الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : القتل بوقا و القتل على يد الشرطة – اللعنة على هذا النظام بأكمله لا يجب أن نقبل بالعيش هكذا -لبوب أفاكيان
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان – جريدة " الثورة " عدد 638 ، 12 مارس 2020https://revcom.us/a/638/lynching-murder-by-police-damn-this-whole-system-we-dont-have-to-live-this-way-en.htmlأرى أنّ مجلس النواب [ الكنغرس ] قد صادق على مشروع قانون يجعل من القتل بوقا [ دون محاكمة – المرتجم ] جريمة كراهيّة فدراليّة ( و إن يبقى للنظر إن كان مجلس الشيوخ سيوافق على هذا و إن كان ترامب سيمضى عليه ليتحوّل إلى قانون ) . لماّ كان آلاف السود يقتلون بوقا أثناء السنوات الطويلة من الميز العنصري المعروفة بسنوات جيم كرو ، عقب الحرب الأهليّة ، رفضت حكومات هذه " الديمقراطية العظيمة " بصفة متكرّرة المصادقة على مشروع قانون من هذا القبيل ( و أبطال " الليبراليين " و " التقدّميين " من مثل الرئيس السابق فرانكلين دلانو روزفالت رفضوا الضغط من أجل هكذا مشروع قانون حينما كان القتل بوقا على أشدّه في ثلاثينات القرن العشرين ) . لكن الآن – أي نعم الآن ، و قد جرى تعويض القتل بوقا بعنف الشرطة و جرائمها كأهمّ وسيلة لتعريض الشباب من السود و كافة السود للإرهاب المستمرّ – الآن ، يصادق مجلس النواب على مشروع قانون ضد ...القتل بوقا ! و الواقع هو أنّه منذ ستّينات القرن العشرين ، قُتل عدد أكبر من السود على يد الشرطة من عدد جميع الذين قتلوا بوقا خلال كامل فترة التمييز العنصري ، فترة جيم كرو ، و إرهاب الكلو كلوكس كلان . و تقريبا لا تتمّ محاسبة الشرطة على ذلك : تقريبا لم يقع أبدا توجيه الإتّهام لرجال الشرطة و لم تقع محاكمتهم ؛ و حين يُحاكمون ، نادرا جدّا ما يصدر ضدّهم حكم إدانة يتماشى و خطورة الجرم المقترف – القتل . و مثلما أشرت إلى ذلك في حوار مع جريدة " الثورة " سنة 2003(3)، إنّها لحقيقة مريرة – و دليل يلعن الطبيعة الفعليّة لنظام هذه البلاد -أنّ كلّ أسود ذكر نشأ في الجنوب خلال فترة جيم كرو كان يسكنه الخوف من التعرّض للقتل بوقا؛ واليوم، بالمئات هم السود ( و غيرهم من المضطهَدين ) الذين تقتلهم الشرطة كلّ سنة ، و على السود ككلّ يمارس إرهاب منهجي عبر أشياء مثل " أوقف و جمّد " ، و صحيح كذلك أنّ كافة السود الذكور ( و هذا ينسحب بصفة متصاعدة على الإناث أيضا ) مجبرين على العيش في هذه البلاد بخوف مستمرّ من التعرّض للهرسلة و العنف و حتّى القتل تماما على يد الشرطة . لكن لا تضيّعوا أوقاتكم في إنتظار أن تستصدر الحكومة قانونا يجعل عنف الشرطة و جرائم قتلها جريمة كراهيّة! كلّ هذا العنف و الإرهاب مبنيّ في جذور نظام هذه البلاد ، و هذا النظام ليس بوسعه الوجود دون ذلك . و طالما أنّ هذا النظام في السلطة و يسيّر البلاد ، سيستمرّ كلّ هذا و يتواصل ... لكن بوسعنا نحن أن نوجد دون هذا النظام . و بالفعل بسعنا أن نعيش في عالم مغاير جذريّا و أفضل بكثير حينما يتمّ كنس هذا النظام من خلال العمل الثوريّ الجماهيري للجماهير الشعبيّة التي تتعرّض بإستمرار ل، و جميع الذين يرفضون القبول ب ، الفظائع الحقيقيّة جدّا التي يقترفها بلا هوادة هذا النظام ن هنا و عبر العالم قاطبة .و مثلما قلت سابقا :" بالمعنى الجوهري ، أمامنا خياران : إمّا التعايش مع كلّ هذا - و الحكم على الأجيال القادمة بالشيء نفسه ، أو أسوأ منه، إن كان لها مستقبل أصلا ، و إمّا القيام بالثورة ! و فكرة أخيرة . بالنسبة إلى الذين – سواء كانوا عنصريّين تماما أم أناس سمحوا لأنفسهم بتبنّى فكر العنصريّين – يحاولون أن ي ......
#القتل
#بوقا
#القتل
#الشرطة
#اللعنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679535
جلال الصباغ : عندما تكون نقابة الصحفيين العراقيين بوقا للسلطة
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ الطبيعي هو أن تكون نقابة الصحفيين من النقابات المؤثرة والفاعلة على الساحة العراقية سواء السياسية او الاجتماعية او الاقتصادية وكل ما يمس الشأن العام، لكن نقابة الصحفيين في العراق، ما هي إلا بوق للسلطة تحاول ان تجمل صورة النظام بأي شكل من الأشكال، لما لا..؟ ومؤيد اللامي نقيب الصحفيين لاربع دورات متتالية منذ &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1640-;- ولغاية الآن، عن طريق انتخابات تشبه إلى حد بعيد انتخابات البرلمان العراقي التي يسودها التزوير وشراء الذمم وفساد المسؤولين عنها، وغيرها من الشوائب اللصيقة الأخرى. على مدار السنوات الاثني عشر الأخيرة وهي فترة ترأس اللامي النقابة، حرص على ان يكون قريبا من السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، وكان عن طريق نقابته، الذئب الذي يرتدي ثياب الحمل، فهو يتحدث عن حقوق وحريات الصحفيين، لكنه كان ولا يزال بلا موقف حقيقي من مقتل او اختطاف اي صحفي، خصوصا اذا كانت اصابع الاتهام تشير إلى السلطة او مليشياتها، بل إن الجميع شاهد اللامي وهو يطل من على شاشة القناة الحكومية الرسمية مع مراسلها في بداية انتفاضة أكتوبر وبرفقة القوات الأمنية بالقرب من ساحة التحرير، ليزف للعراقيين البشرى ان لا تعرض لاي محتج والقوات الأمنية العراقية تقوم بواجبها في حماية المنتفضين، وأن الامور مستتبة وكل شيء على ما يرام! للسيد اللامي كما للمسؤولين في العراق جيوش إلكترونية تدافع عنه مقابل ثمن او مقابل الحصول على هوية نقابة الصحفيين، التي صارت معضلة حقيقية لكل صحفي لا يمتلك الواسطة او الرشوة، بل إن من سخريات القدر ان يضع اللامي وفريقه امتحان لاختبار من يستحق هوية النقابة، والغريب أن اللامي وجوقته لا يفقهون الف باء الصحافة والكتابة الصحفية!ان هيمنة السلطة على النقابات والاتحادات عن طريق المغريات المالية وسيارات الدفع الرباعي والسفريات مدفوعة الثمن بالاضافة لأساليب الترغيب والترهيب الاخرى، جعل الكثير من هذه الجهات مطبلة للسلطة او على الاقل غاضة للبصر عن ما تفعله، على العكس من مهامها المفترضة، في الدفاع عن حقوق أعضائها والشريحة التي تمثلها، وقيادة كل أشكال الاحتجاج وتنظيم المسيرات والتظاهرات في حال تعرض اعضاء النقابات لاي غبن او اضطهاد او ملاحقة من اي جهة كانت، وهنا بالتأكيد لا نقصد جميع النقابات، لكن الكثير منها. ان الصحفيين المناضلين والمضحين بحياتهم في سبيل نقل الحقيقية كما هي، والساعين للخلاص من سيطرة اللامي وشلته على نقابة عريقة مثل نقابة الصحفيين، عليهم السعي الجاد لفضح كل من باع مباديء مهنة الصحافة وأصبح بوقا للسلطة الناهبة للثروات والقاتلة للجماهير، وعليهم استرداد هذا الموقع المهم. ......
#عندما
#تكون
#نقابة
#الصحفيين
#العراقيين
#بوقا
#للسلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680756