سامى لبيب : فوقوا بقى..الأديان كلها سذاجة وتهافت وهراء
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب جزء أول .يبدو أن النقد الفلسفى والمنطقى والأكاديمى والميثولوجى للأديان لم يعد يُجدى فى فضح هشاشتها وسذاجتها وتهافتها وتناقض محتوياتها وبشرية فكرها وأداءها أمام المؤمنين بها , وهذا يرجع لتجذر ثقافة التلقين والتسطيح والتجهيل , لذا قد يُجدى النقد الساخر والصفع المباشر لعل العقول تستفيق .فى هذا المقال نُلقى الضوء على السذاجة المفرطة والتهافت الشديد في الأديان , فلسنا بحاجة إلى النقد الفلسفي لفكرة الإله والدين , فسنتعامل مع ألف باء عقلانية وألف باء بديهيات لنجد أنفسنا أمام نصوص شديدة السذاجة والتهافت فى تصوراتها لم ترقى لمستوى طفل فى المرحلة الإبتدائية .لن أستفيض أو أسترسل فى فضح الهشاشة والسذاجة فهى لا تحتاج تفسير وإستفاضة لذا سأنثر الصور والمشاهد بدون تحليل وتعقيب ,لأدع القارئ يتحسس مواطن السذاجة والتهافت وليصل بذاته أن الأديان بشرية الفكر , ولم تكتفى بهذا بل تعبر عن سذاجة إنسان قديم فى الرؤية والطرح ليتم إحاطة هذا الهراء بالقداسة .. فمتى نستفيق من هذا الوهم الخايب . لا تكون السخرية إبتذال فهناك دعوة لحوحة من نصوص متهافتة تدعوك للسخرية , فالمشاهد والأفكار تلح عليك وتدفعك أن تسخر من هكذا تهافت وسذاجة .. ولنرى .- شوفت المنطق .. شوفت التحدى .. طب ياللا ورينا شطارتك .فى سورة الحج 73 :( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ ) .منطق برضه ..فاللى يعرف يخلق دبان يبقى إله .. يبقى نعلن هذا التحدى بين المؤمنين بالله والمؤمنين بآلهة أخرى ونطلب خلق ذباب فى قنينة واللى هنلاقى دبان فى قنينته يبقى إلهه هو الإله خالق الدبان .. وإبقى قابلتى لو وجدت دبانة واحدة !- شوفت المنطق لما الواحد يقفز على فكرة ويسطو عليها وبعديها يقولك ورينا شطارتك .آية لقمان 11:( هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُّبِين ) .طب ليه ميكنش الخالق يهوه أو آمون أو الفنكوش .- يقول النمرود : لا يا ناصح خلى إلهك يأتى بالشمس من مغربها أولا . فبهت ابراهيم !( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )البقرة 258.- ياللا ورينا قوة إيمانكم .!( ليكن لكم إيمان بالله، لأني الحق أقول لكم إن من قال لهذا الجبل انتقل وانطرح في البحر ولا يشك في قلبه بل يؤمن أن ما يقوله يكون فمهما قال يكون له) مرقص ٢-;-٢-;-:١-;-١-;- .فَقَالَ الرَّبُّ: ( لَوْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ مِثْلُ حَبَّةِ خَرْدَل، لَكُنْتُمْ تَقُولُونَ لِهذِهِ الْجُمَّيْزَةِ : انْقَلِعِي وَانْغَرِسِي فِي الْبَحْرِ فَتُطِيعُكُم.) لو 17: 6 .طب خلينا فى الجميزة وبلاش نقل الجبل فليجتمع البابا مع كل أساقفته ورهبانه ويصلوا لنقل جميزة ولنرى .!- ياللا جَرب!يقول صلعم في صحيح البخاري : ( من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر ) .- تحدى الدعاء .هناك آيات كثيرة فى القر ......
#فوقوا
#بقى..الأديان
#كلها
#سذاجة
#وتهافت
#وهراء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690016
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب جزء أول .يبدو أن النقد الفلسفى والمنطقى والأكاديمى والميثولوجى للأديان لم يعد يُجدى فى فضح هشاشتها وسذاجتها وتهافتها وتناقض محتوياتها وبشرية فكرها وأداءها أمام المؤمنين بها , وهذا يرجع لتجذر ثقافة التلقين والتسطيح والتجهيل , لذا قد يُجدى النقد الساخر والصفع المباشر لعل العقول تستفيق .فى هذا المقال نُلقى الضوء على السذاجة المفرطة والتهافت الشديد في الأديان , فلسنا بحاجة إلى النقد الفلسفي لفكرة الإله والدين , فسنتعامل مع ألف باء عقلانية وألف باء بديهيات لنجد أنفسنا أمام نصوص شديدة السذاجة والتهافت فى تصوراتها لم ترقى لمستوى طفل فى المرحلة الإبتدائية .لن أستفيض أو أسترسل فى فضح الهشاشة والسذاجة فهى لا تحتاج تفسير وإستفاضة لذا سأنثر الصور والمشاهد بدون تحليل وتعقيب ,لأدع القارئ يتحسس مواطن السذاجة والتهافت وليصل بذاته أن الأديان بشرية الفكر , ولم تكتفى بهذا بل تعبر عن سذاجة إنسان قديم فى الرؤية والطرح ليتم إحاطة هذا الهراء بالقداسة .. فمتى نستفيق من هذا الوهم الخايب . لا تكون السخرية إبتذال فهناك دعوة لحوحة من نصوص متهافتة تدعوك للسخرية , فالمشاهد والأفكار تلح عليك وتدفعك أن تسخر من هكذا تهافت وسذاجة .. ولنرى .- شوفت المنطق .. شوفت التحدى .. طب ياللا ورينا شطارتك .فى سورة الحج 73 :( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ ) .منطق برضه ..فاللى يعرف يخلق دبان يبقى إله .. يبقى نعلن هذا التحدى بين المؤمنين بالله والمؤمنين بآلهة أخرى ونطلب خلق ذباب فى قنينة واللى هنلاقى دبان فى قنينته يبقى إلهه هو الإله خالق الدبان .. وإبقى قابلتى لو وجدت دبانة واحدة !- شوفت المنطق لما الواحد يقفز على فكرة ويسطو عليها وبعديها يقولك ورينا شطارتك .آية لقمان 11:( هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُّبِين ) .طب ليه ميكنش الخالق يهوه أو آمون أو الفنكوش .- يقول النمرود : لا يا ناصح خلى إلهك يأتى بالشمس من مغربها أولا . فبهت ابراهيم !( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )البقرة 258.- ياللا ورينا قوة إيمانكم .!( ليكن لكم إيمان بالله، لأني الحق أقول لكم إن من قال لهذا الجبل انتقل وانطرح في البحر ولا يشك في قلبه بل يؤمن أن ما يقوله يكون فمهما قال يكون له) مرقص ٢-;-٢-;-:١-;-١-;- .فَقَالَ الرَّبُّ: ( لَوْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ مِثْلُ حَبَّةِ خَرْدَل، لَكُنْتُمْ تَقُولُونَ لِهذِهِ الْجُمَّيْزَةِ : انْقَلِعِي وَانْغَرِسِي فِي الْبَحْرِ فَتُطِيعُكُم.) لو 17: 6 .طب خلينا فى الجميزة وبلاش نقل الجبل فليجتمع البابا مع كل أساقفته ورهبانه ويصلوا لنقل جميزة ولنرى .!- ياللا جَرب!يقول صلعم في صحيح البخاري : ( من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر ) .- تحدى الدعاء .هناك آيات كثيرة فى القر ......
#فوقوا
#بقى..الأديان
#كلها
#سذاجة
#وتهافت
#وهراء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690016
الحوار المتمدن
سامى لبيب - فوقوا بقى..الأديان كلها سذاجة وتهافت وهراء