الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راتب شعبو : ماذا عن المظاهرات الأخيرة في السويداء؟
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو على خلفية تفاقم التدهور الاقتصادي والمعيشي في سورية، بدأت في محافظة السويداء، منذ السادس من شهر حزيران/يونيو الجاري، مظاهرات ترفع شعارات سياسية قصوى "إسقاط النظام"، وتستعيد نبرة المظاهرات التي انطلقت من درعا لتشمل كل سورية في العام 2011. تميزت المظاهرات بالتنظيم الجيد، غير أنها بقيت محدودة ضمن المحافظة من حيث اتساع المشاركة الشعبية، بقيت تقاس بالعشرات أو بالمئات القليلة، كما أن شرارتها لم تنتقل، بشكل مؤثر، إلى مناطق أخرى خاضعة لسيطرة نظام الأسد، رغم تردد أخبار عن مظاهرات لم تستمر في دمشق وحلب. أما المظاهرات في إدلب ودير الزور فلا يمكن اعتبارها هنا، لأنها باتت تخضع لشروط سياسية وأمنية مختلفة.اكتفى نظام الأسد المهترئ على كل المستويات، والذي أصبح بوابة مشرعة لانتهاك الكرامة الوطنية السورية وتجويع السوريين وتوازع البلاد إلى مناطق نفوذ بين دول العالم، نقول اكتفى بمراقبة الظاهرة في البداية دون تدخل فظ، وأمر، بعد ذلك، بتنظيم مسيرة تهتف للنظام، قوامها جمهور من الطلاب والموظفين، خرجوا تحت تهديد علني بتبعات عدم المشاركة، فضلاً عن جيش الشبيحة والمرتزقة المحليين. الغاية هي خلق شارع ضد شارع، فتبدو أجهزة القمع كأنها حكم بين شارعين. ثم أقدم النظام، بعد يومين، في أول فعل أمني مباشر ضد الحراك الجديد في السويداء، على اعتقال أحد الناشطين المهمين في الظاهرة. والبارحة (15 حزيران/يونيو)، بادر إلى الخطوة الأخطر وهي تنفيذ سياسة ضرب الشارعين ببعضهم البعض، بأن أخرج مسيرة مجاورة لمكان التظاهر، ودفع شبيحته وزعرانه لاقتحام المظاهرة بالعصي، وسحب من تمكنوا من سحبه من المتظاهرين (حوالي عشرة) إلى سيارات الأمن التي كانت بالانتظار.يعود حذر النظام تجاه مظاهرات السويداء، إلى خصوصية المحافظة أولاً من حيث تميزها بمستوى جيد من التضامن الأهلي الذي لا يسمح بانتهاكات جسيمة (كالتي حدثت مثلاً في الجامع العمري في درعا في مستهل الثورة السورية) دون أن تتوحد غالبية المحافظة ضده. وثانياً، لأنه لا يمكن تصدير الحراك في السويداء للعالم أو للسوريين على أنه "إرهاب إسلامي"، هذه الخانة الجاهزة والمخصصة لابتلاع كل حراك سني. على هذا تقوم خطة النظام فيما يخص هذه المحافظة على ضرب أهلها ببعضهم البعض، كما فعل البارحة، وعلى تعزيز خط الانقسام الطائفي لها من خلال تدبير عمليات خطف في المحافظة لأشخاص من خارجها، وشحن الحساسية المزمنة بين سهل وجبل حوران.كان شباب المحافظة، قبل حوالي خمسة أشهر، وأيضاً بدافع تراجع كبير في مستوى المعيشة، قد خرجوا في نشاط مطلبي لافت تحت عنوان "بدنا نعيش"، وقد شرح أحد الفاعلين حينها نشاطهم بالقول إنه "حملة غير دينية وغير سياسية ولا تقبل تحييدها عن مطلبها الأساسي بالعيش الكريم، وتحسين الوضع المعيشي والأمني وتشمل جميع الموجوعين من السوريين من دون النظر لدين أو انتماء، سلمية ترفض العنف، مع الحفاظ على كافة ممتلكات الدولة، بعيداً عن التحزبات السياسية والقومية والطائفية". ما هو تفسير النقلة الواسعة اليوم إلى مطالب سياسية قصوى، في حين يصل التراجع المعيشي حدوداً غير مسبوقة ويبرز المطلب الاقتصادي على السطح؟ أجاب عن السؤال بيان شباب السويداء في 12 حزيران بالقول: "عندما خرجنا بمطالب معيشية منذ أشهر تم تخويننا، وكثرت الاستدعاءات الأمنية، ولم تكن شعاراتنا مثل اليوم، هم لايريدون حجة ليقفوا في وجه الحق". هذا كلام صحيح، لكنه ينظر إلى الأمر من زاوية واحدة هي رد فعل النظام، دون النظر إلى رد فعل الفئات الشعبية التي، وإن كانت تتوزع على ولاءات وتيارات سياسية مختلفة، فإنها تتوحد على حاجاتها ال ......
#ماذا
#المظاهرات
#الأخيرة
#السويداء؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681488
عبد الرزاق عيد : تامر العوام أول الفنانين المخرجين السينمائيين الشهداء من السويداء إلى حلب ...
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزاق_عيد استشهد تامر بعد سنة ونصف من قيام الثورة السورية التي ابى أن يلازمها من المانيا المهجر الذي كان فيه ،معلقا على ذلك بأنه لايستطيع أن يقدم صورة عن حقيقة ثورة الشعب السوري إلا إذا صوره في كاميرته على الأرض السورية وليس بالفنادق ذات النجوم في العالم عبر المراسلين ...ولقد كان شرفالي أن العوام زارني من ألمانيا إلى فرنسا حيث مكان إقامتي، وذلك بعد أن التقيته من قبل في مؤتمر أنطاليا في تركيا ولا حظت يومها حضوره الفاعل والمميز بهذا المؤتمر الذي حضره سبعين شابا متعددي الاجتهات كانوا الثروة الوحيدة لمؤتمرنا في أنطاليا ..نشأت بيني وبين الشاب علاقة خاصة واستثنائية سيما أنه كان يحمل المحبة ذاتها لي كون والدي كان من رجال ثورة سلطان الأطرش في حلب وجبل الزاوية مع ابراهيم هنانو، بالإضافة إلى زياراتي المتكررة للسويداء بدعوات أهلية من أصدقاء للمحاضرات الأهلية في مضافاتهم ولقاءتنا الحوارية المشتركة ، سيما أن أهلنا بالسويداء كانوا قد استقبلوا وثيقتنا التي سميت بوثيقة الألف للجان إحياء المجتمع المدني بعد أن دعيت لندوة أهلية لمناقشتها مع الأصدقاء في السويداء ....المهم أن تامر العوام أشار لي لنيته بزيارة حلب وذلك بعد ان قدم من ألمانيا إلى باريس بسيارة صديقته الألمانية لإجراء حوار مطول دام ساعات معي حول الثورة وقد قضيت يوما مفعما بالأمل والتفاؤل مع هذا الشاب الذي جدد إحساسي بشبابي، وذلك في ذروة حماسه لتسجيل وقائع الثورة سينمائيا وطلب مني عنواني في حلب، في حي الإذاعة الذي تحول إلى خط نار شعبي مع القوى الفاشية الأسدية ،ولم أكن يومها أعرف أنه قد صدر مرسوم بمصادرة بيتي واموالي المنقولة وغير المنقولة (غير الموجودة بالأصل) ، بعد أن تم حرق مكتبتي الخاصة التي تضم ألاف الكتب...سيما أني قد حدثته على أن حينا الإذاعة مبني على قمة جبل الجوشن في حلب الذي كان مصيفا لسيف الدولة الحمداني، وهويطل على موقع شيعي مقدس كان يشكل منذ ذلك الوقت المبكرمكانا لاستقطاب الشيعة السوريين في البداية قبل الاهتمام السياحي به ايرانيا بعد قرارهم وقرار حزب الله بتحرير القدس من حلب ... أرجو شاكرا من أصدقا ء تامر الفنيين المقربين من يتوفر له هذا الحوار أن يتفضل مشكورا بارسال نسخة منه على عنواننا ..... وشكرا لقناة سوريا الفضائية اهتمامها بالشهداء المثقفين للثورة السورية ..... ......
#تامر
#العوام
#الفنانين
#المخرجين
#السينمائيين
#الشهداء
#السويداء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732025
راتب شعبو : عن المطلبية والمحلية في احتجاجات السويداء
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو أعادت المظاهرات التي شهدتها محافظة السويداء في سورية في الفترة الأخيرة، الحديث في موضوع جدوى وقيمة الاحتجاج المطلبي المعيشي، وموضوع الأقليات وخلفيات انحيازاتها السياسية على مسار أكثر من عقد من الصراع المحتدم بعد اندلاع الثورة السورية. يمكن ملاحظة سمتين عامتين في احتجاجات أهل السويداء، الأولى هي غلبة الطابع المطلبي على موجات الاحتجاج، والذي لخصه أهل السويداء بعبارة "بدنا نعيش" منذ حوالي سنتين. والسمة الثانية هي بروز معالم محلية على الحراك، مثل رفع الراية المذهبية. وكل من هاتين السمتين كانت محل نقد واستهجان من عدد غير قليل من السوريين. يمكن أن يجادل مراقبون في أن الاحتجاجات كانت سياسية أكثر منها مطلبية لأنها طالبت بالكرامة والعدالة وبدولة مدنية وبإسقاط النظام ... الخ، وأن يجادلوا في أن الكلام عن بروز ملامح محلية غير دقيق أو مبالغ فيه، وأن المحتجين رفعوا لافتات تقول "هنا السويداء، هنا سورية". هذا كلام صحيح أيضاً، لكن ما يهم هذا المقال هو مناقشة هذين الملمحين الحاضرين، بصرف النظر عن نسبة حضورهما في هذه الاحتجاجات، على أن ملاحظتنا تقول إن هذا الحضور هو من القوة بما يكفي للحديث فيه.المطلبية الظاهرة في احتجاجات السويداء تدل، في الواقع، على العمق الشعبي لها، أي على أنها تتحرك بدافع الحاجات المباشرة للناس أكثر مما تتحرك بدفع من نخبة ذات أهداف سياسية، وهذا ما يحسب لها وليس عليها. وإذا كان ثمة نخبة لها دور في التنظيم أو الدعوة فإن هذه النخبة اختارت المطلبية التي تلامس الهموم الاقتصادية المباشرة للناس والتي باتت ثقيلة وباهظة في كل مكان من سورية، أي إنها عنصر توحيد بين السوريين.من المفهوم أن قرار رفع الدعم عن شرائح من السوريين، جاء تحت ضغط الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها طغمة الأسد، وأن من شأن هذا القرار توفير بعض الموارد للسلطة، على حساب الحاجات الأساسية للناس، كي تصرفها في تمويل استمرارها في الحكم، سواء لجهة رشوة خدم السلطة بالفساد، أو تمويل التسلح والميليشيات أو حملات التلميع الإعلامي الموجه للخارج، التي تبرع به مؤسسات غربية تعتاش على هذا النوع من الأنشطة، كما سبق أن كشف الصحفي الأميركي سام داغر في كتابه "الأسد أو نحرق البلد".الخروج إلى الشارع اليوم للمطالبة بإسقاط النظام لا يؤلم النظام ولا يحرجه، في الحقيقة، بالقدر الذي تؤلمه وتحرجه المطالبة بالخبز والحاجات الأساسية. وصل الصراع ضد طغمة الأسد في سورية، بعد هذا المسار الطويل والمعقد والمتداخل، إلى لحظة باتت المطالب الجذرية قليلة الفاعلية في زعزعة تماسك النظام وزيادة عزلته عالمياً. ولاسيما أن جمهور الاحتجاجات قليل ومحصور، وأن الاحتجاجات لا تشكل منطلقاً لموجه احتجاج تضامني شاملة كما كان الحال في منطلق الثورة. الأزمة الاقتصادية العامة في سورية اليوم، والتي اعتدتْ على أساسيات حياة الناس، يمكن أن تشكل أساساً مناسباً ودافعا لاحتجاجات مطلبية تجمع المحكومين السوريين بصرف النظر عن أماكنهم وانحيازاتهم السياسية أو عن طريقة فهمهم لما جرى ويجري أو عن مرجعياتهم الفكرية وشكل استيعابهم للعالم أو شكل الحكم الذي يريدون. قد تكون المطلبية هي العلاج "الداخلي" الأنسب للانقسام السياسي السوري العصي على العلاج الداخلي، بعد أن بات هذا الانقسام عميقاً ومترسماً على شكل سلطات أمر واقع، تتعادى وتتساند في عدائها المتبادل. ما يجعل غالبية محكومي الجولاني يسكتون على تسلط "الهيئة" في إدلب ويكبسون الجرح ملح، هو خوفهم من عودة طغمة الأسد لحكمهم، وكذا الحال فيما يخص المحكومين في مناطق طغمة الأسد الذين يرون أن هناك ......
#المطلبية
#والمحلية
#احتجاجات
#السويداء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747374
راتب شعبو : السويداء السورية، انتفاضة محلية ببعد وطني
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو الانتفاضة الأهلية التي شهدتها مؤخراً محافظة السويداء السورية ضد عصابات محلية تسمي نفسها "قوات الفجر"، مدعومة من فرع الأمن العسكري في المحافظة، تنطوي على بعد محلي يأتي من محلية الجسد الأساسي لطرفي الصراع، ولكنها تنطوي على بعد سوري أيضاً، يأتي من ارتباط الصراع المذكور بمصالح تتجاوز الحدود المحلية له. لا تشبه محافظة السويداء أي منطقة سورية أخرى في انعكاس تداعيات الثورة السورية عليها. فهي المحافظة الوحيدة التي اتخذت موقفاً محايداً من الصراع السوري لاسيما بعد أن اتخذ مساراً عسكرياً قاد إلى تحجيم السيطرة الجغرافية لنظام الأسد. هكذا نشأت مناطق خارجة بالكامل عن سيطرة النظام، وما يعني ذلك من نشوء إدارات محلية مستقلة بالكامل أو ما يمكن اعتباره هياكل أولية لدول صغرى، لها "حدودها" وجيشها وقضاؤها ومدارسها ... الخ. ثم في التطورات التالية لهذا الصراع الذي صار محكوماً، إلى حد بعيد، بتفاهمات الدول المنخرطة، استعاد النظام مساحات كبيرة كانت خارج سيطرته، ليستقر الحال على ما هو عليه اليوم من بقاء أربع مناطق خارج سيطرة النظام، منطقتان بحماية أمريكية، هما منطقة الإدارة الذاتية شمال وشرق سورية، ومنطقة التنف (منطقة الـ55 كيلومتر)، ومنطقتان بحماية تركية في شمال وغرب سورية، هما منطقة حكومة الإنقاذ التابعة لهيئة تحرير الشام، ومناطق سيطرة "الجيش الوطني" الخاضع مباشرة لتركيا.محافظة السويداء، طوال هذه السنوات، لم تخرج بالكامل عن سيطرة النظام، ولكنها رفضت، في الوقت نفسه، أن تكون جزءاً من سياساته في مواجهة الخارجين عليه في المناطق الأخرى من سورية، فامتنع أبناؤها عن الالتحاق بالخدمة الإلزامية وعن المشاركة بالتالي في الحملات العسكرية لإخضاع تلك المناطق. واستطاعت المحافظة أن تحمي أبناءها "المتخلفين عن الجيش"، عبر تشكيل مجموعة مسلحة تحت اسم "حركة رجال الكرامة" في 2013. كان موقف السويداء موجعاً للنظام، فقد حرمه من معظم الموارد البشرية (المقاتلين) للمحافظة. ولكن التحاق السويداء بالثورة كان ليشكل بالتأكيد ضربة أشد إيلاماً، وهو ما جعل سياسة النظام حذرة تجاه هذه المحافظة. ونظراً إلى خصوصية المحافظة من حيث تكوينها الاجتماعي الذي يغلب عليه أبناء المذهب الدرزي، وما يعرف عنهم من تقاليد تضامنية، تحركت سياسة النظام حيالها بين تجنب الاستعداء، وبين السعي الدائم إلى استعادة السيطرة بشتى السبل، وكان من أهم هذه السبل اختراق المجتمع من داخله، عبر تشكيل أو استتباع جماعات محلية مسلحة غطت فراغ السلطة الذي خلفه الانكفاء القسري لسلطة الأسد من التحكم الأمني بالمحافظة.هكذا تشكلت عصابات مولت نفسها بأبشع أشكال الجرائم بحق الأهالي، والأخطر من هذا هو تمويل الذات بأن تكون العصابة محلاً لقوة من خارج مجتمع المحافظة (سلطة الأسد) أو حتى من خارج البلد (إيران، حزب الله). هذه هي الخلفية التي نشأ عليها الصراع المحلي الأخير في السويداء.الطرف الأول للصراع هو جماعة مسلحة "قوات الفجر"، مرتبطة بأجهزة نظام الأسد، وتشكل الذراع المحلي له، الذراع الذي يستطيع، بسبب محليته، أن يقدم خدمات كبيرة للنظام لأنه يستطيع أن يقوم بما لا تجرؤ الأجهزة "العامة" أن تقدم عليه، من اعتقالات وخطف وتعذيب وقتل وتصنيع مخدرات والمتاجرة بها، في مجتمع ذي تقاليد تضامنية وذي مرجعية روحية لها وزنها الاعتباري الدنيوي. الطرف الثاني هم مسلحون من الأهالي الذين عانوا لسنوات (منذ 2018) من تشبيح "قوات الفجر"، تساندهم جماعة مسلحة باسم "رجال الكرامة"، تشكلت أصلاً لحماية شباب المحافظة من الملاحقة جراء امتناعهم عن الالتحاق بالخدمة العسكرية. هذ ......
#السويداء
#السورية،
#انتفاضة
#محلية
#ببعد
#وطني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763882