الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالناصر جبار : الحوار المتمدن والفيس بوك
#الحوار_المتمدن
#عبدالناصر_جبار حين رأيت نعمة الأنترنت في العراق لأول مرة بعد سقوط صدام وجدت موقع الحوار المتمدن الذي كان بمثابة الإيقونة الفكرية لكل صاحب فكر يعبر من خلاله مايود التعبير عنه بالتأييد والمعارضة دون أية إساءات لكلا الرأيين المختلفينوهذا ماجعل الموقع محط أنظار كل المثقفين العرب بحيث إستطاع أن يؤثر تأثيرا كبيرا على الحكومات العربية لرصانة مايطرح فيه من أفكار ومقالات إنتقادية هدفها تصحيح مسار الأنظمة العربية الشمولية والديكتاتورية وصولا لمرحلة إسقاطهاكتبت في الموقع عشرات المقالات وجاءتني العديد من الردود بعضها يؤيد ماكتبته والبعض الاخر يعارض بإسلوب النقد الذي إستفدت منه كثيرا وكان بمثابة البوصلة التي تساعدني على السير في وسط الظلامإلا إن نعمة الحوار المتمدن لم تدم طويلا بسبب ولادة هذا الكائن الأزرق " الفيس بوك" الذي فتح الأبواب أمام رياح اللاذائقة العربية من حيث التداول اللا أخلاقي عبر محيطه وإستغلاله من قبل الجماعات الإرهابية القاعدة وداعش وأخواتهالاأنكر إن مصمم الفيس بوك كان هدفه نبيلا لكنه لايعرف إن الشعوب العربية تتغنى بقصيدة " لاتشتر العبد إلا والعصا معه" فمثل هذه الشعوب لايمكن أن تتعايش مع المبادئ النبيلة بل تعمل بكل ما أوتت من قوة على تشويهها وحرفها عن مسارها الصحيح، كذلك لاأنكر إن هناك من الأفراد العرب يتوقون للحرية والتعبير المهذب لكن هؤلاء قلة ضاعوا في وسط هذا البحر المتلاطم في أمواج البذاءات والفضائح التي تنشر على الفيس بوككم من بريء قد دمره الفيس وكم من ضحية قتلت بسبب الإستغلال البشع له؟ لماذا نحن العرب نكفر بكل مايقدمه الغرب لنا من نعمة عقولهم وخلاصة أفكارهم؟هل يتصور مصصم الفيس بوك أن تصل الحال ب" حبيب" يصور حبيبته وهو يمارس معها القبل وينشرها على الملأ كي يشهر بها ويتشفى بها حين تصبح قتيلة بسببه!هل يتصور إن إعلاميا يدافع عن الحرية يشتم منتقده بأشبع البذاءات عبر موقعههل يتصور مدى التضليل والكذب والتحريض الذي يمارس في هذا الموقع؟هل يعي حجم الإساءات التي يتعرض لها المخالفون لآراء العامة وكيف يعيشوا الأرق وهم يستمعون إلى هذه الشتائم؟ياليتنا ما تقدمنا وياليتنا ما إكتشفنا الفيس بوك ولو بقينا على موقع الحوار المتمدن لأصبحنا أكثر تمدنا مما نحن فيه في ظل الفيس بوكمن خلال مقالي هذا أدعو المثقفين إلى العودة إلى الحوار المتمدن والتقليل من إستخدام الفيس بوك كي نقرأ ماينتجوه من فكر بعيدا عن هوس التعليقات والإعجابات والمشاركات كما أقدم شكري وإمتناني لكل المحافظين على ثوابتهم الأخلاقية ولم ينجروا خلف بذاءات الفيس بوك. ......
#الحوار
#المتمدن
#والفيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678809
عبدالله مطلق القحطاني : الحُكومَة والحِوَار المُتَمَدِّن والفِيس بُوك
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني بداية كما نَفَيْتُ سَابِقًا في أكثر من مقال إنني ضِدَّ الحكومة فِكْرِيَّاً ودينيَّا و قَضائِيَّاً شرعيا!ومَدَنِيَّاً ومجتمعيا وعَقَدِيَّا إلا أنني سِياسِيَّاً لا شأن لي بها !نعم كأي مواطن عربي في بلده!لا شأن لي بالسياسة لا من قريب ولا من بعيد!فإنا لم أنتخب فَرَّاش يعمل في الحكومة لأنتقده ناهيك عن مُساءلة الحكومة نفسها ولو بالقلم سياسيا وعِتَابِها لا مُحَاسَبَتِها !( ليش أنا مَجْنُون؟ أو مَهْبُول !!! )أنا مواطن صالح أعرف جَيِّدًا ما لي وما علي في مسألة الكِتَابة !أسوة بما عرفته طوال عَقْدٍ من الزمن وأعرفه جيدا بما فرضته رئاسة تحرير صحيفة الحِوَار المُتمدِّن الموقرة مِن ضوابط وقواعد بل وشروط للنشر مِن عدمه وسواء لمقالات الأساتذة الكُتَّاب أو الأساتذة القُرَّاء الكِرام!مَعْشَر المُعَلِّقَات والمُعَلِّقِين !من المؤمنات والمؤمنين والمشركات والمشركين والملحدات والملحدين ! حشرتنا آلهة قريش معا في عُقْر جهنم أجمعين!!!اللهم آمين &#128513-;-المهم أنا عندما أثني على الحكومة في بعض قراراتها الشجاعة بل والتأريخية وغير المتوقعة ألبتة فلا يعني هذا أنني أُطَبِّل وَأُزَمِّر للحكومة!وأنا معي الحكومة من صغر سني ينطبق عليه المثل المصري الشعبي الشهير :أفتكر لك إيه يا بصلة وكل قطمة بدمعة !وأيضا بالمقابل والمساواة !لو أنني ذكرت أَمْرًا مهما حقيقيا وواقعا مُعَاشًا ومَشْهُودًا وفي سِياق الثناء والشكر لموقع صَحِيفَة الحوار المُتَمَدِّن الإلكترونية فلا يعني هذا أنني أُطَبِّل لها أو أمسح جوخ لسعادة رئيس التحرير الأستاذ الكَاتِب والأب المؤسس والمؤثر والمُفَكِّر رزكار عقراوي المحترمفالجميع يعلم أن لي مَوْقِفًا شَخصيَّاً!لا مِهَنِيَّاً منه ومِنْ سنوات!نقطة آخر السطرلكن ما أنا واثق منه أنَّ الحكومات العربية جميعها وعَبْر أجهزتها الأمنية المختصة وأدواتها المعروفة في المتابعة والرصد تقرأ كل كلمة تكتب هنا في صحيفة الحوار المتمدِّن!كل شاردة وواردة!حتى التعليقات توليها ذات أهمية المقالات في الرصد والتحليل ومِن ثَمَّ صِنَاعة القرار!هذه حقيقة وإن كَابَر البعض!موقع صَحِيفة الحوار المتمدِّن الإلكترونية مَطبَخٌ ومَصْنَعٌ لكثير مِن القرارات المصيرية التي اتخذتها الحكومات العربية وتتخذها!ومَنْ لديه مِثْقَال فَهْمٍ وبصيرة ومتابعة للواقع العربي إعلاميا على الأقل يلحظ هذه الحقيقة!نقطة أخرى ثانية آخر السطرقبل يومين فقدت وللأبد حسابي الشخصي على الفيس بوك!رغم أن عدد الأصدقاء فيه أربعة بالعدد والاسم!حساب ليس فيه سوى مشاركات لمقالاتي المنشورة هنا !وكذلك عِدَّة روابط !مثلا رابط لموقعي الفرعي هنا وفي مركز مساواة المرأة وكذلك رابط لموقعي في مركز الدراسات والابحاث العلمانية في العالم العربي ورابط لموقع مركز القحطاني لحرية الفِكْر والمُعْتَقَد!وهذه المواقع جميعها وبكل فخر أقول: تَتَبْعُ صَحِيفَة الحِوَار المُتمَدِّن الإلكترونية وتأسيسها على نفقتها بالكامل كما هو حال مواقع آلاف لا تُحصى مِن الأساتذة الكَاتِبَات والكُتَّاب المحترمينجهد جَبَّار وتكلفة مالية ليست هينة ناهيك عن جهد بشري كبير وقاسي في أغلبه يتجاهله الكثيرون ويتغافلون عنه رغم كُلْفَتِه الباهظة!لكن يحتاج منا جميعا بعض البذل والعطاء والدعموأيضا الصبر على أي سوء فهم لقرار ما تم ات ......
#الحُكومَة
#والحِوَار
#المُتَمَدِّن
#والفِيس
ُوك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751021