الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شكري شيخاني : استعصاء..تمرد..في السجن = متشددين إسلاميين
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني الحالة التي يعيشها سجن غويران بالحسكة يذكرني تماما" بأحداث 27 اذار 2008 و5 تموز من نفس العام حين نفذ المتشددون الاسلاميون استعصاء في مبنى سجن صيدنايا ...والمطالب كانت هي الافراج عنهم وتأمين طائرة او وسيلة نقل الى خارج البلاد مع بعض المطالب مثل الحرية للسجناء ...وكل هذه المطالب المحقة لكل السجناء الا ان مايريده المتشددون كان شىء اخر تماما" كان يراد بها باطل فكان في السجن اعضاء لتنظيم الاخوان المسلمين واخرون للقاعدة وعناصر حزب التحرير الاسلامي. وعناصر تنظيم كان جديدا" على الساحة وهو تنظيم جند الشام الذي اخترعه المقبور المفطوس غازي كنعان ليبيض صفحته الوسخة وماعمله في لبنان .اتكلم هنا وانا شاهد عيان على كل لحظة مرت في هذه الاستعصاء المشؤوم.. نعم انا السجين اقول عنه مشؤوم لان من قام به مجموعة من الغوغاء الجهلاء الذين إدعوا زورا" وبهتانا" بأن مفاتيح الجنة والنار بأيديهم وعلى هذا الاساس بدأو بالتعامل مع الجميع سجناء وسجانيين بل كانوا أشد قسوة ...وفي اي سجن يتواجد فيه متشددون اسلاميون انما ينقلب الى ساحة معارك وتصفيات وغدر السجناء بعضهم ببعض وينقلب بذلك الى فوضى حقيقية بسبب الجهلاء والحمقى غالبيتهم من هؤلاء المتشددين وبسببهم يتم حرمان كافة السجناء من الزيارات وتحجب عنهم كافة الادوات التي ممكن ان تخفف عن السجين مثل الغسالة او البراد او التلفزيون وحاجات كثيرة تلجأ ادارة السجن الى حرمان المجموع من السجناء بسبب هؤلاء القذرين وهم حثالة المجتمع اينما تحركوا وكيفما توجهوا وهم بلاء مستحكم فوق رؤوس السجناء زملاؤهم إذا يعتبر المتشدد الاسلامي بقية السجناء كفار ملاحدة اذا كانت قضاياهم غير اسلامية عتبروهم كفرة ملحدين لانهم يطالبون بالديمقراطية والحرية.. ولهم أسايلب شيطانية حتى يقنعوا الاخر بسلامة نواياهم في البداية ويجعلونك من انصارهم حتى تثق بهم تماما" بل وتعطيهم اسرارك وحين تأتي لحظة الغدر والخيانة في رؤوسهم العفنة تبدأ موجة الجنون المتشدد ويستعملون اساليب للتعذيب لاخوانهم المساجين لاتخطر على بال حتى عناصر فروع المخابرات ذاتها.. وعملية ذبح الانسان من الوريد للوريد لديهم ابسط عملية ممكن ان يقوموا بها ..اكرر القول بأن هذه المشاهد شاهدتها بأم عيني ولذلك لا أسمح لأحد أن يناقشني بها الا من كان شاهدا" مثلي وحاضرا" كل ما جرى في الخامس من تموز 2008..لقد كان يوما" عصيبا" سيئا" بكل ما للكلمة من معنى فمنذ الساعات للأولى فجرا" بدأ الصراخ بكلمة الله أكبر تترد في اغلب الاجنحة ضمن سجن صيدنايا(( السجن فيه تسعة أجنحة وكل جناح فيه عشرة مهاجع وكل مهجع فيه مايقارب ال50 سجين)) وبدأت انا ومن معي في المهجع نسمع أصوات اشياء لها صوت القنابل تبين فيما بعد انها اسطوانات غاز صغيرة كانت ترمى من الاعلى على باحة الطابق السفلي واسرة حديد والكثير من الحاجت التي تصدر اصواتا" قوية كل ذلك على الطابق الارضي.. وتمت سرقة المفاتيح الخاصة بالاجنحة او تم بيعها من قبل المساعد أول مالك ابو احمد لانه كان خسيس وقذر جدا" وممكن يبيع امه وزوجته مقابل الفلوس.. ولما وصلت المفاتيح للمتشددين بدأو بفتح ابواب الاجنحة على السجناء الاسلاميين في الاجنحة الاخرى لكي يساعدوهم في تضخيم عملية الاستعصاء وابتدا المشوار....يتبع ......
#استعصاء..تمرد..في
#السجن
#متشددين
#إسلاميين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744706
ثامر عباس : استعصاء الاصلاح في العقل العراقي : مقاربة في المعوقات والتوقعات
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس استعصاء الإصلاح في العقل العراقي : مقاربة حول المعوقات والتوقعات ثامرعباس لقد أثبت مسلسل الانهيارات الدراماتيكية في المجتمع العراقي ، عقب لحظة التغيير السياسي العنيف والسقوط المدوي للدولة ولحد كتابة هذه السطور ، إن واقع هذا المجتمع كان – ولا يزال – يعدّ من أضعف حلقات سلسلة مشاريع الإصلاح التي عمّت ربوع العالم العربي ، بعيد فترة حصول أقطاره على ما يسمى بالاستقلال السياسي ، وما تمخض عنها من آمال وترتب عليها من توقعات ، سواء جاءت – تلك المشاريع – من جانب التيارات القومية / الليبرالية ، أو الاشتراكية / العلمانية ، أو الدينية / الإسلامية . بيد إن ملاحظة هذا الملمح لم يكن ناجما"فقط عن عوامل خارجية (= نظرية المؤامرة) ، كما قد يتبادر إلى الذهن التقليدي المعلب بالمسبقات التاريخية والمحشو بالترهات الإيديولوجية رغم أهمية دور ووظيفة مثل تلك العوامل فحسب ، بل إن الأسباب الداخلية والديناميكيات البنيوية قد لا تقل خطورة عن الأولى إن لم تكن تتفوق عليها في بعض الأحيان . لذلك فقد جادل الأكاديمي والباحث (هشام شرابي) حول واقعة إن (( الخطر الذي يجابه المجتمع العربي اليوم لا يرد من مصادر خارجية فحسب ، بل كذلك من الداخل ، من التفكك العربي والانهيار الداخلي والحروب الأهلية التي يمكن وقوعها في عدد من البلدان العربية . وما من قوة تستطيع حماية المجتمع العربي وتمنع انهياره وتفككه إلاّ وعليها أن تنبع من داخله ))(1) . صحيح إن مشاريع الإصلاح السياسي والاقتصادي ، فضلا"عن محاولات التحديث الاجتماعي والتنوير الثقافي ، التي شهدتها دول المنطقة استمرت تعاني التعثر في معطياتها والهزال في مردودها ، إلاّ إن المتابع يستطيع أن يلمس وجود بعض المظاهر والمؤشرات التي تدل على إن الجهود التي بذلت في هذا الاتجاه قد تركت آثارها هنا أو هناك ، وهو الأمر الذي لم تتردد معه مؤسسات الدول المعنية وأجهزتها الإعلامية من العزف على أوتاره والتغني بمآثره ، لتعزيز شرعيتها على المستوى الداخلي من جهة ، وتلميع صورتها على المستوى الخارجي من جهة أخرى . إذ إن ((كل المشاريع المسماة نهضوية كانت تسعى إلى إعطاء تبرير لمشروعية السلطة ، لأنها من صنع السلطة وبإيحاء منها ))(2) . ولكن ما لا يقل صحة عن ذلك ؛ انه خلافا"للمجتمع العراقي الذي برغم اعتباره من أوائل المجتمعات العربية التي قطفت ثمار استقلالها السياسي (1932) ، إضافة إلى حيازته على خزين هائل من الثروات الطبيعية المتنوعة ، ناهيك عن توفره على مقومات أخرى مادية ومعنوية لا يستهان بها ، كان يمكن أن تتيح له ولوج ميادين الإصلاح من أوسع الأبواب وأرحب الفضاءات . إلاّ إن كل الخطط والمشاريع التي وضعت لتحديث بناه وعصرنة أنماطه ؛ ابتداء من مخططات (مجلس الاعمار) في العهد الملكي وانتهاء بهيئات ولجان (إعادة الاعمار) في العصر الأمريكي الجديد ، لم تتمخض عن أي حصيلة يمكن الاعتماد عليها في تقييم أسس الإصلاح المنتظر وتشخيص مرتكزات النهضة المزعومة . والغريب في الأمر إن هناك ممن يكتبون التاريخ بمنظور خطابي مؤدلج ، لا يتورعون من غمط هذه الحقائق بالغة الوضوح أو التعتيم على ملابسات تفاصيلها خشنة الملمس ، ربما خشية الاتهام بالإفراط في تجريد الواقع الاجتماعي من كل إيجابياته وحسناته أو التفريط بالمكتسبات التاريخية والمنجزات الحضارية التي تحققت في هذا الجانب أو ذاك ، مما يسوقهم إلى تبني طروحات تبسيطية واستنتاجات مبتسرة لا ترقى إلى مستوى البحث التاريخي المعمق والتحليل الاجتماعي النقدي ، الذي يمكن ......
#استعصاء
#الاصلاح
#العقل
#العراقي
#مقاربة
#المعوقات
#والتوقعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755449
عبد الحسين شعبان : العراق استعصاء سياسي أم أزمة بنيويّة؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان ما يزال العراق يعيش وضعاً استثنائياً بكل ما لهذه الكلمة من معنى. وهذا الوضع الاستثنائي يستمر منذ ما يزيد عن أربعة عقود من الزمن، ففي العام 1980 دخل العراق حرباً مع إيران ظلّت أوارها مشتعلة لثمان سنوات (1988). وفي العام 1990، بدأت مغامرة غزو الكويت في 2 أغسطس / آب وقادت إلى كارثة حقيقية بمسلسل قائم حتى الآن. كانت البداية حرب قوات التحالف في العام 1991 لتحرير الكويت، لكنها قادت إلى تدمير جزء كبير من البنية التحتية والمرافق الحيوية العراقية، والأكثر من ذلك تم فرض حصار دولي شامل، طحن عظام العراقيين مثلما محق كراماتهم، دام 12 عاماً ونيّف وكان أقرب إلى إبادة جماعية، وتُوّج لاحقاً باحتلال ممنهج في إطار ما أطلق عليه "الفوضى الخلّاقة" (2003)، بزعم امتلاك العراق أسلحة الدمار الشامل والعلاقة بالإرهاب الدولي، فضلاً عن إقامته ديمقراطية تكون نموذجاً للشرق الأوسط. فما الذي حصل؟ أقيم نظام حكم أساسه المحاصصة الطائفية – الإثنية والتقاسم الوظيفي وتقديم قوى ما دون الدولة لتصبح ما فوقها، سواءً كانت دينية / طائفية أم إثنية أم عشائرية أم حزبية أم جهوية أم غيرها، خصوصاً في ظلّ انتشار السلاح ونشاط مليشيات تم دمجها بالجيش أو ظلّت خارجه، وتفشّي ظواهر العنف والإرهاب واستشراء الفساد المالي والإداري نتاج الفساد السياسي القائم على المغانم والزبائنية. ذلك كان حصيلة ما بعد الدكتاتورية التي حكمت البلاد ثلاثة عقود ونيّف من الزمن، فأنتجت تشوّهات عديدة في المجتمع العراقي زادها الحصار الدولي عمقاً وتشعّباً مما أضعف الوطنية العراقية ودفع بالهويّات الفرعية الإثنية والطائفية إلى الصدارة في عملية انفجارية ساعد في تقنينها الدستور العراقي النافذ (2005) تحت عنوان "المكوّنات" التي جاء على ذكرها عدّة مرات (مرّتان في المقدّمة وفي المواد 9 و12 و49 و125 و142) كما حمل الدستور ألغاماً عديدة تكاد تنفجر في كلّ لحظة وأمام أي منعطف وزاوية، مهدّدةً النسيج العراقي ومُضعفةً من الوحدة العراقية. جدير بالذكر أن المسوّدات الأولى لقانون إدارة الدولة للمرحلة الانتقالية كانت من إعداد نوح فيلدمان الأمريكي المتعاطف مع "إسرائيل"، وشارك في وضع الألغام بيتر غالبرايت وهو دبلوماسي أمريكي وكان أول سفير للولايات المتحدة في كرواتيا، وقد تمّ ترحيل العديد من مواد "الدستور المؤقت" إلى الدستور الدائم الذي كانت مرجعيّته الفكرية وخلفيته الحقوقية "قانون إدارة الدولة للمرحلة الانتقالية". ولعلّ حالة التشظّي والتفتّت وعدم الثقة نجمت عن ممارسات استعلائية وتهميش من جانب الحكومات المتعاقبة للمجموعات الثقافية، وخصوصاً خلال فترة النظام السابق والذي استمرّ بطرق مختلفة ومنفلته، الأمر الذي فجّر أزمة الهويّة وقاد إلى تمترسات تهدّد مستقبل التعايش ووحدة البلاد، وهكذا تعكّز أمراء الطوائف والمستفيدون من النظام الجديد على الامتيازات الكبيرة التي حصلوا عليها خارج دائرة المواطنة والتي جرى تعويمها على الرغم من أن الدستور جاء عليها. وبالطبع فإن هذه الامتيازات سوف لا يتم التنازل عنها طوعاً أو عن طيب خاطر، لأن هؤلاء يعتبرونها مكاسب واستحقاقات للمكوّنات لن يتخلّوا عنها. لعلّ ذلك يشكّل الخلفية للاستعصاء الذي وصلت إليه العملية السياسية، التي لم تعد قادرة على الاستمرار بالطريقة التي بدأت فيها بعد الاحتلال في العام 2003، حيث وصلت إلى طريق مسدود، وهو ما يعترف به حتى المشاركون فيها، بل والمتحمسون لاستمرارها على الرغم من تعثّرها وفشلها، خصوصاً وأن كلّ طرف يرمي المسؤولية على الأطراف الأخرى، علماً بأن منتفضي تشرين الأول / أكتوبر 2019 ......
#العراق
#استعصاء
#سياسي
#أزمة
#بنيويّة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756758