الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حزب اليسار العراقي : الخائن جاسم الحلفي يستعيد أسلوب أساتذة زمرة عزيز محمد أساتذته زمرة حميد مجيد في الهروب الى الإمام من المحاسبة على كارثة قيام زمرة رائد-مفيد-جاسم دور المطية للخبل السفاح مقتدى الغدر ومليشياته الداعشية الارهابية ...
#الحوار_المتمدن
#حزب_اليسار_العراقي فكما تهرب أساتذة أساتذته عام 1979 من المحاسبة على كارثة التحالف الذيلي مع البعث الفاشي، بإستغلال عواطف شباب الحزب ضعيفي الخبرة والوعي لتبني مطلب" الكفاح المسلح " والتخلص من المحاسبة ..وتحويل " الكفاح المسلح " المزعوم الى ورقة في صراع بارزاني طالباني راح ضحيته الشهداء، وانتهى بتقسيم الحزب الشيوعي العراقي قومياً وبيعه بالمفرق لاقطاعيتي أربيل والسليمانية .ها هي زمرة الخونة ( رائد فهمي -مفيد الحزائري -جاسم الحلفي ) تتذكر فجأة وبعد رفض دام ل 17 عاماً ..ضرورة تشكيل التحالف "اليساري -المدني الديمقراطي ) لخوض انتخابات حيتان العمالة والدمار والقتل والنهب ..وليس إيماناً بضرورة هذا التحالف ..وأنما للهروب الى الإمام من المحاسبة على تمريرها كمطية " شيوعية -مدنية " جرائم الخبل السفاح مقتدى الغدر بحق شباب انتفاضة تشرين ..إن من سيسهل إفلات هذه الزمرة الخائنة من العقاب ما هو الا شريك بخيانتها وفسادها ووضاعتها حتى وإن رتش خيانته بأجمل الشعارات عن أهمية وحدة اليسار ..فاليسار موحد على ارض المعركة بؤر ثورية مناضلة ضد المنظومة العميلة واذنابها الزمرة الخائنة ..وإذا تمكنت زمرة الخونة ( حميد مجيد -مفيد الجزائري-رائد فهمي -حسان عاكف -جاسم الحلفي ) من تلطيخ أسم الحزب الشيوعي العراقي والمتاجرة بدماء شهدائه عند ارتمائهم باحضان الغزاة الامريكان وقبول سكرتيرهم الخائن حميد مجيد عضوية مجلس الحكم البريمري ضمن الحصة الشيعية الطائفية.. وتدمير الخائن جاسم الحلفي ما تبقى من صورة الحزب الشيوعي العراقي بانتهازيته الوضيعة وهزيمة ذيليته للخبل السفاح مقتدى الغدر ..فأنه سوف لن يفلح بالإساءة الى صورة اليسار العراقي المعارض للمنظومة العميلة بارتدائه "قناع اليسارية " هذه المرة لعقد صفقة وضيعة جديدة ...ويتوهم بأنها ستمحو عار " سائرون" ساقطون في الحضيض ..فالجميع يعلم بأن جاسم صاحب القبلة الوجدانية من ساحة التحرير لقائد " كتلته التاريخية " الخبل السفاح مقتدى الغدر ..والمؤمن بقدرة مقتدى الغدر على تحقيق شعار ( وطن حر وشعب سعيد ) ...هو العار نفسه ..!!لقد أعلن اليسار العراقي عامي 1979-1980 تبنيه لنهج ( الكفاح المسلح في مواجهة حملة النظام البعثي الفاشي الدموية ضد قواعد وكوادر وجماهير الحزب الشيوعي العراقي ) شريطة خوضه تحت قيادة جديدة يسارية للحزب الشيوعي العراقي بعد تنحية زمرة عزيز محمد -باقر إبراهيم الموسوي اليمينية الانتهازية ومحاسبتها على كارثة " الچبحة اللاوطنية "...وإلا ستكون نتيجة رفع البندقية على اكتاف الشيوعيين العراقيين تحت قيادة يمينية انتهازية مستهترة بحياتهم، كما برهنت عند هروبها من مواجهة الحملة البعثية الفاشية صد الحرب الشيوعي العراقي، وترك قواعد وكوادر الحزب تحت رحمة توجيهها سبئ الصيت ( دبر نفسك رفيق )...ستكون النتيجة كارثية ..وهذا ما حدث بالضبط..!!فإذا لم تسمح الأجواء العامة السائدة عامي 1979-1980 لوصول صوت اليسار العراقي الى الرفيقات والرفاق بشأن ركوب الزمرة اليمينية الانتهازية لموجة المطالبة بالكفاح المسلح ..فإن الأجواء مختلفة اليوم تماماً ..ولذلك سوف لن تمر هذه المرة مؤامرة الخائن جاسم الحلفي واساتذته خونة الحزب الشيوعي العراقي وتاريخه الكفاحي المجيد ودماء شهدائه .. ......
#الخائن
#جاسم
#الحلفي
#يستعيد
#أسلوب
#أساتذة
#زمرة
#عزيز
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700714
جلال الصباغ : بين البابا والسيستاني والمتشرد وجاسم الحلفي
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ ما أن تمر في منطقة الكرادة وخصوصا بالقرب من كنيسة سيدة النجاة وصولا إلى ساحة التحرير مرورا بكهرمانة والفردوس حتى تشاهد الشوارع النظيفة والمصبوغة وأنواع الورود التي تزين الجزرات الوسطية والأرصفة، في سابقة لم يتعود سكان بغداد على مشاهدتها، فلأول مرة منذ عقود نشاهد شوارع نظيفة وخالية من الإرباك حيث عملوا على إزالة كل البسطيات والجنابر على جانبي الطريق الذي من المقرر أن تطأه قدمي البابا أو ربما يقع نظره عليه. بالمقابل فأن القائمين على استقبال البابا صرفوا ملايين الدولارات على هذه الحملة، من عمليات رفع صور عملاقة على البنايات وفي التقاطعات. مرة تجمع السيستاني مع البابا وأخرى للبابا لوحده وثالثة للمرجع بدون البابا ومكتوب مع هذه الصور عبارات تعبر عن إن المنقذ للبشرية هم رجال الدين والأمل الحقيقي للبشرية. في محاولة لإعادة إنتاج المنظومة الدينية الطائفية في العراق، والتي اهتزت كثيرا بفعل التحول الاجتماعي الذي خلقته انتفاضة أكتوبر، فالبابا ومن معه يعلمون جيدا، ان رجال الدين والمرجعيات كانوا اهم الداعمين للحكومات المتعاقبة، التي جاء بها الاحتلال الأمريكي والتي نهبت وقتلت وهجرت وأفقرت الملايين من المواطنين. فات القائمين على حملة استقبال البابا والترويج له، معالجة حالة المتشرد العجوز الذي افترش الرصيف بالقرب من ساحة كهرمانة، والذي لا يغطي جسده غير أسمال بالية وبالقرب منه كومة من الخبز اليابس، في حالة صارت معتادة في مختلف ساحات وشوارع بغداد، وهذا المتشرد المسكين ليس سوى واحد من الآلاف بل الملايين الذين يعيشون بلا مأوى أو في منزل من الصفيح لا يصلح حتى لعيش الحيوانات، وفي أفضل الأحوال في مدن كاملة بلا ماء أو كهرباء أو خدمات أخرى.رافق زيارة البابا إلى العراق حملة إعلامية منقطعة النظير، فالكل مشغول بوصوله... القنوات الفضائية والإذاعات والصحف ومواقع التواصل جميعها تطبل وتهلل لمجيء المنقذ! وكأننا سنعيش بعد هذه الزيارة برفاهية ورغد وستنتهي الطائفية ونطوي صفحة الأمية والبطالة، ولن نشاهد مقتدى الصدر أو قيس الخزعلي أو محمد الكربولي بما تبقى من أعمارنا التي حولوها إلى بؤس ورعب ومرض. ان احد الشيوعيين وهو الرفيق جاسم الحلفي انبرى مدافعا بشراسة عن هذه الزيارة المسرحية، كاتبا على صفحته في الفيس بوك ان زيارة هذه الشخصية "الأسطورية اليسارية" يجب التعويل عليها كثيرا، مؤكدا إن البابا تابع ما يجري في العراق من أحداث وخصوصا انتفاضة أكتوبر، وانه سيوصل رسالة بالضد من السلطة، ولا ندري كيف للرفيق جاسم التفكير بهذه الطريقة وهو يعلم جيدا إن البابا جاء وعلى رأس جدول زيارته إلى العراق لقاء السيستاني الذي يعد راعي النظام في العراق!! ويغيب العجب ان رجعنا قليلا الى الوراء ونحن نشاهد الرفيق وهو يدافع عن احد اقطاب الحرب الطائفية بل والدخول معه في قائمة واحدة للانتخابات السابقة. إن خلاص الجماهير هو في جزء مهم منه، الخلاص من مروجي الخرافات ومخدري الشعوب الذين مارسوا طوال قرون من الزمان دور الداعم والمجمل لأفعال الأنظمة التي تستغل وتسرق الشعوب عن طريق هيمنة فئة قليلة على مقدرات الأكثرية، فالجماهير الرافضة لهذا النظام أخذت تتندر حول هذه الزيارة التي لن تخدم سوى بقاء النظام لأطول فترة ممكنة، وأخذت صفحات المواطنين والناشطين تطالب البابا المرور بمدن مثل الحسينية وحي طارق في الثورة ومناطق ما يسمى بالحواسم التي يسكنها ثلاث ملايين إنسان بحسب احصائية وزارة التخطيط ، في إشارة إلى خلو هذه المناطق من ابسط شروط العيش بينما الشوارع المنسية والتي من المقرر مرور البابا ع ......
#البابا
#والسيستاني
#والمتشرد
#وجاسم
#الحلفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711024
صوت الانتفاضة : البابا.. جاسم الحلفي.. والموقف من الدين
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة تعودنا على تقليعات قادة الحزب الشيوعي العراقي، فمنذ 2003 ودخولهم للعملية السياسية البريمرية "مجلس الحكم" والى اليوم وهم يتحفون الجماهير ب "الشكل النضالي الماركسي" العتيد، تارة بتحالفهم مع "العلماني" أياد علاوي، وتارة مع "المدنيين" فائق الشيخ علي ومثال الالوسي، وفي أخرى يتحالفون مع "راعي الإصلاح" محقق شعار (وطن حر وشعب سعيد) "الرفيق" مقتدى الصدر، هذه الاشكال "النضالية الرائعة" التي يواجه الحزب الشيوعي بها جماهيره في كل مرحلة، هي بالحقيقة "استراتيجية" و "تكتيك" اعتمد عليه الحزب منذ عقود طويلة، ليس هنا مجالا للخوض فيه.هذه الأيام، يتحفنا "الرفيق" جاسم الحلفي، عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي، بمقالة "فذة" عن زيارة بابا الكنيسة الكاثوليكية الى العراق، مهللا ومرحبا ومثنيا ومتأملا ومتوسما خيرا من هذه الزيارة، وكأن ديباجة "البيان الشيوعي" قد تحولت عند "الرفيق" جاسم الى الاتي (هناك شبح يجول في العراق، انه شبح البابا) انه المنقذ، المخلص، المهدي المنتظر، الذي سيملأ ارض العراق عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا. "الرفيق" جاسم الحلفي يعنون مقالته بشكل مخيف "اهلا بالبابا فرنسيس.. مرحبا بلاهوت التحرير"- مع ان كتابات الحلفي ليست شيقة ولا ممتعة تماما "ليست شيئا"، لكن الرد عليه من باب انه عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي فقط، أي انه يعبر عن موقف سياسي-؛ نعود الى "الدر المنثور" للحلفي، انه يرحب بمجيء البابا! وللحقيقة نقول، هذه اول مرة نسمع فيها، ان عضو مكتب سياسي لحزب شيوعي يرحب بقدوم رجل دين، كيف يحدث ذلك؟ في وقت لم يكتب أحدا من قادة قوى الإسلام السياسي "المتشدد والمعتدل" كلمة او بيان او تغريدة يرحبون ب "مثيلهم، نظيرهم، شبيههم" البابا؛ الحلفي يريد من مقالته كلها استنساخ بابا الكنيسة في العراق "لاهوت التحرير" أي لا بأس بوجود سلطة دينية "متنورة" تريد تحرير المجتمعات، لكن بأسمها وعنوانها هي "الديني"، فهو يقدم "اللاهوت" على "التحرير"، وكأنه "الحلفي" يريد استنساخ تجربة أمريكا اللاتينية، عندما ظهر بعض القساوسة الذين عدوا انفسهم "متنورين" وضد الاضطهاد والفقر، ومعروف ما لعبته مخابرات الدول الغربية وامريكا والفاتيكان هناك، فقد كان ظهور اولئك القساوسة "المتنورين" بعد نجاحات قوى اليسار الحقيقية في تلك البلدان. الحلفي يريد، يتمنى ان يكون السيستاني مثل البابا، لا يتدخل بالسياسة "كما يتوهم البعض"، يؤمن بنظرية الانفجار الكبير، يبارك زواج المثليين، لكن هل هذه مطالب انسان شيوعي؟ هل هذا هو الموقف من الدين ومن رجالاته؟ انها إساءة حقا ان تكون هذه الشيوعية، فموقف المثقفين اللبراليين الغرب اقوى وأجرأ بكثير من "شيوعي-نا" الحلفي يستشهد بمقالته بكلمات "الرفيق الجديد" البابا، ويقول انه جاء محملا بعدة رسائل، منها: "قوة المجتمع في تنوعه" "تأكيد مبدأ التعايش المشترك" "التسامح ونبذ التمييز" "التقارب بين اتباع الديانات والمذاهب" "دعم مسيحيي العراق وحمايتهم"؛ ترى مَن مِن القوى الإسلامية كلها لم يقل هذه الكلمات؟ منذ ان جيء بهم وهم يرددون هذه الكليشيهات، والنتيجة ان "الموزاييك" هذا قد تدمّر بالكامل، ملايين المهجرين في الداخل والخارج، نهب وفساد لكل ثروات المجتمع، نسب بطالة وفقر مخيفة جدا، وضع صحي وتعليمي وخدماتي بائس جدا، حرب طائفية وقومية مستمرة، تستعر أحيانا وتخبو أحيانا اخر، ومستقبل مجهول، فهل حقا اننا بحاجة لزيارة رجل دين "البابا" ليخلصنا من هذا الواقع المزري، ونحن المتخمين حد القيء من وجود رجال الدين. هل نحتاج حقا الى "التقارب بين الديانات"؟ ام الى تخليص الا ......
#البابا..
#جاسم
#الحلفي..
#والموقف
#الدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711080