الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اخلاص باقر النجار : الشركة القابضة نافذة للانفتاح الاقتصادي والتجاري والصناعي
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_باقر_النجار أ.د.إخـــلاص باقـــر هـاشـم النجـــــارالعراق / جامعة البصرة / الإدارة والإقتصادقسم العلوم المالية والمصرفية نشأت الشركة القابضة في الولايات المتحدة الأمريكية في نهاية القرن التاسع عشر ، وانتشرت في اوربا في ستينيات القرن العشرين،وهي عبارة عن شركة تمتلك شركة أوعدة شركات تابعة ، لتحقيق المنافع من خلال تملكها الأسهم المتداولة لتلك الشركات فتعود إليها القرارات التمويلية والتشغيلية ، وقد سميت بالقابضة تبعاً للأصل الإنكليزي holding من الفعل to hold أي القبض، فجاءت التسمية على اعتبارها شركة قابضة للمساهمات، وهي شكل من أشكال تركيز الأموال اللازمة لتنفيذ المشروعات الضخمة التي تعجز عنها شركة واحدة ، ويرجع سبب سيطرة شركة ما على شركة أخرى ومن ثم تسميتها قابضة إلى أن الأولى تملك نسبة كبيرة من حصص أو أسهم في رأسمال شركة ثانية،وتحت ضغط الشركات الامريكية التي تكونت في صورة مجموعات عالمية، كان على كبار رجال الصناعة والتجارة في أوروبا الإسراع في تكوين هذه الشركات حتى لا يتم تهميشهم دون النظر إلى قطاع النشاط الذي تعمل فيه الشركة ، وإذا زاد عدد الشركات القابضة في دولة ما، فذلك لملائمة الظروف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، اذ طورت هذه الشركات عملها من خلال الإنتاج والاستثمار على الصعيد الوطني ، مما قاد لإنبثاق الثورة الصناعية التي ساعدت على إنتشارها ، والإنتقال من العمل الداخلي إلى دول العالم الأخرى، وقد تزايد الإهتمام بهذه الشركات وبأساليب تكوينها وكبر حجم نشاطها في جميع المجالات ، فضلا عن حصول دول العالم الثالث على إستقلالها السياسي وسعيها إلى إستثمار مواردها وخيراتها. وتقوم الشركة القابضة بالإجراءات القانونية اللازمة لإنشاء الشركة عن طريق مندوبيها المؤهلين قانونياً الذين يقومون بإعداد عقد الشركة ونظامها الأساسي بالاشتراك مع بقية المؤسسين الآخرين ، ويجب أن يتوافر في الشركة عنصران مهمان لتتميز بأنها قابضة وهما العنصرالمادي والعنصر المعنوي فالمادي يجب ان يقتصر على العمليات الإدارية والمالية ولا يمتد إلى النشاطات الصناعية والتجارية ، أما العنصر المعنوي فيجب من خلاله أن تهدف الشركة القابضة على المشاركة في أكثر من نصف رأسمال الشركات الأخرى لمراقبة الشركات المشاركة فيها لمجرد الاستثمار البسيط ، وتتمثل أهمية الشركة القابضة في تقليل حجم المخاطر التي تواجه أنواع الشركات الأخرى، ،فضلا عن المزايا الضريبية في حالة تقديم الإقرار الضريبي الموحد من قبل الشركة القابضة، وذلك من شأنه تقليل الخسائر الواقعة على الشركات التابعة لها وبالتالي يقل حجم الفاتورة الضريبية على جميع الشركات ، كما ستكون لها السيطرة الأكبر وبرأس مال أقل ، ومن مزايا إنشاء شركة قابضة هي مقدرتها على التحكم بالشركات ذات رأس المال الأصغر، من خلال حصولها على ما نسبته (51%) من الأسهم أو من خلال شراء ما نسبته (25%) من قيمة الشركة ، كما وتؤمن للدولة بعض الموارد المالية من خلال توظيف رؤوس الأموال وتأمين فرص العمل والاستجابة لحاجة الدولة في النمو الاقتصادي التي تعود بالفائدة على الدخل القومي . وقد تسيطر الشركة القابضة في دولة ما على شركات تابعة في دول أخرى ، كما قد تخضع شركة وطنية في إحدى الدول لسيطرة شركة قابضة أجنبية عن طريق المساهمة في رأسمال الشركة الوطنية من جانب الشركة القابضة الأجنبية ، ويترتب على ذلك قيام ما يسمى الشركة متعددة الجنسيات،حيث يمكن من خلال الشركة القابضة إيجاد نشاط استثماري خارجي أي شركة تابعة خارجية يقتصر نشاطها على الأنشطة التشغيلية ، وان قدرة الشركات ......
#الشركة
#القابضة
#نافذة
#للانفتاح
#الاقتصادي
#والتجاري
#والصناعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705028
كريم المظفر : بوتين والدعوة للانفتاح ونسيان الماضي
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر بشكل عام، باتت سياسة العلاقة بين روسيا والاتحاد الأوربي ، محط إهتمام القيادة الروسية ، على الرغم من العقبات المصطنعة التي توضعها الولايات المتحدة بواسطة " طفيليات " الاتحاد الأوربي ( دول أوربا الشرقية السابقة ) الساعية الى كسب الرضا الأمريكي بعيدا عن التفكير في مصالح الاتحاد الأوربي ، ومحاولة تقديم روسيا بروح الحرب الباردة كتهديد ، حتى "التهديد الرئيسي" لأمن أوروبا ، وخصوصا بعد عودة الإدارة الديمقراطية إلى السلطة في الولايات المتحدة ، والتي أدت إلى توطيد أيديولوجي وسياسي جديد "لما بعد ترامب" للغرب الجماعي وتفعيل ملحوظ لقواته المعادية لروسيا. وعلى الرغم من أن روسيا هي أول من دعت الدول الاوربية الى مناقشة الامن الأوربي بشكل جماعي ، الا ان " الطفيليات " وبدافع امريكي ، تسعى دائما الى تشويه النوايا الروسية الحقيقية في هذا المجال ، من خلال اختراع أمثلة على "العدوان الروسي" المزعوم ، والتهديدات العسكرية المظللة ، ناهيك عن "الهجمات الإلكترونية" إلى "تنظيم التفجيرات" ، وخلق حالة من ( روسوفوبيا) والتي بُني عليها كل الخطاب المعادية لروسيا ،بأسس أيديولوجية ، إذا جاز التعبير ، وتشجيع حالة اغتراب روسيا وأوروبا الذي تم إدخاله بلا كلل في الوعي الجماهيري لـ "الأوروبيين" من خلال الدعاية المعادية لروسيا ، حول "العداء الأبدي" للدولة الروسية ، "ذات الطبيعة الشمولية العدوانية ، " فيما يتعلق بالثقافة والحضارة الأوروبية. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فضل التوجه الى الشعب الأوربي مباشرة، ومخاطبتهم بلغتهم، في محاولة منه، وضع المجتمع الأوربي في حقيقة الروسوفوبيا السابقة والحديثة، بمفهومها الأساسي، ومحاولة غرسها في أذهان حتى الرجل العادي في الشارع، وفي حالة نجاحهم في ذلك، بعدها لن يكون من الصعب على المهتمين بهذا الأمر إيجاد سبب لإثارة الهستيريا المعادية لروسيا بشكل العواقب السياسية البعيد المدى. ان مقال الرئيس بوتين بعنوان "الانفتاح على الرغم من الماضي" والذي نُشر في صحيفة Die Zeit، الألمانية الأسبوعية ، تزامنا مع الذكرى الثمانين لبداية الحرب الوطنية العظمى ، اعتبره الكثير من المراقبين بأنه يدمر هذه الصورة النمطية الأساسية للدعاية المعادية لروسيا ، بأعتبار أن الرسالة الرئيسية لهذا الخطاب الموجه أصلا إلى الجمهور الغربي هي الدعوة إلى التعاون ، والتعاون ، وليس فقط المنفعة المتبادلة ، والظرفية بشأن بعض القضايا "ذات الاهتمام المشترك" ، ولكن الاستراتيجية ، المبنية على منظور تاريخي واسع وطويل الأجل ، ليس فقط على أساس المصالح المشتركة ، أي القيم المشتركة ، إلى حد كبير ، لجميع الدول الأوروبية ، بما في ذلك روسيا ، الهوية الحضارية. ومنذ مؤتمر الامن الدولي الذي عقد في ميونيخ 2003 حدد الرئيس الروسي أهدافه الإستراتيجية الأوروبية والتي تركزت على تشجيع القادة السياسيين في الغرب ، "طبقته السياسية" على قبول هذا الواقع بشكل مسؤول وكامل ، والاعتراف بأن الاعتماد المتبادل بين روسيا وأوروبا هو حقيقة طبيعية لا يمكن إصلاحها على الإطلاق لوجود كل منهما ، وهذه الحقيقة لا يمكن تجاهلها إلا بالكلمات ، وانه من المستحيل أن يعزل المرء عنه بـ "أطواق صحية" اصطناعية من البلدان الصغيرة ، كون مثل هذه المحاولات لا تأتي بنتائج عكسية فحسب ، بل إنها غير طبيعية بطبيعتها ، حيث تعد روسيا أحد الأركان الأساسية للتوازن السياسي-الحكومي الذي تطور بشكل طبيعي في إطار الحضارة الأوروبية ، بما لا يقل عن ألمانيا أو فرنسا ، وان طحن هذا الحجر ، ومحاولة الحفر تحته ، وتقطيع القطع يمكن أن يؤدي ب ......
#بوتين
#والدعوة
#للانفتاح
#ونسيان
#الماضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723545