الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مارينا سوريال : الصفح واشياء أخرى.. اندريا
#الحوار_المتمدن
#مارينا_سوريال مر عيد الام ولأول مرة منذ سنوات طويلة اتذكر وقت أن كنا جميعا نعيش في ذات البيتتتذكرين كلوديا كيف كنت حينها.. انا لا اعاتبك فقط افكر ماذا لو؟يتبقى لى ذلك السؤال اللعينماذا كان ليتغير فينا الان ..هل كنت احب أكثر؟ربما كنت فتاة نافعة أكثر..ربما لن اموت جراء ذلك المرض اللعين ولست مهتمه حقا الان لاعرف هل خدعنا جميعاًام انها حربا جديد يموت فيها ضحايا لأجل أفراد مجهولينمنذ أن رحلت شريكه سكنى وبقيت أيام طويلة أتطلع لجثمانها انتظر رحيلىلم ارى سواك كلوديا هل تاخرت كثيراً كيف ساحيا الحياه من جديدكيف سنمضي بعد هذا الكابوس وكان شيء لم يكن...كيف اقول عيد سعيد ياامى بعد أن أصبحت لا أثق بإنسان عيد الام ذكرنى أن الصفح صعب.. اندريا ......
#الصفح
#واشياء
#أخرى..
#اندريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677315
بلال سمير الصدّر : دراما عن الغيرة واشياء أخرى 1970 ايتوري سكولا :يوم الوحدة
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر أطلق الفيلم بعدة عناوين أخرى منها مثلث البيتزا،والغيرة،والنمط الايطاليItalian Style مع النظرة الأولى للفيلم نشعر بانه يحمل صبغة شخصية أي دراما رومانسية كوميدية ذات أبعاد مكررة،فالقصة بمجملها تدور حول (أداليدا)-الممثلة مونيكا فيتي-الواقعة في غرام شخصين أحدهما عامل بناء يدعى أورتسيلو-مارسيلو ماستروياني الحاصل على جأئزة كان عن دوره في هذا الفيلم-والآخر طاهي متخصص بعمل البيتزا-الممثل جيانكارلو جيانيني-والزمن الاشكالي للفيلم هو يوم الوحدة Unit dayلكن دعونا نسترجع القصة من البداية:هناك،مع بداية الفيلم،اعادة تمثيل لجريمة قتل قام بها أورستو عامل البناء البسيط في أواسط العمر ويتميز أيضا ببعض السذاجة،حيث يعيد تكرار جريمته ضد حبيبته السابقة أداليدا...أداليدا أيضا من الطبقة العاملة والتي كانت تعرفت عليه تلقائيا بوصفه شخصا ظهر في أحلامها كثيرا ومنذ زمن...تعرفه في كل شيء من عمره السابق،بل تدعي ايضا بأن اسمه فرناندو...ماهو وجه الاهتمام بهذا الشخص الأشعث...لماذا يلفت نظرها دائما...؟هل نحن نتابع هنا شيئا من عبق ألن رينيه تحديدا العام الماضي في مارينباد...؟أو حتى كيسلوفسكي من الوجه المزدوج لفرونيكا....؟ليس من المبكر القول ان الفيلم برمته كناية سياسة عن الواقع السياسي المضطرب لإيطاليا في تلك الفترة،فأداليدا هي ايطاليا ذاتها التي بنت أحلامها المبكرة على الحزب الشيوعي الايطالي...ولكن ما الذي حدث؟كثير من شخصيات الفيلم خاصة (أوريستو)،تروي حكاية عن الماضي من خلال المشهد الحاصل أمامنا،أي ان السرد الماضي ينقطع بوقفة احدى الشخصيات أمام الكاميرا لتروي انطباعها عن الحدث موضوع السرد،وهو اسلوب مختلف في السرد شئنا أم ابينا،أي انه ابداع من نوع معين قريب جدا من الاسلوب الذي استخدمه وودي الن في آني هال.في مشهد حب في مكب للنفايات،يقول أوريستو:أنا رجل بلا ماضي،قبل أن اقابلك كنت رجل يائس،ولكنه ربما يكون رجل المستقبل الذي يشكل التنافس الحزبي القادموتدخل بعض الأبعاد الشخصية في الفيلم،فالشيوعية كانت تعاني من بلادة عاطفية اتجاه زوجة بدينة،أو ارملة مجند سابق،وهذه الابعاد سواء أسقطت على الكناية أو لم تسقط،لن تكسب الفيلم أي نزعة فردية خاصة،فوضوح الاشارة الى السياسة أكسب القصة الشخصية اهمالا واضحا،والبعد الفردي الخاص للقصة لايمكن احالته إلى فرويد أو باتاي أوعلى غيرهم،فهذا مهمل من اساسه أمام قصة تشير بوضوح الى التشرذم والفساد السياسي الذي كان يحيط بايطاليا في تلك الفترة...وعندما تنضم أداليدا الى العشيق الآخر(سفاريني)،فهي تجامعه ومن خلفهما صورة لماوتسي تونغ،وان كانت الخلطة غير واضحة،فنحن نعتقد أن سفاريني يشير الى الحزب الديموقراطي أو التمثيل اليبرالي في ايطاليا...من الوضح أن أداليدا ستهجر الاثنين،وستتحول الى عاهرة بدوام جزئي،وكأنها غارقة في وعد فردية لحزبين يتصارعان على السلطة،يقول أورستو في المظاهرة المناصرة للحزب الشيوعي:معاناة الحب،بطريقة ما،من الممكن ان تكون متعلقة بكفاح الطبقات...أنا احاول أن اعطي معاناتي الخاصة دلالة ماركسية:معاناة الانسان هي نتائج تفوق الطبقة الاقتصادية بماان الرجل الذي سرق أداليدا مني ثري مستغل للمجتمع....نعم،اداليدا هي عاهرة بدوام جزئي للطبقة البرجوازيةايتوري سكولا يقول صراحة:التشرذم السياسي والوعود الفارغة لم تحقق المرجو منها،فالآمال الليبرالية وحتى الشيوعية مجرد أوهام،مجرد وعود لم تحقق الكثير،وهي التي أوقعت ايطاليا فريسة سهلة لطمع الارستقراطية البرجوازية....أوريستو هو الشخص الذي ينظر الى الأمور بمثا ......
#دراما
#الغيرة
#واشياء
#أخرى
#1970
#ايتوري
#سكولا
#:يوم
#الوحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737510