعمالي. • الكتابة المسرحية تحتاج شجاعة ومجازفة وقدرة عالية على الإمساك بخيوط التقنية المسرحية..• الكتابة المسرحية والنقد المسرحي يفتقران إلى التخصص.• الطاقات الإبداعية والنقدية تحتاج المزيد من التظهير والدعم.- تميزت الأديبة د.نهلة الجمزاوي، عضو رابطة الكتاب الأردنيين، بنتاج إبداعيّ وفكري متنوع، إذ صدر لها خمسة وعشرون عملاً إبداعياً ما بين المقروء والمرئي المسموع، في مجالات القصة والشعر والمسرح والرواية والدراما التلفزيونية والإذاعية، وأدب الطفل، وكذلك في النقد الفكر والفلسفة، ونشرت عدداً من المقالات النقدية في الهمّ الثقافي والسياسي والأدبي في عدد من الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية، وحصلت على عدد من الجوائز العربية والعالمية، في أجناس إبداعية متنوعة. ولها مجموعة من القصائد والأوباريتات الغنائية تُبثّ على عدد من الفضائيات العربية.وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في الفلسفة من الجامعة الأردنية، وحول تجربتها المسرحية في تأليف النص والنقد، كان لنا هذا اللقاء.• ماذا عن تجربتك المسرحية: • ليس من السّهل أن يعبّر المرء عن تجربته الخاصة لأنها تبقى رهينة العين الثالثة ألا وهي عين الناقد، وأعني بالناقد: المتلقي القارىء أولاً ومن ثمّ الناقد المختص..وربما أستطيع التحدث عن علاقتي الحميمة بالمسرح الذي أشعر بأنّه الفنّ الذي استطاع أن يحتويني بوصفي متعددة النتاجات الأدبية، ففي رحاب المسرح، تستطيع الأجناس الأدبية أن تصول وتجول وتتضافر لتنتج عملاً إبداعياً متكاملاً، فهو الفنّ الذي يحتمل القصة والشعر والرواية والموسيقا، والفنون البصرية....الخ) والفنّ هو التعبير الجمالي عن الحياة الذي يمكننا من احتمالها.وفي المسرح أشعر بأنّ أفكاري تقفز حيّة إلى الخشبة فتصبح كائنات قادرة على التعبير عن ذاتها بحرية مطلقة إلى درجة أنّها تتمرد عليّ أحيانا وتشق طريقها بالفعل الدرامي لتصنع النهاية غير المخطط لها...بالرغم من اشتغالي على فنّ القصة القصيرة، إلا أنني أجدها سرعان ما تذهب بي في معظمها نحو الشكل الأقرب إلى المسرح في بنيتها التقنية، حيث اتساع مساحة الحوار على حساب السرد، وحيث استنطاق الشخصيات وبروزها على حساب الراوي، وكذلك أذكرأنّ محاولاتي الكتابية الأولى كانت مسرحاً، تلك التي كنت أكتبها بغرض أن تُمَثّل على المنصة المدرسية.وما أن كتبت مجموعتي القصصية الأولى العربة, حتى عدت لأخوض غمار التجربة المسرحية فكتبت الشظية عام 2000 التي فازت بعدد من الجوائز، أولها جائزة أمّ المعارك في العراق، ومن ثم كتبت لعبة في الهواء القلق التي فازت بجائزة ناجي نعمان العالمية عام 2007 وكذلك كتبت عدداً من المسرحيات التي ما تزال على هيئة مخطوطات لم يقدَّر لها النشر..ومن ثمّ، وبعد تجربة طويلة..تجرأت على كتابة مسرحياتللأطفال،إذ كانت في نظري مجازفة محفوفة بالمخاطر، ومسؤولية كبيرة لا بدّ من الإخلاص لها، وتحمل وزرها، فالطفل ناقد ذكيّ ومتذوق فذّ، وليس متلقيًا ساذجًا، أو يمكن جذبه بقليل من التهريج كما يعتقد البعض، لا سيما في ظلّ الانفتاح المعرفي الذي حققه له العالم الافتراضي، لذلك أدركت أنه لا بدّ من الإمساك بأدواته العصرية كي أكتب له لا لطفول ......
#حوار
#نهلة
#الجمزاوي
#إشكالية
#المسرح
#العربي
#الإبداع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675314