الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حمد : اعترافات جاهلي معاصر
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد ذا ت يومِ فقدتُ جوادي فامتطيتُ عيوني واسرجتُ قلبي وانتعلتُ عنادي طويتُ جبالا سهولا هضابا بوادي باحثا عن خرائب هند وسلمى تخوم قبيلتي عن بقايا...بقايا بلادي. ذات يومِ أوقفني باعة اللهو في دارة جُلجُل جنّة الحالمين اقتنيتُ باقة من حنين مطرّزة بعطرالايادي وهمتُ على وجهي مع الهائمين عازفا مرة...راقصا مرة بين حانٍ ونادي. ذات يومِ هجرتني سنيني فجأة توزّعن بين صوت الأنا وأرض السواد ملأتُ جيوبي بسقط المتاع واستعرتُ من الدهرألف قناع وبعتُ الذي لا يُباع وأرتميتُ باحضان هودٍ وعاد. ذات يومِ نادى على الجمع المنادي -ً "اذا القوم قالوا من فتى خلت انني عنيتُ ,,, " لكنني غيّرتُ أقنعتي خيمتي وملامحي وسفكتُ دمع قصائدي في نشوة المتمادي ! ......
#اعترافات
#جاهلي
#معاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691048
سليمان جبران : موشَّح رحباني معاصر؟
#الحوار_المتمدن
#سليمان_جبران سليمان جبران: موشَّح رحباني معاصر؟!كلمات وألحان الأخوين رحباني، صوت فيروز. مرّة أخرى أجدني متورّطا في قصيدة / أغنية رحبانيّة. يبدو أنَّها منْ شعرهما أيضا. كلّ المواقع تنسبها إلى الأخويْن، وأرجو أنْ تكون هذه المرّة مصيبة في نسبتها، فلا تضطرّني بعد نشرها إلى الاعتذار كما حدث معي سابقا، مطالِبا بتوثيق هذه الروائع كلّها. على كلّ حال، قدّمتُ عذري "على الحساب"! هذه الأغنية / القصيدة سمعتِها مرّات، باعتبارها من "الأندلسيّات" التي تغنيها فيروز، وهي كثيرة لم أحاول ولو مرّة واحدة تمحيصها أوتأصيلها. لكنّي في الفترة الأخيرة، بعد أن نفضتُ يدي من الأبحاث الكبيرة، عدتُ إليها من جديد، مستمعا متعمّقا، فأثارتْ شكوكي في مصداقيّتها. قبل تناولها بالتفصيل، أودّ هنا التنبيه إلى كيفية كتابتها، أو ترجمتها على الورق طبعا. أجدني مرّة أخرى هنا أطالب بتوثيق أغاني فيروز في مصدر موثوق منعا لأخطاء كثيرة نجدها في كلمات الفيروزيّات في الإنترنت. لا أعرف مثلا لماذا تغنّي فيروز كلمة يبسم في البيت الرابع مضمومة السين، ولم نجدها في المعاجم إلّا بالكسر، بَسَمّ –ِ . كذلك فإنّ الكلمة الأخيرة، في أوّل شطر من البيت الأوّل، يجب أن تكون دونما شكّ "الهوا" لأنّ الهوى، بالألف المقصورة، وردت في البيت الثاني . كما أنّ قصر الممدود جائز في الشعر. لكنّ المشكلة الكبرى كانت في قراءة الكلمة قبل الأخيرة في البيت الثالث: غدو، غدر، غزو، غزْل؟ تذكر المراجع هذه الجوازات الأربعة، لذا حاولتُ أنْ أقرّر بنفسي أيّ هذه الخيارات أكثر ملاءمة للسياق. فإذا كان الغلس هو "آخر الليل" كما أفادنا المعجم، فيكون معنى هذا البيت: اِصنعْ لي أو لقلبي أيّها الحبيب حلما [فريدا مصنوعا] مِنْ ضوء الصباح وحياكة آخر الليل[قبل طلوع الفجر]. على كلّ حال تظلّ قراءتنا هذه اقتراحا يعوزه التوثيق التاريخي طبعا. الغريب أنّ هذه الأغنية تكاد تكون موشّحا في كلماتها، لا في لحنها فحسب. والسؤال: كيف استطاع "الأخوين رحباني" كتابة موشّح بلحنه، وبكلماته إلى حدّ بعيد. قلتُ فوق إنّي سمعتُها مرّات وأنا أظنّها مِن الموشّحات فعلا، ولولا النظر الدقيق مجدّدا في كلماتها لظلّتْ موشّحة أندلسيّة لا ينقصها شيء! معجمها الشعري وتشبيهاتها كلّها من الماضي، عدا البيت المذكورأعلاه. إذا كانوا في هذه الأيّام يزوّرون العملات فلا نكاد نعرفها، فقد "زوّر" الأخوان موشّحهما بحذق!أخيرا، لم يعدْ أمامنا إلّا إيراد الأغنية / الموشّحة حرفيا، فيستمع إليها ويستمتع بها غيرنا أيضا. يكفينا نحن أنْ تُقرأ من الآن فصاعدا على هدي ملاحظاتنا هنا: 1) يا حبيبي كلّما هبَّ الهوا / وشدا البلبلُ نجوى حبّهِ2) لفّني الوجدُ وأَضناني الهوى / كفراشٍ ليسَ يدري ما بِهِ 3) صُغْ لِقلبي يا حبيبي حُلُما / مِنْ سَنا الصُّبْحِ وغزْلِ الغَلَسِ 4) ُلمَّني مِنْ وحْشَةِ العمر كما / لمَّتِ النسْمةُ عِطْرَ النرْجسِ5) يا زمانَ الحبِّ هل رُجْعى إلى / عهْدِنا والرَّوْضُ زهْرٌ يبْسُمِ6) ننْهبُ الفُرْصَةَ واللًّيْلُ حلا / بِالْأغاني ودعانا الموْسِمُ 7) يوْمَ جئناهُ فأبْدى سَقَما / وتهادى بِحريرِ الْمَلْبسِ8) أشرقتْ عيْناهُ سحْرًا مِثْلَما / يُشْرِقُ الصُّبْحُ بِيوْمٍ مُشْمِسِ ......
#موشَّح
#رحباني
#معاصر؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697281
عبدالجبار الرفاعي : علم كلام جديد أو علم كلام معاصر
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي التسميات ليست محايدة التسمياتُ ليست محايدةً، تسميةُ "علم الكلام المعاصر" تحاول تحوير موضوع علم "علم الكلام الجديد"، وتشدّد على توجيه غاياته بعيدًا عن غاياته التي ينشدها، وتحاول سكبه في قوالب علم الكلام القديم، واستدعاء مناهجه وموضوعاته ومسائله وطرائق التفكير فيه ولغته ومصطلحاته القديمة. يحرص باحثون أشدّ التصاقًا بالتراث وتشبثًا بكلِّ ما فيه، وحرصًا على استئنافه كما هو، على استعمالِ مصطلح "علم الكلام المعاصر"، وغيرِ ذلك من تسمياتٍ تستبدل كلمةَ "الجديد" بما يوازيها في محاولةٍ منهم للخلاص من الحمولةِ الدلالية لمصطلح "علم الكلام الجديد"، وما تشي به من قطيعةٍ مع معظم كلاسيكيات علمِ الكلام القديم، ودعوةٍ لإعادةِ بناءٍ شاملة لعلم الكلام، تتخطى المنطقَ الأرسطي لتنتقل للمنطق والفلسفة الحديثَين، والتحرّرِ من سطوةِ الطبيعياتِ القديمة، والرؤيةِ القديمة للعالَم، بتوظيفِ مكاسب العلومِ والدراساتِ الإنسانية والرؤيةِ الجديدة للعالم، وتبعًا لذلك يتحوّل منهجُ علمِ الكلام وبنيتُه، وتتبدّل كثيرٌ من مسائله، بل يحدث تحوّلٌ في طبيعة وظيفته، فبدلًا من انشغالِه في الدفاع عن العقائد، تصبح وظيفتَه الجديدةُ شرحُ وبيانُ وتحليلُ المعتقدات، والكشفُ عن بواعث الحاجة للدين، ومختلف الآثار العملية لتمثلاته وتحولاته في حياة الفرد والجماعة، تبعًا لأنماطِ الثقافةِ وطبيعةِ العمران والاجتماعِ البشري. وبتعبير آخر تنتقل مهمةُ علم الكلام من كونها أيديولوجية دفاعية، تنطلق من مسلّمات ثابتة، لا غرضَ لها سوى التدليلِ على المعتقدات، ونقضِ حجج الخصوم، إلى مهمةٍ معرفية لا تنشغل بنقض حجج الخصوم، بل يتمحور غرضُها حول تعريفِ المعتقدات وتوصيفِها وتحليلِها، بالاعتماد على الفلسفة والعلوم والمعارف الجديدة، والتعرّف على منابعِ إلهامِ المعتقدات، ومجالاتِ اشتغالها، وأشكالِ فعلها في سلوك الفرد والجماعة. في ضوءِ ذلك يتضح أننا أمامَ عِلمين: "علم الكلام القديم"، و"علم الكلام الجديد"، وليس عِلمًا واحدًا، فعلى الرغم من اشتراكهما بالاسم، لكن توصيفَ "الجديد" يجعله مفارقًا للقديم بشكلٍ كبير، فهو وإن كان يشترك معه في بحثِ جملةٍ من الموضوعات نفسِها، لكنه لا يضيف موضوعاتٍ جديدةً لم يعرفها علمُ الكلام القديم فحسب، بل إن طريقةَ بحثه ونتائجَه ومراميَه مختلفةٌ، ذلك أن كلًا منهما له مقدماتُه المعرفية، ومنهجُ بحثه، وأدواتُ تفسيره، ومفاهيمُه المفتاحية، وكيفيةُ رؤيته للعالم.ربما يُقال إن الإصرار على تسميةٍ دون أخرى لا يغيّر من المحتوى شيئًا، لكن هذا الكلام غير دقيق، لأن كلَّ تسمية تفرضُ سلطتها، التسميةُ تحدد وجهةَ السير وكيفيته، التسميةُ بوصلةٌ ترسمُ خارطةَ الطريق التي يسلكها الباحث وفي ضوئها يهتدي في خطواته وغاياته. "علم الكلام الجديد" هو التسميةُ التي أتبنّاها، ويتبنّاها كلُّ من يعتقد بعجزِ علم الكلام القديم، ويعرفُ قصورَه عن الوفاء بالمتطلبات الاعتقادية للمسلم اليوم، ومن يدعو لمفارقةِ ذلك العلم، وبناءِ علم كلامٍ بديل يكون جديدًا في مقدماتِه المعرفية ومعناه ومبناه ونتائجه. لا أستعمل تعبير "علم الكلام المعاصر"، لأن "علم الكلام الجديد"، الذي مضى على استعماله أكثرُ من قرن في كتابات الباحثين المسلمين في الهند وإيران والبلاد العربية، صار مصطلحًا مستقرًا في اللغات الأردية والفارسية والعربية وحتى الانجليزية ولغات اخرى يتداولها المسلمون بشكل واسع، ينطبق على هذا عنوان علم الكلام الجديد خاصة، لا على غيره، مضمونه لا يتطابق مع مضمون "علم الكلام المعاصر"، وإن كان يشتركُ معه في بعض دلالاته. إن تعبيرَ " ......
#كلام
#جديد
#كلام
#معاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720543