الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد زايد : تجارب الإقتراب من الموت
#الحوار_المتمدن
#أحمد_زايد – مقدمة:من الناحية الرياضية والنظرية، الموت نهاية حتمية لأي كائن حي متعدد الخلايا، مع التقدم في العمر تبدأ الخلايا الجسدية في الدخول في مراحل الشيخوخة إلي أن تصبح غير قادرة علي أداء وظائفها فتموت، ولو حاولت عكس عملية الشيخوخة تصاب بالسرطان وتموت أيضاً، فالموت نهاية لا مناص منها وكل التدخلات الطبية التي يمكن اللجوء إليها تؤجل قليلاً فقط من موتك، لكن لا يوجد أي تدخل طبي يمكنه أن يمنع الموت ويجعلك خالداً حتي الآن [1].بما أننا جميعاً سنموت يوماً ما، فمن الأسئلة الوجودية الكبري التي حيرت كل البشر – فلاسفة وعلماء – علي مر العصور سؤال؛ ماذا يحدث لنا عند الموت؟ هل عندما نموت نختفي تماماً من الوجود؟ أم أن هناك حياة أخري بعد الموت؟ هل يمكن أن نحصل علي جواب عن هذا السؤال؟ يمكن الجواب عن هذا السؤال إن مات شخص ثم عاد مرة أخري للحياة وأخبرنا عن ما حدث له، فهل هناك من يموت ويرجع للحياة مرة أخري الآن؟؟ ربما يعتقد معظم الناس أن الموت نهائي، فهو نقطة إن وصلتها لا يمكنك العودة منها مرة أخري، لكن من الناحية التقنية الطبية، وبحسب التقدم الطبي الحديث، فالموت البيولوجي هو عملية لها مراحل مختلفة، وإن تدخلت طبياً في الوقت المناسب أثناء هذه المراحل يمكنك عكس عملية الموت وإعادة الشخص من الموت إلي الحياة مرة أخري وبالتالي يمكنك سؤاله عن ما حدث له أثناء هذه الفترة، وبالتالي يمكننا معرفة ماذا سيحدث لنا عندما نموت مادياً أو جسدياً [2].هناك نظرتان مختلفتان عن طبيعة الإنسان، هناك النظرة المادية التي تقول إن الإنسان مجموعة من الخلايا ولاشيء أكثر من ذلك، وهناك النظرة الثنائية التي تقول إن الإنسان مجموعة من الخلايا لكن بداخله أيضاً جوهر غير مادي يسمي – الروح – وهذه الروح هي منشأ ما نسميه الآن (العقل أو الوعي البشري) [3]، تحت افتراضات النظرة المادية، فالحياة بعد الموت مستحيلة لأنه بمجرد توقف وظائف الخلايا وتحللها يجب أن ينعدم عقل أو وعي الإنسان من الوجود لأن هذا الوعي أو العقل حسب هذه النظرة هو نتاج وظائف الخلايا (خلايا الدماغ) التي توقفت ثم تحللت بعد مدة، أما تحت افتراضات النظرة الثنائية فالحياة بعد الموت ممكنة، لأن الروح التي هي منشأ عقل أو وعي الإنسان تظل موجودة حتي والخلايا متوقفة عن أداء وظائفها، فلو تمكنا من إظهار أن الوعي يمكنه أن يظل موجوداً حتي عندما تتوقف خلايا الجسد/الدماغ عن العمل سيكون هذا بمثابة دعم لوجه النظر الثنائية، وتخطئة لوجه النظر المادية.– ما هو الموت الذي يمكن عكسه الآن بفضل التقدم الطبي؟الموت المقصود هنا هو الموت بالمفاهيم البيولوجية كما ذكر بالأعلي، وليس الموت بالمفاهيم الدينية بكل تأكيد، الموت بالمفاهيم الدينية هو انفصال الروح بشكل نهائي وكلي عن الجسد، وهذا الموت لا يمكن للبشر عكسه مهما حاولوا لأن عكسه من قدرات الله فقط، لكن من الناحية البيولوجية الجسدية يتم إعلان الوفاة بطريقتين:- الوفاة بالمعايير القلبية الرئوية؛ توقف القلب عن ضخ الدم في الجسم مع إنعدام التنفس وتوقف وظائف الدماغ بسبب الإنقطاع الكامل للدم والأكسجين عنه. - الوفاة بمعايير الموت الدماغي؛ توقف وظائف الدماغ مع تحلل خلاياه بطريقة غير قابلة للعكس مرة أخري.الوفاة بالمعايير القلبية الرئوية هي الوفاة التي يمكن عكسها الآن بفضل التقدم الطبي، بتقنيات مثل الإنعاش القلبي الرئوي (CPR) يمكن إعادة تشغيل القلب مرة أخري بعد توقفه، ويمكن إستعاده الدورة الدموية في الجسد والدماغ مرة أخري وبالتالي إستعادة وظيفة الدماغ والحياة مرة أخري قبل أن يحدث تحلل غي ......
#تجارب
#الإقتراب
#الموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714623
أحمد زايد : نقد للعلموية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_زايد هذا المقال لا يعني أن العلم خرافة أو أن العلم ليس له فضل على البشرية بالعكس العلم له الكثير من الأفضال علينا، لكن المقال يؤكد على خطورة الثقة المطلقة في العلم، وهو نقد للعلموية وليس للعلم.العلموية (Scientism) هي ظاهرة تفترض أن العلم هو الطريق الوحيد لتحصيل المعرفة، وتُقدَم هذه النظرية في المداولات الشعبية والإعلامية على أساس افتراض نزاهة المجتمع العلمي، وخلو العلوم من مظاهر سوء السلوك، والتحيُّز بأشكاله المختلفة، وتزوير بيانات الدراسات وغيرها. فهي نظرة قائمة على تقديس العلم، لكن الواقع يُظهر عكس ذلك تمامًا، وهذا عرضٌ لبعض الأمثلة:أ– أبحاث في مجلات مرموقة خُطِّئت فيما بعد:في واحدة من أشهر أوراق الطب [1] طبيب جامعة ستانفورد (John P. A. Ioannidis) أوضح بدليلٍ إحصائي جيد أن معظمَ نتائج الأوراق المنشورة في مجال الطب خاطئة! ما قام به أنهُ راجعَ عددًا كبيرًا من الدراسات الأكثر اقتباسًا (أي: التي يُستشهدُ بها كثيرًا في الدراسات الطبية) في تاريخ الطب، والمنشورة في أرقى المجلات العلمية، مثل: (NEJM, The Lancet, Science, Nature, Cell)، ثم بعد عشرين عامًا من نشرِ هذه الدراسات، بحث عن نتائجها، هل أُكِدتْ أم خُطِئت بالبحث العلمي، فلاحظ أن معظم نتائج هذه الدراسات قد خُطِّئت بعد تكرارها، وهو يذكر في ورقتهِ الأسباب التي تؤدي إلى ذلك، ومنها:– صِغر حجم العينة التي تستخدم في الدراسات؛ إذ يجب أن يكون حجم العينة كبيرًا، فلا يمكن -على سبيل المثال- إحضار خمسين فردًا وتجربة تأثير عقار ما عليهم، ثم تعميمُ النتيجة التي يتم التوصل إليها على كل البشر، اعتمادًا على هذه العينة الصغيرة.– قد يتأثر البحث العلمي بأيديولوجية الباحث أحيانًا. فمثلًا، قد يتحيز الباحث لفرضية معينة حسب رأيهُ الشخصي، فيجمع بيانات تدعم هذه الفرضية، ثم ينشرها متجاهلًا المعلومات التي تخالفها.– يستدل معظم الباحثين بالدلالة الإحصائية في الدراسة للتأكيد على صحة البحث، وهذا خطأ؛ لأن الباحث يفترض شيئًا لا دليل عليه، ومثال ذلك قولنا: دواء (z) يقلل ضغط الدم 10 مم [2] زئبق، لكن هناك احتمال آخر يفترض أن دواء (z) لن يقلل ضغط الدم، لو وجد دليل في دراستهم أن نسبة صحة الاحتمال الثاني ضئيلة، فسيقال إن بحثهم له دلالة إحصائية عالية، وكأنهم بذلك ينفون الاحتمال الثاني، ويأكدون فرضية أن الدواء (z) يقلل ضغط الدم 10 مم زئبق؛ بل يجب أن تُؤكد الدراسة من فرق بحثية مختلفة، وألا تقتصر على بحثٍ واحد حتي لو له دلالة إحصائية عالية.ب– بعض أشكال التزوير والفساد في الوسط العلمي:كان عالم التخدير (Scott Reuben) من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا يفبرك العديد من الأبحاث، وينشرها في المجلات الخاصة بعلم التخدير، مثل: الدورية المرموقة (Regional Anesthesia and Pain Medicine)، فسجن لستة أشهر بسبب ذلك، وسُحِبت أبحاثه، لكن علماء التخدير ظلوا يستشهدون بأبحاثه (حتى بعد سحبها) لمدة تصل إلى خمس سنوات! وكان ربع العلماء قد أقرّوا بسحب أبحاثه في استشهاداتهم، أما ثلاثة أرباع العلماء فكانوا يستشهدون بأبحاثه بوصفها علمًا نزيهًا![3]– يوجد نداء بسحب حوالي 400 بحث اسُتشهد به في كثير من الأبحاث المتخصصة في مجال زراعة الأعضاء، هذه الأبحاث منشورة في دوريات، مثل: (Transplantation) و(PLoS ONE) من قبل معاهد أبحاث صينية؛ إذ كانت الأعضاء المستخدمة في هذه الأبحاث لسجناء من الصين تعرضوا للإعدام، وبالفعل سُحِب عدد من هذه الأبحاث! [4]– الناشر الألماني الشهير (Springer) سحب حوالي 107 دراسات، استُشهد ......
#للعلموية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720040
أحمد زايد : منشأ الحياة، الطبيعة أم ذكاء واعي؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_زايد في عام 1952م قام العالمان هارولد يوري وستانلي ميلر بتجربة ميلر–يوري الشهيرة التي تمكنا من خلالها من تخليق أحماض أمينية (حجر البناء الرئيسي للبروتينات) باستخدام جزيئات كيميائية صغيرة من الماء، الأمونيا، الهيدروچين، الميثان، تحت ظروف ظنَّا أنها تحاكي ظروف الأرض البدائية، وبعد هذه التجربة أعتقد الكثير أنه يمكن تفسير منشأ الحياة على الأرض بسهولة، فقط نحتاج لمزيد من البحث والتجارب [1]، بالرغم من أن أبحاث أصول الحياة أصبحت أكثر تعقيدًا بشكل تدريجي، لكن هدفها – لتفسير أصول الحياة- لا يزال بعيدًا اليوم كما كان في عام 1952م؛ ذلك لأن البروتوكولات المستخدمة في التجارب الحديثة لم تتغير أبدأ علي مر السنين فالخطوات المتبعة في كل تجربة هي:– شراء بعض المواد الكيميائية عالية النقاء.– مزجها معاً بتركيزات عالية وترتيب معين في ظروف مختبرية مصممة بعناية.– اشتقاق خليط من المركبات الناتجة؛ ونشر ورقة تتحدث عن ادعاءات جريئة حول أصل الحياة.هذه البروتوكولات لا تتحسن أبداً وأيضاً هي غير واقعية.— تخليق المركبات الكيميائية العضوية المعقدة في المختبرات:هذه وظيفة علماء التخليق الكيميائي، أحياناً ربما نجد في الطبيعة مركبات كيميائية لها فوائد طبية لكنها موجودة على سبيل المثال بنسب صغيرة جداً في نباتات تعيش في قاع المحيط الهادئ، نحن نريد كميات كبيرة من هذا المركب لكن الطبيعة لا يوجد فيها سوى كميات صغيرة، فما نفعله هو أننا نقوم بفصل هذا المركب الذي نريده من مصدره، ونقوم نحن بتصنيع مثله في مختبرات الكيمياء بوسائل معقدة، طريقة تخليق مركب كيميائي معقد وليكن اسمه A مثلاً هي كالتالي:أولاً: نقوم بالتعرف على الصيغة الكيميائية للمركب A.ثانياً : نقوم بعمل ما يسمى تحليل التخليق التراجعي Retrosynthetic Analysis بدلاً من استخدام مواد أولية، والمرور في العديد من الخطوات وصولاً إلى المركب A الذي نريد تصنيعه – نعكس الموضوع – نبدأ من المركب A الذي عرفنا صيغته الكيميائية، ونرجع للوراء خطوة بخطوة وصولاً للمواد الأولية التي يمكن استخدامها لتخليق هذا المركب، هذه الطريقة المعكوسة أفضل لأنها تمكننا من معرفة الطرق المختلفة التي يمكن أن يتم تخليق المركب A بها، وبالتالي اختيار أفضل طريقة لتحضيره (يعني مثلاً الطريقة Z ستخلق المركب A، الطريقة Y أيضاً ستخلق المركب A، لكن التفاعلات الكيميائية المستخدمة في الطريقة Z سينتج عنها غازات مضرة للبيئة، ونسبة النواتج ستكون صغيرة، والتفاعلات المستخدمة فيها ستكون غير مستقرة تحت تأثير العوامل البيئية، أما الطريقة Y لا تنتج غازات مضرة للبيئة مستقرة، ونسبة النواتج فيها عالية، إذا نختار الطريقة Y بدلاً من Z)ثالثاً: ما إن نعرف المواد الأولية اللازمة لعملية التخليق، وطرق الوصول الأفضل من هذه المواد إلى المركب A يقوم عالم التخليق الكيميائي بضبط الظروف عند كل خطوة من الخطوات ما بين المواد الأولية – التي يجب أن تكون مواد نقية تماماً – إلى المركب المراد تصنيعه؛ مثلاً:- ضبط درجة الحرارة.- وضع عامل حفاَّز يزيد من سرعة تفاعل ما.- وضع عامل مؤكسد أو عامل مختزل.- ضبط الكيمياء الفراغية Stereochemistry للمركبات المتكونة أثناء التفاعلات.نحصل بعد ذلك على المركب A فنقوم بتنقيته من شوائب التفاعل.إجراء اختبارات تحليل كيميائي عليه بإستخدام طرق التحليل الكيميائي الطيفي علي سبيل المثال Spectroscopy للتأكد من أن تركيبه الكيميائي هو نفسه التركيب الكيميائي للمركب الذي تم الحصول عليه من الطبيعة [2].الآ ......
#منشأ
#الحياة،
#الطبيعة
#ذكاء
#واعي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720708
أحمد زايد : عودة الفلسفة الثنائية للعقل في العالم الأكاديمي الغربي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_زايد مصطلحات قبل أن تقرأ:المادية Materialism: الإعتقاد أن العالم الطبيعي هو العالم الوحيد وأن العقل/الوعي أو ما تسميه الأديان (الروح) هو مجرد نتاج من نشاط دماغي منظم.ثنائية الجوهر Substance Dualism: الإعتقاد أن هناك عالم مادي طبيعي وعالم آخر وراء العالم المادي (عالم روحاني) يتفاعلان مع بعضهما بطريقة ما، والعقل/الوعي ينتمي لهذا العالم الروحاني ولا ينتمي للعالم المادي أي أنه ليس منتج من نشاط الدماغ، وبالتالي يمكن لهذا العقل أن يظل موجود حتي بدون الدماغ.ثنائية الخواص Property Dualism: الإعتقاد أن العالم الطبيعي هو كل الوجود لكن مادة هذا العالم الطبيعي لها خصائص مادية وخصائص عقلية ولا يمكن إختزال الخصائص العقلية في الخصائص المادية لهذه المادة.ثنائية الجوهر الغير-ديكارتية Non-cartesian Dualism: الإعتقاد أن العقل ليس نتاج نشاط الدماغ وان الإنسان مكون من جوهر مادي (الجسد) وجوهر غير مادي (العقل) كما تقول فلسفة ثنائية الجوهر بالضبط، لكن في نفس الوقت فالجوهر العقلي معتمد في وجوده علي وجود الجوهر المادي ولا يمكن أن يظل هذا الجوهر موجوداً هكذا بمفرده بدون الجوهر المادي.-------------------------------------------المقال من تأليف الفيلسوف ماثيو أوين، المقال: طوال القرن الماضي بدا زوال الفلسفة الثنائية وشيكًا. خلال السبعينيات من القرن الماضي، قام الفيلسوف دانيال دينيت (1978، ص252) بتقييم مجال فلسفة العقل وكان تقييمه للثنائية نقدياً، بعباراته: ”نظرًا لأنه من المسلم به على نطاق واسع في هذه الأيام أن الفلسفة الثنائية ليست وجهة نظر جادة يجب مواجهتها، بل هي منحدر يمكن من خلاله دفع خصوم المرء، فإن دحض الثنائية ربما يعد أمراً صحيحاً“.بعد عقدين من تقييم دينيت، سلط الفيلسوف جون هالدين (1998، ص 257) الضوء علي الثنائية قالاً: ”يجب مكافحة الثنائية“.شمل العقدان الفاصلان بين التقييمين، تقييم دينيت وهالدين على التوالي، الإدراك المتزايد بأن الوعي عنيد تمامًا. أصبح إختزال الوعي في معادلات الفيزياء أمراً صعباً بسبب الكواليا وإمكانية الإدراك المتعدد (هذا المقال من الموقع يشرح معني الكواليا ومعني الإدراك المتعدد https://bit.ly/3j5GdiJ) من المؤكد أن تمرد الوعي لم يؤد إلى عودة الفلسفة الثنائية، بل إلى إعادة النظر. (تيموثي أوكونر وديفيد روب 2003، ص 5) يتحدثان بتفاؤل أكبر: ”... تمتعت الفلسفة الثنائية في السنوات الأخيرة بشيء من النهضة“، لقد كان صحيحًا في نهاية القرن الماضي وكان صحيحًا خلال بداية هذا القرن أن ”العقيدة السائدة في مجال فلسفة العقل كانت تتكون من إصدارات مختلفة من المادية“ (سيرل 1992، ص. Xiii). ومع ذلك، فإن التغيير في المنوال يتجلى من خلال لمحة موجزة في سجل النشر. شهدت العقود التي تلت إعلان دينيت الحاسم مجموعة متنوعة من المنشورات الجوهرية التي تشكك في المادية وتدعم وجهات النظر غير المادية والثنائية. في هذا المقال، سأسلط الضوء على حفنة من الأعمال الجديرة بالملاحظة من عام 1980 حتى الوقت الحاضر.في أوائل الثمانينيات، نُشرت محاضرات جيفورد التي ألقاها عالم الأعصاب المعروف، الحائز على جائزة نوبل، جون إكليس، تحت عنوان ”روح الإنسان“. في ذلك المجلد، جادل إكليس (1980) ضد المادية وانتصر لوجهة النظر التفاعلية الثنائية. بعد ذلك بعامين، نشر الفيلسوف هوارد روبنسون (1982) كتاب ”المادة والحس: نقد المادية المعاصرة“ نشر دار نشر جامعة كامبريدج، في نفس العام، قدم فرانك جاكسون (1982، ص 130 ......
#عودة
#الفلسفة
#الثنائية
#للعقل
#العالم
#الأكاديمي
#الغربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722856