الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير وعلي ماسينيسا : العربية تأكل من الدارجة والدارجة تلتهم الأمازيغية
#الحوار_المتمدن
#سمير_وعلي_ماسينيسا لا ننكر أن الدارجة المغربية بدورها تعرضت للتعريب حتى فقدت أغلب مصطلحاتها واستبدلت بمفردات عربية، فيمكن لأي شخص عادي أن يلاحظ أن دارجة الأمس القريب ليست هي اليوم، وهذا راجع بالأساس إلى سياسة التعريب الممنهجة منذ انتهاء معاهدة الحماية وذلك من أجل محاربة الأمازيغية، وطبيعي أن يمس التعريب الدارجة ايضا باعتبارها تستمد أغلب مفرداتها من اللغة التي كانت أكثر تداولا أي اللغة الأمازيغية ( وهذا واضح من خلال الاغاني المغربية القديمة والافلام والمسلسلات، وبالبوادي المغربية المدرجة).لهذا تبقى الدارجة المغربية ونظرا للتغيرات التي تحدثت عنها هي أكثر خطر هدد ويهدد الأمازيغية بجميع تفرعاتها.الدارجة بقيت مستمرة في اكتساح تعريب المناطق الناطقة بالامازيغية، لم يكن الأمر يطرح أي اشكال ما دامت الدارجة تحوي أكثر من 75 بالمئة من الأمازيغية لكن الإشكال يطرح اليوم بعدما أصبحت الدارجة تأخذ الكثير و الكثير من العربية.الدارجة المغربية كانت تهدد العربية كما الأمازيغية لكن اليوم أصبحت العربية هي من تهدد الدارجة وليس العكس.فالامازيغية ما كانت اللغة العربية يوما لها مشكلة (على الأقل في مجال التواصل)، لكن مشكلة الأمازيغية هي اللغة التي اخترعها المغاربة لفهم الإسلام ” الدارجة” هذه الأخيرة التي ساهمت في تقلص عدد الناطقين بالامازيغية (دكالة نموذجا)، في حين ما كان هذا الأشكال أن يقع لو اللغة العربية باعتبارها لغة الاسلام هي من تنافس الأمازيغية، لكن صنع لغة ثالثة هو الذي اوصلنا إلى ما نحن عليه اليوم حتى أصبحت الأمازيغية مهددة..الدارجة المغربية لها رجالها ونسائها يحمونها وتبقى الأمازيغية أكثر عرضة للخطر.ولهذا نتساءل ما موقع الأمازيغية من النقاش الدائر اليوم؟؟؟فالصراع اليوم هو صراع بين لغتين لهما من القوة ما يجعلهما محصنتين من أي خطر فلا الدارجة التي تكتسح الأخضر واليابس ولا العربية المحمية دستوريا وسياسيا تعانيان أو تتعرضان للتهديد.وتبقى لغة المغاربة الأولى هي أكثر لغة عرضة للضياع فبنظرة صغيرة عن الأرقام ستصاب بالذعر وانت تلاحظ كيف تقلص عدد الناطقين بالامازيغية قبيل وبعد نهاية الحماية إلى اليوم وكم من منطقة ومدينة عربت بالكامل أو كادت..الأمازيغية تموت يوميا لحساب لغة صنعناها نحن ” الدارجة” انطلاقا من قواعد لغة كانت موجودة “تمازيغيت” لفهم دين جديد جاء بلغة دخيلة علينا، هذه اللغة الغريبة عنا “العربية”، وباعتبار القدسية التي أحيطت بها كونها لغة القرآن ومع توالي السنوات أصبحت لغة الكتابة والتدوين ومع المد العروبي لشمال افريقيا أصبحت لغة رسمية ولا لغة سواها، بل واقترنت العربية بالإسلام والإسلام بالعربية فكانا ثنائي العربية_ الإسلام ركائز للشرعية السياسية للملوك.ورغم ذلك لم تشكل العربية أي تهديد للأمازيغية فالعربية بقيت لغة جامدة لا مكان لها بالشارع كما قلت، لكنها أصبحت تجد طريقها للدارجة نظرا لارتفاع نسبة التمدرس ولكون العربية لغة التدريس فطبيعي أن تنتقل مصطلحات عربية للدارجة على حساب مصطلحات أمازيغية داخل الدارجة وهكذا أصبحت العربية تأكل من الدارجة والدارجة تلتهم الأمازيغية التهاما..لهذا فإن كان هناك لغة تدعو للقلق فهي اللغة الأمازيغية المهمشة سياسيا منذ 1956 بل والمتعرضة لكل اشكال الطمس، هذا الخطر أصبح يهددها أكثر من اي وقت مضى في غياب أي رغبة سياسية لإعادة الاعتبار لها..أمس أخبرتني زوجتي أن المنطقة التي تدرس بها اطفالها لا يفهمون الدارجة أو بالكاد يفهمونها، ذكرني الأمر بطفولتي وكيف تعرضنا للتعريب قسرا وكيف جعل ......
#العربية
#تأكل
#الدارجة
#والدارجة
#تلتهم
#الأمازيغية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680178
احمد الحمد المندلاوي : من أمثالنا الدارجة :السبع2021 24
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # من أمثالنا الدارجة و فيها حكمة و عبرة،(تحزّم للواوي بحزام سبع) ،الواوي هو ابن آوى أي الثعلب، والسبع هو الأسد الهمام. ولو أكملنا المثل لصار "........ ولا تتحزّم للسبع بحزام واوي ".أي اجمع قوة أكبر مما يتطلبه الامر في نزاعك القادم مع عدوك. أي اذا كان عند عدوك خنجر فاذهب له بسيف مجرب ومدرب. و اذا كنت تتوقع ان لدى عدوك خمسة رجال فداهمه بعشرة أشد منهم باسا وشكيمة. والمثل يضرب ايضاً في الحروب الوطنية وغيرها،و هنا يقول الشاعر:لا تحقرنَّ كيد الضعيف فلربّما تموتُ الأفاعي من سموم العقاربِو هناك مثل كوردي يعادل مثلنا (تحزّم للواوي بحزام سبع)،إذ يقول:(كًن و كَني نَنور وَ ماجراي بنُور)،و للحديث صلة... ......
#أمثالنا
#الدارجة
#:السبع2021

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707965