الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بلقيس خالد : المسرح : من خلال الفنان الأستاذ مجيد عبدالواحد حاورته : بلقيس خالد
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد مع (أيام البصرة المسرحية) لهذا العام 2022كل ما يقدم على خشبة المسرح هو مجرد تجربة: الفنان الأستاذ مجيد عبد الواحدحاورته: بلقيس خالدالفنان الأستاذ مجيد عبد الواحد : تنوعت طاقاته الإبداعية وبجهوده توزع طموحه وتجسد في التمثيل المسرحي والتلفزيوني والسينمائي وكذلك الاخراج المسرحي، وله مشاركات فنية في العديد من المسرحيات والأفلام، وتقيماً لجهوده المتنوعة إبداعيا فقد اعتمدت عليه لجان التحكيم في المهرجانات: السينما والتلفزيون والمسرح، وكذلك له مؤلفات أدبية: سيناريوهات افلام قصيرة، وصدر له ما يقارب ثلاثة كتب.. ويكفينا فخرا هذا الجهد السردي: كتاب(تاريخ معهد الفنون الجميلة في البصرة 1977- 2003) الذي بذله الاستاذ مجيد، جهدا كبيرا جعل منه المؤرخ الأول لمعهد الفنون الجميلة في البصرة، وهذا المعهد كان المنارة الفنية التي احتوت أساتذة من العراق ومصر وتونس.. محاورتي هذه محاولة في تسليط الضوء على فاعلية الاستاذ مجيد عبد الواحد في الحراك الثقافي البصري والعراقي.1- المسرحُ اختاركَ أم أنتَ اخترته ُ ؟ج س 1:لا، طبعا المسرح هو من اختارني، لأني عندما وقفت على خشبة المسرح المعدة من الرحلات وخشبة المنضدة والسبورات ، لم اكن اعرف ماذا انا فاعل، وقفت على هذه الخشبة البسيطة في باحة المدرسة، وأنا اجهل كيف وما معنى ما اقوم به، فقد طلب مني استاذي المرحوم جبار جيجان معلم التربية الرياضية ان احفظ الدور، وان اتنقل من هذا المكان الى هذا المكان، والملاحظة المهمة التي كان يعيدها على مسامعي حتى الداعمين لي (ان لا اضحك) وأنا امثل، لأني لا زلت طالبا في المرحلة الخامسة، ولا افقه من التمثيل اي شيء ولا اعرف كيف اجيد الدور المناط بي، طبعا المسرحية لا تتجاوز الشخصيتين، وموضوعتها بسيطة، بعدها عرفت ان أسخيلوس هو من ادخل الممثل الثاني، فاعجب كثيرا عندما اتذكر ذلك ، وقول ما هي العلاقة بين ذاك وما يقوم به مؤلف ومخرج العمل الاستاذ جبار جيجان.2- ما ذا يعني لك يوم السابع والعشرين من آذار في كل عام؟ج س2: منذ افتتاح مسرح الامم المتحدة بهذا التاريخ عام 1962 والاحتفال بمدينة باريس الفرنسية وعلى مسرح (سارة برنار)، اصبح للمسرح عيدا عالميا يحتفل به كل المسرحين في العالم، انه العيد الاكبر الذي نلتقي فيه ، ويبارك احدنا للأخر، نستذكر به معلمينا وأساتذتنا الذين علمونا الوقوف على خشبة المسرح، معلمينا الذين وضعوا اقدامنا على هذه الخشبة المقدسة، علمونا ان المسرح يعلم الفضيلة ويرفض الرذيلة، في هذا العيد اتذكر معلمي الاول جبار جيجان ،كما اتذكر اساتذتي؛ حيدر الشلال ، ود.حميد صابر ، ود.طارق العذاري، وخالد السلطان ، ود.عبد الفتاح عبدالأمير .... وآخرين ، في هذا العيد أتذكر رواد المسرح الذين قدموا للمسرح الكثير وأعطوا من اعمارهم ومن صحتهم الكثير من اجل تعليم الناس، وتربيتهم اليس ارسطو القائل(ان المسرح هو من ربى الشعب الاغريقي) ، أتذكر توفيق البصري وعزيز الكعبي وأتذكر قاسم حول واسعد عبد الحسين وحسين زيدان وطالب جبار وفيصل حسن .... وآخرين، نتذكر الايام الجميلة وكيف بدأنا وكيف تعلمنا، ان نكون شموعا من اجل الاخرين.3- الآن أين فاعلية البصرة : مسرحيا؟ج س3:البصرة الان تئن وتشكو جرحا غائرا في اعماقها هذه البصرة العظيمة التي كان فيها اكثر من سبعون قاعة مسرحية ، الان خالية من كل هذا ، المسرح يحتاج الى بنى تحية، بدونه لا يمكن ان يكون، نعم ممكن ان يعرض المسرحيون اعمالهم في الشارع او المقاهي العامة ، لكن الى متى ، ليس كل الاعمال تصلح ان تعرض في هذه الاماكن، ثم ان ......
#المسرح
#خلال
#الفنان
#الأستاذ
#مجيد
#عبدالواحد
#حاورته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760873