الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد زكريا توفيق : زوجات ستيبفورد -صرخة ضد عبودية الرجل للمرأة
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق ينتقل والتر ايبرهارتز المحامي، وزوجته الشابة جوانا، وطفلاهما من مدينة نيويورك إلى بلدة ستيبفورد في ولاية كونيكتيكت. هناك يجدون جميع النساء جميلات، لكن مهووسات بالأعمال المنزلية. جوانا أم وربة منزل، إلا أنها تستمتع بالتصوير الفوتوغرافي كهواية وتسعى إلى تحويله إلى مهنة. عندما تصل إلى مكانها الجديد، تتعرف بجارتها بوبي التي انتقلت حديثا هي الأخرى مع زوجها إلى نفس الحي. رحبت جوانا بجارتها ونشأت بينهما صداقة سريعة. ثم أخبرتها جوانا بأنها تريدها أن تكتب في الصحيفة المحلية لكي تتعرف على قادة الحركة النسائية. في بلدة ستيبفورد، ينضم والتر زوج جوانا ويصبح عضوا في جمعية للرجال فقط. بعد ذلك، تتحدث جوانا إلى الجمعية عندما يعقدون اجتماعا في منزلها. أثناء الاجتماع، يقوم أحد الأعضاء برسم وجه جوانا ويركز على عينيها، وهي تعتقد أنه مجرد عمل فني. كما تلاحظ جوانا أن الأعضاء وزوجها قاموا على غير العادة بزيارة غرفة نومها الخاصة، ومكثوا فيها مدة أطول من الازم. تقترح جوانا عقد اجتماع لأولياء أمور الطلبة في أحد الصالات الرياضية. حتى تكون فرصة لخروج العائلات من منازلهم للتعارف والتحدث مع بعضهم البعض. لكن للأسف مثل هذه الاجتماعات، لم يحضرها إلا عدد قليل. 12 رجلا وتسع نساء فقط. ثم تقترح جوانا إنشاء جمعية نسائية بالبلدة، بهدف عقد اجتماعات دورية لإذكاء روح الحركة النسائية. تلاحظ جوانا وبوبي أن بعض الزوجات يعملن على إرضاء أزواجهن جنسيا، ويتمادين في خدمته وإسعاده بطريقة غير عادية، ويفضلن الأعمال المنزلية ونظافة البيت المبالغ فيها، على إقامة صداقات معهما أو ممارسة أي نوع من الهوايات أو حتى مجرد المقابلة للدردشة وسماع الموسيقى. بعد قراءة مقال صحفي قديم تبين أن العديد من نساء ستيبفورد كن مهنيات وناشطات سياسياً واجتماعيا. خلصت جوانا وبوبي إلى أن شيئاً ما غير طبيعي يجري في هذه البلدة. هذا الشيء هو الذي حولهن عما كن عليه. ثم أصبحت، جوانا وبوبي، متأكدتين من هذا عندما تحولت صديقتهما شارمين بشكل غير متوقع إلى امرأة مستكينة، تعبد زوجها وتكرس حياتها لراحته وإسعاده، وتقضي جل وقتها في نظافة بيتها وترتيب أدواتها المنزلية بطريقة غير سوية. أحد الزوجات، بعد حادث تصادم سيارة خفيف، تبدأ في التصرف بشكل غريب. وبدلا من أن تُنقل إلى أقرب مستشفى، تأخذها عربة خاصة إلى مكان بعيد. شكّت جوانا وبوبي في تلوث البيئة والمياه، لكنها بعد استشارة صديق سابق كيميائي، تبين أن المياه صالحة للشرب، لا غبار عليها وليست ملوثة، والبيئة ليس بها إشعاع من أي نوع يدعو للقلق. أخيراً، تتأكد جوانا أن جمعية الرجال بالبلدة هي المسؤولة عما يحدث. فقد تبين أنها هي التي تقف وراء مؤامرة تغيير النساء بطريقة ما، مع مساعدة دايل كوبا، المصمم السابق للشخصيات المتحركة في ديزني لاند. الرجال يقتلون زوجاتهم، ثم يقومون باستبدال أجسادهن ب روبوتات مبرمجة تشبههن في الشكل. تعود جوانا إلى بيتها وهي في حالة يرثى لها، فلا تجد طفليها. تتشاجر مع زوجها وتضربه على رأسه بعمود حديد المدفأة وتحاول العثور عليهما. تفترض أنهما في رعاية صديقتها بوبي. تذهب إلى بيت بوبي فتكتشف أنها قد تحولت هي الأخرى إلى روبوت. تقدمت جوانا نحو بوبي وهي واقفة بجانب الحوض وفي يدها سكين. إنسية المظهر، البشرة، العينان، الشعر، اليدين وارتفاع وهبوط الصدر. إنها لا يمكن أن تكون روبوتا. هي تنكر ذلك بشدة. تجرح جوانا نفسها بالسكين فيسيل من اصبعها الدم حتى تتأكد أنها لا تزال إنسية، وتطلب من بوبي فعل نفس الشيء، ل ......
#زوجات
#ستيبفورد
#-صرخة
#عبودية
#الرجل
#للمرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711652
عبد الغني سلامه : زوجات المشاهير
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه نساء كثيرات لا نعرف عنهنّ شيئاً، كان لهنّ الفضل الأول في شهرة ونجاح أزواجهن.. منهن من ظُلمن وغيّبن قسراً، وأخريات فضّلنَ البقاء بعيداً عن الأضواء.. مقابل سيدات طغت شهرتهن لدرجة كبيرة فغطت على أزواجهن؛ مثل أنديرا غاندي، بنازير بوتو، مارغريت تاتشر، الملكة إليزابيث، وغيرهنّ..صاغ المجتمع الذكوري مقولته الظالمة «وراء كل رجل عظيم امرأة»، كرشوة للمرأة لتقنع بدور هامشي (خلف الرجل)، حتى لو كانت مبدعة أو مخترعة.. ليظل عالم النجاح والشهرة مقتصراً على الذكور.. ومع ذلك، بين تلك الحالتين، سنجد سيدات تشاركن مع أزواجهن النجاح، أو قدّمنَ لهم الدعم والرعاية، وصبرنَ على كل شيء ليفتحنَ لأزواجهنّ أبواب المجد.. ضمن علاقة تشاركية تكاملية.كمثال على الحالة الوسطية العادلة نوعا ما، نذكر السيدة «مرسيدس»؛ وهى حفيدة مهاجر مصري، تزوجت من الروائي العالمي «ماركيز»، وعاشا في فقر شديد، لدرجة أنه بعد إنجاز مخطوطة روايته الأشهر «مائة عام من العزلة» لم يكن لديه مال لإرسالها بالبريد إلى دار النشر، فرهنت «مرسيدس» مصاغها لتوفير تكلفة البريد.. فكان لها الفضل بأن تصبح الرواية الأكثر مبيعاً في التاريخ، ما أهّل ماركيز للفوز بجائزة نوبل للآداب عام 1982.الحالة الثانية: «أليسيا هاريسون»، زوجة عالم الرياضيات الأميركي «جون ناش»، الذي رغم عبقريته عاش حياته يعاني من متلازمة نادرة، تجعله يتخيل أشخاصاً مسيطرين عليه، وأنّ مؤامرة كبرى تُحاك ضده.. لكن زوجته ساندته، وتفهّمت حالته المرضية والوساوس والأشباح التي تظهر له، إلى أن حاز جائزة نوبل عام 1994 في الاقتصاد، ويقول الأطباء أنه شُفي تدريجيًا دون أدوية، بسبب الحب والحميمية في علاقته مع زوجته.جميعنا نعرف عالم الفيزياء الشهير ستيفن هوكينج، لكننا لا نعرف شيئاً غن زوجته «جين وايلد»، التي نذرت حياتها لخدمته؛ حيث عانى «هوكينغ» من مرض التصلب الجانبي الضموري، الذي جعله مشلولاً تماماً.. دعم زوجته لم يقتصر على الرعاية الجسدية، بل شمل قراءة المصادر، وكتابة أفكاره، وصياغتها، وحتى مناقشتها، وطباعة كتبه..الأمر ذاته فعلته الفرنسية «سوزان بريسو»، زوجة الأديب الكبير طه حسين، التي رافقته وخدمته حتى وفاته عام 1973، وأوصلته إلى أرقى مراتب العلم. قال عنها عميد الأدب العربي: «كانت صديقتي، وأستاذتي، منها تعلمت الفرنسية، واللاتينية، واليونانية، وتعلمت من أدبها، وكانت تقرأ لي، وتكتب أفكاري..».وربما العلاقة الأجمل كانت بين الأديب الفلسطيني مريد البرغوثي وزوجته المصرية الأديبة رضوى عاشور، والتي اتسمت بالعاطفة المتقدة والتقدير المتبادل، ودعم كل طرفٍ للآخر.أما «ميلندا»، زوجة «بيل غيتس» أغنى رجل في العالم، فهي التي كانت وراء قراره بالتخلي عن نصف ثروته للأعمال الخيرية، وشجعته على مغادرة مناصبه التنفيذية في «مايكروسوفت» للتفرع للأعمال الإنسانية.أما علاقة البولندية «ماري» كوري» بزوجها الفرنس «بيير كوري» فهي إشكالية نوعا ما؛ فقد كان زوجها عالما فذا، وهو الذي احتضنها ودعمها، ومعاً اشتركا في البحوث، لكن لجنة جائزة نوبل اختارت الزوج فقط لمنحه الجائزة، حتى أنها منعت «ماري» من حضور حفل تسليم الجائزة، بسبب الثقافة الذكورية التي كانت تحظر مشاركة النساء، أو منحهن الجائزة! وبعد عودته من النرويج صفعته بغضب، واتهمته بأنه سرق إنجازها. وقد توفي بعدها بوقت قصير بعد أن داسته عربة خيول مسرعة.وبسبب مثابرتها وعزيمتها، واكتشافها عنصري البولونيوم والراديوم وتطويرها استعمالات الأشعة السينية؛ حازت على نوبل مرتين (في الكيمياء وفي الفيزي ......
#زوجات
#المشاهير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732277