الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان صباح : موقع المناظرات الأمريكية جامع المدينة أول جامعة شاملة ومجانية ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / لا يحتاج المراقب إلى عناء كبير حتى يتعقل بأن المعرفة أصل القوة والتحضر والتفوق ، دون ذلك ، يتحول المجتمع إلى مجموعة من التابعين الصغار والبيادق المسخرة على شكل أدوات مسيرة وأكناف شاحبة وضعيفة لا حول لها ولا قوة ، عادةً تقام المناظرات المتسابقين للصول للبيت الأبيض في حرم الجامعي ، وهذا بالفعل حصل بين الرئيس ترمب والديمقراطي جو بايدن في المناظرة الأولى في حرم جامعة كيس وسترن ريسرف ، وبالتالي هناك مدلولات كبيرة لأهمية الجامعة في الغرب تماماً كما هو الجامع في بداية تأسيس المسلمين للإسلام ، لقد شمل المسجد ، في تسمية أخرى ، الاجتماع الدائم من خلال العبادة والتعليم ومناقشة الحياة والحروب والاقتصاد والعدالة ، بل أقيمت العدالة قبل كل شيء وهذا يعود للظلم الذي تعرض له الرسول صلى الله عليه وسلم في بداية الدعوة ، فكان أول ذلك هو ترسيخ مفاهيم العدالة ، لا فرق بين لون وآخر أو بين الأعراق أو بين غني وفقير ولا بين متعلم وغير ، والشورى التى ظهرت بقوة منذ الخليفة الأول حتى الخليفة عثمان وكيف انقلبت المبايعات من حدود الجامع أو موقع السقيفة إلى خنادق وحروب ، وبالتالي تأثير الجامعات على المجتمع كببر وعميق ، إذن المعرفة والاجتماع وإذابة الفوارق وتقديم الكفاءة وإنشاء جيل المستقبل الذي من المفترض يقود الامة هو مشروع لا يتحقق إلا من خلال التعليم المعرفي . هناك علائم قديمة ، منها تحولت إلى اعتلالات وأخرى استمرت في ديناميكياتها بكل قوة وحيوية وملئة بالأنشطة المختلفة ، في مع مرور الوقت ، طرأت تغيرات على شكل الإدارة الإسلامية حتى فقدت المكان التى يحكم منه المسلمين ، وهذا التغير دفع العلماء إلى ابتكار الجامعة بعد ما أحدث مؤسس الدولة الأموية معاوية بن ابو سفيان ، نظام جديد فصل الجامع عن إدارة الحكم ، فأصبح للمسلمون ثلاثة أماكن ، جامع للعبادة ودار للحكم وجامعة للتعليم ، بالفعل عام 859م تأسست في مدينة فاس في المغرب أول جامعة تختص بالتعليم العالي في تاريخ العالم ، جامعة القرويين وحسب تصنيف غينيس واليونيسكو معاً هي الأقدم على الإطلاق ، قامت السيدة فاطمة القيرواني بتمويل الفكرة مالياً وظلت تمولها في حياتها ومازالت حتى الآن الجامعة تعمل في مجال التعليم ، تخرج منها علماء وفلاسفة وكبار الشخصيات الأوروبية ، سلفستر الثاني وموسى بن ميمون الطبيب والفيلسوف وابن خلدون مؤسس علم الاجتماع ، يليها جامعة الأزهر شيدت في ظل حكم الفاطمي لمصر عام 970م ، تبع ذلك جامعة النظامية التى تأسست في عهد ابو جعفر المنصور الخليفة العباسي في بغداد عام 1065م وكُلف العالم الغزالي بإدارتها ومن أبرز طلابها ابن الجسار والفيزيائي ابن الهيثم وابن رشد والعالم الفلكي ابن يونس المصري /اليمني ، بعد الجامعات الثلاثة وتحديداً بعد النظامية بدأت أوروبا تلتفت لأهمية توطين التعليم وضرورة وقف تغريب الطلاب وخطت خطى المسلمين ، بل أعتبرت هذا الشكل من التعليم قيمة لا يمكن تجاهلها ، باشرت إيطاليا في بناء أول صرح جامعي في أوروبا ، أُسست جامعة بولونيا عام 1088م وامتازت في تخريج أكبر عدد من المخترعين في العالم ، ايضاً السوربون كموقع تعليمي كانت بقبل سنوات من هذا العام ، انشأت عام 1160م لكن فيما بعد تحولت رسمياً إلى جامعة ، بريطانيا بنت جامعة اكسفورد عام 1167م ، اكتسبت شهرتها عندما أصدر الملك هنري الثاني بمنع الطلاب البريطانيون الذهاب في باريس بهدف الدراسة ، ايضاً توسعت بريطانيا في مجال التعليم العالي وأفرزت نظام التخصصات المختلفة على خطى النظامية في نشر التعليم من خلال إنشاء الفروع والمجالات ، أيضاً عام 1209م كان ولادة جامعة كام ......
#موقع
#المناظرات
#الأمريكية
#جامع
#المدينة
#جامعة
#شاملة
#ومجانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696216
إبراهيم مشارة : المناظرات الفكرية صراع النخبة والجماهير
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_مشارة في تاريخ الثقافة العربية والإسلامية وهو تاريخ خصب متعدد ومتنوع،شمل شتى العلوم والمعارف من دينية ودنيوية يقف المتأمل فيه على حالة فكرية لا تمثل إلا حالة الحوار والنقاش والجدل والمناظرة ، والحضارة إذا بلغت أوجها تعددت المشارب والمصادر وافتن الناس طرقا في التفكير والعيش وممارسة الحياة أقل ما يقال عنها أنها حالة إبداع في ممارسة الحياة تبتعد عن النمطية والتكرار..والثقافة الإسلامية كما يرى المستعرب الألماني توماس باور ثقافة التعدد في المعنى والتنوع والانفتاح والتأويل وذلك ما أتاح لها هضم الأفكار والثقافات المجاورة واحتواء العادات والتقاليد - ما لم تتعارض مع العقيدة - لتلك الشعوب من المحيط إلى الخليج بل إلى تخوم الهند والصين. ومادام القرآن حمال أوجه لا ينطق بل ينطق به الرجال فهو أفق للتأمل غني الدلالة ينفتح على التأويل بما أنه النص الأول المؤسس للإسلام ولحضارته .ولا شك أن الاختلاف بين المسلمين في مسألة الإمامة ومن هو أحق بتولي أمور المسلمين زاد في حدة الخصام والجدل وعلى إثر هذا الجدل نشأت الأحزاب الإسلامية الأولى التي وصل الخصام بينها إلى حد الاحتراب كما حدث في موقعة الجمل وصفين ،محوران فتحا الفكر والثقافة الإسلامية على التعدد الدين والسياسة ، وتضيق الفروق بين ما هو سياسي وديني فالدين سياسة والسياسة دين .ويحتفظ التاريخ بقصص هذه المناظرات بين الشيعة والسنة مثلا وبين الخوارج والسنة ومن تلك المناظرات مناظرة الخوارج للخليفة عمر بن عبد العزيز في قضية الخلافة ويقال أن الخليفة فكر في تركها شورى وعلى إثر ذلك تم تسميمه من قبل البلاط الأموي.ومن المناظرات الفلسفية ما كان بين الإمام أبي حامد الغزالي وابن رشد فقد انتصر ابن رشد للعقل والتفكير والفلسفة التي رأى أنها توصل إلى الحق وضمن أطروحته الجدلية كتابه "تهافت التهافت" الذي رد به على طرح الإمام الغزالي المعنون ب "تهافت الفلاسفة" حيث حمل الغزالي على الفلسفة والفلاسفة ورأى أنها قاصرة والسبيل الوحيد لإدراك الحق هو النص أو الوحي.وفي المجال الأدبي تلك المناظرة المشهورة بين أبي بكر الخوارزمي وبديع الزمان الهمذاني وكان الخوارزمي ملء السمع والبصر فهو الموسوعة الأدبية العربية في ذلك الوقت والحجة في اللغة وشواردها بينما كان الهمذاني شابا في مقتبل العمر لكنه كان آية في الذكاء والحفظ والنبوغ وطمح إلى الشهرة فلم يرها تتأتى إلا من طريق مناظرة الخوارزمي فناظره وغلبه واشتهر أمره وذاع صيته وعلى إثر الحزن والكمد مات الخوارزمي عقب هذه المناظرة.وفي العصر الحديث حيث انفتح العالم العربي على الفكر الغربي واتصل بأوروبا ثقافيا وحضاريا واقتصاديا ظهرت دعوات التجديد والتنمية والنهضة الشاملة بين مشروع ليبرالي يستلهم أثرى ما في الثقافة العربية والإسلامية ويقتبس فكر وفلسفة الأنوار العلمية والسياسية ووصل الأمر ببعض المفكرين إلى حد الدعوة إلى حد القطيعة المعرفية مع الماضي ومشروع يساري يندغم في النضال العالمي العمالي ومشروع إسلامي تبنته جماعات من المفكرين وتيارات إسلامية وكان هذا طريقا كرس الاختلاف والنقاش والجدل والخصومة وانتهى في بعض فصوله إلى المآسي.ومن أشهر المناظرات الدينية في الثمانينيات المناظرة الفكرية بين فؤاد زكريا كمدافع عن فلسفة الأنوار والطابع المدني للدولة والشيخين محمد الغزالي ويوسف القرضاوي كمناقضين لطرح زكريا واللافت في هذه المناظرة هو أن الجماهير كانت مع الشيخين تناصر وتؤيد وتكبر ولا تناقش وتفهم وتنقد واشتكى فؤاد زكريا من رفع الشيخ القرضاوي لصوته واحتج الأخير أن صوته في الحق جهير وهكذا احتكر الش ......
#المناظرات
#الفكرية
#صراع
#النخبة
#والجماهير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752821