الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حسن الساعدي : العقد السياسي بين البنيان القانوني والنظرية السياسية
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي تكمن أهمية العقد السياسي والاجتماعي في النظرة الموضوعية للنخب السياسية والذين ينظرون لهذا العقد، وحاولوا أو يحاولون تطبيقه في أوربا،أما في مجتمعاتنا العربية المعاصرة فأن تأثير هذا المفهوم يجب أن ينتقل إلى المستوى الشعبي لخلق ثقافة سياسية شعبية جديدة،لان الواقع العربي أو على المستوى المجتمع العراقي وبعد سقوط الطاغية ،ونشوء نظام سياسي جديد لايحتاج إلى عقد اجتماعي بقدر احتياجه إلى نظام سياسي جديد تضمن فيه حرية الفرد في المجتمع، وعلى غرار العقد الذي جرى في الولايات المتحدة، والذي تم من خلاله إنهاء حالة الرق في القرن التاسع عشر، وكذلك العقد السياسي الذي جرى في جنوب أفريقيا نهاية القرن الماضي،والذي جرى بموجبه إنهاء حقبة الابارتية،لان الغرض لم يكن غرضاً سلبياً يتمثل في طغيان القوى السياسية،بل كان إيجابياً هدفه التأسيس لسيادة الشعب ومشاركتهم الحكم .أن نظرية العقد السياسي الذي أطلقه بعض القادة السياسيين في العراق ، وفي مقدمتهم السيد عمار الحكيم تقوم على أساس ضرورة إيجاد عقد اجتماعي جديد،لان عقد 2003 لم يكن قادراً على إدارة الدولة،لذلك من الضرورة إيجاد عقد جديد يتناسب مع المتغيرات وطبيعة المرحلة، مؤكدا الحاجة إلى عقد سياسي جديد يعيد أنتاج النظام السياسي في العراق وينهي حالة الجمود والإحباط ويتناسب مع تطلعات الجيل الجديد الواعي والمثقف والخالي من عقد الماضي وترسباته ويعيد تنظيم العلاقة بين الدولة والجمهور .العقد الاجتماعي ينهي حالة الهيمنة التي تمارسها القوى السياسية التي سيطرت على القرار السياسي وسرقت قراره السيادي , فأمسى لهذه القوى السيادة على كامل القرار في البلاد , ويأتي ذلك من خلال إجراء عقد سياسي ثنائي بين القوى السياسية والشعب يتمثل في ضرورة إن يأخذ الشعب العراقي دوره في إجراء التغير المسؤول للنظام السياسي وعلى أسس متبانى عليها وبما يحقق انفتاح هذا النظام على الجميع دون استثناء , لان العقد هو المنظم الوحيد للمجتمع من اجل تطوير العلاقات الاجتماعية بين الأفراد وبالتالي تحقيق الحماية المطلوبة لهولاء الأفراد , لان الدولة هي المسؤولة عن الأمن والاستقرار لهولاء الأفراد وتنظيم المجتمع , إلى جانب إن الدولة عبارة عن عقد اختياري يقوم به الناس من اجل تشكيل نظام سياسي يخلصهم من حالة الهيمنة والتبعية إلى حالة الاستقرار الاجتماعي وحرية العيش والاختيار في بناء الدولة المستقرة , من خلال سيادة الشعب واختيار ممثلين عنهم يقومون بتشريع قوانين شفافة وسلسة بعيدا عن الأجندات السياسة , وتأصيل مفهوم الأغلبية لأنها تمثل العقل عند اختلاف المصالح لأنه عند اختلاف الآراء يتم الاحتكام للأغلبية .يدعو الفيلسوف الفرنسي جان جاك روسو(1712-1778)إلى إن النظام السياسي ينبغي إن يبنى على العقد الاجتماعي ، وضرورة تنازل وتخلي الأفراد عن حرياتهم وحقوقهم لصالح الإرادة العامة، وكذلك دعا روسو إلى النظام السياسي الذي يبنى على أن يكون هناك عقد اجتماعي،وضرورة تنازل وتخلي الأفراد عن حرياتهم وحقوقهم لصالح الإرادة العامة، ويرى أن هذا التنازل عن الحقوق بالاتحاد والوحدة، أي كلما تنازلت أكثر قويت الجماعة أكثر، لان الدولة هي مخارج الإرادة العامة، ولايمكن للدولة أن تكون متسلطة عند توظيفها للسلطة، وتسعى الإرادة العامة في الغالب إلى تحقيق المصلحة العامة، وهذا ما يجعل روسو ينادي بحرية الفرد وبالتالي تصبح للإرادة العامة خاصيتان : تكون فوق الجميع وتكون ممثلة للجميع , فلقد كان للعقد الاجتماعي والسياسي عبر التاريخ مجموعة من التطورات الملموسة تصب في مصلحة المجتمع وتجعله متماسكا أكثر على مستوى العلاقة ......
#العقد
#السياسي
#البنيان
#القانوني
#والنظرية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709485
جعفر المظفر : التمرحل السياسي والنظرية اللوئية
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر كيف يتحول التقدمي في المرحلة السابقة إلى رجعي في المرحلة اللاحقة.في مقالتي السابقة كنت قد تحدثت عن أخطاء النظرية اللوئــية على صعيد قراءة التاريخ السياسي للعراق بعد تشكيل دولته الحديثة عام 1921 وتوقفت في تلك المقالة أمام مشهد ثورة الرابع عشر من تموز مؤكدا على ضرورة الإلمام بنظام المراحل التاريخية والحكم على كل مرحلة بمجموعة القوانين والعوامل التي تتحكم بها, ومركزا بالتالي على خطأ النظرية اللوئية التي تحكم على (ما سبق من خلال ما لحق) والتي تتعدى على حقيقة أن (ما لحق) يشكل مرحلة سياسية أخرى تتميز عن (ما سبق) بمجموعة العوامل والمعطيات التي تجعل منها مرحلة قائمة ومستقلة عن سابقتها الأمر الذي يستدعي الحكم عليها من بمساطر وفراجيل هي غير التي أستعملت في تحديد الأحكام على المرحلة السابقة.ولعل العراقيين هم أكثر الشعوب إستعمالا لكلمة ال (لو) في قاموسهم السياسي. فلولا إنقلاب أو ثورة الرابع عشر من تموز لكان بإمكان النظام الملكي أن يخلق دولة عراقية متحضرة ومتقدمة على كل دول المنطقة. أما الشيوعيون وبعض أنصار التيار اليساري فيؤكدون على أن إنقلاب البعثيين أو ثورتهم ضد نظام عبدالكريم قاسم هي التي كانت وسوف تظل السبب الحقيقي للدمار الذي نشأ بعدها, و (لو) أن جمهورية الزعيم كانت قد إستمرت لصار حال العراق غير حاله الآن. وأما أعداء البعثيين فيرون أن فترة الرئيس عبدالرحمن عارف كانت من أكثر الفترات إستقرارا وأملا بعراق ديمقراطي ناهض ولولا إنقلاب القصر في السابع عشر من تموز لكنا الآن (فوق السطح) حسب التعبير العراقي المقصود به (في أفضل حال). أما عراقيو هذه المرحلة حيث الفساد الذي لا يصدق وحيث العمالة وإنهيار المنظومة الأخلاقية والدينية والأمنية وتشعباتها فيؤكد الكثيرون منهم, وحتى من بين الذين عانوا كثيرا من نظام صدام حسين, على أن هذا الأخير (لو ) كان قد إستمر لكان هناك على الأقل أمان وكهرباء وحصة تموينية ولما كانت إيران قد تجرأت على مد إصبعا واحدا في الشأن العراقي الداخلي, ولما رأينا وجوها بائسة مثل عمار والمالكي والصدر والخزعلي والعامري يتمشون على وجه الأرض.وأعود لأقول أن إستعمال كلمة الـ (لو) سيكون مشروعا لو أن هذا الإستعمال يأتي لغرض التمني وفي أثناء عض اليد, أما حينما يأتي من باب التأكيد على أن (اللاحق المر) هو الذي ألغى (السابق الحلو) فهنا ستكون المشكلة لأن قراءة مرتدة كهذه لا تحسن تقسيم التاريخ السياسي إلى مراحل ولا تعير إهتمام للمعطيات التي تحدد بداية ونهاية كل مرحلة. وأجدني مضطرا هنا لإستدعاء المثال التالي لغرض توضيح فهمي لمعنى (التمرحل) التاريخي : نوري السعيد مثلا كان أحد أبرز العراقيين الذي رافقوا الملك فيصل الأول في رحلته إلى العراق وكان أحد أبرز ضباط الثورة الشريفية ضد الدولة العثمانية, فهو, بمساطر وفراجيل تلك المرحلة, كان يعتبر من أبرز الوطنيين العراقيين, أو الثوريين, الذين ساهموا بتأسيس العراق الجديد, وكذلك كان شأن العديد من الذين رافقوه في تلك الثورة والذين قدموا مع الملك الفيصل. وبكل تأكيد فإنه ليس من الحق أو العدل نسيان الدور البارز لثوار (العشرين) في تأسيس العراق الجديد. إن كثيرا من أولئك الثوار قد حفروا لهم مكانا متقدما وبارزا في قائمة وطني تلك المرحلة التاريخية الحاسمة. غير أن تأسيس دولة العراق الذي جرى إقراره في مؤتمر القاهرة والذي حضره السياسي البريطاني الشهير تشرشل وزيرالمستعمرات آنذاك سرعان ما أدت إلى زحف بعض أسماء الثوار المعروفين إلى قائمة أعداء الشعب العراقي بعد ان تحول هؤلاء إلى إقطاعيين وآمري قبائل وذلك بفعل طبيعة ا ......
#التمرحل
#السياسي
#والنظرية
#اللوئية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725894
زهير الخويلدي : الدين المدني والنظرية السياسية في الدولة العلمانية
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي امقدمة"إن المشكلة اللاهوتية السياسية هي مشكلة تتعلق بشرعية السلطة السياسية."عندما قدم المنظر السياسي المعروف ليو شتراوس موضوع السياسة والدين في تأملاته، قدمه كمشكلة سياسية لاهوتية. يقول شتراوس إن المشكلة في الأساس تتعلق بالسلطة: هل يجب أن ترتكز السلطة السياسية على ادعاءات الوحي أو العقل، القدس أم أثينا؟ في توصيف المشكلة على هذا النحو، كان شتراوس يستغل تيارات فكرية عميقة في تاريخ التأمل السياسي في الغرب، وتيارات حول طبيعة ومدى وتبرير السلطة السياسية. هل الملكيات مدينون بسلطتهم للحق الإلهي؟ هل فوض الله الحكام العلمانيين مثل الملوك والأباطرة سلطة شن الحرب لتحقيق أهداف دينية: اهتداء الكافر أم صد الهجمات الظالمة على الإيمان الصحيح؟ هل الحكام العلمانيون لديهم السلطة لقمع الزنادقة؟ ما هي السلطة التي تحتفظ بها الدولة عندما تتعارض مبادئها مع مبادئ الله؟ هل سلطة القانون الطبيعي متأصلة في النهاية في القانون الإلهي؟ أثارت هذه الأسئلة وغيرها الكثير من النقاش بين فلاسفة العصور الوسطى والحديثة على حد سواء، ولكن مع ظهور الديمقراطية الليبرالية في الغرب الحديث، بدأت أنواع الأسئلة التي طرحها الفلاسفة حول العلاقة المتبادلة بين الدين والسلطة السياسية في التحول بشكل كبير. قم بالقياس لأن الديناميكية الثلاثية التالية كانت تعمل. في المقام الأول، خسرت حسابات التفويض الإلهي للسلطة السياسية يومها للمقاربات القائمة على الموافقة. ادعى أبرز المدافعين عن الديمقراطية الليبرالية أن السلطة السياسية في الديمقراطية الليبرالية تستند إلى موافقة الشعب على أن يُحكم وليس على تفويض من الله. ثانيًا ، لقد جعلت آثار الإصلاح البروتستانتي نفسها محسوسة بشكل حاد ، حيث تفكك الطابع الديني المتجانس على نطاق واسع لأوروبا الغربية إلى مجتمعات دينية متنافسة. لم يكن سكان أوروبا الغربية والولايات المتحدة الآن أكثر تنوعًا دينيًا فحسب ، بل كانوا أيضًا قلقين للغاية من نوع إراقة الدماء التي نجمت عن ما يسمى بالحروب الدينية. وأخيراً ، بدأت العلمنة تترسخ. كفلت آثار التنوع الديني والهجمات البارزة على شرعية المعتقد الديني أنه لم يعد بإمكان المرء أن يفترض في النقاش السياسي أن زملائه المواطنين متدينون ، ناهيك عن أعضاء من التقاليد الدينية الخاصة به. لقد أسفرت الديناميكية ذات أضعاف الضعف عن موقف غريب. فمن ناحية ، يعتبر معظم الناس أن سلطة الدولة موجودة في الشعب ، وأن الناس متنوعون دينياً ، وأن شرائح مهمة من الناس تشك في عقلانية المعتقد والممارسة الدينية من أي نوع. من ناحية أخرى ، خلافًا لتوقعات العديد من دعاة نظرية العلمنة ، مثل كارل ماركس وماكس فيبر وبيتر بيرجر ، فإن هذا المزيج من الديمقراطية والتنوع الديني والنقد الديني لم ينتج عنه اختفاء. أو خصخصة الدين. الدين ، وخاصة في الديمقراطيات الليبرالية مثل الولايات المتحدة ، حي وبصحة جيدة ، ويشكل الثقافة السياسية بطرق عديدة. وبالتالي ، لا تزال هناك مشكلة لاهوتية سياسية. علاوة على ذلك ، لا تزال المشكلة تتعلق بالسلطة السياسية ، على الرغم من إعادة تأطيرها الآن من خلال الانتقال إلى الديمقراطية الليبرالية. إذا كان التفكير الأخير في هذه القضية يمثل دليلاً ، فإن المشكلة الأكثر إلحاحًا التي يجب معالجتها هي: نظرًا لأن الإكراه الذي تجيزه الدولة يحتاج إلى تبرير ، وأن تبرير إكراه الدولة يتطلب موافقة الشعب ، فما الدور الذي قد تلعبه الأسباب الدينية في تبرير إكراه الدولة؟ وبشكل أكثر تحديدًا، في سياق تعددي دينيًا كما هو الحال في الديمقراطيات الليبرالية المعاصرة، هل الأسباب الدينية ......
#الدين
#المدني
#والنظرية
#السياسية
#الدولة
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729700
حسين عجيب : لينين والنظرية الجديدة ...
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب على هامش النظرية الجديدة النظرية الجديدة ولينين ...( خطوة إلى الوراء _ خطوتان إلى الأمام )تمثل النظرية الجديدة خطوة إلى الوراء ( الماضي ) بلا شك .وتمثل قفزة حقيقية إلى الأمام ( المستقبل ) ، لا خطوة أو خطوتان فقط .1من أجمل وأعمق ما قرأت :" النهاية والبداية " عنوان ديوان شيمبورسكا ، بأكثر من ترجمة ." البداية والنهاية " عنوان رواية نجيب محفوظ ، بخط يده .تدين النظرية الجديدة إلى الشعر والرواية والموسيقا وبقية الفنون والآداب ، أكثر من دينها الفعلي _ ديونها _ للعلم والفلسفة .مع الاعتراف بالفضل الغامر للفلسفة ، والعلم أكثر ، خاصة الفيزيائيين الثلاثة الأشهر : نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ وغيرهم بالطبع .....لم أفكر بالعلاقة بين البداية والنهاية ، أو العكس ، قبل قراءة شيمبورسكا ونجيب محفوظ .2يمثل الفرد ، الإنساني خاصة البداية والنهاية ، أو العكس وبشكل نموذجي .....الفرد أحد نوعين :1 _ البداية والنهاية فقط .2 _ النهاية والبداية ، بالتزامن مع البداية والنهاية .الفرق بينهما ، يتحدد بالإنجاب على المستوى البيولوجي ، والأثر الذي يتركه الفرد بعد موته على المستويين الاجتماعي والثقافي .....المستوى البيولوجي خط واضح وعتبة ، بين النوعين ، ويمثل ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .المستوى الثقافي أكثر تعقيدا ، والاجتماعي متوسط بدرجة الوضوح .3المرحلة الأولى : البداية والنهاية .الفرد نتيجة التقاء الأب _ الأم ، والبيضة الملقحة .وهذا المستوى يحدد " البداية والنهاية " ، بالنسبة للفرد الذي لا ينجب .يختلف الأمر بالطبع ، على المستويين الاجتماعي والثقافي .( من يتذكر أسلافنا المشتركين مثلا ، بالمقارنة مع شكسبير أو المعري أو شيمبورسكا أو نجيب محفوظ وغيرهم ) .....المرحلة الثانية : النهاية والبداية .النوع الثاني من الأفراد ، يمثل دور الابن والأب _ الأم ، بالتزامن .وهنا تتكشف العلاقة بين البداية والنهاية والعكس أكثر بين النهاية والبداية ، بدرجة مرتفعة من الوضوح بالإضافة إلى الموضوعية والدقة .4أنت التقيت بما يموتوانا التقيت بما يولد .شكسبير بترجمة أدونيس .....لا تقسروا اولادكم على أخلاقكم ، فقد خلقوا لزمن غير زمنكم .تنسب العبارة للخليفة الرابع علي بن أبي طالب .....أولادكم أبناء الحياةوالحياة لا تقيم في منازل الأمس .جبران خليل جبران .....العبارات الثلاثة تشير بوضوح ، للثنائية بين الحياة والزمن .( هذا موضوع أخر )5الحاضر هو المشكلة والحل معا .الحاضر ، كلمة أو مصطلح ، له أربع معان ودلالات مختلفة بالكامل :1 _ المرحلة الثانية من الزمن أو الوقت .2 _ المرحلة الثانية من الحياة .3 _ المرحلة الثانية من المكان .4 _ الحاضر المستمر ، وهو الأهم ، ويتمثل بالعمر الفردي .....الحاضر نهاية وبداية والعكس صحيح ، بداية ونهاية .بعبارة ثانية ،الحاضر بداية ونهاية بالتزامن ، والعكس صحيح أيضا ، الحاضر نهاية وبداية بالتزامن .كل لحظة يتجدد الحاضر ، وينتهي بالتزامن .....الحاضر المستمر أو الواقع المباشر ، حلقة مشتركة بين الزمن والحياة والمكان ( او بين الماضي والحاضر والمستقبل ) ، يتزايد ويتناقص بالتزامن ، ويتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى بين الحياة والزمن . يمكن التعبير عن الحاضر المستمر ، بدلالة الحياة والزمن بالمعادلة :س + ع = الصفر .<b ......
#لينين
#والنظرية
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762712