الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جهاد علي البرق : مبادرة أكاديمي فلسطيني لمساعدة الشعب الامريكي المنكوب
#الحوار_المتمدن
#جهاد_علي_البرق أكاديمي فلسطيني يقترح تقديم المساعدات الطبية للشعب الامريكي في اطار جهود مكافحة وباء كوفيد 19....................فلسطين لايوجد لديها مشكلة في مساعدة الشعب الامريكي الذي يعاني من أعلى نسبة في العالم للاصابة بفيروس كورونا ... ذلك في ارسال المساعدات الطبية في اطار الجهود الرامية لمكافحة وباء كوفيد &#1633-;-&#1641-;- وذلك من خلال - دولة فلسطين - أو رجال الاعمال الفلسطينيين ؛ فالشعب الفلسطيني بالرغم من الجائحة الاقتصادية التي يمر بها نتيجة الاحتلال الاسرائيلي فان هذا الشعب الفلسطيني العملاق فيه رجال للحرب وقلب رحيم للسلم . ومن ترجم قواعد الانسانية في التطبيق وموضع التنفيذ #جهاد البرق مقترح المبادرة ......
#مبادرة
#أكاديمي
#فلسطيني
#لمساعدة
#الشعب
#الامريكي
#المنكوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674035
احمد حامد قادر : ماذا يجري في هذا البلد المنكوب؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_حامد_قادر توقع الكثير من السياسين العراقيين و الاجانب المعنيين بأنه بعد أجراء الانتخابات في العاشر من أكتوبر السنة المنصرمة. سيتم تشكيل الحكومة العراقية الجديدة و ستسير الامور و فق المخطط المرسوم لها مسبقا ... الخ. الا ان الاحداث و الغييرات التي جرت و مازالت أثبتت بأنهم في وداى و واقع هذا البلد في واد آخر.فقد مر أكثر من أربعة أشهر على عملية الانتخاب و المشاحنات و التكتلات بين المتصارعين الطامعين في السلطة ما زالت على أشدها.فقد تجزأت كيانات الشيعة و السنة و الكرد الى فرق و كتل متنافسة فيما بينه. من جهة و تعمقت المنافسة بين الكيانات الثلاثة من جهة أخرى. بسبب التمسك بمصالحها الخاصة اولا. و ضغوط و تأثير القوى الخارجية من جهة أخرى " الحبل على الجرار" كما يقول المثل الشعبي!!و ما يجدر ذكره, هو ان هذه القوى المتنافسة على السلطة و الثروة الداخلية منها و الخارجية. لم تع ما وصلت اليها هذا البلد من حالة التفرقة و التمزق على أيدي الدولتين المتصارعتين من أجل السيطرة عليه أقتصاديا و سياسيا أى الولايات المتحدة الامريكية و الجمهورية الايرانية. و كيف انهما استعانتا بـ (سياسة الـ فرق تسد) التي كان الاستعمار البريطانى يتبعها.. بعد أن أحتل العراق بعد الحرب العالمية الاولى.فقد بذلت الحكومة الامريكية كل ما في وسعها من اجل الحصول على الأكثرية الحاسمة في البرلمان العراقي الجديد و لكنها لم تفهم و لم تقدر قوة و تأثير الجهة المقابلة على أغلبية الشعب العراقي التي سيطرت على الحكم في العراق منذ 2004 و الى اليوم!!علما ان الولايات المتحدة هي التي دعمت المكون الشيعي و سيطرته على الحكم بعد اسقاط (نظام البعث الصدامي) وعلى كل حال فأن ما يجري في هذا البلد من الاحداث , المشاحنات و التهديدات السياسية و الاغتيالات السياسية و القصف بالصواريخ و الطائرات المسيرة ... ألخ التي تدل على الحقد و الكراهية المبطنة لدى الاطراف المنعية تنذر بنشوب حرب داخلية دامية اذا لم تصل الجهات المتنافسة الى حل الوسط. و المساومة على تقسيم السلطة و الثروة. علما بأن هذه المساومة لم تحصل دون توصل الدولتين المذكورتين الى نوع من التفاهم و التقارب. و لايخفى التأثير الكبير الذي ستتركه نتائج المفاوضات الجارية بين الكتلة الامريكية و أيران بشأن السلاح النووي, أيجابيا او سلبيا على الصراع الدائر في العراق.هذا و يمكن التأكيد يأن احد الاسباب الرئيسية للحالة المتأزمة الراهنة في العراق. هو عدم وجود قوى وطنية ثورية موحدة. كي تأخذ المبادرة لاسقاط نظام البعث من التحالف الامريكي. فعندما كانت أغلب قادة قوى المعارضة مجتمعة في أربيل آنذاك. طلب منها الحزب الشيوعي العراقي تجميع قواها و تأخذ المبادرة في عمليات اسقاط (صدام) و عدم اللجوء و الاستعانة بقوى التحالف الامريكي لأن الاحتلال الامريكي للعراق سيأتي بعواقب خطيرة على هذا البلد. و لكن تلك القيادات و المكون الشيعي بالاخص لم تأخذ بفكرة الحزب. فكانت موضع ثقة الحاكم الامريكي (بول بريمر) في مجلس الحكم خلال السنة التي الولايات المتحدة تحكم العراق. حيث سلمت السلطة الى المكون الشيعي بعد أن ضمنت لنفسها ما أرادت!!هذا وسوف لن تكون نتائج هذا الصراع الدائر في البلد في صالح الشعب العراقي بأي حال من ألاحوال!هذا و يعد من خلال سير الاحداث, ان الصراع الدائر بين الشيعة و السنة يسير نحو الانسداد. حيث أخذ البعض من الشخصيات الكتل السياسية تتحدث عن أعادة الانتخابات من الجديد لأن الانتخابات السابقة لم تؤدي الى النتيجة الحاسمة.هذا أضافة الى الخلاف بين الكيان الكردي بشأن ترشيح من سيك ......
#ماذا
#يجري
#البلد
#المنكوب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748006