حسين عجيب : زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس ، وزمنك أيضا لو شئت ذلك( سنة 2020 مرت من هنا _ القسم 3 )1العنوان ليس أكثر ، ولا أقل ، من رد التحية بمثلها .فأنا أشعر بالامتنان للصديق الشاعر منذر مصري على اهتمامه بالنظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، وتجاه أدونيس أشعر بالحرج إضافة للشكر والامتنان .....ربما يستمر سوء الفهم الملازم للنظرية طوال حياتي !مع أنني ، اعتقد ، أن التبسيطات والشروح المتنوعة التي أضفتها ( كلها منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ) تكفي لقارئ _ة متوسط درجة الفهم أو الحساسية للفهم الصحيح بالفعل .....سوف أناقش النقاط الأربعة المركزية ، التي يتمحور الاختلاف حولها بين النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة وبين الموقف العلمي السائد ( ومعه الموقف الثقافي العالمي الحالي ) وهي :1 _ طبيعة الزمن ، وماهيته .2 _ حركة مرور الزمن بين الواقع والفكرة العقلية المجردة .3 _ اتجاه حركة مرور الزمن .4 _ سرعة حركة الزمن .....ملاحظة أخيرة ، قبل الدخول في مناقشة القضية المركزية :من لم يفكر ( أو تفكر ) أكثر من نصف ساعة خلال حياته كلها بالزمن ، بالطبع لا أنصحه بقراءة هذه الكتابة ولا النظرية أو غيرها .وأخص بالذكر ، أنصاف العلماء والمثقفين ، من حملة الشهادات والألقاب .والملاحظة قبل الأخيرة ، سأبدأ مناقشة النقاط الأربعة من الأخير :( سرعة حركة الزمن ) هل يمكن قياسها وتحديدها بالفعل !؟2نحن الآن القارئ _ة والكاتب في سنة 2021 " الجديدة " .بينما صارت سنة 2020 من الماضي ، وسوف تبقى فيه إلى الأبد .وبعد سنة تتكرر دورة جديدة للزمن ، حيث تصير السنة الحالية ( الجديدة ) ، قديمة ، ثم تنطوي في الماضي ، بينما تحل محلها السنة _ وات التالية بنفس السرعة .أكرر بنفس السرعة المشتركة ، والموضوعية ، والتي تقيسها الساعة ستتكرر حركة مرور الزمن أو الوقت ) .....هذه الفكرة تكملة مباشرة لمشروع هايدغر ، والفضل يعود له بالمثل ، كما حدث في بحث الحب وأريك فروم ، حيث كتاب فن الحب الشهير ، يمثل أهم مراجع أفكاري الجديدة حول الحب كموقف والتزام ، ونمط عيش ، وليس كمشاعر آنية وعواطف عشوائية ومتناقضة .....البحث في طبيعة الزمن ، يشبه الجدل الطويل الذي حدث خلال القرن العشرين حول علم النفس ، وكيف يمكن وجود علم نفس بدون وجود نفس . بالطبع ، لا يختلف عاقلان اليوم على أهمية علم النفس ، فكيف الأمر مع انكار وجوده !3لا تقل أهمية الزمن بالنسبة للإنسان ، والوقت بالتحديد ، عن أهمية اللغة .نتفق جميعا أن اللغة نظام رمزي واجتماعي ، تحول إلى ضرورة مثل الماء والغذاء .لكن ، لم نتفق بعد حول الزمن والوقت ؟!....لن أدخل في تفاصيل وجزئيات أسباب الاختلاف حول الزمن ، بل أكتفي بعرض بعض النتائج التي توصلت إليها خلال الحوارات التي تلت الإعلان عن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة .مصدر المشكلة الأول لغوي ، ولا يقتصر على لغة بدون أخرى . وقد ناقشت هذه الفكرة بشكل موسع خلال المخطوط ، وفي نصوص مستقلة أيضا .مثلا كلمة جديد ، مصدرها في الحياة الماضي ، ومصدرها المستقبل بدلالة الزمن .هذا اليوم 5 / 1 / 2021 ( أو الشهر أو السنة وغيرها ) ، هو قديم بدلالة الحياة ، وجديد بدلالة الزمة بالتزامن .ملاحظة ، القسم الأول والثاني ( سنة 2020 مرت من هنا ) منشوران على صفحتي في الحوار المتمدن .للبحث تتمة .... ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704719
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس ، وزمنك أيضا لو شئت ذلك( سنة 2020 مرت من هنا _ القسم 3 )1العنوان ليس أكثر ، ولا أقل ، من رد التحية بمثلها .فأنا أشعر بالامتنان للصديق الشاعر منذر مصري على اهتمامه بالنظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، وتجاه أدونيس أشعر بالحرج إضافة للشكر والامتنان .....ربما يستمر سوء الفهم الملازم للنظرية طوال حياتي !مع أنني ، اعتقد ، أن التبسيطات والشروح المتنوعة التي أضفتها ( كلها منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ) تكفي لقارئ _ة متوسط درجة الفهم أو الحساسية للفهم الصحيح بالفعل .....سوف أناقش النقاط الأربعة المركزية ، التي يتمحور الاختلاف حولها بين النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة وبين الموقف العلمي السائد ( ومعه الموقف الثقافي العالمي الحالي ) وهي :1 _ طبيعة الزمن ، وماهيته .2 _ حركة مرور الزمن بين الواقع والفكرة العقلية المجردة .3 _ اتجاه حركة مرور الزمن .4 _ سرعة حركة الزمن .....ملاحظة أخيرة ، قبل الدخول في مناقشة القضية المركزية :من لم يفكر ( أو تفكر ) أكثر من نصف ساعة خلال حياته كلها بالزمن ، بالطبع لا أنصحه بقراءة هذه الكتابة ولا النظرية أو غيرها .وأخص بالذكر ، أنصاف العلماء والمثقفين ، من حملة الشهادات والألقاب .والملاحظة قبل الأخيرة ، سأبدأ مناقشة النقاط الأربعة من الأخير :( سرعة حركة الزمن ) هل يمكن قياسها وتحديدها بالفعل !؟2نحن الآن القارئ _ة والكاتب في سنة 2021 " الجديدة " .بينما صارت سنة 2020 من الماضي ، وسوف تبقى فيه إلى الأبد .وبعد سنة تتكرر دورة جديدة للزمن ، حيث تصير السنة الحالية ( الجديدة ) ، قديمة ، ثم تنطوي في الماضي ، بينما تحل محلها السنة _ وات التالية بنفس السرعة .أكرر بنفس السرعة المشتركة ، والموضوعية ، والتي تقيسها الساعة ستتكرر حركة مرور الزمن أو الوقت ) .....هذه الفكرة تكملة مباشرة لمشروع هايدغر ، والفضل يعود له بالمثل ، كما حدث في بحث الحب وأريك فروم ، حيث كتاب فن الحب الشهير ، يمثل أهم مراجع أفكاري الجديدة حول الحب كموقف والتزام ، ونمط عيش ، وليس كمشاعر آنية وعواطف عشوائية ومتناقضة .....البحث في طبيعة الزمن ، يشبه الجدل الطويل الذي حدث خلال القرن العشرين حول علم النفس ، وكيف يمكن وجود علم نفس بدون وجود نفس . بالطبع ، لا يختلف عاقلان اليوم على أهمية علم النفس ، فكيف الأمر مع انكار وجوده !3لا تقل أهمية الزمن بالنسبة للإنسان ، والوقت بالتحديد ، عن أهمية اللغة .نتفق جميعا أن اللغة نظام رمزي واجتماعي ، تحول إلى ضرورة مثل الماء والغذاء .لكن ، لم نتفق بعد حول الزمن والوقت ؟!....لن أدخل في تفاصيل وجزئيات أسباب الاختلاف حول الزمن ، بل أكتفي بعرض بعض النتائج التي توصلت إليها خلال الحوارات التي تلت الإعلان عن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة .مصدر المشكلة الأول لغوي ، ولا يقتصر على لغة بدون أخرى . وقد ناقشت هذه الفكرة بشكل موسع خلال المخطوط ، وفي نصوص مستقلة أيضا .مثلا كلمة جديد ، مصدرها في الحياة الماضي ، ومصدرها المستقبل بدلالة الزمن .هذا اليوم 5 / 1 / 2021 ( أو الشهر أو السنة وغيرها ) ، هو قديم بدلالة الحياة ، وجديد بدلالة الزمة بالتزامن .ملاحظة ، القسم الأول والثاني ( سنة 2020 مرت من هنا ) منشوران على صفحتي في الحوار المتمدن .للبحث تتمة .... ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704719
الحوار المتمدن
حسين عجيب - زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت
حسين عجيب : زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس 2( سنة 2020 مرت من هنا )العلاقة بين الساعة والزمن ليست اعتباطية بالكامل ، وربما العكس هو الصحيح ، وهذا ما أرجح حدوثه في المستقبل ، بعدما يتم التوصل إلى الحل العلمي ( التجريبي والمنطقي بالتزامن ) لمشكلة الزمن المزمنة ( طبيعته وحركته وسرعته واتجاهه ) والمعلقة منذ عشرات القرون .بعبارة ثانية ،تطور الفهم الإنساني للزمن ، بالتزامن مع تطور أدوات المعرفة والقياس والساعة خاصة .والأمر نفسه يشبه تطور اللغات القديمة _ الحالية ، من التصوير والمحاكات بشكل شبه مباشر إلى الرمز ، وصولا إلى الانفصال التام بين الدال والمدلول ( بين اللفظ والمعنى ) .1بسهولة يمكن ملاحظة الظاهرة العالمية ، المشتركة ، التي تجسدها العلاقة بين الوقت ( الزمن ) والساعة . حيث تقيس الساعة الحالية الحركة التعاقبية للوقت أو الزمن ، بدقة لامتناهية .( حركة مرور الزمن الثابتة والموضوعية ، من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر )بينما ، ما تزال الحركة التزامنية للوقت ( التي يمثلها فرق التوقيت ) في طور التخمين ، وهي محل اختلاف وجدل قد يطول للأسف .هذا الموضوع ( الحركة المزدوجة للزمن والوقت ، بين التعاقبية والتزامنية ) ناقشته بشكل تفصيلي وموسع في الكتاب الأول ( النظرية ) . ولم يتغير موقفي أو يتعدل عن السابق .....السرعة والاتجاه لحركة الزمن تحددهما الساعة بوضوح ، لكن مع خطأ سائد يتمثل باتجاه حركة دوران عقارب الساعة . هي تتماثل مع اتجاه حركة الحياة ( من الماضي إلى الحاضر ، فالمستقبل أخيرا ) ، لكنها تعاكس حركة الزمن تماما .2 بكلمات أخرى ،لحركة الزمن نوعين من السرعة ، تعاقبية هي التي تقيسها الساعة ، وتزامنية تتحدد بدلالة سرعة الضوء _ تتجاوزها غالبا . وهذه الفكرة ناقشتها في الكتاب الأول ( النظرية ) ، ومصدرها النقد الأدبي العربي القديم ، حيث ميز النقاد العرب القدامى بين حركتين في القصيدة _ كل قصيدة _ الحركة التعاقبية ( يكون فيها التسلسل الزمني من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر ، كما كان يعتقد سابقا ، وبالطبع الفكرة تحتاج إلى عكس الاتجاه فقط ) ، بينما الحركة الثانية أو التزامنية ( الأفقية ) فهي تمثل الحركة بين مستويات الحاضر ، وتجسدها ظاهرة فرق التوقيت بين البلدان والمدن التي تقع على خطوط عرض مختلفة .....حركة مرور الزمن ، مع أنها ظاهرة مشتركة ، ومعطى مباشر للحواس ما تزال في مجال غير المفكر فيه غالبا .أعرف ذلك ، لأنني في عمر 58 حتى لاحظت الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن لأول مرة ، وبعبارة ثانية ، خلال السنوات الثلاثة الماضية فكرت في الزمن ، وتحول إلى هاجس مزمن ونوع من الوسواس القهري _ ربما .3التكرار السابق شبه مقصود ، حيث أشعر بالتردد والارتباك _ وسوف أعمل على تفسيره وتبريره أكثر ، خلال النصوص القادمة .....كلنا ننتبه إلى أهمية نبرة الصوت متأخرين جدا .وبعضنا فهم بالفعل أنها معلومات حقيقية ، بينما يبقى الكلام والأفكار على مستوى الرأي لا أكثر ولا أقل . ....ما حدث بين الفقرتين 1 و2 ، مثال تطبيقي ، حقيقي ومباشر .والفكرة جديرة بالاهتمام والتأمل المتكرر ،دون ذلك لافهم ولا حب .دون ذلك خراب . ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704828
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس 2( سنة 2020 مرت من هنا )العلاقة بين الساعة والزمن ليست اعتباطية بالكامل ، وربما العكس هو الصحيح ، وهذا ما أرجح حدوثه في المستقبل ، بعدما يتم التوصل إلى الحل العلمي ( التجريبي والمنطقي بالتزامن ) لمشكلة الزمن المزمنة ( طبيعته وحركته وسرعته واتجاهه ) والمعلقة منذ عشرات القرون .بعبارة ثانية ،تطور الفهم الإنساني للزمن ، بالتزامن مع تطور أدوات المعرفة والقياس والساعة خاصة .والأمر نفسه يشبه تطور اللغات القديمة _ الحالية ، من التصوير والمحاكات بشكل شبه مباشر إلى الرمز ، وصولا إلى الانفصال التام بين الدال والمدلول ( بين اللفظ والمعنى ) .1بسهولة يمكن ملاحظة الظاهرة العالمية ، المشتركة ، التي تجسدها العلاقة بين الوقت ( الزمن ) والساعة . حيث تقيس الساعة الحالية الحركة التعاقبية للوقت أو الزمن ، بدقة لامتناهية .( حركة مرور الزمن الثابتة والموضوعية ، من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر )بينما ، ما تزال الحركة التزامنية للوقت ( التي يمثلها فرق التوقيت ) في طور التخمين ، وهي محل اختلاف وجدل قد يطول للأسف .هذا الموضوع ( الحركة المزدوجة للزمن والوقت ، بين التعاقبية والتزامنية ) ناقشته بشكل تفصيلي وموسع في الكتاب الأول ( النظرية ) . ولم يتغير موقفي أو يتعدل عن السابق .....السرعة والاتجاه لحركة الزمن تحددهما الساعة بوضوح ، لكن مع خطأ سائد يتمثل باتجاه حركة دوران عقارب الساعة . هي تتماثل مع اتجاه حركة الحياة ( من الماضي إلى الحاضر ، فالمستقبل أخيرا ) ، لكنها تعاكس حركة الزمن تماما .2 بكلمات أخرى ،لحركة الزمن نوعين من السرعة ، تعاقبية هي التي تقيسها الساعة ، وتزامنية تتحدد بدلالة سرعة الضوء _ تتجاوزها غالبا . وهذه الفكرة ناقشتها في الكتاب الأول ( النظرية ) ، ومصدرها النقد الأدبي العربي القديم ، حيث ميز النقاد العرب القدامى بين حركتين في القصيدة _ كل قصيدة _ الحركة التعاقبية ( يكون فيها التسلسل الزمني من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر ، كما كان يعتقد سابقا ، وبالطبع الفكرة تحتاج إلى عكس الاتجاه فقط ) ، بينما الحركة الثانية أو التزامنية ( الأفقية ) فهي تمثل الحركة بين مستويات الحاضر ، وتجسدها ظاهرة فرق التوقيت بين البلدان والمدن التي تقع على خطوط عرض مختلفة .....حركة مرور الزمن ، مع أنها ظاهرة مشتركة ، ومعطى مباشر للحواس ما تزال في مجال غير المفكر فيه غالبا .أعرف ذلك ، لأنني في عمر 58 حتى لاحظت الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن لأول مرة ، وبعبارة ثانية ، خلال السنوات الثلاثة الماضية فكرت في الزمن ، وتحول إلى هاجس مزمن ونوع من الوسواس القهري _ ربما .3التكرار السابق شبه مقصود ، حيث أشعر بالتردد والارتباك _ وسوف أعمل على تفسيره وتبريره أكثر ، خلال النصوص القادمة .....كلنا ننتبه إلى أهمية نبرة الصوت متأخرين جدا .وبعضنا فهم بالفعل أنها معلومات حقيقية ، بينما يبقى الكلام والأفكار على مستوى الرأي لا أكثر ولا أقل . ....ما حدث بين الفقرتين 1 و2 ، مثال تطبيقي ، حقيقي ومباشر .والفكرة جديرة بالاهتمام والتأمل المتكرر ،دون ذلك لافهم ولا حب .دون ذلك خراب . ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704828
الحوار المتمدن
حسين عجيب - زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 2
حسين عجيب : زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت _ تكملة مع مقدمة جديدة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس _ عودة إلى الأماممقدمة ، أو نوع من التفكير المتكرر ، بصوت مرتفع ومتردد ...ما يزال الزمن ( أو الوقت ) فكرة غامضة ، وشبه مجهولة ، مثل العقل أو النفس أو المعرفة أو الجهل ، وغيرها من الكلمات ( المفاهيم ) القديمة ، وليت الأمر يتوقف عند هذا الحد . بل يتم التعامل مع الزمن ( أو الوقت ) بشكل اعتباطي تماما ، بينما تملأ الفراغ الثقافي العام ( العلمي والفلسفي ) أفلام الخيال العلمي ، كالسفر في الزمن على سبيل المثال .غاية هذا البحث وموضوعه بالتزامن ، التوصل إلى حلول منطقية ( الحلول التجريبية ربما تتأخر ، حتى النصف الثاني لهذا القرن ! ) حول مشكلات الزمن ( الوقت ) الأربعة :1 _ سرعة حركة الزمن أو الوقت .2 _ اتجاه حركة الوقت .3 _ طبيعة ونوع حركة الوقت .4 _ طبيعة الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) .الاختلافات بين كلمات وقت أو زمن أو زمان ، تشبه مقابلاتها بين بيت أو منزل أو دار .المشكلة لغوية _ داخلية ، أو بين اللغة واللهجات المتنوعة ، التي صدرت عنها ومنها .بينما المشكلة الفكرية والعلمية ، تتمحور حول العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل ( طبيعتها ، وماهيتها ، وكيفياتها المختلفة ) .بعبارة ثانية ،لا خلاف بين ماضي ، أو حاضر أو مستقبل ، الوقت أو الزمن أو الزمان .بالنسبة للكلمات ( المترادفات ) الثلاثة ، الماضي والحاضر والمستقبل نفسها .وهي ما تزال شبه مجهولة بالكامل .بعبارة ثانية ، المعرفة الحالية للزمن ( طبيعته وماهيته وحركته وسرعته واتجاهه ) لا تتقدم عن معرفة نيوتن .وأخشى أن العكس هو الصحيح .ما يزال موقف نيوتن من الزمن ، يتقدم على الموقف الحالي للفيزياء والفلسفة معا .1خلاصة ما سبق :سرعة مرور الوقت ( أو الزمن ) التعاقبية تقيسها الساعة بدقة ووضوح ، بينما السرعة التزامنية ما تزال تقديرية : تساوي أو تزيد على سرعة الضوء .اتجاه حركة مرور الزمن ثابتة ، وموضوعية ، وهي ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء : من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر . على النقيض تماما من اتجاه حركة الحياة الثابتة والموضوعية ، والمشتركة .بالإضافة إلى ذلك ، توجد للأحياء حركة ذاتية ، تستحق الاهتمام والدراسة .وهذا موضوع آخر ، ربما أعود للاهتمام به ومناقشته ....إذا طال بي العمر ..... مع تعدد المواقف من حركة " مرور الزمن " والوقت ، ما يزال الموقف التقليدي الموروث والمشترك ، هو السائد عالميا ومحليا ، ويعتبر أن حركة مرور الزمن تبدأ من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل أخيرا . وهذا الموقف الذي صاغه نيوتن كما هو معروف ، حيث يعتبر أن حركة الزمن والحياة هي نفسها واحدة ، وليست اثنتان .ومنذ عدة قرون اكتشف بعض الشعراء والفلاسفة ، بطرق ما تزال غامضة ، أن اتجاه حركة الزمن ( أو الوقت ) هي على العكس من التصور السائد : من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر ، وليس العكس سوى خدعة شعورية ، يمكن من خلال التركيز والاستبصار الذاتي استنتاج ذلك . وقد ناقشت هذه الفكرة بشكل مطول ، عبر نصوص عديدة ومنشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ، بعبارة الجدلية العكسية بين حركتي الزمن والحياة .....اتجاه حركة الحياة ، من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ، وهي ظاهرة للحواس وتقبل الملاحظة والتعميم بلا استثناء .بينما اتجاه حركة الزمن ( أو الوقت ) بالعكس تماما ، وهي أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة ( لكن بشكل غير مباشر ) والتعميم وبلا استثناء .2الفكرة الجديدة :الماضي مصدر الحياة ، والمستقبل مصدر ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704939
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس _ عودة إلى الأماممقدمة ، أو نوع من التفكير المتكرر ، بصوت مرتفع ومتردد ...ما يزال الزمن ( أو الوقت ) فكرة غامضة ، وشبه مجهولة ، مثل العقل أو النفس أو المعرفة أو الجهل ، وغيرها من الكلمات ( المفاهيم ) القديمة ، وليت الأمر يتوقف عند هذا الحد . بل يتم التعامل مع الزمن ( أو الوقت ) بشكل اعتباطي تماما ، بينما تملأ الفراغ الثقافي العام ( العلمي والفلسفي ) أفلام الخيال العلمي ، كالسفر في الزمن على سبيل المثال .غاية هذا البحث وموضوعه بالتزامن ، التوصل إلى حلول منطقية ( الحلول التجريبية ربما تتأخر ، حتى النصف الثاني لهذا القرن ! ) حول مشكلات الزمن ( الوقت ) الأربعة :1 _ سرعة حركة الزمن أو الوقت .2 _ اتجاه حركة الوقت .3 _ طبيعة ونوع حركة الوقت .4 _ طبيعة الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) .الاختلافات بين كلمات وقت أو زمن أو زمان ، تشبه مقابلاتها بين بيت أو منزل أو دار .المشكلة لغوية _ داخلية ، أو بين اللغة واللهجات المتنوعة ، التي صدرت عنها ومنها .بينما المشكلة الفكرية والعلمية ، تتمحور حول العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل ( طبيعتها ، وماهيتها ، وكيفياتها المختلفة ) .بعبارة ثانية ،لا خلاف بين ماضي ، أو حاضر أو مستقبل ، الوقت أو الزمن أو الزمان .بالنسبة للكلمات ( المترادفات ) الثلاثة ، الماضي والحاضر والمستقبل نفسها .وهي ما تزال شبه مجهولة بالكامل .بعبارة ثانية ، المعرفة الحالية للزمن ( طبيعته وماهيته وحركته وسرعته واتجاهه ) لا تتقدم عن معرفة نيوتن .وأخشى أن العكس هو الصحيح .ما يزال موقف نيوتن من الزمن ، يتقدم على الموقف الحالي للفيزياء والفلسفة معا .1خلاصة ما سبق :سرعة مرور الوقت ( أو الزمن ) التعاقبية تقيسها الساعة بدقة ووضوح ، بينما السرعة التزامنية ما تزال تقديرية : تساوي أو تزيد على سرعة الضوء .اتجاه حركة مرور الزمن ثابتة ، وموضوعية ، وهي ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء : من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر . على النقيض تماما من اتجاه حركة الحياة الثابتة والموضوعية ، والمشتركة .بالإضافة إلى ذلك ، توجد للأحياء حركة ذاتية ، تستحق الاهتمام والدراسة .وهذا موضوع آخر ، ربما أعود للاهتمام به ومناقشته ....إذا طال بي العمر ..... مع تعدد المواقف من حركة " مرور الزمن " والوقت ، ما يزال الموقف التقليدي الموروث والمشترك ، هو السائد عالميا ومحليا ، ويعتبر أن حركة مرور الزمن تبدأ من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل أخيرا . وهذا الموقف الذي صاغه نيوتن كما هو معروف ، حيث يعتبر أن حركة الزمن والحياة هي نفسها واحدة ، وليست اثنتان .ومنذ عدة قرون اكتشف بعض الشعراء والفلاسفة ، بطرق ما تزال غامضة ، أن اتجاه حركة الزمن ( أو الوقت ) هي على العكس من التصور السائد : من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر ، وليس العكس سوى خدعة شعورية ، يمكن من خلال التركيز والاستبصار الذاتي استنتاج ذلك . وقد ناقشت هذه الفكرة بشكل مطول ، عبر نصوص عديدة ومنشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ، بعبارة الجدلية العكسية بين حركتي الزمن والحياة .....اتجاه حركة الحياة ، من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ، وهي ظاهرة للحواس وتقبل الملاحظة والتعميم بلا استثناء .بينما اتجاه حركة الزمن ( أو الوقت ) بالعكس تماما ، وهي أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة ( لكن بشكل غير مباشر ) والتعميم وبلا استثناء .2الفكرة الجديدة :الماضي مصدر الحياة ، والمستقبل مصدر ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704939
الحوار المتمدن
حسين عجيب - زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت _ تكملة مع مقدمة جديدة
حسين عجيب : زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس 3 المشكلة اللغوية _ مثال تطبيقي 1ما هو الجديد أو الابداع أو الخلق أو الطفرة ؟!الابن _ة يجسد الجديد ، ولا يمثله فقط ، بينما الأم والأب ( والجد _ة أكثر ) تجسيد للقديم .هذه الفكرة واضحة بذاتها ، ومحاولة شرحها سوف تشوش عليها وليس العكس .من يتعذر عليهم فهمها ، ... لا أعرف ماذا أكتب بعد ، وكيف أوضح اكثر !سوف يصعب عليهم فهم التكملة ، غالبا .....هذه الفكرة ( الخبرة ) تمثل محور المشكلة اللغوية والفكرية بالتزامن .الفصل بين اللغة والفكر، عملية مؤقتة للتوضيح ، وبشكل افتراضي بالطبع ، وتشبه الفصل بين الزمن والحياة أو بين العمر وبقية العمر .هي مشكلة علمية مزمنة منذ عدة قرون ، بالتزامن ، هي مشكلة فلسفية ومعرفية منذ عدة آلاف من السنين .لا أزعم حلها الصحيح والنهائي ،لكنني أزعم أن هذا البحث وغيره ( خاصة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ) يمثل خطوة جديدة ، صحيحة وفعلية في طريق المعرفة الحقيقي ، العلمي والفلسفي بالتزامن . 2أكثر شخصية عربية كتبت عن الجديد ، بتسميات مختلفة كالحداثة وغيرها ، أدونيس .يشاركه منذر مصري تقدير الجديد ، والمعرفة والبحث العلمي أكثر بحسب معرفتي .أمثل الجيل المتوسط بين الرواد والشباب ، معي كثيرون : صديقاتي وأصدقائي بصورة عامة على الفيس وفي الحياة أكثر .بالصدفة وجدت الحل ( ملقى في الطريق ) ....مع انني أكثر من سخر من عبارة الجاحظ الشهيرة " المعاني ملقاة في الطريق " ، وارفضها بالجملة والتفصيل إلى اليوم ، وأعتقد أن الانحياز إلى جهة الشكل ليس أقل سطحية ( وقشرية ) من الايدولوجيا أو الجهة المضادة ، وتحويل الأفكار إلى شعارات وقنابل موقوتة .أعتذر عن هذه الانفعالات ، أبناء وبنات جيلي يتفهمون ذلك ، ويحبه غالبيتنا أيضا .....القديم مصدر الجديد أو الماضي مصدر الجديد .هذا هو قانون الحياة المحوري ، الثابت ، والمشترك . وهو يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يحوله إلى قانون علمي .ينطبق الأمر على النبات والحيوان والانسان : " الماضي مصدر الجديد " .ولكن ، في الزمن النقيض تماما .المستقبل مصدر الجديد .كيف يمكن فهم ذلك !3المشكلة ليست في الأسلوب ، ولا في المصطلحات او المفاهيم .المشكلة جوهرية ، لغوية وفكرية ، موروثة ومشتركة في جميع اللغات والثقافات . أحاول حلها بمفردي ، وهذه مهزلة بالطبع .لكنها مهزلة الثقافة العربية ، والسورية خاصة .....الحاضر والحضور ، بالتزامن ، محصلة التقاء الماضي والمستقبل .الزمن أو الوقت مصدره المستقبل ، بينما الحياة والأحياء مصدرها الماضي .....ملحقمناقشة أخيرة لفكرة الاختلاف بين الوقت والزمن ، أيضا لفكرة طبيعة الوقت ( أو الزمن ) وهل له وجوده الموضوعي مثل الكهرباء والرياح أم هو مجرد فكرة عقلية مثل اللغة .1بالنسبة للوقت والزمن ، أو الزمان ، يسهل التوصل إلى جواب صحيح ونهائي بدلالة لغة مقارنة الإنكليزية مثلا ، بالإضافة إلى لغة كالفرنسية لزيادة الدقة والوضوح .هل يختلف حاضر الوقت عن حاضر الزمن !؟موقفي الحالي ، وهو اعتقاد وليس مجرد رأي عابر ومؤقت ، يتلخص بجواب بسيط ونهائي كلا بالطبع .والسؤال نفسه يتعمم بسهولة على الماضي والمستقبل :هل يختلف ماضي ، أو مستقبله ، الوقت عن ماضي الزمن !أعتقد السؤال نفسه نكتة .هل تختلف الكلمات الثلاثة : بيت أو دار أو منزل بالمعنى ؟بالطبع لا ، سوى كحذلقة وأكل هوى .2هل للزمن وجوده الموضوعي ، أم انه ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705081
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس 3 المشكلة اللغوية _ مثال تطبيقي 1ما هو الجديد أو الابداع أو الخلق أو الطفرة ؟!الابن _ة يجسد الجديد ، ولا يمثله فقط ، بينما الأم والأب ( والجد _ة أكثر ) تجسيد للقديم .هذه الفكرة واضحة بذاتها ، ومحاولة شرحها سوف تشوش عليها وليس العكس .من يتعذر عليهم فهمها ، ... لا أعرف ماذا أكتب بعد ، وكيف أوضح اكثر !سوف يصعب عليهم فهم التكملة ، غالبا .....هذه الفكرة ( الخبرة ) تمثل محور المشكلة اللغوية والفكرية بالتزامن .الفصل بين اللغة والفكر، عملية مؤقتة للتوضيح ، وبشكل افتراضي بالطبع ، وتشبه الفصل بين الزمن والحياة أو بين العمر وبقية العمر .هي مشكلة علمية مزمنة منذ عدة قرون ، بالتزامن ، هي مشكلة فلسفية ومعرفية منذ عدة آلاف من السنين .لا أزعم حلها الصحيح والنهائي ،لكنني أزعم أن هذا البحث وغيره ( خاصة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ) يمثل خطوة جديدة ، صحيحة وفعلية في طريق المعرفة الحقيقي ، العلمي والفلسفي بالتزامن . 2أكثر شخصية عربية كتبت عن الجديد ، بتسميات مختلفة كالحداثة وغيرها ، أدونيس .يشاركه منذر مصري تقدير الجديد ، والمعرفة والبحث العلمي أكثر بحسب معرفتي .أمثل الجيل المتوسط بين الرواد والشباب ، معي كثيرون : صديقاتي وأصدقائي بصورة عامة على الفيس وفي الحياة أكثر .بالصدفة وجدت الحل ( ملقى في الطريق ) ....مع انني أكثر من سخر من عبارة الجاحظ الشهيرة " المعاني ملقاة في الطريق " ، وارفضها بالجملة والتفصيل إلى اليوم ، وأعتقد أن الانحياز إلى جهة الشكل ليس أقل سطحية ( وقشرية ) من الايدولوجيا أو الجهة المضادة ، وتحويل الأفكار إلى شعارات وقنابل موقوتة .أعتذر عن هذه الانفعالات ، أبناء وبنات جيلي يتفهمون ذلك ، ويحبه غالبيتنا أيضا .....القديم مصدر الجديد أو الماضي مصدر الجديد .هذا هو قانون الحياة المحوري ، الثابت ، والمشترك . وهو يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يحوله إلى قانون علمي .ينطبق الأمر على النبات والحيوان والانسان : " الماضي مصدر الجديد " .ولكن ، في الزمن النقيض تماما .المستقبل مصدر الجديد .كيف يمكن فهم ذلك !3المشكلة ليست في الأسلوب ، ولا في المصطلحات او المفاهيم .المشكلة جوهرية ، لغوية وفكرية ، موروثة ومشتركة في جميع اللغات والثقافات . أحاول حلها بمفردي ، وهذه مهزلة بالطبع .لكنها مهزلة الثقافة العربية ، والسورية خاصة .....الحاضر والحضور ، بالتزامن ، محصلة التقاء الماضي والمستقبل .الزمن أو الوقت مصدره المستقبل ، بينما الحياة والأحياء مصدرها الماضي .....ملحقمناقشة أخيرة لفكرة الاختلاف بين الوقت والزمن ، أيضا لفكرة طبيعة الوقت ( أو الزمن ) وهل له وجوده الموضوعي مثل الكهرباء والرياح أم هو مجرد فكرة عقلية مثل اللغة .1بالنسبة للوقت والزمن ، أو الزمان ، يسهل التوصل إلى جواب صحيح ونهائي بدلالة لغة مقارنة الإنكليزية مثلا ، بالإضافة إلى لغة كالفرنسية لزيادة الدقة والوضوح .هل يختلف حاضر الوقت عن حاضر الزمن !؟موقفي الحالي ، وهو اعتقاد وليس مجرد رأي عابر ومؤقت ، يتلخص بجواب بسيط ونهائي كلا بالطبع .والسؤال نفسه يتعمم بسهولة على الماضي والمستقبل :هل يختلف ماضي ، أو مستقبله ، الوقت عن ماضي الزمن !أعتقد السؤال نفسه نكتة .هل تختلف الكلمات الثلاثة : بيت أو دار أو منزل بالمعنى ؟بالطبع لا ، سوى كحذلقة وأكل هوى .2هل للزمن وجوده الموضوعي ، أم انه ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705081
الحوار المتمدن
حسين عجيب - زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 3
حسين عجيب : زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 4
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس 4 فهم حركة الواقع الموضوعي ( فكرة جديدة ، أو محاولة متجددة )1بعد وضع العبارات ، لبعض أهم الفلاسفة الألمان ، بالتسلسل :1 _ لا يوجد واقع بل تأويلات . نيتشه .2 _ سوف يبقى الواقع مفقودا إلى الأبد . فرويد .3 _ ينبغي تحليل الحضور ، كيف يحضر الانسان في العالم هو الأهم . هايدغر .واضيف إليها عبارة رابعة للروائي الغجري ميلان كونديرا ، هي فكرة أو خبرة طويلة بعض الشيء وتتكرر في رواياته ، ويمكن تكثيفها وتلخيص فكرتها المشتركة :كيف يمكن لنا أن نعرف بشكل مؤكد _ إذا كان اختيارنا الآن _ قراراتنا وأفعالنا الإيجابية أو مواقفنا التجنبية ( لامبالاة ، أو عدم انتباه ، أو تجاهل قصدي وغيرها ) ، صحيحا أو خاطئا !إذا كانت اللحظة نعيشها لمرة واحدة فقط ، ولا تكرر ، ولا يمكن تغييرها أو التعويض عنها .ويكمل شرح موقفه من الواقع ، وفهمه لحركة الوجود والواقع الموضوعي بوضوح شديد ، وهو يعبر عن الفهم التقليدي السائد والمشترك بين أغلبية البشر حتى اليوم 9 / 1 / 2021 .ثم يخلص إلى النتيجة العدمية ، والمشتركة ، التي تسم الموقف العلمي والفلسفي والثقافة العامة للعالم الحالي : لا يمكن التمييز بين الصواب والصح ، ولا بين الواجب والحق .وهو في هذا الموقف المشترك ، الكلاسيكي ، ينضم إلى موكب كبير من الشعراء والمفكرين والفلاسفة والعلماء وغيرهم من قادة الجنس البشري ، أبرزهم بوذا والمسيح ، في اعتبار تكافؤ الضدين هو الحقيقة النهائية في الوجود الإنساني والثقافي . فضيلة كونديرا الصدق ، رغم عدميته الفاقعة ، شبه قريب ، وغريب ، مع دونالد ترامب .....بعد تجاوز الالتباس بين الوقت والزمن ، يتكشف الواقع الموضوعي ، إلى درجة غير مسبوقة من الوضوح والدقة والموضوعية .الوقت هو الزمن ، والفرق بينهما مثل الفرق بين اليوم والساعة لا أكثر ، بل أقل . يوجد اختلاف حقيقي بين اليوم والساعة ، لكن لا خلاف عدا اللغة ، بين الوقت والزمن .بدون فهم هذه الفكرة ( العلمية ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط ، عبر المقارنة بين اللغات العالمية ) ، يتعذر فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة .....الزمن بعد محوري للوجود بالتزامن مع المكان .بعبارة ثانية ، لا يوجد مكان بلا زمن ، والعكس صحيح أيضا لا يوجد زمن بدون مكان .وأعتقد ، أن الحياة ( أو الوعي ) تشكل البعد الثالث للوجود الموضوعي والمطلق ( الكون ) .2الموقف التقليدي ، والمشترك بين العلم والفلسفة يفترض وجود نقطة واحدة ( أو موحدة ) بين المكان والزمن والحياة . هذه فكرة خاطئة تماما ، ويمكن اختبار خطأها منطقيا ( وتجريبيا كما أعتقد ) في كل لحظة أو مكان .الموقف الصحيح ، أو الفكرة الجديدة :للنقطة أو اللحظة ثلاثة أنواع على الأقل ، وهي مختلفة ومنفصلة بشكل كامل عن بعضها :1 _ نقطة المكان .( أو لحظة المكان ) .2 _ نقطة الزمن .( أو لحظة الزمن ) .3 _ نقطة الحياة أو الوعي .( أو لحظة الوعي ) .....الفكرة أعلاه جديدة ، وهي خلاصة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، ومحورها الأساسي .وقد ناقشتها بشكل موسع ، وتفصيلي ، خلال الكتاب الأول " النظرية " .3يوجد خطأ مشترك عالمي ، لا عربي أو سوري فقط ، مصدره الشعور واللغة بالتزامن ، يتمثل في الموقف الذي يعبر عنه ميلان كونديرا بدقة ووضوح :حركة الواقع ، وضمنها التاريخ والزمن تتجه من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر . هذه الفكرة خطأ صريح .تشبه الفكرة ( والخبرة أكثر ) شعور راكب_ ة الباص ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705177
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس 4 فهم حركة الواقع الموضوعي ( فكرة جديدة ، أو محاولة متجددة )1بعد وضع العبارات ، لبعض أهم الفلاسفة الألمان ، بالتسلسل :1 _ لا يوجد واقع بل تأويلات . نيتشه .2 _ سوف يبقى الواقع مفقودا إلى الأبد . فرويد .3 _ ينبغي تحليل الحضور ، كيف يحضر الانسان في العالم هو الأهم . هايدغر .واضيف إليها عبارة رابعة للروائي الغجري ميلان كونديرا ، هي فكرة أو خبرة طويلة بعض الشيء وتتكرر في رواياته ، ويمكن تكثيفها وتلخيص فكرتها المشتركة :كيف يمكن لنا أن نعرف بشكل مؤكد _ إذا كان اختيارنا الآن _ قراراتنا وأفعالنا الإيجابية أو مواقفنا التجنبية ( لامبالاة ، أو عدم انتباه ، أو تجاهل قصدي وغيرها ) ، صحيحا أو خاطئا !إذا كانت اللحظة نعيشها لمرة واحدة فقط ، ولا تكرر ، ولا يمكن تغييرها أو التعويض عنها .ويكمل شرح موقفه من الواقع ، وفهمه لحركة الوجود والواقع الموضوعي بوضوح شديد ، وهو يعبر عن الفهم التقليدي السائد والمشترك بين أغلبية البشر حتى اليوم 9 / 1 / 2021 .ثم يخلص إلى النتيجة العدمية ، والمشتركة ، التي تسم الموقف العلمي والفلسفي والثقافة العامة للعالم الحالي : لا يمكن التمييز بين الصواب والصح ، ولا بين الواجب والحق .وهو في هذا الموقف المشترك ، الكلاسيكي ، ينضم إلى موكب كبير من الشعراء والمفكرين والفلاسفة والعلماء وغيرهم من قادة الجنس البشري ، أبرزهم بوذا والمسيح ، في اعتبار تكافؤ الضدين هو الحقيقة النهائية في الوجود الإنساني والثقافي . فضيلة كونديرا الصدق ، رغم عدميته الفاقعة ، شبه قريب ، وغريب ، مع دونالد ترامب .....بعد تجاوز الالتباس بين الوقت والزمن ، يتكشف الواقع الموضوعي ، إلى درجة غير مسبوقة من الوضوح والدقة والموضوعية .الوقت هو الزمن ، والفرق بينهما مثل الفرق بين اليوم والساعة لا أكثر ، بل أقل . يوجد اختلاف حقيقي بين اليوم والساعة ، لكن لا خلاف عدا اللغة ، بين الوقت والزمن .بدون فهم هذه الفكرة ( العلمية ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا شروط ، عبر المقارنة بين اللغات العالمية ) ، يتعذر فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة .....الزمن بعد محوري للوجود بالتزامن مع المكان .بعبارة ثانية ، لا يوجد مكان بلا زمن ، والعكس صحيح أيضا لا يوجد زمن بدون مكان .وأعتقد ، أن الحياة ( أو الوعي ) تشكل البعد الثالث للوجود الموضوعي والمطلق ( الكون ) .2الموقف التقليدي ، والمشترك بين العلم والفلسفة يفترض وجود نقطة واحدة ( أو موحدة ) بين المكان والزمن والحياة . هذه فكرة خاطئة تماما ، ويمكن اختبار خطأها منطقيا ( وتجريبيا كما أعتقد ) في كل لحظة أو مكان .الموقف الصحيح ، أو الفكرة الجديدة :للنقطة أو اللحظة ثلاثة أنواع على الأقل ، وهي مختلفة ومنفصلة بشكل كامل عن بعضها :1 _ نقطة المكان .( أو لحظة المكان ) .2 _ نقطة الزمن .( أو لحظة الزمن ) .3 _ نقطة الحياة أو الوعي .( أو لحظة الوعي ) .....الفكرة أعلاه جديدة ، وهي خلاصة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، ومحورها الأساسي .وقد ناقشتها بشكل موسع ، وتفصيلي ، خلال الكتاب الأول " النظرية " .3يوجد خطأ مشترك عالمي ، لا عربي أو سوري فقط ، مصدره الشعور واللغة بالتزامن ، يتمثل في الموقف الذي يعبر عنه ميلان كونديرا بدقة ووضوح :حركة الواقع ، وضمنها التاريخ والزمن تتجه من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر . هذه الفكرة خطأ صريح .تشبه الفكرة ( والخبرة أكثر ) شعور راكب_ ة الباص ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705177
الحوار المتمدن
حسين عجيب - زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 4
حسين عجيب : زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 5
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس 5 _ الخاتمة" فتشت في المرآة عن طفولتييخيل إلي أحيانا ،الصورة هي الأصل "....لأسباب عديدة ، وشخصية أيضا ، أختم بهذه الحلقة القسم الثالث سنة 2020 مرت من هنا .بعدما صارت النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، كمخطوط جاهز للنشر ، في عهدة الشاعر أدونيس ، أهم مفكر عربي في القرن العشرين كما أعتقد ، والشاعر والرسام والمفكر أيضا منذر مصري ، الغني عن التعريف في سوريا وخارجها .1المفارقة الإنسانية لحظة الحياة على النقيض تماما من لحظة الزمن ، بينهما لحظة المادة أو الاحداثية .....لحظة الحياة كمثال ، أي فترة زمنية ( ساعة او يوم أو سنة أو قرن ) يعيشها الانسان عبر ثلاثة حالات وأوضاع متعاقبة بدلالة الحياة ( والعكس بالنسبة للزمن ) :تبدأ الفترة الأولى في الماضي ( بدلالة الحياة ) ، أو الوجود بالأثر مع الخبرة والذاكرة فقط .وتمثل هذه الحالة أو المرحلة السنة السابقة 2020 ، التي صارت في الماضي إلى الأبد .والفترة الثانية تحدث الآن ، طوال السنة الحالية ( الجديدة ) 2021 حتى لحظة نهايتها .بينما الفترة الثالثة ، سوف تحدث لاحقا _ معنا أو بدوننا ، القارئ _ة / الكاتب _ وهي تمثل الوجود بالقوة .تلك اللحظات الثلاثة ، أو القرون أو السنوات ، تقبل المضاعفات ( أو النقيض والتجزئة ) إلى ما لانهاية .....وأما بالنسبة إلى لحظة الزمن ، فهي على العكس تماما .الاختلاف بين لحظة الزمن والحياة ، أنهما في اتجاهين متعاكسين بطبيعتهما .ولا نعرف علميا أو فلسفيا ، لماذا يحدث ذلك وكيف !يوجد اختلاف آخر أيضا ، بين لحظتي الزمن والحياة ، حيث استمرارية الحياة التي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم هي بين الماضي والحاضر . ويبقى المستقبل بالنسبة للحياة احتمال ، أو على مستوى الوجود بالقوة فقط . بينما استمرارية الزمن والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم أيضا بلا استثناء ، هي بين المستقبل والحاضر . ويبقى الماضي بالنسبة إلى الزمن احتمال أيضا ، فهو المرحلة الأخيرة والثالثة من حركة الزمن .بكلمات أخرى ،يعيش الانسان عمره ، وأي فترة منه أيضا ، عبر ثلاثة حالات متعاقبة بدلالة الزمن تبدأ من المستقبل أولا ، أو المرحلة الأولى والتي تمثلها سنة 2022 حاليا ، كلنا نعلم أنها سوف تأتي ويمكن وضع البرامج والخطط بأشكال وأنواع لانهائية لكيفية عيشها والتعامل معها وخلالها .والفترة الثانية أو المرحلة الثانية هي الحاضر المشترك بين الحياة والزمن ( يمثل المرحلة الثانية للحياة وللزمن أيضا ، لكن من اتجاهين متعاكسين ، حيث المستقبل بداية الزمن ونهاية الحياة ، بينما الماضي بالعكس بداية الحياة ونهاية الزمن ) .الحاضر أو الوجود بالفعل ، يمثل المرحلة الثانية المزدوجة ، والمشتركة ، لكل من لحظتي الحياة والزمن . وتمثل الحاضر السنة الحالية بدلالة الحياة أو الزمن بشكل متبادل ، والفارق في الاتجاه فقط .والفترة الثالثة والأخيرة بدلالة الزمن هي الماضي ( لا المستقبل ) ، ويمثل المرحلة الأخيرة للزمن وليست الأولى ( كما يشعر الانسان ويعتقد ) .يشبه الأمر الشعور والاعتقاد ، بأن الأرض ثابتة وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم ، الذي بقي سائدا حتى مجيئ غاليلي وبرونو وغيرهم .....اللحظة الوجودية الثالثة ، تتمثل بلحظة المادة والمكان أو الاحداثية ، وهي محايدة بطبيعتها .هذه الفكرة ( الجديدة ) ما تزال في طور التشكل ، والحوار المفتوح ....ملحق 1تصور أولي للواقع الموضوعي ، وكيف يتشكل الماضي أو المستقبل ( بشكل تبادلي بين الزمن والحي ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705284
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب زمن منذر مصري وأدونيس 5 _ الخاتمة" فتشت في المرآة عن طفولتييخيل إلي أحيانا ،الصورة هي الأصل "....لأسباب عديدة ، وشخصية أيضا ، أختم بهذه الحلقة القسم الثالث سنة 2020 مرت من هنا .بعدما صارت النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، كمخطوط جاهز للنشر ، في عهدة الشاعر أدونيس ، أهم مفكر عربي في القرن العشرين كما أعتقد ، والشاعر والرسام والمفكر أيضا منذر مصري ، الغني عن التعريف في سوريا وخارجها .1المفارقة الإنسانية لحظة الحياة على النقيض تماما من لحظة الزمن ، بينهما لحظة المادة أو الاحداثية .....لحظة الحياة كمثال ، أي فترة زمنية ( ساعة او يوم أو سنة أو قرن ) يعيشها الانسان عبر ثلاثة حالات وأوضاع متعاقبة بدلالة الحياة ( والعكس بالنسبة للزمن ) :تبدأ الفترة الأولى في الماضي ( بدلالة الحياة ) ، أو الوجود بالأثر مع الخبرة والذاكرة فقط .وتمثل هذه الحالة أو المرحلة السنة السابقة 2020 ، التي صارت في الماضي إلى الأبد .والفترة الثانية تحدث الآن ، طوال السنة الحالية ( الجديدة ) 2021 حتى لحظة نهايتها .بينما الفترة الثالثة ، سوف تحدث لاحقا _ معنا أو بدوننا ، القارئ _ة / الكاتب _ وهي تمثل الوجود بالقوة .تلك اللحظات الثلاثة ، أو القرون أو السنوات ، تقبل المضاعفات ( أو النقيض والتجزئة ) إلى ما لانهاية .....وأما بالنسبة إلى لحظة الزمن ، فهي على العكس تماما .الاختلاف بين لحظة الزمن والحياة ، أنهما في اتجاهين متعاكسين بطبيعتهما .ولا نعرف علميا أو فلسفيا ، لماذا يحدث ذلك وكيف !يوجد اختلاف آخر أيضا ، بين لحظتي الزمن والحياة ، حيث استمرارية الحياة التي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم هي بين الماضي والحاضر . ويبقى المستقبل بالنسبة للحياة احتمال ، أو على مستوى الوجود بالقوة فقط . بينما استمرارية الزمن والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم أيضا بلا استثناء ، هي بين المستقبل والحاضر . ويبقى الماضي بالنسبة إلى الزمن احتمال أيضا ، فهو المرحلة الأخيرة والثالثة من حركة الزمن .بكلمات أخرى ،يعيش الانسان عمره ، وأي فترة منه أيضا ، عبر ثلاثة حالات متعاقبة بدلالة الزمن تبدأ من المستقبل أولا ، أو المرحلة الأولى والتي تمثلها سنة 2022 حاليا ، كلنا نعلم أنها سوف تأتي ويمكن وضع البرامج والخطط بأشكال وأنواع لانهائية لكيفية عيشها والتعامل معها وخلالها .والفترة الثانية أو المرحلة الثانية هي الحاضر المشترك بين الحياة والزمن ( يمثل المرحلة الثانية للحياة وللزمن أيضا ، لكن من اتجاهين متعاكسين ، حيث المستقبل بداية الزمن ونهاية الحياة ، بينما الماضي بالعكس بداية الحياة ونهاية الزمن ) .الحاضر أو الوجود بالفعل ، يمثل المرحلة الثانية المزدوجة ، والمشتركة ، لكل من لحظتي الحياة والزمن . وتمثل الحاضر السنة الحالية بدلالة الحياة أو الزمن بشكل متبادل ، والفارق في الاتجاه فقط .والفترة الثالثة والأخيرة بدلالة الزمن هي الماضي ( لا المستقبل ) ، ويمثل المرحلة الأخيرة للزمن وليست الأولى ( كما يشعر الانسان ويعتقد ) .يشبه الأمر الشعور والاعتقاد ، بأن الأرض ثابتة وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم ، الذي بقي سائدا حتى مجيئ غاليلي وبرونو وغيرهم .....اللحظة الوجودية الثالثة ، تتمثل بلحظة المادة والمكان أو الاحداثية ، وهي محايدة بطبيعتها .هذه الفكرة ( الجديدة ) ما تزال في طور التشكل ، والحوار المفتوح ....ملحق 1تصور أولي للواقع الموضوعي ، وكيف يتشكل الماضي أو المستقبل ( بشكل تبادلي بين الزمن والحي ......
#منذر
#مصري
#وأدنيس
#وزمنك
#أيضا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705284
الحوار المتمدن
حسين عجيب - زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 5