الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم اليوسف : في الإفطار الجماعي وفتوى الإمام الأب..
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف فصل الصحون الطائرة:اعتدنا منذ أن اغتربنا عن الوطن، وكنا فيه أنا وأبنائي وبناتي، من قبل، أسرة واحدة، قبل أن نفترق في جهات الأرض، ويجتمع أكثرنا في محطة المهجرالألماني، لتكون لنا اجتماعاتنا آخرالأسبوع، تعدُّ أم العيال منذ أن لحقت بي ما تيسرمن وجبات طعام للأسرة التي توزعت على بيوت عدة، لأن جميعهم تزوج بعد هجرتنا خارج الوطن. نمضي جميعاً ساعات جميلة، في كل لقاء، ليس لأنني أستعيد دكتاتوريتي، طوال ساعات اللقاء، بل لتبادل جرعات الحنان، وحل ما استجد من إشكالات الحياة اليومية، والتخطيط للغد، لاسيما إن هجرة الأهل جاءت بعد اشتداد وطيس الحرب!كان لرمضان موقعه الخاص ضمن هذه الاجتماعات البيتية، إذ إننا كنا نلتقي فيه على نحو يومي، حول مائدة الإفطار، إلا من كان له مسوغه وارتباطه بموعد آخر في البيت، أو بيت قريب أو صديق، ليواصل اجتماعات الإفطار في اليوم التالي. نلتقي الأحفاد، والأبناء والبنات، وأزواجهم، وبعض الأقرباء. تستعيد أمهم بعضاً من رائحة الماضي، يمارس الأبناء بعض نقدهم بحقي حول بعض ما يخصني:عدم تعلم اللغة- عدم ممارسة الرياضة- التخلف عن بعض المواعيد لاسيما مواعيد الأطباء التي أنساها- الجلوس ساعات طويلة حول الكمبيوتروأصغي إليهم، باهتمام جم، أعدهم أنني سأحاول أن أجد حلولاً لكل ذلك، بينما ساعة الزمن تسيرعقاربها، وها نحن في السنة السادسة بعيداً عن وطننا، بل في السنة الثالثة عشرة منذ أول محاولة للسفرإلى الخارج، وإن كنت سأعود ذات مرة إلى الوطن في إجازة، فتمنعني زبانية النظام من السفر أشهرعدة!مع بداية رمضان هذا العام، وجدنا أنا وأم العيال، وابنتنا هلز، وابننا الصغيرأيان آخرالعنقود أننا نفتقد الإفطارالجماعيأمهم قالت:لاأعرف أن أفطر السنة كيف أبنائي وبناتي لايأكلون معي؟وفيما قبل كانت مع كل لقاء أو إفطارتقول: ليت ابنتنا نوشين المتزوجة في أربيل/ هوليربيننا!مضى أسبوع كامل على هذا الحال. حاولت أن أكسرالحجرالصحي، وأقنع سفارات البيت:أن تعالوا نتناول الإفطار معاً! إلا أنهم ونتيجة حرصهم علينا: أنا وأمهم ككبيرين في السن- هل نحن كبيران في السن حقاً؟- ونعاني بعض المشاكل الصحية، أقنعونا بأنهم لا يأتون لأجلناقلت لهم: إذاً، التقوا، أنتم، في ما بينكم....!!!؟كان قد مضى حينها حوالي خمسين يوماً في إذعاننا الطوعي والإلزامي للحجرالصحيقال فائق:أهي فتوى منك ياأبي؟ قلت نعموتناهى إلى مسمعي أن بعض حالات كسرالحجرالصحي تمت بين الأخوة والأخوات، ولكن على نطاق محدود، ففرحت بذلك، واعتبرته بداية فأل خيرقلت لأم العيال:لندعهم غداً إلى وجبة طعام عامة!بعد أن علمت بأن أكثرهم كسرالحجر الصحي، إثر فتواي الشهيرةفائق وأسرته جاءا إلينا ذات ليلة، في وقت الإفطار، وتناولنا الطعام على نحو سريع، مطبقين قاعدة التباعد الأسريكرم وزوجتهأيهم وزوجتهآراس وزوجته كانوا حريصين علينا واعتذروا من المجيءسنعوضها بابا...!سنعوضها عمي...!سنعوضها خالي...!فكرت بمؤامرة أخرى، لاسيما بعد أن تذكرت- الصحون الطائرة- التي كانت تنتقل في قريتنا تل أفندي بين البيوت، إذ إنه يكاد كل سكان القرية الصغيرة يتناولون على مائدة واحدة، بالرغم من أن كلاً منهم لايغادر بيته، إذ تكلفنا الأمهات بإيصال صحون الطعام إلى بيوت الجيران، وكان هؤلاء يفعلون ذلك معنا..العادة نفسها، كانت موجودة في- قامشلي- التي انتقلنا إليها في منتصف السبعينيات، وإن على نحو أضيق قليلاً، وكنا نتبعها مع بعض الجيران والأهل. نرسل لهم صحوناً من الطعام، ويفعلون كذلك معنا.ك ......
#الإفطار
#الجماعي
#وفتوى
#الإمام
#الأب..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676557
احمد الحاج : مشروع الإفطار في المحطة والقطار..أجر لاينقطع في الإقامة والأسفار
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج كنت أتابع آخر أخبار القطارات حول العالم "أسرع قطار، أجمل قطار، أطول قطار، أغرب قطار، أخطر قطار ، أغلى قطار ، حوادث القطار " وذلك بعد أن إقترحت على رئاسة التحرير إضافة صفحة جديدة ضمن المنوعات بعيدة عن المألوف في إحدى المجلات الورقية كزاوية ثابتة بعنوان "سكة سفر" فأخذتني عملية البحث تلك الى فضاءات ومساحات أخرى لم تكن بالحسبان الا أنها ليست بعيدة عن عالم القطارات الواسع وكلها تدور حول القطارات كقطب رحى ولاتنفك عنها تبدأ من القطار والمحطة وتعود اليهما ، وهذه المرة الى أغاني وأناشيد القطارات وبعضها مخصص للاطفال ، وبعضها الآخر للكبار ، الأولى كلها جميلة ومبهجة وتعليمية مفرحة، بخلاف الثانية وجلها حزينة وأحيانا كئيبة تتحدث عن ألم الوجد والفراق والسفر والوحدة والهجرة واللجوء ولعل "أغنية القطار الأسود " التركية تأتي في مقدمتها ، تليها أغنية " الريل وحمد "العراقية بقصتها المعروفة وكلماتها الشهيرة ، تعقبها أغنية " قطر الحياة" المصرية ، و "سكة سفر" الكويتية ، ليحلق بي عالم القطارات بعيدا هذه المرة الى أشهر الروايات العالمية عن القطارات" جريمة في قطار الشرق السريع ، فتاة القطار ، قارئة القطار ، أطفال السكك الحديد .." ومن ثم الى أفلام القطارات " باب الحديد ، قطار سريع ، قطار الرعب ، قطار منفلت ، الراكب ، السعي الى الجزائر ، والاخير حلقة في سلسلة افلام شرلوك هولمز " ، ومن ثم الى ألعاب القطارات الحقيقية منها والافتراضية وأشهرها " لعبة صب واي سيرفر" على تطبيقات الهواتف الذكية والتي تم ابتكارها عام 2013 وانتجت منها سلسلة كبيرة تحظى حاليا بالتحديث المستمر فضلا عن المتابعة الهائلة في كل أرجاء العالم ولشدة تعلق الكثير من الشباب والمراهقين بها فقد نقلها بعضهم من العالم الافتراضي الى العالم الحقيقي في حوادث اثارت رعبا وقلقا ولغطا وامتعاظا كبيرا حين رصدت عدسات كاميرات المراقبة ناهيك عن كاميرات الهواتف النقالة تسابق العديد من المراهقين فوق عربات القطار بعكس الاتجاه اثناء سيره بين المدن والمحافظات في عملية محفوفة بالمخاطر والمغامرات غير محمودة العواقب ، فلعربات القطار ، ولسكة الحديد ، وللمحطة ، ولحقائب السفر وقع خاص على عقول وقلوب الكتاب والشعراء والقصاص والروائيين ، ولها تأثير كبير على الوجدان الانساني والذائقة البشرية بإمكانها أن تحدث من العصف الذهني والوجداني ما لايحدثه غيره ،ولكل واسطة نقل ميزاتها ومغامراتها ومشاعرها وأحاسيسها الجياشة إضافة الى متاعبها وهمومها ، أما عن أغرب ما طالعته عن القطارات فكان عن" اصطدام قطار العلاوي البطيء وسط العاصمة بغداد بسيارة أجرة قرب محطة تعبئة اليرموك ..واستهداف المقطورات العراقية بالحجارة من قبل الأطفال المشاكسين ، وأحيانا من الكبار المراهقين في بعض المناطق التي يمر بها طيلة مدة سيره من البصرة الى بغداد ، واصطدام القطارات بخراف الرعاة أو بحواجز عشوائية غبية تقام على السكة عرضا فيصطدم بها القطار اثناء مسيره بغياب شبه تام للقوانين الرادعة علاوة على الوعي الجماهيري والتي من شأنها تنظيم عمل القطارات والارتقاء بها الى أفق أرحب بعد أن صارت القطارات بما فيها مترو الانفاق الواسطة الأهم في مشاريع النقل الآمنة حول العالم ولاسيما ضمن مشروع "طريق الحرير"الذي تتسابق دول الشرق والغرب حاليا لمده ولمروره عبر أراضيها لما له من مردودات مادية ومنافع اقتصادية هائلة! والحق يقال أن أشد ما لفت انتباهي وأثار إعجابي بعد هذه الجولة في رباعية " السفر ، السكة الحديد ، المحطة ، القطار" ذلكم المشروع الخيري الرائع الذي أطلقته بالأمس (سواعد الاطعام - محلة روح غري ......
#مشروع
#الإفطار
#المحطة
#والقطار..أجر
#لاينقطع
#الإقامة
#والأسفار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747375
فاطمة ناعوت : الإفطارُ الرمضاني على المائدة الإنجيلية
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت واحدةٌ من عاداتنا الرمضانية الجميلة كلَّ عام، أن نكسرَ صيامَنا على مائدة الكنيسة الإنجيلية في مدينة نصر على صوت الشيخ “محمد رفعت” يؤذن لصلاة المغرب. لم يُخلف قادةُ الطائفة الإنجيلية عهدهم بدعوتنا إلى مائدتهم كل رمضان، ولم نُخلف أبدًا تلبية الدعوة الكريمة بكل فرح. شكرًا للصديق القسّ د. "عزت شاكر" على الدعوة الطيبة. مشهدٌ مبهجٌ تحتشدُ فيه مصرُ بجميع أطيافها على مائدة واحدة تُقامُ على شرف حبّ الوطن، وشرف التضامّ على قلب الإنسانية، وعلى قداسة الإيمان بإله واحد؛ نصبو إلى نوره جميعًا، كلٌّ عبر معتقده ووفق إيمانه. نسمعُ أذان المغرب فيصطفُّ مشايخُ الأزهر الشريف مع قامات الفكر والسياسة والإعلام في ساحة الكنيسة، يولّون وجوههم شطر القِبلة ويقيمون الصلاة. ثم نأكل لقمة هنيّة مع أشقائنا المسيحيين بجميع أطيافهم على "مائدة المحبة". أنظرُ حولي لمن يشاركني مائدتي فلا أميّز أيّنا مسلمٌ وأيّنا مسيحيّ. نحن "مصريون" وكفى. نحن "إنسانٌ" وكفى. مظلّةُ الوطن الكريم تجمعنا وسماءُ الإنسانية تُظلّلنا وعينُ الله ترعى جمعنا الطيب، وتلوّح لنا شمسُ الغروب قبل رحيلها تلويحةَ الرضا والسلام، بعد أن ترجو لنا صومًا مقبولا وإفطارًا طيبًا. وفي كلّ قلبٍ نجوى لرب العالمين الذي يتوجه إليه سبعة مليار إنسان يعمّرون هذه الأرض، كلٌّ حسب ميراثه وقلبه وعقله. تلك خطّة الله لبني الإنسان. أن نتعدّد ونتعارفَ ونتآلف ونتحابَّ، نختلفٌ ولا نتخالف. الاختلافُ ثراءٌ والتخالفُ ويلٌ وفناء. “ولو شاءَ اللهُ لجعلكم أمّةً واحدة". فكيف نشاءُ، نحن البشر الضعفاء، غير ما يشاءُ اللهُ تعالى، فيصرُّ دعيٌّ مراهقُ العقل أن يفكرَ الآخرُ كما يفكّر هو، ويعتنقُ سواه ما يعتنق هو، وإلا السيف والمغايظة والظلم؟!لا أشعر بالدفء في إفطار رمضانيّ، قدر ما أشعرُ به مع أصدقائي المسيحيين. لأن رمضان الكريم لحظتها يأخذ بُعدًا إنسانيًّا أشملَ وأوسعَ وأجمل. تظلّلنا الآن مظلة "الإنسانية" الأرحب، ويكون جمعُنا على محبة الخالق العظيم الذي شاء أن نتحاب ونُعمّر ونشيّد، لا أن نتباغضَ ونهدم ونقتتل. المفكر الصهيوني "دا&#1700-;-يد بن جوريون"، أول رئيس لوزراء إسرائيل بعد قيامها عام 1948، تساءل عن كيفية كسر شوكة العرب المحيطين بدولته الوليدة، حتى يعيش هذا الكيان المحتلُّ في أمان وسط الدول الرافضة وجوده. فقدّم له "موشيه شاريت"، وزير خارجية إسرائيل دراسة تقول إن السبيل الأوحد للحفاظ على إسرائيل، وسيادتها ليكون لها اليد العليا في المنطقة، هو تدمير ثلاث دول محددة: العراق، سوريا، مصر. قال في دراسته: “قوّتنا كإسرائيل لا تكمن في القنبلة النووية، لأنها تحمل في طيّاتها أسبابَ فنائها. بل يكمن نصرُنا في تفتيت ثلاث دول عربية كبرى حتى تتشرذم إلى دويلات صغيرة متناحرة على أسس طائفية وعرقية: شيعة وسنّة في العراق، علويون وسنّة وأكراد في سورية، مسلمون ومسيحيون في مصر. ونجاحنا في هذا لن يعتمد على ذكائنا، إنما يعتمد على غباء الطرف الآخر”. ومفهوم مَن المقصود بالطرف الآخر دون شك. لكن "بن جوريون" ردَّ عليه قائلاً: "بوسعنا النجاح فى العراق وسوريا. ولكن فى مصر لن يُكتب لنا النجاح؛ لأن الكتلة الشعبية الصلبة فى مصر من المسلمين والمسيحيين من العسير تفتيتها.”ويأتي هذا الإفطار المصري للمسلمين والمسيحيين في إحدى ليالي رمضان، وصلاة المسلمين وتكبيرهم في ساحة الكنيسة، ليؤكد صحة كلام "بن جوريون”. أن المصريين كتلةٌ صلبة لا تنفصم.يتكرر المشهدُ المتحضر كلَّ عام في رمضان على أرض مصر الطيبة. يفتح المسيحيون كنائسهم لصلاتنا، ويولمون الولائم لنتناول إفطارنا. يصومون صيام ......
#الإفطارُ
#الرمضاني
#المائدة
#الإنجيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752966