الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوسف يوسف : قراءة لحديث .. رهن الرسول لدرعه عند يهودي
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف يشكل هذا الحديث أشكالا جدليا للموروث الأسلامي ، لأنه يدلل على صناعة هزيلة ومستهلكة لسيرة رسول الأسلام ! . الموضوع : أنقل من موقع أسلام ويب ، التالي - أن الرسول قد رهن درعه لأطعام أهله ، ( جاء في "صحيح البخاري" من حديث أم المؤمنين عائشة أنها قالت: توفي رسول الله ودرعه مرهونة عند يهودي بثلاثين صاعاً من شعير ، وكذلك أخرج هذا الحديث الترمذي في جامعه عن ابن عباس قال: توفي النبي ودرعه مرهونة بعشرين صاعاً من طعام أخذه لأهله . قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح . وقال الألباني : صحيح . وكذلك أخرجه النسائي ، وابن ماجه ، وأحمد في "مسنده" ، وابن حبان في "صحيحه" ، وغيرهم . فهو حديث متفق على صحته من حيث الإسناد والمتن عند أئمة الحديث جميعاً. ) . القراءة : أولا - أن الرسول " متزوج من 13 زوجة ، منهن ما ملكت أيمانكم / نقل من موقع رسول الله " ، فكيف لفرد يتزوج من هكذا عدد من النساء وليس لديه طعام لأهله ! ، وكيف دفع مهور أزواجه ! ، وفق الأية “فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا” سورة النساء:24. أمّا في السنة : ” ، أنّ رسول الله أعتقَ صفية ، وجعل عِتقها صَداقُها”. . فهل تعقل هكذا رواية عن رسول الأسلام ! ، أن الذي يدفع مهور 13 امرأة دليل لا يقبل الشك على أنه أكثر من مقتدر ماليا ! . ثانيا - أن الرسول خاض عدد كبير من الغزوات ، فقد ورد في موقع ويكي شيعة ، التالي بشأن عدد غزوات الرسول ( الغزوة ، تطلق على الحروب التي اشترك بها النبي محمد بنفسه ، سواء حدث فيها قتال أو لم يحدث . ومن أهم غزوات الرسول هي بدر ، وأحد والخندق ، وهناك اختلاف في عدد الغزوات بين المؤرخين ، فبعضهم يعدونها 26 غزوة وآخرون 27 غزوة ) ، وكان للرسول خمس الغنائم من غزواته ، وفق الأية التالية ( وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ. {الأنفال:41}. ولقوله تعالى : مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ. / سورة الحشر:7 ) ، أي أن الرسول قد إغتنم خمس ما أنتصر به من غنائم هذه الغزوات ماديا وماليا / أضافة للعبيد والسبايا ، فهل من المنطق أن هذا الكم من الغنائم تجعل من الفرد لا يستطيع أن يعيل أهله ! . ثالثا - التساؤل هنا لم يلجأ الرسول الى يهودي لرهن درعه ! ، ولم لم يلجأ لأصحابه الذين يعدون بالعشرات لهكذا حاجة ! ، ولم مات الرسول وهو مطلوب ليهودي ! ، أما كان من المنطق أن يوصي بأيفاء دينه في أواخر أيامه ! ، وتساؤل أخر كيف كان يحارب الرسول بلا درع ! ، ولم لم يسأل أصحاب الرسول ، عندما يرون الرسول في الغزوات بلا درع ! . هذه مجرد تساؤلات ! . رابعا - أنقل هنا مقطعا - وبشكل مختصر ، من المناظرة التي جرت بين الخوارج / الذين خرجوا على الأمام علي بن أبي طالب ، وبين أبن عم الرسول أبن عباس / حبر الأمة وت ......
#قراءة
#لحديث
#الرسول
#لدرعه
#يهودي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719216