الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ألفى كامل شند : حرمان المرأة من الكهنوت.. لاهوت كنسي أم تقليد اجتماعي؟
#الحوار_المتمدن
#ألفى_كامل_شند من الموضوعات الأكثر جدلًا في الكنيسة الكاثوليكية في العقود الأخيرة. مسألة سيامة النساء كهنة. بعدما صار الأمر شائعاً في الغرب والولايات الامريكية، وانتقل أخيراً الى بعض البلدان العربية. ويراه البعض تقليداً سارت عليه الكنيسة، لا يستند على حقائق ايمانية، وحجج لاهوتيّة. ويحط من قدر المرأة، يكرسّ التمييز النوعي، ويناقض العدالة بين أبناء الله. ما هي المبررات. وما هو موقف الكنائس المسيحية؟ وماذا يحمل المستقبل إزاء هذه المسـألة الشائكة؟ أيضا ما هو الموقف على الصعيد الاجتماعي والثقافي في العالم العربي؟سيادة السلطة الأبوية الذكورية:تروى قصة الحضارة أن الرجل كرّس النظام الأبوي وأنفرد بالسلطة منذ حقبة الصيد، حيث ساهمت قوته الجسدية في توفير الغذاء والحماية لإفراد الأسرة التي كانت تعيش متفرقة. ومع نشوء الملكية الخاصة وتكوُّن المجتمعات والطبقات، حرصت الطبقات الاقطاعية على الانفراد بالملكية الخاصة والامتيازات في حدود السلالة العائلية الذكورية، وكذلك تنظيم العلاقات الجنسية، أو بالأحرى تقييد حياة المرأة الجنسية، وإعلاء مفهوم الشرف لضمان بقاء الثروة في حوزة نسلهم من بعدهم . انطلقت لهذا الغـرض "أسطورة آدم وحواء الشهيرة، أن حواء "أغوت" آدم بعدم طاعة الله ، والأكل من شجرة معرفة الخير والشر ، مما تسببت في طردهما ونسلهما من الجنة، وبالتال ترسيخ مفهوم أن المرأة مصدر الفتنة والغواية والشر؛ فهي المسؤولة عن شقاء الإنسانية في الدنيا والمسؤولة عن دخول الخطيئة إلى العالم، ويلزم ضبط اهواءها وميولها ونزواتها وترشيدها .ومن الطبيعى أن تحمل الأديان التي ولدت في رحم بنية تلك المجتمعات هذه الأسطورة ،كأساس تاريخي وتشريعي .الكنيسة والمرأة:يتبين لنا من الاناجيل بوضوح نظرة المسيحية للمرأة من خلال تعامل المسيح وعلاقته واحكامه على المرأة، إذ يروي إنجيل يوحنا ،قصة هذه السيدة التي أمسكت في زنا التي أحضرها له جماعة متعصبة من الكتبة والفريسيين ليروا حكمه عليها وكان في حكم الشريعة أنه يجب رجمها! لكن المسيح قال لهم: "من منكم بلا خطية فليرجمها بحجر؟ (يوحنا 8: 6-7). وعندما خرجوا وبقي يسوع وحده والمرأة قال لها: "أما أدانك أحد، فقالت: لا يا سيد. فقال لها يسوع: ولا أنا أدينك، اذهبي بسلام ولا تخطيء أيضاً" (يوحنا 8: 9-11). المرأة الثانية، هي المرأة السامرية التي تزوجت قبلا بخمسة رجال ، والرجل السادس الذى تعيش معه ليس برجلها. دخل المسيح معها في حوار بالرغم من العداء بين اليهود والسامريين، فاجتذبها إلى التوبة وحياة جديدة (يوحنا: 8). أما النموذج الثالث لعلاقة المسيح بالمرأة فتمثل في الاختين مريم ومرثا بسؤاله عنهما وتضامنه معهما في وفاة أخيهما وتحننه بإقامته من الأموات. وكان مجرّد وقوفه وحواره معهن أمر مشين وفق التعاليم اليهودية لمعلم تتبعه الجموع؛ حيت كان يُنظر الى المرأة باستعلاء واحتقار، حتى في الصلاة، “مبارك أنت أيها الرب، ملك الكون، أنّك لم تخلقني امرأة". و لا يزال اليهود يصلّونها حتى اليوم. ولم ينهر نازفة الدم حين لمسته، بل أمتدح إيمانها وباركها، وقال لها "ثِقِي يَا ابْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ. (لوقا ــ 8). كما وصف السيد المسيح المرأة المحنية التي شفاها لليهود انها ابنة أبراهيم مساويًا بذلك بين أبناء وبنات ابراهيم في الايمان (انجيل لوقا 13: 11- 17). وهذا ما علمه لتلاميذه " ليس ذكر وأنثى لأنكم جميعًا واحدٌ في المسيح" (رسالة غلاطية 3: 28). وجعل من الزواج رباطاً مقدساً، علاقة وحدة وحب وكمال، لا علاقة متعة ، يشبه علاقة المسيح بالكنيسة ......
#حرمان
#المرأة
#الكهنوت..
#لاهوت
#كنسي
#تقليد
#اجتماعي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758570
مايكل فهمي : الأناجيل المنحولة ، أصل كل تقليد كنسي ج ١
#الحوار_المتمدن
#مايكل_فهمي هل تعلم عزيزي المسيحي أن موضوع "صعود جسد مريم" المزعوم ليس هو بتقليد ولا خلافه..بل هو من الكتابات المنحولة والتي اعتُبِرت لاحقاً جزءاً من التقليد..مثله مثل "نذر" مريم للهيكل من قِبَل والداها حتى عُمر &#1633-;-&#1634-;- عاماً..مروراً بقصة وقوع الإختيار على يوسف النجار (وقوف حمامة على عصاه) لخطبتها..ومثل أسم والدها (يواقيم) و أسم والدتها (حنة)..وحتى دوام بتولية مريم بعد ولادة يسوع التي يتغنى بها عُباد مريم من الكاثوليك مروراً بأقاربهم في الرضاعة الأرثوذكس..كل هذه منحولات وتم "لطش" ما بها واعتبار ذلك -لامؤاخذة- تقليداً.. ......
#الأناجيل
#المنحولة
#تقليد
#كنسي
#١

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766527