جلال الاسدي : من سيحسم الانتخابات الامريكية المقبلة لصالحه … ؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي على الرغم من المسافة الزمنية الشاسعة بيننا وبين موعد الانتخابات الأمريكية في الثالث من نوفمبر القادم ، وهو وقت طويل جدا في قاموس السياسة وعمر الزمن ، والتي تقاس بالدقائق واللحظات … ففي هذا الفاصل الزمني قد تحدث الكثير من الأمور وتمضي في سبيلها ليحل محلها أخرى … وهكذا ، الا اننا سنحاول استحضار ذلك اليوم أمامنا لنستقرئ النتيجة التي ستؤول اليها الانتخابات المصيرية بين الحزبين الرئيسيين الجمهوري والديمقراطي في الولايات المتحدة بناء على المعطيات التي نراها أمامنا ، والتي قد تفصل في الأمر .غالبا ما امسك العصا من المنتصف ، وإذا ساقني الحظ العاثر إلى طريق مسدود أتحول إلى آخر مؤثرا السلامة في الرأي والموقف … كما يفعل الأرنب البري ، فهو عندما يحفر ملاذه في الأرض يحفر معه عدة مخارج فإذا أَغلق حيوان أو إنسان منفذا من هذه المنافذ بغية اصطياد ذلك الأرنب يخرج من منفذ آخر بكل سهولة ويسر ملاعبا لسانه هازئاً ! لكنني اليوم سأخرج عن طبيعتي ، واتبنى موقفا لا حياد فيه ، ولا بين بين ، أما يسار أو يمين أو بعبارة أخرى أما ترامب أو بايدن ، وان لا اترك مجالا للصدفة ، وكأن الأمر محسوم سلفا ، أو كأني أراه واضحا امامي !احسب ان الأمر محسوم لصالح ترامب لا اعجابا به ، وإنما أراه هكذا هو الحصان الرابح في هذه المنازلة أو السباق إلى البيت الأبيض ، والذي يدفعني إلى هذا اليقين … الفوارق الواضحة بين شخصية ترامب ( 74 سنة ) وشخصية بايدن ( 77 سنة ) من ناحية الكاريزما ( الحضور ) والحيوية والنشاط والجرأة التي يفتقدهما بايدن ربما بسبب تقدمه في العمر نسبيا ، أو ربما اعتلالا في صحته أو غيرها من الأسباب … واكيد أمور أخرى تتعلق بطبيعة شخصية ترامب الجريئة والواضحة والمقامرة واختلافها عن شخصية بايدن الهادئة والتقليدية ! على الرغم من الهفوات والحماقات الكثيرة التي اقترفها ترامب خلال مسيرته في السنوات الأخيرة كرئيس ، واهمها سياسته الخارجية المثيرة للجدل ، وسوء ادارته وفريقه للازمة مع كورونا ، وتصريحاته المثيرة للسخرية ، وموقفه من الصين ومهاجمته لها ، واتهامها بشكل مباشر عن المسؤولية في انتشار الوباء ، والذي قد يؤلب عليه خصومه الخارجيين والغير راغبين بفوزه كالصين وروسيا وحتى ايران بالتدخل بشكل غير مباشر بالانتخابات لصالح خصمه بدافع كرههم له وليس حبا ببايدن ، أضف لذلك ما آلت اليه الأزمة من ضعف ألم بالاقتصاد الأميركي الذي كان ترامب يعول على قوته كورقة رابحة في حملة ترشحه لولاية ثانية … الا اننا لا نستطيع ان ننكر انه رئيسا استثنائيا يفكر بطريقة غير مألوفة ، وليس تقليديا كباقي الرؤساء الذين سبقوه ، سلبا أو ايجابا … له مواقفه وقراراته الاستثنائية والمجنونة احيانا وجرأته الغير معهودة في اتخاذها دون تردد على الرغم من كونها مواقف قد تبدو غريبة للبعض ، ومؤذية جدا بالنسبة لنا كعرب ، ولكنني اعتقد بانه اخذها وفق حسابات نفعية دقيقة ستاتي أُكلها حتما ، وقد تحسم الانتخابات لصالحه لان قانون السياسة والحياة تقضي بقدر ما تعطي ستأخذ ولا شئ بالمجان … ! فالخدمات التي لا تقدر بثمن التي قدمها لاسرائيل مثلا سيكون لها ما يقابلها في الداخل الأمريكي من ضمان لأصوات الجالية اليهودية ، والمتعاطفين معها من غير اليهود !ومن الطرف الآخر بايدن الذي لا يحظى بتلك الشخصية المؤثرة والمؤهلة ، باعتراف الكثير من المراقبين والمحللين … التي تستطيع الوقوف في وجه ترامب فكيف بالإطاحة به ، وزحزحته عن البيت الأبيض باعتباره اسوء رئيس مر على حكم البلاد على امتداد التاريخ الأمريكي كما قال الديمقراطي ساندرز ، واعز اماني الديمقراط ......
#سيحسم
#الانتخابات
#الامريكية
#المقبلة
#لصالحه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676815
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي على الرغم من المسافة الزمنية الشاسعة بيننا وبين موعد الانتخابات الأمريكية في الثالث من نوفمبر القادم ، وهو وقت طويل جدا في قاموس السياسة وعمر الزمن ، والتي تقاس بالدقائق واللحظات … ففي هذا الفاصل الزمني قد تحدث الكثير من الأمور وتمضي في سبيلها ليحل محلها أخرى … وهكذا ، الا اننا سنحاول استحضار ذلك اليوم أمامنا لنستقرئ النتيجة التي ستؤول اليها الانتخابات المصيرية بين الحزبين الرئيسيين الجمهوري والديمقراطي في الولايات المتحدة بناء على المعطيات التي نراها أمامنا ، والتي قد تفصل في الأمر .غالبا ما امسك العصا من المنتصف ، وإذا ساقني الحظ العاثر إلى طريق مسدود أتحول إلى آخر مؤثرا السلامة في الرأي والموقف … كما يفعل الأرنب البري ، فهو عندما يحفر ملاذه في الأرض يحفر معه عدة مخارج فإذا أَغلق حيوان أو إنسان منفذا من هذه المنافذ بغية اصطياد ذلك الأرنب يخرج من منفذ آخر بكل سهولة ويسر ملاعبا لسانه هازئاً ! لكنني اليوم سأخرج عن طبيعتي ، واتبنى موقفا لا حياد فيه ، ولا بين بين ، أما يسار أو يمين أو بعبارة أخرى أما ترامب أو بايدن ، وان لا اترك مجالا للصدفة ، وكأن الأمر محسوم سلفا ، أو كأني أراه واضحا امامي !احسب ان الأمر محسوم لصالح ترامب لا اعجابا به ، وإنما أراه هكذا هو الحصان الرابح في هذه المنازلة أو السباق إلى البيت الأبيض ، والذي يدفعني إلى هذا اليقين … الفوارق الواضحة بين شخصية ترامب ( 74 سنة ) وشخصية بايدن ( 77 سنة ) من ناحية الكاريزما ( الحضور ) والحيوية والنشاط والجرأة التي يفتقدهما بايدن ربما بسبب تقدمه في العمر نسبيا ، أو ربما اعتلالا في صحته أو غيرها من الأسباب … واكيد أمور أخرى تتعلق بطبيعة شخصية ترامب الجريئة والواضحة والمقامرة واختلافها عن شخصية بايدن الهادئة والتقليدية ! على الرغم من الهفوات والحماقات الكثيرة التي اقترفها ترامب خلال مسيرته في السنوات الأخيرة كرئيس ، واهمها سياسته الخارجية المثيرة للجدل ، وسوء ادارته وفريقه للازمة مع كورونا ، وتصريحاته المثيرة للسخرية ، وموقفه من الصين ومهاجمته لها ، واتهامها بشكل مباشر عن المسؤولية في انتشار الوباء ، والذي قد يؤلب عليه خصومه الخارجيين والغير راغبين بفوزه كالصين وروسيا وحتى ايران بالتدخل بشكل غير مباشر بالانتخابات لصالح خصمه بدافع كرههم له وليس حبا ببايدن ، أضف لذلك ما آلت اليه الأزمة من ضعف ألم بالاقتصاد الأميركي الذي كان ترامب يعول على قوته كورقة رابحة في حملة ترشحه لولاية ثانية … الا اننا لا نستطيع ان ننكر انه رئيسا استثنائيا يفكر بطريقة غير مألوفة ، وليس تقليديا كباقي الرؤساء الذين سبقوه ، سلبا أو ايجابا … له مواقفه وقراراته الاستثنائية والمجنونة احيانا وجرأته الغير معهودة في اتخاذها دون تردد على الرغم من كونها مواقف قد تبدو غريبة للبعض ، ومؤذية جدا بالنسبة لنا كعرب ، ولكنني اعتقد بانه اخذها وفق حسابات نفعية دقيقة ستاتي أُكلها حتما ، وقد تحسم الانتخابات لصالحه لان قانون السياسة والحياة تقضي بقدر ما تعطي ستأخذ ولا شئ بالمجان … ! فالخدمات التي لا تقدر بثمن التي قدمها لاسرائيل مثلا سيكون لها ما يقابلها في الداخل الأمريكي من ضمان لأصوات الجالية اليهودية ، والمتعاطفين معها من غير اليهود !ومن الطرف الآخر بايدن الذي لا يحظى بتلك الشخصية المؤثرة والمؤهلة ، باعتراف الكثير من المراقبين والمحللين … التي تستطيع الوقوف في وجه ترامب فكيف بالإطاحة به ، وزحزحته عن البيت الأبيض باعتباره اسوء رئيس مر على حكم البلاد على امتداد التاريخ الأمريكي كما قال الديمقراطي ساندرز ، واعز اماني الديمقراط ......
#سيحسم
#الانتخابات
#الامريكية
#المقبلة
#لصالحه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676815
الحوار المتمدن
جلال الاسدي - من سيحسم الانتخابات الامريكية المقبلة لصالحه … ؟
نبيل عودة : الصراع الحضاري هو ما سيحسم الصراع في الشرق الأوسط
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة القوة العسكرية هي استمرار وغطاء للقوة السياسية. هذا منطق عقلاني بسيط. لكن السؤال الجوهري: هل باستطاعة قوة عسكرية ان تفرض ما تراه مطابقا لرغباتها وقمع مصالح شعب او شعوب أخرى؟ او هي، كما تعلمنا من التاريخ، حالة عابرة مهما طال زمنها؟ اين الامبراطوريات التاريخية التي لم تقف أي قوة او عراقيل في طريق انجاز سيطرتها الدولية؟ كيف صعدت وتلاشت حتى بعد استمرار سطوتها لأكثر من 200 سنة؟ في مفاهيم التطور العلمي والتقني والثقافي الشامل بجانبية الإبداعي الروحي والانتاجي للخيرات المادية، يبقى الرقي الحضاري الشامل بكل جوانبه وساحاته، هو الذي سيحسم نتائج الصراع والوقت ليس مقياسا بتاريخ الشعوب.ورغم أن العالم العربي يتزود بأسلحة بمليارات الدولارات، إلا أننا لم نلمس أن السياسة الشرق أوسطية تأثرت قيد أنملة من هذه الأسلحة. أو أنها نجحت بتغيير المواقف السياسية، بحيث يميل الميزان السياسي لصالح المواقف السياسية العربية، والنموذج الأفضل للمقياس، هو الموضوع الفلسطيني، بكل ارتباطاته بما يجري في منطقة الشرق الأوسط. صحيح أن مفاتن هيفاء وهبه تشغل العقل العربي أكثر من التخلف العلمي والتكنولوجي للدول العربية، خاصة بالمقارنة مع التحدي التاريخي والحضاري الذي تشكله إسرائيل. ان مسألة توريت السلطة في الأنظمة العربية، أضحت الشاغل الأهم في السياسة العربية. وموضوع النقاب ومحاولة حظره في فرنسا ودول اخرى يجعل عشرات الملايين يتوترون وينتفضون ويعلنون الغضب، لكن اعتبار المرأة ادني من الرجل واقل أهمية، وانتشار واسع للأمية بينهن لا يقلق المجتمعات العربية ولا أنظمتها. كذلك نجد أكبر دولة عربية، مصر، تنشغل بشبه حرب دينية، بحرق كنائس وتفجير باصات حتى لو كانت محملة بأطفال ، ذنبهم انهم ولدوا لعائلات مسيحية- قبطية، وتشتعل الخلافات حول مسائل شخصية، مثل ايمان الشخص او الحاده، وكأنها قضية العصر.كيف يمكن ان نفهم ان دولة مثل إسرائيل، سكانها ما دون العشرة ملايين توظف في الأبحاث العلمية والتكنولوجية أكثر من كل العالم العربي بعشرة اضعاف؟ هذا ينعكس سلبا على التطور الحضاري العربي بالنزوح الكبير والمدمر للعقول العربية للغرب. لذا العجز ليس بالعقل العربي، بل بالسلطة ومخططات التطور والتقدم.والأخطر لماذا نجحت إسرائيل اقتصاديا ووصلت الى دخل للفرد الواحد من الناتج المحلي السنوي الى ما يقارب 40 الف دولار، بينما الدول العربية المحيطة بها لم تتجاوز بأحسن الحالات ال 6 الاف دولار؟ولا بد من العودة لموضوع السلاح في الشرق الأوسط.كما أراه من وجهة نظري السياسية فأنا، والحمد لله الذي، لا يحمد على مكروه سواه، لم تلامس يدي معدن أي قطعة سلاح.ان صفقات السلاح للسعودية ودول الخليج، بمئات مليارت الدولارات لم تقلق اسرائيل، ولكن صفقة صواريخ "ياخونت" الروسية المضادة للسفن الى سوريا، اشغلت في وقته السياسيين الاسرائيليين والاعلام الاسرائيلي، لدرجة أن عضو كنيست من الليكود هدد في وقته روسيا بتسليح جورجيا اذا زودت موسكو سوريا بصواريخ ياخونت.يا خوف عكا من هدير البحر!!ليس من الصعب أن نصل الى استنتاجات حول هذا التناقض.من الواضح أن الفرق هو في سلاح يشكل انقلاباً في قدرة التمادي العسكري لإسرائيل. وسلاحاً يشكل تهديداً، لا يطول اسرائيل شيئاً منه، بل يخدم مشاريع لا علاقة لها بأي هدف استراتيجي عربي مثلا حرب اليمن، ولا اتردد من القول ان تكاليف هذه الحرب المجنونة تكلف السعودية وحلفائها أكثر من الاستعداد لمواجهة السياسات الاستعمارية الإسرائيلية، ضد حقوق الشعب الفلسطيني وضم أراضي عربية محتلة، الجولان مثلا، و ......
#الصراع
#الحضاري
#سيحسم
#الصراع
#الشرق
#الأوسط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690051
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة القوة العسكرية هي استمرار وغطاء للقوة السياسية. هذا منطق عقلاني بسيط. لكن السؤال الجوهري: هل باستطاعة قوة عسكرية ان تفرض ما تراه مطابقا لرغباتها وقمع مصالح شعب او شعوب أخرى؟ او هي، كما تعلمنا من التاريخ، حالة عابرة مهما طال زمنها؟ اين الامبراطوريات التاريخية التي لم تقف أي قوة او عراقيل في طريق انجاز سيطرتها الدولية؟ كيف صعدت وتلاشت حتى بعد استمرار سطوتها لأكثر من 200 سنة؟ في مفاهيم التطور العلمي والتقني والثقافي الشامل بجانبية الإبداعي الروحي والانتاجي للخيرات المادية، يبقى الرقي الحضاري الشامل بكل جوانبه وساحاته، هو الذي سيحسم نتائج الصراع والوقت ليس مقياسا بتاريخ الشعوب.ورغم أن العالم العربي يتزود بأسلحة بمليارات الدولارات، إلا أننا لم نلمس أن السياسة الشرق أوسطية تأثرت قيد أنملة من هذه الأسلحة. أو أنها نجحت بتغيير المواقف السياسية، بحيث يميل الميزان السياسي لصالح المواقف السياسية العربية، والنموذج الأفضل للمقياس، هو الموضوع الفلسطيني، بكل ارتباطاته بما يجري في منطقة الشرق الأوسط. صحيح أن مفاتن هيفاء وهبه تشغل العقل العربي أكثر من التخلف العلمي والتكنولوجي للدول العربية، خاصة بالمقارنة مع التحدي التاريخي والحضاري الذي تشكله إسرائيل. ان مسألة توريت السلطة في الأنظمة العربية، أضحت الشاغل الأهم في السياسة العربية. وموضوع النقاب ومحاولة حظره في فرنسا ودول اخرى يجعل عشرات الملايين يتوترون وينتفضون ويعلنون الغضب، لكن اعتبار المرأة ادني من الرجل واقل أهمية، وانتشار واسع للأمية بينهن لا يقلق المجتمعات العربية ولا أنظمتها. كذلك نجد أكبر دولة عربية، مصر، تنشغل بشبه حرب دينية، بحرق كنائس وتفجير باصات حتى لو كانت محملة بأطفال ، ذنبهم انهم ولدوا لعائلات مسيحية- قبطية، وتشتعل الخلافات حول مسائل شخصية، مثل ايمان الشخص او الحاده، وكأنها قضية العصر.كيف يمكن ان نفهم ان دولة مثل إسرائيل، سكانها ما دون العشرة ملايين توظف في الأبحاث العلمية والتكنولوجية أكثر من كل العالم العربي بعشرة اضعاف؟ هذا ينعكس سلبا على التطور الحضاري العربي بالنزوح الكبير والمدمر للعقول العربية للغرب. لذا العجز ليس بالعقل العربي، بل بالسلطة ومخططات التطور والتقدم.والأخطر لماذا نجحت إسرائيل اقتصاديا ووصلت الى دخل للفرد الواحد من الناتج المحلي السنوي الى ما يقارب 40 الف دولار، بينما الدول العربية المحيطة بها لم تتجاوز بأحسن الحالات ال 6 الاف دولار؟ولا بد من العودة لموضوع السلاح في الشرق الأوسط.كما أراه من وجهة نظري السياسية فأنا، والحمد لله الذي، لا يحمد على مكروه سواه، لم تلامس يدي معدن أي قطعة سلاح.ان صفقات السلاح للسعودية ودول الخليج، بمئات مليارت الدولارات لم تقلق اسرائيل، ولكن صفقة صواريخ "ياخونت" الروسية المضادة للسفن الى سوريا، اشغلت في وقته السياسيين الاسرائيليين والاعلام الاسرائيلي، لدرجة أن عضو كنيست من الليكود هدد في وقته روسيا بتسليح جورجيا اذا زودت موسكو سوريا بصواريخ ياخونت.يا خوف عكا من هدير البحر!!ليس من الصعب أن نصل الى استنتاجات حول هذا التناقض.من الواضح أن الفرق هو في سلاح يشكل انقلاباً في قدرة التمادي العسكري لإسرائيل. وسلاحاً يشكل تهديداً، لا يطول اسرائيل شيئاً منه، بل يخدم مشاريع لا علاقة لها بأي هدف استراتيجي عربي مثلا حرب اليمن، ولا اتردد من القول ان تكاليف هذه الحرب المجنونة تكلف السعودية وحلفائها أكثر من الاستعداد لمواجهة السياسات الاستعمارية الإسرائيلية، ضد حقوق الشعب الفلسطيني وضم أراضي عربية محتلة، الجولان مثلا، و ......
#الصراع
#الحضاري
#سيحسم
#الصراع
#الشرق
#الأوسط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690051
الحوار المتمدن
نبيل عودة - الصراع الحضاري هو ما سيحسم الصراع في الشرق الأوسط