الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي : لا حل للكهرباء الا بأسقاط النظام بأكمله
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العمالي_اليساري_العراقي أن أزمة الكهرباء في العراق هي أزمة وكارثة كبرى. فبقدر ماهي أزمة مستعصية ومنذ سنوات طويلة إلا أنها تعد اليوم أزمة سياسية. فالقوى السياسية القومية والطائفية المليشياتية التي تتحكم بمصير وثروات المجتمع منذ سبعة عشر عاما هي قوى تتصارع فيما بينها ببربرية على النفوذ والهيمنة وعلى المناصب الوزارية لكي تديم نهبها وسلبها للثروات وتوزيع المناصب على الازلام والاتباع محققة ثروات طائلة من عقد الصفقات الوهمية بالمليارات بما فيها وزارة الكهرباء في حين تعيش الجماهير المليونية في اقسى درجات الحرارة وفي شظف عيش والبطالة والازمة الصحية الخانقة والفساد المستشري. علاوة على ذلك فالقوى الميليشياتية التي تحكم العراق هي قوى لصوصية لم تبق شئ لم تنهبه في العراق وخاصة ميزانيات الوزارات المخصصة للخدمات العامة وعلى رأسها الكهرباء والصحة والتعليم والاشغال العامة والتقاعد والضمان وغيرها كثير حيث لهم لهؤلاء المسؤولين المنصبين من قبل ميليشياتهم سوى النهب وتمثيل مصالح رؤساء الميليشيات. أن التظاهرات التي تشهدها مدن العراق اليوم في كربلاء وبغداد وذي قار والبصرة وميسان والديوانية والسماوة وغيرها إنما هي تظاهرات خرجت بعد ما طفح الكيل وازدياد الفقر والحرمان وزيادة الهوة بين ملايين المواطنيين الفقراء وبين طبقة سياسية فاسدة همها السرقة وتهريب الأموال وهدفها أفقار المجتمع وسلب إرادته. الجماهير وصل الى قناعة بان الحل غير ممكن في ظل هذا النظام وهذه المجاميع البربرية وبظل سلطة الأحزاب الاسلامية الطائفية والقومية العشائرية الفاسدة. أن عدم حل مشكلة الكهرباء في العراق ليس بسبب الفساد فقط بل ان عمليات الفساد هي تحصيل حاصل للاهداف السياسية التي تقف وراء عدم حل مشكلة الكهرباء وهي سياسة لاستنزاف ثروات المجتمع من قبل الشركات الرأسمالية المحلية وحتى العالمية واليوم اتضح للجميع كل الاعيب سلطة الاسلام السياسي وانكشفت حول قضية الكهرباء وعدم الجدية في إيجاد الحل لها وللعديد من الخدمات الاساسية الاخرى.ان الازمة الحالية للكهرباء وفي هذا الصيف وارتفاع درجات الحرارة في كل مدن العراق إلى ال 55 درجة ليست ازمة تأتي في كل فصل الصيف بل هي ازمة هذه القوى السياسية نفسها و التي دمرت الحضارة والتمدن طيلة سبعة عشر عام لم تقدم ادنى مستويات الخدمات كماء الشرب و الكهرباء والخدمات الصحية و غيرها. أن سلطة الاسلام السياسي والقوى التي جلبتها أميركا منذ عام 2003 بارعة في اصدار هويات دينية طائفية وقومية غير قابلة للتزوير اثناء الصراع فيما بينها على النفوذ والامتيازات ولكن اليوم فأن الجماهير الحرة والواعية قالت كلمتها وهي لا مكان بعد اليوم لتلك القوى السياسية الفاسدة. ما التظاهرات الحالية في كل مدن العراق الا بداية النهاية لكل القوى السياسية والمليشيات والفاسدين ولا طريق أمامهم سوى طريق المحاكمة ومحاسبتهم على جر المجتمع إلى أتون الصراعات الطائفية والمذهبية وجلب الفقر والجوع وسرقت ثرواته منذ سنوات طويلة وحرمانه من ابسط اشكال الرفاه والحياة الكريمة. اليوم مدن العراق تنتفض ضد الفاسدين ونحن في مقدمة الصفوف في الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي نؤيد ونتضامن ونقف بقوة مع مطاليب الجماهير في الحياة الحرة الكريمة حتى إسقاط هذا النظام بأكمله، وندعو الجماهير الثورية الأالتفاف حول راية الحزب. حزبنا يناضل بدأب لقيادة المجتمع نحو الخلاص من هذه القوى الدينية الطائفية- القومية العشائرية المعادية للجماهير ومن اجل ايصالها نحو دولة علمانية- اشتراكية توفر الحرية والمساواة والتمدن واوسع اشكال الرفاه والرعاية الصحية و ......
#للكهرباء
#بأسقاط
#النظام
#بأكمله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686277
حسن مدبولى : سد النهضة ، لايزال أمامنا عام بأكمله؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى حتى لو تم تحديد عدد سنوات ملئ البحيرة بسبع سنوات بخلاف سنوات الجفاف ، وحتى لو تم الإقرار بحق مصر فى حصة محددة كحد أدنى من مياه النيل سنويا ، وحتى لو تم وضع توقيع مليون شريك وضامن قانونى لكل تلك الإتفاقيات ،فإن ذلك لن يكون معناه انتهاء المشكلة كما سيروج البعض ، وكما سيهللون ، فإفتتاح سد الأحباش إن إكتمل ، وصار بنفس الصورة التى تم التخطيط لها والجارى تنفيذها على قدم وساق ، فمصير المصريين وحياتهم ومستقبلهم، سيكون مرهونا برضاء أولئك القابعين فى أديس أبابا ،ورغبات أسيادهم الذين يدعمون خطواتهم من كل صوب ، فأى إتفاق ولو كان بتوقيع الأمين العام للأمم المتحدة لن يسمن من جوع ،ولن يروى من عطش ، فقط سيعطى للأثيوبيين براحا لكسب الوقت ، وسيعطى صناع قرارنا صكا غفرانيا يمنحهم البراءة الشكلية من التفريط ؟ و ستنتهى المسألة بتمرير المشروع القاتل ، الذى يعنى تحكم الأعداء فى مصير و مستقبل وحياة الشعب المصرى، بعد السماح بتمكينهم من مفاتيح واهب الحياة لهذه الأمة ؟ فمهما كان المكتوب فى تلك الإتفاقيات، وأيا كان حجم ونوعية الضمانات الدولية المقدمة فيها ، فمن المؤكد إنه عندما تحين الفرصة دوليا وإقليميا فى قادم الأيام، فإن الأمور ستتغير حتما للأسوأ ، وسوف يتم منع المياه عنا ،الا بعد تنفيذ شروط أقلها إرغام أبنائنا أو أحفادنا على سداد قيمتها بالعملات الصعبة ، وبالأسعار التى تحددها أثيوبيا ، وإلا فإن فائض تلك المياه سيذهب لمن هم على أتم الإستعداد لدفع أثمانها ، و أثيوبيا تعلن بشكل دائم منذ عام 2010 ، أن المياه تعتبر ثروة طبيعية ملك لها،وأن من حقها الحصول على مقابل مالى لتمريرها لمن هو مستعد للسداد ،سواء كانت مصر أم غيرها ؟ وحيث إنها قد بدأت الخطوات العملية لتنفيذ ذلك المخطط، فقد بات من غير المستبعد أيضل أن نتفاجأ بوضع شروط أخرى أكثر إجحافا فى المستقبل من مجرد بيعنا مياهنا التاريخية ، فقد يتم وضع حد أقصى لكميات المياه التى ستمر إلينا حتى وإن سددنا أموالا مقابلها ،لكى تتمكن أثيوبيا من الوفاء بالعقود التى ستبرمها مع اسرائيل وبعض دول الخليج ، بل و قد تصل الأمور فى وقت ما إلى التدخل فى أخص خصوصياتنا الداخلية ،ونفاجأ بمن يشترط علينا إلغاء الهوية العربية الإسلامية لمصر والسودان كشرط من شروط عدم التعطيش ؟ فكل شئ وارد فى هذه الحالة ، وليس من قبيل المبالغة أن نقول بأن السودان قد بدأ منذ الآن الإستعداد للإذعان لتللك الشروط،فسارع بنفض يده عن القضية الفلسطينية ، و أعلن عن إقامة العلاقات مع اسرائيل، ثم هاهو يسمح للمنظمات الإرهابية التى كانت تمولها اثيوبيا واسرائيل وفرنسا ،بالدخول إلى العاصمة السودانية الخرطوم بكامل أسلحتها، وتلا ذلك بكل برود عقد اتفاقيات مع تلك المنظمات الإرهابية تنص على علمانية الدولة السودانيةو إنهاء الهوية العربية والإسلامية للسودان ؟ وبالتالى فضرب وتدمير السد ينبغى أن يظل خيارا مطروحا حتى لو إكتمل الملأ الثانى ، فلن تكون هناك نتائج كارثية علينا فى مصرأسوأ مما هو متوقع فى قادم الأيام ، وحتى السودان ستصيبه فى تلك الحالة بعض الأضرار نعم، ولكنها ستكون فى حدود ضيقة ، تماثل ما وقع اثناء فيضانات العام الماضى هناك ، وهى أضرار امكن التغلب عليها سريعا، بل ويمكن تلافى أية أضرار حتى على السودان من خلال تدمير السد بشكل مدروس ،وبطريقة لا تسبب إنهمار المياه المحتجزة بعد المرحلتين السابقتين،بمعنى أن يكون التدمير جزئيا وحتى ارتفاع معين وبشكل يؤدى لاستمرار احتجاز المياه السابق احتجازها ،ولكن دون السماح بتخزين كميات اخرى ،، كما يمكن فى- حال ......
#النهضة
#لايزال
#أمامنا
#بأكمله؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723826