حسين عجيب : ملحق _ الواقع طبيعته ومكوناته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ملحق _ الواقع ( طبيعته ومكوناته وماهيته ) .... بدلالة الفهم الجديد للزمنجدلية النسبي والموضوعي بدلالة الزمن ، والسعادة أيضا .هذا النص مهدى إلى الصديق حسان يونس ....الجدلية النسبية والموضوعية قضية فلسفية كلاسيكية ، وهي معلقة منذ عشرات القرون .أعتقد ان النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تتضمن الحل الصحيح ( العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ) . القضية ( أو المشكلة ) النسبية مصدرها الاختلاف بين البشر ، وتتمثل بتعدد الأفراد وتنوعهم .القضية ( أو المشكلة ) الموضوعية مستقلة عن البشر ، ومنفصلة عن تنوع الأفراد ورغباتهم .هل الزمن ( والحاضر خاصة ) قضية ومشكلة نسبية أم موضوعية ؟!1بالنسبة للموتى ، أيضا لجميع من لم يولدوا بعد ، الزمن موضوعي ومطلق .أما بالنسبة للأحياء منا ( أنت وأنا وجميع الحضور في العالم ) الزمن ثنائي ومزدوج ، نسبي وموضوعي معا وبنفس الوقت .بعبارة ثانية ،الزمن النسبي يتحدد بواسطة الساعة البيولوجية للفرد ، أو بدلالة الشعور الفردي .الزمن الموضوعي يتحدد بواسطة الساعة العالمية المشتركة ، أو بدلالة المعيار الموضوعي .يوجد فرق آخر ، البداية والنهاية نسبيتان خلال حياتنا ، حيث أننا نحن ( أنت وانا والجميع ) من نقوم بتحديد ساعة العمل أو اليوم وغيرها ، بالتزامن تكون المدة أو الفترة ( الوقت ) موضوعيتان وتقيسهما( تحددهما ) الساعة المشتركة ، وليست الساعة البيولوجية للفرد .....التاريخ المدون أو المكتوب كمثل تطبيقي على الزمن الموضوعي منذ 2020 سنة ، وليس النسبي بالطبع .لن يعترض عاقل _ة على موضوعية التاريخ ، من بدايته 1 / 1 السنة صفر ، وإلى اليوم 7 / 10 / 2020 .حيث الزمن التاريخي هو بالطبع مستقل ، ومنفصل عن رغبات البشر .لكن المفارقة المضحكة ( صارت محزنة لي شخصيا ) تتمثل بالعمى العالمي عن رؤية اتجاه حركة الزمن ، واعتبارها بالعكس مما هي عليه : هل يبتعد تاريخ مولد المسيح أم يقترب ( ومعه أي حدث ) ؟!والجواب البديهي ، ليس التاريخ فقط بل مختلف الأحداث والأفعال تتحرك في اتجاه ثابت ووحيد : من الحاضر إلى الماضي ، ثم الماضي الأبعد فالأبعد ، وبسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة المشتركة ( العالمية ) وليست الساعة البيولوجية أو الشعورية للفرد .النتيجة البديهية أيضا ، أحد النقطتين تتحرك ( نقطة الميلاد ، أيضا نقطة المراقبة ) ، ...وبعد التدقيق ، يتبين بشكل تجريبي ( مع قابلية التعميم بلا استثناء ) أن كلا النقطتين تتحركان بنفس الاتجاه وبنفس السرعة أيضا ، وتبتعدان في الماضي الأبعد ...في اتجاه الأزل وبداية الزمن ( عكس الأبد أو نهاية الزمن ) .....كل نقطة في الكون تمثل إحداثية ( ثلاثة أرقام ) ، وبعد إضافة البعد الرابع ( الزمن ) تتحول الاحداثية التي كانت ثابتة وساكنة بطبيعتها إلى حدث ، يتحرك في اتجاه ثابت نحو الماضي ( وبسرعة ثابتة وموضوعية هي التي تقيسها الساعة ) ._ الاحداثية ثابتة بطبيعتها ، وتمثل النقطة نظريا ._ الحدث متحرك بطبيعته ، وهذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، الأمر الذي يحولها إلى قانون علمي .تتحرك الأحداث ( الطبيعية وغيرها ) بلا استثناء ، من الحاضر إلى الماضي .لكن المفارقة المدهشة بالفعل ، تتمثل بأن حركة الحياة والأحياء ( نبات وحيوان وانسان ) بعكس اتجاه الأحداث والأفعال من الحاضر إلى المستقبل .بينما تبقى الاحداثيات ثابتة نظريا .( هذه الفقرة تحتاج إلى إعادة قراءة بهدوء ، وتركيز ....حيث يوجد أحد الاحتمالين فقط ، إما أنها تنطوي ع ......
#ملحق
#الواقع
#طبيعته
#ومكوناته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694790
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ملحق _ الواقع ( طبيعته ومكوناته وماهيته ) .... بدلالة الفهم الجديد للزمنجدلية النسبي والموضوعي بدلالة الزمن ، والسعادة أيضا .هذا النص مهدى إلى الصديق حسان يونس ....الجدلية النسبية والموضوعية قضية فلسفية كلاسيكية ، وهي معلقة منذ عشرات القرون .أعتقد ان النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تتضمن الحل الصحيح ( العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ) . القضية ( أو المشكلة ) النسبية مصدرها الاختلاف بين البشر ، وتتمثل بتعدد الأفراد وتنوعهم .القضية ( أو المشكلة ) الموضوعية مستقلة عن البشر ، ومنفصلة عن تنوع الأفراد ورغباتهم .هل الزمن ( والحاضر خاصة ) قضية ومشكلة نسبية أم موضوعية ؟!1بالنسبة للموتى ، أيضا لجميع من لم يولدوا بعد ، الزمن موضوعي ومطلق .أما بالنسبة للأحياء منا ( أنت وأنا وجميع الحضور في العالم ) الزمن ثنائي ومزدوج ، نسبي وموضوعي معا وبنفس الوقت .بعبارة ثانية ،الزمن النسبي يتحدد بواسطة الساعة البيولوجية للفرد ، أو بدلالة الشعور الفردي .الزمن الموضوعي يتحدد بواسطة الساعة العالمية المشتركة ، أو بدلالة المعيار الموضوعي .يوجد فرق آخر ، البداية والنهاية نسبيتان خلال حياتنا ، حيث أننا نحن ( أنت وانا والجميع ) من نقوم بتحديد ساعة العمل أو اليوم وغيرها ، بالتزامن تكون المدة أو الفترة ( الوقت ) موضوعيتان وتقيسهما( تحددهما ) الساعة المشتركة ، وليست الساعة البيولوجية للفرد .....التاريخ المدون أو المكتوب كمثل تطبيقي على الزمن الموضوعي منذ 2020 سنة ، وليس النسبي بالطبع .لن يعترض عاقل _ة على موضوعية التاريخ ، من بدايته 1 / 1 السنة صفر ، وإلى اليوم 7 / 10 / 2020 .حيث الزمن التاريخي هو بالطبع مستقل ، ومنفصل عن رغبات البشر .لكن المفارقة المضحكة ( صارت محزنة لي شخصيا ) تتمثل بالعمى العالمي عن رؤية اتجاه حركة الزمن ، واعتبارها بالعكس مما هي عليه : هل يبتعد تاريخ مولد المسيح أم يقترب ( ومعه أي حدث ) ؟!والجواب البديهي ، ليس التاريخ فقط بل مختلف الأحداث والأفعال تتحرك في اتجاه ثابت ووحيد : من الحاضر إلى الماضي ، ثم الماضي الأبعد فالأبعد ، وبسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة المشتركة ( العالمية ) وليست الساعة البيولوجية أو الشعورية للفرد .النتيجة البديهية أيضا ، أحد النقطتين تتحرك ( نقطة الميلاد ، أيضا نقطة المراقبة ) ، ...وبعد التدقيق ، يتبين بشكل تجريبي ( مع قابلية التعميم بلا استثناء ) أن كلا النقطتين تتحركان بنفس الاتجاه وبنفس السرعة أيضا ، وتبتعدان في الماضي الأبعد ...في اتجاه الأزل وبداية الزمن ( عكس الأبد أو نهاية الزمن ) .....كل نقطة في الكون تمثل إحداثية ( ثلاثة أرقام ) ، وبعد إضافة البعد الرابع ( الزمن ) تتحول الاحداثية التي كانت ثابتة وساكنة بطبيعتها إلى حدث ، يتحرك في اتجاه ثابت نحو الماضي ( وبسرعة ثابتة وموضوعية هي التي تقيسها الساعة ) ._ الاحداثية ثابتة بطبيعتها ، وتمثل النقطة نظريا ._ الحدث متحرك بطبيعته ، وهذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، الأمر الذي يحولها إلى قانون علمي .تتحرك الأحداث ( الطبيعية وغيرها ) بلا استثناء ، من الحاضر إلى الماضي .لكن المفارقة المدهشة بالفعل ، تتمثل بأن حركة الحياة والأحياء ( نبات وحيوان وانسان ) بعكس اتجاه الأحداث والأفعال من الحاضر إلى المستقبل .بينما تبقى الاحداثيات ثابتة نظريا .( هذه الفقرة تحتاج إلى إعادة قراءة بهدوء ، وتركيز ....حيث يوجد أحد الاحتمالين فقط ، إما أنها تنطوي ع ......
#ملحق
#الواقع
#طبيعته
#ومكوناته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694790
الحوار المتمدن
حسين عجيب - ملحق _ الواقع ( طبيعته ومكوناته )
حسين عجيب : الواقع الموضوعي : طبيعته ومكوناته وحركته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع ( طبيعته ومكوناته وماهيته ) _ بدلالة الفهم الجديد للزمن( هذا النص نوع من التفكير بصوت مرتفع )هل الواقع حركة أم سكون ؟!مناقشة هذا السؤال عبر ملحق خاص في نهاية النص .....الجزء الأولجدلية النسبي والموضوعي بدلالة الزمن ، والسعادة أيضا .....الجدلية النسبية والموضوعية قضية فلسفية كلاسيكية ، وهي معلقة منذ عشرات القرون .أعتقد ان النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تتضمن الحل الصحيح ( العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ) . القضية ( أو المشكلة ) النسبية مصدرها الاختلاف بين البشر ، وتتمثل بتعدد الأفراد وتنوعهم .القضية ( أو المشكلة ) الموضوعية مستقلة عن البشر ، ومنفصلة عن تنوع الأفراد ورغباتهم .هل الزمن ( والحاضر خاصة ) قضية ومشكلة نسبية أم موضوعية ؟!1بالنسبة للموتى ، أيضا لجميع من لم يولدوا بعد ، الزمن موضوعي ومطلق .أما بالنسبة للأحياء منا ( أنت وأنا وجميع الحضور في العالم ) الزمن ثنائي ومزدوج ، نسبي وموضوعي معا وبنفس الوقت .بعبارة ثانية ،الزمن النسبي يتحدد بواسطة الساعة البيولوجية للفرد ، أو بدلالة الشعور الفردي .الزمن الموضوعي يتحدد بواسطة الساعة العالمية المشتركة ، أو بدلالة المعيار الموضوعي .يوجد فرق آخر ، البداية والنهاية نسبيتان خلال حياتنا ، حيث أننا نحن ( أنت وانا والجميع ) من نقوم بتحديد ساعة العمل أو اليوم وغيرها ، بالتزامن تكون المدة أو الفترة ( الوقت ) موضوعيتان وتقيسهما( تحددهما ) الساعة المشتركة ، وليست الساعة البيولوجية للفرد .....التاريخ المدون أو المكتوب كمثل تطبيقي على الزمن الموضوعي منذ 2020 سنة ، وليس النسبي بالطبع .لن يعترض عاقل _ة على موضوعية التاريخ ، من بدايته 1 / 1 السنة صفر ، وإلى اليوم 7 / 10 / 2020 .حيث الزمن التاريخي هو بالطبع مستقل ، ومنفصل عن رغبات البشر .لكن المفارقة المضحكة ( صارت محزنة لي شخصيا ) تتمثل بالعمى العالمي عن رؤية اتجاه حركة الزمن ، واعتبارها بالعكس مما هي عليه : هل يبتعد تاريخ مولد المسيح أم يقترب ( ومعه أي حدث ) ؟!والجواب البديهي ، ليس التاريخ فقط بل مختلف الأحداث والأفعال تتحرك في اتجاه ثابت ووحيد : من الحاضر إلى الماضي ، ثم الماضي الأبعد فالأبعد ، وبسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة المشتركة ( العالمية ) وليست الساعة البيولوجية أو الشعورية للفرد .النتيجة البديهية أيضا ، أحد النقطتين تتحرك ( نقطة الميلاد ، أيضا نقطة المراقبة ) ، ...وبعد التدقيق ، يتبين بشكل تجريبي ( مع قابلية التعميم بلا استثناء ) أن كلا النقطتين تتحركان بنفس الاتجاه وبنفس السرعة أيضا ، وتبتعدان في الماضي الأبعد ...في اتجاه الأزل وبداية الزمن ( عكس الأبد أو نهاية الزمن ) .....كل نقطة في الكون تمثل إحداثية ( ثلاثة أرقام ) ، وبعد إضافة البعد الرابع ( الزمن ) تتحول الاحداثية التي كانت ثابتة وساكنة بطبيعتها إلى حدث ، يتحرك في اتجاه ثابت نحو الماضي ( وبسرعة ثابتة وموضوعية هي التي تقيسها الساعة ) ._ الاحداثية ثابتة بطبيعتها ، وتمثل النقطة نظريا ._ الحدث متحرك بطبيعته ، وهذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، الأمر الذي يحولها إلى قانون علمي .تتحرك الأحداث ( الطبيعية وغيرها ) بلا استثناء ، من الحاضر إلى الماضي .لكن المفارقة المدهشة بالفعل ، تتمثل بأن حركة الحياة والأحياء ( نبات وحيوان وانسان ) بعكس اتجاه الأحداث والأفعال من الحاضر إلى المستقبل .بينما تبقى الاحداثيات ثابتة نظريا .( هذه الفقرة ......
#الواقع
#الموضوعي
#طبيعته
#ومكوناته
#وحركته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695397
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع ( طبيعته ومكوناته وماهيته ) _ بدلالة الفهم الجديد للزمن( هذا النص نوع من التفكير بصوت مرتفع )هل الواقع حركة أم سكون ؟!مناقشة هذا السؤال عبر ملحق خاص في نهاية النص .....الجزء الأولجدلية النسبي والموضوعي بدلالة الزمن ، والسعادة أيضا .....الجدلية النسبية والموضوعية قضية فلسفية كلاسيكية ، وهي معلقة منذ عشرات القرون .أعتقد ان النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تتضمن الحل الصحيح ( العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ) . القضية ( أو المشكلة ) النسبية مصدرها الاختلاف بين البشر ، وتتمثل بتعدد الأفراد وتنوعهم .القضية ( أو المشكلة ) الموضوعية مستقلة عن البشر ، ومنفصلة عن تنوع الأفراد ورغباتهم .هل الزمن ( والحاضر خاصة ) قضية ومشكلة نسبية أم موضوعية ؟!1بالنسبة للموتى ، أيضا لجميع من لم يولدوا بعد ، الزمن موضوعي ومطلق .أما بالنسبة للأحياء منا ( أنت وأنا وجميع الحضور في العالم ) الزمن ثنائي ومزدوج ، نسبي وموضوعي معا وبنفس الوقت .بعبارة ثانية ،الزمن النسبي يتحدد بواسطة الساعة البيولوجية للفرد ، أو بدلالة الشعور الفردي .الزمن الموضوعي يتحدد بواسطة الساعة العالمية المشتركة ، أو بدلالة المعيار الموضوعي .يوجد فرق آخر ، البداية والنهاية نسبيتان خلال حياتنا ، حيث أننا نحن ( أنت وانا والجميع ) من نقوم بتحديد ساعة العمل أو اليوم وغيرها ، بالتزامن تكون المدة أو الفترة ( الوقت ) موضوعيتان وتقيسهما( تحددهما ) الساعة المشتركة ، وليست الساعة البيولوجية للفرد .....التاريخ المدون أو المكتوب كمثل تطبيقي على الزمن الموضوعي منذ 2020 سنة ، وليس النسبي بالطبع .لن يعترض عاقل _ة على موضوعية التاريخ ، من بدايته 1 / 1 السنة صفر ، وإلى اليوم 7 / 10 / 2020 .حيث الزمن التاريخي هو بالطبع مستقل ، ومنفصل عن رغبات البشر .لكن المفارقة المضحكة ( صارت محزنة لي شخصيا ) تتمثل بالعمى العالمي عن رؤية اتجاه حركة الزمن ، واعتبارها بالعكس مما هي عليه : هل يبتعد تاريخ مولد المسيح أم يقترب ( ومعه أي حدث ) ؟!والجواب البديهي ، ليس التاريخ فقط بل مختلف الأحداث والأفعال تتحرك في اتجاه ثابت ووحيد : من الحاضر إلى الماضي ، ثم الماضي الأبعد فالأبعد ، وبسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة المشتركة ( العالمية ) وليست الساعة البيولوجية أو الشعورية للفرد .النتيجة البديهية أيضا ، أحد النقطتين تتحرك ( نقطة الميلاد ، أيضا نقطة المراقبة ) ، ...وبعد التدقيق ، يتبين بشكل تجريبي ( مع قابلية التعميم بلا استثناء ) أن كلا النقطتين تتحركان بنفس الاتجاه وبنفس السرعة أيضا ، وتبتعدان في الماضي الأبعد ...في اتجاه الأزل وبداية الزمن ( عكس الأبد أو نهاية الزمن ) .....كل نقطة في الكون تمثل إحداثية ( ثلاثة أرقام ) ، وبعد إضافة البعد الرابع ( الزمن ) تتحول الاحداثية التي كانت ثابتة وساكنة بطبيعتها إلى حدث ، يتحرك في اتجاه ثابت نحو الماضي ( وبسرعة ثابتة وموضوعية هي التي تقيسها الساعة ) ._ الاحداثية ثابتة بطبيعتها ، وتمثل النقطة نظريا ._ الحدث متحرك بطبيعته ، وهذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، الأمر الذي يحولها إلى قانون علمي .تتحرك الأحداث ( الطبيعية وغيرها ) بلا استثناء ، من الحاضر إلى الماضي .لكن المفارقة المدهشة بالفعل ، تتمثل بأن حركة الحياة والأحياء ( نبات وحيوان وانسان ) بعكس اتجاه الأحداث والأفعال من الحاضر إلى المستقبل .بينما تبقى الاحداثيات ثابتة نظريا .( هذه الفقرة ......
#الواقع
#الموضوعي
#طبيعته
#ومكوناته
#وحركته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695397
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي : طبيعته ومكوناته وحركته
حسين عجيب : طبيعة اليوم الحالي ومكوناته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة النظرية الجديدةعبر مثال تطبيقي ومباشر :اليوم الحالي طبيعته ومكوناته ، بالإضافة ليوم الأمس والغد ؟!اليوم الحالي بالنسبة للكاتب ، الخميس 9 / 6 / 2022 .بينما اليوم الحالي بالنسبة للقارئ _ة ، فهو يمتد ( نظريا ) من اليوم الحالي بالنسبة للكاتب.... وحتى نهاية القراءة ( في المستقبل ) . لكن عمليا يختلف الأمر بالطبع ، ربما لن يقرأ هذا النص سوى القارئ _ة المباشر ...يوم الأمس يختلف عن اليوم الحالي ، ويختلف اكثر عن يوم الغد ، ويتشابه الثلاثة أكثر من اختلافهما ؟!....كيف تشكل يوم الأمس الذي نعرفه ، وخبرناه ، جميعا بالفعل ؟أيضا كيف سيتشكل يوم الغد ، والذي سوف يعيشه ويخبره غالبيتنا ؟ هذه الأسئلة ، المحددة ، تكشف الفرق بين النظرية الجديدة ، وبين الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) من الزمن أو الوقت .للأسف يتجنب هذه الأسئلة سواء بشكل قصدي ، أو عن غير قصد ، الفلاسفة والفيزيائيون وغيرهم من المثقفين ، من كتاب العالم على اختلاف ثقافاتهم لأسباب يصعب تبريرها !....اليوم الحالي مزدوج ، موضوعي وشخصي بالتزامن .اليوم الحالي الشخصي ، يبدأ من لحظة الولادة ويستمر إلى لحظة الموت .بينما اليوم الحالي الموضوعي ، مشترك ، وهو يتعلق بالإنسانية ، كما ويتضمن الفرد بالطبع .مكونات اليوم الحالي مزدوجة أيضا :الحياة تأتي من الأمس ، والوقت ( أو الزمن ) يأتي من الغد .هذه الحقيقة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .وتتوضح اكثر بدلالة يوم الأمس ، ويوم الغد .يوم الأمس ، جاءت مكوناته الحية من اليوم الذي سبقه ، يوم قبل الأمس .والمكونات الزمنية ليوم الأمس ، نفسه ، جاءت بالعكس من اليوم الحالي .يمكن فهم ما سبق ، بعد تصحيح الموقف العقلي من الحدث خاصة .الحدث بالإضافة إلى الاحداثية ، مزدوج يجمع الحياة والزمن ، بطرق ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي لا المحلي فقط !وهذا لا يمكنني فهمه ، ولا تقبله .الحدث بعبارة ثانية ،فعل وفاعل ، أو موضوع وذات ، او حادثة ومصدر .الحدث رباعي البعد خطأ ، ينبغي تصحيحه ، ثم استبداله بالحدث خماسي البعد والذي يتضمن المكان والزمن والحياة .....يوم الغد يقابل يوم الأمس ، ويعاكسه دوما .يمكننا نظريا التنبؤ بمكونات يوم الغد ، بدلالة اليوم الحالي ويوم الأمس :يوم الغد الجمعة 10 / 6 / 2022 طبيعته ومكوناته ؟بالنسبة للمكان ، او الاحداثية ، هو نفسه سوف يتكرر بدلالة الأمس واليوم الحالي ( سواء بالنسبة للكاتب ، أيضا للقارئ _ة ...لمن يبقى منا حيا ) .بالنسبة للجانب الحي ( يتمثل بجميع الأحياء ) من يوم الغد ، فهو يأتي من الماضي ( اليوم الحالي ) .وبالنسبة للجانب الزمني ، سوف يأتي يوم الغد من المستقبل .من يبقى بيننا حيا ، يمكنه قراءة هذه الكتابة وفهمها بشكل صحيح ، أو بشكل سطحي وزائف ..... ......
#طبيعة
#اليوم
#الحالي
#ومكوناته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758749
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة النظرية الجديدةعبر مثال تطبيقي ومباشر :اليوم الحالي طبيعته ومكوناته ، بالإضافة ليوم الأمس والغد ؟!اليوم الحالي بالنسبة للكاتب ، الخميس 9 / 6 / 2022 .بينما اليوم الحالي بالنسبة للقارئ _ة ، فهو يمتد ( نظريا ) من اليوم الحالي بالنسبة للكاتب.... وحتى نهاية القراءة ( في المستقبل ) . لكن عمليا يختلف الأمر بالطبع ، ربما لن يقرأ هذا النص سوى القارئ _ة المباشر ...يوم الأمس يختلف عن اليوم الحالي ، ويختلف اكثر عن يوم الغد ، ويتشابه الثلاثة أكثر من اختلافهما ؟!....كيف تشكل يوم الأمس الذي نعرفه ، وخبرناه ، جميعا بالفعل ؟أيضا كيف سيتشكل يوم الغد ، والذي سوف يعيشه ويخبره غالبيتنا ؟ هذه الأسئلة ، المحددة ، تكشف الفرق بين النظرية الجديدة ، وبين الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) من الزمن أو الوقت .للأسف يتجنب هذه الأسئلة سواء بشكل قصدي ، أو عن غير قصد ، الفلاسفة والفيزيائيون وغيرهم من المثقفين ، من كتاب العالم على اختلاف ثقافاتهم لأسباب يصعب تبريرها !....اليوم الحالي مزدوج ، موضوعي وشخصي بالتزامن .اليوم الحالي الشخصي ، يبدأ من لحظة الولادة ويستمر إلى لحظة الموت .بينما اليوم الحالي الموضوعي ، مشترك ، وهو يتعلق بالإنسانية ، كما ويتضمن الفرد بالطبع .مكونات اليوم الحالي مزدوجة أيضا :الحياة تأتي من الأمس ، والوقت ( أو الزمن ) يأتي من الغد .هذه الحقيقة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .وتتوضح اكثر بدلالة يوم الأمس ، ويوم الغد .يوم الأمس ، جاءت مكوناته الحية من اليوم الذي سبقه ، يوم قبل الأمس .والمكونات الزمنية ليوم الأمس ، نفسه ، جاءت بالعكس من اليوم الحالي .يمكن فهم ما سبق ، بعد تصحيح الموقف العقلي من الحدث خاصة .الحدث بالإضافة إلى الاحداثية ، مزدوج يجمع الحياة والزمن ، بطرق ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي لا المحلي فقط !وهذا لا يمكنني فهمه ، ولا تقبله .الحدث بعبارة ثانية ،فعل وفاعل ، أو موضوع وذات ، او حادثة ومصدر .الحدث رباعي البعد خطأ ، ينبغي تصحيحه ، ثم استبداله بالحدث خماسي البعد والذي يتضمن المكان والزمن والحياة .....يوم الغد يقابل يوم الأمس ، ويعاكسه دوما .يمكننا نظريا التنبؤ بمكونات يوم الغد ، بدلالة اليوم الحالي ويوم الأمس :يوم الغد الجمعة 10 / 6 / 2022 طبيعته ومكوناته ؟بالنسبة للمكان ، او الاحداثية ، هو نفسه سوف يتكرر بدلالة الأمس واليوم الحالي ( سواء بالنسبة للكاتب ، أيضا للقارئ _ة ...لمن يبقى منا حيا ) .بالنسبة للجانب الحي ( يتمثل بجميع الأحياء ) من يوم الغد ، فهو يأتي من الماضي ( اليوم الحالي ) .وبالنسبة للجانب الزمني ، سوف يأتي يوم الغد من المستقبل .من يبقى بيننا حيا ، يمكنه قراءة هذه الكتابة وفهمها بشكل صحيح ، أو بشكل سطحي وزائف ..... ......
#طبيعة
#اليوم
#الحالي
#ومكوناته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758749
الحوار المتمدن
حسين عجيب - طبيعة اليوم الحالي ومكوناته
حسين عجيب : طبيعة اليوم الحالي ومكوناته _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة النظرية الجديدةعبر مثال تطبيقي ومباشر :اليوم الحالي طبيعته ومكوناته ، بدلالة يوم الأمس والغد ؟!2اليوم الحالي بالنسبة للكاتب ، الخميس 9 / 6 / 2022 .بينما اليوم الحالي بالنسبة للقارئ _ة يختلف ، فهو يمتد ( نظريا ) من اليوم الحالي بالنسبة للكاتب.... وحتى نهاية القراءة ( في المستقبل ) . لكن عمليا ليس الأمر نفسه ، ربما لن يقرأ هذا النص سواك .....يوم الأمس يختلف عن اليوم الحالي ، ويختلف أكثر عن يوم الغد ، ويتشابه الثلاثة أكثر من اختلافهما ؟!....كيف تشكل يوم الأمس الذي نعرفه ، وخبرناه ، جميعا بالفعل ؟أيضا كيف يتشكل يوم الغد ، أو من أين يأتي ، والذي سوف يعيشه ويخبره غالبيتنا ؟ هذه الأسئلة ، المحددة ، تكشف الفرق بين النظرية الجديدة ، وبين الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) من الزمن أو الوقت .للأسف يتجنب هذه الأسئلة سواء بشكل قصدي ، أو عن غير قصد ، الفلاسفة والفيزيائيون وغيرهم من المثقفين ، من كتاب العالم على اختلاف ثقافاتهم لأسباب يصعب فهمها أو تبريرها !....اليوم الحالي مزدوج ، موضوعي وشخصي بالتزامن .اليوم الحالي الشخصي ، يبدأ من لحظة الولادة ويستمر إلى لحظة الموت .بينما اليوم الحالي الموضوعي ، مشترك ، وهو يتعلق بالإنسانية وبقية الأحياء أيضا ، كما أنه يتضمن اليوم الحالي والشخصي .مكونات اليوم الحالي مزدوجة أيضا :الحياة تأتي من الأمس ، بينما الوقت ( أو الزمن ) يأتي من الغد .هذه الحقيقة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .وتتوضح اكثر بدلالة يوم الأمس ، ويوم الغد .يوم الأمس ، جاءت مكوناته الحية من اليوم الذي سبقه ، يوم قبل الأمس .( أنت وأنا ، وبقية الأحياء ، جئنا من الماضي إلى اليوم الحالي )والمكونات الزمنية ليوم الأمس ، نفسه ، جاءت بالعكس من اليوم الحالي .( جميع الأفعال والحوادث تأتي من الحاضر إلى الماضي ، ويمكن الاستنتاج بشكل منطقي أنها قبل ذلك ، تأتي من المستقبل ) . يمكن فهم ما سبق ، بعد تصحيح الموقف العقلي من الحدث خاصة .الحدث بالإضافة إلى الاحداثية ، مزدوج يجمع الحياة والزمن ، بطرق ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي لا المحلي فقط !وهذا لا يمكنني فهمه ، ولا تقبله .الحدث بعبارة ثانية ،فعل وفاعل ، أو موضوع وذات ، او حادثة ومصدر .الحدث رباعي البعد خطأ ، ينبغي تصحيحه ، ثم استبداله بالحدث خماسي البعد الذي يتضمن المكان والزمن والحياة .....يوم الغد يقابل يوم الأمس ، ويعاكسه دوما .يمكننا نظريا التنبؤ بمكونات يوم الغد ، بدلالة اليوم الحالي ويوم الأمس :يوم الغد الجمعة 10 / 6 / 2022 طبيعته ومكوناته ؟بالنسبة للمكان ، او الاحداثية ، هو نفسه سوف يتكرر بدلالة الأمس واليوم الحالي ( سواء بالنسبة للكاتب ، أيضا للقارئ _ة ...لمن يبقى منا حيا ) .بالنسبة للجانب الحي من يوم الغد ( يتمثل بجميع الأحياء ) ، فهو يأتي من الماضي إلى ( اليوم الحالي ) .وبالنسبة للجانب الزمني بالعكس ( يتمثل بالأفعال والحوادث ) ، سوف يأتي يوم الغد من المستقبل .....ومن يبقى بيننا حيا ، يمكنه قراءة هذه الكتابة وفهمها بشكل صحيح ، أو بشكل سطحي وزائف .....بعد مرور يوم 2أعتقد أن المناقشة السابقة ، تصلح كبرهان جديد على العلاقة بين الحياة والزمن ، المتعاكسة بطبيعتها .اليوم الحالي ، خلال كتابة الفكرة ، الجمعة 10 / 6 / 2022 .كل يوم جديد ، سوف يكون في اتجاه واحد سبت 11 ، أحد 12 ، . 6 / 2022 ، حتى ......
#طبيعة
#اليوم
#الحالي
#ومكوناته
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758863
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة النظرية الجديدةعبر مثال تطبيقي ومباشر :اليوم الحالي طبيعته ومكوناته ، بدلالة يوم الأمس والغد ؟!2اليوم الحالي بالنسبة للكاتب ، الخميس 9 / 6 / 2022 .بينما اليوم الحالي بالنسبة للقارئ _ة يختلف ، فهو يمتد ( نظريا ) من اليوم الحالي بالنسبة للكاتب.... وحتى نهاية القراءة ( في المستقبل ) . لكن عمليا ليس الأمر نفسه ، ربما لن يقرأ هذا النص سواك .....يوم الأمس يختلف عن اليوم الحالي ، ويختلف أكثر عن يوم الغد ، ويتشابه الثلاثة أكثر من اختلافهما ؟!....كيف تشكل يوم الأمس الذي نعرفه ، وخبرناه ، جميعا بالفعل ؟أيضا كيف يتشكل يوم الغد ، أو من أين يأتي ، والذي سوف يعيشه ويخبره غالبيتنا ؟ هذه الأسئلة ، المحددة ، تكشف الفرق بين النظرية الجديدة ، وبين الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) من الزمن أو الوقت .للأسف يتجنب هذه الأسئلة سواء بشكل قصدي ، أو عن غير قصد ، الفلاسفة والفيزيائيون وغيرهم من المثقفين ، من كتاب العالم على اختلاف ثقافاتهم لأسباب يصعب فهمها أو تبريرها !....اليوم الحالي مزدوج ، موضوعي وشخصي بالتزامن .اليوم الحالي الشخصي ، يبدأ من لحظة الولادة ويستمر إلى لحظة الموت .بينما اليوم الحالي الموضوعي ، مشترك ، وهو يتعلق بالإنسانية وبقية الأحياء أيضا ، كما أنه يتضمن اليوم الحالي والشخصي .مكونات اليوم الحالي مزدوجة أيضا :الحياة تأتي من الأمس ، بينما الوقت ( أو الزمن ) يأتي من الغد .هذه الحقيقة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .وتتوضح اكثر بدلالة يوم الأمس ، ويوم الغد .يوم الأمس ، جاءت مكوناته الحية من اليوم الذي سبقه ، يوم قبل الأمس .( أنت وأنا ، وبقية الأحياء ، جئنا من الماضي إلى اليوم الحالي )والمكونات الزمنية ليوم الأمس ، نفسه ، جاءت بالعكس من اليوم الحالي .( جميع الأفعال والحوادث تأتي من الحاضر إلى الماضي ، ويمكن الاستنتاج بشكل منطقي أنها قبل ذلك ، تأتي من المستقبل ) . يمكن فهم ما سبق ، بعد تصحيح الموقف العقلي من الحدث خاصة .الحدث بالإضافة إلى الاحداثية ، مزدوج يجمع الحياة والزمن ، بطرق ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي لا المحلي فقط !وهذا لا يمكنني فهمه ، ولا تقبله .الحدث بعبارة ثانية ،فعل وفاعل ، أو موضوع وذات ، او حادثة ومصدر .الحدث رباعي البعد خطأ ، ينبغي تصحيحه ، ثم استبداله بالحدث خماسي البعد الذي يتضمن المكان والزمن والحياة .....يوم الغد يقابل يوم الأمس ، ويعاكسه دوما .يمكننا نظريا التنبؤ بمكونات يوم الغد ، بدلالة اليوم الحالي ويوم الأمس :يوم الغد الجمعة 10 / 6 / 2022 طبيعته ومكوناته ؟بالنسبة للمكان ، او الاحداثية ، هو نفسه سوف يتكرر بدلالة الأمس واليوم الحالي ( سواء بالنسبة للكاتب ، أيضا للقارئ _ة ...لمن يبقى منا حيا ) .بالنسبة للجانب الحي من يوم الغد ( يتمثل بجميع الأحياء ) ، فهو يأتي من الماضي إلى ( اليوم الحالي ) .وبالنسبة للجانب الزمني بالعكس ( يتمثل بالأفعال والحوادث ) ، سوف يأتي يوم الغد من المستقبل .....ومن يبقى بيننا حيا ، يمكنه قراءة هذه الكتابة وفهمها بشكل صحيح ، أو بشكل سطحي وزائف .....بعد مرور يوم 2أعتقد أن المناقشة السابقة ، تصلح كبرهان جديد على العلاقة بين الحياة والزمن ، المتعاكسة بطبيعتها .اليوم الحالي ، خلال كتابة الفكرة ، الجمعة 10 / 6 / 2022 .كل يوم جديد ، سوف يكون في اتجاه واحد سبت 11 ، أحد 12 ، . 6 / 2022 ، حتى ......
#طبيعة
#اليوم
#الحالي
#ومكوناته
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758863
الحوار المتمدن
حسين عجيب - طبيعة اليوم الحالي ومكوناته _ تكملة
حسين عجيب : القسم الثالث _ اليوم طبيعته الحالي ومكوناته...
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثالث _ اليوم الحالي : طبيعته وأنواعه وحركتهمقدمة وتمهيد ضروريينسؤال مباشر لك ، القارئ _ة الآن :هل كنت ، في أي لحظة خلال حياتك كلها _ حتى خلال النوم _ في زمن آخر غير الحاضر !؟الجواب البديهي لا .إذن يصير السؤال ، التالي هل الزمن ، أو الوقت حاضر وفي الحاضر كله ، ومن اين يتشكل الماضي والمستقبل وكيف ؟!هذا السؤال المزمن ، والمعلق منذ قرون ، صار جوابه الصحيح ( التجريبي ) ممكنا بالفعل .....الكتاب السابع ، يمثل الجواب المتكامل _ المنطقي والتجريبي بالتزامن _ على السؤال المزمن ، والمشترك ، كيف يتشكل الماضي والمستقبل ( أو الغد والأمس ، مع بقاء الانسان في الحاضر طوال حياته ، من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت ؟!من خلال أسلوب السؤال والجواب ، وبأقصى قدر ممكن من الوضوح والتبسيط والسهولة .....السؤال الثالث كيف ، ومن أين ، يأتي الماضي والمستقبل إلى حياتنا ؟!أو الأمس والغد ؟طالما أننا جميعا ، نولد في الحاضر ونعيش بقية حياتنا في الحاضر ، ونموت في الحاضر أيضا ؟أزعم أن قارئ _ة هذا النص الطويل نسبيا ، سوف يحصل على الجواب الحقيقي _ العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .1لأهمية الفكرة أعيد صياغتها ، ومناقشتها بشكل متكرر مع الإضافة والتعديل والحذف ، بحسب مقتضيات الحوار المفتوح مع القارئ _ة الصديق _ة والجديد _ ة خاصة :حركة الدقيقة ، أو اليوم أو السنة أو القرن ، هي نفسها .حركة ثلاثية : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، من الماضي إلى الحاضر فالمستقبل .تتمثل بتقدم العمر الفردي ، أيضا بالحركة المتعاقبة بين الأجيال .2 _ الحركة التعاقبية للزمن والوقت ، من المستقبل للحاضر فالماضي .وتتمثل بالتقويم العالمي الحالي الميلادي ، أو الهجري ، وغيره .3 _ الحركة الدورانية للمكان ، من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ، 3 .وتتمثل بالحركات الطبيعية والصناعية والآلية .4 _ يوجد نوع رابع من الحركة ، يتمثل بالحركة الذاتية للأحياء ( حركتنا أنت وانا ومن _ وما _ نشاهد ) . أيضا الحركة التزامنية للوقت ، وتتمثل بفرق التوقيت بين مناطق العالم المختلفة .....اليوم ، أو غيره من تقسيمات الزمن أو الحياة ( يوجد خلط عشوائي بين حركتي الزمن والحياة في الثقافة العالمية لا العربية فقط ) ، ثلاثة أنواع .مثلا ساعة الزمن ، تختلف عن ساعة الحياة ، وعن ساعة المكان .أيضا ساعة الماضي تختلف عن ساعة المستقبل ، وعن ساعة الحاضر .اليوم هو بالتعريف 24 ساعة .يوم الحياة ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .وبالعكس يوم الزمن ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر .ويوم المكان ، يمثل عنصر التوازن والاستقرار الكوني . نفس الأمر والمناقشة ينطبقان على أية فترة زمنية ، أو مرحلة في حياة ، كمثال الشهر أو السنة او القرن وغيرها بالنسبة للزمن والوقت ، أو مرحلة حياة كالطفولة والشباب والكهولة .2بسهولة يمكن التحقق من الحركة الثلاثية للدقيقة الحالية مثلا :( مثلها ، صورة طبق الأصل ، حركات السنة أو القرن ) .ثلاثين ثانية في الماضي وتقابلها ثلاثين في المستقبل ، وقبل أن تكمل _ي القراءة حدثت الحركة الثلاثية :1 _ حركة المكان ( الاحداثية ) نفسها ، دورانية وخارجية _ بينما تبقى حدود المكان بنفس الوضعية _ عبر أبعاده الثلاثة : الطول والعرض والارتفاع ( او العمق ) .2 _ حركة الزمن ( أو الوقت ) ، وهي الأسهل على الملاحظة المباشرة : تتوجه من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .( نصف الدقيقة السابقة ......
#القسم
#الثالث
#اليوم
#طبيعته
#الحالي
#ومكوناته...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764965
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثالث _ اليوم الحالي : طبيعته وأنواعه وحركتهمقدمة وتمهيد ضروريينسؤال مباشر لك ، القارئ _ة الآن :هل كنت ، في أي لحظة خلال حياتك كلها _ حتى خلال النوم _ في زمن آخر غير الحاضر !؟الجواب البديهي لا .إذن يصير السؤال ، التالي هل الزمن ، أو الوقت حاضر وفي الحاضر كله ، ومن اين يتشكل الماضي والمستقبل وكيف ؟!هذا السؤال المزمن ، والمعلق منذ قرون ، صار جوابه الصحيح ( التجريبي ) ممكنا بالفعل .....الكتاب السابع ، يمثل الجواب المتكامل _ المنطقي والتجريبي بالتزامن _ على السؤال المزمن ، والمشترك ، كيف يتشكل الماضي والمستقبل ( أو الغد والأمس ، مع بقاء الانسان في الحاضر طوال حياته ، من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت ؟!من خلال أسلوب السؤال والجواب ، وبأقصى قدر ممكن من الوضوح والتبسيط والسهولة .....السؤال الثالث كيف ، ومن أين ، يأتي الماضي والمستقبل إلى حياتنا ؟!أو الأمس والغد ؟طالما أننا جميعا ، نولد في الحاضر ونعيش بقية حياتنا في الحاضر ، ونموت في الحاضر أيضا ؟أزعم أن قارئ _ة هذا النص الطويل نسبيا ، سوف يحصل على الجواب الحقيقي _ العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .1لأهمية الفكرة أعيد صياغتها ، ومناقشتها بشكل متكرر مع الإضافة والتعديل والحذف ، بحسب مقتضيات الحوار المفتوح مع القارئ _ة الصديق _ة والجديد _ ة خاصة :حركة الدقيقة ، أو اليوم أو السنة أو القرن ، هي نفسها .حركة ثلاثية : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، من الماضي إلى الحاضر فالمستقبل .تتمثل بتقدم العمر الفردي ، أيضا بالحركة المتعاقبة بين الأجيال .2 _ الحركة التعاقبية للزمن والوقت ، من المستقبل للحاضر فالماضي .وتتمثل بالتقويم العالمي الحالي الميلادي ، أو الهجري ، وغيره .3 _ الحركة الدورانية للمكان ، من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ، 3 .وتتمثل بالحركات الطبيعية والصناعية والآلية .4 _ يوجد نوع رابع من الحركة ، يتمثل بالحركة الذاتية للأحياء ( حركتنا أنت وانا ومن _ وما _ نشاهد ) . أيضا الحركة التزامنية للوقت ، وتتمثل بفرق التوقيت بين مناطق العالم المختلفة .....اليوم ، أو غيره من تقسيمات الزمن أو الحياة ( يوجد خلط عشوائي بين حركتي الزمن والحياة في الثقافة العالمية لا العربية فقط ) ، ثلاثة أنواع .مثلا ساعة الزمن ، تختلف عن ساعة الحياة ، وعن ساعة المكان .أيضا ساعة الماضي تختلف عن ساعة المستقبل ، وعن ساعة الحاضر .اليوم هو بالتعريف 24 ساعة .يوم الحياة ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .وبالعكس يوم الزمن ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر .ويوم المكان ، يمثل عنصر التوازن والاستقرار الكوني . نفس الأمر والمناقشة ينطبقان على أية فترة زمنية ، أو مرحلة في حياة ، كمثال الشهر أو السنة او القرن وغيرها بالنسبة للزمن والوقت ، أو مرحلة حياة كالطفولة والشباب والكهولة .2بسهولة يمكن التحقق من الحركة الثلاثية للدقيقة الحالية مثلا :( مثلها ، صورة طبق الأصل ، حركات السنة أو القرن ) .ثلاثين ثانية في الماضي وتقابلها ثلاثين في المستقبل ، وقبل أن تكمل _ي القراءة حدثت الحركة الثلاثية :1 _ حركة المكان ( الاحداثية ) نفسها ، دورانية وخارجية _ بينما تبقى حدود المكان بنفس الوضعية _ عبر أبعاده الثلاثة : الطول والعرض والارتفاع ( او العمق ) .2 _ حركة الزمن ( أو الوقت ) ، وهي الأسهل على الملاحظة المباشرة : تتوجه من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .( نصف الدقيقة السابقة ......
#القسم
#الثالث
#اليوم
#طبيعته
#الحالي
#ومكوناته...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764965
الحوار المتمدن
حسين عجيب - القسم الثالث _ اليوم طبيعته الحالي ومكوناته...