الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمكو محمد : الحداثة فى السياسة
#الحوار_المتمدن
#سمكو_محمد سمكو محمد: الحداثة استخدمت الحرية والعقلانيةلانتاج العنف الايديولوجياعداد: عباس جميل جيماوترجمة الى العربية: جمعة الجباريالقسم الاولفي كل لقاء من لقاءاتي مع الكاتب والمفكر سمكو محمد، احاول توجيه بعض الاسئلة اليه، ونخص كل لقاء بموضوع معين، على امل ان اجمع كلها بين دفتي كتاب في المستقبل، وهي احاديث عن مواضيع فكرية وادبية وثقافية، وبعلم الكاتب نفسه حاولت مراجعة بعض من لقاءاته القديمة التي اجراها مع القنوات الاعلامية، لاقوم بصياغة الاسئلة بشكل افضل، حيث وجهت اليه بشكل خاطيء، وكما نعلم فان السؤال الخطأ يجر بعده اجابة خاطئة.ورغم تواضعه الشديد الا انه تحتاج الى جرأة للتطرق الى كل الجوانب امام كاتب متعمق مثله، لذلك؛ قمنا في هذا القسم من لقائنا به بتوجيهه اسئلة عن الحداثة ومابعد الحداثة، بغية اطلاع القارىء الكريم حول تلك المواضيع: سؤال: كانت مسألة الحداثة في تسعينات القرن المنصرم وحتى الالف الثالثة مسألة حاضرة، ترى ماهي أسباب ظهور هذا المفهوم؟سمكو محمد: لنبدأ من حيث أنَّ الحداثة هي مفهوم سوسيولوجي، لانه يقف أمام كل تراث ويبتلعه، والغاية منها هي لتحديث التراث والسياسة والهندسة العمرانية والادب والموسيقى وايجاد تقنيات حديثة، الى ان قوبل بالرفض في الوسط الفكري، حيث كان جان بورديار قائد حملة الرفض.بيد انَّ الحداثة في بداية ظهورها، كان لها هدفاً آخر، ولكن استحالت في النهاية الى مفهوم عالمي لكل الاشياء ونجحت في مسعاها.لم تتم مناقشة هذا المفهوم في الاوساط الكوردية بنصف قدر ما ناقشته المجتمعات المعروفة بثقافاتها، ولكن السبب الذي يقف خلف هذا المفهوم وأهّلَ الارضية المناسبة لمناقشته بشكل جديِّ، هو ان الغاية من الحداثة هي مطلب عقلاني و تقدمي للمجتمع بشكل خاص، بيد ان الكورد مازالوا خارج نطاق التاريخ الذي ولَّدَ الحداثة.حين اصبحت الحداثة تياراً فكرياً؛ بات لها دوراً مهماً في مجال السياسة والثقافة دون سواهما، وقادرة على تغيير العلاقات الاجتماعية حسب تغيير الظروف الحياتية، أو تغيير سلوكيات الانسان عن طريق اجهزة التكنولوجيا الحديثة، رغم انَّ بداياتها الراديكالية كانت غايتها مستقبلية، لذلك؛ فانَّ الحداثة هي كعملية لاتريد لها ان تتوقف أو تتوقف انطباعاتها. (جون ستيوارت ميل) الذي يعد واضع مفهوم الليبرالية في السياسة، انتقدَ نظام ادارة الدولة، وخطى خطوة جديدة بالدولة المتقدمة والحديثة من الناحية السياسية، هذا التغيير اصبح فيما بعد موديلاً سياسيا، وهكذا؛ فالذي كان راسخاً في تاريخ الحياة الانسانية؛ تغير الى اساليب جديدة في استخدام مفاهيم الحرية والعقلانية أمام التعصب الديني والسياسي، و وسعت دائرة المفاهيم الايديولوجية اكثر..انَّ المستقبلية في الفكر اصبحت احدى الابتكارات التي همَّشت المنطق الرومانسي ، واثبتت عملياً انها قادرة على وضع الاخر جانباً. وكان للمفهوم على الصعيد العالمي وقعاً على جميع المفاهيم وخاصة للتنامي التكنولوجي وصناعة السيارات و هندسة العمارة وكل المرافق الحياتية الاخرى، بيد انه بالنسبة للكورد لم يكن له وقع سوى في المجال الادبي فقط، فاستسلم اليه اللغة والتراث، فهُمِّشَ الادب الكلاسيكي والفن والتراث العتيق باكمله؛ بحجة انَّ الحداثة قد جاءت كتيار حيوي ويجب ان يكون للكورد قسطاً منه، بينما كانت الحداثة كبالون لم يظهر منه سوى ظاهرهُ ، أما باطنهُ فكان وحشياً بالنسبة للمجتمعات المقهورة، لانه قام بمحو وقتل تراثها، مثلما يشير اليه (الآن توريد) في كتابه نقد الحداثة.تطور هذا المفهوم عالمياً في مجال الادب ا ......
#الحداثة
#السياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685886
سمكو محمد : الديمقراطي. فى ظل الرسمالية المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#سمكو_محمد الديمقراطية من اصل الكلمة او المفهوم، هى سلطة الشعب، و هى الاعتراف بالتعددية الثقافية و الاثنية و الدينية و القومية و تسامح، تعتبر هذه النظام انجح وسيلة لحل المشاكل السياسية و القومية والدينية والمذهبية، التي كانت تعاني منها المجتمعات البشرية والى يومنا هذا بصورة عامة، الشرق الاوسط عموما و العراق خصوصا مبتلى بتعثر الديمقراطية، فيما بعد تلك تمظهر النظام السياسى، فى مرحلتين اليونانية اولا و مرحلة البرلمانية فى المانيا الثانيا، على مدى تاريخية نسبيا، قد جاءت مرحلة الثالثة هى تصدع السوفيات و هو البديل اليها، الحقوق الانسان و السوق الحر و الديمقراطية، اى بمعنى اخر المفهوم قد اغتنى بعدة معلومة، وقد تطور المفهوم مع الحداثة، اى مجيء نظام الراسمالية و تحولت الاسم للنظام الحديث فى القرنين 18 و 19 الى ليبرالية و مفاهيم اخرى السياسة، وكانت كل هذا المفاهيم وهم السياسى. واخيرا مع انتهاء الحرب الباردة قد تحولت المفهوم الى نظام اخرى بما انه هذه المناقشة او السوال لماذا الديمقراطية قد جاءت كبديلا للاشتراكية، ومن هنا نحاول ان نتناول موضوع للمفهوم الديمقراطية حيث هناك سوال يجب الايجابة عليه، اولا هل هى بالطبع بلدان العالم او الشعوب المضطهدة يمارسون حرياتهم و حقوقهم في ظل النظام الراسمالى في العالم؟ ام هى نظام للدول العظماء و او سوق للدول الصناعية فقط و دول الناتو الذى هم اصحاب سيناريوهات خصوصا في شرق الاوسط. اما بالنسبة للعراق هي هم سوق للدول مجاورة و الدول العظمى كي يحاربون تحت عينوان الطوائف و اقوام و مشكال تاريخية تحت مفهوم الديمقراطية، وكذلك من حيث المفهوم يقولون اننا نحتاج للديمقراطية لمنع حدوث كارثة سياسية. وبعد ذلك كارثة انسانية التي تلوح في الافق وتهدد كافة مكونات العراق دون استثناء، هذه السياق في داخله واقعى، ولكن في جوهر المسالة كؤميديا و تهريج.من ناحية اخرى نرى ان الدمقراطية، على الاساس هي احترام راءى الاقليات و الاديان الاخرى و اعتراف بالاختلاف بين الافكار و الضمان السياسى من السلطة الى المعارضة السياسية، ومن اكثرية الى اقلية، او بين الاديان و الطوائف و القوميات و الخ. اما التى شاهدناها يوميا تحت سلطة مابعد انظمة العربية و اوروبا الشرقية التى كانوا ينتمون الى سوفيات القديم، كانت نوعا من الدكتاتورية التى يتمدد عمرها تحت عنوان الديمقراطية، لانه عديد من المفاهيم مضادة و ضد الكل، بالاخص الفساد و غياب الحرية موجودة فى عادات والاخلاق الشخصيات السياسية و نضام السلطة خلال 30 سنة، تمديد المشاكل القومية و الاثنية باسم اقامة الفدرالية التى تحت ايدى الاكثرية الحاكمة، بالاخص فى الدول العربية، مثلا المشاكل بين السنه و الشيعة، وفى اليمن الحوثيين و السعودية، وفى ازربايجان بين ارمن و سنيين، فى اسرائيل و فلسطين مسالة الارظ المحتلة و الدين و الخ، ولكن لم يتم الحل، بل تصاعدت الى نزيف الدم هاوءلا اساميهم عمر من السنى و على من الشيعة، بدون اى مبرر، وهي دليل على الديكتاتورية تحت عنوان الحرية و الديمقراطية، ومن ناحية اخرى تهميش و تاجيل المسالة القومية المتعلة من قبل الراسمالية المعاصرة كورقة حية و ابعادها عن الدستور الدولة، هى جزء من الدكتاتورية تحت عنوان الديمقراطية الدستورية فى الدول النامية. اما الفساد المالى و انخفاض المستوى المعيشى و ازدياد الفقر جزء اخر من سيناريهات السياسية التى يستعملها امريكان و دول اوروبية، ولكن كل هذه ظواهر شاذة، تجرى تحت مسميات نظام فيدرالى الدستورى البرلمانى سياسى. اذن السؤال الذى يطرح نفسه، هل هناك وجود النظام السياسى الديمقر ......
#الديمقراطي.
#الرسمالية
#المعاصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688090