الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد إنفي : رسالة مفتوحة من المواطن المغربي محمد إنفي إلى حكام الجمهورية الجزائرية وفي مقدمتهم المؤسسة العسكرية
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي يا حُكَّام الجزائر، أين مصلحة بلادكم وشعبكم في العداء الذي تناصبونه لبلادي؟رسالة مفتوحة من المواطن المغربي محمد إنفي إلى حكام الجمهورية الجزائرية وفي مقدمتهم المؤسسة العسكرية.أيها السادة،بعد التحية البروتوكولية التي تقتضيها الأعراف، أسجل، أنا المواطن المغربي، المسمى محمد إنفي (أستاذ جامعي متقاعد، فاعل سياسي في حزب وطني، كان لقادته التاريخيين دور كبير في دعم المقاومة الجزائرية ضد المستعمر الفرنسي)، أسجل بكل استغراب وحسرة، أن خطاب القيادة الجزائرية (رئاسة وقيادة عسكرية) لا يرقى إلى مستوى رجال الدولة الذين يحترمون أنفسهم ويزنون أقوالهم ويقدرون مسؤولياتهم؛ بل تشعر، وأنت تستمع إليهم، كأنك أمام مراهقين يستعرضون عضلاتهم بطريقة فجة تثير الاشمئزاز؛ إذ ما معنى أن تصف هذه القيادة المغرب بـ"العدو الكلاسيكي" وتردف ذلك بالقول إن "الجزائر هي أقوى دولة في المنطقة"؟ بينما يشهد العالم على أن يد المغرب، الرسمي والشعبي، ممدودة على الدوام من أجل البحث عن الحلول للمشاكل العالقة بين البلدين. لقد سبق لي، أيها السادة، أن خاطبت رئيس الجمهورية بواسطة نفس الوسيلة التواصلية وبنفس الأسلوب، حيث وجهت له رسالة بهذه الصيغة: "رسالة مفتوحة من مواطن مغربي إلى الرئيس الجزائري الجديد: أليس في جهاز دولتكم رجل رشيد؟؟". وقد نشرتها عدة منابر إعلامية مغربية في أواخر شهر يناير 2020. وقبل ذلك، تم نشرها في الموقع العربي الشهير "الحوار المتمدن" بتاريخ 27 من نفس الشهر (صفحة محمد إنفي). لن أعود إلى ما قلته في تلك الرسالة، ليس لأن محتواها لم يعد ذا راهنية، بل فقط لأن السياق اختلف، وإن كانت القضية هي نفسها، والعقلية المتحكمة في جهاز الدولة الجزائرية لا تبارح مكانها، والمواقف كذلك. ويبدو، أيها السادة، من خلال السياق الحالي المرتبط بالوضع في أقاليمنا الجنوبية، أنكم تعانون من عمى سياسي مزمن ومن غباء ديبلوماسي متمكن من كل الأجهزة الدولتية؛ مما يجعلكم تُدمنون العداء للمغرب كدولة وشعب وجغرافيا، ضدا على مصالح الشعبين الشقيقين الجزائري والمغربي، وضدا، أيضا، على مصالح الشعوب المغاربية برمتها لما تسببونه من عرقلة وتعطيل للوحدة المغاربية بفعل مواقفكم العدائية للمغرب ولوحدته الترابية والوطنية.ويجب أن تفهموا، أيها السادة، أن أحلام التوسع والزعامة الأفريقية والعربية، التي غذتها لديكم الطفرة البترولية والحرب الباردة خلال سنوات السبعينيات من القرن الماضي، قد انتهت وأصبحت مجرد أوهام، لكنكم لا زلتم متسكين بهذه الأوهام رغم تناقضها التام مع مصالح وحقوق الشعب الجزائري الشقيق وطموحاته المشروعة في الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والعيش الكريم.إنكم، أيها السادة، تعطون الدليل تلو الأخر بأنكم عاجزون عن استيعاب التطورات التي شهدها العالم بعد سقوط جدار برلين ونهاية الحرب الباردة. كما أنكم عاجزون عن إدراك الواقع على الأرض كما يتراءى للرأي العام الدولي الرسمي والشعبي: واقع الصحراء المغربية التي أصبحت مدنها تضاهي مدن الشمال، كما تحولت إلى قبلة للديبلوماسية الأفريقية والعربية، وواقع مخيمات "تندوف" التي تشكل وصمة عار في جبينكم بفعل تغذيتكم للوهم (وهم الثورة ووهم الدولة) لدى شرذمة من المرتزقة الذين يعيشون في بحبوحة من العيش على حساب الشعب الجزائري الشقيق وعلى حساب المحتجزين في مخيمات العار، الذين يعيشون القهر والجوع والمرض، بينما المساعدات الدولية الموجهة إليهم تباع في أسواق البلدان المجاورة لتستفيد من عائداتها المهمة الطغمة المتحكمة في رقاب سكان المخيمات بدعم من عناصر الجيش الجزائري. فالواق ......
#رسالة
#مفتوحة
#المواطن
#المغربي
#محمد
#إنفي
#حكام
#الجمهورية
#الجزائرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699696
محمد إنفي : من المواطن المغربي محمد إنفي إلى عبد المجيد كذبون، الرئيس الصوري للشقيقة الجزائر
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي لا تحية لا سلام، لا احترام أو كلام مؤدب؛ بالمقابل، كل الاحترام والتقدير للشعب الجزائري الشقيق ولحراكه السلمي المبارك المتطلع إلى الدولة المدنية؛وبعد، فقد عنَّ لي، أيها "الرئيس"، بعد خرجاتك الإعلامية الأخيرة تحت الطلب والمؤدى عنها من مال الشعب الجزائري، أن أعود مرة أخرى لأخاطبك بنفس الوسيلة (رسالة مفتوحة)، وأنا أسائل نفسي إن كنتَ تستحق مني هذا المجهود رغم بساطته وتواضعه؛ فأمثالك لا يستحقون، في الواقع، إلا التجاهل و"النخَّال" بلغتنا المغربية.ولعلمك، أيها الرئيس الصوري، الفاقد لكل شرعية (بدليل مقاطعة الشعب الجزائري للدستور المقترح من طرفك ومقاطعة الانتخابات التي دعوت إليها)، فإن تعويض "تبون" بـ"كذبون" ليس من عندي (فلا أدعي هذا السبق)؛ بل هو اسمك الحالي الذي أصبح شائعا في شبكات التواصل الاجتماعي، ورائجا بشكل ملفت على "اليوتوب".وإلى جانب هذ الاسم القدحي، طبعا، فإن صورتك كرئيس دولة أصبحت في الحضيض. إنك تحتل مرتبة متقدمة جدا جدا في سلم الغباء السياسي والديبلوماسي؛ وقد تؤهلك هذه المرتبة لدخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية. ولو فكر "ألان دونو" (Alain Deneault)، الفيلسوف الكندي، صاحب كتاب نظام التفاهة (la médiocratie)، أن يُحدث جائزة تسلم لأغبى أغبياء رؤساء الدول والحكومات في العالم، لكنت الفائز الأول بهذه الجائزة. فهل تعلم ذلك، أو على الأقل تتوقعه؟ وهل تعلم أن أسطع مثال عن تفاهتك، هو حوارك مع المجلة الفرنسية Le Point التي حجزت له فيها بأموال الشعب الجزائري مساحة لتمرير أكاذيبك وترهاتك؟ وهل تعتقد أن تصريف العداء، من خلال ذلك الحوار التافه، تجاه المغرب ومؤسساته، سيعفيك من وصمك بالرئيس الغبي، أو سيحسن صورتك لدى الشعب الجزائري الشقيق الغاضب منك وعنك وعن الجنرالات المتحكمين في النظام؟ ألا تشعر بالخجل، إن بقي فيك شيء من الإحساس، وقد وضعت المجلة المذكورة حوارك تحت مسمى واضح (إشهار) لا يقبل التأويل؟ والعالم كله يعلم أن الإشهار يكون بالمقابل المادي. ألم تقدم بذلك للعالم دليلا على أنك لا تساوي شيئا بين رؤساء الدول؟ فاستجداؤك للحوارات المؤدى عنها، يكفي كدليل على الوضع البئيس الذي يوجد فيه النظام الجزائري. سي كذبون، بما أنك لست إلا رئيسا صوريا ودمية في يد العسكر المتحكم في هذا النظام المتهالك والمشرف على الانهيار بفعل إصرار الشعب الجزائري الشقيق على تقرير مصيره بواسطة حراك شعبي سلمي شعاره "دولة مدنية لا عسكرية"، لا يمكن للمرء إلا أن يرى في النظام الذي أنت على رأسه "غير التافه لخوه"، لدرجة أنكم اصبحتم أضحوكة في العالم سواء بسبب غباء دبلوماسيتكم أو بسبب ما يعيشه شعبكم من أزمة اقتصادية واجتماعية رغم ما تتوفر عليه البلاد من ثروات طائلة تم ويتم تبديدها في معاكسة مصالح المغرب وكذا في إغناء الجنرالات وعصابة البوليساريو على حساب مصلحة الشعب الجزائري والمصلحة العليا لوطن المليون شهيد. لا اخفيك، السي كذبون، أنه قد استعصى علي، في هذه الرسالة المفتوحة، استعمال بعض عبارات المجاملة التي استعملتها في رسائلي السابقة؛ بل استكثرت عليك حتى لفظة السيد ناهيك عن عبارات مثل تحية أخوية أو تحية طيبة أو حتى تحية بروتوكولية. فخرجاتك الإعلامية الأخيرة ضد بلادي اكدت لي بالملموس أنك إنسان جاهل بكل معنى الكلمة؛ جاهل بالتاريخ وجاهل حتى بالأبجديات السياسية والديبلوماسية؛ فخطابك بعيد كل البعد عن خطاب رجل دولة يحترم نفسه قبل أن يحترم غيره؛ لذلك، وجدت نفسي مضطرا إلى النزول إلى هذا المستوى من الخطاب والأسلوب الذي أجربه لأول مرة؛ ومع من؟ مع رئيس دولة جارة ياحسراه. ومع ذلك، ف ......
#المواطن
#المغربي
#محمد
#إنفي
#المجيد
#كذبون،
#الرئيس
#الصوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722175
محمد إنفي : رسالة مفتوحة من محمد إنفي إلى السيدة حسناء أبو زيد: -كِيفْ جاكْ الرّْجوعْ- إلى الاتحاد الاشتراكي من النافذة عِوضا عن المدخل الرئيسي؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي بعد التحية، اسمحي لي، سيدتي، أن أتناول معك بقليل من التفصيل، بواسطة هذه الرسالة المفتوحة، وضعك داخل الاتحاد الاشتراكي؛ هذا البيت الذي جمعنا (تنظيميا، أقصد) لمدة تتراوح بين ست وسبع سنوات حسب تاريخ التحاقك بالحزب سنة 2010 (هذا التاريخ أوردته الأخت عائشة زكي في الرسالة الموجهة إليك بتاريخ 22 دجنبر 2021) وتاريخ انقطاعك عنه لأسباب ظاهرها تنظيمي وباطنها مصلحي ذاتي، مباشرة بعد المؤتمر الوطني العاشر المنعقد ببوزنيقة بتاريخ 19، 20، 21 ماي 2017، لتظهري من جديد، حزبيا أعني، من خلال ترشيحك للكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بمناسبة انعقاد مؤتمره الوطني الحادي عشر بتاريخ 28، 29، 30 يناير 2022، وبالطريقة غير المعهودة في الترشيحات لمثل هذه المهام. ويبدو أن الهدف من الترشيح، وبهذه الطريقة، ليس الوصول إلى قيادة الاتحاد الاشتراكي (فأنت تدركين، ولا شك، صعوبة، إن لم أقل استحالة تحقيق هذا الهدف، خصوصا وقد أحرقت كل مراكبك سنة 2017 بمناسبة المؤتمر الوطني العاشر)، وإنما إحداث ضجة إعلامية (tapage médiatique) لغايات أنت أدرى بها. لقد تحاشيت، في السابق، التفاعل مع خرجاتك الإعلامية رغم ما فيها من مغالطات وأكاذيب وإساءات وتحامل على الاتحاد الاشتراكي وعلى إحدى مؤسساته الأساسية. وعلى سبيل المثال، لا الحصر، أُذكِّرك بحوارك مع جريدة "أخبار اليوم" بتاريخ 28 نونبر 2018، الذي ضمَّنته العديد من هذه الزلات الُمتَعمَّدة والمُحمَّلة بالإساءة العمدية (قد أعود إليه مستقبلا إن شاء الله). ولم يكن من عادتي أن أغض الطرف عمن يسيء إلى الاتحاد ومؤسساته. وسواء كان المسيء منتسبا إلى البيت أو غريبا عنه، وكيفما كان شأنه أو وضعه الاعتباري في البيت الاتحادي أو في المجتمع، فلم أكن التزم الصمت، ما عدا إن غاب عني الأمر (وأنا لا أزعم أنني أتتبع كل الكتابات المسيئة للاتحاد). وأتحدث، هنا، عن الإساءة وليس عن النقد والانتقاد أو اختلاف الرؤى. وحتى في المقالات التي كتبتُها حول بيان العشرة (الصادر مباشرة بعد ظهور تشكيلة حكومة العثماني الأولى؛ مما يعني خيبة أمل البعض منكم أو جلكم، وأنت أولهم، في "تَوَزَّرْتْ") وعلى هامشه، لم آت على ذكرك بالاسم رغم أنك كنت من أنشطهم في السعي إلى عرقلة انعقاد المؤتمر الوطني العاشر، وبالأخص خلال أيام انعقاده، حيث حوَّلت خلالها ساحة مركب مولاي رشيد ببوزنيقة، إلى ميدان للمعركة؛ وهكذا ظللت تجوبينها طولا وعرضا، لعقد حلقات، هنا وهناك، في محاولة منك لتأليب بعض المؤتمرات والمؤتمرين للتشويش على المؤتمر، بهدف إيقاف أشغاله وتأجيله (ربما حكى لك البعض ما حدث في المؤتمر الوطني الثامن، فأردت إعادة التجربة). وقد اعترف أحد مؤتمري سوس ماسة في فيديو- وهو عائد من حيث أتى مع بعض المؤتمرين وعضو من المكتب السياسي، بعد مقاطعتهم للمؤتمر- اعترف بالفشل في المهمة؛ ولم تكن هذه المهمة سوى إحداث الفوضى داخل قاعة المؤتمر بأسلوب البلطجة المنافي لقواعد الحوار والنقاش.ورغم أنك لم تكوني غريبة عن المعركة القانونية التي أثارتها هذه الكلمة (أعني البلطجة) التي تم استغلالها من أجل النيل من ثلاث مؤسسات حزبية (مؤسسة الكاتب الأول في شخص الأخ إدريس لشكر، مؤسسة رئيس المجلس الوطني في شخص الأخ حبيب المالكي والمؤسسة الإعلامية للحزب في شخص الأخ عبد الحميد جماهري )، حيث لجأ المعني بهذه الكلمة، بإيعاز طبعا، إلى مكتب محاماة (أقول مكتب محاماة، وليس مكتب محام، والفرق بينهما شاسع) لرفع دعوى قضائية لدى المحكمة الابتدائية بإنزكان ضد ممثلي المؤسسات الحزبية الثلاث التي أتيت على ذكرها، وضد هذا العبد الضعيف الذ ......
#رسالة
#مفتوحة
#محمد
#إنفي
#السيدة
#حسناء
#زيد:
#-كِيفْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753702