الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : الأحلام والتمنيات لا تكفي لتحقيق الطموح والرغبات لحرية الوطن وسعادة الشعب
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي لقد ناضلت الأجيال السابقة والحالية منذ عهود وأحقاب من السنين من أجل حرية الوطن وسعادة الشعب وقدمت المئات من الشهداء والجرحى والمعوقين من أجل تحقيق ذلك ولكن فشلت بسبب تصدي الحكومات العميلة لها وتارة أخرى تصدي الأفكار والأقدار لهم بينما هذه المهمة النبيلة والشريفة والطاهرة تحتاج إلى مساندة وجهود مشتركة بين الدولة والشعب في التصدي لكل العوائق والمعرقلات والمطبات التي تتصدى لهذه المبادرات الإنسانية التي تصب في مصلحة العراق وطن وشعب. السيد الكاظمي جاء من زيارته للولايات المتحدة الأمريكية يحمل حزمة من الأماني والطموح والرغبات بالاستثمار والمعاهدات والاتفاقيات مع سبعة عشر ألف تحفة أثرية نهبت خلال احتلال الولايات المتحدة الأمريكية للعراق عام/ 2003 من المتحف العراقي في الكرخ ببغداد وإن هذه الأماني والطموح هي نفسها التي ناضل من أجلها الشعب العراقي في انتفاضة تشرين المجيدة وقدم من أجلها خمسمائة شهيد وخمسة وعشرون ألف جريح ولا زال الشعب يقدم الضحايا من خلال الاغتيالات والخطف وإن الشعب لا يتصدى لها لأنه يحمل راية السلام والحرية والديمقراطية وبناء مستقبل حر وسعيد للعراق وطن وشعب وترك الأمر للدولة التي من واجبها حماية الشعب وردع القوى التي تتصدى بالموت والعنف للشعب وحمايته والآن الشعب يتعرض في حريته ونشاطه ونضاله إلى انفلات السلاح والمال السياسي ومهمته التصدي لها ليس من واجب الشعب وإنما من واجب الدولة التي تتمسك بالقانون وتستعين بتطبيقه بواسطة السلاح والقوات الأمنية لردع المعتدين والمتجاوزين على حقوق الشعب وحريته وكذلك يردع كل من يعرقل مشاريع الدولة في إنعاش الاقتصاد العراقي وسعادة ورفاهية واستقرار واطمئنان حياة الشعب. ......
#الأحلام
#والتمنيات
#تكفي
#لتحقيق
#الطموح
#والرغبات
#لحرية
#الوطن
#وسعادة
#الشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727103
سعد جاسم : مرايا الحب والرغبات
#الحوار_المتمدن
#سعد_جاسم توقظينني في صباحاتِ الله فرحانةً وهيمانةًكتفاحةٍ تُشعشعُ من فرطِ الغوايةومن لهبِ الرغبةوجمراتِ الفحيحِ الحارق وعطرِ الأَنفاسِ الصاهلةِفي غرفِ النومِ السريّةْوأنا أوقظُ فيكِافاعي الشهواتِ القزحيةِحتى تنهضي مكتنزةً باللذةوعافيةِ الحبِّوعبقِ القُبلاتوفرحِ الروحِوهي تتلألأُ في المراياحالمةً بالطيرانِعالياً ... عالياًحتى سماواتِ الربِّوفضاءاتِهِ المُكتظّةِبكواكبِ العشقِ والرغباتوحقولِ الشغفِ العابقةِبروائحِ الأجسادِ المُشتعلةوالمُكتنزةِ حدَّ الشبقِ الكونيالقابلِ للإحتراقِ والإنفجارِ العاطفيوالإشراقاتِ الجسدية المُتَلَألئةكالقناديلِ والأقمارِوالكواكبِ الياقوتيةالمُتوهّجةِ كأَقواسِ فرحٍفي فراديسِ الحُبِّوالحرّيةِ والخلاص ......
#مرايا
#الحب
#والرغبات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727289
فيكس آشلي : مبدأ اللذة- حول الأخلاقيات والرغبات
#الحوار_المتمدن
#فيكس_آشلي نص الكلمة التي ألقيتها في الندوة الأساسية ضمن مهرجان Bean Flicks الأول (18 شباط/فبراير 2020) حول موضوع الأخلاقيات والرغبات—اسمي فيكس، أنا عاملة في البورنوغرافيا بدوام كامل. لقد صنعت أفلاماً جنسية طوال السنوات الست الماضية، درست الفن في الجامعة في حين عملت بالاستعراض أمام الكاميرا وعلى الرغم من أنني شاهدت الكثير من البورنو، إلا أنها كانت دوماً منتجات مخصصة للبيع أو لاستعراض الهواة. كنت مهتمة لمعرفة إذا كان بمستطاعي استعمال البورنو كوسيلة إبداعية للأفكار، مع مراعاة الاعتبارات الجمالية والمفاهيم نفسها التي استعملتها بعملي في مجال الفنون. لم أتلقَ أي تدريب في صناعة الأفلام. بدأت بالتصوير بكاميرا رخيصة، أصور فيها القليل من تجاربي مع أصدقائي العاملين في الجنس وكنت أشاركها مجاناً على موقع Tumblr- إنما تطور هذا الأمر إلى ما أصبحت عليه اليوم، بعد ست سنوات. عبر مشروعي في Four Chambers، ينصب تركيزنا على صناعة أفلام غنية من الناحية الفنية والمفاهيمية وفق تقنية “افعلها بنفسك” (DIY)، والتي نأمل أن تكون مهيّجة، أو على الأقل مثيرة للاهتمام وتحمل الكثير أبعد من مجرد الاستمناء، وإغلاق نوافذ المتصفح ومسح تاريخه.لطالما جذبتني الحياة الجنسية وعندما بدأت بصناعة البورنو شعرت كما لو أنني أكتشف منطقة غير محددة المعالم. لقد تركت المؤسسات الفنية والمنتجة للأفلام “المحترمة” صناعة البورنو دون أي تغيير، وهي تستعملها كوسيلة أو أداة أو استعارة ولكن نادراً ما تستكشفها غرافيكياً، لذلك شعرت بضرورة استكشاف هذا الموضوع المذهل غير المستغلة إمكاناته.غموضبحسب طبيعة محرك البحث في المواقع تُعرَّف الأفلام البورنوغرافية بشكل صارم من خلال تصنيفات وكلمات أساسية. رغبت بالابتعاد عن ذلك، رافضةً السردية أو الأدوار الصريحة وعدم تصنيف الممثلين والأفلام وفق تصنيفات على أساس الجندر والجنسانية والعرق وشكل الجسد. وآمل أن يترك هذا مجالاً للمشاهد حتى يخوض تجربة مثيرة للاهتمام، تجربة شيء أو تجربة شخص خارج ما يبحث عنه عادة، وحتى يكون الممثلون أنفسهم في مساحة أقل تقييداً وفق التصنيف المفروض، لذلك نحاول ترك فجوات حتى نترك للمشاهد استكشاف الأمر من وجهة نظره الخاصة.هذا الغموض مهم لأننا نأمل أن يشجع المشاهدين على تشغيل مخيلتهم، والعمل على سد الفجوات، بدلاً من المراقبة السلبية. بالنسبة لي، سقط العديد من أفلام البورنوغرافية التقليدية المهيمنة، فقد كانت تقدم كل شيء دفعة واحدة، بهدف تأمين إشباع فوري مكثف. بالنسبة لي، المجهول هو أمر أساسي يجعل من أمرٍ ما مثيراً للهيجان بشكل حقيقي. هذه الفجوات في الفهم تنمّي الرغبات، وترتبط بشكل صريح بالشوق، أو الانجذاب أو الحصول أو المعرفة.أبعد من مبدأ المتعةالجنس والبورنو هما من الأمور التي ما نزال نخاف منهما في المجتمع- في الوقت نفسه هما عنصر انجذاب واضطراب ثقافي.الجميع يريد التحدث عن أخلاقيات البورنو، وخاصة تلك المرتبطة بالنقاشات الثقافية الأوسع التي نجريها اليوم حول أخلاقيات الموافقة والجنس. البورنو، كالعديد من الأعمال الإبداعية الأخرى، هو مرآة تعكس وعينا الثقافي، ومن الصحيح تماماً أن هذا الوعي لا يزال حتى هذا اليوم متجذراً في كراهية النساء والعنصرية وانعدام المساواة. هذه القضايا تمر عبر كل وسائل الإعلام والأفلام والفنون والآداب أو أي شيء، وتبدو غالباً ضمنية بشكل مباشر في البورنو لأنه جرى رفضه وتهميشه لفترة طويلة واعتباره لا قيمة ثقافية له، وبالتالي لا يستحق النقد كما هو الحال مع بقية وسائل الإعلام التي ننت ......
#مبدأ
#اللذة-
#الأخلاقيات
#والرغبات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745402
ازهر عبدالله طوالبه : رمضان، محطّة مُهمّة للتمرُّدِ على عِبادَة الشّهوات والرّغبات.
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه ثمّةَ دُفعة حيويّة -مُخيفة- تُسيطر على النَّفس، يُسمّيها عُلماء التّحليل النفسيّ ب "طاقة الليبيدو"*، تُضعِف الإنسانَ وتجّعلهُ كغصن يذّبل ؛ بسببِ ما صنعهُ لنفسهِ مِن شذوذ، حين آمن بالاستهلاكيّة وكُلّ ما هو صناعيّ، بدلًا مِن طبيعيتهِ وحيويّته التي يتنعَّم بها مِن كُلّ مواردِ الطبيعة المُسخرة لهُ ؛ لديمومتهِ . فاستمرار هذه الطّاقة، يعني أنّ هناكَ ثمّة حالة من الإضطِراب ستُصيب الإنسان، وستُحكِم قبضتها على الجسَد والرّوح، وما مِن شيءٍ يُحرِّر الإنسان مِن جحيمِ هذه الطّاقة ؛ سوى الصّوم . فالصّوم، زيادةً على أنَّه عبادة فرديّة، يتقرّب بها العبد لربهِ، ويتخلَّص مِن خلالها مِن الأكوام المُتصبِّرة فوقَ قلبهِ، فإنّهُ يأتي لمواجَهة هذا الإضطراب، ويضَع حدًّا لجبروتهِ الذي تعجَز الحضارة الاستهلاكيّة، بكُلّ مُنتجيها ومُنتجاتها، عن إيقافهِ، وردعهِ عن التقدُّم.وعليه، وفي سبيلِ التصدّي لُكلّ ما يُحاول أن يُرزِحني تحتَ وطاة "الشهوانيّة والاستهلاكيّة والماديّة"، فإنّني دائمًا ما أُردِّد على نفسي، كلّما أرادَت "الرّغبات" أن تتملَّكني، أو حتى أن تفرض قيودها عليّ، التي هي أصلًا تجّعلني عبدًا لها، على عكس ما تظُن نفسيَ المُتضخِّة، التي تعتَبر قيامها بكُلّ ما ترَغب، هو أساس الحُريّة، بل هو "مُطلَق الحُريّة"، فكرةً مفادها:أنّهُ كلّما كنتُ قادِرًا على التفلُّت/الهُروب من هذه الرّغبات، كنتُ أكثرَ حُريّة، وكنتُ أكثرَ إدراكًا لمفهوميّ "الحُريّة" و "العُبوديّة" . ودونما أيّ شَك، فإنَّ إدراك هذين المفهومين، يجعلني صلبًا وقويًّا، من حيث عدم الإنصياع والرّضوخ للنّفسِ وما تحملهُ مِن رغباتٍ وأهواء.إنَّ فِكرة الإنصياع للشهوانيّة، وتلبيَة كُلّ ما تشتهيه النَّفس، هي فكرةٌ لا تجعل الإنسان حُرًّا كما يظُن، على الإطلاق، بل هي فكرةٌ تؤدّي غرضًا عكسيًّا لما يظُن ؛ إذ أنّها تجعلهُ سجينًا في سجنٍ شيَّدهُ بنفسهِ، وفرضَ على نفسه فيه، أن يكون السجّان والسجين في آن واحد.فلذا، أقول لنفسيَ، ومِن ثمّ لكُم:توقّفوا عَن صُنعِ أدوات العبوديّة بأيديكُم، تجاهلوا كُلّ تقليدٍ يُضعِف روحانيّتكم، واغسِلوا قلوبَكم مِن كُلّ فكرٍ أو موعِظة تُشظّيكُم، وتجّعلكُم داخلَ غُرفةٍ مُظلِمة، تنتَظِرونَ فيها مصيركُم الذي أخبركُم بهِ لسان رجل دينٍ لا يعرِف مِن الدّين إلّا ما يُستدار على الرأس مِن قِماش.. كونوا مَع الله، مَع الله فقَط، فالله هو النّعمة الوحيدة في حياتنا . كونوا مَع الله، ودعوا كُلّ من يعتلونَ المِنابِر، وهُم ليسوا أهلًا لها، يخرِّفونَ بما شاؤوا، فهُم ليسوا بأوصياء عليكُم، ولا بحرّاس لا لله ولا لدينهِ، ولا حتى بوكلاء الله على الأرض.صوموا شهركم، وتعبّدوا فيه بأيِّ طريقةٍ تُناسبكُم، خاطبوا الله كما تُحبّون، وقِفوا بينَ يديه وتجرّدوا مِن ماديّاتِ الحياة كُلّها، وقولوا لهُ "نُخطئ يا الله ونرتَكب الذّنبَ تلوَ الذّنب، لكنّنا نُحبّك، ونُحبّك حبًّا تنفَذ أمامهُ كلّ مياه البِحار"..صوموا شهركم، وصلّوا صلواتكم، و"تجاهلوا كُلّ جِدالات الفكِر، ومسألة الصّوأب والخطأ، ودوسوا على كُلّ ما يُحاول أن يحرِمكُم أو يُعيق أرواحكُم مِن الإرتقاءِ والعُلو."*الاحتياج للتكيف مع المجتمع والسيطرة على الرغبة الجنسية التي تؤدي إلى التوتر والاضطراب لدى الفرد، ما يدفع إلى استخدام دفاعات الأنا لتبديد الطاقة النفسية لهذه الاحتياجات غير الملباة واللاواعية في الغالب إلى أشكال أخر. ......
#رمضان،
#محطّة
ُهمّة
#للتمرُّدِ
ِبادَة
#الشّهوات
#والرّغبات.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751900