الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي الاخرس : انتخابات على ظهر بعير
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس إنتخابات على ظهر بعيريبدو أن الإنتخابات الفلسطينية لا يمكن لها أن تمر دون أن يحملها شعبنا على ظهره كما يحمل الأسفار في كل مراحله النضالية المتعاقبة، وأن ما حدث عام 2007 هو لعنة لا تبرح هذا الوطن المجزأ بين مناكفات لا جوهر لها إلا صراع على سلطة بين برنامجين كلاهما يرى بالسلطة مناصه الأخير في عملية التحرير التي لم تستكمل أي فصل من فصولها رغم مرور أكثر من سبعون عام متواصلة من استلاب الأرض واقتلاع الهوية، ورغم ذلك لا زال اللهث خلف سراب السلطة التي لم تستطع حتى راهن اللحظة من بسط سيطرتها على الأرض عمليًا أو تحقيق أدنى متطلباتها بتوفير حياة كريمة لمواطن يقبض على صبره وغيظه معًا كالقابض على الجمر في أتون معركة استبدل أبطالها، فمن معركة مع الإحتلال الصهيوني إلى معركة مع الذات الحزبية التي تحولت لهدف استراتيجي في كينونة الصراع والنضال الوطني الذي تم اختزاله في أضيق حدوده، وكأن الغاية نصرة الحزب على الوطن، ونصره المتحزبون على مصالح الوطن.بصيص من الأمل استرقه شعبنا بعدما أعلن الرئيس محمود عباس مراسيم إجراء الإنتخابات التشريعية والرئاسية وإنتخابات المجلس الوطني الفلسطيني، وبدأت مرحلة جديدة من الأمل تتوغل في ثنايا شعبنا الفلسطيني الذي يعيش عقد ونصف تحت تجليات إنقسام جغرافي فقط، في الوقت الذي يبدو أن الفئتان متفقتان سياسيًا بالرضى بما قسمه الله لهما من جغرافيا وسلطة، وجباية ضرائب والإعتياش على مصلحة المواطن أولًا، ومصلحة الوطن ثانيًا، ومنذ إعلان هذه المراسيم لم تدخر هذه القوى وهذه الفصائل لحظة دون توتير الأجواء وخلق مناكفات أقل ما يمكن القول عنها عمدية، حتى بدأت مظاهر هبة المقدسيين الشعبية، وصعود القدس على سطح المشهد الوطني والإنتخابي، وبدأ الجميع يحاول تمرير عملية الإنتخابات كأنها سراب إن لم تحدث في القدس، وهو حق يراد به باطل، حيث للأن لم تقدم أي كتلة أو قائمة ممن سجلوا للإنتخابات أي رؤية أو بدائل أو حلول لموضوع منع الإنتخابات في القدس وكأن لسان الجميع يقول (أجت منك يا جامع) حيث يريد الجميع أن يرمي الكرة في ملعب الإحتلال الصهيوني ويخرج هو مزاودًا ومتحديًا بوطنية شعاراتية في سجال المناكفات الوطنية المستمرة منذ عقد ونصف، وعليه بدأ ضجيج صاخب حول تأجيل أو إلغاء الإنتخابات، وترك شعبنا يحمل أسفار هذه المناكفات السياسية بين كل الأطراف المنقسمة على ذاتها بين قسم يدور في فلك سلطة رام الله، ويتماهى معها بكل ما تأتي به، وآخر يدور في فلك سلطة غزة ويتماهى معها، والكل يدعي صوابية وطنيته وحرصه الوطني، في الوقت الذي لم ينظر أي منهما لمصلحة الوطن الذي يحمل تلك الأسفار والتي أثقلت ظهره وأحنته بل وأثخنته بالجراح والآلام، ولا زالت تبدع في مقايضة هذه الألام بمواقف شعاراتية استجلابية من قاموس التضاد الممارس على وسائل الإعلام، ولكن ما المطلوب احداثه في ظل مظلومية شعبنا السياسية والإقتصادية والإجتماعية؟إن هذه المظلومية التي يقع شعبنا تحت طائلتها ما هي إلا مظلومية ذاتية من المجموع الوطني الرسمي التي لم يستطيع شعبنا أن يتحمل سياطها وضرباتها التي نالت من إرادته وجعلته يقف مترهلًا مترددًا أمام مظلوميته الكبرى ألا وهي المظلومية الوطنية. العشوائية في اتخاذ القرارات والعبثية في وضع برنامج تكتيكي أو إستراتيجي عام هو أحد أهم ملامح المرحلة وهو تكتيك لا يمكن أن يكون غير عمدي، فأي خطوة أو برنامج يتفق عليه يكون مدروس وممنهج ولديه مرونة التغيير والإنجاز ومكون من خطط متعددة، ويصيغ المخارج لأي عقبات يمكن أن تستحضر المسيرة أو البرنامج وفق خطط معينة وبدائل مطروحة ومتفق عليها، خاصة وإن ......
#انتخابات
#بعير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716920
سامي الاخرس : منتصر ينتصر
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس الإدراك حقيقة لا يمكن إدراكها إلَّا لمن أدركوا الفكرة وعمق جذورها، وبناءً على هذا الإدراك تتحرك الدوافع الإدراكية في الترجمة الفعلية للفعل الحقيقي الذي يعمد ويجسد على الأرض بعيدًا عن أيّ حسابات شخصية أو مسميات تحت دوافع الآنا التّي يمكن أنّ تتجلى في فئة السياسيِّين الذين يتحول إدراكهم لعملية قياس ببند الربح والخسارة أو ببند التوازنات الإستثنمارية في عجلة الآنا. وعليه فقد أدرك منتصر شلبي الحقيقة التّي تجاهلها الكثير منْ جيوش الساسة الملتحفين بالحزبية التّي لا تبنى على أسس الآنا فتحركت دوافعه وتمرد على واقعه الشخصي ليؤكد أنّ على هذه الأرض ما يستحق التضحية وما يستحق الحياة معًا، مؤمنًا قطعًا بما أدركه من الفكرة الحية في تجلياتها غير المرئية وغير المنظورة في الأعراف السياسية التّي تحيط بنا منْ كلِّ متجهاتها.في خضم حالة اليأس والإحباط التّي يعيش فيها شعبنا نتيجة تبخر وتلاشي الأمال باستنهاض الحالة التصحيحية لمسارات التصحيح الوطني، وإعادة البوصلة لمسارها واتجاهها الصحيح، وولولة المنقسمين والمتقاسمين لمكونات الوطن، والمتناكفين في الحالة الوطنية، واضمحلال فكرة التغيير الديمقراطي الشعبي التّي وضعت أمام شعب لا يمتلك شيء في وجه التيار السياسي الداخلي، ووجه العدو الذي يضرب بكلِّ الإتجاهات، ويحاصر ويناور في القدس لاستكمال عمليات التهويد واقتلاع ما تبقى منْ أهلها أبناء شعبنا، والملحمة البطولية التّي يقدمها أبناء القدس كان لابد منْ تصحيح مسار الإدراك والفكرة، ولا بد منْ العودة منْ جديد لخيار الإنبعاث منْ جديد ولكن هذه العودة كانت تنتظر فارسًا ورجلًا يترجل عن صهوة المناكفات والتقاسم واللعثمة ليعيد للمسار وللبوصلة اتجاهها، فلم تجد الفكرة إلَّا منْ انتصر لها وانتصر معها على قهر الإرادة، وقهر الإنسان المثخن بالآلام.خرج منتصر هذا الشاب الذي يعيش في أجواء مهيئة للحياة الإجتماعية الكريمة، حيث إنه أحد رجال الأعمال الناجحين في مسيرته العملية، ويحمل جنسية أكبر دول العالم أيّ يتمتع بهامش حرية لا يتمتع به إلَّا القلائل في هذه المعمورة ليقول لنا جميعًا كفى هراء... نعم كفى هراء ... وكفى ابتلاء ... ويحمل إدراكه وإرادته متمردًا على نفسه وعلى جميع ضوابط المنطق الحياتي ويفرض نظرية الضابط الوطني والحدس الوطني الذي يقف في وجه الجميع ويسير بهذه الأجواء نحو منحى آخر، نحو التأكيد على أنّ هذا هو عدونا، وهذه هي معركتنا، وهذا ما يجب فعله وصياغته كأولوية أولى في كلِّ زمان ومكان، والوقوف بوجه كلِّ منْ يحاول حرف بوصلة معركتنا الأهم والأكثر أهمية، ومجابهة النفس قبل مجابهة الأطماع والمصالح الآنية، وقتل الآنا أمام الوطن.منتصر هو أحد الوطنيِّين الذين أمنوا بالقياس النسبي لمستوى المعركة ورسم ملامح الضربة بواقعية المقاتل وحنكة المفكر فوجه رصاصاته للمستوطنين الذين يتغولوا على قرانا وأهلنا في الضفة الغربية والقدس، وأصبحوا الأداة التّي تحاول رسم معالم الإستفزاز الوطني لجماهير شعبنا، وبغض النظر عن النتائج البشرية للعملية إلَّا أنّها حققت أعظم ممّا يظن الجميع وأكبر ممّا يتوقع الجميع وهذا ليس اجتهادًا أو عاطفةً بل هو واقع التوقيت والنتائج منْ يتحدث ويؤكد ذلك منْ خلال التالي:أولًا: توقيت العملية الزمني الذي جاء في أعقاب القمع لجماهير شعبنا في القدس وهبة أهلنا التّي تحدت صلف وعنجهية الاحتلال وقطعانه.ثانيًا: خيبة الأمل الشعبية التّي أحاطت وتغولت لشعبنا بعد انفكاك مرحلة الأمل الشعبي بإمكانية التغيير عبّر صندوق الانتخابات.ثالثًا: حالة التبارز والتناكف التّي تسيطر وتهيمن على واقعن ......
#منتصر
#ينتصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717804
سامي الاخرس : معركة القدس نتائج سياسية وإرادة عسكرية
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس ربما هذه المعركة التّي تخوضها المقاومة الفلسطينية باسم القدس والأقصى هي معركة مختلفة ومغايرة عمّا سبقها في السنوات السابقة من معارك كانت تنحصر أهدافها وسياساتها في مكاسب، وكانت تحقق منها المقاومة بعض المكتسبات الحياتية التّي لا ينضبط بها العدو الصهيوني، ولكن هذه المعركة لم تفرض على المقاومة ولم تنزلق المقاومة في تدحرجها بل قامت المقاومة الفلسطينية بتحديد الأهداف والإستراتيجية والتكتيك الخاص بهذه المعركة قبل بدايتها، وحددت لها معالم وأهداف سياسية أكثر منها عسكرية، حيث إنها امهلت العدو أيام وساعات ليعود عن تغوله ضد أبناء القدس وأهل القدس، وكذلك وضعت الأسرة الدولية أمام مسؤولياتها بتوجيه نداءات لها ولدول الإقليم برفع المظلمة عن شعبنا في القدس، وعليه فهي أول معركة لم يحددها العدو الصهيوني ولم يرسم خطوطها ويحدد مساراتها، بل ذهبت المقاومة لأبعد من ذلك بأنها تعاملت وتفاعلت مع مسار المعركة وفق تدحرجها الطبيعي وتسلسلها التطوري على أرض الميدان وهذا يؤكد الإستعداد الجيد من قبل المقاومة وفق خطط مدروسة وممنهجة بعيدًا عن ردة الفعل التّي كانت سائدة في المعارك السابقة، لذلك ومنذ بدء المعركة نجد أن المقاومة ثابتة وقادرة على التعامل مع التطور في الميدان وأن دولة الكيان أمام حرب شاملة ومعركة شاملة في كل مستوياتها سواء العسكرية أو السياسية أو الضغط الدولي وأن دولة الكيان أصبحت أمام العالم هي المعتدية عكس السابق، ولم تعد دولة الكيان تروج للعالم بأنها تدافع عن نفسها، بل هي من تتغول على أبناء الشعب الفلسطيني ومقدساته ومنازل أهل القدس.من هنا فإن هذه المعركة يضاف لها أن كل شعبنا الفلسطيني خلف مقاومته باختلاف مجاميعه السياسية والأيديولوجية، وأنه شكل قوة إسناد لمقاومته بكل بقاع تواجده حتى في داخل مدننا الفلسطينية المحتلة عام 1948 والضفة الغربية والخارج ممّا منح المقاومة الفلسطينية قوة دفع شعبية وسياسية ورفع معنويات عسكرية للمقاتلين وصناع القرار في غرفة الفعل المقاوم، ولهذا فإن هذه المعركة ستأسس لفهم آخر وفعل آخر لما بعدها وهذا نتيجة قوة الردع التّي يمكن أن نقول عليها قوة تماثلية في إرادة الرد على العدو في مدنه وقلاعه الهشة. ولكن ستكون النتائج السياسية أكثر قوة وأكثر ثبات وخاصة فيما يتعلق بالوفاء بوعودها ضد العدو الصهيوني وتشكيل حلقة دفاع أولى عن شعبنا الفلسطيني، وأن أي تغول على شعبنا سيجد الدرع القادر على صد هذا التغول والسيف المسنون الذي يستطيع الدفاع عن شعبنا الفلسطيني، وسيتم التعاطي مع هذه القوة بآثار وسلوك مختلف عما كان عليه في السابق.إذن فاليوم نحن أمام مشهد وصفحة جديدة وضعتها المقاومة أمام القوى الدولية والإقليمية وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية وسياساتها ضد القدس والحقوق الفلسطينية، وكذلك القوى الإقليمية التّي كانت تسعى لغربلة القضية الفلسطينية واختصارها في الحقوق الاجتماعية، وكذلك الدول العربية التّي هرولت للتطبيع وتم تعريتها أمام شعوبها وانكسار وانهزام مبرراتها التّي هرولت وفقها للتطبيع مع الكيان الصهيوني، وأيضًا القوى الفلسطينية الذي يجب أن تعيد إنتاج استراتيجياتها من جديد وفق المصالح الوطنية العليا.بناءً على ما سبق فإن معركة القدس قد أسست لمرحلة جديدة على القوى الفلسطينية عامة وقوى النظام السياسي أن تبني على نتائجها فيما هو قادم سواء على المستوى السياسي أو المستوى الإجتماعي وكذلك المستوى العسكري المقاوم الذي يجب أن يزيد من قدراته ومقوماته الوطنية التي تؤهله لأن يشكل قوة دفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وهجوم على كل من يتغول على الإرادة الوطنية الفلسطين ......
#معركة
#القدس
#نتائج
#سياسية
#وإرادة
#عسكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718488
سامي الاخرس : ما بعد معركة القدس
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس عُدت سنوات للخلف وكأن ذاك المشهد لا زال قائمًا، وإن اختلفت الظروف والمعطيات ولكن الأدوات لا زالت تخضع للتغيير والتحوير لإستلاب الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، عندما قرر شارون غزو لبنان تحت مسمى عملية سلامة الجليل لبتر سواعد المقاومة الفلسطينية التي كانت تمطر دولة الكيان بصواريخ الكاتوشا يوميًا ليخوض حربًا استمرت ثلاث سنوات استطاع من خلالها احتلال بيروت عاصمة لبنان وينتهي بإخراج قوات الثورة الفلسطينية من لبنان وتوزيعها على عدة دول عربية، ومن ثم تدحرجت الأمور حتى وصلنا إلى اطلاق مفاوضات غير مباشرة بين منظمة التحرير الفلسطينية والولايات المتحدة الأمريكية، والغرب الذي فتح ذراعيه لمنظمة التحرير الفلسطينية التي اعتبرت أن هذا انتصار كبير لها ولسياساتها ولمقاومتها، فكان الوليد أوسلو هو المفصل لكل تضحيات ثورتنا الفلسطينية المعاصرة. لذلك فالمشهد الذي بدأت تباشيره تظهر بعد معركة سيف القدس التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية من غزة انتصارًا للقدس ولأهل القدس والتي استمرت أحد عشر يومًا بدأت الأصوات الأمريكية عبر إدارة الرئيس بايدن والغرب بنفس الأسلوب والسيناريو باطلاق بعض التصريحات ومحاولات فتح قنوات مع قوى المقاومة، وهو أشبه بإعادة سيناريو الإحتواء والإلتفاف على منجزات المقاومة وتضحيات شعبنا وهذا ما يجب أن تضعه قوى المقاومة والنظام السياسي الفلسطيني نصب عينية أن لا يعتبر هذا التطور والتقدم في الموقف الأمريكي والأوروبي انتصار كما فعلت م ت ف بل عليه أن يعتبره معركة استكمالية لمعركة المقاومة الباسلة التي فتحت ةفاق جديدة للقضية الفلسطينية، وأعادت الحق الفلسطيني للسطح الدولي والإقليمي من جديد، واستثمار الحالة الثورية الداخلية ووحدة الصف التي فرضتها المقاومة الفلسطينية، وكذلك تثوير الشارع العربي والإسلامي الذي حاول بعض المطبعون تحويل مساره وإخماد الروح الثورية له ولكن معركة القدس أعادت الأمور لمصافها الطبيعي وبدأ الرأي العام الشعبي والدولي بالتململ وممارسة ضغطه على دوله التطبيعية، وكذلك الرأي العام الدولي الذي وقف وبقوة ضد الكيان الصهيوني وحكومته وأدان وضغط لوقف المجازر الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني، واعتراف ضمني بحقوق الشعب الفلسطيني السياسية.هذه الحالة التثويرية التي فرضتها المقاومة الفلسطينية يجب أن تستثمر سياسيًا في العديد من الإتجاهات الصلبة والقوية دون أي تهاون أو تراخي أو غض البصر عن أهم القضايا المشروعة التي تتجلى في:أولًا: الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني سياسيًا بحقه في دولة عاصمتها القدس وفق حدود 1967.ثانيًا: وقف أي محاولات لتهويد القدس وتهجير أهلها وشعبنا الفلسطيني.ثالثًا: حق الشعب الفلسطيني ولاجئية بحلول تضمن حقوقهم وتضمن لهم العودة وتقرير المصير.رابعًا: لجم العدو وسياسيات التمييز العنصري ضد شعبنا وأهلنا في الداخل الفلسطيني.خامسًا: حق الشعب الفلسطيني بمحاكمة العدو الصهيوني على جرائمه الإنسانية ضد شعبنا الفلسطيني الأعزل، والمطالبة بمحاكمة قادته وقيادة قواته أمام محكمة الجنايات الدولية.سادسًا: حق شعبنا بالنضال بكل الوسائل للدفاع عن نفسه وعن وجودة وحقوقه.هذه الحقوق الأساسية التي يسعى الشعب الفلسطيني منذ ثلاثة وسبعون عام تتطلب العديد من الخطوات الفعلية والفاعلة على المستوى الفلسطيني الداخلي والمتمثلة في:أولًا: إعادة الإعتبار للنظام الفلسطيني وإنهاء كل مظاهر الإنقسام الجيوسياسي الذي يشرذم الحالة الفلسطينية منذ عام 2007.ثانيًا: تشكيل حكومة وحدة وطنية عميقة ووطنية تأخذ على عاتقها إعادة بناء النظام السياسي بكل مؤسساته وتدمج ......
#معركة
#القدس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719487
سامي الاخرس : فلسفة الإنتصار ترسمها وحدة القرار
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس لا شك إننا بعد كل معركة مع الإحتلال نخرج منتصرين وهذا حق وليس إدعاء لأننا نقاوم عدو بترسانة هي الأكبر في المنطقة على المستوى العسكري، اضف إلى الدعم السياسي الكبير الذي يجده من كبار قوى العالم ال1ي اباح له تهجير واقتلاع شعب من جذوره وفرض عليه الشتات واللجوء في الأرض، ووسط إلتصاق لبعض الدول العربية اللاهثة للتطبيع وتنفيذ المخطط الأكبر لطمس القضية الفلسطينية والإلتفاف على حقوقها وحقوق شعبها بحقه بدولة مستقلة وكيان كباقي شعوب العالم.الثورة الفلسطينية ومنذ بواكير تفجرها عام 1964 خاضت العشرات من المعارك والمواجهات المباشرة وغير المباشرة مع هذا العدو، وأبلت قواها الثورية بلاء لا نظير له على مستوى كل الجبهات السياسية والعسكرية والثقافية والإجتماعية، ووحدة الجهد الفلسطيني المختلف والمتباين سياسيًا وايديولوجيًا في بوتقة ثورية أجبرت العالم أجمع على الوقوف لها خضوعًا واحترامًا ألا وهي منظمة التحرير الفلسطينية التي حاول الكثير من دول العالم بما بها دول عربية أن تقفز عنها وتنكر وجودها إلا أن شلال الثورة والشهداء والمعارك التي خاضتها فرض ايقونة ثورية على مستوى العالم والأسرة الدولية وأصبحت الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.فقد خاض شعبنا وقواه الحية حروبًا دامية ومعارك بطولية ومواجهات دامية مع العدو الصهيوني ومع الكثير من القوى الحليفة له والرجعية التي كانت تقف في وجه الثورة ومقاتليها وقواها سواء بالإعتقال أو المذابح أو الملاحقة أو التضييق سياسيًا وعسكريًا وماليًا أو عبر مليشيات وإدعاءات باطلة، إلا إنها انتصرت على كل ما واجهته بوحدة صفها وموقفها السياسي الثابت من العدو الصهيوني وحق الشعب الفلسطيني، وتحول جسدها الشرعي إلى كيان لديه عشرات بل مئات الممثليات الخارجية والدولية، وأصبح الصوت الفلسطيني يصدح في كل أرجاء المعمورة في مواجهة محتدمة على كل الجبهات حتى أصبح المقاتل الفلسطيني ملاحق بكل أرجاء المعمورة، سواء المقاتل أو المثقف أو الثائر السياسي أو السفير...إلخ.فقد خاضت قوى م ت ف معاركها بدءً من الكرامة في الأردن إلى حرب الأردن إلى حروب ومواجهات جنوب لبنان، وكذلك مواجهتها مع قوى المليشيا اللبنانية ثابتة وموحدة الصف للدفاع عن وجودها وثباتها وحقها، كما استطاعت أن تتحدى العالم في حربها العنيفة التي شنتها في السماء ضد طائرات العدو وحلفاؤه بعمليات الخطف وأعلنت ليلى خالد جمهورية فلسطين من السماء كما أعلنت دلال المغربي جمهورية فلسطين من البحر، وخالد أكر جمهورية فلسطين بطائرته الشراعية، وعمر القاسم جمهورية فلسطين بعمليته البطولية، واستطاعت قوى الثورة الفلسطينية أن تقتحم مطارات العدو وشواطئه وموانئه وسمائه دون أن تستطيع قوته العسكرية والإستخباراتية أن تفعل إلا العجز أمام صلابة المقاتل الثوري الفلسطيني.أجيال تلو أجيال تشاهد أصل الحكاية الفلسطينية، واصل الرواية الغسانية والدرويشية وأصل ريشة ناجي العلي (حنظلة) دون أن تنحدر معارك الثورة الفلسطينية إلى أسفل الدرك الإجتماعي والإختلاف السياسي لمستويات التخوين والتقزيم، بل كان الكل يختلف ويتباين في حدود نطاق الاختلافات الأيدولوجية والسياسية وبدوائر المصلحة الوطنية العليا الفلسطينية دون أن تستطيع قوة اقليمية أو دولية أن تفرض إرادة ما على الصوت الفلسطيني م ت ف، وقواها الثورية التي كانت تصول وتجول في ارجاء المعمورة بصوت الثائر الذيي يقفز عن صهوته إختلافاته وينضم لمضمار التنافس الثوري الفلسطيني صوب فلسطين.هذه هي التربية التي كان النشء الفلسطيني يتلقنها من واقعه الثوري وهذه هي فلسفة الإنتصار التي تتلو العملية ال ......
#فلسفة
#الإنتصار
#ترسمها
#وحدة
#القرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719624
سامي الاخرس : معركة فلسطنة الحزبية وهوية م ت ف
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس معركة فلسطنة الحزبية... وهوية م ت فمن الصعب أن تكون تُدرك ما يمكن إدراكه في مرحلة ما، وتدرك ما لا يُدرك في ظل حالة الصراع الوجودية القائمة في عملية الإدراك الفلسفي لمفاهيم متعددة تحت ظلال واقع لا يمكن الإدراك به معاني الوجود أو الإدراك بحدسيها الوطني العام، والمحلي الخاص الذي لا يمكن إدراكه دون أن تضطلع بتفسير فلسفة السياسة الوجودية كمدرسة وعلم قائم يمكن إسقاطه على مجموعة المتغيرات الشاهدة في صراع الوجود.أدركنا مفهوم الصراع من جهة، ومفهوم الوجود من جهة اخرى في إطار صراعنا الأكبر مع دولة الإحتلال وحقيقة الوجود التي نبحث عنه وسط صراع (وجودي)، فتماثلنا في كينونة التفسير الفلسفي لهذا المتغير الثابت في معادلة متغيرة باستمرار على وقع التطورات والمتغيرات الكونية السياسية بل والإقتصادية التي تطرح وتضرب وتقسم في خضم التطور الطبيعي لأدوات الكون ومتغيراته، فتعددت المدارس ومنظومات السلوك في تفسير وتحليل هذا المكون الثابت وما يحيط به من مكونات متغيرة.خاضت الثورة الفلسطينية الحديثة جبهات صراعية متعددة أهمها صراع الهوية الذي كان محور الصراع القائم، فقد واجهت صراع الهوية على عدة جبهات، ومحاور متعددة محليًا مع واقعها المتحزب المتشظي بين تنوعات الأيديولوجيا والفهم التفسيري للمعركة وللصراع، وإقليميًا مع واقع أراد فرض الوصاية على الهوية الفلسطينية ومدخلاتها وتجلياتها، ودوليًا في واقع استسلم للرواية الصهيونية، ضمن أكبر عملية سطو وتضليل على التاريخ ومفرزاته وجذوره محاولًا إنتزاع الهوية من جذور التاريخ الممتد. لذلك كانت معركة أو جبهة الهوية هي الجبهة الأكثر احتدامًا في معركة الوجود أو الوجودية أو الإندثار والتشظي والذوبان في دهاليز الشتات والتشتت الفلسفي للمفهوم وواقعه.وفي سياق هذه الجبهة كان دائمًا سؤال يطرح نفسه على طاولة البحث حول فلسطنة الصراع أو فلسطنة المواجهة، وفلسطنة قواها الحية التي أخذت على عاتقها الإنطلاق وفق قواعد الأيديولوجيا في مواجهة الوجودية التي بدأت بها معركتها ومواجهتها العنيفة، ومغادرة مربع المجهول أو ذوبان الهوية فأقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على معركة فلسطنة نفسها ومواجهة المتغيرات والتحولات في مفاهيم الصراع وفلسفته، فكانت خطوتها الأهم تأثيرًا في أدلجة هويتها وفلسطنة معالمها وملامحها عندما انسلخت عن حاضنتها الأشمل (القومية العربية) وانحازت لصراع الهوية بإعلان فلسطينيتها، ورؤيتها لفلسفة الصراع، وهو ما أعاد نفس السؤال على طاولة البحث بعد عدة عقود ليضع السؤال الأكثر فلسفية حول قوة صاعدة في الواقع السياسي الفلسطيني المتحول والمتغير باستمرار(حركة حماس) هل هي حركة فلسطنة نفسها أم لا زالت غير قادرة على خطوة استباقية للانسلاخ من هويتها الأساسية جماعة (الأخوان المسلمين)؟ وهذه تخضع لمراجعة الهوية للحركة الصاعدة بقوة في المشهد المحلي والإقليمي والدولي، وهل فلسفتها الوجودية في صراع الاستمرار تحتم عليها فلسطنة هويتها كما فعلت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أم الحفاظ على وسطية الهوية وعدم التركيز الفلسفي على حقيقة انتمائها الذاتي.ما طرح هذه المناقشة أو تلك المناقشات هو الواقع المتغير الذي أصبح أكثر أهمية من حقيقة الصراع الذي تناولناه سابقًا حول أحادية فلسفة الصراع، وضرورات التفكير في أدوات جبهة الهوية. وعلى وجه التحديد بعد معركة سيف القدس التي خاضتها المقاومة الفلسطينية أخيرًا مع العدو الصهيوني، وما شهدته هذه المعركة من تجليات وأحداث كبيرة رغم قصر الجولة. فقد استطاعت حركة حماس أن تقود المعركة إعلاميًا بحنكة واقتدار ساعدها في ذلك وسائل ال ......
#معركة
#فلسطنة
#الحزبية
#وهوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721841
سامي الاخرس : قراءة الواقع شذوذ فكري
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس منذ سبعة عقود ونيف ونحن كلما اقتربنا من قراءة واقعنا السياسي المحكى على الأرض نتعرض للكثير من النقد، وكثير من الهجوم، وربما كثير من الملاحقة الأمنية على المستويين الإقليمي أو المحلي، وهذا نتاج إنك تحاول في بعض الأحيان التفكير بصوت عال أو قراءة بعض احداثيات الحالة التي تعيش اتونها، وتلسع بنيرانها، وتخوض معتركاتها السياسية او النفسية أو حتى الاقتصادية بما إنك امام مثلث متكامل الأضلع كل ضلع منه وكل زاوية من زواياه يعتبر مكمل للنظرية الجبرية أو الحسابية في عملية تحليل وتفكيك رموز الأرشميديسية الجبرية التي كانت تضعنا أمام ضرورة الفهم العميق لإحداثيات الحلول والوصول لتفكيك المعادلات المعقدة أو غير المعقدة.وقضيتنا الفلسطينية أحد النظريات الأرشميديسية الجبرية التي تتطلب في الكثير من الأحيان أقصر الطرق لتفكيك احداثياتها أن تميل نوعًا ما للابتعاد عن محاباة النفس، وخلجاتها وتقف عند حدود الحديث أو التفكير بصوت مرتفع قليلًا رغم تربص المخبر والمندوب، والمتابع لك في كثير من الأحيان، ولكن مجبر كونك سياسي أو كاتب مشتبك أن تفكر بشكل شاذ احيانًا.فمنذ عام 1948 تميل أدبياتنا السياسية العامة أو الخاصة إلى أن تضع عنوان عريض لكل تحليلاتنا الوطنية، أو عند قراءة حدث او جملة احداث في سبر المتغيرات السياسية اليومية أو الفصلية، هذا العنوان دائمًا نستند له في قراءتنا وتحليلنا الذي يقدم للقارئ العادي أو للقارئ الحزبي المنتمي أو لرجل الأمن الذي يصبح يوميًا باستعراض آراء الآخرين قبل فنجان قهوته الصباحي ليستكمل عمله ومهمته ويقدم صكوك الولاء لوظيفته التي يعتاش منها، ويقدم الطاعة للسيد الحزبي في معركة انصر حزبك ظالمُا أو مظلومًا، هذه القراءة ترتكز لإحداثية عميقة مفادها" أن دولة الكيان الصهيوني تعيش أزمة" هذه الأزمة يمكن تفكيك أضلاعها تارة بهشاشة حكومتها، وأخرى بأزماتها السياسية والاقتصادية، وتارة أخرى بتركيبة الأيديولوجيا الحكومية، وهذه القراءات منذ أن تعايشنا مع حكومات الوحدة الليكودية - العمالية في العقود الغابرة حتى يومنا هذا، وفي كل جولة من جولات تفكيرنا بأزمات المحتل وحكوماته تكون النتيجة مفادها تقدم واضح لدولة الاحتلال على كافة الصعد، وفشل وتراجع على مستوى القضية الفلسطينية، لم نسجل ولو لمرة واحدة خطوة واحدة متقدمة عن دولة الكيان أو أزمات حكوماته، بل نحن من يخرج من أزمة لأزمة اشد وطأة وأكثر قسوة من سابقتها.هذا على المستوى العام الذي يفصل لنا حزبيتنا وتحليلاتنا الحزبية المرتكزة لتصويبها نحو مصلحة الحزب أو القوة الثورية الفلسطينية التي تريد أن تسجل انتصار في ذهن عناصرها والمصفقون لها أو المتنطعين بالحزبية السافرة التي قفزت على مستوى الوطن.الوجه الأخر الذي يمكن لنا أن نفكر به بصوت مرتفع دون مواربة للأبواب المصفدة التي علينا عدم فتحها في مجالات تفكيرنا أو تحليلنا او حتى البوح بها هي جولاتنا في أخر عقدين على مستوى القضية، أو ما يمكن اصطلاحًا اطلاق عليه ما بعد أوسلو 1994 وما قطعناه من عملية بناء للكيانية الفلسطينية على أرض الواقع، حيث كان المشهد عبارة عن حالة اشتباك بجولات فضائية فراغية تارة على شكل انتفاضات وأخرى هبات وثالثة مقارعة للذهنية الصهيونية التي استطاعت أن تضع لنا قوانين سياسية يمنع علينا تجاوزها تحت اي ظرف كان، ورغم كل التضحيات الجسام من شعبنا إلا أننا لم نغادر مربع هذه القوانين والأسانيد التي صاغها لنا الاحتلال وكيانة وفق سياسة افعل كل شيء في حدود الإطار المصاغ لك أو ضمن دوائر الفهم التي يمكن لك أن تفكر بها، فكان علينا أن نرضى بما قسم لنا، ونتعايش مع ما ......
#قراءة
#الواقع
#شذوذ
#فكري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730296
سامي الاخرس : حرية تقتلع بالأظافر
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس أناديكم واشد على آياديكمسيقف المحللون السياسيون والهندسيون كثيرًا أمام المشهد الذي ابهر العالم بالأمس، عندما أنتصرت الإرادة على اشرس قوة أمنية تدعي البطولة والعلمية والمهنية، وتعتبر نفسها من أوائل المدارس الأمنية بالعالم، وهي تنكسر وتندحر وتتلاشى وكأنها لم تكن أمام صلابة الإرادة للمقاتل المؤمن بوطنه والمؤمن بقضيته، والمؤمن بالإنتصار وإن كان خلف الشمس وفي زنازين القهر، وإن حاولوا أن يعطلوا جسده عن الفعل، ولكن لن يستطيعوا تعطيل عقله عن العمل، والتخطيط، والإبداع، وصناعة الإعجاز.كان الحكيم جورج حبش دائمًا يقول إن الثورة الفلسطينية انطلقت لتصنع المستحيل وليس الممكن، وما حدث بالأمس هو أحد صناعات المستحيل التي تنبأ بها جورج حبش، وهي الصناعة التي ارادها للثورة ولثوارها الذين حولوا زنازين القهر لرمزية يتحدث عنها العالم بل منظومته، ويقف على حدود هذا الإعجاز الذي صنعته الإرادة وسلاح العزيمة فقط.مناضلون في زنازين صغيرة لا يمتلكون إلا أدواتهم الشخصية، فرشة اسنان، ومنشفة، وملعقة طعام، وقلم، ولكنهم يمتلكون أعظم سلاح لا تهزمه أو تكسره أي أسلحة أخرى، يمتلكون سلاح العقل، في معركة الأدمغة التي تبارز المنطومة الصهيونية بكل امكانياتها التكنولوجية، والأمنية، والعسكرية، واللوجستية، فكانت الضربة القاضية ليست الأولى ولن تكون الأخيرة من ضربات الثورة ومقاتليها منذ أن انطلقت وعزمت على الإستمرار حتى التحرير.إن ما حدث بالأمس ليس تمكن ثلة من المقاتلين المناضلين في قهر إرادة الجدران واقتلاع وانتزاع الحرية من مخالب الآلة الأمنية الصهيونية، بل هي حلقة من حلقات التخطيط المنظم الذي اعتمد على التكتيك السري في تحدي اساليب العدو وأدوات قمعه ووسائله، معركة كان لعبقرية التخطيط والتنظيم والسرية كلمة الفصل للوصول إلى الهدف الأكبر وهو الإنعتاق وإنتزاع الحرية.فمسيرة الثورة الفلسطينية، ومسيرة الحركة الاسيرة الفلسطينية لم تتوقف يومًا عن تحدي الأهداف الصهوينية بتعطيل العقل، وقتل الروح للأسرى، فكانت الحركة الأسيرة على قدر المعركة والتحدي، وفرضت نهجها وخططها على الحركة الأمنية الصهيونية، واستطاعت أن تحول الأسير إلى مثقف ثوري، مبدع يمتلك مهارات الحياة، والقدرة على العمل والإبداع، والإبتكار، فكان للحركة الاسيرة الإنتصار في كل جولاتها مع العدو ومنظمته الأمنية والعسكرية، والإنسانية، فاستطاعت ان تهيئ المناضل الفلسطيني للتأقلم والقتال من أجل الإستمرار، وغرس الإرادة والمثابرة للتحدي، والبحث عن الحياة، فلم يياس يومًا، ولم يستسلم يومًا لإرادة العدو ومخططاته، فقادت الحركة الاسيرة المعركة بكل جوانبها وتجلياتها، واستطاعت أن تقدم للشعب الفلسطيني أنمذجة نضالية، ومشاهد من مشاهد الإرادة والإبداع، فسجلت عمليات تحرر عديدة، وسجلت عمليات إنتزاع للحرية، وكانت ندًا ثوريًا متسلح بغرادة المقاتل الإنسان الذي يبحث عن الحرية والحياة بكل تفاصيل حياته، وبرامجه المعدة لتسليح المقاتل المجرد من كل سبل الحياة.ساترك جانبًا الفلسفة التحليلية السياسية أو التفكير والتحليل الهندسي، وغير ذلك للذين يريدون الغوص في تفاصيل الأمور وفرض الأسئلة، ولكن ساقف أمام وجه واحد من الحقيقة التي لا يمتلكها إلا هؤلاء الذين فكروا، فدرسوا، فخططوا، فنفذوا، فانتصروا بمعركة شاملة الجوانب ومتعددة الأساليب، فمعركة التحرر التي حدثت بالأمس، معركة لا تعتمد فقط على الحفر أو النجاح، ولكنها معركة تم الإعداد لها على كل المستويات، بما فيها مستوى التعامل مع إجراءات العدو اليومية، ولحظة البدء، ولحظة الصفر التي يتم بها الإنتهاء، ودليل عبقرية ال ......
#حرية
#تقتلع
#بالأظافر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730586
سامي الاخرس : نصف قرن ونيف... هل نقول إننا حتمًا لمنتصرون؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس لم يمر نصف قرن فقط على حياة كائن يمكن أن يكون جزء منك أو من تكوينك السيسولوجي أو حتى السيكولوجي بمنظور المفاهيم العامة للمصطلحات وامكانية تفسيرها وفق واقع معين يمكن اسقاط ما يمكن اسقاطه على هذا المكون الذي تريد أن تضعه تحت منظور العلوم الفلسفية أو الحية التي تمنحك مباغتة معينة للسكون الذي تحاربه في ذاتك بعض الأحيان.بداية وباديئ ذي بدء من حق أنصار وأعضاء ومكونات هذا الكائن الحي ذو الهوية غير البشرية أن تضع يدها على منصة الفخر لتقسم قسم الولاء والانتماء، لأن ذلك القسم لا يمكن أن يرتبط بمرحلة أو بعنوان أو بشخصية ما، ولكنه يرتبط بكينونة شكلت جزء أو العكس من مكونات الشخصية التي يمكن أن تضعك في مناص المجتمع الحي الذي تعيشمن خلاله فيه ومنه.أيام قليلة وتمر أحد أهم ذكرى في خلد التراث الثوري الفلسطيني الذي استنبط من نكسة شعبنا التاريخية تاريخًا أخر بدء يشكل مكوناته الوجودية من خلال رحم مهزوم مكسور، لنيطلق تشكيلًا لحالة انتفاض أو تمرد على واقع لا يمكن قرائته بعين مجردة أو وفق عناوين فرعية تمثل أحد الهوامش الفرعية غير المؤثرة، وهذا لا يمكن للحالة الوجودية أن تدرسه دون التعمق في سبر التاريخ المنظور أو غير المنظور ضمن فلسفة معينة تسقط بعض العلوم الطبيعية وغير الطبيعية.فليس من العدل أن تبدأ من النهايات لأن النهايات هي نتيجة تراكمية لدراسة نوعية تنطلق من فروع علمية أطلق عليها علماء المجتمع سيسولوجيا أي علم السيسولوجي وهو ما يمكن أن يتم اسقاطه على مراحل متشابكة معقدة تحتاج لتفكيك بعيدًا عن سيكولوجيا الممارسة التي تقف عندها في كل محطة من محطات الوعي التي تشكل خبرة منظورة يمكن اطلاق عليها دراسة الحالة التراكيمة بكيفها وكمها لنخرج لخلاصة نقدية تعبر عن منطقة الحزام التحولية نحو التأثير النوعي في الوعي الشعبي والوطني.هي كيان جزء من كينونة البقاء التي يقف عندها شعبنا في محطاته التاريخية تارة، والمجتمعية تارة أخرى موجهًا ذاكرة الوعي صوب الأرض مباغتًا لحالات التثوير الذهني التي عبر عنها القلم ممثلًا بأديب سقط بأرض البرتقال الحزين وهو يبحث عن الحقيقة الحية المائلة في مداد الفكر والقلم، فتبعثر جسده بين أرض بحث عنها بين الشتات والبقاء، ووطن احتضن السماء لتعانق الروح في صمتها المتمرد، لأنه أديبها وقلمها المتمرد غسان كنفاني الذي شكل بمجموعته المتمردة ثورة أدبية فكرية لا زالت رائحة البرتقال تنبعث من بياراتها، ومن بساتينها في يافا وحيفا، وبيسان، وعكا.إذن فهي الكائن الحي الذي بلغ كهولته وشيبه وهو يقاتل من أجل أن لا يسقط كما سقط العشرات من الصامتين، سقط بعدما غزا السماء بعبقريته الفذة لتشهد مكونات البشرية ميلاد قضية حاولت منظمات ومنصات الأسرة الدولية أن تحولها لقضية لاجئين وشتات، سقط أيضًا عندما شهدت ذرات الكرة الأرضية بيابستها ومائها بطولات معمدة بالدم وبالهتاف هنا فلسطين، هنا هويتنا التي حاول الغزو الاستعماري اقتلاعها وانتزاعها من مكونات الجغرافيا وخرائط الجغرافيا في عصرها الحديث ليدفنها تحت ظلمات التغول والاقتلاع والتشريد، لأنه الفارس الذي أمن بالعنف الثوري صوب فلسطين كل فلسطين، لأنه الوديع وديع حداد ذاك الذي تحدى سيسولوجيا الضعف وسيكولوجيا الشرود ليصيغ للعالم عامة، وللأمة العربية ولفلسطين تاريخ وقضية لم تسقط من علوم التأريخ بعد عقود من البقاء.تلك هي أول الحكاية وأول عناقيد عنب فلسطين وحبات برتقالها التي ضمدت جراح الشرود لترسم خطوط العودة من جديد، وفق قانون الحكاية الذي لم يحوره ابن خلدون في مقدمته أو يقفز عنه أبن اللد في بدايته وفطنته التأريخية الجدلية ......
#ونيف...
#نقول
#إننا
#حتمًا
#لمنتصرون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740326
سامي الاخرس : زيارة بايدن مأزق أم مدخل لتحالف؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس زيارة بايدن مأزق ام مدخل لتحالفبعد أيام قليلة سيزور الرئيس الأمريكي المنطقة ومن ضمن جدول الأعمال زيارته للأراضي الفلسطينية وهي زيارة ليست الأولى لرئيس أمريكي بل سبقها زيارات عدة من رؤساء أمريكيين، كانت بمثابة زيارات برتوكوليه لتأكيد برنامج الولايات المتحدة التاريخي لخدمة كيان الاحتلال وتدعيم أركانه وقوته سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. إذن بماذا ستختلف زيارة بايدن عن سابقاتها من الرؤساء الامريكيين؟في الفهم النظري لمستقبل القضية الفلسطينية لا يوجد أي مؤشرات تؤكد وتدلل على أن هذه الزيارة ستعطي نتائج أكثر مما أعطت الزيارات السابقة، وهذا الفهم تدركه السلطة الفلسطينية جيدًا، وربما يفهمه الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي أصبح الأكثر دراية وقدرة وفهم لمفاتيح المنطقة عامة وقضيتنا خاصة، وكذلك ما أدركه من مفاوضاته قبل عقود مع كيان الاحتلال من جهة، ومع الإدارة الأمريكية من جهة أخرى.عليه فإن وجه الاختلاف الذي تحمله هذه الزيارة في أنها تحمل بطياتها ملامح الأزمة الروسية_ الأوكرانية، والتحول الحيوي والهام الذي شهده العالم بعد قرار الرئيس الروسي بوتين بشن حملة عسكرية ضد أوكرانيا وضع لها العديد من الأهداف التكتيكية والاستراتيجية التي تتلخص في إنهاء القطبية الأحادية التي فرضتها الولايات المتحدة على العالم بعد انهيار وتفكك الإتحاد السوفيتي السابق، وفرض معادلات جديدة على الخريطة الجيوسياسية الدولية، وكذلك صياغة واقع جديد وملامح جديدة للاقتصاد العالمي والطاقة العالمية وخاصة الغاز؛ ولكن بالعودة إلى ما سبق فإن ما يهمنا نحن كفلسطينيين هو الخارطة السياسية الجديدة للعالم، والتفاعل مع مستحدثات ما بعد الحملة العسكرية الروسية في أوكرانيا والتي وإن لم تتحدد ملامحها بعد على أرض الواقع، إلا أنه لا يمكن إنكار تفاعل عناصرها، وظهور ملامحها الفاعلة في السياسات الدولية والإقليمية، وهي الدوافع الرئيسية التي يحملها بايدن في جولته القادمة لمنطقتنا، والتي يحاول من خلالها إعادة تدوير سياسة الأحلاف من جديد، واستغلال هذه الأحلاف في عملية فض يد روسيا أولًا من المنطق، وثانيًا محاصرتها ضمن مجموعة من الأحلاف وخاصة في المناطق التي تشهد نفوذ روسي وعلى وجه التحديد الشرق الأوسط حيث لروسيا ضلع وباع سواء عبر سوريا والقواعد العسكرية هناك، أو عبر الحليف الآسيوي المتنفذ إقليميًا إيران، والتي تشكل مع الصين قوة إسناد هامة لروسيا في صراعها الطويل مع الغرب الأوروبي والولايات المتحدة الامريكية. وعليه فإن العنوان الرئيسي للزيارة هو تدعيم الموقف الصهيوني في المنطقة وفتح مزيد من أفق التمدد السياسي والهيمنة لهذا الكيان بعدما تغول في المشهد العربي من خلال عمليات التطبيع مع دول الخليج العربي التي تعادي إيران، وبذلك محاولة ترويض دول جديدة من خلال فتح آفاق سياسية واقتصادية جديدة، ومن ضمن هذه الأدوات السلطة الفلسطينية رغم ضعفها وحصارها وعدم الوفاء صهيونيًا_ وامريكيًا بالمتطلبات الفلسطينية أو الحقوق الفلسطينية إلا أن هذه القضية لها أولويات واهتمامات خاصة في محاولات التقرب عربيًا، ويقين الولايات المتحدة أن مفتاح النجاح لأي حلف شرق أوسطي هو المسألة الفلسطينية نظرًا لأهميتها في الوجدان العربي الرسمي والشعبي، وأنه لا يمكن تمرير أي مخطط أو تحالف دون إخضاع الموقف الفلسطيني مهما كان متشرذمًا أو ضعيفًا. وهو الهدف الرئيسي لزيارة بايدن، ولا يمكن الاعتقاد أو التفاؤل بأهداف أكبر من ذلك، لأن السياسة الأمريكية لم تشهد تغيرًا جوهريًا يبشر بدعم مطالب الفلسطينيين بدولة فلسطينية مستقلة على أراضي حزيران &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&# ......
#زيارة
#بايدن
#مأزق
#مدخل
#لتحالف؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760920