الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد السعدي : مذكراتي”سيرة أحمد باني خيلاني”&#1634 .
#الحوار_المتمدن
#محمد_السعدي مذكراتي”سيرة أحمد باني خيلاني”&#1634 .تعتبر مذكرات المناضل الراحل ”أبو سرباز” باكورة نتاجه الفكري والسياسي والتاريخي لأنها جسدت سيرة حياته النضالية والشخصية . واصبحت في متناول القراء والمتابعين للاطلاع أكثر على سجايا هذا المناضل ، الذي لاغبار عليها في محطات حياته كأنسان ومناضل مضحي ، لكن هذا لايعني أن تكون الصفحات بيضاء ناصعة لقد تخللتها هفوات وعثرات كسيرة أي مناضل . ولا سجال على سجاياه ومناقبه بما تفرد بها من دماثة خلق وأدب جم وتواضع في منتهى البساطة ، لكن للسياسة فذلكة ومناورة وصنعة في رسم دروبها . وعلى حد قول أفلاطون ” لايصلح العلماء والفلاسفة ورجال الدين أن يكونوا رؤوساء وقادة أحزاب ”. في كتاب سيرته المعنون مذكراتي المكون من &#1636&#1637&#1641صفحة من القطع المتوسط إضافة الى الصور والفهرست . الكتاب ترجم الى اللغة العربية بدون ذكر للمصدر أو الجهة المسؤولة التي أقدمت على ترجمة الكتاب من اللغة الكردية لغته الأم الى اللغة العربية ليسهل تداوله بأوسع شريحة من مجتمعنا السياسي ” الحزبي ” لكن للآسف هناك أخطاء مطبعية ولغوبة وإملائية واضحة للعيان ربما تأثر هنا وهناك على بناء الجملة وربط الحدث وسياقه . في قراءتي المتأنية والمتواضعة لتفاصيل الكتاب وما تضمنه من مواقف وأحداث ، كانت لزاماً عليه أن أتوقف عند بعضها والتي عشتها شخصياً عدة أعوام ، عندما كان المرحوم أحمد باني خيلاني ( أبو سرباز ) عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي والمسؤول الأول في قاطع سليمانية وكركوك وفي حينها كنت نصيراً في مقر القاطع . انتقالنا الى شاربازير … في صيف عام &#1633&#1641&#1640&#1637 انتقلنا الى مناطق شاربازير وتركنا مقراتنا في جبل سورين على إمتداده ، هزارستون ، باني شر ، خورنوزان ، كرجال . هنا سأتوقف في مراجعة مذكرات أحمد باني خيلاني المعنونة ”مذكراتي ” والتي يروي بها واقعة ”خورنوزان ” والذي كنت أحد حراس ذلك الراقم الجبلي المطل على قرية ” شي رمر ” الواقعة في يسار الشارع العام الذي يؤدي الى قصبة ”حلبجة ” المنكوبة بالسلاح الكيمياوي . في عام &#1634&#1632&#1632&#1641 ألتقيت بالمرحوم قادر رشيد ” أبو شوان ” في بيت الرفيق سالم الشذر بالعاصمة السويدية ” ستوكهولم ” وكنت بصحبة الصديق والإعلامي حميد عبدالله لفتح ملف جريمة ” بشتاشان ” لحساب قناة البغدادية ، وقد رأيت المرحوم أبو ” شوان ” زعلان عليه ومعاتباً على عدة ردود حول كتابه ” بشتاشان بين الألم والصمت ” وكان ردي بعنوان ” بشتاشان بين الواقع والخيال ” ومن ضمن ما تطرقت حوله هو ما ورد في كتابه حول واقعة ” خورنوزان ” وصوبت له المعلومة بالدقة لاني كنت في تلك الليلة في ذلك الراقم الجبلي وفي طبعة لاحقه أخذ الرجل بتلك المعلومات التي زودته بها ونشر صورتي في متن الكتاب ، وكان مستقصي تلك المعلومات من أسماء أنصار لم يكونوا معنا ليس في الراقم وحسب وإنما في الموقع لاوجود يذكر لهم . والمرحوم أبو شوان تفهم الموقف والحال مما ذوب تل الثلوح في حرارة علاقتنا . أضطررت أن أقدم هذا الشرح المختصر ليتسنى للقاريء قصد من معرفة ما وراء ذلك . سيكون صلب موضوعنا مذكرات أحمد باني خيلاني ، الذي مر على تلك الواقعة في مذكراته وللأمانة التاريخية والأخلاقية أن أدلوا بدلوي بمثابة شهادة للتاريخ …. وأيضاً حتى لايفوتني في لفت إنتباه القراء ، إن الحوارات التي أقتبستها من متن كتاب ”مذكراتي ” تركتها مثل ماهي في الإملاء والبناء . في صفحة &#1636&#1633&#1634 يذكر أبو سرباز تفاصيله حول تلك الواقعة في خورنوزان ……….. كالتالي . ” كانت مقراتنا لا تزا ......
#مذكراتي”سيرة
#أحمد
#باني
#خيلاني”&#1634

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754477