وسيمة الخطيب : مكان ما يدعى هناك مجرد هاشتاج
#الحوار_المتمدن
#وسيمة_الخطيب بخصوص مقال " في مكان يدعى هناك"،والذي تم نشره على موقع "الحوار المتمدن" للكاتبة "مريم الصايغ" بتاريخ 8 مارس 2021والذي أوردت بمتنه فقرة كاملة نصها " في مكان ما يدعى هناك نص من مجموعتي لحظات ممتدة كتب عام 2000 ونشر بالمجموعة عام 2002 وله حقوق ملكية وأدبية لكن للأسف سرق على الفايسبوك منذعام 2015 وحتى أول أمس.. لذا اسمحوا لي بإعادة نشره هنا" ثم أردفت " الجزء المقتطع من النص الذي يحفظه لي ملايين القراء كالتالي.. رابط المقال https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711463فحرصا مني على مصداقية ما يتم نشره على موقع "الحوار المتمدن" الذي أكن له احترام جل وتقدير شخصي لأهدافه،وحرصا مني كذلك على القارئ العزيز واهتمامي الإنساني بصدق ما تطلع عليه عينيه ويخاطب عقله ووجدانه،فأحب أن أوضح أن النص الذي ذكرته الكاتبة وادعت أنه تم سرقته من مجموعة قصصية لها هو محض ادعاء وعار تماما من الصحة،حيث أن النص الوارد ذكره ما هو إلا حالة كتبتها أنا من بنات أفكاري على فيسبوك بتاريخ 29 نوفمبر عام 2015وقمت بتذييله بهاشتاج "مكان يدعى هناك"، ولم يسبق نشره في أي كتاب موثق،أوعلى السوشيال ميديا قبل هذا التاريخ (وذلك على مسئوليتي الشخصية)،وقد قام باقتباسها العديد من الحسابات في أرجاء فيسبوك بعد ذلك، ثم أعدت نشره على فيسبوك مرة أخرى بتاريخ 6 مارس 2021وحرصا مني على احترام عقل القارئ وصدق ما يعرض عليه، فقد ذهبت بنفسي إلى "دار الكتب والوثائق المصرية" بحثا عن المجموعة القصصية بذات العنوان السابق ذكره في مقال الكاتبة،بتاريخ عام 2002ولم أجد أثرا لكتاب بذات العنوان إلا كتاب واحد بعنوان " رحلات سعيدة ولحظات ممتدة" للكاتب " أحمد صادق الدجاني" وتم نشره بتسعينيات القرن الماضي..فأرجو من الكاتبة – حرصا كذلك على مصداقيتها- إثبات ادعائها بأنه تم نشر النص كمقطع من قصة لها بعنوان " في مكان يدعى هناك" ضمن ما أسمته مجموعتها القصصية "لحظات ممتدة" عام 2002. ......
#مكان
#يدعى
#هناك
#مجرد
#هاشتاج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711942
#الحوار_المتمدن
#وسيمة_الخطيب بخصوص مقال " في مكان يدعى هناك"،والذي تم نشره على موقع "الحوار المتمدن" للكاتبة "مريم الصايغ" بتاريخ 8 مارس 2021والذي أوردت بمتنه فقرة كاملة نصها " في مكان ما يدعى هناك نص من مجموعتي لحظات ممتدة كتب عام 2000 ونشر بالمجموعة عام 2002 وله حقوق ملكية وأدبية لكن للأسف سرق على الفايسبوك منذعام 2015 وحتى أول أمس.. لذا اسمحوا لي بإعادة نشره هنا" ثم أردفت " الجزء المقتطع من النص الذي يحفظه لي ملايين القراء كالتالي.. رابط المقال https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711463فحرصا مني على مصداقية ما يتم نشره على موقع "الحوار المتمدن" الذي أكن له احترام جل وتقدير شخصي لأهدافه،وحرصا مني كذلك على القارئ العزيز واهتمامي الإنساني بصدق ما تطلع عليه عينيه ويخاطب عقله ووجدانه،فأحب أن أوضح أن النص الذي ذكرته الكاتبة وادعت أنه تم سرقته من مجموعة قصصية لها هو محض ادعاء وعار تماما من الصحة،حيث أن النص الوارد ذكره ما هو إلا حالة كتبتها أنا من بنات أفكاري على فيسبوك بتاريخ 29 نوفمبر عام 2015وقمت بتذييله بهاشتاج "مكان يدعى هناك"، ولم يسبق نشره في أي كتاب موثق،أوعلى السوشيال ميديا قبل هذا التاريخ (وذلك على مسئوليتي الشخصية)،وقد قام باقتباسها العديد من الحسابات في أرجاء فيسبوك بعد ذلك، ثم أعدت نشره على فيسبوك مرة أخرى بتاريخ 6 مارس 2021وحرصا مني على احترام عقل القارئ وصدق ما يعرض عليه، فقد ذهبت بنفسي إلى "دار الكتب والوثائق المصرية" بحثا عن المجموعة القصصية بذات العنوان السابق ذكره في مقال الكاتبة،بتاريخ عام 2002ولم أجد أثرا لكتاب بذات العنوان إلا كتاب واحد بعنوان " رحلات سعيدة ولحظات ممتدة" للكاتب " أحمد صادق الدجاني" وتم نشره بتسعينيات القرن الماضي..فأرجو من الكاتبة – حرصا كذلك على مصداقيتها- إثبات ادعائها بأنه تم نشر النص كمقطع من قصة لها بعنوان " في مكان يدعى هناك" ضمن ما أسمته مجموعتها القصصية "لحظات ممتدة" عام 2002. ......
#مكان
#يدعى
#هناك
#مجرد
#هاشتاج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711942
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث