الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي : هل الفتور الجنسي خطر على سلامة العلاقة الزوجية؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_إسماعيل_الشهاوي لا يهم كم مرة نمارس الجنس، ما يهم حقاً هو مدى ما نوليه لبعضنا البعض من عطف واهتمام سؤال: أنا سيدة متزوجة منذ 10 سنوات وأشعر بالسعادة التامة مع زوجي ولا أتخيل العيش من دونه. لكن هناك أمر واحد يقلقني: الفتور الذي قد خيم على حياتنا الجنسية، خاصة منذ أنجبنا طفلينا. اعتدنا على أن نمارس الجنس يومياً وكان شعوراً رائعاً. لكن بمضي الوقت والانشغال بطفلينا، وجدت أننا أصبحنا بالكاد نمارس الجنس. وضعت طفلنا الأول قبل الأوان وقضيت بعض الوقت بوحدة الرعاية المركزة لحديثي الولادة. كانت تجربة صعبة وربما قد تركت أثراً سيئاً على نفسيتي. زوجي يقول لي انسي الأمر وارمه وراء ظهرك واستمتعي بحياتك. أجده محقاً، لكني لا أستطيع. حين يجمعنا الفراش، لا أريد منه سوى أن يتركني أنام، وهو أيضاً ينتابه نفس الشعور. وحين نمارس الجنس، أجده لذيذاً وجميلاً كسابق عهدي به. لكننا الآن لا نمارس الجنس سوى ربما ثلاثة إلى أربعة مرات في الشهر، وهذا يضايقني. لا أريد أن ينتهي بي المطاف إلى زواج بلا جنس. وأمر آخر، بالنسبة لي، هو أن جسمي قد تغير بعد إنجاب الطفلين. زوجي يشعرني بأني لازلت مرغوبة، لكني لا أشعر أني كذلك. أخشى أن تضيع حياتنا الجنسية من بين أيدينا وينتابني الرعب من فقدان تلك الدعامة الأساسية من دعائم الزواج. هل ثلاثة إلى أربعة مرات في الشهر كافية لسلامة العلاقة الزوجية؟ ***الإجابة: عزيزتي السائلة، نصيحتي لك هي أن تنصتي لكلام زوجك ولا تنظري وراءك. أخشى أنك قد لا تستطيعين نسيان تجربتك المؤلمة في وحدة الرعاية المركزة، التي لا تزال تراودك وتضغط عليك. تكلمي وابكي واصرخي، لكن لا تكتمي هواجسك في نفسك وتنعزلي. أحياناً، قد يظن شريك حياتنا أن شفاؤنا واجب عليه. غير صحيح. ما عليه هو أن يقف بجانبنا أثناء تماثلنا للشفاء من جروح وندبات قد علقت بنا من تجارب مؤلمة عشناها ولم نسلم من آثارها. التعجيل بالشفاء ليس أمراً سهلاً. فنحن كأفراد لا نملك نفس القدرة لتجاوز هذه الأشياء أو الشعور بها بنفس الطريقة- أو التعافي منها بنفس السرعة. أتحدث الآن حول العلاقة الحميمة. أنا منبهرة، حقاً منبهرة! ثلاثة أو أربعة مرات في الشهر رغم العناية بطفلين صغيرين؟! كان حري بك ألا تسأليني إن كان هذا المعدل يكفي لاستمرار العلاقة الزوجية الصحية، بل تطالبيني بمنحكما ميدالية شرف وإنجاز. سيدتي العزيزة، معظم الأزواج ذوي الأطفال حين يسعدهم الحظ بلحظة للجماع، يتفقون عادة على ترك المداعبة للآخر إذا ما بقي لديهما وقت! وأنت تقولين إنه لذيذ وجميل كسابق عهدك به. في الحقيقة، لقد ترددت في نشر خطابك خشية أن أضع لبقية الأزواج سقفاً مرتفعاً يصعب عليهم وصوله. عزيزتي، من الحقائق البديهية أنه كلما تقدم بنا العمر كلما تراجع منسوب شبقنا الجنسي بنفس القدر مقارنة بذروته في سنوات المراهقة والشباب. هذا الشبق يفتر تدريجياً لكنه أحياناً ينطفئ فجأة، مثلما يحدث حين تلدين طفلاً أو تصابين بمرض. فلا تخلطي بين الفتور الذي يحدث طبيعياً عبر الزمن وبين الانطفاء الذي يحدث حين تمرين بتجربة مؤلمة ولا تستطيعين تجاوزها. لا تنسي أبداً هذه الحقيقة الهامة: تراجع وتيرة الجنس كلما تباعد الزوجان عن بعضهما البعض ليس معناه أبداً أنهما يتباعدان بالضرورة إذا ما مارسا الجنس بوتيرة أقل. اللمسة الحانية، التي ليست لمسة جنسية بالضرورة، هي مؤشر آخر على سلامة العلاقة الزوجية. السائلة العزيزة، أعرف أن شعورك بالأمان قد يتأثر إذا تراجع معدل الجنس قليلاً لأن الجنس هو في الأساس الرابط العاطفي والبدني الذي قد التقيتما عليه وجمع ب ......
#الفتور
#الجنسي
#سلامة
#العلاقة
#الزوجية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725348
محمد رياض اسماعيل : المعاناة في العلاقات الزوجية
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل لا اتناول الخلافات الزوجية البسيطة والعابرة في حياة الأزواج، بل سأبسط الخلافات المتأزمة التي غالباً تفرق الأزواج في مجتمعنا، تلك الخلافات التي أدت الى زيادة الطلاق في المحاكم حتى وصلت الى عشرة الاف حالة طلاق في الشهر، بمعدل حالة طلاق واحدة كل 4 دقائق. كل رجائي قراءة المقال بتمعن وتركيز. العقل البشري، مصمم لخدمة صاحبه، أي منحاز بالتمام الى الشخص الذي يحمله. هذا هو تصميم الخالق الذي يهدف الى الحفاظ على النوع البشري في الوجود، فإن لم يكن كذلك لانقرضت البشرية، لذلك فان وظيفة العقل هو الدفاع عن حامله بكل الوسائل والأساليب. لنتناول ماكينة العقل ونستنتج دالة عمله.يستمر العقل دائما في تسجيل مجريات حياتك في الذاكرة، وتثبت مباشرة موقعا خاصا إذا تعرضت للإهانة او للإطراء في مسيرة حياتك. إن تعرضت للإهانة لن تنسى ذلك، لأنك خزنتها مباشرة في موقع خاص في الذاكرة بواسطة آلة التسجيل او العقل، وهذه هي بداية للمعاناة. وكذا الحال بالنسبة للإطراء. فهل يستطيع الانسان ان يعيش بدون تسجيل؟ لماذا نخزن معاناتنا؟ قد يكون التسجيل هو من باب الحماية النفسية، كما ان التسجيل له أهمية في التذكر، أي لتجد بيتك وسيارتك وحاجاتك... هذا التسجيل يخلق صورا في عقولنا، صور عن أنفسنا، عن السياسيين، عن الناس وعن الله والانبياء، انه نوع من التأمين والحماية النفسية. والان لنتأمل العملية ولماذا نخزن معاناتنا!ما هي الماكنة التي تخزن في عقولنا الاحداث؟ هل تخزن بانتباه ام انها تخزن اعتباطاً دون انتباه! هل المعاناة ضرورية لجعلنا نواجه الحاجة الى التغيير؟ حيث يرد في التراث والموروث الثقافي ان ولادة العباقرة والنوابغ والناضجين تأتي من المعاناة، اي يجب ان تعاني لكي تصبح متميزاً او لتصحح مسار حياتك. في الأديان كافة يجب ان تمر بالمعاناة لتصبح حياتك رغيدة، جيدة حسنة أي (بعد كل عسر يسر) ... المعاناة بنوعيها البدني والنفسي، ضرورية بحسب موروثنا الثقافي للفلاح، ويشترك في هذا جميع البشرية، والامر لا يقتصر بنا فقط، ورب قائلٍ يقول ان المعاناة يجب ان تنتهي بعد المرور بها، واخر يقول ان المعاناة غير ضرورية لأنها عنصر هدام للحياة لأنها تجعلك منطوياً على الذات. كما ان هناك معاناة يعطيك درساً لتصبح نبيلاً كريماً وتغير نفسك، وغالباً تعطي المجاعة والحروب والجائحات دروسا يخلص منها الانسان الى تعلم الدروس التي تجعله نبيلا ويغير نمط حياته. وترفض معتقداتنا واعرافنا توجيه أصابع الشك حول فكرة هذه المعاناة! لنفكر معا في الجانب الاخر. هل بالإمكان انهاء الحزن؟ ذلك الحزن المتولد من الإهانة، هل بأماكننا انهاء القواعد الحياتية التي تلقنا بها ووعينا عليها منذ الطفولة؟ تلك القواعد العميقة التي أصبحت في الوعي او اللاوعي؟ هل بإمكاننا انهاء معاناة فقدان الاخرين؟ وعند تفحص كل ذلك، سندرك ونرى باننا مجروحين منذ الطفولة وخلال مسيرة الحياة، وهذه الجروح خلقت المعاناة، وهذه المعاناة ترسخت وبنت جدران حول نفسها يصعب اختراقها، ويصبح الانسان خائفاً من كثرة الجدران. ان هذا كله مؤذي، يتعبنا جداً، فهل نتمكن من مسحه نهائيا من ذاكرة عقولنا( ( Alt+delet؟ ويمضي هذا الأذى معنا طوال العمر، ويجعلنا أكثر عزلة عن الاخرين، أكثر خوفا من تكرر الأذى. لنفكر، هل بإمكاننا ان لا نتأذى مستقبلا؟ وان نمسح الأذى عنا اليوم والأذى الذي اصابنا في الماضي منذ الطفولة أيضا؟ إذا كنت جديا وتبحث للكشف عن سبب الأذى، وما هي الأذى ومن جَرَحَك في الماضي وتلقيت منه الاذى، أي باختصار هل بالإمكان عدم تسجيل الإهانة او الاطراء في الذاكرة، او أي امر مزعج واجهتك والاي ......
#المعاناة
#العلاقات
#الزوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725783
محمد فُتوح : للزوجات فقط .. نصائح للسعادة الزوجية منتهية الصلاحية
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح للزوجات فقط ...نصائح للسعادة الزوجية منتهية الصلاحية --------------------------------------لا يُقاس التقدم الحضارى ، بتحقيق الإنسان للمنجزات العلمية على اختلافها وحسب ، بل يقاس بمعايير أخرى ، من أهمها نظرة المجتمع للمرأة ومكانتها.ونحن فى المجتمعات العربية ، حيث الكثرة المسلمة ، مازلنا ننظر إلى المرأة نظرة متدنية ، فهى مخلوق من الدرجة الثانية ، وتفتقد إلى العقل وتميل فى أحكامها إلى العاطفة ، رغم ادعاءات البعض أنها مساوية للرجل.هذه النظرة إلى المرأة ، هى السائدة والرائجة بين الرجال والنساء على حد سواء . والسبب يرجع فى رأيى ، إلى أسباب تاريخية واجتماعية مستمدة من العادات والتقاليد ، بالإضافة إلى ظرف نعيشه الآن ن ولا يجب إغفاله ، وهو انتشار الأفكار المستمدة من التيارات الأصولية الإسلامية ، التى ترسم صورة مريضة للمرأة . إن النظرة للمرأة على أنها أدنى من الرجل ، لهى من المسلمات التى ظلت جاسمة على العقل العربى منذ قرون.إن خطورة مثل هذه المسلمات ، تكمن فى أنها تمثل قيداً للفكر ، فتعوق انطلاقه وتحبسه وتسجنه فى أفكار انتهت صلاحيته ، ولا يسطيع الفكاك منها ، حيث أنه يعتقد اعتقاداً راسخاً فى صحتها وصوابها.إن خير مثال لما سبق ، هو ما قرأته حديثاً فى إحدى الصحف اليومية ، ففى داخل أحد مكاتب التسوية بمحكمة الأسرة ، بمقر محكمة شمال الجيزة ، علقت لافتة كبيرة كتبها أعضاء المكتب بعنوان " نصائح لكل زوجة لتحقيق السعادة الزوجية فى بيتها" . والشىء اللافت للنظر فى هذه النصائح ، أنها موجهة للمرأة دون الرجل.إن منْ وضع هذه النصائح يرى ويفترض ، أن الزوجة هى السبب الرئيسى فى إثارة المشكلات الزوجية ، فهى كائن مشاكس وعنيد . أما الزوج فهو كالحمل المسالم الوديع . لذا تعاملت معه هذه النصائح ، وكأنه طفل مدلل يجب على الزوجة تلبية كل احتياجاته متى أراد ذلك.إن هذه النصائح الموجهة للزوجة تضع الرجل فى مكانة عليا ، فهو نائب الإله على الأرض ، فطاعته واجبة ، ورغباته أوامر لا يمكن مناقشتها ، بل واجب الزوجة تنفيذ هذه الأوامر فى الحال ، بما فى ذلك رغباته وشهواته الجنسية . فالزوجة ما عليها إلا الطاعة، لكى تفوز بالجنة التى وعدت بها عند طاعتها لزوجها ، وحتى لا تصبح " ناشز " ، وملعونة حتى من الملائكة.إننا لو حاولنا تأمل مفهوم الطاعة ، نجد أنه من نتائج النظام الطبقى الأبوى الذكورى ، الذى يكرس لعلاقة السيطرة والتملك ، ففى الاقتصاد يحاول صاحب العمل السيطرة على كل منْ يعمل لديه ، وفى السياسة يسيطر الحاكم الديكتاتور الفرد على مقدرات الناس ، ويعتبرهم عبيداً يجب عليهم طاعة أوامره . أما فى العلاقات الزوجية فمفهوم الطاعة يعبر عن علاقة مريضة ، بين أعلى ، وهو الزوج ، وأدنى وهى الزوجة ، حيث يتسيد طرف على طرف أخر لمجرد أنه ينفق ، وهذا من شأنه أن يؤثر تأثيراً سلبياً على العلاقة بكاملها. ففى هذه العلاقة يفترض أن تشيع روح السكينة والرحمة ، أما فى ظل هذا المفهوم المختل ، فتتبخر هذه السكينة وتتلاشى تلك الرحمة.إن العلاقة السوية فى الحياة الزوجية ، يجب أن ينتفى فيها مفهوم الطاعة ، حتى يصبح الزوج وزوجته أنداداً . كل منهما له رأيه واستقلاليته وحريته التى تطلق العنان لذاته المتفردة.سوف أشير هنا إلى أهم النصائح التى تضمنتها اللائحة وهى : " أن تتقى الزوجة الله فى زوجها ، أى أن تؤدى واجبها بدون تقصير ، وبنفس راضية ، وألا تخرج من البيت إلا بإذنه ، ومهمتها الأساسية الاهتمام بشئون البيت والعناية به نظيفاً منظماً ، واستشعار المسئولية فى حسن تربية ال ......
#للزوجات
#نصائح
#للسعادة
#الزوجية
#منتهية
#الصلاحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732749