سالم الياس مدالو : طريقان
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو طريق الالفةوالمحبة هوطريق الحريةوالطريق الاخرطريق الطينالرمل والغباروطريق البركالاسنة فالعنادلاوالفراشاتوالغزلان العاشقةتختار طريقالالفة والمحبةطريق الشموعالذهبية وطريقالافق المضيءحيث الحقولالمزدهرة وقباب منالماسوالعنبروقلبي ايضايختار هذا الطريقحيث في تخومهحقول النرجسوالبنفسجوفي سمائهنجوم لالاءةشمس ذهبيةقوس قزح حب فرحوانتصار . ......
#طريقان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689888
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو طريق الالفةوالمحبة هوطريق الحريةوالطريق الاخرطريق الطينالرمل والغباروطريق البركالاسنة فالعنادلاوالفراشاتوالغزلان العاشقةتختار طريقالالفة والمحبةطريق الشموعالذهبية وطريقالافق المضيءحيث الحقولالمزدهرة وقباب منالماسوالعنبروقلبي ايضايختار هذا الطريقحيث في تخومهحقول النرجسوالبنفسجوفي سمائهنجوم لالاءةشمس ذهبيةقوس قزح حب فرحوانتصار . ......
#طريقان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689888
الحوار المتمدن
سالم الياس مدالو - طريقان
آدم الحسن : الإسلام السياسي و الديمقراطية ... طريقان لا يلتقيان 1
#الحوار_المتمدن
#آدم_الحسن قد يكون من الضروري تذكير الإسلام السياسي أن الديمقراطية كلمة ليست عربية و هي مشتقة من اللغة الإغريقية و معناها ( حكم الشعب ) , و حكم الشعب هو ما يختاره الشعب لنفسه من حكم , أي حكم الشعب لنفسه بنفسه . كذلك من الضروري أن يعلم الإسلام السياسي أن الديمقراطية هي ليست ديكتاتورية الأكثرية الفائزة في الانتخابات , لأن الانتخابات و نتائجها هي ليست الهدف من النظام الديمقراطي بل الهدف هو الوصول لأفضل تمثيل ممكن للشعب كي يحكم نفسه بنفسه و أن يبقى القرار دائما للشعب كي يغير حكامه كيفما يشاء , فمن يفوز في الانتخابات في مرحلة ما قد لا يستطيع اثبات جدارته في الاستمرار في الحكم , و من هنا أتى مبدأ التداول السلمي للسلطة . في البلدان التي نشط فيها الإسلام السياسي و منها بلداننا ساد نهج جديد لبعض أحزاب و حركات الإسلام السياسي , يعتمد هذا النهج على المسار السلمي للوصول الى السلطة من خلال الانتخابات و بعد الحصول على الأغلبية التي تمكنهم من الجلوس على كرسي الحكم يبدؤون بفرض أيديولوجيتهم و ممارسة ديكتاتورية الأكثرية لأنهم يعتبرون أن الانتخابات الديمقراطية هي مجرد طريق للوصول الى كرسي الحكم و ليست ممارسة يجب أن تستمر حتى بعد استلامهم للسلطة لضمان استمرارية التبادل السلمي للسلطة . فما فعلته حركة الإخوان المسلمين في مصر حين تمكن مرشحهم الرئيس الراحل محمد مرسي في الفوز في الانتخابات هو السيطرة ليس على الحكومة فحسب بل على هيئات الدولة ايضا فمن خلال السلطة التي اكتسبتها حركة الإخوان المسلمين بفوز مرشحهم للجلوس على كرسي رئاسة الجمهورية في مصر باشروا بالعمل على بسط سيطرتهم على مؤسسات الدولة التي يفترض وفق النظام الديمقراطي أن لا تكون تحت سلطة الحزب الحاكم , لكن الإسلام السياسي لا يميز بين الدولة و الحكومة . تجربة حركة الإخوان المسلمين في مصر اثبتت أن لإسلام السياسي لا يمكن أن يؤمن بمبدأ اساسي للنظام الديمقراطي و هو الفصل بين السلطات التنفيذية و التشريعية و القضائية فقد أمتد نفوذ الإخوان المسلمين في زمن حكم محمد مرسي ليس فقط للسيطرة على السلطات الثلاث بل ذهبوا أبعد من ذلك و شرعوا بالسيطرة على السلطة الرابعة , الإعلام , من خلال تكميم الأفواه و الترهيب و السيطرة على وسائل الأعلام التابعة للدولة و جعلوها ادوات تابعة لهم و لأيديولوجيتهم , فصار الأعلام المختلف عن اسلوب تفكيرهم و نهجهم هو إعلام معادي للإسلام و ليس لهم كحركة سياسية . الذي أنقذ مصر هو تحرك المؤسسة العسكرية المصرية بقيادة السيسي لإنقاذ الدولة المصرية من السقوط في شباك حركة الإخوان المسلمين التي كادت أن تنجح في إبقاء الدولة المصرية اسيرة في شباكها ربما لعقود طويلة قادمة ...! في الضفة الأخرى من الإسلام السياسي حيث تمكن اصحاب نهج ولاية الفقيه من السيطرة على السلطة , ليس من خلال الانتخابات بل من خلال ثورة شعبية عارمة على نظام الشاه الاستبدادي في إيران فباشر الولي الفقيه بالسيطرة على مقاليد الحكم في إيران و من خلال ذلك و بشكل تدريجي تمت السي ......
#الإسلام
#السياسي
#الديمقراطية
#طريقان
#يلتقيان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726704
#الحوار_المتمدن
#آدم_الحسن قد يكون من الضروري تذكير الإسلام السياسي أن الديمقراطية كلمة ليست عربية و هي مشتقة من اللغة الإغريقية و معناها ( حكم الشعب ) , و حكم الشعب هو ما يختاره الشعب لنفسه من حكم , أي حكم الشعب لنفسه بنفسه . كذلك من الضروري أن يعلم الإسلام السياسي أن الديمقراطية هي ليست ديكتاتورية الأكثرية الفائزة في الانتخابات , لأن الانتخابات و نتائجها هي ليست الهدف من النظام الديمقراطي بل الهدف هو الوصول لأفضل تمثيل ممكن للشعب كي يحكم نفسه بنفسه و أن يبقى القرار دائما للشعب كي يغير حكامه كيفما يشاء , فمن يفوز في الانتخابات في مرحلة ما قد لا يستطيع اثبات جدارته في الاستمرار في الحكم , و من هنا أتى مبدأ التداول السلمي للسلطة . في البلدان التي نشط فيها الإسلام السياسي و منها بلداننا ساد نهج جديد لبعض أحزاب و حركات الإسلام السياسي , يعتمد هذا النهج على المسار السلمي للوصول الى السلطة من خلال الانتخابات و بعد الحصول على الأغلبية التي تمكنهم من الجلوس على كرسي الحكم يبدؤون بفرض أيديولوجيتهم و ممارسة ديكتاتورية الأكثرية لأنهم يعتبرون أن الانتخابات الديمقراطية هي مجرد طريق للوصول الى كرسي الحكم و ليست ممارسة يجب أن تستمر حتى بعد استلامهم للسلطة لضمان استمرارية التبادل السلمي للسلطة . فما فعلته حركة الإخوان المسلمين في مصر حين تمكن مرشحهم الرئيس الراحل محمد مرسي في الفوز في الانتخابات هو السيطرة ليس على الحكومة فحسب بل على هيئات الدولة ايضا فمن خلال السلطة التي اكتسبتها حركة الإخوان المسلمين بفوز مرشحهم للجلوس على كرسي رئاسة الجمهورية في مصر باشروا بالعمل على بسط سيطرتهم على مؤسسات الدولة التي يفترض وفق النظام الديمقراطي أن لا تكون تحت سلطة الحزب الحاكم , لكن الإسلام السياسي لا يميز بين الدولة و الحكومة . تجربة حركة الإخوان المسلمين في مصر اثبتت أن لإسلام السياسي لا يمكن أن يؤمن بمبدأ اساسي للنظام الديمقراطي و هو الفصل بين السلطات التنفيذية و التشريعية و القضائية فقد أمتد نفوذ الإخوان المسلمين في زمن حكم محمد مرسي ليس فقط للسيطرة على السلطات الثلاث بل ذهبوا أبعد من ذلك و شرعوا بالسيطرة على السلطة الرابعة , الإعلام , من خلال تكميم الأفواه و الترهيب و السيطرة على وسائل الأعلام التابعة للدولة و جعلوها ادوات تابعة لهم و لأيديولوجيتهم , فصار الأعلام المختلف عن اسلوب تفكيرهم و نهجهم هو إعلام معادي للإسلام و ليس لهم كحركة سياسية . الذي أنقذ مصر هو تحرك المؤسسة العسكرية المصرية بقيادة السيسي لإنقاذ الدولة المصرية من السقوط في شباك حركة الإخوان المسلمين التي كادت أن تنجح في إبقاء الدولة المصرية اسيرة في شباكها ربما لعقود طويلة قادمة ...! في الضفة الأخرى من الإسلام السياسي حيث تمكن اصحاب نهج ولاية الفقيه من السيطرة على السلطة , ليس من خلال الانتخابات بل من خلال ثورة شعبية عارمة على نظام الشاه الاستبدادي في إيران فباشر الولي الفقيه بالسيطرة على مقاليد الحكم في إيران و من خلال ذلك و بشكل تدريجي تمت السي ......
#الإسلام
#السياسي
#الديمقراطية
#طريقان
#يلتقيان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726704
الحوار المتمدن
آدم الحسن - الإسلام السياسي و الديمقراطية ... طريقان لا يلتقيان ( 1 )
آدم الحسن : الإسلام السياسي و الديمقراطية ... طريقان لا يلتقيان 2
#الحوار_المتمدن
#آدم_الحسن حين يتمكن حزب أو حركة من الإسلام السياسي استلام السلطة في بلد ما بالانتخابات كما استطاعت حركة الإخوان المسلمين في مصر و ذلك من خلال فوز ممثلهم الراحل محمد مرسي بكرسي رئاسة الجمهورية , أو من خلال انتفاضة جماهيرية واسعة بالطريقة التي تمكن الولي الفقيه بواسطتها من استلام السلطة في ايران أو حتى بالكفاح الجهادي المسلح كما حصل و سيطرت طالبان على افغانستان سابقا و قد يحصل و تسيطر طالبان مرة أخرى على مقاليد السلطة في افغانستان , بأي وسيلة كانت لا يهم , عندها سيعمل الإسلام السياسي على التمسك بأي ثمن بالسلطة , لأن خط النهاية عند احزاب و حركات الإسلام السياسي هو مسك السلطة و بعدها لا يبقى لديهم أي معنى لشيء اسمه تداول السلطة ...! مسك السلطة بالنسبة للإسلام السياسي هو أمر شرعي , لا يهم اسلوب مسك السلطة , بقوة السلاح بالترهيب بغسل الأدمغة , كل الوسائل مباحة و شرعية . النظام الذي تُشَكِله حركة الإخوان المسلمين لا يختلف في شيء عن النظام الذي يبني هيكله الولي الفقيه , لا من ناحية المبدأ و لا من ناحية النهج , قد يكون الفرق في بعض الأمور النسبية سببها الظروف المحيطة بتجربتيهما و التكتيك الذي يفرض نفسه عليهما . يشرع الإسلام السياسي بعد استلامه للسلطة بتفكيك أجهزة الدولة و إعادة بنائها من جديد بالشكل الذي ينهي أي أمكانية لإزاحته عن السلطة و يعمل على إجراء تغيرات في البناء الاجتماعي و الثقافي للمجتمع و إجراء تعديلات على الدستور و إن تطلب الأمر الغاء الدستور و كتابة دستور جديد , يعملون هذه الأمور و غيرها لغلق جميع المنافذ التي ممكن أن تأتي منها رياح التغيير ...! بعض مراكز البحوث في دوائر المخابرات الغربية و خصوصا في الولايات المتحدة الأمريكية وصلت الى استنتاج خطير هو أنه يمكن استخدام الإسلام السياسي المعتدل الذي هم حركة الإخوان المسلمين و بعض حركات الإسلام السياسي الشيعي في محاربة الإسلام الجهادي المتطرف , القاعدة , داعش , و اخواتهما ... ! هذا النهج الخطير الذي تسميه هذه المراكز بسياسة إيجاد ( الضد النوعي ) هو الذي دفع الأمريكان الى التفاوض مع حركة طالبان و الانسحاب من أفغانستان بعد أن قادتهم تحليلاتهم الى امكانية التعاون أو حتى الاعتماد على طالبان لمحاربة التنظيمات الأكثر تشددا منها و التي لها وجود متنامي في افغانستان . و سياسة أيجاد الضد النوعي الذي أتبعته أمريكا هو الذي دعاها للتعاون مع حكومة الإخوان المسلمين في مصر ضنا منها أنه السبيل الضروري لمحاربة الحركات الجهادية التي أخذت تنشط و تنمو بعد سقوط حكومة حسني مبارك و ما تبعها من تداعيات أضعفت المؤسسة العسكرية و الأمنية المصرية ...! في الوقت ذاته تشكلت قناعة راسخة لدى بعض الحكومات العربية و خصوصا لدى دولة الإمارات العربية المتحدة مِنْ إنَ خطر الإسلام السياسي المعتدل لا يقل عن خطر الإسلام السياسي المتطرف ( الجهادي المسلح ) فكلاهما سيقودان المجتمع و الدولة في النهاية الى نفس النقطة . الإدارة الأمريكية كادت تقبل ببقاء حركة الإخوان المسلمين ......
#الإسلام
#السياسي
#الديمقراطية
#طريقان
#يلتقيان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726882
#الحوار_المتمدن
#آدم_الحسن حين يتمكن حزب أو حركة من الإسلام السياسي استلام السلطة في بلد ما بالانتخابات كما استطاعت حركة الإخوان المسلمين في مصر و ذلك من خلال فوز ممثلهم الراحل محمد مرسي بكرسي رئاسة الجمهورية , أو من خلال انتفاضة جماهيرية واسعة بالطريقة التي تمكن الولي الفقيه بواسطتها من استلام السلطة في ايران أو حتى بالكفاح الجهادي المسلح كما حصل و سيطرت طالبان على افغانستان سابقا و قد يحصل و تسيطر طالبان مرة أخرى على مقاليد السلطة في افغانستان , بأي وسيلة كانت لا يهم , عندها سيعمل الإسلام السياسي على التمسك بأي ثمن بالسلطة , لأن خط النهاية عند احزاب و حركات الإسلام السياسي هو مسك السلطة و بعدها لا يبقى لديهم أي معنى لشيء اسمه تداول السلطة ...! مسك السلطة بالنسبة للإسلام السياسي هو أمر شرعي , لا يهم اسلوب مسك السلطة , بقوة السلاح بالترهيب بغسل الأدمغة , كل الوسائل مباحة و شرعية . النظام الذي تُشَكِله حركة الإخوان المسلمين لا يختلف في شيء عن النظام الذي يبني هيكله الولي الفقيه , لا من ناحية المبدأ و لا من ناحية النهج , قد يكون الفرق في بعض الأمور النسبية سببها الظروف المحيطة بتجربتيهما و التكتيك الذي يفرض نفسه عليهما . يشرع الإسلام السياسي بعد استلامه للسلطة بتفكيك أجهزة الدولة و إعادة بنائها من جديد بالشكل الذي ينهي أي أمكانية لإزاحته عن السلطة و يعمل على إجراء تغيرات في البناء الاجتماعي و الثقافي للمجتمع و إجراء تعديلات على الدستور و إن تطلب الأمر الغاء الدستور و كتابة دستور جديد , يعملون هذه الأمور و غيرها لغلق جميع المنافذ التي ممكن أن تأتي منها رياح التغيير ...! بعض مراكز البحوث في دوائر المخابرات الغربية و خصوصا في الولايات المتحدة الأمريكية وصلت الى استنتاج خطير هو أنه يمكن استخدام الإسلام السياسي المعتدل الذي هم حركة الإخوان المسلمين و بعض حركات الإسلام السياسي الشيعي في محاربة الإسلام الجهادي المتطرف , القاعدة , داعش , و اخواتهما ... ! هذا النهج الخطير الذي تسميه هذه المراكز بسياسة إيجاد ( الضد النوعي ) هو الذي دفع الأمريكان الى التفاوض مع حركة طالبان و الانسحاب من أفغانستان بعد أن قادتهم تحليلاتهم الى امكانية التعاون أو حتى الاعتماد على طالبان لمحاربة التنظيمات الأكثر تشددا منها و التي لها وجود متنامي في افغانستان . و سياسة أيجاد الضد النوعي الذي أتبعته أمريكا هو الذي دعاها للتعاون مع حكومة الإخوان المسلمين في مصر ضنا منها أنه السبيل الضروري لمحاربة الحركات الجهادية التي أخذت تنشط و تنمو بعد سقوط حكومة حسني مبارك و ما تبعها من تداعيات أضعفت المؤسسة العسكرية و الأمنية المصرية ...! في الوقت ذاته تشكلت قناعة راسخة لدى بعض الحكومات العربية و خصوصا لدى دولة الإمارات العربية المتحدة مِنْ إنَ خطر الإسلام السياسي المعتدل لا يقل عن خطر الإسلام السياسي المتطرف ( الجهادي المسلح ) فكلاهما سيقودان المجتمع و الدولة في النهاية الى نفس النقطة . الإدارة الأمريكية كادت تقبل ببقاء حركة الإخوان المسلمين ......
#الإسلام
#السياسي
#الديمقراطية
#طريقان
#يلتقيان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726882
الحوار المتمدن
آدم الحسن - الإسلام السياسي و الديمقراطية ... طريقان لا يلتقيان ( 2 )