الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن البلاغية وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي نختم بهذا المقال فصلا خاصا بتحريف بيرغ للقرآن بغية طمس أخطائه البلاغية على أن نشرع لاحقا في بيان تحريفات المترجم الهادفة إلى طمس أخطاء السهو والالتفات.&#128261 الأنبياء 1-3: &#64831 &#1649قْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ مَا يَأْتِيهِمْ مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِمْ مُّحْدَثٍ إِلاَّ &#1649سْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ لاَهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّواْ &#1649لنَّجْوَى &#1649لَّذِينَ ظَلَمُواْ هَلْ هَـ&#1648ذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ &#1649لسِّحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ انظر لقوله: ( وَأَسَرُّواْ &#1649لنَّجْوَى &#1649لَّذِينَ ظَلَمُواْ ) ولاحظ الركاكة اللغوية التي ينشئها موضع ( الذين ظلموا )! افترض الفقهاء في الآية وجوها تبعد عنها الركاكة، فقالوا أنّ عبارة &#64831 &#1649لَّذِينَ ظَلَمُواْ &#64830: - إما أنه مبتدأ مؤخر لخبر مقدم هو: &#64831 وَأَسَرُّواْ &#1649لنَّجْوَى&#1648 &#64830 أي أن المراد: ( والذين ظلموا أسروا النجوى ) ! - أو هو خبر لمبتدإ محذوف، والتقدير: ( وأسروا النجوى هم الذين ظلموا ) ! - أو هو منصوب على الذم بفعل محذوف، والتقدير: ( وأسروا النجوى أذمُّ أو ألعن الذين ظلموا ) ! - أو هو مرفوع على الذم بفعل مبني للمجهول محذوف، أي: ( وأسروا النجوى لُعِنَ أو ذُمَّ الذين ظلموا ) ! - أو هو منصوب على الاختصاص بفعل محذوف، والتقدير: ( وأسروا النجوى أعني أو أخص الذين ظلموا ) ! - أو هو مجرور لكونه نعتا للفظة "الناس" أي: ( اقترب للناس الذين ظلموا حسابُهم ) ! - أو هو فاعل &#64831 أسرّوا &#64830، وهي لغة سمّاها النحويون لغة أكلوني البراغيث، والتي تُجَوِّز إلحاق علامة التثنية والجمع بالفعل إذا كان مقدماً على فاعله! وهي لغة شاذة[1] زعم بعضهم أنها لغة بني الحارث بن كعب، أو لغة أَزْدِشَنُوءَة، أو لغة طَيِّء..! - أو هو بدل من واو "أسَرُّوا" أو من "النجوى" أو من "الناس"، أي أن المراد في الحالة الأولى: ( وَأَسَرُّواْ &#1649لنَّجْوَى. وَأَسَرَّ &#1649لَّذِينَ ظَلَمُواْ: هَلْ هَـ&#1648ذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ.. ). وفي الحالة الثانية: ( وَأَسَرُّواْ &#1649لنَّجْوَى وَأَسَرَّ النَّجْوَى &#1649لَّذِينَ ظَلَمُواْ. هَلْ هَـ&#1648ذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ.. ). وفي الحالة الثالثة: ( &#1649قْتَرَبَ لِلنَّاسِ &#1649لَّذِينَ ظَلَمُواْ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ مَا يَأْتِيهِمْ مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِمْ مُّحْدَثٍ إِلاَّ &#1649سْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ لاَهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّواْ &#1649لنَّجْوَى هَلْ هَـ&#1648ذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ &#1649لسِّحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ )! وافترض البعض[2] الإبدال من واو "استمعوه"، أو من هاء "يأتيهم"، أو هاء "حسابهم"، أو هاء "قلوبهم"!! أما بيرغ فلم يجد غير التحريف حلّا لطمس الخطإ مستفيدا من القول الذي اعتبر ( الذين ظلموا ) مبتدأ مؤخرا، فتأمل: &#64830 De urettferdige hvisker til hverandre: «Dette er jo bare et vanlig menneske som dere! Vil dere godta trolldom med &#229pne &#248yne?» &#64831 أي: ( الذين ظلموا يهمسون إلى بعضهم البعض: ‹‹ هل هذا إلا بشر مثلكم! أتقبلون السحر وأنتم تبصرون؟‹‹ ).&#128261 الماعون 1-2-3: &#64831 أَرَأَيْتَ &#1649لَّذِي يُكَذِّبُ بِ&#1649لدِّينِ. فَذَلِكَ &#1 ......
#أخطاء
#القرآن
#البلاغية
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683838
سعدي جبار مكلف : مظفر النواب بيرغ الثوار والثوره
#الحوار_المتمدن
#سعدي_جبار_مكلف مظفر النواب بيرغ الثوار والثورة الشعر ضرباً من الجمال ورسم بالالفاظ التي يتم اختيارها بعناية لتعبر عن سيل من العواطف الانسانية وهو اسمه شعوراً انسانياً صادقاً كما انه محاولة لفهم العالم بوسائل بشرية بالاستعانة باللغة بكامل عناصرها التي تتوفر لذلك الانسان المحظوظ التي يمتلك تلك القدرة على صياغة الكلمات لتصنع نسيجاً لتصوير الجمال بكل تعبير ورموز يثير الاحاسيس الناعمة لدى كاتبه او سامعه او قارئه على حد سواء انه شعورا فياض يداعب عيون وآذان وعقول ووجدان البشر ليس كل البشر وانما فقط اولئك الذين يملكون حظاً من الحس الموسيقي واللغوي والقلوب التي تتذوق الجمال اينما وجد لغزاً عذب الذي يسمونه الهاماً وهو فن من اروع واكبر الفنون ان لم يكن في مقدمتها ولا يمكن ان يكون فناً بغير الجمال الذي يجذب حواس الناس والبشر جمال وغموض محبب يبعث النشوة في القلوب شلال يتدفق من اعماق الانسان ووجدانه حيث ينطلق ذلك التفاعل الغريب المفاجئ بين عناصر الطبيعة والانسان واللغة يقول احد الشعراء :- بعد يعوينتي اعليمن نعد االيالي ونسهر جزانا الريل بشطوط الهجر حدر بعد يعوينتي اعليمن لا جيه بعد منهم ولا گعدات گمريه ولا ريه اتحضن ريه بعد يعوينتي اعليمن گتلي اشوكت گتلي ظلمت دنيانا ماتنطر هدمت حيلي يعرگ الشيصيابردي ولك بردي ولا عنبرهذا هو الشعر بلسم لجروح دامية مؤلمة خطها الزمن على صفحات اديم حياة الانسان انه الجمال والابداع والمتعه طاقة ابداعية خلاقة تتجلىفيها النفس ويعبر فيها الانسان بما يقوله او يكتب ولا يهمه ما يقوله الاخرين من نقد او اطراء انه مكافئة للذات من عناء العمل او قل هروباً من اوقات الملل والرتابة وممارسة لصنع وتسطير الكلمات الجميلة العذبة حيث تنطلق المشاعر الانسانية الصادقة ولا اقصد الشعر الذي يكتب من اجل المال او مركز وغيرها وقد يكون الشعر في بعض الاحيان نفاقاً اجتماعياً ، الشعر الحقيقي يكتب للجمال ولابتسامة الاطفال وللمواقف الاجتماعية والسياسية والاقتصادية انه بضاعة لا تبور او تفسد ابداً ربما قصائد بقيت خالدة وقد عمل صداها مواقف بطولية كما هو الحال فيقصائد النواب وخاصة القصيدة الخالدة للريل وحمد انها بيرغ القصائد في الشعر العامي الشعبي العراقي لم تكتب قصيدة مثلها في تاريخ الشعر الشعبي ابدا وكذلك قصيدة البراءه حيث منها :- يبني ضلعك من رجيته لضلعي جبرته وبنيته يبني خذني العرض صدرك واحسب الشيب اليّ من عمرك جنيته يبني طش العمه بعيني وجيتك ابعين الدرب ادبي على درب المشيته ان اسكت الشاعر مظفر النواب المرض والكبر فأن شعره وقصائده وخاصة الشعر الشعبي لن تسكت ابداً فقد سلك الشاعراسلوباً متميزاً في نظم القصيدة الشعبية وهو مدرسة الى الاجيال الحالية والقادمة حيث يعتبر رائد الشعر الشعبي العراقي فذاع صيته في جميع بلدان العالم حيث انه شاعر قصيدة للريل وحمد الشهيرة الخالدة احدى معلقات الشعر العامي الحديث بل كانت مدرسة كبيرة للشعراء العرب والعراقيين فقد صاغها بركائز لا تقبل النسيان مع مرور الزمن حيث يتبنى فلسفة شعرية منحازه كلياً الى القضايا الانسانية وللناس الفقراء والجياع والمعذبين في الارض والقصيدة النوابية ثرية بثقافتا ومفرداتها واحاسيسها العميقة فهي قصيدة ثائرة غاضبة تحمل سيوف الثورة وبيارغ الثوار ساطعة صادقة متطرفه تظهر انحيازها بجرأة وبدون رمزية او اختفاء خلف الرموز والاستعارات ولا تعرف النفاق او التلون او الدجل ولا تعترف بالهزيمة ابداً هذا هو شعر مظفر النواب ومسيرة قصائده الشعرية ان شعره مناجاة الى الروح و ......
#مظفر
#النواب
#بيرغ
#الثوار
#والثوره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692044
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن البلاغية وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -1-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي الالتفات سمة لغوية بارزة في القرآن، إذ أنها تستوقف القارئ في كل صفحة من صفحاته. فما هو الالتفات، وهل هو ظاهرة اختصت به لغة القرآن أم هو موجود في باقي اللغات، وكيف تعامل معه كل من شرعيي الإسلام والمترجم أينار بيرغ؟ الالتفات هو العدول الخاطئ من صيغة كلامية إلى صيغة أخرى مخالفة للأولى. والثابت أن الكلام العربي يتمظهر في عدة صيغ تتوزع باعتبارات أربعة: - فباعتبار الضمير يرد الكلام في صيغة التكلم وفي صيغة الخطاب وفي صيغة الغيبة. - وباعتبار العدد يرد الكلام في صيغة الإفراد وفي صيغة التثنية وفي صيغة الجمع. - وباعتبار الزمن يرد الكلام في صيغة الماضي وفي صيغة المضارع وفي صيغة الأمر. - وباعتبار الجنس يرد الكلام في صيغة التأنيث وفي صيغة المذكر. فإنْ ورد كلام في صيغة من هذه الصيغ لزم التشبت بها في ما يلي من كلام، ما لم يتبدل السياقُ أو يتغير المَعْنِيُّ بالكلام؛ هذا ما يقتضيه منطق اللغة، غير أن القرآن كسر هذه القاعدة وانتهك النسق اللغوي المعروف عدة مرات، إذ انتقل عبثيا من صيغة إلى أخرى أزيد من ألف مرة، فلا توجد سورة واحدة خالية من الالتفات. وسبب ذلك يعود بحسب المفكر سامي الديب إلى ثلاثة أسباب رئيسية وهي: 1- الخطأ في عملية جمع القرآن وكتابته.2- جهل مؤلف القرآن باللغة العربية.3- مرض المؤلف بمرض نفسي يعرف باسم اضطراب اللغة1. فانظر كيف التفت من الخطاب إلى الغيبة في قوله: &#64831-;- إِنَّ هَـ&#1648-;-ذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَاْ رَبُّكُمْ فَ&#1649-;-عْبُدُونِ * وَتَقَطَّعُو&#1764-;-اْ أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ &#648302-;-! والصواب: ( تَقَطَّعْتُمْ أَمْرَكُمْ بَيْنَكُمْ ). وانظر كيف تحول من الخطاب إلى الغيبة في قوله: &#64831-;- وَ&#1649-;-للَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِّمَّا خَلَقَ ظِلاَلاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِّنَ &#1649-;-لْجِبَالِ أَكْنَاناً وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ &#1649-;-لْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُم بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ * فَإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ &#1649-;-لْبَلاَغُ &#1649-;-لْمُبِينُ &#648303-;-! والصواب: ( فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَيْهِ &#1649-;-لْبَلاَغُ &#1649-;-لْمُبِينُ). وانظر كيف جرى الأسلوب على صيغة الخطاب ثم تحول عنها إلى صيغة الغيبة في قوله: &#64831-;- رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ &#1649-;-لنَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ &#1649-;-للَّهَ لاَ يُخْلِفُ &#1649-;-لْمِيعَادَ &#648304-;-! والصواب: ( إِنَّكَ لا تُخْلِفُ ). وانظر كيف ترك ضمير الغيبة إلى ضمير الخطاب في قوله: &#64831-;- وَيَجْعَلُونَ لِمَا لاَ يَعْلَمُونَ نَصِيباً مِّمّا رَزَقْنَاهُمْ تَ&#1649-;-للَّهِ لَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَفْتَرُونَ &#648305-;-! والصواب: ( لَيُسْأَلُنَّ عَمَّا كَانُوَا يَفْتَرُونَ ). وانظر كيف تحول من التكلم إلى الخطاب في قوله: &#64831-;- وَمَا لِيَ لاَ أَعْبُدُ &#1649-;-لَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ &#648306-;-! وصواب القول: ( وَمَا لِيَ لاَ أَعْبُدُ &#1649-;-لَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ أُرْجَعُ )، أو: ( وَمَا لَكُمْ لا تَعْبُدُونَ الذِي فَطَرَكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ )، فالمتكلم رجل مؤمن محافظ على العبادة7. وانظر كيف انتقل من المخاطب إلى الغائب في قوله: &#64831-;- .. وَلَـ&#1648-;-كِنَّ &#1649-;-للَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ &#1649-;-لإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَ ......
#أخطاء
#القرآن
#البلاغية
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699858
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -2-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي لا بد لقارئ القرآن أن تستوقفه تلك الانتقالات العبثية في صيغ الكلام المختلفة، هذا إن قرأ القرآن في لغته الأصلية، أما إن قرأ ترجمة &#733-;-Berg&#733-;- فلن يلاحظ شيئا من ذلك العبث اللغوي لأن المترجم أبان عن علو كعب في تصحيح الأسلوب وطمس معالم الخطإ. نعم إنَّ نَقْلَ الكلام من صيغة إلى أخرى مع مراعاة القواعد بلاغةٌ في جميع اللغات، لكن المتتبع لهذا النقل في القرآن يجده في الغالب عبثا بالأسلوب وتلاعبا عشوائيا بالتركيب، فجملة &#733-;-أنَا جِئْتَ&#733-;- لا تُعدّ بأي حال من الأحوال جملةً سليمةً فضلا عن اعتبارها إعجازا لغويا. وقد تطرقنا في الجزء السابق إلى ماهية الالتفات واستعرضنا نماذج من أحد أنواعه وهو الالتفات الضميري، وفي هذا الجزء نعرض نماذج من الالتفات العددي والالتفات الزمني: فانظر كيف انتقل الكلام من صيغة المفرد إلى صيغة الجمع في قوله: &#64831-;- وَمِنَ &#1649-;-لشَّيَاطِينِ مَن يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلاً دُونَ ذ&#1648-;-لِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ &#64830-;-[1]! والصواب: ( يَغُوصُ ... يَعْمَلُ ) [2]. وانظر كيف أفرد ألفاظا ثم جمعها في قوله: &#64831-;- بَلَى&#1648-;- مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ للَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ &#64830-;-[3]! والصواب: ( لا خَوْفٌ عَلَيْهِ وَلَا هُوَ يَحْزَنْ ). وانظر كيف التفت إلى المفرد في قوله: &#64831-;- .. لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ &#64830-;-[4]! والتفريق لا يكون إلا بين اثنين أو أكثر! وانظر كيف تحول من المثنى إلى المفرد في قوله: &#64831-;- يَحْلِفُونَ بِ&#1649-;-للَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ&#1649-;-للَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَن يُرْضُوهُ إِن كَانُواْ مُؤْمِنِينَ &#64830-;-[5]! والصواب: ( يُرْضُوهُمَا ). وانظر لقوله: &#64831-;- وَ&#1649-;-سْتَعِينُواْ بِ&#1649-;-لصَّبْرِ وَ&#1649-;-لصَّلَ&#1648-;-وةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى &#1649-;-لْخَ&#1648-;-شِعِينَ &#64830-;-[6]، وتأمل كيف صار الكلام عن مفرد بعد أن كان هذا الكلام عن مثنى! فالصواب أن يقول: ( وَإِنَّهُمَا لَكَبِيرَتَانِ ). وانظر كيف انتقل من خطاب الإثنين ( يُخْرِجَنَّكُمَا ) إلى خطاب الواحد ( فَتَشْقَى&#1648-;- ) في قوله: &#64831-;- فَقُلْنَا يآءَادَمُ إِنَّ هَـ&#1648-;-ذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلاَ يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ &#1649-;-لْجَنَّةِ فَتَشْقَى&#1648-;- &#64830-;-[7]! وصواب القول: ( فَتَشْقَيَا ). وانظر كيف انتقل من خطاب الجمع ( اسْتَطَعْتُمْ ) إلى خطاب التثنية ( تُكَذِّبَانِ ) في قوله: &#64831-;- ي&#1648-;-مَعْشَرَ &#1649-;-لْجِنِّ وَ&#1649-;-لإِنسِ إِنِ &#1649-;-سْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُواْ مِنْ أَقْطَارِ &#1649-;-لسَّمَ&#1648-;-وَ&#1648-;-تِ وَ&#1649-;-لأَرْضِ فَ&#1649-;-نفُذُواْ لاَ تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ * فَبِأَيِّ آلا&#1764-;-ءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ &#64830-;-[8]! والصواب: ( فَبِأَيِّ آلا&#1764-;-ءِ رَبِّكُم تُكَذِّبُونَ ). وانظر كيف التفت من المستقبل ( الآخِرَةِ ) إلى الماضي ( مَجْمُوعٌ، مَّشْهُودٌ )[9] في قوله: &#64831-;- إِنَّ فِي ذ&#1648-;-لِكَ لآيَةً لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ &#1649-;-لآخِرَةِ ذ&#1648-;-لِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ &#1649-;-لنَّاسُ وَذَ&#1648-;-لِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ &#64830-;-[10]! والصواب: ( يُجْمَعُ، يَشْهَدُونَهُ ). وانظر كيف جاء بمضارع ( فَتُثِيرُ ) بين ماض ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700274
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -3-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي الالتفات ظاهرة لغوية طبعت القرآن بشكل لا تخطئها عين قارئ، فالانتقالات العبثية في صيغ الكلام المختلفة تتعدّى ألْفَ انتقال. نعم إنَّ نَقْلَ الكلام من صيغة إلى أخرى مع مراعاة القواعد بلاغةٌ في جميع اللغات، لكن المتتبع لهذا النقل في القرآن يجده في الغالب عبثا بالأسلوب وتلاعبا عشوائيا بالتركيب، فالجملة: "قُمْتُ في الصباح وبعد أن تَنَاوَلْتِ فُطُورَكِ يَذْهَبُونَ إلى العمل" لا تُعدّ بأي حال من الأحوال جملةً سليمةً فضلا عن اعتبارها إعجازا لغويا. وقد ذكرنا في المقالين السابقين أمثلة من الالتفات الضميري والالتفات العددي والالتفات الزمني، وفي ما يلي أمثلة تتعلق بالالتفات الجنسي، حيث قام كاتب القرآن بتذكير ما يؤنث، وتأنيث ما يذكر، عدة مرات. فانظر إلى قوله: &#64831-;- .. فَمَن جَآءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّنْ رَّبِّهِ فَ&#1649-;-نْتَهَى&#1648-;- فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى &#1649-;-للَّهِ .. &#64830-;-[1]، وتأمّل تحوّلَ الكلام من المذكر ( جاء ) إلى المؤنث ( موعظة )! والصواب: ( جَاءَتْهُ ). وانظر كيف التفت عن صيغة المؤنث إلى صيغة المذكر في قوله: &#64831-;- أَلَمْ تَرَ إِلَى&#1648-;- رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ &#1649-;-لظِّلَّ وَلَوْ شَآءَ لَجَعَلَهُ سَاكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا &#1649-;-لشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً &#64830-;-[2]! والصواب: ( دَلِيلَةً )[3]. وانظر كيف انتقل بالكلام من صيغة المؤنث إلى صيغة المذكر في قوله: &#64831-;- إِنَّ رَحْمَتَ &#1649-;-للَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ &#1649-;-لْمُحْسِنِينَ &#64830-;-[4]! والصواب: ( قريبة )[5]. وانظر كيف صرَفَ الكلامَ عن المذكر للمؤنث في قوله: &#64831-;- قَالَ قَآئِلٌ مِّنْهُمْ لاَ تَقْتُلُواْ يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَ&#1648-;-بَتِ &#1649-;-لْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ &#1649-;-لسَّيَّارَةِ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ &#64830-;-[6]! والقول الصائب: ( تَلْتَقِطْهُ )[7]. وانظر كيف التفت عن المؤنث إلى المذكر في قوله: &#64831-;- فَإِذَا مَسَّ &#1649-;-لإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَآ أُوتِيتُهُ عَلَى&#1648-;- عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَـ&#1648-;-كِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ &#64830-;-[8]! والصواب قوله: ( أُوتِيتُهَا ). وانظر لقوله: &#64831-;- ..فَقَدْ جَآءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ.. &#64830-;-[9]، ولاحظ كيف أورد مصدرا مؤنثا ( بَيِّنَةٌ ) بينما جاء بفعله مذكرا ( جَاءَ )! وصواب القول: ( جَاءَتْ ). والغريب أنه جاء بنفس الآية سليمة معافاة في موضع آخر من القرآن، حيث قال: &#64831-;- ..قَدْ جَآءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ.. &#64830-;-[10]. وانظر كيف التفت عن المؤنث إلى المذكر في قوله: &#64831-;- وَ&#1649-;-لَّذِي نَزَّلَ مِنَ &#1649-;-لسَّمَآءِ مَآءً بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتاً كَذَلِكَ تُخْرَجُونَ &#64830-;-[11]! وكذا في قوله: &#64831-;- لِّنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَّيْتاً.. &#64830-;-[12]! والصواب: ( بَلْدَةً مَّيْتَةً )، لأن الأصل أن توافق الصفة الموصوف تذكيراً وتأنيثاً[13]. وانظر كيف التفت عن المؤنث إلى المذكر في قوله: &#64831-;- كَلاَّ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ * فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُ &#64830-;-[14]! والصواب: ( ذَكَرَهَا )[15]. وانظر كيف التفت عن المذكر إلى المؤنث في قوله: &#64831-;- &#1649-;-لَّذِينَ يَرِثُونَ &#1649-;-لْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ &#64830-;-[16]! والصواب أن يقول: ( فيه ). وانظر لقوله: &#64831-;- وَقَالُواْ مَا فِي بُطُ ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700646
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -4-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي الالتفات عيب قادح يأباه الذوق السليم، سواء في لغتنا العربية أو في باقي اللغات. وقد تطرّقنا في المقالات الثلاثة السابقة لمعنى الالتفات واستعرضنا نمادج من أنواعه الأربعة. وفي هذا المقال نتطرق إلى الالتفات في اللغات الأجنبية، لنرى كيف تعامل الغربيون مع هذه الظاهرة اللغوية. جانَبَ الصوابَ المفكِّرُ سامي الديب حينما قال: "وَنَجِدُ ظاهرة الالتفات في لغات أخرى، ولكن بشكل محدود جدًّا"[1]. ومجانبتُه الصوابَ تتجلى في إيراده فعل الوجود على المضارعة، وكأنّ الالتفات ما يزال أسلوبا مُنْتَهَجًا في اللغات الأجنبية. الالتفات بمعناه الإسلامي غير موجود في أي لغة غير لغة القرآن[2]، وما وَردَ في كتابات الغربيين المعاصرين هو أسلوب بياني يحقق الإمتاع اللفظي والعقلي. وهاك -عزيزي القارئ- نظائر منه:1- محاورة النفس بالخطاب كقولك متحدثا عن نفسك: ( ويحَكَ! ما صنعتَ! وما فعلتَ! ). ومثل هذا كثير في الشعر والنثر، فقد يُجرّد الإنسان أحيانا من نفسه شخصا آخر ويخاطبه بالكلام. ونظيره قول إرنست همنغواي في رائعته "العجوز والبحر": Aloud he said, “I wish I had the boy.But you haven’t got the boy, he thought. You have only yourself and you had better work back to the last line now, in the dark´-or-not in the dark, and cut it away and hook up the two reserve coils. .[3 [ وبصوت مرتفع قال: « كنت أتمنى أن يكون الغلام معي. »« ولكن الغلام ليس معك » فَكَّرَ. « إنك وحدك. والأفضل لك أن تَعْمَلَ إلى آخر حبل يبقى معك، سواء في النور أو في الظلام، فتَقْطَعَه وتُوصِلَ لَفَّتَيْ الاحتياط. » ] ففي هذا النص وعلى لسان العجوز - شخصيته الرئيسة في الرواية - انتقل همنغواي من المتكلم إلى المخاطب، فبعد أن كان يُعبِّر عن نفسه بضمير المتكلم ( I wish I had ) تحوّل فجأة وصار يتكلم عن نفسه بضمير المخاطب ( you haven’t, You have only, yourself, you had, cut it ).2- محاورة المخاطَب بضمير الغيبة، ومثله قول الكاتب "أندريه جيد" على لسان أحد شخوص رائعته "اللاأخلاقي" وهو يخاطب سيده: Pour ce soir, oui, Monsieur mais un autre soir, si Monsieur m’y pousse, peut-être viendrai-je --dir--e à Monsieur que mon père et moi quittons la Morinière. »[4 - »« - بالنسبة لهذا المساء، نعم يا سيدي، ولكن في مساء آخر إذا دفعني سيدي، قد آتي لأقول له أنّني وأبي سنترك "لامورنيير".» 3- استعمال الصفة مكان الإسم، كقولك: "هذا الرجل بحر في العلوم". ومثله قول الأديب النرويجي "كنوت هامسون" وهو يصف بطل رائعته "واخضرت الأرض": [en f&#248-;-dt b&#230-;-rer, en pram gjennem skogene ][5 ] [ إنّه حَمَّالُ أثقالٍ بالفِطْرَةِ، بَارِجَةٌ لِنَقْلِ الأكداس عَبْرَ الغابات ]4- الانتقال من الغيبة إلى الخطاب مع احترام ما يقتضيه ظاهر الكلام، كقولك: "يا من هو بحرٌ عَلَمٌ في النقد، حلّلْ نصَّ البُحْتُري فإنك شخص لا ثاني له في هذا اللون الأدبي"؛ فلا التفات في هذا القول لأن العائد على الموصول يصاغ غيبةً، والكلام بعد النداء يصاغ خطابًا. ومِثلهُ ما جاء في رواية "فيرديدوركه" للكاتب البولندي "فِيتولد غومبروفيتش"، حيث انتقل من التكلم إلى الخطاب قائلا: Gdy&#380-;- nadszed&#322-;- moment, kiedy przypadkowo za spraw&#261-;- M&#322-;-odziaka (tak, w&#322-;-a&#347-;-nie M&#322-;-o-dziaka) nadw&#261-;-tli&#322-;-y si&#281-;- okowy stylu, a ja po trosze odzyska&#322-;-em mo&#380-;-no&#347-;-&#263-;-. I w&#243-;-wczas — ruszy&#3 ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701019
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -5-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي كيف تعامل فقهاء الإسلام مع ظاهرة الالتفات في القرآن؟ تنبَّه شرعيو الإسلام إلى الالتفات القرآني مبكِّرا، إلا أنهم وكعادتهم مع أخطاء القرآن اعتبروا العيبَ وجها من وجوه البلاغة والبيان. لقد كان الفقيه النحوي "أبو عبيدة معمر بن المثنى"[1] أوّل من تنبّه للالتفات في القرآن فأطلق عليه اسم "الترك والتحويل"، وادّعى أنه من مذاهب العرب في الكلام، وذلك في كتابه "مجاز القرآن". ثم جاء الأصمعي[2]، وهو أوَّلُ من أطلق على تلك التحولات الفجائية اسم "الالتفات" زاعِمًا أنه فن بديع من فنون نظم الكلام البليغ. بعد الأصمعي جاء ابن المعتز[3]، فَعَدَّ الالتفات ضربا من ضروب "محاسن الكلام" وذلك في كتابه الشهير "البديع". ثم برز الفقيه ابن جني[4]، فلقّب الالتفات ب( شجاعة العربيّة )، لأنه أسلوب يفاجئ المتلقي بالخروج عن مألوف اللغة ومقتضى نظم الكلام! وتوالت كتابات المسلمين عن الالتفات تنظيرا وتقعيدا حتى صيّروه عِلما من علوم البلاغة والآداب.. قال "المؤيد العلوي": [ اعلم أن الالتفات من أجَلِّ علوم البلاغة وهو أميرُ جنودها، والواسطةُ في قلائدها وعقودها، وسمي بذلك أخْذًا له من التفات الإنسان يمينا وشمالا، فتارة يقبل بوجهه وتارة كذا، وتارة كذا، فهكذا حال هذا النوع من علم المعاني، فإنه في الكلام ينتقل من صيغة إلى صيغة، ومن خطاب إلى غيبة، ومن غيبة إلى خطاب، إلى غير ذلك من أنواع الالتفات ( ... ) ولا شك أن الالتفات مخصوص بهذه اللغة العربية دون غيرها، ومعناه فى مصطلح علماء البلاغة، هو العدول من أسلوب فى الكلام إلى أسلوب آخر مخالف للأول ] [5]. الهوامش:[1] أبو عبيدة معمر بن المثنى: ( 110 – 209 هـ ).[2] الأصمعي: ( 122 - 216 هـ ).[3] ابن المعتز: ( 247 - 296 هـ ).[4] ابن جني: ( 327 - 392 هـ ).[5] المؤيد العلوي ( ت 745 هـ ). الطراز. مطبعة المقتطف بمصر. 1914م. ج 2. ص 131. ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701425
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -6-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي المترجم "إينار بيرغ" وأخطاء الالتفات في القرآن: لقد أبان بيرغ عن علو كعب في تحريف الآيات القرآنية لطمس معالم الالتفات فيها[1]. وفيما يلي نماذج من تحريفه أُورِدُها مفصَّلة بحسب نوع الالتفات: أولا: تحريف الالتفات الضميري: التحول المفاجئ في الضمائر وتكرُّرُه في التركيب الواحد كثيرٌ في القرآن، مما يطرح التساؤل عن هوية المتكلم في هذه الآيات، ويثير بالتالي الشكوك حول مصدر القرآن وألوهيته.. &#128261 يونس 22:&#64831 هُوَ الَّذي يُسَيِّرُكُم فِي البَرِّ وَالبَحرِ حَتّى إِذا كُنتُم فِي الفُلكِ وَجَرَينَ بِهِم بِريحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحوا بِها جاءَتها ريحٌ عاصِفٌ وَجاءَهُمُ المَوجُ مِن كُلِّ مَكانٍ وَظَنّوا أَنَّهُم أُحيطَ بِهِم دَعَوُا اللَّهَ مُخلِصينَ لَهُ الدّينَ لَئِن أَنجَيتَنا مِن هـذِهِ لَنَكونَنَّ مِنَ الشّاكِرينَ &#64830 هذا النص يتضمن التفاتا مزدوجا: الأول من ضمير متصل مخاطَب ( يُسَيِّرُكُم، كُنتُم ) إلى ضمير متصل غائب ( جَرَيْنَ بِهِمْ، فَرِحوا، جاءَهُمُ، ظَنّوا، أُحيطَ بِهِم، دَعَوُا ). إذ كان عليه أن يقول: ( جَرَيْنَ بِكُمْ، فَرِحتُمْ، جاءَكُمُ، ظَنَنْتُمْ، أُحيطَ بِكُم، دَعَوْتُم ). والثاني من ضمير فاعل غائب ( يُسَيِّرُ ) إلى ضمير فاعل متكلم ( جَرَينَ ). والصواب: ( يُجْرِي ). ولقد عمّى المترجم على الالتفات الأول بعدد من الإجراءات، إذ استبدل مفعولا جديدا ( الناس folk ) بلفظة ( بهم ) الواردة في قوله ( جَرَيْنَ بِهِمْ )، وألحق بهذا المفعول الجديدِ الأفعالَ الثلاثة ( فرحوا، ظنوا، دعوا de f&#248ler glede, de f&#248ler seg p&#229kaller de )؛ بعد ذلك حذف الضمير المتصل في قوله ( جاءهم ) واكتفى ب( جاء kommer )؛ ثم استبدل بالفعل في قوله ( أُحيطَ بِهِم ) فِعْلًا لازما لا يحتاج إلى مفعول، وهو فِعل ( عَلَا ) إذ قال: ( يعلو الموج b&#248lgene reiser seg ). أما الالتفات الثاني فطمسه بتحريف مستخلَص من أقوال فقهاء الإسلام حيث أرجع مُعْظَمُهُم الفاعل في ( جَرَيْنَ ) إلى الفُلكِ، فتأمل:Han er det som lar dere ferdes p&#229 land og hav. Men n&#229r dere er om bord p&#229 skip som seiler av g&#229rde med folk i god vind, og de f&#248ler glede ved det, s&#229 kommer storm, og b&#248lgene reiser seg p&#229 alle kanter s&#229 de f&#248ler seg maktesl&#248se. Da p&#229kaller de Gud i religi&#248s oppriktighet overfor Ham! «Om Du redder oss fra dette, s&#229 vil vi i sannhet vise takknemlighet! ‹‹ &#64831 أي: ( هُوَ الَّذي يَسْمَحُ لَكُمْ بِالسَّيْرِ فِي البَرِّ وَالبَحرِ. لَكِنْ حِينَما تَكونونَ فِي الفُلكِ التي تَجْرِي بِالنّاسِ بِريحٍ طَيِّبَةٍ وَيَفْرَحُونَ بِها، تَأْتِي العاصِفَةُ وَيَعْلُو المَوْجُ في كُلِّ الأَرْكَانِ فَيَشْعُرونَ بِالْعَجْزِ. آنَئِذٍ يَدْعُونَ اللهَ مُخلِصينَ لَهُ الدّينَ: ‹‹ لَئِن أَنجَيتَنا مِن هـذِهِ لَنَكونَنَّ مِنَ الشّاكِرينَ ››! )&#128261 الفتح 8-9:الفتح 8-9: &#64831 إِنَّآ أَرْسَلْنَ&#1648كَ شَ&#1648هِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً لِّتُؤْمِنُواْ بِ&#1649للَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً &#64830 هذا النص يتضمن عيبا بنيويا يتمثل في ذلك الانتقال العشوائي من مخاطبة محمد ( أرسلناك ) إلى مخاطبة غيره ( لتؤمنوا ).. ولطمس هذا التحول غير المبرر بَدَّلَ بيرغ لام الت ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701670
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -7-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي فيما يلي نماذج أخرى من تحريف المترجم للآيات التي تضمنت التفات الضمائر:&#128261-;- الأنعام 14:&#64831-;- قُلْ أَغَيْرَ &#1649-;-للَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيّاً فَاطِرِ &#1649-;-لسَّمَ&#1648-;-وَ&#1648-;-تِ وَ&#1649-;-لأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي&#1764-;- أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ &#1649-;-لْمُشْرِكَينَ &#64830-;- في هذه الآية وقع التفات من صيغة التكلم ( أَتَّخِذُ، أُمِرْتُ، أَكُونَ ) إلى صيغة الخطاب ( وَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُشْرِكِينَ )، وكان عليه أن يقول: ( وَلَنْ أَكُونَ مِنَ المُشْرِكِينَ ). وقد أبدع بيرغ في طمس معالم هذا الخطإ حيث بدّل واو العطف في قوله: ( أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ &#1649-;-لْمُشْرِكَينَ ) بنقطتي تفسير، جاعلا عبارة ( لاَ تَكُونَنَّ مِنَ &#1649-;-لْمُشْرِكَينَ ) فَحْوًى ل"أُمِرْتُ".. فتأمل:&#64830-;- Si: «Skulle jeg vel slutte meg til en annen enn Gud? Himlenes og jordens skaper? Han som bespiser, og selv ikke bespises?» Si: «Jeg er blitt befalt &#229-;- v&#230-;-re den f&#248-;-rste som hengir seg til Gud: ’Du skal ikke v&#230-;-re en avgudsdyrker!’» &#64831-;- أي: ( قُلْ: ‹‹ أَغَيْرَ &#1649-;-للَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيّاً؟ فَاطِرِ &#1649-;-لسَّمَ&#1648-;-وَ&#1648-;-تِ وَ&#1649-;-لأَرْضِ؟ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ؟ ›› قُلْ: ‹‹ إِنِّي&#1764-;- أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ لِلَّهِ: "لَنْ تَكُونَ مُشْرِكًا" ›› )&#128261-;- الأحزاب 55:&#64831-;- لاَّ جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي&#1764-;- آبَآئِهِنَّ وَلاَ أَبْنَآئِهِنَّ وَلاَ إِخْوَانِهِنَّ وَلاَ أَبْنَآءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلاَ أَبْنَآءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلاَ نِسَآئِهِنَّ وَلاَ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَ&#1649-;-تَّقِينَ &#1649-;-للَّهَ إِنَّ &#1649-;-للَّهَ كَانَ عَلَى&#1648-;- كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً &#64830-;- الالتفات جلي في هذا النص، فبعد أن كان الكلام على الغيبة ( عَلَيْهِنَّ، آبَآئِهِنَّ، أَبْنَآئِهِنَّ ... ) صار بغتةً خطابا ( وَ&#1649-;-تَّقِينَ )! والصواب: ( وَلْيَتَّقِينَ ). وحَرّف بيرغ النص مستقدِمًا معنًى ليس من الآية، فتأمل:&#64830-;- Kvinnene rammes ikke av skyld med hensyn til &#229-;- omg&#229-;-s fritt sine fedre, s&#248-;-nner, br&#248-;-dre, nev&#248-;-er, og sine kvinner og slavinner. Men de skal frykte Gud! Gud bevitner alle ting! &#64831-;- أي: ( لاَّ جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي&#1764-;- آبَآئِهِنَّ وَلاَ أَبْنَآئِهِنَّ وَلاَ إِخْوَانِهِنَّ وَلاَ أَبْنَآءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلاَ أَبْنَآءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلاَ نِسَآئِهِنَّ وَلاَ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ. ولَكِنْ سَيَتَّقينَ &#1649-;-للَّهَ! إِنَّ &#1649-;-للَّهَ كَانَ عَلَى&#1648-;- كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً! )&#128261-;- آل عمران 157:&#64831-;- وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ &#1649-;-للَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ &#1649-;-للَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ &#64830-;- في هذه الآية وقع التفات من الخطاب ( قُتِلْتُمْ، مُتُّمْ ) إلى الغيبة ( يَجْمَعُونَ )! والصواب: ( تَجْمَعُونَ ). وذاك ما فعله بيرغ، فتأمل:&#64830-;- Om dere drepes eller d&#248-;-r for Guds sak, s&#229-;- er tilgivelse og n&#229-;-de fra Gud bedre enn det dere samler i hop. &#64831-;- أي: ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701974
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -8-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي ثانيا: تحريف الالتفات العددي: الالتفات العددي ضربٌ من ضروب الالتفات في القرآن، وهو عيب اهتم المترجم بيرغ بطمس معالمه ومحو آثاره، وفيما يلي نماذج من هذا التحريف: &#128261-;- البقرة 7:&#64831-;- خَتَمَ &#1649-;-للَّهُ عَلَى&#1648-;- قُلُوبِهمْ وَعَلَى&#1648-;- سَمْعِهِمْ وَعَلَى&#1648-;- أَبْصَ&#1648-;-رِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ &#64830-;- تحتوي هذه الآية على التفات من الجمع إلى المفرد، إذ بينما جَمَع قَلْبَ وبَصَرَ الكفار: ( قُلُوبِهمْ، أَبْصَ&#1648-;-رِهِمْ )، جاء بسمعهم مفردا: ( سَمْعِهِمْ )! [1] استقبح بيرغ هذا الخطأ فصحّح العبارة وجاء بالسمع على الجمع، فتأمل:&#64830-;- Gud har forseglet deres hjerter og &#248-;-rer, og deres &#248-;-yne er dekket. For dem er en sv&#230-;-r straff i vente. &#64831-;- أي: ( خَتَمَ &#1649-;-للَّهُ عَلَى&#1648-;- قُلُوبِهمْ وَآذَانِهِمْ، وَغُشِيَتْ عُيُونُهُمْ. وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ. )&#128261-;- البقرة 17:&#64831-;- مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّـهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ &#64830-;- الكلام في هذه الآية يتعلق بشخص مفرد ( الذي، حوله )، غير أن هذا الشخص يظهر فجأة في صيغة الجمع ) بنورهم، وتركهم (! [2] لرفع الخطإ حرّف بيرغ الكلِمَ عن مواضعه، حيث تدخل في النص على النحو التالي: - ترجم اسم الموصول ( الذي ) الدال على المفرد في اللغة العربية بلفظ ( noen ) الذي يشترك فيه المفرد والجمع في اللغة النرويجية. - حذف تماما عبارة ( ما حوله ) واكتفى ب ( أضاءت lyser opp ). فتأمل:&#64830-;- De kan sammenlignes med at noen tenner opp ild, men n&#229-;-r den lyser opp, tar Gud deres lys bort og lar dem sitte i m&#248-;-rket uten &#229-;- se.&#64831-;- أي: ( مثلهم كمثل الذين أوقدوا نارا، فلما أضاءت، أخذ الله نورهم بعيدا وتركهم جالسين في الظلام لا يبصرون. ) &#128261-;- البقرة 38:&#64831-;- قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ &#64830-;- تتضمن الآية نقلا للكلام من الجمع ( قُلْنَا ) إلى المفرد ( مِنِّي، هُدَايَ ) مع أن الفاعل ( الله ) واحِدٌ في الموضعين، وهذا نقل مَعِيب يُشوِّشُ على المعنى ويُشوّه التركيب. وقد حرّف &#733-;-Berg&#733-;- هذه الآية بإظهار اسم الفاعل ( الله gud ) في صيغة المفرد بعد أن كان مُسْتَتِرا في الأصل العربي ومُعَبَّرًا عنه بصيغة الجمع ( قلنا vi sa ). فتأمل:&#64830-;- Gud sa: «Ut med dere alle herfra! Dog vil det komme ledelse til dere fra Meg. Og de som f&#248-;-lger Min ledelse, over dem skal ingen frykt hvile, ei heller sorg. &#64831-;- أي: ( قال الله: ‹‹ اهْبِطُوا مِنْ هُنا جَمِيعًا! وَمَعَ ذَلِكَ سَتَأْتِيكُمْ مِنّي هُدًى. فَمَن تَبِعَ هُدَايَ، فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ، وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ. ) &#128261-;- الحجر 68:&#64831-;- قَالَ إِنَّ هَؤُلآءِ ضَيْفِي فَلاَ تَفْضَحُونِ &#64830-;- هذه الآية تتضمن التفاتا عجيبا غريبا، إذ انتقل الكلامُ مباشرةً وَدُونَ أي لفظ فاصل من الجمع ( هَؤُلآءِ ) إلى المفرد ( ضيفي )! [3] واحتراما لعقل القارئ النرويجي ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702207
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -9-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي فيما يلي مظاهر أخرى من التحريف الذي مارسه بيرغ للتعمية على الالتفات العددي في القرآن: &#128261-;- المائدة 6: &#64831-;- .. وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَ&#1649-;-طَّهَّرُواْ.. &#64830-;- هذه آية أخرى وقع فيها الالتفات من الجمع ( كُنْتُمْ ) إلى المفرد ( جُنُباً ) من غير أي فاصل يذكر، وصواب القول: ( أَجْنَابًا ) [1]. صوّب بيرغ الآية وجاء باللفظ في صيغة الجمع (urene )، فتأمل: &#64831-;- ..Hvis dere er urene, s&aring-;- foreta renselse.. &#64830-;- أي: ( .. إِن كُنتُمْ أَجْنَاباً فَ&#1649-;-طَّهَّرُواْ.. )&#128261-;- الجمعة 11: &#64831-;- وَإِذَا رَأَوْاْ تِجَارَةً أَوْ لَهْواً &#1649-;-نفَضُّو&#1764-;-اْ إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَآئِماً.. &#64830-;- في هذه الآية وقع التفات من المثنى ( تِجَارَةً أَوْ لَهْواً ) إلى المفرد ( إِلَيْهَا )، وصواب القول: ( إِلَيْهِمَا )، لذكره شيئين اثنين: التجارة واللهو[2]. ولكي ليتماشى النص مع صحيح اللغة، حرف بيرغ الكلِم عن مواضعه، إذ استعمل المفردة النرويجية ( dit هناك )، وهي مفردة يسري معناها على المذكر والمؤنث. فتأمل: &#64831-;- Men n&aring-;-r de f&aring-;-r &oslash-;-ye p&aring-;- handelsvarer eller adspredelse under b&oslash-;-nnen, s&aring-;- l&oslash-;-per de dit og lar deg st&aring-;-.. &#64830-;- أي: ( لَكِنْ عِنْدَمَا يَرَوْنَ أَثْنَاءَ الصَّلَاةِ تِجَارَةً أَوْ لَهْواً يَجْرُونَ إلَى هُنَاكَ وَيَتْرُكُونَكَ قَآئِماً .. )&#128261-;- النساء 135: &#64831-;- .. إِن يَكُنْ غَنِيّاً أَوْ فَقِيراً فَ&#1649-;-للَّهُ أَوْلَى&#1648-;- بِهِمَا .. &#64830-;- هذه الآية تتضمن التفاتا من مفردٍ ( يَكُنْ ) إلى مثنى ( بِهِمَا )، والصواب أن يقول: ( به ) [3]. وبالتحريف طمس بيرغ هذا الخطأ، إذ حذف اللفظ الدّالَّ على المفرد، فغاب الالتفاتُ من ترجمته. تأمل: &#64831-;-..Rik eller fattig, Gud har omsorg for begge.. &#64830-;- أي: ( .. فقيرا أو غنيا، كلاهما في رعاية الله .. )&#128261-;- النحل 68: &#64831-;- وَأَوْحَى&#1648-;- رَبُّكَ إِلَى&#1648-;- &#1649-;-لنَّحْلِ أَنِ &#1649-;-تَّخِذِي مِنَ &#1649-;-لْجِبَالِ بُيُوتاً وَمِنَ &#1649-;-لشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ &#64830-;- لاحظ عزيزي القارئ كيف التُفِت من جمعٍ ( &#1649-;-لنَّحْلِ ) إلى مفردٍ ( اتخِذِي )، وكان عليه أن يقول: ( اتَّخِذُوا ) [4]. وبالتحريف عدّلَ بيرغ خطأ القرآن، إذ جاء بالكلمة على الجمع، فتأمّل: &#64831-;- .Herren har inngitt biene: «Finn dere hus i fjell og tr&aelig-;-r, og i det menneskene setter opp &#64830-;- أي: ( وَأَوْحَى&#1648-;- رَبُّكَ إِلَى&#1648-;- &#1649-;-لنَّحْلِ: &#1649-;-تَّخِذُوا بُيُوتاً فِي &#1649-;-لْجِبَالِ وَ&#1649-;-لشَّجَرِ وَفِيمَا يَعْرِشُ النَّاسُ. )الهوامش:[1] تمحورت تبريرات الفقهاء للخطإ حول آراء ثلاث: أولا: رأى جمهور الشرعيين أن ( جُنُب ) اسمُ فاعلٍ وَرَدَ بمنزلة المصدر، والمصدر في اللغة لا يثنّى ولا يُجمع، بل يرِد دائما في صيغة المفرد. قال طنطاوي في تفسيره "الوسيط": [ وكلمة جنب من الألفاظ التى يستوى فيها الواحد والمثنى والجمع والمذكر والمؤنث لجريانها مجرى المصدر، فيقال رجل جُنُبٌ، وامرأة جُنُبٌ، وهُمَا جُنُبٌ، ورجال ونساء جُنُبٌ.. ]. ثانيا: ادعى البعض ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702535
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -10-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي ثالثا: تحريف الالتفات الزمني: التحول من زمن إلى زمن التفاتٌ شاعَ في القرآن لدرجة اضطر معه نحاة العربية إلى الاختباء خلف قاعدة بديهية في جميع اللغات، وهي القاعدة التي تفيد أن الزمن الحقيقي للفعل يتحدد بالسياق، وليس بالزمن الصَّرْفِيِّ الظاهر في بنية الفعل. &#128261-;- البقرة 87:&#64831-;-..أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى&#1648-;- أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ &#64830-;- تتضمن الآية التفاتا في زمن فِعْلٍ لنفس الفاعل، فبينما كانت بِنيتُه ماضيةً ( استكبرتُم، كذَّبتُم )، إذا بها تتحول فجأة إلى المضارع ( تَقْتُلُونَ )؛ وهو تحوُّل ليس له من سبب سوى المحافظة على السجع واعتماد فاصلة[1] تُمَاثِلُ باقي الفواصل الموجودة بالنص ( تَشْهَدون، تَعْمَلون، يُنْصَرون، يُؤْمِنون ). [2] واستقبح المترجم اهتمام القرآن بالشكل على حساب المضمون، فتدخَّلَ بالتحريف لتقويم الاعوجاج، إذ وَحَّد زمنَ الفعل وجعله مضارعًا في كل المواضع. تأمل:&#64830-;- ..Er det ikke slik at hver gang et sendebud kommer til dere med noe dere ikke liker, s&#229-;- opptrer dere hovmodig, beskylder noen av dem for l&#248-;-gn og dreper andre? &#64831-;- أي: ( ..أَفي كُلِّ مَرَّةٍ يَجيئُكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى&#1648-;- أَنفُسُكُمُ، تَسْتَكْبِرونَ، فَفَرِيقًا تُكَذِّبونَ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ؟ )&#128261-;- النمل 87: &#64831-;- وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ &#64830-;- ينتقل الفعل في هذه الآية من المستقبل ( وَيَوْمَ يُنفَخُ ) إلى الماضي ( فَفَزِعَ، أَتَوْهُ ) مع أن سياق الكلام واحدٌ[3]! والصواب أن يقول: ( يَفْزَعُ، يَأْتِيهِ ). وقد صوب المترجم هذا العيب إذ وَحَّدَ الزمن وجعله مستقبَلًا في كل مواقع النص. فتأمل:&#64830-;- Den dag det st&#248-;-tes i basunen, vil alle som er i himlene og p&#229-;- jord bli sl&#229-;-tt av skrekk, unntatt den som Gud bestemmer. Alle trer frem for Ham i underkastelse. &#64831-;- أي: ( يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ، سَيَفْزَعُ كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ، إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ. كُلٌّ يَأْتِيهِ مُذْعِنا. )&#128261-;- فصلت 47: &#64831-;- .. وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكَآئِي قَالُو&#1764-;-اْ آذَنَّاكَ مَا مِنَّا مِن شَهِيدٍ &#64830-;- تتحدث هذه الآية عن يوم مستقبلي وهو يوم القيامة، لكن ما يلفت الانتباه هو ذلك التحوّل في زمن الفعل، إذ انتقل الكلام بغتة من صيغة المستقبل ( يَوْمَ يُنَادِيهِمْ ) إلى صيغة الماضي ( قالوا )! والصواب: ( يقولون ). وبالتحريف طمس بيرغ هذا الالتفات، فتأمّل:&#64830-;- .. P&#229-;- den dag da Han roper til dem: «Hvor er Mine medguder?» Da vil de svare: «Vi forsikrer Deg, ingen av oss kan bevitne det!» &#64831-;- أي: ( .. يَوْمَ يُنَادِيهِمْ: ‹‹ أَيْنَ شُرَكَآئِي؟ ›› سَيَقُولُونَ: ‹‹ نُعاهِدُكَ، مَا مِنَّا مِن شَهِيدٍ! ›› )&#128261-;- المائدة 95: &#64831-;- .. عَفَا &#1649-;-للَّهُ عَمَّا سَلَف وَمَنْ عَادَ فَيَنْتَقِمُ &#1649-;-للَّهُ مِنْهُ وَ&#1649-;-للَّهُ عَزِيزٌ ذُو &#1649-;-نْتِقَامٍ & ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702689
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -11-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي هذه تحريفات أخرى قام بها بيرغ لطمس أخطاء الالتفات الزمني الوارد بكثرة في القرآن:&#128261-;- آل عمران 110:&#64831-;- كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِ&#1649-;-لْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ &#1649-;-لْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِ&#1649-;-للَّهِ.. &#64830-;- هذه الآية تذكُرأن الله شرّف أمة الإسلام فجعلها خير أمة أخرجت للناس بسبب أَمْرِهَا بالمعروف ونهيها عن المنكر وإيمانها بالله، لكنّ هذا التشريف عُبِّرَ عنه بفعل ماض ( كُنْتُمْ ) وكأنه تشريف انقضى ولم يعد قائما! وبالتحريف صوَّب بيرغ خطأ القرآن، إذ بدّل ( كُنْتُمْ ) ب( أَنْتُمْ )، فتأمل:&#64830-;- Dere er det beste folk som er sendt ut til menneskene. Dere forordner det som rett er, og forbyr det urette, og tror p&#229-;- Gud.. &#64831-;- أي: ( أَنْتُمْ خَيْرُ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ. تَأْمُرُونَ بِ&#1649-;-لْمَعْرُوفِ، وَتَنْهَوْنَ عَنِ &#1649-;-لْمُنْكَرِ، وَتُؤْمِنُونَ بِ&#1649-;-للَّهِ.. )&#128261-;- النحل 1:&#64831-;- أَتَى&#1648-;- أَمْرُ &#1649-;-للَّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ .. &#64830-;- تحكي الآية عن قوم استعجلوا أمرًا وعَدَهُم الله به، لكنها عبَّرت عن هذا الأمر بفعل ماض ( أَتَى ) وكأن هذا الأمر قد تمّ وقوعه! وقوَّم بيرغ أسلوب القرآن إذ أورد الفعل مصاغا في المستقبل ( آتٍ realiseres )، فتأمل:&#64830-;- Guds ordning realiseres. Pr&#248-;-v ikke &#229-;- p&#229-;-skynde det.. &#64831-;- أي: ( أَمْرُ اللَّهِ آتٍ فلَا تَسْتَعْجِلُوه.. )&#128261-;- الكهف 47-48:&#64831-;- وَيَوْمَ نُسَيِّرُ &#1649-;-لْجِبَالَ وَتَرَى &#1649-;-لأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً * وَعُرِضُواْ عَلَى&#1648-;- رَبِّكَ صَفَّاً &#64830-;- في هذه الآية التفت من المستقبل ( ويوم نسَيّر، وتَرى ) إلى الماضي ( حشرناهم، فَلَمْ نُغَادِرْ، عُرِضُوا )! والصواب: ( نَحْشُرُهُم، لَنْ نُغَادِرْ، يُعْرَضُون ). [1] وقد طمس بيرغ هذا الالتفات بتوحيده صيغة الزمن جاعلا إياها مستقبلا في جميع الأفعال، فتأمل:&#64830-;- En dag setter Vi fjellene i bevegelse, og du ser all jorden tre frem. Vi vil samle dem, og ikke la en eneste tilbake. * De vil bli fremstilt for sin Herre rekkevis. &#64831-;- أي: ( يَوْمًا سَنُسَيِّرُ &#1649-;-لْجِبَالَ، وَتَرَى &#1649-;-لأَرْضَ بَارِزَةً. سَنَحْشُرُهُمْ وَلَنْ نَتْرُكَ مِنْهُمْ أَحَداً. * سَيُعْرَضُونَ عَلَى&#1648-;- رَبِّهِ صَفَّاً. )&#128261-;- الحج 63:&#64831-;- أَلَمْ تَرَ أَنَّ &#1649-;-للَّهَ أَنزَلَ مِنَ &#1649-;-لسَّمَآءِ مَآءً فَتُصْبِحُ &#1649-;-لأَرْضُ مُخْضَرَّةً .. &#64830-;- في هذه الآية عَطَفَ مضارعا ( فَتُصْبِحُ ) على ماضٍ ( أَنزَلَ )! والصواب: ( يُنْزِلُ ) أو: ( فَأَصْبَحَتْ ). [2] وقوّم المترجم الخطأ بجعل الزمن مضارعا في كِلا الموضعين، فتأمل:&#64830-;- Du har vel sett at Gud sender vann fra oven og jorden gr&#248-;-nnes?.. &#64831-;- أي: ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ &#1649-;-للَّهَ يُنْزِلُ مِنَ &#1649-;-لسَّمَآءِ مَآءً فَتَخْضَرُّ الْأَرْضُ؟ .. )&#128261-;- الأنفال 41:&#64831-;- وَ&#1649-;-عْلَمُو&#1764-;-ا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي &#1649-;-لْقُرْبَى&#1648-;- وَ&#1649-;-لْي ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703008
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -12-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي رابعا: تحريف الالتفات الجنسي: كثيرا ما خرج القرآن عن أصول اللغة في التذكير والتأنيث، حيث أنّثَ المُذَكَّرَ وذَكّر المُؤَنَّثَ مِرارا، وكأنه نسي ما أعلنه حينما قال: &#64831-;- وَلَيْسَ &#1649-;-لذَّكَرُ كَ&#1649-;-لأُنْثَى&#1648-;- &#64830-;-[1]. لم يجد فقهاء الإسلام تبريرا لهذا العيب القرآني غير ادعاء أن ذلك من كلام العرب[2]. قال اللغوي ابن جني في جرأة غريبة: [ وتذكير المؤنث واسع جدا، لأنه رَدُّ فَرْعٍ إلى أَصْلٍ لكن تأنيث الذَّكَر أذهب في التناكر والإغراب ] [3]. ويَقصِد بِرَدِّ فرعٍ إلى أصلٍ تلك القصة التي وردت في التراث الإسلامي بشأن الخَلْق، حيث تذكر السردية أن حوّاء خُلقت من ضلع آدم، وبذلك كانت الأنثى فَرْعًا، والذكَرُ أصْلًا! وتجدر الإشارة إلى أن مترجمنا "أينار بيرغ" لم يلجأ كثيرا إلى التحريف لطمس معالم هذا العيب القرآني، فَبِنْيَةُ التذكير والتأنيث في اللغة النرويجية[4] بِنْيَةٌ واحدة، وَمُلحَقاتُ الكلمة ( من أفعال وضمائر وأوصاف.. ) تحتفظ بهيكلها في هذه اللغة أُنِّثَتِ الكلمة أَمْ ذُكِّرَتْ: فخطؤه في قوله: &#64831-;- وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي &#1649-;-لْمَدِينَةِ &#64830-;-[5] يُترجَم: ( Kvinnene i byen sa )، ولو قال: ( وقالت نسوة في المدينة ) لتُرجِم أيضا: ( Kvinnene i byen sa ). وخطؤه في قوله: &#64831-;- تُوبُو&#1764-;-اْ إِلَى &#1649-;-للَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحاً &#64830-;-[6] يترجم: ( vend dere mot Gud i oppriktig bot! )، ولو قال: ( تُوبُو&#1764-;-اْ إِلَى &#1649-;-للَّهِ تَوْبَةً نَاصِحَةً ) لترجم أيضا: ( تُوبُو&#1764-;-اْ إِلَى &#1649-;-للَّهِ تَوْبَةً نَاصِحَةً ). وخطؤه في قوله: &#64831-;- وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ &#1649-;-لسَّاعَةَ قَرِيبٌ &#64830-;-[7] يترجَم: ( Hvem vet, kanskje er timen n&#230-;-r? )، ولو قال: ( وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ &#1649-;-لسَّاعَةَ قَرِيبةٌ ) لترجِم أيضا: ( Hvem vet, kanskje er timen n&#230-;-r? ). ونفس الشيء يقال عن الخطإ في قوله: &#64831-;- وَإِن كَانَ طَآئِفَةٌ مِّنكُمْ آمَنُواْ.. &#64830-;-[8]، وكان عليه أن يقول: ( وَإِن كَانَ طَآئِفَةٌ مِّنكُمْ آمَنُواْ ). وكذا في قوله: &#64831-;- .. فَ&#1649-;-نظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ &#1649-;-لظَّالِمِينَ &#64830-;-[9]، والصواب: ( كَانَتْ عَاقِبَةُ ). وفي قوله: &#64831-;- .. إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ &#64830-;-[10]، والصواب أن يقول: ( قَرِيبَةٌ ). وفي قوله: &#64831-;-.. وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتاً كَذَلِكَ &#1649-;-لْخُرُوجُ &#64830-;-[11] حيث وقع الالتفات من المؤنث ( بَلْدَةً ) إلى المذكر ( مَّيْتاً )، والصواب: ( مَيْتَةً ). وفي قوله: &#64831-;- كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحَابُ &#1649-;-لرَّسِّ وَثَمُودُ &#64830-;-[12] حيث التفت من المذكر ( قَوْمُ نُوحٍ، أَصْحَابُ ) إلى المؤنث ( كَذَّبَتْ )! والصواب: ( كَذَّبَ ). وفي قوله: &#64831-;- بَلِ &#1649-;-لإِنسَانُ عَلَى&#1648-;- نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ &#64830-;-[13] حيث التفت القرآن من المذكر ( الإِنسَانُ ) إلى المؤنث ( بَصِيرَةٌ )! والصواب: ( بَصِيرٌ ).الهوامش:[1] سورة آل عمران. من الآية 36.[2] إذ قالوا أن الكلمة قد تكون "مذكرةً عند قبيلة، وهي عند قبيلة أخرى مؤنثة، مثل كلمة ( الإبهام ) فهي مؤنثة في لغات القبائل العربية إلا بني أسد فإنهم يذكرونها، وكلمة ( الهدى ) فإن أكثر العرب على تذكيرها إلا بني أسد فإنهم يؤنثونها". ( انظر كتاب "التذكير والتأنيث ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703800
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -13-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي فيما يلي نماذج من تحريف بيرغ لأخطاء الالتفات الجنسي الوارد في القرآن:&#128261 النحل 66: &#64831 وَإِنَّ لَكُمْ فِي &#1649لأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُمْ مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَناً خَالِصاً سَآئِغاً لِلشَّارِبِينَ&#64830 في هذه الآية التفات من مؤنث إلى مذكر، ف"أنعام" اسمٌ مؤنثٌ ورد في صيغة الجمع، بينما ورد ضميرٌ متصلٌ عائدٌ عليها مفرداً مذكراً، وهو هاءُ "بطونه". وهذا خطأ لغوي لأن الضمير يتبع المَعُودَ عليه تذكيرا وتأنيثا، إفرادا وجمعا. وتجدر الإشارة إلى أن نفس الآية وردت سليمة في موضع آخر من القرآن، ففي "المؤمنون 21" قال: &#64831 وَإِنَّ لَكُمْ فِي &#1649لأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُمْ مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فيِهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ &#64830؛ لذا قال شرعيو الإسلام تبريرا لهذا العيب أن الأنعام لفظ يُذكّر ويُؤنث في اللغة العربية.. قال الألوسي: [ وضمير { بُطُونِهِ } للأنعام وهو اسم جمع، واسم الجمع يجوز تذكيره وإفراده باعتبار لفظه، وتأنيثه وجمعه باعتبار معناه، ولذا جاء بالوجهين في القرآن وكلام العرب كذا قيل ] [1]. وبتحريف ذكي عَمّى بيرغ على هذا الخطإ، إذ ترجم "الأنعام" في الآية الأولى بِمُرَادِفٍ لا يَرِد في اللغة النرويجية إلا مفرداً مذكراً وهو لفظ "kveg"، فكل ضمير عاد عليه وجب تذكيره وإفراده، فنقول: "sitt indre بطنه، بطونه" ولا نقول: "hennes indre بطنها" أو "deres indre بطونها". بينما ترجمها في الآية الثانية بمرادفة تُجْمَع وتُفْرَد في اللغة النرويجية، وهي لفظة "et husdyr النَّعَمُ"، إذ أتى بها في صيغة الجمع "husdyrene الأنعام"، فكان لِزَامًا جَمْعُ الضمير العائد عليها: "deres indre بطونها". فتأمل:Annahl 66: &#64830 Ogs&#229 i kveget har dere en l&#230repenge, Vi gir dere &#229 drikke av det de har i sitt indre...&#64831أي: ( وإنَّ لكم في النَّعَمِ لَعِبْرَةٌ، نسقيكم ممّا في بُطُونِهِ... )Almuminoun 21: &#64830 I husdyrene er ogs&#229 noe &#229 l&#230re for dere. Vi gir dere &#229 drikke av det som er i deres indre... &#64831 أي: ( وَإِنَّ في الأَنْعَامِ لَعِبْرَةٌ لكم، نسقيكم ممّا في بُطُونِهَا... )&#128261 الأحزاب 32:&#64831 ي&#1648نِسَآءَ &#1649لنَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ &#1649لنِّسَآءِ &#64830 في هذه الآية التفات مزدوج: الأول جنسي من مؤنث ( نساء ) إلى مذكر ( أَحَد )، والثاني عددي من الجمع ( نساء ) إلى المفرد ( أحد ). وهذا عيب مُرَكَّبٌ لأن المُفَضَّلَ ينبغي أن يطابق المُفَضَّلَ عليه عَدَدًا وَجِنْسًا. ولَمَّا كانت هذه الآية لا تستقيم حتى مع تقويم الالتفات الجنسي، لجأ بيرغ إلى تحريفٍ طَمَسَ من خلاله الالتفاتين معًا، فتأمل:&#64830 Dere profetens hustruer, dere er ikke som andre kvinner... &#64831 أي: ( يَا نِسَآءَ &#1649لنَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَبَاقِي &#1649لنِّسَآءِ )&#128261 الجمعة 11:&#64831 وَإِذَا رَأَوْاْ تِجَارَةً أَوْ لَهْواً &#1649نفَضُّو&#1764اْ إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَآئِماً .. &#64830 تتضمن هذه الآية التفاتا من مذكر إلى مؤنث، حيث جاء بالضمير في ( إِلَيْهَا ) مؤنثا، والمفروض أن يأتي مذكرا لعوده على المذكر ( تِجَارَةً أَوْ لَهْواً ). لتبرير الخطإ ادّعى بعض الفقهاء أن بالآية حَذْفًا وقع عل ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704233
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -14-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي فيما يلي تحريفات أخرى لأخطاء الالتفات الجنسي الواردة في القرآن، وبها ننهي الجزء السادس من هذا البحث المتعلق بأخطاء الالتفات القرآني وأثرها في تحريف ترجمته إلى اللغة النرويجية:&#128261-;- التوبة 66:&#64831-;- .. إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنْكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ &#64830-;- في هذه الآية التفات من المؤنث ( طائفة ) إلى المذكر ( بأنهم كانوا مجرمين )، وهو خطأ برّره الفقهاء بقولهم أن الطائفة هنا روعي فيها المعنى وليس اللفظ، ومعناها يفيد الجَمْع. الحمْل على اللفظ والمعنى تبرير شاع لدى فقهاء الإسلام، فكم من خطإ لغوي في القرآن رفعوه بالحمل على اللفظ أو بالحمل على المعنى. وهو في الحقيقة ادعاء يتهاوى أمام كل منطق لغوي ويضرب في الصميم أصول التعبير، إذ يسمح بتذكير المؤنث وتأنيث المذكر، كما يسمح بجمع المفرد وإفراد الجمع.. فما أسهل أن تجد معنًى مُذَكَّرًا لِلَفْظٍ مؤنثٍ أو معنًى مؤنثا للفظٍ مذكرٍ، وما أيسر أن تَجِدَ معنًى بصيغة الجمع لِلَفْظٍ مُفْرَدٍ أو معنًى مفردا للفظٍ على الجمع.. فلو قلتَ: « أقْبَلَ الرَّجُلُ فَفَتَنُوا النِّسَاءَ » لكان كلامُكَ سليما طبقا ل( نظرية ) المعنى واللفظ؛ على اعتبار أن الرجل جَمْعٌ من الجوارح كالعين واللسان واليد والقدم.. والتفَّ بيرغ على التفات القرآن بتحريف لا يخلو من ذكاء، إذ أتى بلفظتين تستويان في اللغة النرويجية إفرادا وجمعا، تذكيرا وتأنيثا، وهما لفظتا ( noen بعض ) و ( andre آخر )، فتأمل:&#64830-;- .. Om Vi unnskylder noen av dere, s&#229-;- vil Vi straffe andre fordi de -var-syndere. &#64831-;- أي: ( .. إِن نَّعْفُ عَن بَعْضٍ مِّنْكُمْ نُعَذِّبْ آخَرِينَ لِأَنَّهُمْ كَانُواْ آثِمِينَ. )&#128261-;- النمل. من الآية 37:&#64831-;- .. فَلَنَأْتِيَنَّهُم بِجُنُودٍ لاَّ قِبَلَ لَهُمْ بِهَا .. &#64830-;- اللفظ ( جنود ) لفظُ جَمْعٍ مذكرٍ، وقد أخطأ القرآن حينما أعاد على هذا المذكر ضميرا مؤنثا، وهو الهاء في قوله: ( بها ). احتار شرعيو الإسلام في تبرير هذا الخطإ، فبعضهم ادعى أن ضمير { بها } يعود على سبأ[1]، وبعضهم ادعى أن ابن مسعود قرأ: "لا قبل لهم بهم"، وزعم الجمهور أن جمع التكسير يجري مجرى المؤنثة الواحدة، أي أنهم وضعوا للخطإ قاعدة لغوية[2]! قال أبو حيان: [ والضمير في { بها } عائد على الجنود، وهو جمع تكسير، فيجوز أن يعود الضمير عليه، كما يعود على الواحدة، كما قالت العرب: الرجال وأعضادها ] [3]. ولم يجد بيرغ غير التحريف سبيلا للتعمية على هذا الالتفات، حيث ترجم ( جنود ( soldater بلفظ ( جيش en h&#230-;-r ) ونال بالتالي مبتغاه. فتأمل:&#64830-;- .. vi vil komme til dem med en h&#230-;-r som de ikke r&#229-;-r med.. &#64831-;- أي: ( .. فَلَنَأْتِيَنَّهُم بِجَيْشٍ لاَّ قِبَلَ لَهُمْ بِهِ .. )&#128261-;- المائدة. من الآية 110: &#64831-;- .. وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي&#1764-;- إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِ&#1649-;-لْبَيِّنَاتِ فَقَالَ &#1649-;-لَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَـ&#1648-;-ذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ &#64830-;- في هذه الآية التفات من مؤنث ( &#1649-;-لْبَيِّنَاتِ ) إلى مذكر ( هَـ&#1648-;-ذَا )، وهو خطأ عمّى عليه بيرغ بِإِفرادِ لفظ البينات، فتأمل:&#64830-;- .. da Jeg holdt Israels barn i t&#248-;-mme, den gang du kom til dem med klar beskjed, mens de vantro blant dem sa: ’Dette er intet annet ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#تحريف
#ترجماته
#-ترجمة
#النرويجي
#بيرغ
#نموذجا-
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704682
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغات الأجنبية -ترجمة بيرغ نموذجا- الجزء السابع: تحريف أخطاء التقديم والتأخير -1-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي نواصل رحلتنا مع ترجمة "إينار بيرغ" للقرآن نستكشف مواضع زَلَلِها ومواقع التحريف فيها، فبعد أن عرضنا في الأجزاء السابقة تحريفات بيرغ لأخطاء القرآن النحوية والبلاغية وأخطاء التكرار والالتفات وأخطاء التناقضات والفعل المتعدي، نستعرض في هذا الجزء مظاهر التحريف الذي مارسه مترجمنا للتغطية على نوع آخر من الأخطاء اللغوية القرآنية ويتعلق الأمر بأخطاء التقديم والتأخير. فما هو التقديم والتأخير، وكيف ورد في القرآن وفي اللغات الأجنبية، وكيف تعامل "بيرغ" مع تقديمات القرآن وتأخيراته؟مفهوم التقديم والتأخير: الجملة في اللغة العربية على ضربين: فعلية وإسمية، فالفعلية تتكون من فعل وفاعل، والإسمية من مبتدإ وخبر. هذه هي العناصر الرئيسية للجملة العربية، فكل جملة تتكون من ركنين أساسيين أطلق عليهما النحاة اسمَيْ المسند والمسند إليه. وقد ترِد في الجملة عناصر ثانوية تضيف معنى آخر للمعنى المستفاد من العنصرين الأساسيين؛ وتسمى المتعلقات والمكمِّلات والفضلات، وهي كل الألفاظ أو التراكيب الزائدة عن التركيب الأساسي للجملة، كأدوات الشرط، أدوات النفي، أدوات الاستفهام، المفعولات، النواسخ، التوابع، الحال والتمييز، المستثنى، الجار والمجرور، الظرف وغير ذلك كثير. والأصل في اللغة العربية أن يتقدم المسند على المسند إليه في الجملة الفعلية، وأن يتقدم المسند إليه على المسند في الجملة الإسمية، فإذا خرَجَت جملة على هذه القاعدة عدَ ذلك تقديما وتأخيرا؛ وعلى هذا الأساس يكون التقديم والتأخير أسلوبا بلاغيا تُرَتَّبُ فيه الكلمات على غير الترتيب الأصلي المعتاد، فيتقدم ما الأصل فيه التأخير، ويتأخر ما الأصل فيه التقديم. وبما أن الأساليب اللغوية خادمة للمعاني عند أهل البلاغة والتعبير، فإن لأسلوب التقديم والتأخير معانٍ بلاغية نذكر منها: - الحصر والاختصاص، كقولك: "عمر جاء"، ففيه دلالة على أن الذي جاء هو عمر لا شخص آخر، عكس قولك: "جاء عمر" الذي يحمل خبراً بمجيء عمر دون استثناء غيره من المجيء. - التفاؤل وإسعاد المخاطَب، كقولك: "فائزٌ أنتَ في السباق"، ففيه تفاؤل بفوز المخاطَب قبل السباق، مما لا يحصل بقولك: "أنت فائز في السباق"، فليس فيه غير الإخبار بفوز المخاطَب. - التشويق إلى ذكر المسند إليه، مثل قولك: "أذكى الشباب في الحي بكامله خالدٌ" ففي تقديم المسند وطوله تشويق لمعرفة المسند إليه. - مراعاة الفاصلة وتَوازن النظْم نحو: "خرَج اللصُّ مسرعاً مجوهراتٍ بِيَدِهِ حاملاً". ويتمثل التقديم والتأخير في نوعين: الأول: تقديم بين المُسْنَد والمُسْنَد إليه، ويختلف هذا النوع باختلاف الجملة: - ففي الجملة الفعلية يكون بتقديم المسند إليه على المسند، مثل: ( علِيٌّ سافَرَ ) حيث أُسْنِدَ السفر إلى علي. والأصل أن يتقدم المسند على المسند إليه في الجملة الفعلية، فنقول: سافر علي. - وفي الجملة الإسمية يكون بتقديم المسند على المسند إليه، مثل: ( مجتهدٌ الطالبُ ) بإسناد الاجتهاد إلى الطالب، والأصل في الجملة الإسمية تقديم المسند إليه على المسند، فنقول: الطالب مجتهد. الثاني: تقديم مكمِّلات الجملة على أحد عنصريها الرئيسيين أو عليهما معا، ونظائر ذلك: - تقديم الظرف على المبتدإ نحو: "في المدينةِ القديمةِ المتحفُ"، والأصل أن يتقدم المبتدأ. - تقديم المفعول به على الفعل نحو: "العُلا يبتغي الطالبُ"، والأصل تقديم الفعل على المفعول به. - تقديم الحال على صاحبها أو على عاملها أو عليهما معا، كقولك: "جاء مسر ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#ترجمته
#اللغات
#الأجنبية
#-ترجمة
#بيرغ
#نموذجا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734636
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغات الأجنبية -ترجمة بيرغ نموذجا- الجزء السابع: تحريف أخطاء التقديم والتأخير -2-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي في المقال السالف عالجنا مفهوم التقديم والتأخير، وفي هذا المقال نتناول كيفية تجلي هذا الأسلوب البلاغي في الأدب العالمي وفي القرآن؟ طبع التقديم والتأخير ( hysteros proteros باليونانية[1] ) مسيرة الأدب العالمي بمختلف لغاته مخلّدا بذلك "صفحة رائعة في تاريخ الفقه اللغوي"[2]. ـ فألبير كامي يقول في روايته الطاعون: « دون أن يُعْرَف أَمِنَ الشمس أمْ مِن الطاعون هُم يحتمون »» sans qu’on pût savoir si c’était de la peste ou du soleil qu’on entendait ainsi se protéger [3]« ـ والروائي تشارلز ديكنز يقول في روايته "مذكرات بِيكوِيك" على لسان الحوذي: « إنه يَسقُط حينما يُنزَع من المركبة، ولكن حينما يُشَدّ إليها ويُمسَك بحزم ويُربَط بإحكام، لايسقُط » »He always falls down when he s took out o the cab, "continued the driver", "but when he s in it, we bears him up werry tight, and takes him in werry short, so as he can t werry well fall down [4]« - وجون بول سارتر في روايته الغثيان يقول: « شمس ساحرة، مع ضباب خفيف يعِد بطقس جميل هذا النهار »» Un soleil charmant, avec une brume légère qui promet du beau temps pour la journée [5]« - ونجيب محفوظ يقول: « وامتلأ الجو برائحة خشبية وأصوات النشر والدق والحك وقرقرة الجوز يدخنها أربعة زبائن جلسوا عند مدخل الدكان يتحادثون »[6]. - وتوفيق الحكيم يقول: « "وجود أغنياء وفقراء وسعداء وتعساء على هذه الأرض"!... من أجل هذه المشكلة وحدها ظهرت الرسل والأنبياء!... »[7]. - والشاعر الأندلسي ابن زيدون يقول متحسرا على معشوقته ولادة بنت المستكفي: أَضْحَى التَنائي بَديلاً مِن تَدانِينا * وَنابَ عَنْ طِيبِ لُقْيانا تَجافِينا[8] - وأبو فراس الحمداني في رائعته "أراك عصي الدمع" يقول: بَلَى أنا مُشْتاقٌ وَعِنْدِيَ لَوْعَةٌ * وَلَكِنَّ مِثْلِي لا يُذاعُ لهُ سِرُّ [9] - والمتنبي يقول: عَلى قَدْرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ * وَتَأتي عَلى قَدْرِ الكِرامِ المَكارِمُ[10] لاحظ - عزيزي القارئ – جمال التقديم والتأخير في هذه النصوص البشرية، فالإبداع باد تطرب له أذن كل سامع، لأن انزياح الكلمة عن مكانها الافتراضي إنما جاء لخدمة دلالة بلاغية من غير المس ببيان المعنى ووضوحه. ولم يشذ القرآن عن القاعدة، فقد استعمل بدوره أسلوب التقديم والتأخير، لكنه لم ينتج بهذه الظاهرة غير التهافت والركاكة، وتهافته كما ركاكته لم يقتصرا على المفردة داخل الجملة بل تعدّياها إلى الجملة داخل الفقرة بل وإلى الفقرة داخل السورة![11] فانظر كيف تقدم الحلّ على الإشكال في سورة البقرة، إذ أمر الإسرائيليين بذبح بقرة: &#64831-;- وَإِذْ قَالَ مُوسَى&#1648-;- لِقَوْمِهِ إِنَّ &#1649-;-للَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةً.. &#64830-;-[12] دون ذكر السبب، حتى قيل بعد خمس آيات: &#64831-;- وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً فَ&#1649-;-دَّارَأْتُمْ فِيهَا وَ&#1649-;-للَّهُ مُخْرِجٌ مَّا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ &#64830-;-[13] ، فتبين أن السبب هو تمكينهم من معرفة القاتل بعد أن اختلفوا في هويته! وانظر كيف قَدَّمَ النتيجة عن السبب في قصة لوط إذ قال: &#64831-;- فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ &#1649-;-مْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ &#1649-;-لْغَابِرِينَ. وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَّطَراً فَ&#1649-;-نْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ &#1649-;-لْمُجْرِمِينَ &#64830-;-[14]! والصواب أن يقول: ( وَأَمْ ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#ترجمته
#اللغات
#الأجنبية
#-ترجمة
#بيرغ
#نموذجا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735040
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغات الأجنبية -ترجمة بيرغ نموذجا- الجزء السابع: تحريف أخطاء التقديم والتأخير -3-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي في المقال السالف انتهينا – عزيزي القارئ – إلى أن القرآن أنتج بالتقديم والتأخير تراكيب ومعاني متهافتة ركيكة؛ ولعل بيرغ قد لاحظ هذا الإخلال بأحكام المنطق والبيان، فلجأ إلى تحريف ما جاء في التقديم القرآني فاسدا فاضحا. وفيما يلي شواهد من تحريفاته:&#128261-;- الكهف 79:&#64831-;- أَمَّا &#1649-;-لسَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي &#1649-;-لْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَآءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً &#64830-;- في هذه الآية تقديم معيب إذ قدّم الفعل على سببه، والصواب أن يقول: ( أَمَّا &#1649-;-لسَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي &#1649-;-لْبَحْرِ وَكَانَ وَرَآءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا )، لأن الباعث ( وجود ملك غاصب ) مُقدَّمٌ بالبداهة على فعل الخضر ( إعابة السفينة ). برر الفقهاء هذا العيب بقولين اثنين: الأول أن التقديم سببه الاعتناء بالمقدَّم. قال الزمخشري: [ فإن قلت قوله { فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا } مسبَّبٌ عن خوف الغصب عليها فكان حقه أن يتأخر عن السبب، فلم قدّم عليه؟ قلت النية به التأخير، وإنما قدم للعناية، ولأن خوف الغصب ليس هو السبب وحده، ولكن مع كونها للمساكين ][1]! والثاني أن سبب الإعابة هو مسكنة أصحاب السفينة لا الملك الغاصب. قال اطفيش: [ وقدم فأَردت أن إعيبها على وكان وراءهم ملك إلخ لئلا يتوهم أن ضمير النصب فى أعيبها لكل سفينة لقربه، لكن توهما ضعيفا، ولأن اعتراض موسى فى خرقها الذى يعيبها وللإيذان بأَن السبب الأقوى فى عيبها بالخرق وهو المسكنة لا الغصب، فإنه ليس يمنع عن الملك السفن مطلقا، والله أعلم. ][2]! أما بيرغ فبدَّل واو العطف مِن ( وَكَانَ ) بالأداة التفسيرية ( لأنّ for )، فطُمس عيب القرآن إذ صار الغصبُ مُفَسِّرًا للإعابة لا سببا معطوفا عليها. تأمل:&#64830-;- Hva fart&#248-;-yet ang&#229-;-r, s&#229-;- tilh&#248-;-rte dette fattige folk, som arbeidet p&#229-;- havet. Jeg ville beskadige det, for en konge -var-etter dem, som tok alle b&#229-;-ter med vold. &#64831-;- أي: ( أَمَّا &#1649-;-لسَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي &#1649-;-لْبَحْرِ، فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا لِأَنَّ مَلِكًا كَانَ وَرَآءَهُم يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً. )&#128261-;- طه 67:&#64831-;- فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَى&#1648-;- &#64830-;- التركيب اللغوي في هذه الآية ركيك والسبب تأخير لفظ موسى بحثا عن تناسب الفواصل ومشاكلة رؤوس الآي، إذ قال قبله: &#64831-;- يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى&#1648-;- &#64830-;-[3]، وقال بعده: &#64831-;- قُلْنَا لاَ تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ &#1649-;-لأَعْلَى&#1648-;- &#64830-;-[4]! قال الألوسي: [ وتأخير الفاعل لمراعاة الفواصل ][5]. وذهب الزركشي إلى أن هذا التأخير له حكمة أخرى، وهي أن النفس تتشوق لفاعل "أوجس" فإذا جاء بعد أن أخِّر وقع بموقع[6]. استقبح بيرغ هذا التأخير وأورد النص بالشكل الذي يحافظ على جمال اللغة ورونقها. فتأمل:&#64830-;- Og Moses kjente frykt i sitt indre. &#64831-;- أي: ( فَأَوْجَسَ مُّوسَى خِيفَةً فِي نَفْسِهِ )&#128261-;- إبراهيم 18:&#64831-;- مَّثَلُ &#1649-;-لَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ &#1649-;-شْتَدَّتْ بِهِ &#1649-;-لرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ لاَّ يَقْدِرُونَ مِ ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#ترجمته
#اللغات
#الأجنبية
#-ترجمة
#بيرغ
#نموذجا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735951
عبدالإلاه خالي : أخطاء القرآن وأثرها في ترجمته إلى اللغات الأجنبية -ترجمة بيرغ نموذجا- الجزء السابع: تحريف أخطاء التقديم والتأخير -4-
#الحوار_المتمدن
#عبدالإلاه_خالي نواصل في هذا المقال عرض تحريفات بيرغ لأخطاء التقديم والتأخير في القرآن:&#128261-;- فاطر 27: &#64831-;- أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّـهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ &#64830-;- تتضمن هذه الآية اضطرابا لغويا يتمثل في تقديم النعت ( َغَرَابِيبُ ) على المنعوت ( سُودٌ )، فغرابيب جمع غِربيب أي شديد السواد، لذا وجب القول &#733-;-سود غرابيب&#733-;- وليس &#733-;-غرابيب سود&#733-;-. تبريرا للعيب ذهب الشيوخ إلى أن النص يعتريه حذف وإضمار، فزادوا للعيب القرآني عيبا آخر! قال الزمخشري: [ فإن قلتَ الغربيب تأكيد للأسود. يقال أسود غربيب، وأسود حلكوك وهو الذي أبعد في السواد وأغرب فيه. ومنه الغراب ومن حق التأكيد أن يتبع المؤكد كقولك أصفر فاقع، وأبيض يقق وما أشبه ذلك. قلتُ وجهه أن يضمر المؤكد قبله ويكون الذي بعده تفسيراً لما أضمر، كقول النابغةوَالْمُؤْمِنُ العَائِذَاتِ الطَّيْرِ... وإنما يفعل ذلك لزيادة التوكيد، حيث يدلّ على المعنى الواحد من طريقي الإظهار والإضمار جميعاً، ولا بدّ من تقدير حذف المضاف في قوله تعالى { وَمِنَ &#1649-;-لْجِبَالِ جُدَدٌ } بمعنى ومن الجبال ذو جدد بيض وحمر وسود، حتى يؤول إلى قولك ومن الجبال مختلف ألوانه كما قال ثمرات مختلفاً ألوانها { وَمِنَ &#1649-;-لنَّاسِ وَ&#1649-;-لدَّوَابّ وَ&#1649-;-لاْنْعَـ&#1648-;-مِ مُخْتَلِفٌ أَلْو&#1648-;-نُهُ } يعني ومنهم بعض مختلف ألوانه. ][1]! أخفى المترجم هذا الاضطراب اللغوي بحذف النعت وتَرْكِ المنعوت، فتأمل:&#64830-;- Du har vel lagt merke til hvordan Gud sender vann fra oven, og med det frembringer Vi frukt av forskjellige farger? I fjellene finnes forskjellige lag, hvite, r&#248-;-de og svarte&#64831-;- أي: ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّـهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا؟ وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا: بِيضٌ، َحُمْرٌ وَسُودٌ )&#128261-;- الجاثية 23: &#64831-;- أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَـهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّـهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّـهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ &#64830-;- في هذا النص قُدِّم المفعول به الثاني ( إلهه ) على المفعول به الأول ( هواه ) بشكل معيب، إذ صار المنطوق يفيد أن الله يذم من اتخذه هوًى أي محبوبا ومعبودا، وهذا لا يليق.. لتقويم العيب أقرّ معظم الفقهاء المسلمين بوجود تقديم وتأخير غَرَضُهُ الاهتمام والحصر، فمراد الآية ـ بحسبهم - هو: &#733-;-أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ هَوَاهُ إلهَه&#733-;-! قال الجيلاني: [ { مَنِ &#1649-;-تَّخَذَ إِلَـ&#1648-;-هَهُ هَوَاهُ } أي: من اتخذ هواه ومشتهى قلبه إلهاً يعبده كعبادة الله، قدَّم المفعول الثاني؛ للغاية والاهتمام ][2]. وقال الطبطبائي: [ ومن هنا يظهر ما في قول عدة من المفسرين أن { هواه } مفعول أول لقوله { اتخذ } و { إلهه } مفعول ثان مقدم، وإنما قدم للاعتناء به من حيث إنه الذي يدور عليه أمر التعجيب في قوله { أرأيت من اتخذ } الخ، كما قاله بعضهم، أو إنما قدّم للحصر على ما قاله آخرون ][3]. وأنكر البعض وجود التقديم في الآية وقالوا أن الترتيب حقيقيٌ على أنّ الإله رَبٌّ غير الله! قال ابن عاشور مبرِّرا: ......
#أخطاء
#القرآن
#وأثرها
#ترجمته
#اللغات
#الأجنبية
#-ترجمة
#بيرغ
#نموذجا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736326