الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : لا البعث يدرك الشرف ولا الشرف مدرك البعثيين
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي غرور..اتفق المنتج مع مجموعة من الناس ان يطلبوا من الممثل ان يوقع لهم اوتوغراف وياخذون صورا معه مقابل مبلغ من المال، وبحرفة الدعاية الانتاجية صوروا تهافت المعجبين على الممثل كدعاية للفيلم ، انتهى الفلم و فشل فشلا ذريعا لكن الممثل طار الى هوليوود...العسكر..اكملنا دراستنا الجامعية و ساقونا الى العسكرية لقضاء الخدمة الالزامية كنا مجموعة من قسم واحد نقلونا لمعسكر واحد ، احدنا كان بعثيا فاعطوه رتبة ضابط مجند و بقينا نحن جنود فحسب بعد ان غاب 3 اشهر للتدريب عاد لنا ضابط متانق رفض ان يحيينا وكان ينظر لي بعين كلها كره و الى اليوم لا اعرف السبب، في اليوم الثاني كان هو ضابط خفر و انا حرس دورية اوقفني وطلب سر الليل وتعمد مغالطتي فابتسمت له استشاط غضبا وامرني ان ازحف فرفضت اقترب مني و صرخ بوجهي ازحف هززت راسي بكل برود ب لا هو يعرف اني بطلا بالملاكمة لذلك لم يحاول رفع يده ..ثلاثة اشهر سجن لعصيان الاوامر ايقنت بان البعث و الشرف خطان متوازيان محال ان يلتقيا ..**سعد الطائي ......
#البعث
#يدرك
#الشرف
#الشرف
#مدرك
#البعثيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690161
صوت الانتفاضة : المشترك بين جمهور الإسلاميين وجمهور البعثيين
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة عاصرنا زمن البعث، الذي كان فيه صدام حسين هو "القائد الضرورة"، كان البعثيون يقدسون صدام، فهو لا يخطئ عندهم ابداً، قراراته سليمة وصحيحة، كنا نتناقش مع من نثق بهم، الذين لا يكتبون التقارير "التكسر الظهر"، كنا نردد ما تقوله الناس على السنتها من ان "البلد أصبح خاويا، ومثقلا بالديون، فقد انهكته الحروب والحصار"، لكن البعثيون كانوا مصرين على ان العراق يتعرض لمؤامرة، وان القيادة مصممة على العبور، والصمود هو شعارنا، جمهور البعث والمحبين حد العبادة للقائد كان اغلبهم ينحدر من المناطق الفقيرة والمعدمة، مناطق لا توجد فيها اية خدمات، مناطق تعيش على الهامش، كان هؤلاء هم المادة البشرية الأساسية للبعث، فهم السند الفعلي للسلطة، لا يجرؤ احد على نقد سلطة البعث او صدام امامهم، كان "رفاق الزيتوني" في تلك المناطق، رغم الفقر والفاقة والعوز الذي هم فيه، كانوا يعبدون صدام ويقدسوه.بعد احداث 2003 واسقاط الامريكان لنظام البعث وصدام، استقدموا مجاميع متشردة وشحاذين من أوروبا وامريكا وبعض الدول العربية، واسسوا بهم سلطة الإسلام السياسي، هؤلاء أفقروا ونهبوا العراق أكثر مما فعل صدام والبعث بعشرات المرات، أيضا اغلب مادتهم البشرية أتت من ذات المناطق، الفقيرة والمهمشة والمعدمة، الإسلاميون هؤلاء يلبسون العمامة، وجمهورهم اليوم يقدسهم، فلا يمكن لأي شخص ان يوجه نقدا على كلام السيد -أي سيد- فهو شخص لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه، شخص لا ينطق عن الهوى، شخص لا يمكن ان يقول او يتصرف خطأ، والذي يتحدث على سلطة السادة هؤلاء، فأن الموت مصيره في اغلب الأوقات.تتوضح الصورة هذه عندما نتذكر انتفاضة اذار 1991، فجمهور البعث أطلق على المنتفضين "مندسين وعملاء الصهيونية" ويريدون تخريب الوطن، فقادوا حملة شرسة لقمع الحركة الاحتجاجية تلك، وتعاد الصورة ذاتها في انتفاضة اكتوبر 2019، فجمهور الإسلاميين أطلق على المنتفضين "مندسين وعملا السفارة" ويريدون اسقاط المرجعية، وأيضا قادوا حملة شرسة ضد المحتجين.جمهوران لا يختلفان كثيرا، انهم يعيشون حياة مرة، او مثلما يقال بالعامية "فگر"، المناطق التي يسكنون بها مكتظة سكانيا، تلال الازبال منتشرة في كل مكان، المجاري الطافحة منظر معتاد، البطالة ترتفع في تلك المناطق، لكنهم رغم المأساة المعيشية تلك، تراهم أكثر الناس تطرفا في حب السلطة، سواء كانت للبعث او للإسلام، فهم لابسي "الزيتوني" والمدافعين عنه، وهم المحبين والمدافعين عن العمامة، و "الزيتوني" و "العمامة" هما سبب بؤسهم، لكنهم لن يتنازلوا عن حبهم. ......
#المشترك
#جمهور
#الإسلاميين
#وجمهور
#البعثيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697315
جعفر المظفر : كلام عن البعثيين
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر كلام كثير يدور حول قضايا ذات علاقة بحزب البعث. هناك من هو مع الإجتثاث وهناك من هو ضده. الحزب حكم العراق لمدة خمسة وثلاثين عاما وقبلها لمدة تسعة أشهر بعد شباط من عام 1963. في الفترة التي تزعمها صدام حسين كانت هناك جرائم كثيرة ليس من الحكمة نكرانها وبداية من البعثيين أنفسهم, وقد شملت هذه الجرائم كل فئات الشعب, ولم يسلم البعثيون أنفسهم لأن قياداتهم القديمة شملتها المذابح على طريق تصفية الحزب والسلطة تمهيدا لإقامة نظام دكتاتوري وقبلي وجهوي بغيض وصولا إلى حالة التوريث, بمثل ما فعلها اسد دمشق وكان ناويا عليها مبارك القاهرة ومجنون ليبيا. وأجزم أن صدام كان قد ذبح من هذه القيادات أضعاف ما ذبحه من قيادات أحزاب أخرى كالشيوعيين مثلا. طبعا أنا لا أتحدث عن ما جرى بعد شباط, فتلك تجربة تبحث على ضوء ظرفها وخصوصياتها دون أن يمنحها ذلك جواز العبور من كونها أيضا كانت تجربة للقتل والفوضى. في المقابل لا أحد ينكر أن تجربة صدام في الحكم كانت قد حفلت أيضا بتحولات ذات طبيعة إقتصادية وتصنيعية لم يستطع النظام الحالي بكل مدخولاته المالية أن يؤسس لواحد بالمئة من مثلها, بل أن نكران ذلك سيضع الناكرين في خانة واحدة مع كل من يحاول تبرئة بعث صدام من جرائم تلك المرحلة. نحن نحتاج إذن إلى إقترابات موضوعية وفكرية عادلة بعيدة عن الإسقاطات الذاتية التي تنكر بالمطلق أو تؤيد بالمطلق. وقبلها نحن نحتاج أيضا إلى تأشير كل محاولة ذاتية ترمي لغسل الذنوب بمسحوق غسيل إسمه صدام حسين لأن ذلك سوف يكون من نوع كلام الحق الذي يراد به باطل. بالتأكيد لا بد من الإعتراف أن إسقاطات المرحلة الحالية لا تسمح كثيرا بدراسة محايدة من هذا النوع, فالذين ضدها مستفيدون من بقاء الحديث عن التجربة الصدامية, ويهمهم بقاء الحديث عنها لأغراض تتعدى قضية الإدانة الأخلاقية إلى أغراض التوظيفات السياسية البينية, أو تحقيق الشرعية تحت غطاء وعباءة المظلومية. ويجد هؤلاء ان التخلي عن الحديث اليومي عن جرائم البعث كالتخلي تماما عن شرعية وجودهم في الحكم, ومثلهم في ذلك مثل كاتب سياسي معروف بات يقدر أن نيزكا لو وقع على هونولولو أو أن فيضانا قد حدث في الصين فسيكون وراءه البعثيون أنفسهم, وسترى أنك لو حذفت هجوماته على البعثيين فسوف لن يكون قادرا على الكتابة أبدا. ومن أمثاله سياسيون وكتاب بتنا نشعر تماما أن تجاربهم الشخصية مع نظام صدام هي التي تقود أقلامهم وليست هواجسهم الوطنية. وربما على طريقة كل شيء من أجل المعركة ليس من الصعوبة تبين ان هؤلاء باتوا على إستعداد للتغاضي عن كل المفاسد والجرائم والنواقص الحالية من أجل إشباع رغبة الإنتقام الشخصي أو الفئوي من صدام نفسه. ولم يعد غريبا بالتالي ان ترى ماركسيا, لا أشك بماركسيته, يتحول ساعة الحديث عن البعثيين وعن صدام وكأنه عضوا في حزب الدعوة, بل إني أحس ان شخصا كهذا بات مستعدا لأن يكون من حزب الدعوة, ناسيا ماركسيته نفسها, لو تراه أحسّ ان ذلك سيكفل له إستمرار الحملة لغرض التنفيس عن أحقاد, لن يكون من الخطأ التنفيس عنها, على شرط أن لا ينتج عنها خلط الحابل بالنابل وأن لا تكون مجرد مشهد من مشاهد الزفة. ولقد تيقنت في محاورات عدة أن هناك شيوعيين مناضلين لم يستطيعوا تدارك الوقوع في فخ الطائفية القاتل مدفوعين بحالة العداء الفئوي ضد البعثيين فصاروا في فترة من اشد المدافعين عن المالكي حتى إني لم أقرأ لهم تعليقا واحدا ضد سياساته الطائفية. وحتى يوم أعلن نفسه مختار العصر وقائدا لحملة الإنتصار للحسين ضد أنصار يزيد, رأيت منهم صمتا ولا صمت القبور, حتى بت أشعر أن النكتة التي رويت في بدء الإحتل ......
#كلام
#البعثيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707525