شعوب محمود علي : تمثالاً من العجين
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي تستّروا بالدين1في شارع الحياة عصبة العتاة تستروا بالدينهم شوّهوا اسم السيد العراقلصوص بغداد وأهل الظلم والنفاقهم غيّبوا الحقوقفي وطن الاشراقوسوّدوا الصفحة من تا ريخنامن دونما ندمكان الستار الدينفي الوطن المنهوب من سنينحثالة الايّامصاروا كغربانوقد تستّروا بالدينلا بارك الله بهملا بارك الرحمنبتلكم الحثالةما ارتفعوا يوماً على تلٍّ من الزبالةصاروا على الشعب العراقيّ كأيّ عالة 2حتى القلمبكى بدمع الحبربمحنة الشعب الذي أنهكه صدّاموبخّر الأحلامعن الطموحات التي تبخّرتبين حصار الشعب وجبهة القتالفداعب الآمالكأدوات اللعب بالشطرنج وتارة بالبنجفلعنة الله على اوّلهمولعنة الله على آخرهمهم شوّه اللوحة للعراقبالموت والتغيّبوحين ولّى وانطوت صفحته الحمراءمعجونة بالدم والحنّاءولغة البغضاءفي زمن الافراح والنواحولّى كغول وكزير يخطف النساءفي زمن البلاء عند الظهر والمساءيحقّق الرغبة في النساء..,..,..,..,..,.. ......
#تمثالاً
#العجين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732244
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي تستّروا بالدين1في شارع الحياة عصبة العتاة تستروا بالدينهم شوّهوا اسم السيد العراقلصوص بغداد وأهل الظلم والنفاقهم غيّبوا الحقوقفي وطن الاشراقوسوّدوا الصفحة من تا ريخنامن دونما ندمكان الستار الدينفي الوطن المنهوب من سنينحثالة الايّامصاروا كغربانوقد تستّروا بالدينلا بارك الله بهملا بارك الرحمنبتلكم الحثالةما ارتفعوا يوماً على تلٍّ من الزبالةصاروا على الشعب العراقيّ كأيّ عالة 2حتى القلمبكى بدمع الحبربمحنة الشعب الذي أنهكه صدّاموبخّر الأحلامعن الطموحات التي تبخّرتبين حصار الشعب وجبهة القتالفداعب الآمالكأدوات اللعب بالشطرنج وتارة بالبنجفلعنة الله على اوّلهمولعنة الله على آخرهمهم شوّه اللوحة للعراقبالموت والتغيّبوحين ولّى وانطوت صفحته الحمراءمعجونة بالدم والحنّاءولغة البغضاءفي زمن الافراح والنواحولّى كغول وكزير يخطف النساءفي زمن البلاء عند الظهر والمساءيحقّق الرغبة في النساء..,..,..,..,..,.. ......
#تمثالاً
#العجين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732244
الحوار المتمدن
شعوب محمود علي - تمثالاً من العجين
مهدي القريشي : بيت العجين
#الحوار_المتمدن
#مهدي_القريشي الأربعاء 10 تشرين ثاني 2021 70بيت العجين مهدي القريشي في الجادرية * وفِي House of Dough بمعنى (بيت العجين) تنسابُ الموسيقى كعجينٍ سائلٍ على حاشيةِ فنجانِ القهوةِ. وشمٌ على أوتارِ الحاضرِ، يسبقه ظلي المطليُ بدوارِ الشّمس، وقميصي الموشَّى بالصهيلِ والنعاسِ والدخانِ المتطاير من بيوتِ ازرارِهِ، شاهدٌ على كثافةِ شاربيَّ. لكنه ليسَ موسمَ صيدِ الغزلان. يمكن ان نسميه موسمَ شيخوخةِ اللحظةِ.. اللحظةُ ليستْ عصيةً على الحضور. الشوارعُ مكتظةٌ بالاشجارِ، والمشاعرُ مفروشةٌ على الأرصفةِ والخمرةُ في الرموشِ. أين الـ (منيو)؟ عفواً الـ (منيو) مُمددٌ على الطاولةِ وتسيلُ من خاصرتهِ العصائرُ الطبيعيةُ وميلك شيك والمشروبات المثلجةِ والسموذي. قلت نبيذاً احمرَ من فضلِك، تلفتَ لكلِ الاتجاهاتِ وقهقهَ عالياً حتى امتلأ المكانُ ضحكاً وما فاض من الضحكِ تسللَ في شقوقِ الجدارِ وما تبقى انبطحَ فوق رفوفِ الوجعْ. استعانت إحداهنَّ بهِ على طرد كأبةٍ تأخرَ حبيبُها، وحين لاذتْ الصبيةْ بفكِّ بكارةِ البابِ، فضَّ النادلُ بكارةَ حقيبتِها، اندلقتْ قهقهةٌ مسلفنةٌ لا تشبه قهقته، فهوى كطائرٍ خسرَكلماتِه... ولاذَ بالوقوف. نَسي ترتيبَ الزبائنِ حسبَ وقاحتِهم ولَم يستفتِ النساءَ عن لياليهنَّ المضرّجاتِ بالقبلْ. ما هذه الفوضى كأن امرأةَ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا. سَخَرتُ من الغمامةِ المنفلتةِ من غيمةِ امرأة خمسينيةِ يخلو خنصراها من خاتمٍ، بينما الهواءُ يعبّئُ ما بين ساقيِها ويخرجُ رطباً. جافٌ هذا الكتابُ الذي بين يديَ (لا ملحدينَ في وكرِ الثعالبِ) هذا قولٌ مأثور إذن دعوني أتفلسفُ، لا جميلةَ في حضنِ الرَبِّ، (لا مهبلَ بدون قطارِ،) ولا قطارَ بدون شهوةِ الاندفاع، لا ابليسَ بدون كهنةٍ ولا كهنة بدون خطايا. بَعثرت الخطايا اتكيت النادلِ وخلخلتْ بروتوكلاتِ الاستقبالِ واللحظةُ بقيتْ متماسكةً رغمِ سقوطِ الجزءِ المخفي من جغرافيةِ الأنثى المتلعثمِ في السر.. وبنقراتِ كعبِها العالي أيقظتْ الإلهةَ من قيلولتِهِ. ماذا بعدُ البجعاتُ فقدنَ البراهينَ على خصوبةِ أنوثتهنَ، وراودت النادلُ خرافةَ الفكرةِ، فلم يبقَ ليَّ إلا أن أتابعَ امتصاصَ المرآة لبكارةِ المرأة الحالمةِ بمسحِ وشم الخطيئةِ من ثديِها الأيسر قطفتُ ثديَها مع الوشمِ وكأني لستُ معنياً بجفافِ البحيراتِ وانهزام الموسيقى.———————- * من مناطق بغداد الراقية ......
#العجين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737348
#الحوار_المتمدن
#مهدي_القريشي الأربعاء 10 تشرين ثاني 2021 70بيت العجين مهدي القريشي في الجادرية * وفِي House of Dough بمعنى (بيت العجين) تنسابُ الموسيقى كعجينٍ سائلٍ على حاشيةِ فنجانِ القهوةِ. وشمٌ على أوتارِ الحاضرِ، يسبقه ظلي المطليُ بدوارِ الشّمس، وقميصي الموشَّى بالصهيلِ والنعاسِ والدخانِ المتطاير من بيوتِ ازرارِهِ، شاهدٌ على كثافةِ شاربيَّ. لكنه ليسَ موسمَ صيدِ الغزلان. يمكن ان نسميه موسمَ شيخوخةِ اللحظةِ.. اللحظةُ ليستْ عصيةً على الحضور. الشوارعُ مكتظةٌ بالاشجارِ، والمشاعرُ مفروشةٌ على الأرصفةِ والخمرةُ في الرموشِ. أين الـ (منيو)؟ عفواً الـ (منيو) مُمددٌ على الطاولةِ وتسيلُ من خاصرتهِ العصائرُ الطبيعيةُ وميلك شيك والمشروبات المثلجةِ والسموذي. قلت نبيذاً احمرَ من فضلِك، تلفتَ لكلِ الاتجاهاتِ وقهقهَ عالياً حتى امتلأ المكانُ ضحكاً وما فاض من الضحكِ تسللَ في شقوقِ الجدارِ وما تبقى انبطحَ فوق رفوفِ الوجعْ. استعانت إحداهنَّ بهِ على طرد كأبةٍ تأخرَ حبيبُها، وحين لاذتْ الصبيةْ بفكِّ بكارةِ البابِ، فضَّ النادلُ بكارةَ حقيبتِها، اندلقتْ قهقهةٌ مسلفنةٌ لا تشبه قهقته، فهوى كطائرٍ خسرَكلماتِه... ولاذَ بالوقوف. نَسي ترتيبَ الزبائنِ حسبَ وقاحتِهم ولَم يستفتِ النساءَ عن لياليهنَّ المضرّجاتِ بالقبلْ. ما هذه الفوضى كأن امرأةَ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا. سَخَرتُ من الغمامةِ المنفلتةِ من غيمةِ امرأة خمسينيةِ يخلو خنصراها من خاتمٍ، بينما الهواءُ يعبّئُ ما بين ساقيِها ويخرجُ رطباً. جافٌ هذا الكتابُ الذي بين يديَ (لا ملحدينَ في وكرِ الثعالبِ) هذا قولٌ مأثور إذن دعوني أتفلسفُ، لا جميلةَ في حضنِ الرَبِّ، (لا مهبلَ بدون قطارِ،) ولا قطارَ بدون شهوةِ الاندفاع، لا ابليسَ بدون كهنةٍ ولا كهنة بدون خطايا. بَعثرت الخطايا اتكيت النادلِ وخلخلتْ بروتوكلاتِ الاستقبالِ واللحظةُ بقيتْ متماسكةً رغمِ سقوطِ الجزءِ المخفي من جغرافيةِ الأنثى المتلعثمِ في السر.. وبنقراتِ كعبِها العالي أيقظتْ الإلهةَ من قيلولتِهِ. ماذا بعدُ البجعاتُ فقدنَ البراهينَ على خصوبةِ أنوثتهنَ، وراودت النادلُ خرافةَ الفكرةِ، فلم يبقَ ليَّ إلا أن أتابعَ امتصاصَ المرآة لبكارةِ المرأة الحالمةِ بمسحِ وشم الخطيئةِ من ثديِها الأيسر قطفتُ ثديَها مع الوشمِ وكأني لستُ معنياً بجفافِ البحيراتِ وانهزام الموسيقى.———————- * من مناطق بغداد الراقية ......
#العجين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737348
الحوار المتمدن
مهدي القريشي - بيت العجين