الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : سياسة برجوازية أم سياسة عمالية؟ بقلم: نشرة البوصلة. إحياء للذكرى الثالثة والعشرون لاغتيال المناضل الاشتراكي الثوري عبد الله موناصير، يعيد رفاقه ورفيقاته، في تيار المناضل-ة، تباعا، نشر الرصيد الإعلامي لهذا المناضل.
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة كي تضمن استقرار الاستغلال، تعمل البرجوازية بواسطة دولتها لجعل النقابات العمالية تمارس سياسة برجوازية داخل الصفوف العمالية. وهي سياسة تقوم على جعل العمال يقبلون تأبيد عبوديتهم والاكتفاء ببعض التحسينات التي سرعان ما تعصف بها تقلبات اقتصاد السوق.طالما بقيت النقابات ملتزمة حدود هذا النوع من السياسة فإن الرأسماليين يرتاحون ويتركون النقابات وشأنها. لكن ما أن تبدأ المنظمات العمالية في تلمس طريق سياسة عمالية طبقية حتى يتدخل حراس الرأسمال للتنبيه من مغبة التوغل في هذا الطريق. وهكذا تتعالى الصيحات بأن النقابات تمارس السياسة متخلية عن دورها. وتكون هذه الصيحات إنذارا بإجراءات عملية للحد من فعل النقابات.منذ تأسيس الكنفدرالية الديموقراطية للشغل، وعبر المعارك التي خاضتها، استمرت محاولات ردعها بتهمة السياسة. وكانت المفاوضات الأخيرة مع الحكومة، بعد تأجيل إضراب 25 فبراير 1994، فرصة أخرى لاستعمال تلك الفزاعة. فإزاء مطلب احترام الحرية النقابية، أعلنت الحكومة عن استعدادها للالتزام الكامل بما تطلبه النقابات بشرط الابتعاد عن السياسة. واقترحت أن تضع النقابات بيانا عن الحرية النقابية وتقوم الحكومة بإعلانه باسمها بشرط أن تلتزم النقابات بما هو في حكم القانون، أي ما يدخل في صلاحية النقابات-النقابة نقابة والسياسة سياسة-.(1)إن هذا الاقتراح- الفخ يعني في الواقع ما يلي: لنضمن استغلالكم في هدوء واستقرار نترك لكم حرية أن تصنعوا القيد الذي سنتولى نحن أمر إحكامه في أيديكم. فالرأسماليون ليسوا ضد ممارسة النقابات للسياسة، بل هم أول من يشجعها ويدفعها إليها. فقط يريدون سياسة الوفاق الطبقي أي قبول الاستغلال الرأسمالي وتحمل المزيد من التضحيات ليتجاوز الرأسمال ما يعترضه من مشاكل دورية. ويعطي الوصولي عقا الغازي صورة عن السياسيين العماليين الذين لا تنزعج منهم الحكومة ولا تطالبهم بالفصل بين السياسة والنقابة لأن سياستهم نافعة لها.يلخص عقا الغازي هذه السياسة قائلا: (2) "مرتكزاتنا قائمة على 3 أصعدة1- الحوار ثم الحوار ثم الحوار2- تطابق مصالح الطبقة الشغيلة من عمال ومأجورين مع مصالح المقاولات الوطنية، الأمر الذي يجعلنا أصلا نرفض فكرة وفلسفة الصراع الطبقي3- الحرية الفردية في إطار التضامن، الأمر الذي يجعلنا نرفض بكل قوة الليبرالية الوحشية" لا مجال إذن للنضال، فقط الحوار أي كما يفهمه أولياء نعمته: المماطلة والوعود الكاذبة لربح الوقت وإيهام العمال أن البرجوازية ستتخلى عن طيب خاطر عن مكاسب للعمال.إن هذه السياسة البرجوازية المعدة للعمال ترمي إلى إفساد وعيهم بطمس تناقض مصلحتهم مع مساعي الرأسمال لشل قدرتهم على النضال وجعلهم طائعين خانعين. إن الهدف هو إطلاق يد الرأسماليين لاستغلال العمال كما يحلو لهم، وهذا هو ما يقصد بالحرية الفردية: حرية استعباد الأغلبية الكادحة من قبل الكمشة المستحوذة على وسائل الإنتاج.أما التضامن في سياسة عقا الغازي فهو تضامن العمال مع الرأسماليين بالتحلي بالصبر، وتحمل عواقب السياسات التي تضعها البرجوازية للخروج من أزمات اقتصادها مثل ما يسمى بالتقويم الهيكلي. ثم تضامن الرأسماليين مع العمال أي إلقاء بعض الفتات كلما لاح خطر زعزعة استقرار الاستغلال. باختصار إنها سياسة السلم الاجتماعي.ليس عقا الغازي إلا الوجه الوقح لهذه السياسة، إذ هناك اتجاها أكثر ذكاء ومرونة يعمل لجر العمال إلى سياسة السلم الاجتماعي بحجج مخادعة وماكرة تدعي نصرة الجانب العمالي(راجع مثلا مشروع الميثاق الاجتماعي الذي أعده حزب علي يعته عام 1991). مهما كان فإن الكنفدرالية الديموقراطية ل ......
#سياسة
#برجوازية
#سياسة
#عمالية؟
#بقلم:
#نشرة
#البوصلة.
#إحياء
#للذكرى
#الثالثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678213
ميمون الواليدي : تحليل ملموس، لا سفسطة برجوازية
#الحوار_المتمدن
#ميمون_الواليدي تحليل ملموس، لا سفسطة برجوازية! مع كل حدث "غير منفلت" كحدث "سرقة خراف العيد"، تنبري أقلام "الأساتذة البرجوازيين" ل "القراءة والتحليل والتمحيص والتفكيك والتركيب"، وتطلق العنان لخيالها وتمطرنا بسيل من المقالات وفيضان من الاستنتاجات والخلاصات، لكن المرء عندما يدقق في ما يكتبه ويقوله هؤلاء، فإنه للأسف يسمع جعجعة ولا يرى طحينا.أولا، غالبية هؤلاء، أجمعوا أن الفقر لا علاقة له بما حدث، بدعوى أن الفقر كان دائما دافعا للكد وأن أكثر السارقين ليسوا فقراء! ينسى هؤلاء أننا لم نرى شخصا ينزل من سيارة "جيب" ثمنها 34 مليون سنتيم ليسرق كبشا. وأكاد أجزم أن كل أولئك الذين "سطوا" على الخرفان لا يوجد من بينهم من يحمل لقب "بناني أو بن جلون أو غيره"، ليس لأن هؤلاء ليسوا سارقين (هذيك هضرة أخرى) ولكن لأنهم ميسورون وليسوا بحاجة لسرقة خرفان ولأن وضعهم الاجتماعي يؤهلهم لسرقة أشياء أخرى، أشياء لن يعرف "سارقوا الخرفان" كيف يستعملونها حتى لو أرادوا السطو عليها. إذن من ينفي علاقة الفقر بالحادث لا يمكن أن يكون غير ليبرالي "يخشى على الفيلا خاصته من هجوم الرعاع"!ثانيا، ابتدع بعضهم مفهوما جديدا في "علم النفس" ليبرر ماحدث، أسماه "غريزة السطو" !! هكذا!! ما الذي تعنيه غريزة السطو؟ وهل هناك غريزة بهذا الإسم متأصلة في جينات البشر وفي لا وعيهم الجمعي ؟ هل يعني ذلك أن سطو المسؤولين على خيرات البلاد هو من قبيل "غريزة السطو" ؟ إذا كان الأمر كذلك، هل هذا يعني أن السطو قدر ولايمكن فعل أي شيء حياله لأن المسؤول سيسطو في النهاية مهما كان نوعه وأصله وخلفيته الايديولوجية وخطه السياسي وبرنامجه الانتخابي ؟ لماذا عاشت المجتمعات المشاعية بدون سطو ؟!! السطو أيها السادة ظهر مع ظهور الملكية الخاصة وهو ملازم لها ولا علاقة له بالغرائز !! وإلا لماذا لا يسطو الجميع، ولماذا يختلف المسؤولون حسب اختلاف الواقع الموضوعي الذي يعيشون فيه ؟ من يبرر ما وقع بدعوى "غريزة السطو" يقصي دور الواقع الموضوعي في تحديد سلوكات الأفراد والجماعات وهذا تفكير مثالي لا يمكن أن يصدر إلى عن "كتبنجية وصحفنجية" البرجوازية.ثالثا، باستثناء بعض النقابيين الفلاحيين، لا أحد حاول الربط بين الحادث والقمع المسلط على مربي المواشي من الرعاة الكادحين، وربط كل ذلك بالأحداث الدامية التي وقعت بين الرعاة والمزارعين، وأخيرا وضع كل ذلك في سياق القوانين الجديدة المتعلقة بالملك الغابوي و اراضي الرعي ومخطط المغرب الأخضر وخلافه. إهمال هذه المعطيات والأحداث، تبين أن أصحابنا، مهما حاولوا الظهور بمظهر "المحللين الملتزمين والمناضلين التقدميين" فإنهم لا يعدون كونهم "كاتبي مقالات إنشائية" خالية من أي تحليل موضوعي وغير مبنية على أي منهج علمي، بل هي مجرد "انطباعات فيسبوكية" يمكن أن يكتبها أي كان.رابعا، أجمع بعض كتبة "الخواطر" هؤلاء، على أن ماحدث "يسائل المنظومة القيمية وهو يعطي الدولة فكرة عن نتائج التجهيل وتصفية التعليم بلا بلا بلا " ! مرة أخرى، كلام برجوازي موغل في المثالية. وهل الدولة بحاجة لارائكم لتعرف نتيجة سياساتها ؟ الدولة هي التي خططت لهذه السياسات وهي تجني النتائج التي تريدها وتخدم مصالحها! مازال هؤلاء الأغبياء، يتحدثون عن إمكانية "استفاقة الدولة لتغير سياساته" نوض أوا جمع قبك !!خامسا، الأغلبية الساحقة من المعتاشين من أقلامهم المسمومة تحدثوا عن الحادث وكأن "الجناة" تصرفوا بشكل مستقل وبارادة ذاتية، وهذا مرة أخرى محض مثالية! فهؤلاء دفعوا دفعا بفعل الظروف الموضوعية، وقد يكونوا دفعوا بفعل الظروف وبفعل فاعل كما يقول "الكسابة ......
#تحليل
#ملموس،
#سفسطة
#برجوازية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686851
حزب الكادحين : لباس الدّولة، مجرّد أوهام برجوازيّة، على الثّوريين أن ينبذوها
#الحوار_المتمدن
#حزب_الكادحين الشّعب الذي قدّم التّضحيات تلو التّضحيات منذ معارك تحرير الوطن ومازال يقدّمها إلى اليوم لا تتوفّف آماله في حدود إقامة دولة مدنيّة كما يحاول اليوم قصيري النّظر وضيّقي الافق السياسي ان يوهموا به الجماهير الكادحة. لقد عانى الشعب التفقير والتجويع والقمع والاضطهاد ولم يحقّق الوطن حريته في ظلّ الدّولة المدنيّة القائمة منذ عقود، من زمن حزب بورقيبة إلى زمن حكم حزب النهضة وحلفائها مرورا بمرحلة حكم تجمّع بن علي.. في كلّ هذه المراحل لم تغب الدّولة المدنيّة وحتّى الرّجعية الدينية اضطرّت إلى أن "تتمدّن" كي تستمرّ، لذلك لم تختلف الإنجازات اللاوطنية واللاشعبية واللاديمقراطية منذ عهد بورقيبة إلى اليوم بما انّ جوهر النّظام القائم لم يتغيّر. الشعب يريد إسقاط النّظام برمّته، لا لون لباس الدّولة، سواءً كان لباسا دينيا أو مدنيا أو عسكريا، يريد تغيير النظام القائم بنظام تتحقّق فيه الحرية للوطن والحكم للشعب والثّروة للكادحين. هذه البوصلة التي تحدّد وجهة الثّوريين، أمّا بوصلة لباس الدّولة فهي بوصلة مغشوشة تستعملها الرّجعيات في صراعها الدّاخلي لتحويل وجهة ضيّقي الأفق وقصيري النّظر والمتردّدين والذين لا يرون لهم مكانا إلاّ في إحدى خنادق الرّجعيّة. فاُنبذوا الأوهـام البرجوازية واستعدّوا للمقاومة الشعبيّة. ......
#لباس
#الدّولة،
#مجرّد
#أوهام
#برجوازيّة،
#الثّوريين
#ينبذوها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711979
عبدالرؤوف بطيخ : [1] ليست دولة عمالية وليست دولة برجوازية؟: ليون تروتسكى نوفمبر-تشرين ثان1937
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ • الشكل السياسي والمحتوى الاجتماعيوضع الرفيقان بورنهام وكارتر [2] علامة استفهام جديدة على الطابع الطبقي للدولة السوفيتية. الإجابة التي قدموها ، في رأيي ، خاطئة تمامًا. ولكن نظرًا لأن هؤلاء الرفاق لا يحاولون ، كما يفعل بعض اليساريين المتطرفين ، استبدال الصراخ بالتحليل العلمي ، يمكننا ويجب علينا مناقشة هذا السؤال المهم للغاية معB.. لا تنس أن الفرق الرئيسي بين الاتحاد السوفياتي والدولة البرجوازية المعاصرة يجد تعبيره في التطور القوي لقوى الإنتاج نتيجة للتغيير في شكل الملكية. كما يعترفون بأن "الهيكل الاقتصادي كما أسسته ثورة أكتوبر لم يتغير بشكل أساسي". يستنتجون من هذا أنه من واجب البروليتاريا السوفيتية والعالمي الدفاع عن الاتحاد السوفيتي من الهجمات الإمبريالية. في هذا هناك اتفاق كامل بيننا وبين B. و C. ولكن مهما كانت درجة اتفاقنا كبيرة ، فإنها لا تغطي بأي حال من الأحوال القضية برمتها. على الرغم من أن B. و C. لا يتضامنان مع اليساريين المتطرفين ، إلا أنهم يعتبرون مع ذلك أن الاتحاد السوفيتي قد توقف عن كونه دولة عمالية "بالمعنى التقليدي (؟) الذي أعطته الماركسية لهذا المصطلح". لكن منذ أن "الهيكل الاقتصادي ... لا يزال في الأساس دون تغيير" ، لم يصبح الاتحاد السوفياتي دولة برجوازية. B ,G. في الوقت نفسه ينكرون - ولهذا لا يسعنا إلا أن نهنئهم - أن البيروقراطية طبقة مستقلة. نتيجة هذه التأكيدات غير المتسقة في الاستنتاج ، بالذات التي رسمها الستالينيون أن الدولة السوفييتية ، بشكل عام ، ليست منظمة للسيطرة الطبقية. ما هو إذن؟ وبالتالي لدينا محاولة جديدة لمراجعة النظرية الطبقية للدولة. وغني عن البيان أننا لسنا مولعين بالفتشية ؛ إذا تطلبت الحقائق التاريخية الجديدة مراجعة النظرية ، فلن نتوقف عند القيام بذلك. لكن التجربة المؤسفة للمراجعين القدامى ينبغي على أي حال أن تدفعنا بحذر صحي. يجب علينا ، عشر مرات ، أن نزن في أذهاننا النظرية القديمة والحقائق الجديدة قبل أن نحاول صياغة عقيدة جديدة. لاحظ ب. وج. نفسيهما بشكل عابر أن حكم البروليتاريا في اعتماده على الظروف الموضوعية والذاتية "قادر على التعبير عن نفسه في عدد من الأشكال الحكومية المختلفة". من أجل الوضوح نضيف: إما من خلال صراع مفتوح بين أحزاب مختلفة داخل السوفييتات ، أو من خلال احتكار حزب واحد ، أو حتى من خلال تركيز فعلي للسلطة في يد شخص واحد. بالطبع الدكتاتورية الشخصية هي أحد أعراض الخطر الأكبر على النظام. لكنها في نفس الوقت في ظل ظروف معينة ، الوسيلة الوحيدة لإنقاذ ذلك النظام. وبالتالي ، فإن الطبيعة الطبقية للدولة لا تحددها أشكالها السياسية فحسب ، بل بمضمونها الاجتماعي ؛ أي من خلال طبيعة أشكال الملكية والعلاقات الإنتاجية التي ترعاها الدولة وتدافع عنها.من حيث المبدأ B و C. لا تنكر ذلك. إذا كانوا مع ذلك يرفضون أن يروا في الاتحاد السوفياتي دولة عمالية ، فإن ذلك يرجع إلى سببين ، أحدهما اقتصادي والآخر سياسي في طبيعته. وكتبوا: "خلال العام الماضي ، دخلت البيروقراطية بشكل نهائي طريق تدمير الاقتصاد المخطط والمؤمم" (هل "دخلت الطريق" فقط؟) علاوة على ذلك ، قرأنا أن مسار التنمية "يجلب البيروقراطية إلى صراع متزايد ومتعمق مع احتياجات ومصالح الاقتصاد المؤمم." (فقط "يجلبها"؟) لقد لوحظ التناقض بين البيروقراطية والاقتصاد قبل ذلك ، ولكن خلال العام الماضي "تعمل تصرفات البيروقراطية بنشاط على تخريب الخطة وتفكك احتكار الدولة" (فقط "تتفكك"؟ إذن ، لم تتفكك بعد؟) كما ذكر أعلاه ، فإن الخلاف الثاني له طابع سياسي. "إن مفه ......
#ليست
#دولة
#عمالية
#وليست
#دولة
#برجوازية؟:
#ليون
#تروتسكى
#نوفمبر-تشرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743171