الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مختار فاتح تركماني : اعتبار إيران الخاسرة الاكبر في انتصار اتراك اذربيجان واستعادة اراضيهم وذلك لاربعة اسباب .
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_تركماني يأتي في مقدمتها تداعيات الهزيمة الارمينية امام اذربيجان في الداخل الإيراني.السبب الاول إن الأقلية الأذربيجانية في إيران هم نصف سكان ايران حوالي 40 مليون في البلاد، وأثناء الحرب، خرج الأذربيجانيون في الجنوبيون في شوارع تبريز داعمين الجانب الأذربيجاني الشمالي في الحرب ضد ارمينيا ، وقد كان النظام الملالي الإيراني حذرا في التعامل معهم.ويأتي الانتصار الأذربيجاني في وقت تتنامى مشاعر انفصال واستقلال اتراك الأذربيجانيين الجنبوبيين في شمال إيران، ورغم أن ذلك لم يترجم حتى الآن في أرض الواقع، فهذا يجعل القيادة الإيرانية في حالة توتر وخوف دائما .السبب الثاني، هو أن إيران ستكرس الوقت والموارد والجنود، للتكيف مع الواقع الجيوسياسي الجديد على طول حدودها الشمالية مع أذربيجان، ما يعني تركيز إيراني أقل في مناطق تواجد مليشياته الطائفية حول العالم مثل العراق واليمن والخليج ولبنان و سوريا.فبعد أن كانت بعض المناطق الحدودية المشتركة مع إيران تابعة لأرمينيا، أصبحت بعد الحرب تابعة لأذربيجان، وقد فرض الواقع الجديد بقاء ألفي جندي روسي لحفظ السلام على الحدود اذربيجان مع ارمينيا .السبب الثالث هو أنه لا يُعلم حتى الآن كيف سيؤثر الانتصار الأذربيجاني الكاسح على ارمينيا على العلاقات الثنائية مع إيران، وقد اعتمدت أذربيجان في الماضي على إيران للوصول للمجال الجوي والطرق البرية ، من أجل إدخال احتياجات منطقة حكم ذاتي ناختشفان تابعة لأذربيجان.واعتمدت أذربيجان أيضا على إيران في توفير الغاز الطبيعي لمنطقة ناختشفان، إلا أن الانتصار الأخير قد أجبر أرمينيا على فتح ممر بري ضمن أراضيها للسماح بوصول البضائع إلى منطقة ناختشفان الآذربيجانية .وكذلك يأتي الانتصار الأذربيجاني، بعد فترة من إعلان تركيا مد ناختشفان بالغاز الطبيعي من خلال خط أنابيب جديد. ما يعني أن إيران ستصبح أقل أهمية بالنسبة لأذربيجان.السبب الرابع ستمد تركيا خط السكك الحديدية من تركيا عبر ناختشفان مرور ضمن الاراضي الارمينية حسب الاتفاقيات الاخيرة لوقف اطلاق النار سيكون هذا الخط بمثابة شريان الحياة على كافة الاصعدة بالنسبة لاذربيجان وتركيا وستربط الخط تركيا مع عالم التركي في اسيا الوسطى كما الطريق البري من نفس المنطقة ,نرى عندها ان موازين العلاقات الثنائية بين البلدين ستتغير لصالح باكو المقرب من تركيا اصلا ,وستدخل القوات التركية الى المنطقة لحماية اذربيجان من ناحية ومن ناحية ستكون طريق بلدان الجمهوريات التركية في اسيا الوسطى تكون سالكة لبناء علاقات اخوية اكثر من الماضي .ان خساره ايران من هذا الحرب سوف تكون وخيمه في المدى الطويل ، سوف تكون بدايه لانطلاقه تحرير اذربيحان الجنوبيه ، وفي نفس الوقت هذا النصر التركي سوف يحد من الانتشار الايراني في اسيا الوسطى وجمهورياتها التركيه ، وسوف تكون خسارتها الماديه كبيره على ايران في المدى الطويل ، حيث ان هذا النصر سيقضى على المبادى الايرانية في الاحتلال البلدان القاىم على تصدير ثورته المزيفة .. . ......
#اعتبار
#إيران
#الخاسرة
#الاكبر
#انتصار
#اتراك
#اذربيجان
#واستعادة
#اراضيهم
#وذلك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699465
عصام محمد جميل مروة : سذاجة العرب مَكَنت ترامب .. في تبديد وتوزيع اراضيهم ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة إن النزاعات المتتالية على الساحة الدولية ادت الى فّض الإشكالات العربية العميقة في ما يخص الحدود والنفط و السيطرة على مياه الخليج . لكن الأخطر من كل ذلك في هَذِهِ المرحلة الدقيقة لإنتقال السلطة في كبرى دول العالم من دونالد ترامب الى جو بايدن ما هي إلا مرحلة سوف يتجاوز الجميع بعض الأخطاء .ويبدو الرهان على الهيمنة على مكتسبات المنطقة العربية واعادة الإستقرار لمعاودة الإنتاج للموارد والنفط لحساب واشنطن وغيرها من القوى الغربية التي تتهافت للدفاع عن دولة الصهاينة . ومحاولة دك الصفوف للتركيز على عداء ايران وتهديداتها للعرب ولمصالحهم المشتركة مع واشنطن وتل ابيب !؟لذلك كانت قمة العلا مؤخراً ترسيخ جديد للإنحناء العربي والتسامح كما تُريدهُ اسرائيل وامريكا والإسراع في محاصرة ايران والتطبيع على كافة الأصعدة .سجلت المائة عام الماضية على الساحة العربية من محيطها الى خليجها ومن نهرها الى بحرها ومن أوديتها الى جبالها ومن صحاريها الى سهولها مراحل دقيقة تخللها المأساة للأنسان العربي المهزوم في كافة المعالم التى يستشعرُ المرء من خلالها كتعبير عن خوف او رعب من نوع غير موجود عند الملل الاخرى كالإحتلال والطرد والتشريد في مشارق الارض ومغاربها وهنا نقصد قضية القضايا فلسطين والمعضلة والشوكة التى تقف في حلق وبلعوم العربي نتيجة التخاذل المتتالى.انها "القمة العربية الثلاثون" المنعقدة في الجمهورية التونسية التي ذاع صيتها مؤخراً عقب بداية ما اتفقنا على تسميتهِ ربيعاً عربياً قد يباشر الى نشر بذور وبزوغ فجر جديد يمنحنا فرصة الحرية الكاملة والغير منقوصة نتيجة التعاضد والإستيقاظ للشعوب المقهورة والمغلوب على ليس امرها بل على انفاسها ،في بداية الشتاء كان الرئيس الامريكي دونالد ترامب قد وعد الادارة الإسرائيلية في تقديم هديةً جديدة وثمينة الى الشعب الاسرائيلي والكيان الصهيوني مع بداية الربيع وها هو بعد تمرير صفقة القرن الشهيرة في منح القدس الى الصهاينة متحدياً العرب والشعب الفلسطيني في نقل سفارة الولايات المتحدة الامريكية الى القدس في عمليات وخطوات إعلامية وإستفزازية ضارباً في عرض الأسوار ما قد ينتج من إعتراضات عربية وفلسطينية نتيجة القرارات التعسفية والعنصرية معلناً عن منح ما لا يملك لمن لا يستحق ؟تابع إذاً مشروعهِ العنصري بعد إستضافة رئيس الوزراء الاسرائيلي والصهيوني الاول الذي يستعدُ الى مرحلة جديدة من أطماعهِ الذي حققها بعد الانتخابات السابقة .كذلك قد يكون القرار الحالى في منح "محافظة وجبل الشيخ ومرتفعات هضبة الجولان السورية المحتلة" قد يقدمها على وثيقة موقعة في داخل ومكاتب البيت الأبيض الامريكي الذي بموجب التوقيع إياه قد يحصل الصهيوني نتنياهو على فوز غير مسبوق في ولاية حكم ومرحلة تالية قد تترافق مع وجود العنصري وعدو العرب الاول دونالد ترامب . الذي كذلك اعلن عن إهداءات لاحقة وحماية غير منقطعة النظير للدولة الصهيونية ،هذا ما أعلنه اثناء مشاركتهِ مؤخراً عقب تداول الاجتماعات للمنظمات الصهيونية المنتشرة في الولايات المتحدة الامريكية والمجتمعية تحت شعار اسرائيل اولاً"ايباك"، المسيطر عليها كبار المتمولين من رجال اعمال واصحاب رساميل هائلة وضخمة مالية كبيرة تتغني في دعمها الدولة الغاصبة، لكن العرب في قمة تونس ماذا يسعهم يقدمون الى الشعوب العربية بعد الهزائم المتتالية والقرارات الغاشمة في الذل والعار ، طبعاً اكثر ما يستطيعون تقديمهُ في صياغة البيانات التى تتخللها العبارات في الادانة والاستنكار والتطلع الى مواصلة الاتصالات مع الادارة الامريكية لكى تتوسط لدى ال ......
#سذاجة
#العرب
َكَنت
#ترامب
#تبديد
#وتوزيع
#اراضيهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704982