الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ستار الجودة : أنصفوا اانصفوا رموزنا الاحياء فأنهم يعانون من التهميش والاقصاء وشغف العيش ،،،،،، المطرب حسين نعمة أنموذجا
#الحوار_المتمدن
#ستار_الجودة راتب شهري 300 دولار مقابل خدمة 50 سنةمنح شهادة دكتواره فخرية من الهولنديين وقلل من شأنه بعض العراقيين كرمه الغرباء وبخل عليه الاقرباء (الامة التي لا تحترم مبدعيها ورموزها ليس لها وجود واحترام بين الامم )ماذا لو استجاب الغرباء وامن لهم المساعدة ،،، الم نخجل من انفسنا كعراقيين امام الاجيال والتاريخ ، وهل تسكت الاقلام المسعورة التسقيطية المؤجورة بالهجوم ولعب دور الشريف والوطني عليهم . المجاملة في القضايا الوطنية نفاق اجتماعي ، وهؤلاء رموز وطن .والاصلاح ياتي من خلال النقد الموضوعي والاستفادة من الاعلام الحر الذي يعطي المعلومة بالمجان لمن يريدها ، فلا نلمس جدية من اولي الامر في متابعة احوالهم ، بقدر ما نلمس البحث عن المصالح الشخصيةً والمراكز والشهرة والايفادات.ثقافتنا للاسف تستفيق من نومها بعد رحيل الرمز ،،وتنقلب ثلاثمائة وستون درجة ويصبح الرمز عزيز وتبدا بطاقات التعازي واجمل عبارات المواساة والتأبين و اليافطات ،وتعج منصات التواصل والسوشيال مديا وتتطاير الاقلام في الاسى والحزن وان رحيلهم خسارة للوطن .نشر الزميل " حامد علي " عبر مقالته "قضية رأي عام" تسجيل صوتي لمعاناة المطرب حسين نعمة ، ليكون كاريزما وجع للرموز العراقية . الزميل "حامد علي" نذر نفسه لرعاية الفن والفنانين والرموز دون ان يكلفه احد ودون مقابل مادي او معنوي ، وانا على تقة. والكثير يوافقني لو منح منصب لانصفهم جميعا ،القائمة كبيرة والمعاناة اكبر ، واجب الحكومة ان تلتفت الى هذا الموضوع الخطير وتضع الحلول والمعالجات وتشكل لجنة تختص بمتابعة احوال تلك الرموز ولا تعتمد على تقارير الذين يبحثون عن مصالحهم الخاصة والمراكز والشهرة . ......
#أنصفوا
#اانصفوا
#رموزنا
#الاحياء
#فأنهم
#يعانون
#التهميش
#والاقصاء
#وشغف
#العيش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683130
محمد التهامي بنيس : الالتزام المجتمعي وشغف الكتابة
#الحوار_المتمدن
#محمد_التهامي_بنيس أشعر بحالة انفصال بين مطلب الالتزام والفاعلية في الكتابة , وبين النزاهة الفكرية والتجرد . بين الالتزام العاطفي وسذاجة الحماسة . بين الخيبة والإحباط واحترام النفس والقلم . بين أن أمارس سياسة الكتابة الصحيحة وقول الحقيقة وبين الاختفاء وراء أسلوب السياسة في الكتابة , أو الكتابة للإرضاء أود عند تناول أي موضوع وفي أي مجال يثيرني , ألا أكتب كذبا - على الأقل إذا عجزت عن كتابة الحقيقة – وأحافظ على فضيلة وضوح الفكرة وإنضاج الأولويات المختلفة , بالفهم والتحليل وما يخدم المصلحة . وقد تكون مصلحة عامة أو اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية أو ثقافية أو بيئية , من منظور مستقبلي , وإن اقتضى الأمر العودة للماضوي , فليكون في خدمة المستقبلي . مع الالتزام بالحقيقة من أجل خدمة صادقة للمستقبل أشعر أن غيابي عن الكتابة كنوع من الإضراب الاحتجاجي , كما لو أنه واحد من أسباب افتقادي لشغف الكتابة , ومقابل ذلك أرفض أن أكون نفعيا لترجيح كفة طرف على آخر أو التصفيق لجهة معينة , كما أرفض بشدة أن أكتب بوحي من مطمح ذاتي كمن يجري على الشهرة , فإما أن كتاباتي تهدف إلى كشف المشكلة وتشخيص آفة مجتمعية ومحاولة إيجاد الحلول واقتراح حلول بديلة , حتى ولو أغضبت البعض , أو فهي كتابة في نظري لا تخدم الحقيقة والإنصاف وإرضاء القارئ الذي أرى فيه رأس مالي , سيما وأنا في سني هذا , أحترم عقله ونضجه وقضاياه , بل أراه صانع القضية المجتمعية في الوقت الذي تخلت جل الأحزاب عن قضاياه ووفرت له إمكانية الدفاع عن قضيته بالأسلوب الحضاري الذي تجاوز مرحليا أساليب الهيئات النقابية والحزبية , والتي صارت مجبرة على الانخراط وابتكار المبادرات , وإلا فهي في تخلف عن القضايا المجتمعية , فكل هيئة بلا قضية , هي هيئة تقتل الطموح وتعرقل النضال وحرية التعبير . هي هيئة تعيش على اليومي وعلى حساب مستلزمات الغد . هي هيئة تخاف من بعضها وتشك وتحتاط من بعضها , وتحارب الكفاءات بين أعضائها وأنصارها أشعر أن التزامي , يدفعني للتواصل بصدق أو لا أتواصل , ولو مؤقتا , ما دامت الرغبة منعدمة , وغياب الرغبة يؤدي إلى افتقاد شغف الكتابة , ولكن إحساسا مقابلا يحذرني من العزوف عن الكتابة كما ويحذرني من أن الغياب المتكرر قد يفقدني احترام قرائي , وهذا ما يجعلني أسرع بالهمس في وعيه , أنه الشغف المفتقد , وأني أبحث وأكرر البحث عن استعادتي لشغف الكتابة لتكون مساعدة في رقي المجتمع وليكون المجتمع قادرا على حل مشاكله الحساسة ......
#الالتزام
#المجتمعي
#وشغف
#الكتابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706760