الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الزهراوي أبو نوفل : ذاكِرَة حقيبَة
#الحوار_المتمدن
#محمد_الزهراوي_أبو_نوفل - - - - - - - ذاكرة حقيبة ....من قال أن الذكريات معك تُنسى أو تموتإذا وُضِعت داخل أكياس قمامة التاريخورُمِيَت في دهاليز البيوت وعلاعليها غبار النسيان. ..؟؟؟طوبى للّعْنة التي اشعرتني أنني لازلت على قيد الحياة حين عبرت جسر الألم ،نزلت دهليز بيتي ،فتحت حقيبة أحلامي واخرجت مِنها أثوابالشوق ومعاطف الحنين وأحذِيَة الهَمّ لكن فستاني الأسود سأبقيه هناك في ركن منسي مع صورتك في قاعها،وإن كنت قد رتقت ما مزقته الأيامو غسلت ما دنسته قسوة الزمن وركبتله أزرارا منزوعة من أسمال باليةقد لا ارتديه لكن لن يرتديه غيري. ..فقد لا أموت أبدا لالبسه كفنا لأنيلم أولد بعد. ...أم أنني ولدت دون أنأدري متى وكيف ولماذا. ...؟؟؟؟ربما ولدت لألقاك ذات فجر. ...أو ربما ذات خريف. ..ربما. .رشيدة الأنصاري الزاكيءءءءءءءءءءءءءءآه ! و آح!!..ما أجمل حرفكالخرافي هذا وكذاأنت يا أروع النساء..ألا كم بحثت لي.. عنكِ ولم أزل أفتش بِمِصباح ديوحين وقنديل الفتيلة ولمأجد لجمال معانيكولا لمثل جمالك من بين كل نساء الكون ما يرضي غرورِيَ الكازانوفي أو يُطءفئُعطشي للجمال أوعِشْقِيَ الاسطوريللنساء فيك يا..فاتنة الروح والعقل إلا أنت ؟ ......
#ذاكِرَة
#حقيبَة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675642
نعمى شريف : حقيبة سفر بهوية سورية
#الحوار_المتمدن
#نعمى_شريف من مطار دمشق الدولي الى مطار برلين احداث ومواقف تتجدد وتتجدد حقبة من الزمن......................... ولاتزال المشاهد على نفس المنوال بالرغم من تغير الزمن والاحداث والاماكن والاشخاص.........................مازالت حقيبة السفرذات الهوية السورية تحمل أشياء لايمكن لاي حقيبة ان تحملها او ان تتحملها................... وتستطيع ان تميز هوية حقيبة السفر السورية من بين كل الحقائب لانها تكاد تستنجد باعلى صوتها لتنادي اريد التنفس ولو مكان مغز الابرة. ....ولا تزال حقيبة السفر السورية تتصدر المنصب الاول وتتفوق على اي وزن مسموح به عالميا في المطارات على الاطلاق..في كل سفرة من سفراتي المكثفة خلال عقدين من الزمن من دمشق الى ألمانيا وفي كل مرة اقف في طابورالمفاوضات في المطار على بوابة الميزان لتبدأ الاجراءات الخاصة بصعود الطائره برفقة الامتعه ...وتصعد حقايب السفرعلى الميزان ويصعد معها قلب المسافر السوري وتزداد دقات قلبه ودعواته......... ولاعجبا ان يستعين بالذكرالحكيم وبدعوات امه التي تستجاب في معظم الأحيان لمرور الحقيبة بسلام بدون اية مخالفه او أعادة اي جزء منها. ولكن الميزان يفضح الامر في أغلب الأحيان ليجعل العملية اصعب وأصعب وربما ليعقدها احيانا...... وتبدا رحلة المفاوضات بين المسافر السوري وطاقم المطارعلى السماح له بتمرير الوزن الزائد...أيقنت من خلال المعارك التي شهدتها خلال عقدين من الزمن والتي ربما كنت احد ابطالها مرارا.......... أن السوري هو الأقدرعلى التفاوض والاقناع ... ....وأجزم أن المسافر السوري يستطيع إقناع طاقم المطار أن حقيبته التي تزن ثلاثون كيلوغراما على ميزان المطار أنها أقل من ّذلك في مكان اخر................ وان الوزن الذي يظهر وماتراه اعين الطاقم على شاشة الميزان هو وهم وليس حقيقة.أن نفسه الطويل وصبره على التفاوض والاقناع جاء من ايمانه انه يحمل معه بلده في حقيبته ليس الا.....................لا تستهين ببضع حبات الزيتون التي قطفها له والده من شجرات كبرها معه واخوته على مدار السنين يوم بيوم........... ولا بشال من الصوف الذي نسجته له امه بدقات قلبها وربما دموع عينيها على غيابه وافتقاده في بلد باردة وبعيده عنها................ ولا عروسة الزعتر التي يفوح عطرها بذاكرته كل صباح والتي قد تعيد له صوت اخته وهي تحضرها له لياخذها معه في طريقه.. ........... أيضا رايحة القهوه المحمصة بالهيل التي تعيد له وبكل التفاصيل ذاكرته عندما كان يصحى على رايحتها بين اهله وما كان يدور في جلسة القهوة من اجتماع صباحي بين العائلة لتشعره انه مكان اهتمام الجميع...............................................وربما علبة السجائر التي وضعها له اخوه في حقيبه السفرليذكره بعشق السجائر الذي كان ممنوعا في طفولته والمغامرات التي خاضوها معا يوما بيوم..............وان ايمانه بان حقيبته هي ليست ككل حقائب المسافرين........ حقيبة المسافر السوري هي هويته هي بلده باكمله وبكل تفاصيله ورايحته وذبذبات اصوات من يحبهم ولمسات امه ودمعه اخته ودعوات والده........... .. هي وطن مليئ بالمشاعر والاحاسيس التي يحتاجها زوادة في مكان بعيد عن بلده لتكون له هوية وجسر قوي يصله بهم كل يوم......................هذا الايمان يجعل امرتمرير الوزن الزائد عند المسافر السوري هي مسالة حياه او موت............ هولايستطيع ان يستغن عن اية تفصيلة منها مهما كانت صغيره ولن يتنازل عن غرام واحد منها................................................... ......
#حقيبة
#بهوية
#سورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695590
محمد حمد : ملائكة الحرمان سرقوا حقيبة احلامي..
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد سكبتُ قطرات ندى تشبه الدموع في أول مشوارها في البكاء ساخنة وخجولةبين ايدي أصنام (أو إحباب في لغة العشاق) مصنوعة من رخام اللامبالاةوكبرياء وطاويط في ريعان الشيخوخة لا تفرّق بين ظلام الليل البريء وعتمة القلوب الدامسة...افنيت العمر زحفا على أنامليواحيانا على ظهريللوصول إلى أعتاب آلهة الحب المدلّلةفلم اجد غير ابواب وشبابيك مغلقةبشمع الارتياب وباحمر الشفاهولافتة توزّع الآمال الكاذبة على عابري السبيلكُتب عليها بحروف من الصلصال الابيض: (لو كان قلبي معي ما اخترتُ غيركم) وثمة ملائكة من لحم ودم يتلون قصائدا دامعة الكلمات والمعانيعلى جمهرة منتقاة بعناية تامةمن احفاد مجنون بني عامر...للحرمان ملائكة من صنع البشر وللحب طواغيت اشداء من صنع الآلهةيطوفون في شوارع العشق المتعرّجةيحملون قوائما بأسماء الموعودين(لم يرد اسمي إلى الآن)بلقاء قادم لا يحدّده القضاء والقدر كالمعتادالمطلوب فقط مراعاة مشاعر الباحثين عن احلام يقظة على أسرّة الحرمان... ......
#ملائكة
#الحرمان
#سرقوا
#حقيبة
#احلامي..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729658
مؤمن سمير : الإقامة فوق البساط السحري..قراءة في ديوان -أصابع مقضومة في حقيبة- لديمة محمودبقلم مؤمن سمير.مصر
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير تعد الشاعرة المصرية ديمة صوتاً مهماً وصاحب خطٍ شعريٍ مميز ضمن شعراء الجيل الجديد الذي ظهرت شعريته بعد جيل التسعينات، ذلك الجيل الذي رسخت تجاربه لوجود قصيدة النثر في الشعرية المصرية، استكمالاً وتعضيداً ومجاورةً، لتوجه وإبداع وإنجاز الموجتين الشعريتين الحداثيتين السابقتين عليه تاريخياً، جيل السبعينات وجيل الثمانينات.. لقد ظهرت تيارات شعرية شابة بعد جيل التسعينات متواشجة مع ثورة مواقع الاتصال، تسعى لأن تستفيد من الأساس الذي سبق وضعه و الحفر عليه من الأجيال الأسبق والمنجزات الفنية والأطر الجمالية المتحققة ومن ثمَّ تنطلق لحيِّزٍ أبعد وأعمق، قوامه البناء فوق مدارج القيم التي ناضلت التجارب الشعرية الأسبق لترسيخها، مثل الحرية الكاملة في المعنى والمبنى، واستبدال اللاهوت الشعري والتهويم في المطلق، بالإنسان وقضاياه وخصوصيته وتفاصيله باعتباره هو القضية الكبرى ثم النظر المتعمق في وضعية هذا الإنسان المعاصرة وملابسات وعيه وكيفية استقباله للوجود وأبعاد كينونته الحالية، وفي التخفف من المجاز الثقيل الذي ينطلق من مفهوم أن اللعب اللغوي الشكلي هو المنبع والمصب، وكذا التحرر من الرومانسية البسيطة لحساب إخراج المشاعر الإنسانية وتفكيكها وإعادة صياغتها بالتساؤل والمحاورة للكشف عن حقيقة وصيغ تموضعها في خريطة العلاقات الإنسانية المعاصرة.. ولدت الشاعرة ديمة محمود في عام 1972 واستقرت لفترة في إحدى الدول العربية الشقيقة ثم بدأت المساهمة في الحراك الشعري المصري الجديد بنشر قصائد متفرقة ثم نشرت ديوانها الأول "ضفائر روح- دار الأدهم. مصر" في عام2015 بعد ذلك أعقبته في العام 2017 بديوان "أشاكس الأفق بكمنجة- دار شرقيات. مصر" إلى أن نشرت ديوانها الثالث "أصابع مقضومة في حقيبة-دار الأدهم. مصر" في عام 2021 و الشاعرة في الدواوين الثلاثة تُصدِّر شعريةً تطمح فنياً لأن تخلق من الأنثى مركزاً للعالم حيث تعيد صياغته وتشكيله مرة أخرى بطريقة أكثر عدلاً وإنسانية ورحمة، هذه الشعرية تحدد عبورها من الذات إلى العالم وعودتها إليه بعد أن صار على مقاسها هي، عن طريق بصيرة رومانسية تلوذ بالخيال لتجعل منه مادتها الخام الذي عن طريقه تنتقي وتنظر ثم تعيد النظر وبعدها تخلق وتنفخ الروح فيما خلقته.. تبدأ الشاعرة ديوانها "أصابع مقضومة في حقيبة" بإعلان شعري يحدد منهجها ورسالتها وطريقها وطريقتها فتقول: "هذا حجرٌ في طريق العثرة/ترتطم به امرأة تركل المسافة/تسحب سقف العالم في حجرها/لا تكترث سوى/للسناجب تُعِدُّ مؤونة الشتاء" حيث نلتقي هنا بالبطل المهيمن الذي هو امرأة، لا تَعتدُّ كثيراً بالالتقاء المباشر مع العالم بل تستبدله بسحب هذا العالم إليها ومراقبته على مهل ومن ثَمَّ إعادة تفكيكه ثم صياغته من جديد عن طريق رفده بالخيال الجامح الذي ينتقل بحرية بين الزمان والمكان والأساطير والحكايات والشِعر: "للمرة التسعين بعد الألف/تمشط شعرها في اليوم ثلاثاً وثلاثين مرة/كل مرة بقصيدة/ وترقص حتى يذوي الليل لما يجن التعب/ أو تعود ذات الرداء الأحمر" إنها امرأة تقاوم حاجتها للبشر باستدعاء أجمل ما فيهم وتنتصر على الوحدة بالفن الذي يحول المكان الموحش إلى جنات.. وبعد هذا الإعلان أو اللافتة المطولة التي تحدد فيها الشعرية آليات عملها، تبدأ في القصيدة الأولى" قداس الماء" وفي الجملة الشعرية الأولى منها "بينما لا أزال في سريري رأيتني في وسط النيل بالضبط"- الأخذ بأيدينا نحو التخييل وغمسنا فيه حتى نستوعبه بديلاً كاملاً عن هذا العالم.. إنها ترسم كونها في صفحاتها، في قصيدتها بالذات: "تداعبني بلاغة الصفحة البيضاء.." ثم يزداد يقين القدرة الأنثوية التي ......
#الإقامة
#البساط
#السحري..قراءة
#ديوان
#-أصابع
#مقضومة
#حقيبة-
#لديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739927
روني علي : لقيط في حقيبة الانتماء
#الحوار_المتمدن
#روني_علي الزوبعة تسير ببطءتحت رسغ الفارين من فرارهمكل النوافذ مفتوحة الوجنتينفي الشمال صبي يتزنر بشال وشابكفي الجنوب سنابل قمح تلوي عنقهافي انتظار النسيموهنا ..جراء تطارد قطط الشوارعوتتقاسم قبرات الحرب في زوايا منسيةرجلان يتسلقان كتفيًيتهامسان .. كل من حدود انتمائهوأنا المحشور في حدود الوسطالتفت يمينا .. ابتسمالتفت يسارا .. اركل زبد النحيب بمناديل الحرباحبو على صراط الوسطلألتقط تجاعيد الانتماءمن وجهي المخضب بحمى الهزائم ثم أهرب وأهرب وأهرب ..لم تهدأ الزوبعة منذ ساعات المخاض الأولىفي حنجرة قوافل الناجين من ولادتهمالريح تعصف بأوتاد الصورلاذكريات على شواطئ الموتوالقبطان يجدل من مرساته عيني وطن لم يبصر النور .. مذأطلقنا .. يحيا الوطنوهنا .. فوق وتد الخيمةصبية تلتقط صورها المجنونة حين تغضبتصبغ شعرها المكسو بالزرنيخ حين تبكيتضاجع اظافرها المقلمة برماح المجون حين تهذيوهنا .. قصيدة تجثو فوق أرخبيل الثورةتترنح .. تتمايلوتسقط في صمت البحاركل الألسنة .. ساقتها الشعارت إلى خنادق الحشرلم نسمع صوتا يجاري صيحة الديك حين الغروبالزوبعة .. تقذفنا بأحجار من مؤخرة الهتافاتولا شيء يتحرك تحت قناديل الشوارعوحيدا أمشي في حقيبتي المتكئة على ظهريالتقط من أرصفة الغبار ..جدائل أمهات لقطاء الانتماءوخرزات .. تناثرت من معصم شهيد ..فقد عينيه قبل أن يسكن القبرويهتف في الملأ .."شهيد نامرن"&#1638/&#1638/&#1634&#1632&#1634&#1634 ......
#لقيط
#حقيبة
#الانتماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759545