الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : وفايات كوفيد-19 غير الضروريّة تبيّن أنّ هذا النظام فات أوانه – هناك حاجة إلى الثورة
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 654 ، 29 جوان 2020https://revcom.us/a/654/unnecessary-covid-19-deaths-show-this-system-is-obsolete-en.htmlملاحظة الناشر : في ما يلى ترجمة من جريدة " الثورة " لمقال مأخوذ عن " الفجر الأحمر " ، مدوّنة المنظّمة الشيوعيّة الثوريّة ، المكسيك ( المقال مؤرّخ في 20 جوان 2020).-----------------------------في المكسيك و في العالم ، أدّى سير النظام و أدّت سياسات الحكومات إلى عدد درامي و إجرامي من الوفايات غير الضروريّة بسبب كوفيد-19 . في ظلّ النظام الرأسمالي - الإمبريالي العالمي ، من غير الممكن تعبأة كافة الموارد الضروريّة والتطبيق الصريح لآخر تقدّم حقّقه علم الطبّ، أو تعبأة الناس لمعالجة تحدّى الفيروس . هذا النظام فات أوانه ، نحتاج إلى الإطاحة به و إنشاء نظام جديد أفضل بكثير ، نظاما إشتراكيّا .لطالما حذّر العلماء من انّ المسألة ليست مسألة إن كان سيحدث وباء أم لا ، و إنّما هي مسألة متى سيندلع الوباء . و مع ذلك ، لم يوجد إستعداد مناسب في أي ركن من أركان الأرض لأنّ الإستثمارات في ظلّ هذا النظام تنزع إلى التوجّه إلى ما يحقّق أكبر فائدة و الآن. و الحسابات على المدى القصير تقودها حاجيات الاقتصاد الرأسمالي القائمة على التنافس بين الرساميل من أجل الرباح. و المقاربات اللاعلميّة بل في الحقيقة المعادية للعلم لعديد الحكّام قد ساهمت هي الأخرى في ذلك. فقد تمّ التخلّى عن برنامج تطوير لقاح ضد فيروس سارس – الذى كان الدافع إليه فيروس كورونا شبيه بالفيروس الحالي – و ذلك عقب تراجع الوباء سنة 2004. و لئن تواصل العمل على تطوير اللقاح المطلوب لكنّا أقرب بكثير من الحصول على لقاح الآن ضد سارس – كوفيد-2. و لم توجد في أي مكان تجهيزات طبّية أعدّت لتكون قريبة و لو قليلا ممّا هناك حاجة إليه. في الواقع ، في السنوات الأخيرة ، قد إقتطعت العديد من الحكومات من ميزانيّات رعايتها الصحّية . و يظلّ المكسيك بالرغم من الوعود التي أطلقها الرئيس الحالي أندرياس مانوال لوباز أوبرادور بتحقيق نظام رعاية صحّية " شبيه بذلك في الدانمارك" ، أحد بلدان أمريكا اللاتينيّة التي تنفق أقلّ أموال على الرعاية الصحّية للفرد الواحد .و في المجتمع الإشتراكي الذى نقاتل في سبيله ستكون الأولويّة لصحّة الناس و ليس لأرباح الشركات الكبرى . و بالفعل ، ستصبح هذه الشركات ملكيّة الشعب و سيكون الاقتصاد الجديد في خدمة حاجيات الجماهير الشعبيّة و كافة الإنسانيّة . و ستسترشد الرعاية الصحّية بأكبر فهم علمي متقدّم و ستشمل بصفة هامة، التحضيرات لمواجهة الأوبئة و الكوارث الأخرى.و صراحة إنّ لإجرامي أنّه لم يقع توفير وسائل الحماية الشخصيّة و الإختبارات الضروريّة لكوفيد-19 للعاملين و العاملات في مجال الرعاية الصحّية هنا و في عديد أنحاء العالم ، كي يتمكّنوا من حماية أنفسهم. ففي المكسيك تمثّل حالات الإصابة بالفيروس ضمن العاملين و العاملات بالرعاية الطبّية خُمُس المصابين بالعدوى . و الإحتجاجات على نقص التجهيزات و من أجل " تغيير نظام الرعاية الصحّية " عبر البلاد إحتجاجات عادلة و شرعيّة و تستحقّ المساندة . و قد كان إخلاص العاملين و العاملات بالرعاية الصحّية ملهما و رغم هذه النقائص الإجراميّة ، قد خاطروا بأنفسهم لإنقاذ حياة الآخرين . هذه بذور الأخلاق الشيوعيّة ، أخلاق العناية بالآخرين و وضع مصالح الإنسانيّة في المصاف الأوّل . في المجتمع الإشتراكي ا ......
#وفايات
#كوفيد-19
#الضروريّة
#تبيّن
#النظام
#أوانه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683277
حميد طولست : لا أحد يموت قبل أوانه وإن أصيب بكورونا
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست رغم ما عرفته الحملة الوطنية للتلقيح ضد "كوفيد 19"التي أعطى الانطلاقتها الفعلية جلالة الملك محمد السادس يوم الخميس 28 يناير2021 ، من تخطيط محكم ، وسير ثابت لتحقيق المناعة الجماعية ضد فيروس كورونا، اللذان جعلا المغرب من بين "الدول العشر الأوائل الرائدة في تحدي عملية التلقيح - حسب مكتب منظمة الصحة العالمية بالمغرب التي هنأت الرباط على نجاحه فيما اعتمده من خطط ناجعة لإنجاح حملته الوطنية الضخمة للتطعيم الجماعي التي راهن بها على تلقيح 30 مليون مواطن- التي جعلت منه بلدا تشيد به الكثير من المنابر الإعلامية الوطنية والدولية ، كنموذج يحتذى به على الصعيد الدولي والقاري .ورغم اتخادي وأسرتي جميع الإحتياطات الصارمة ، واتباعنا لكل إجراءات التباعد الاجتماعي ، والتزامنا المتشدد بكافة شروط التنظيف والتعقيم حد الاسفاف ، واستعمال الكمامة لدرجة الإختناق ، فقد استفقت في أحد صباحات يوليوز الماضي على شعور برجفة في مفاصلي وآلام والتهاب في حلقي وتعب في عينيي واحتقان في أنفي وفقدانا لنعمة التذوق من لساني ، إلى جانب موجات الصداع المتواترة ، وغير ذلك من الأعرض التي قضت مضجعي ، ودفعت بي للإسراع في إجراء اختبار "كوفيد-19" الذي جاءت نتيجته دامغة ، ألزمني الابتعاد عن الآخرين ، والاعتكاف في البيت -الذي إعتدت عليه مند ظهور الوباء اللعين قبل أكثر من سنتين- كوقاية تتطلبها المعركة ضد هذا العدو الشرس ، الذي لم أكد أسقط ضحية لغزواته حتى اندفع الأهل والأخوة والأصهار والخلان والكثير من الأصدقاء والمعارف والجيران إلى مآزرتي برسائل المواساة وتمنيات الشفاء التي تقاطرت علي منهم عبر الهاتف وعلى حساباتي الإليكترونية على ليشعروني مشكورين أنني لست وحدي في مصابي ، الذي يبقي الإخبار بالتعرض للإصابة بفيروسه اللعين "أوميكرون" مفاجأة غير سارة تقض المضاجع وتقلق الرؤوس بما تفرضه من علامات الاستفهام المحيرة والمؤثرة سلبا على وعي الإنسان وواقعه الحياتي والعالم المحيط به ، وتشكل عقبة كأداء في طريق التغلب على الداء والشفاء منه ، يزيد من تأجيجها والتهابها ، ما تقذف به فوضى التفاسير خاطئة عن مفاهيم الوباء وماهيته ونشأته وخطورته ، والتصورات الغيبية الغبية الإتكالية حول طرق الوقاية والعلاج منه المتخلفة ، المرتكزة في غالبيتها على المَوْضُوع والمَكْذُوب من الملاحم والمغازي الأصولية المشحونة بأيديولوجيات "الإسلام السياسوي" ، الذي لا يستهدف مروجوها مساعدة المصابين على الشفاء ، بقدر ما يستهدفون تمكين المتاجرين بالدين من تغييب عقول البسطاء وتجهيلهم واغراقهم في مستنقعات التنظيرات البعيد عن الدراسات العقلية واللغوية الملتزمة بأصول المناهج البحثية العلمية المتميزة لفهم الوباء ، والتي يحتاج ادراكها الى دراسات تفصيلية واسعة وشروح ضافية ومعمقة في طرق مواجهتها ومحاربة عدواها باللقاحات والمعززات التي لها القدرة ، بعون الله ،على تحجيم أسوأ عواقبها ، كما حدث مع تجربتي مع جرثومة "الأوميكرون" التي تخلصت منها بعد أيام قليلة ،بقدرة الله وبفضل الإرشادات والتعليمات الصحية لوزارة الصحة المؤكدة على جدوى تلقي التطعيمات وتعزيزاتها ، كواجب مدني تجاه الذات والمجتمع ، الذي تقع على كل واحد منا مسؤولية سلامته ، التي تفرض على الجميع أن يكون حارساً أمينا لا تغفل له عين حتى يكون طوق نجاة لأولئك الغافلين عن خطورة الوباء ، فداحة عودة انتشار .وقبل الختام أود أن اعبر لرفيق العمر زوجتي حبيبتي ، عما نبض لها به قلبي بصمت من شكر وامتنان ، ليس على ما قدمته لي خلال مرضي من دعم ومساندة فقط –و الذي كانت هي أحوج إليه مني نظرا لحالتها الصحية- بل ط ......
#يموت
#أوانه
#أصيب
#بكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764542