الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمية عوض : ثورة حتى النصر فلسطين: أزمة وتفكك
#الحوار_المتمدن
#سمية_عوض سمية عوض وبراين بينخاتمة كتاب: فلسطين- مقدمة اشتراكية، تحرير سمية عوض وبراين بين، هايماركت، &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;-حاولت هذه المجموعة من الأوراق التعريف بفلسطين والنضال الفلسطيني من منظور &#1633-;-&#1634-;- مفكراً/ة ومناضلاً/ة. نقدم لمحة عامة عن بعض هذه الأسئلة الرئيسية من الحركة بدلاً من انتاج دليل شامل لفلسطين أو للفكر الاشتراكي الفلسطيني. نطرح ههنا فكرة تعتبر أن الأفكار الاشتراكية هي الأساس الذي يجب اعتماده في تشكيل مستقبل الحركة الفلسطينية في كل من الولايات المتحدة وفي فلسطين والمنطقة بشكل عام.في الختام، نقدم ملخصاً لبعض وجهات النظر الأساسية التي شكلت التوجه العام للكتاب. تتعلق هذه المقاربات بثلاثة مجالات أساسية: الوضع على الأرض في فلسطين، السياق السياسي في الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا، وحالة الحركة في الولايات المتحدة. أخيراً نختم الورقة برؤية بديلة للمستقبل.فلسطين: أزمة وتفككبالنسبة إلى الفلسطينيين، وصلت الحياة تحت الاحتلال إلى نقطة الانهيار، تماماً كما حصل عشرات المرات من قبل. عند التنقل في شوارع القدس أو الخليل أو مدينة غزة اليوم، يشعر الإنسان بالنضال المستمر والطعم المر للقمع. يهدف المشروع الاستيطاني الصهيوني إلى تفتيت وعزل وطرد الفلسطينيين. في مواجهة قمع الاحتلال الشديد الذي تمارسه قوات الاحتلال وشرطة السلطة الفلسطينية، أعلن شباب مخيم بلاطة مؤخراً: “نحن نكره كل السياسيين وكلماتهم الفارغة. قادتنا ضعفاء. نحن نعلم أننا لن نعود [إلى أراضينا الأصلية] المشروع الوطني قد مات. ما بقي لنا هو الاستمرار على قيد الحياة”. (&#1633-;-)يتعرض الفلسطينيون إلى تهديد بطرد جماعي إضافي لهم. في السنوات الثلاث الماضية. اتخذ الاحتلال خطوات دراماتيكية لزيادة ترسيخ نظام الفصل العنصري. يجرد قانون الدولة القومية الذي أقر عام &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1640-;- الفلسطينيين من حقهم في تقرير المصير ويقلل من جميع جوانب الهوية الفلسطينية- من اللغة العربية إلى حق الفلسطينيين في سرد تاريخهم. يؤشر ترحيل ناشطي حقوق الإنسان والصحفيين ومنع عضوات الكونغرس الأميركي والمراقبين من دخول البلاد إلى حقيقة أن الاحتلال لا يحاول حتى إخفاء برنامجه العنصري وراء أوهام الديمقراطية.كما تخلت حكومة الولايات المتحدة، كذلك، عن زيف الحياد، في وقت بات فيه التيار المهيمن أكثر تشكيكاً إن لم يكن غير واثق تماماً من الاحتلال، فقد تبنت الحكومة بحماس تصرفات الاحتلال الاستبدادية المتزايدة. فقرار ترامب نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس وإغلاق مكاتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن كان آخر مسمار يدق في نعش ما يسمى بعملية السلام. في فلسطين، أوقفت إدارة ترامب المساعدات إلى السلطة الفلسطينية، وأوقفت دعم المستشفيات المحلية، وكذلك الأمر بالنسبة للأنروا، وزادت من الكارثة الإنسانية في غزة. كما إن الجهود الأميركية الأخيرة الرامية إلى تجريد أبناء المطرودين من فلسطين خلال النكبة من وضعهم كلاجئين هي اعتداء مباشر ضد حقهم بالعودة. في تشرين الثاني/نوفمبر &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1641-;-، اعترف البيت الأبيض برئاسة ترامب رسميا بالمستوطنات الصهيونية غير الشرعية في الضفة الغربية، الأمر الذي حول الدعم الأميركي الطويل الأمد للتوسع الاستيطاني إلى سياسة دولة صفيقة.على الرغم من أن ترامب قد كرس عداء جديداً تجاه الفلسطينيين، إلا أن أفعاله لم تكن لتتحقق لولا السياسات التي أرستها إدارة أوباما. خلال ثماني سنوات من حكم أوباما، وقفت الولايات المتحدة إلى جانب الاحتلال في تنفيذ ......
#ثورة
#النصر
#فلسطين:
#أزمة
#وتفكك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729709